اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سر اختفاء وفاء قسطنطين ورد ا لكنيسة المصرية


iloveegypt

Recommended Posts

ولإستنكارك ... نعم من صلاحياتهم كل هذا وأكثر ... من صلاحياتهم تطبيق حد الردة أيضاً

هذه معلومة صادمة لى :blink: :)

إن كنت جادا فى ذلك .. فأرجو أن تأتى لنا بالدليل ... هل هو قانون مدنى ؟ .. هل هو قانون كنسى ؟

الفاضل seeem

أجب من فضلك

إن كنت تسخر فهذا الموضوع لا يحتمل مثل تلك السخرية ...

إن كنت جادا فسيكون موقفى مما تكتب مثل موقفى مما يكتبه أى مسلم متطرف يعتقد خلاف ما أعتقد بخصوص حد الردة ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 166
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الاخ الفاضل seeem

ارى من خلال متابعتى لردودك انك اتبعت نفس ما انكرت على زغلول النجار من وجهه نظرك بالقاء اتهامات بدون دليل باتهام سيده فى شرفها لمجرد انها عندما ظهرت فىالازهر كان معها زميلها المسلم رغم ان العلاقه بينهم كان من الممكن الا تتعدى المساعده النبيله لانسانه ضعيفه لجات بكامل ارادتها و بناء على طلبها لزميلها المسلم لمساعدتها فى تنفيذ قرار اتخذته من قبل و هى مقتنعه به لماذا يجب تحويره بهذا الشكل و الاخذ باسؤ الافتراضات

و حتى ان كان فى حد رده فى المسيحيه كما فى الاسلام فيجب ان تعلم اخى الكريم ان هذا الحد يخول فى تطبيقه الحاكم عن طريق سلطته التنفيذيه و ليس لاحد غيره يعنى لا الازهر و لا غيره و لا اى عالم دين مسلم له ان يقوم منه لنفسه تطبيق حد الرده ذلك و الكنيسه رغم كل ما لها من احترام لدينا الا انها ليست اعلى سلطه من الدوله لتطبق قانونها الخاص بنفسها و الا اصبحت دوله داخل دوله

ربما النقطه الوحيده التى اتفق معك فيها هى مسئوليه الباشا الكبير ربنا يطول عمره ( قولوا امين :) ) عن ما حدث لهذه السيده الضعيفه

و فعلا الله يرحمك يا سادات

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

ولإستنكارك ... نعم من صلاحياتهم كل هذا وأكثر ... من صلاحياتهم تطبيق حد الردة أيضاً

هذه معلومة صادمة لى :sad: :)

إن كنت جادا فى ذلك .. فأرجو أن تأتى لنا بالدليل ... هل هو قانون مدنى ؟ .. هل هو قانون كنسى ؟

الفاضل seeem

أجب من فضلك

إن كنت تسخر فهذا الموضوع لا يحتمل مثل تلك السخرية ...

إن كنت جادا فسيكون موقفى مما تكتب مثل موقفى مما يكتبه أى مسلم متطرف يعتقد خلاف ما أعتقد بخصوص حد الردة ..

الفاضل أبو محمد تحية طيبة وبعد ...

أنا لم أسخر ولا أسخر في مثل هذه الأمور ...

إقرأ معي من الكتاب المقدس:

جاء في سفر التثنية [ 13 : 6 ] قول الرب :

(( وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ 7مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ عَنْكَ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ إِلَى أَقْصَاهَا، 8فَلاَ تَسْتَجِبْ لَهُ وَلاَ تُصْغِ إِلَيْهِ، وَلاَ يُشْفِقْ قَلْبُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَتَرََّأفْ بِهِ، وَلاَ تَتَسَتَّرْ عَلَيْهِ. بَلْ حَتْماً تَقْتُلُهُ. كُنْ أَنْتَ أَوَّلَ قَاتِلِيهِ، ثُمَّ يَعْقُبُكَ بَقِيَّةُ الشَّعْبِ. ارْجُمْهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. . . ))

هذه ما فهمت منها أنها حد ردة في المسيحية ... بل وهي - من وجهة نظر مسيحي - توجد في الكتاب المقدس مما يصبغ عليها القدسية والأمر الإلهي ...

ولا يفوتني في ذات الوقت أن أسجل إعجابي الشديد برأيك في مسألة حد الردة ... وأوافقك عليه ...

أنت تعلمني لست بالمتطرف ولا بالمتشدد ولذلك قلت أن تناول هذه القضية من باب النصرة للدين ومباركة زغلول النجار ليس سليماً ... أنا كنت باعمل برين ستورمينج ... لأحاول أن أفهم هذه القضية والدوافع الخفية فيها ... وأعتذر إن وجدتم فيما قلت تعدياً أو خروجاً ... كما أن كل ما قلته لا يمثل إلا رأي الخاص بي والذي يقبل النقض بالطبع وكما قد أعتبره صواب أنا نفسي أعتبره أيضاً قابلاً للخطأ ...

هي تساؤلات لا أكثر ... وبسط عدة عوامل وفواعل في القضية التي لا ينبغي أخذها على محمل ديني تلافياً لكل الجدل ...

هي قضية حرية عقيدة ومعتقد ...

وفاء إختارت دينا لها ... وهي إنسانة مصرية طبيعية متزوجة وأم لأطفال ... جنح بها إختيارها إلى هذه الظروف ... ماذا كان ينبغي عليها أن تفعله لتستحق إختيارها ؟

وهل لو ثبت أنها إرتدت عن إختيارها بمحض إرادتها ... كيف يمكن حمايتها من الموتورين والمتطرفين ؟

وللجميع تحية :blink:

رابط هذا التعليق
شارك

بالطبع لا يستطيع الموتورين والمتطرفين إنكار الآية السابقة ... لأنها تتطابق مع الحكم الإسلامي لاذين يزعمون بوجوده ...

لذا هل من معترض على تطبيق حد الردة في المسيحية ... وبالتالي يعترض على قتل وفاء ...هذا إن ثبت أنها قتلت ؟

والخطاب أعلاه لمن يؤمن بوجود حد الردة في الإسلام ... أما من يأخذون الوسطية والإعتدال فلهم في المشاركة السابقة السؤال ؟

تم تعديل بواسطة seeem
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بقدر فهمى لما قرأت فى الديانة المسيحية

التى تحض على التسامح

والحب حتى للأعداء

وطلب البركة حتى لمن يبغضنا

وكل قيم الاخاء والانسانية

أقولها بقلب مطمئن

لا رأيك أيها الفاضل سييم

ولا تصرفات الكنيسة

يتفق مع روح ومبادئ المسيحية

وكما أدين التطرف الاسلامى

فانى أدين التطرف المسيحى

لانى ببساطة ضد التطرف

وأما وفاء

فلها الله

عزيزي الفاضل حسام ...

إن ما سبق وعرضت لم يكن رأيي الذي لم يتبلور حتى الآن وإن كنت أميل إلى مثل ماذكرت في مشاركتك أعلاه ...

تم تعديل بواسطة seeem
رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الفاضل seeem

ارى من خلال متابعتى لردودك انك اتبعت نفس ما انكرت على زغلول النجار من وجهه نظرك بالقاء اتهامات بدون دليل باتهام سيده فى شرفها لمجرد انها عندما ظهرت فىالازهر كان معها زميلها المسلم رغم ان العلاقه بينهم كان من الممكن الا تتعدى المساعده النبيله لانسانه ضعيفه لجات بكامل ارادتها و بناء على طلبها لزميلها المسلم لمساعدتها فى تنفيذ قرار اتخذته من قبل و هى مقتنعه به لماذا يجب تحويره بهذا الشكل و الاخذ باسؤ الافتراضات

و حتى ان كان فى حد رده فى المسيحيه كما فى الاسلام فيجب ان تعلم اخى الكريم ان هذا الحد يخول فى تطبيقه الحاكم عن طريق سلطته التنفيذيه و ليس لاحد غيره يعنى لا الازهر و لا غيره و لا اى عالم دين مسلم له ان يقوم منه لنفسه تطبيق حد الرده ذلك و الكنيسه رغم كل ما لها من احترام لدينا الا انها ليست اعلى سلطه من الدوله لتطبق قانونها الخاص بنفسها و الا اصبحت دوله داخل دوله

ربما النقطه الوحيده التى اتفق معك فيها هى مسئوليه الباشا الكبير ربنا يطول عمره ( قولوا امين :) ) عن ما حدث لهذه السيده الضعيفه

و فعلا الله يرحمك يا سادات

أتفق معك أنه نفس ما وقع فيه الدكتور النجار ... لذا فما يفضل إشاعته إن صحت على قولي إن كان ... مع ملاحظة أن هذا ليس بقولي فما أنا إلى بناقل بل هو قول الصحف في ذلك الحين ... وعلى رأسها الأهرام ... وناقل الكفر كما تعلمين ليس بكافر ...

تحياتي لك ...

رابط هذا التعليق
شارك

بعد ذلك يجب أن يجلس جميع الأطراف بهدوء ويحاولوا التوصل الى إجابة لسؤال مهم: هل يجوز للمواطن المصري تغيير دينه إذا أراد، ليس على طريقة البنطلون ولكن بصورة جادة وبعد اقتناع

أي مواطن حاليا لا يختار دينه، بل يولد فيختار له أبواه دينه ويجد نفسه قد سجل مسلما أو مسيحيا، فهل من حقه بعد أن يصل لمرحلة النضج وقرأ وتعرف على الأديان الأخرى أن يقرر بكامل إرادته أن يختار دينا آخر غير الذي سجله له أبواه

ولو أراد المواطن بعد ذلك تغيير دينه مرة أخرى -سواء للدين القديم أو لدين آخر - لتغير في قناعاته ... هل يحق له ذلك ، وما هي الضوابط والإجراءات التي تمنع استغلال هذا الحق - إن وجد - بصورة خاطئة

وهل ينبغي أن يكون هناك تمييز بين المواطنين المسلمين والمسيحيين في هذا الموضوع، بمعنى أن من يسلم من المسيحيين يعامل بطريقة مختلفة عمن يتنصر من المسلمين، وماذا عن التحول من أو لأديان أخرى

ماذا عن تغيير المذهب أو الطائفة، وما هي الأديان والفرق المعترف وتلك غير المعترف بها، وما هو الحد الفاصل بين الأديان والمذاهب و التوجهات الفلسفية و السياسية

أسئلة كثيرة أجل النقاش حولها عمدا فترة طويلة لحساسيتها ولأنها تتطلب أولا الاتفاق على هوية الدولة وفكرتها ... الأمر الذي لم يتم حتى الآن، لكن ستظل المشكلات والاحتقانات قائمة طالما لم يتم الإجابة عن هذه الأسئلة

المجتمع به اكثر من دين و اكثر من طائفة.. هنا على الدولة ان تكون محايدة تماماً وان لا تفضل دين على آخر.. فلتكن الدولة علمانية مادام هناك اديان عدة في مجتمعها.

أتفق معك تماما أخي الكريم ... ولكن المشكلة أن تقنع معظم الناس بذلك

الجميع يرى أنه على صواب ... ولديه مرجعيته الخاصة ... ولو طبق كل واحد مرجعيته هاتخرب البلد

كنت أعتقد أن ما يسمى بحد الردة موجود عند المسلمين فقط ... فإذا به موجود أيضا لدى الأخوة المسيحيين

لذا فإننا بحاجة فعلا لطرح هذه الأسئلة ومناقشتها بصورة جادة وليس الالتفاف حولها، والوصول لحلول تجعلنا جميعا قادرين على أن نمارس حريتنا الدينية وأن نعبد ربنا كما نشاء دون سيف مسلط على رقابنا

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لم أسخر ولا أسخر في مثل هذه الأمور ...

إقرأ معي من الكتاب المقدس:

جاء في سفر التثنية [ 13 : 6 ] قول الرب :

(( وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ 7مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ عَنْكَ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ إِلَى أَقْصَاهَا، 8فَلاَ تَسْتَجِبْ لَهُ وَلاَ تُصْغِ إِلَيْهِ، وَلاَ يُشْفِقْ قَلْبُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَتَرََّأفْ بِهِ، وَلاَ تَتَسَتَّرْ عَلَيْهِ. بَلْ حَتْماً تَقْتُلُهُ. كُنْ أَنْتَ أَوَّلَ قَاتِلِيهِ، ثُمَّ يَعْقُبُكَ بَقِيَّةُ الشَّعْبِ. ارْجُمْهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. . . ))

ياخبر مش فايت !!!

ده seeem بيتكلم بجد ومش بيهزر

يعنى كلنا فى الهم سواء

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

محدش بيفرط في ولاده بالساهل يا خلق

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بقدر فهمى لما قرأت فى الديانة المسيحية

التى تحض على التسامح

والحب حتى للأعداء

وطلب البركة حتى لمن يبغضنا

وكل قيم الاخاء والانسانية

أقولها بقلب مطمئن

لا رأيك أيها الفاضل سييم

ولا تصرفات الكنيسة

يتفق مع روح ومبادئ المسيحية

وكما أدين التطرف الاسلامى

فانى أدين التطرف المسيحى

لانى ببساطة ضد التطرف

وأما وفاء

فلها الله

عزيزي الفاضل حسام ...

إن ما سبق وعرضت لم يكن رأيي الذي لم يتبلور حتى الآن وإن كنت أميل إلى مثل ماذكرت في مشاركتك أعلاه ...

رأيك لم يتبلور حتى الان؟

هوة لسة متبلورش؟

انت مع السجن داخل الأديرة لمن أراد أن يغير معتقدة

الأديرة التى انفردت بها الكنيسة المصرية عن كل الكنائس فى العالم

من حيث التوجة للرهبنة

والزهد فى الدنيا ومغرياتها

والتعبد بعيدا عن كل الشهوات

والبعد عن كل الناس

طب ولية؟

متعملوها مصلحة سجون وخلاص

والله الاراء بتاعة حضرتك دى

وتصرفات البابا شنودة

والمتشنجين من الأخوة المسيحيين

لا تصب الا فى مصلحة التطرف

والمتطرفين الاسلاميين والمسيحيين

وكل أعداء البلد

ويا فرحة اسرائيل بيكم

رابط هذا التعليق
شارك

برجاء مراعاة أن الكنيسة المسيحية لها ما للدين المسيحي وليس من حق أي أحد أن ينتقد طقوسهم وطريقتهم ...

أوليست هذه الحرية ... أم الحرية طريق ذو إتجاه واحد ...

وهذا ما جناه علينا زغلول النجار ...

ومازلت أسأل ... لم السكوت أربع سنوات ... و إيه فكرك ؟

تم تعديل بواسطة seeem
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بقدر فهمى لما قرأت فى الديانة المسيحية

التى تحض على التسامح

والحب حتى للأعداء

وطلب البركة حتى لمن يبغضنا

وكل قيم الاخاء والانسانية

أقولها بقلب مطمئن

لا رأيك أيها الفاضل سييم

ولا تصرفات الكنيسة

يتفق مع روح ومبادئ المسيحية

وكما أدين التطرف الاسلامى

فانى أدين التطرف المسيحى

لانى ببساطة ضد التطرف

وأما وفاء

فلها الله

عزيزي الفاضل حسام ...

إن ما سبق وعرضت لم يكن رأيي الذي لم يتبلور حتى الآن وإن كنت أميل إلى مثل ماذكرت في مشاركتك أعلاه ...

رأيك لم يتبلور حتى الان؟

هوة لسة متبلورش؟

انت مع السجن داخل الأديرة لمن أراد أن يغير معتقدة

الأديرة التى انفردت بها الكنيسة المصرية عن كل الكنائس فى العالم

من حيث التوجة للرهبنة

والزهد فى الدنيا ومغرياتها

والتعبد بعيدا عن كل الشهوات

والبعد عن كل الناس

طب ولية؟

متعملوها مصلحة سجون وخلاص

والله الاراء بتاعة حضرتك دى

وتصرفات البابا شنودة

والمتشنجين من الأخوة المسيحيين

لا تصب الا فى مصلحة التطرف

والمتطرفين الاسلاميين والمسيحيين

وكل أعداء البلد

ويا فرحة اسرائيل بيكم

:)

أين طرحت رأيي بموافقتي على سجن الناس في الأديرة ... ؟

برجاء التوضيح ...

رابط هذا التعليق
شارك

برجاء مراعاة أن الكنيسة المسيحية لها ما للدين المسيحي وليس من حق أي أحد أن ينتقد طقوسهم وطريقتهم ...

أوليست هذه الحرية ... أم الحرية طريق ذو إتجاه واحد ...

وهذا ما جناه علينا زغلول النجار ...

ومازلت أسأل ... لم السكوت أربع سنوات ... و إيه فكرك ؟

بالمناسبة اسمه الدكتور زغلول المجار لانه عالم كبير وله احترام فى كل العالم الاسلامى والغير اسلامى

وا لو كان د زغلول نسى كان بقى عادى صح

ومش د زغلول بس عشرات المحامين قدموا بلاغات للنائب العام

رابط هذا التعليق
شارك

بالطبع لا يستطيع الموتورين والمتطرفين إنكار الآية السابقة ... لأنها تتطابق مع الحكم الإسلامي لاذين يزعمون بوجوده ...

لذا هل من معترض على تطبيق حد الردة في المسيحية ... وبالتالي يعترض على قتل وفاء ...هذا إن ثبت أنها قتلت ؟

والخطاب أعلاه لمن يؤمن بوجود حد الردة في الإسلام ... أما من يأخذون الوسطية والإعتدال فلهم في المشاركة السابقة السؤال ؟

انا اؤمن بوجود حد الردة فى الاسلام

و اؤمن ان هذا الحق للمسلمين فقط فى مصر

لان ارض مصر تحت الاسلام وليست تحت الحكم النصرانى

الا ان النظام يحكم بغير ما انزل الله..

و ببساطة شديدة لو ارتد احد المسلمون فى كندا مثلا

هل بستطيع ائمة المركز الاسلامى هناك تطبيق حد الرده عليه

بالطبع لا لان الارض هناك تحت حكم النصارى

او القانون الوضعى وما الى ذلك

هل وضحت الرؤية يا استاذ سيم

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

برجاء مراعاة أن الكنيسة المسيحية لها ما للدين المسيحي وليس من حق أي أحد أن ينتقد طقوسهم وطريقتهم ...

أوليست هذه الحرية ... أم الحرية طريق ذو إتجاه واحد ...

وهذا ما جناه علينا زغلول النجار ...

ومازلت أسأل ... لم السكوت أربع سنوات ... و إيه فكرك ؟

بالمناسبة اسمه الدكتور زغلول المجار لانه عالم كبير وله احترام فى كل العالم الاسلامى والغير اسلامى

وا لو كان د زغلول نسى كان بقى عادى صح

ومش د زغلول بس عشرات المحامين قدموا بلاغات للنائب العام

إسمه زغلول النجار ... أما دكتور فهذه درجة علمية حصل عليها لا أكثر ولا أقل ...

على الأقل لم أخطئ في كتابة إسمه !!!

لو أحببت أن تقرأ لماذا فعل الأستاذ زغلول النجار ما فعل بعد أربع سنوات من السكوت وسر تشجيع الحكومة له ... إقرأ:

كتب محمد عبدالخالق مساهل ٢١/٩/٢٠٠٨

قال تقرير «الحريات الدينية حول العالم» للعام ٢٠٠٨، الذي أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية مساء أمس الأول إن الحكومة المصرية تضع قيوداً علي حقوق ممارسة الطقوس الدينية، علي الرغم من أن الدستور يوفر حرية العقيدة وممارسة هذه الطقوس.

أضاف التقرير أن هناك بعض الخطوات الإيجابية في دعم الحرية الدينية، إلا أن وضع احترام الحرية الدينية من قبل الحكومة تراجع بشكل عام، خلال الفترة التي شملها التقرير «نهاية العام ٢٠٠٧ وحتي تاريخ النشر الشهر الجاري».

وأشار التقرير إلي أن أعضاء الأقليات غير الإسلامية التي تعترف بها الحكومات رسمياً، يمارسون العبادة بوجه عام، دون تحرش، ويحتفظون بعلاقات لهم مع أبناء دياناتهم في الدول الأخري، مستدركاً بأن أعضاء الجماعات التي لا تعترف بهم الحكومة المصرية، خاصة الديانة البهائية، يعانون صعوبات علي المستوي الشخصي والجماعي.

ونبه إلي أن القانون ٢٦٣ عام ١٩٦٠، الذي لا يزال قيد التطبيق، يحظر المؤسسات البهائية والأنشطة الخاصة بالبهائيين و يحرمهم من الاعتراف القانوني، مضيفاً أن الحكومة صادرت ممتلكاتهم وأكدت أن بطاقات الهوية تشترط أن يصنف جميع المواطنين كمسلمين أو مسيحيين أو يهود، بينما تصف وزارة الداخلية، وفي حالات نادرة، ديانة ما بـ«أخري» أو لا تذكر الديانة، ولكن ليس واضحاً ما إذا كان يتم تطبيق هذه الشروط.

وأكد أن البهائيين والجماعات الدينية الأخري، يتم إرغامهم علي «تمثيل أنفسهم علي نحو خاطئ» أو يسيرون دون أوراق هوية سارية، مما يعرضهم لصعوبة تسجيل الأبناء في المدرسة وفتح حسابات مصرفية أو إقامة شركات تجارية.

وقال التقرير إن السلطات الحكومية قامت باعتقال بعض «المتحولين» من الإسلام إلي المسيحية وبعض أنصار الحرية الدينية.

واتهم التقرير الحكومة بـ«فشلها» في تخفيف «صرامة» القوانين والممارسات الحكومية التي تمايز ضد المسيحيين، مشيراً إلي أن ذلك يسمح فعلياً بنتائج تميزية وترسيخها في المجتمع.

ونبه إلي أن استجابة الشرطة لبعض الحوادث الطائفية - حسب بعض المراقبين - كانت بطيئة.

وقال التقرير إن التمييز الديني والتوتر الطائفي في المجتمع استمر خلال فترة إعداد التقرير، مشيراً إلي أنه كان هناك عدة أحداث عنف وقعت في صعيد مصر، والتي تشمل «الاعتداء» علي دير أبوفانا، و«الحرق المتعمد» لمحال يملكها مسيحيون في أرمنت، والاعتداء علي كنيسة قبطية ومحال يملكها أقباط في إسنا.

وأكد التقرير أن السفير الأمريكي، وكبار مسؤولي الحكومة الأمريكية وأعضاء الكونجرس، ظلوا يعبرون عن المخاوف الأمريكية بشأن التمييز الديني، مع كبار مسؤولي الحكومة المصرية، التي يتعرض لها المسيحيون في بناء وترميم الكنائس، فضلا عن التمييز الرسمي ضد البهائيين ومعاملة الحكومة للمواطنين المسلمين الذين يرغبون في التحول عن دينهم.

ونبه التقرير إلي أن الحكومة المصرية لا تعترف بتحول المسلمين إلي المسيحية أو أي ديانات أخري، مشيراً إلي أن مقاومة مثل هذه التحولات من قبل المسؤولين المحليين، تكون من خلال رفض الاعتراف بها رسمياً مما يشكل حظراً علي ممارستها.

وقال: «علي الرغم من أنه لا يوجد حظر قانوني علي تحويل المسلمين عن دينهم، فإن الحكومة تقيد مثل هذه الجهود»، مضيفاً: «الدستور أو القانون المدني أو قانون العقوبات لا تحظر تحويل المسلمين عن دينهم، ولكن الشرطة تحرشت بالمتهمين بتحويلهم بتهم ازدراء أديان سماوية أو التحريض علي النزاع الطائفي».

وأشار إلي أن أي جماعة دينية ترغب في الاعتراف بها رسمياً، يتعين عليها أن تقدم طلبا لإدارة الشؤون الدينية بوزارة الداخلية، التي تحدد ما إذا كانت هذه الجماعة تشكل خطراً أو «تكديراً للوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي أم لا».

ولفت إلي أن هذه الإدارة تستشير الشخصيات الدينية الكبري، خاصة بابا الكنيسة الأرثوذكسية، وشيخ الأزهر، ثم يحال تسجيل «الجماعة» إلي الرئيس والذي يصدر مرسوماً، في حال موافقته، بالاعتراف بالجماعة الجديدة، وفقاً للقانون ١٥ لسنة ١٩٢٧، مستدركاً أنه إذا تجاوزت الجماعة الدينية عملية التسجيل الرسمي، فإن أعضاءها يتعرضون للاعتقال وقد يواجهون الاضطهاد، والعقاب، بمقتضي المادة ٩٨ من قانون العقوبات، والتي تمنع ازدراء الأديان.

وانتقد التقرير الأمريكي أسلوب الحكومة في إدارة المساجد في مصر، قائلاً: «يجب علي جميع المساجد أن تحصل علي تراخيص من وزارة الأوقاف، في حين تقوم الحكومة بتعيين أئمة تدفع لهم رواتب، لإقامة الصلاة، فضلا عن أنها تراقب خطبه، ولكنها لا تساهم في تمويل الكنائس المسيحية».

وأشار إلي أن الوزارة قالت في تقرير لها إن هناك ١٠٠ ألف و٦ مساجد وزوايا في جميع أنحاء البلاد، وأنها أصدرت قراراً عام ٢٠٠٤ قامت بموجبه بسحب تراخيص بناء المساجد ووضعت المساجد «الخاصة» تحت سيطرة الأوقاف الإدارية، إلا أنه لايزال هناك ٥ آلاف مسجد وزاوية لا تخضع لإشراف الوزارة.

وتحول التقرير إلي تطبيق قانون الأسرة، وقال إنه يشمل الزواج والطلاق والنفقة وحضانة الطفل والدفن، ويعتمد علي دين الفرد، إلا أنه في الممارسة العملية لا تعترف الحكومة إلا بالأديان السماوية الثلاثة، الإسلام والمسيحية واليهودية، والتي لا تعترف بزواج مواطنين ينتمون إلي أديان أخري، سوي هذه الأديان الثلاثة.

وقال التقرير إن الحكومة، قامت، حسبما ذكرت التقارير، بوقف جلسات «النصح والإرشاد» عام ٢٠٠٦ في حال تحول المسيحيين إلي الإسلام دون إخطار سابق أو نقاش، مشيراً إلي أن هذه الجلسات كانت تعمل علي حل قضايا النزاع التي تنشأ بسبب التحول عن الدين، في حين كانت تتم عودة الفتيات المسيحيات إلي دينهن الأصلي وعائلاتهن في كثير من الحالات.

ولفت التقرير إلي أن الحكومة منحت مؤسسة الأزهر السلطة لمصادرة المطبوعات، والشرائط، والخطب، والأعمال الفنية التي تعتبر «غير متوافقة» مع الشريعة الإسلامية، ولكنه نفي وجود تقارير حول ممارسة هذه السلطة أثناء إعداد التقرير

المصري اليوم

رابط هذا التعليق
شارك

بالطبع لا يستطيع الموتورين والمتطرفين إنكار الآية السابقة ... لأنها تتطابق مع الحكم الإسلامي لاذين يزعمون بوجوده ...

لذا هل من معترض على تطبيق حد الردة في المسيحية ... وبالتالي يعترض على قتل وفاء ...هذا إن ثبت أنها قتلت ؟

والخطاب أعلاه لمن يؤمن بوجود حد الردة في الإسلام ... أما من يأخذون الوسطية والإعتدال فلهم في المشاركة السابقة السؤال ؟

انا اؤمن بوجود حد الردة فى الاسلام

و اؤمن ان هذا الحق للمسلمين فقط فى مصر

لان ارض مصر تحت الاسلام وليست تحت الحكم النصرانى

الا ان النظام يحكم بغير ما انزل الله..

و ببساطة شديدة لو ارتد احد المسلمون فى كندا مثلا

هل بستطيع ائمة المركز الاسلامى هناك تطبيق حد الرده عليه

بالطبع لا لان الارض هناك تحت حكم النصارى

او القانون الوضعى وما الى ذلك

هل وضحت الرؤية يا استاذ سيم

يا أستاذ ياسر ...

بالمثل لن يطبق حد الردة في مصر والحمد لله ...

لأن مصر لا يحكمها الإسلام ... بل يحكمها القانون ...

ورؤيتك واضحة ... و بما أنك في مصر وتعيش تحت حكمها ... فلتمتثل لفتوى شيخ الأزهر الدكتور على جمعة :

مفتي مصر.. حق الردة مكفول ولا عقاب إلا إذا هددت أسس المجتمع

large_47052_37129.jpg

جدد مفتي مصر الشيخ علي جمعة التأكيد على حق كل إنسان في اختيار دينه وذلك بعد نشر وسائل الإعلام معلومات متضاربة في هذا الشأن، ما أثار جدلا بين العلماء وأساتذة العقيدة في الجامعة الأزهرية، حيث أجازها البعض مشيرا إلى اتفاقها مع الثوابت الشرعية بينما عارضها البعض الآخر وقالوا إنها تمثل تهاونا وتشجيعا على الردة.

وقال المفتي في بيان إن "الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه أو ضغط خارجي, والاختيار يعني الحرية والحرية تشمل الحق في ارتكاب الأخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد إلى الآخرين".

وأوضح "لهذا قلت إن العقوبة الدنيوية للردة لم تطبق على مدار التاريخ الإسلامي إلا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردتهم وانما سعوا إلى تخريب أسس المجتمع وتدميرها". وأضاف أن "هاتين الفكرتين تلخص مبدا اسلاميا: مع الحرية تأتي المسؤولية".

واكد المفتي وهو ثاني شخصية دينية في مصر بعد شيخ الازهر ان بعض الصحف المحلية "التقطت ما نشر لي على جريدة الواشنطن بوست وركزت على فكرة الحرية مخلفة انطباعا لدى القراء أن الخروج عن الاسلام امر هين وهو امر من الخطورة بمكان".

وفي تأويل تلك التصريحات اعتبرت بعض الصحف المصرية ذلك ترخيصا يسمح للمسلمين باعتناق ديانات اخرى او المسيحيين الذين اعتنقوا الاسلام بالعودة الى دينهم.

وخلص المفتي الى القول ان "حرصا منه على بيان ما قلته من حقائق في مقالتي الاصلية فقد ارسل المركز الاعلامي بدار الافتاء الى وسائل الاعلام بيانا اكدوا فيه على جانب المسؤولية وان الردة ذنب كبير يستوجب العقاب اذا صاحبتها فتنة في صفوف المجتمع".

المصدر

العربية

تم تعديل بواسطة seeem
رابط هذا التعليق
شارك

انا اؤمن بوجود حد الردة فى الاسلام

و اؤمن ان هذا الحق للمسلمين فقط فى مصر

لان ارض مصر تحت الاسلام وليست تحت الحكم النصرانى

الا ان النظام يحكم بغير ما انزل الله..

و ببساطة شديدة لو ارتد احد المسلمون فى كندا مثلا

هل بستطيع ائمة المركز الاسلامى هناك تطبيق حد الرده عليه

بالطبع لا لان الارض هناك تحت حكم النصارى

او القانون الوضعى وما الى ذلك

هل وضحت الرؤية يا استاذ سيم

بما أن السيد seeem أثبت أن حد الردة موجود أيضا في المسيحية

فخليني أرد عليك بنفس المنطق ... بما إن كندا دولة تحت حكم النصارى حسب قولك ... هل تقبل بأن يقوموا بقتل أي كندي يتحول الى الإسلام ؟؟؟

وماذا عن من يدعو الى الإسلام في كندا ... هل يجوز قتله أيضا

وإذا كان هدفنا نحن المسلمون نشر الدين الإسلامي الى كل مكان في الأرض وأن يدخل الإسلام أكبر عدد من الناس ... فهل هذه الطريقة هي التي ستوصلنا الى ذلك

لنقدر دور حرية العقيدة في انتشار الإسلام لننظر الى دولة مثل اندونيسيا ... أكبر دولة إسلامية ، وهي دولة لم يصل اليها أي جيش إسلامي قط بل دخل أهلها الإسلام طواعية ... تصور لو كان موضوع قتل من يغير دينه سائدا ومتبادلا ... هل كانت أندونيسيا ستصبح دولة إسلامية قط

اليوم الإسلام هو أسرع الأديان انتشارا في أمريكا وأوروبا ... هل لو تم تطبيق مبدأ قتل من يغير دينه بين المسلمين والمسيحيين ... كنا سنصل الى هذه النتيجة

ماذا يفيد الإسلام إذا ظل فيه أفراد غير مقتنعين بمبادئه ويتمنون في أنفسهم إعلان تحولهم الى دين آخر ولكنهم يخشون القتل وماذا يضره إذا تركوه

لي أصدقاء في مركز اكتشف الإسلام ... وهو مركز للدعوة في البحرين، وقد قال أحدهم لي ذات مرة أن كثيرين من الغربيين مهتمون بالإسلام ويرغبون في اعتناقه ... ولكنهم مترددون بسبب وجود حد الرده ... لأنهم يخشون ألا يكون هناك خط للرجعة ... ومعهم حق، تصور نفسك تريد أن تدخل طريقا ولقيت آخره سد، ستجد نفسك مترددا قبل أن تدخل ... عكس أن يكون الطريق مفتوحا

في العالم اليوم أكثر من ملياري مسلم ... ماذا يضير الإسلام إذا ارتد منهم ألف أو حتى مليون تحت دعوى حرية العقيدة، في المقابل إذا ظل مبدأ حرية العقيدة محترما من الكل فإنه مقابل كل فرد يترك الإسلام سوف يدخله عشرة أقوى إيمانا منه

أتمنى أن نفهم مقاصد الإسلام بصورة أشمل وننظر للمصلحة العامة ... من الإهانة للدين الإسلامي أن نعتقد أنه دين ضعيف لا يقنع الناس ويجب أن نهددهم بالقتل حتى لا يرتدوا عنه

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بقدر فهمى لما قرأت فى الديانة المسيحية

التى تحض على التسامح

والحب حتى للأعداء

وطلب البركة حتى لمن يبغضنا

وكل قيم الاخاء والانسانية

أقولها بقلب مطمئن

لا رأيك أيها الفاضل سييم

ولا تصرفات الكنيسة

يتفق مع روح ومبادئ المسيحية

وكما أدين التطرف الاسلامى

فانى أدين التطرف المسيحى

لانى ببساطة ضد التطرف

وأما وفاء

فلها الله

عزيزي الفاضل حسام ...

إن ما سبق وعرضت لم يكن رأيي الذي لم يتبلور حتى الآن وإن كنت أميل إلى مثل ماذكرت في مشاركتك أعلاه ...

رأيك لم يتبلور حتى الان؟

هوة لسة متبلورش؟

انت مع السجن داخل الأديرة لمن أراد أن يغير معتقدة

الأديرة التى انفردت بها الكنيسة المصرية عن كل الكنائس فى العالم

من حيث التوجة للرهبنة

والزهد فى الدنيا ومغرياتها

والتعبد بعيدا عن كل الشهوات

والبعد عن كل الناس

طب ولية؟

متعملوها مصلحة سجون وخلاص

والله الاراء بتاعة حضرتك دى

وتصرفات البابا شنودة

والمتشنجين من الأخوة المسيحيين

لا تصب الا فى مصلحة التطرف

والمتطرفين الاسلاميين والمسيحيين

وكل أعداء البلد

ويا فرحة اسرائيل بيكم

:blink:

أين طرحت رأيي بموافقتي على سجن الناس في الأديرة ... ؟

برجاء التوضيح ...

اتفضل

(

آمين ...

ولإستنكارك ... نعم من صلاحياتهم كل هذا وأكثر ... من صلاحياتهم تطبيق حد الردة أيضاً

)

رابط هذا التعليق
شارك

وبعدين يا أخ سييم لو سمحت مش من حقك تقولنا نسمع كلام مين من شيوخنا ومنسمعش مين

احنا عندنا العديد من الاراء

احنا لما انتقدنا الكنيسة

انتقدناها فى تصرف

فكرنا بالكنيسة فى أوروبا فى العصور الوسطى

من محاكمات

وتفتيش

وحرق

لكن لأول مرة تنتهج الكنيسة المصرية هذا النهج

وأرى أنة ليس النهاية فى تلك التصرفات

أأسف للكنيسة المصرية التى كانت لها العديد من المواقف العظيمة التى كنت أنا نفسى أفخر بها

و أما الاسلام ليس بة كهانة

ولا قداسة لرأى علمائة

فممكن أن نختلف مع أحدهم

أو ألا نقتنع بحكم أحد علمائنا الاجلاء

ديننا والحمدلله يسمح بالاختلاف

وهو رحمة

والحمد لله على نعمة الاسلام

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بقدر فهمى لما قرأت فى الديانة المسيحية

التى تحض على التسامح

والحب حتى للأعداء

وطلب البركة حتى لمن يبغضنا

وكل قيم الاخاء والانسانية

أقولها بقلب مطمئن

لا رأيك أيها الفاضل سييم

ولا تصرفات الكنيسة

يتفق مع روح ومبادئ المسيحية

وكما أدين التطرف الاسلامى

فانى أدين التطرف المسيحى

لانى ببساطة ضد التطرف

وأما وفاء

فلها الله

عزيزي الفاضل حسام ...

إن ما سبق وعرضت لم يكن رأيي الذي لم يتبلور حتى الآن وإن كنت أميل إلى مثل ماذكرت في مشاركتك أعلاه ...

رأيك لم يتبلور حتى الان؟

هوة لسة متبلورش؟

انت مع السجن داخل الأديرة لمن أراد أن يغير معتقدة

الأديرة التى انفردت بها الكنيسة المصرية عن كل الكنائس فى العالم

من حيث التوجة للرهبنة

والزهد فى الدنيا ومغرياتها

والتعبد بعيدا عن كل الشهوات

والبعد عن كل الناس

طب ولية؟

متعملوها مصلحة سجون وخلاص

والله الاراء بتاعة حضرتك دى

وتصرفات البابا شنودة

والمتشنجين من الأخوة المسيحيين

لا تصب الا فى مصلحة التطرف

والمتطرفين الاسلاميين والمسيحيين

وكل أعداء البلد

ويا فرحة اسرائيل بيكم

:blink:

أين طرحت رأيي بموافقتي على سجن الناس في الأديرة ... ؟

برجاء التوضيح ...

اتفضل

(

آمين ...

ولإستنكارك ... نعم من صلاحياتهم كل هذا وأكثر ... من صلاحياتهم تطبيق حد الردة أيضاً

)

:blink:

وهو ده معناه إني موافق على تطبيق حد الردة ؟؟

أنا كل ما قصدته أنه لديهم من الأدلة الشرعية والوانين التي تخول لهم ما قد يفعلونه ... فقط لا شيء ...

فحضرتك كنت تستنكر أن يفعلوا ... وانا أقول لا تستنكر فلديهم دوافعهم وفتاويهم وقوانينهم الخاصة ...

لكني لم أصرح أبداً أني موافق على هذه التصرفات ... كما أني لم أصرح أبداً على أني موافق على تطبيق حد الردة ولو على هندوسي أو مجوسي ...

بصراحة أنا إستغربت إزاي حضرتك فهمت كده من كلامي ... ؟؟ لربما خانني التعبير ...

36_1_37.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...