Scorpion بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 مين اللي حيشيل الليلة ؟؟؟ أصلهم 700 مليار دولار ,,,, 700 م ل ي ا ر ..... po:: يعني مش الف و لا مليون ... مش جنيه مصري و لا ماتيكال موزمبيقي ... دول 700 مليار دولار أخضر وراور... طب لما البنوك الكبيرة بتاعت امريكا اللي في ايديها إقتصاد العالم حتضرب تفليسة ... و اولها بنك ليمان براذر اللي ضرب تفليسة فعلآ و اتباع .. و شركات التأمين العملاقة اللي عمالة تقع واحدة ورا التانية زي هرم الكوتشينة .... و لما ييجي بوش و يديها الوش ده : و يقول للكونجرس .. عايزين 700 مليار نديهم للبنوك الأمريكانية بتاعتنا يا بكره الصبح حتلاقوا المحضر جاي يحجز علي تمثال الحرية و كوبري بروكلين و المكتب البيضاوي بتاعي اللي فيه كرسي جلد حقيقي .... 700 مليار دولار يا الإقتصد الأمريكي ينهار و يزحف علي ركبته .... و طبعآ حيوافقوا .... ايه بقي آثار العملية الإقتصادية دي عالميآ ... يعني مين حيشيلها .... هل مخزون الإحتياطي الأمريكي به ما يكفي لها دون أين يكون لها تأثير يذكر داخليآ في الولايات المتحدة ؟؟ هل ستجبر الإدارة الأمريكية علي مراجعة مشاريعها العسكرية العالمية و علي رأسها احتلالها للعراق ؟؟؟ هل سيكون لها تأثير علي معوناتها الأقتصادية التي تمدها إلي دول عديدة ( و هنا سيكون لمصر نصيب في شد الحزام الأمريكي ..و نبقي جوا و بره مشدودين علينا الحزام ) ... هل سيتغير شكل الإقتصاد العالمي و أنظمته .. و هو سؤال أوجهه الي رجال الإقتصاد في المحاورات و العاملين في البنوك بها .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ELSHAMY بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 الظاهر و الله أعلم ربنا استجاب دعوات الناس فى رمضان على الظالمين كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 أمريكا بقالها فتره طويلة عايشه عالة على الاقتصاديات النامية مثل الصين واليابان والهند، وعماله تطبع دولارات وتبعثها هناك وتاخذ مقابلها سلع وخدمات من هذه الدول، لحد ما الدول الآسيوية كونت احتياطيات هائلة من الدولارات، قامت شاريه ببعضها سندات خزانة وسندات شركات أمريكية (يعني بالبلدي سلفتهم ثاني للحكومة والشركات الأمريكية)، ورغم ذلك ظل العجز التجاري مختلا بصورة رهيبة ضد أمريكا لمصلحة الاقتصاديات النامية، والآن جاء ضعف الدولار الأمريكي وأزمة الائتمان العقاري ووجدت هذه الدول أنها تخسر في قيمة الدولار، وتخسر لأن هذه السندات (وبعضها مغطى برهونات عقارية) تسقط default. فاصبحت الآن تسعى للتخلص من الدولارات والسندات الأمريكية تدريجيا، الأمر الذي سوف يؤدي الى مزيد من الانخفاض في قيمة الدولار، وصعوبة أكبر لاستدانة أمريكا. وهذه الدول طبعا ليست بالغباء لكي تستمر في هذا الوضع الخاسر ومراكمة الدولارات التي تصبح بمرور الوقت عديمة القيمة. نقطة القوة الوحيد الآن للدولار الأمريكي انه العملة التي تستخدم لتقييم ودفع ثمن النفط، ولو قررت أي دولة نفطية كبرى بيع نفطها بعملة بديلة ستكون هذه هي النهاية لعصر الدولار، وسيسقط النظام الاقتصادي الأمريكي. وحتى لو يحدث ذلك فإن النتيجة واحدة مع فترة زمنية اطول. المشكلة ان أمريكا ليست وحدها من سيخسر من انهيار نظامها المالي والاقتصادي ولكن العالم كله كذلك لأن معظم الدول النامية تعتمد بصورة كبيرة على التصدير الى أمريكا، ولديها استثمارات هائلة في أصول امريكية (وطبعا دول الخليج على راسها)، وبالتالي فإن العالم امام خيارين إحلاهما مر ... إما استمرار دعم أمريكا والدولار، ولو على حساب جزء من رخائه، أو ترك امريكا تسقط مع المخاطرة بانهيار شامل وفوضى عارمة لعقد كامل على الأقل في النظام الاقتصادي العالمي، واعتقد أن الخيار الأول قد استنفذ وقته بالفعل بفضل السياسات الغبية للإدارة الحالية وجاء وقت الخيار الثاني. ادعو ربنا فقط ألا تقوم حرب عالمية لأن حدوث أزمات مثل هذه في دول تمتلك مخزونا هائلا من الأسلحة والحماقة السياسية يغري حكومات هذه الدول على المغامرة في محاولة لاستعادة المجد والهيبة الضائعين. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 اشكرك يا استاذ أحمد سيف علي ردك الوافي .... السؤال ييجي دلوقتي اوتوماتيكي ... المصري اللي بعد عمر من التضحية استثمر فلوسه في أي حاجة ليها صلة بالبنوك او المؤسسات المالية الأمريكية .... إيه المفروض يعمله في الفترة دي ... يعني يسيب فلوسه و الا يسحبها ... و لو سحبها و حطها في بنك تاني .. مش بصورة أو بأخري البنوك بتتأثر بالسوق العالمي .. و لما الكبير يقع .. بعد فترة حتي الصغير حيخسر ؟؟؟ و من ناحية تانية هل من الحكمة القيام بأي استثمارات مهما كانت في الوقت الحالي و احنا علي ابواب ازمة عالمية ؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 الواضح ان الموضوع فعلاً خطير .. والعالم كله حيتأثر بالحكاية دي .. أعتقد ان السنوات القادمة حتكون صعبة على الجميع .. مش أمريكا بس .. حتكون صعبة على العالم كله ........ في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 طبعا كل واحد له ظروف واحتياجات وأولويات وإمكانيات مختلفة ولذلك لا توجد قاعدة عامة يمكن للجميع اللجوء اليها أهم ثلاث أساسيات دلوقتي هي: 1- التنويع: ماتحطش كل فلوسك في نوع واحد من الاستثمارات، حاول تنوع قدر الإمكان، يعني ذهب ماشي، صناديق استثمارية في الدول النامية أو أوروبا أو اليابان أو حتى أمريكا ماشي، اسهم محلية أو خليجية ماشي، عقار في منطقة لم يصيبها جنون الأسعار برضه ماشي 2- السيولة: خلي جزء من مدخراتك على صورة نقود سائلة أو استثمارات قصيرة الأجل لتغطية احتياجاتك الملحة والقريبة حتى لا تضطر لبيع أسهم أو عقارات بخسارة، وحبذا لو كانت بعملات مختلفة ايضا، ويمكنك أن تضعها في حاجه اسمها Money Market Funds علشان تاخذ عليها شوية أرباح تعوض جزء من التضخم (على فكره في منها موافق للشريعة) 3- الصبر ثم الصبر ثم الصبر: أسوأ غلطه ممكن يقع فيها مستثمر هي أن يبيع في ذروة الأزمة، لو شايف إنك حاطط فلوسك في استثمار غلط (أسهم أو سندات أمريكية مثلا) فيمكنك أن تنتهز فرصة ملائمة لبيعها (مثلا الأيام القادمة بعد إقرار ال 700 مليار، حيث سترتفع البورصات)، ولو كنت تعتقد انك موزع استثماراتك صح في أصول لها فرصة لتحقيق مكاسب في المدى المتوسط (3-5 سنوات) مثل الأسهم الصينية أو الهندية أو الخليجية فاحتفظ بها، بل يمكنك أن تشتري اكثر منها بالرخيص حاليا. عموما الاستثمار عاوز نفس طويل، ومعظم المكاسب التي يحققها المستثمرون والمضاربون المحترفون هي نتيجه حالة الهلع أو الحماس المبالغ به من جانب المستثمرين الأقل خبرة. هذا الوقت هو الأصعب بالنسبة للمستثمرين والمستشارين الماليين على حد سواء لأنه يبدو أنه لا توجد طريقة لتحقيق أرباح (في الواقع توجد طرق لتحقيق أرباح مثل البيع القصير والمشتقات، ولكنها تحتاج لمحترفين ورأسمال كبير)، ولكن على الأقل الواحد يسعى لتقليل خسائره الى أقصى حد ممكن. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مشمش بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تعقيباً علي التحليل الاقتصادي الوافي للفاضل احمد سيف, فان الوضع السياسي الداخلي لا يبشر بخير! من احد الاسباب الرئيسية للمصيبة الحاليه قانون يعرف بـ Gramm-Leach-Bliley Act تم تمريره عام 1999, هذا القانون الغي الكثير من الضوابط التي كانت تحكم سوق المال منذ عام 1933 فتح هذا التعديل الباب لشركات البنوك القابضة ان تمتلك انواع اخري من الشركات المالية (تـأمين و استثمار مثلاً) , مما نتج عنه اصدار شركة لقرض او رهن عقاري, ثم نفس هذة الشركة تقوم باعادة تعبئة هذا القرض في صورة اوراق استثمار (يناء علي تقييمهم طبعاً) مدعمة بالرهن كاصل و اعاده بيع اوراق الاستثمار هذة في البورصة! بدون اي نوع من انواع الرقابة!! طبعاً مع سعي كل من في الحلقة لعمولة اكبر, و بدون رقيب كانت قنبلة موقوتة! مع ضعف الاقتصاد للحرب و للاسباب التي اوردها الفاضل احمد ابو سيف, تعثر الكثيرون في السداد مما ادي انهيار البناء كله كقطع الدومينو! الاسم الاول في هذا القانون و صاحب الفكره هو سياسي فاسد, وكان المستشار الاقتصادي لمرشح الحرب الجمهوري ماكين (اضطر لتنحيته بعدما وصف الامريكان بانهم مدللون و كثيروا الشكوي, لكنه ما زال مستشارة الغير معلن) و للاسف يبدو ان ماكين سيفوز, فزغرتي ياللي منتيش غرمانة!! ولكن لكي لا تكون الصوره قاتمة تماماً, يجب ان نذكر ان اليابان تعرضت لازمة مماثلة من 4 سنوات و خرجت منها بعد اصلاحات مصرفية جادة. و ايضاً المبلغ 700 مليار رغم حجمه, ليس معجزاً, الناس دي لسة مفرقه 150 مليار علي الشعب علشان ينعنشوا الاقتصاد إن كان ليك عند الكلب حاجة, تبقي حمار. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 (معدل) تعقيباً علي التحليل الاقتصادي الوافي للفاضل احمد سيف, فان الوضع السياسي الداخلي لا يبشر بخير!من احد الاسباب الرئيسية للمصيبة الحاليه قانون يعرف بـ Gramm-Leach-Bliley Act تم تمريره عام 1999, هذا القانون الغي الكثير من الضوابط التي كانت تحكم سوق المال منذ عام 1933 فتح هذا التعديل الباب لشركات البنوك القابضة ان تمتلك انواع اخري من الشركات المالية (تـأمين و استثمار مثلاً) , مما نتج عنه اصدار شركة لقرض او رهن عقاري, ثم نفس هذة الشركة تقوم باعادة تعبئة هذا القرض في صورة اوراق استثمار (يناء علي تقييمهم طبعاً) مدعمة بالرهن كاصل و اعاده بيع اوراق الاستثمار هذة في البورصة! بدون اي نوع من انواع الرقابة!! طبعاً مع سعي كل من في الحلقة لعمولة اكبر, و بدون رقيب كانت قنبلة موقوتة! مع ضعف الاقتصاد للحرب و للاسباب التي اوردها الفاضل احمد ابو سيف, تعثر الكثيرون في السداد مما ادي انهيار البناء كله كقطع الدومينو! الاسم الاول في هذا القانون و صاحب الفكره هو سياسي فاسد, وكان المستشار الاقتصادي لمرشح الحرب الجمهوري ماكين (اضطر لتنحيته بعدما وصف الامريكان بانهم مدللون و كثيروا الشكوي, لكنه ما زال مستشارة الغير معلن) و للاسف يبدو ان ماكين سيفوز, فزغرتي ياللي منتيش غرمانة!! ولكن لكي لا تكون الصوره قاتمة تماماً, يجب ان نذكر ان اليابان تعرضت لازمة مماثلة من 4 سنوات و خرجت منها بعد اصلاحات مصرفية جادة. و ايضاً المبلغ 700 مليار رغم حجمه, ليس معجزاً, الناس دي لسة مفرقه 150 مليار علي الشعب علشان ينعنشوا الاقتصاد كلام سعادتك مظبوط 100% علشان أبسط الموضوع ... عندما تمنح البنوك أو مؤسسات الرهن العقاري القروض لعملائها فإنها تكون حريصة على التأكد من قدرة العميل على السداد، لأنها تقرض اموالها أو الأموال المودعة فيها ما حدث ان هذه البنوك بموجب القانون الجديد أصبحت تعمل حاجه اسمها securitization أو التوريق، وهي كما تفضلت عن طريق اصدار أوراق مالية تسمى MBS Mortgage Backed securitiesوهي وسيلة لبيع هذه القروض الى مستثمرين مقابل عمولة، وأحيانا مقابل فرق بين سعر الإقراض والاقتراض Spread ويمكن لهؤلاء المستثمرين بدورهم، الذين يكونون عادة بنوك استثمارية، إصدار أوراق مالية بضمان الأوراق المالية الأولى تحت إسم Collateralized Mortgage Obligation CMO وبيعها لمستثمرين آخرين في السوق وبالتالي أصبح المقرض النهائي لا علم له بقدرة المقترض على السداد، لأن الوسطاء أصبحوا يقدمون الإغراءات للحصول على قروض عقارية لأناس فقراء دون النظر الى مقدرتهم على السداد وذلك للحصول على العمولة، غير مكترثين بالمخاطر المصاحبة لهذا الأمر طالما أنهم لن يتحملونها، بل يتحملها غيرهم هذا أدى الى ما يسمى بـ Subprime Mortgage Crisis أو أزمة الرهونات العقارية المنخفضة الجودة ، عندما عجز هؤلاء الفقراء عن دفع أقساطهم، وحجزت البنوك على العقارات وباعتها بثمن بخس، وبالتالي تكبدت خسائر فادحة، انتقل جزء منها الى خارج أمريكا للمقرضين النهائيين الذين يحملون ال CMO على من تقع المسئولية في هذا الوضع ... أولا على النظام الذي سمح للوسطاء باتخاذ قرارات الإقراض دون أن يكونوا مسؤولين عن تحمل عواقبها وثانيا على البنوك والمؤسسات الاستثمارية التي قبلت الدخول في مخاطر كهذه دون اتخاذ الحيطة والحرص اللازمين وثالثا على الحكومة الأمريكية التي جعلت الفقراء أكثر فقرا عن طريق زيادة الضرائب عليهم واستنزاف موارد الدولة في حروب عبثية، وبالتالي جعليتهم غير قادرين على دفع اقساط منازلهم والنتيجة هي الوضع المأساوي الذي نراه حاليا تم تعديل 25 سبتمبر 2008 بواسطة ansaif إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 أنا أقرأ منذ فترة عن إرهاصات هذه الأزمة .. تنبأ اقتصاديون بالأزمة منذ ظهور ما أسموه "فقاعة العقار" Real estate bubble حيث أخذت أسعار العقارات فى ارتفاع متلاحق غير مبرر مما دفع بأموال كثيرة للاستثمار فى هذا المجال .. ثم انفجرت الفقاعة وتهاوت الاستثمارات العقارية خوفى وهلعى أن تكون مصر الآن تمر بمرحلة تشهد فيها نمو تلك الفقاعة العقارية سترك يارب نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مشمش بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 خوفى وهلعى أن تكون مصر الآن تمر بمرحلة تشهد فيها نمو تلك الفقاعة العقارية سترك يارب الأوضاع في مصر مختلفة نوعاً ما, السبب الرئيس في الارتفاع الجنوني لاسعار العقارات هو انها اصبحت تقريباً الوعاء الادخاري الوحيد و مستودع القيمة لمعظم شرائح المجتمع. فمع تردد البنك المركزي في مواجهة معدلات التضخم الغير مسبوقة (22% باين؟) بزيادة اسعار الفائدة اصبح معظم المصريين يدخرون سلباً لان ودائعهم بالبنوك لا تجاري معدلات زيادة الاسعار من هنا اتجه الكل الي تحويل المدخرات الي اصول او مستودع للقيمة, و هو العقارات من هنا بدات الزياده الرهيبة للاسعار مع زياده الطلب, و زاد الطين بلة, من دخلو للمضاربة و تحقيق ربح سريع. لا اعتقد ان الاسعار ستهبط., و لكن قيمة الجنية ستنخفض. إن كان ليك عند الكلب حاجة, تبقي حمار. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elshafey بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 إنتو مستغربين ليه يا جماعة ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع وبعدين قلقانين ليه ماي خربانة خربانة وعندنا هيعرفوا يتصرفوا هيدونا علاو 30% وبعدين يزودوا الاسعار 1000% عشان يعوموا الجنية اللي متعلقله الرمانة من زمان ومش هيعوم سيبوها علي الله بسم الله الرحمن الرحيم صدق الله العظيم لعبة جنرالات الحرب لعبة مسلية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام بلال بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 أنا أقرأ منذ فترة عن إرهاصات هذه الأزمة .. تنبأ اقتصاديون بالأزمة منذ ظهور ما أسموه "فقاعة العقار" Real estate bubble حيث أخذت أسعار العقارات فى ارتفاع متلاحق غير مبرر مما دفع بأموال كثيرة للاستثمار فى هذا المجال .. ثم انفجرت الفقاعة وتهاوت الاستثمارات العقارية خوفى وهلعى أن تكون مصر الآن تمر بمرحلة تشهد فيها نمو تلك الفقاعة العقارية سترك يارب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقترح عليكم وهذا من خلال تجربة ناس كتير اذا كان عندك فلوس مستغني عنها ولن تحتاج اليها في الزمن القريب يعني بالبلدي هتحطها تحت البلاطة افضل شيء في صورة ذهب واذا كنت تستطيع شراؤه مستعمل فذلك أفضل لأنه مش هيكون مضاف له مصنعية هذا اما تشتريه من الناس مباشرة او تبحث عن محلات تبيع عن المستعمل مثل هنا في السعودية. المتتبع لأسعار الذهب يجد انه خلال حوالي 3 سنوات زاد الضعف : عيار 21 زاد من 47 رس الى 100 ريال سعر المستعمل عيار 18 اقل 10 الى 15 ريال عن الجديد عيار 21 مستعمل اقل 5 ريال من الجديد نصيحة اذ ا هتشتري للتحويش لا تشتري ذهب يحتوي على فصوص تأكد من سعر الذهب قبل الشراء والبيع عن طريق شاشة البورصة على فوركس(www.gfxsa.com/ar) ، السعر بيظهر على الشاشة للأونصة وهي 31 جرام وواحد من عشرة ذهب صافي بالدولار الأمريكي ( البرغوت) ،عشان تحسب سعر الجرام نقسم على 31 وواحد من عشرة والطبيعي لو البياع مش هيضحك عليك هيزود ريال على الجرام عيار 24 اما العملات فلم تزيد بنفس النسبة مثلا اليورو كان من تلات سنين ب4 ريال سعودي ونص اما الآن فب 5 ونص يعني زاد حوالي 25% تقريبا. هحكي لكم قصة شافها زوجي بعينة كان عند محل ذهب وجاء رجل سعودي شاب يحمل كيس كبير فيه 100 ريال فضة من بتوع زمان ( شكل جده ولا ابوه كان بخيل جدا لأن الريال السعودي من ايام الملك فيصل) المهم ان الرجل صاحب المحل اشترى منه الريال الفضة بسعر الفضة بكام ب 11 ريال للواحد تخيلوا في حين جاء رجل تانيومعاه كيس فيها ريالات قديمة وعشرات ورق متهلهلة من ايام فيصل برده وطبعا صاحب المحل السعودي اشترى منه ال500 ريال ب 200 ريال ورمى كتير منها لأنها كانت لا تصلح( صاحب المحل بيروح يغيرها من مؤسسةالنقد السعودي) وهاتان القصتان للعبرة ان احسن حاجة الدهب ممكن سعر الدهب يطلع وينزل في الوقت القريب لكن على المدى البعيد بيرتفع جدا. اما الدولار فحاليا هو في النازل وكذلك العملات المرتبطة به في دول الخليج . وزي ما اوضح الأخ الفضل الا في حدود مصاريفك الشخصية وشكرا اللهم هب لنا من لدنك رحمة و اهدنا سواء السبيل و هيئ لنا من أمرنا رشدا أهم مشاركاتي: إتفضلوا " من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبناؤنا " أدخل صوت و أنقل تجربتك (صراع الإخوة .........الأسباب....... و العلاج) ولادك مقطعين شعر بعض تعالوا نشوف حل " هل تعاني من زيادة الوزن نفسك تخس ..........أدخل " قولوا اللهم بارك خسيت 30 كيلو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
قيس زان بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 أزمة أميركية وبلاهة عربية الفضل شلق سأل مقدم برنامج تلفزيوني أميركي: من أين المال لتمويل برنامج تأميم الديون العقارية الهالكة بمبلغ ٧٠٠ مليار دولار أميركي؟ أجاب أحد المحللين، وهو من المحافظين التقليديين، ان التغطية تأتي من مدخرات الصينيين وغيرهم من بلدان آسيا الشرقية. لا يرد ذكر الأموال العربية والصناديق السيادية والبورصات العربية التي يقال إنها غارقة في الأزمة »العالمية« حتى أذنيها. ربما كان سبب الإغفال أن الاقتصاد والتمويل العربي يمثل الحالة الأميركية بشكلها الأقصى. تستطيع الامبراطورية تصدير أزمتها، إذ هي في وضع فريد يجعلها متمكنة من العالم بأسره. يقال إن الأزمة الأميركية هي في الأساس أزمة تضخّم مالي حيث ينفصل المال عن القاعدة الإنتاجية ويفقد دور التعبير عن قيمة اقتصادية ما؛ يتحول المال إلى قوة رمزية تدعمها القوة العسكرية الفائقة، التي تستخدم إيديولوجيا الأصولية، او اليمين الديني، من اجل الإقناع وكي لا تبدو الديموقراطية وكأنها فقدت مظاهرها الانتخابية. استطاعت الامبراطورية منذ الحرب العالمية الثانية ان تجعل عملتها تحلّ مكان الذهب كاحتياط عالمي، فالدولار هو العملة الاحتياطية التي يتم تكديسها لدى مختلف بلدان العالم. لا يوجد بلد آخر في العالم يطبع أوراق العملة، دون حدود، ويفرض هذه العملة على بقية العالم، ويصدّر هذه الأوراق، ويستورد لقاءها سلعاً مادية زراعية وصناعية. تستطيع الصين ودول آسيا الشرقية المنتجة تحمل الخسارة الناتجة عن هذا التبادل غير المتكافئ (تصدير منتجات العمل لقاء أوراق نقدية تفقد قيمتها باستمرار، ثم استخدام هذه الأوراق في اسواق اسهم أميركية تنهار او تكاد تنهار). البلدان المنتجة كالصين وغيرها تستطيع تحمل الخسارات الهائلة لأنها بلدان منتجة. تخسر مدخراتها، او جزءاً منها، لكنها تستطيع انتاج غيرها. لديها البنى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تؤهلها للانتاج الزراعي والصناعي الذي يؤدي عاماً بعد عام، إلى فائض في ميزانها التجاري وعجز مقابل في الميزان التجاري الأميركي. لا تستطيع البلدان العربية تحمل استيراد الأزمة الأميركية كما الصين وغيرها من دول آسيا الشرقية الناهضة إنتاجياً. يتراجع الإنتاج الزراعي والصناعي في البلدان العربية عامةً، وتتفاقم المضاربات العقارية والمالية في جميع هذه البلدان. يؤدي استيرادهم للأزمة التي تصدرها أميركا الى خسارة ما لديهم دون القدرة على تجديد مواردهم. النفط لا يستخرج الا مرة واحدة من باطن الأرض. هو مورد لا يتجدد. اذا خسر العرب مورداً مالياً، فإنهم لا يستطيعون تجديده. يقال انهم خسروا الكثير في مضاربات الأسواق الأخيرة. بالعودة الى فكرة ان العرب يكررون التجربة الأميركية كاريكاتورياً، يجدر القول ان العرب لا يملكون القوة العسكرية التي تمكنهم من فرض الخوة على الآخرين مثل »القبضاي« الأميركي. يبالغون في المضاربات والاستهلاك المفرط، يبالغون في الخسارة، يبالغون في التقليد الأميركي دون القدرة على »التكرار« الصيني المنتج. ينفق العرب الكثير من المال على التسلح وعلى بناء القواعد العسكرية، دون ان يبدو عليهم تنامي القوة العسكرية الفعلية. تتوسع الأصولية، بالأحرى المزاج الأصولي، في مجتمعهم دون إرادة الإنتاج والتنمية. ما يخسرونه لن يستعاد. يخسر الأميركيون تفوقهم الاقتصادي ويعوضون عنه بالتفوق العسكري. يمتنع العرب، لسبب او لآخر، عن بناء مستلزمات الصمود الاقتصادي. لا صمود لديهم الا في مجال الرموز الثقافية والدينية. يدفعنا الى هذه المقارنات الشعور العميق بفداحة الأزمة العربية. يستطيع غيرنا تدبر أمره بالقوة العسكرية، كما أميركا، او بالقوة الاقتصادية، كما الصين. اما نحن فلا نستطيع ان نتدبر أمرنا في شيء؛ وذلك في حين تزداد الأوهام التي تشاد عليها مخيلات النصر والصمود. الحدود بين الدول العربية تُغلق، وتنشأ حدود جديدة داخل الاقطار العربية، حدود تقررها الصراعات والحروب الأهلية والدينية والمذهبية العربية. بتعبير آخر، تفقد المجتمعات العربية تماسكها، ويجري التحول من أنظمة هشة الى مجتمعات هشة. الهشاشة هي قابلية الانكسار السريع مع فقدان المرونة في وجه الصدمات. لا تبنى مجتمعات قوية، في هذا العصر، إلا بالقوة الاقتصادية. القوة الاقتصادية تؤدي الى قوة عسكرية. يمكن فقدان القوة الاقتصادية مع الاحتفاظ بالقوة العسكرية كما يحدث للامبراطورية الأميركية الآن. لكن هذه القوة العسكرية ما كانت ممكنة لولا القاعدة الاقتصادية، التي يمكن ان تنهار؛ لكنها يمكن ان تتجدد. لا تنشأ المجتمعات هشّة، وإلا لما نشأت في الأساس؛ بل هي تصير كذلك بالسياسة الخرقاء التي تهمل قضايا الناس، تهمل الحوار والنقاش وآداب المحادثة من اجل التكفير والتخوين وإقامة العوازل الفاصلة بين الناس. يصير المجتمع هشّاً عندما ينصرف عما يلزم إلى ما لا يلزم، وعندما يكرس رجاله ونساؤه وقتهم وجهدهم لإثبات وجهة النظر وتكريس الهوية دون إنشاء القاعدة المادية التي يمكن ان تستند اليها الهوية في الصمود ومواجهة الأعداء. يصير المجتمع هشاً عندما ينصرف إلى مواجهة الأعداء الوهميين دون مواجهة الأخطار الحقيقية؛ عندما تتحول السياسة الى قضايا صغرى وألعاب الصراع على السلطة وحيازة متطلبات الوجاهة. يبنى المجتمع المتماسك على قاعدة اقتصادية متماسكة. ليس في هذا القول ادعاء أن الإنسان حيوان اقتصادي، وأن عليه أن يكون أسير مستلزمات الاستهلاك والرغبات المادية. ليس علينا التخلي عن مقولة أن الإنسان يبقى ويجب أن يبقى، حيواناً سياسياً؛ يفكر ويحــاور بعقله قبل كل شيء، احتراماً لنفسه وللآخــرين في آن معاً. الأســاس في ذلك ان الإنـسان لا يصير حــيواناً سيــاسياً الا بأن يتحــرر من الاقتصــاد، ومن الحاجات ومما يخضع وجـوده الذهني لمتطــلبات العيش. نقول بالتنمية لأننا يجب ان نتحرر من الاقتصاد؛ والتنمية لا تكون إلا برفع مستوى الإنتاج المادي، الزراعي والصناعي. لا بلاهة أشدّ وأدهى من اتجاه المستثمرين العرب الى اسواق الأسهم والمضاربات الأجنبية في حين يستنكفون عن الاستثمار في الإنتاج وقوى الإنتاج العربية. البلاهة أن يثق هؤلاء بالأسواق الرأسمالية الأجنبية أكثر مما يثقون بمجتمعاتهم. أعرب وزير المالية الأميركي، في جلسة الاستماع أمام مجلس الشيوخ، عن أمله في ان تكون عملية تغطية الحكومة للخسائر العقارية عملية »نظيفة«. علّق على ذلك أحد كبار مقدمي البرامج السياسية »وهل في وول ستريت ما هو نظيف؟«. ربما أصبح أصحاب الرساميل العربية من حاملي »مكانس التنظيفات« لدى وول ستريت. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نبيل محيسن بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 كل عام وانتم بخير نعم العرب اصابهم البلاهة ففى حين تعانى امريكا من ازمة الرهن العقارى نجد العرب يشجعونه ( حذرت مرارا من الرهن العقارى وقدمت البديل له ) ولكنهم فى واد اخر الاكيد والمؤكد ان العرب جميعا سيرقعون اقتصاديا قريبا جدا ببساطة هم واقعون فى حزام الفقر المائى ( على سبيل المثال مصر الاشهر فى الماء والنيل سيكون نصيب الفرد سنة 2050 من 400 الى 600 متر مكعب من الماء فى حين ان الحد العالمى للفقر المائى 1000 متر مكعب .....اذن لا حديث عن الزراعة والصناعة فى الوطن العربى ما هى الا ورش كبيرة مفتاحة او المادة الخامة او الترس المشغل خارج المنطقة العربية .............. فلا كلام عن التجارة مدام لا تنتج انما الحديث سيكون عن اللاستيراد وبيع البيت والارض. المحرج ورقة العمل " نهاية مشكلة الاسكان الان " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 مين اللي حيشيل الليلة ؟؟؟أصلهم 700 مليار دولار ,,,, 700 م ل ي ا ر ..... :blink: يعني مش الف و لا مليون ... مش جنيه مصري و لا ماتيكال موزمبيقي ... دول 700 مليار دولار أخضر وراور... طب لما البنوك الكبيرة بتاعت امريكا اللي في ايديها إقتصاد العالم حتضرب تفليسة ... و اولها بنك ليمان براذر اللي ضرب تفليسة فعلآ و اتباع .. و شركات التأمين العملاقة اللي عمالة تقع واحدة ورا التانية زي هرم الكوتشينة .... و لما ييجي بوش و يديها الوش ده : و يقول للكونجرس .. عايزين 700 مليار نديهم للبنوك الأمريكانية بتاعتنا يا بكره الصبح حتلاقوا المحضر جاي يحجز علي تمثال الحرية و كوبري بروكلين و المكتب البيضاوي بتاعي اللي فيه كرسي جلد حقيقي .... 700 مليار دولار يا الإقتصد الأمريكي ينهار و يزحف علي ركبته .... و طبعآ حيوافقوا .... ايه بقي آثار العملية الإقتصادية دي عالميآ ... يعني مين حيشيلها .... هل مخزون الإحتياطي الأمريكي به ما يكفي لها دون أين يكون لها تأثير يذكر داخليآ في الولايات المتحدة ؟؟ هل ستجبر الإدارة الأمريكية علي مراجعة مشاريعها العسكرية العالمية و علي رأسها احتلالها للعراق ؟؟؟ هل سيكون لها تأثير علي معوناتها الأقتصادية التي تمدها إلي دول عديدة ( و هنا سيكون لمصر نصيب في شد الحزام الأمريكي ..و نبقي جوا و بره مشدودين علينا الحزام ) ... هل سيتغير شكل الإقتصاد العالمي و أنظمته .. و هو سؤال أوجهه الي رجال الإقتصاد في المحاورات و العاملين في البنوك بها .... مش قوى كده يا عم كامل .. اللى اتربى على شرب دم مخاليق الله .. لا يمكن ان يشعر يوما بالظمأ .. فحكمة ربانية لا نملك امامها سوى السجود فرضت على البشر سكان كوكب الارض ان يكون بينهم الاهبل والعاقل .. والصنف الاول اكثر .. وحكاية 700مليار دولار دى مش حتقطم رقبة الولايات المتحدة ولا حتأثر فيها بمعنى تتنيل زى ما اتنيلنا من زمان فى مصر .. الحكاية كلها تدور حول نظام منح القروض .. ومش كل القروض .. دى قروض البناء .. وعلى مستوى الولايات فيه حاليا اكثر من ثلاثة او اربعة مليون قرض اسكانى قدمتها بعض البنوك للمواطنين الامريكان ليبنوا بها بيوتا وفيلات .. وفى الشهور الاخيرة كان هناك يوميا اكثر من عشرة آلاف متعثر اعلنوا صراحة بل وتوقفوا عن دفع اقساط القروض .. ومن هنا نشأت المشكله .. فافلس اكبر واول بنك فى الولايات متخصص فى منح القروض الانشائية بضمان البيوت .. والنهاردة - الجمعة - اعلن بنك صناديق الادخار عن توقفه عن الدفع وبمعنى أوضح افلاسه .. والحل الاقتصادى الامثل فى تلك الحالات ان تتدخل الدولة وتحل محل المقترضين وتسدد عنهم الاقساط .. يعنى تشترى عقود القروض و تساعد البنوك على انتظام نظام الدفع بها والحفاظ على السيولة واستبعاد اعدام الديون لعدم قدرة المدين .. والخزينة الامريكية قادرة على ذلك .. آى شراء جميع عقود الاقراض من البنوك المهددة بالافلاس وتلم هى الاقساط من المدينين .. وتعدم ما ترى من ديون المتعثرين .. وهذه المشكلة وقع فيها رجال الاقتصاد الامريكى - حسب تصورى - نتيجة لهمبكة بوش وادارته والتى تجر معها حزبه وخبراء الاقتصاد به ومعظمهم يعملون فى مجال المال والاقتصاد فى القطاعات الهامة بالولايات .. وهنا لب المشكلة او بمعنى اوضح اساسها .. بوش حيغور .. وحزبه لن ينجح فى الانتخابات القادمة .. وكانت نتائج الضغط الحزبى محاولة بوش ورجاله استغلال حكاية القروض واكثر من اربعة مليون صوت مدينين للبنوك فى الانتخابات القادمة .. وخرجت البلية خارج الطاوله وجت على دماغه هو وحزبه .. وكان من الممكن انهاء المشكلة سريعا لو كان كان امام بوش وحزبه سنة او اثنين ولكن امام الايام القليلة الباقية لن يتمكن احد فى الحزب من حماية رجاله فى البنوك وخبراء الدولة فى الاقتصاد ودول عادة ما بيطيرهم الرئيس .. يعنى بينهى عقودهم قبل انتهاء مواعيدها مقابل تعويض مناسب بيدخل فى الملايين يعنى ياخد مرتبه حتى نهاية العقد مضافا اليه مبلغ تعويض مناسب .. وهذا مارفضه اعضاء المعارضة فى الكونجرس وطالبوا بفصلهم وتغريمهم .. وعشان كده نلاقى لاول مرة فى تاريخ الولايات المتحده بيجتمع رئيس راحل مع الاثنين اللى استقرت الاصوات على ترشيحهم لخلافته .. والمطلب بتاع بوش وحزبه اذا رفدتم الناس دول لا تغرموهم واعطوهم مكافأة انهاء العقود قبل موعدها .. والمعارضة بتقول لا .. فى داهية هم ورئيسهم ولا بد من اجبارهم على دفع غرامات .. وهى دى اصل المشكلة .. هل استطعت ان اوضح .. ولا اعيد من تانى .. آهو اذ وافق اوباما وحزبه على تكريم من ستنهى الادارة الامريكية عقودهم و تعطيهم المكافاءات ولا تغرمهم .. يبقى انتهت المشكلة ولن يفلس احد ... مع تقديرى كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 ولا هيحصل اى حاجه لامريكا او لقوتها و الكلام اللى طلع من البنك المركزى الاوربى عن انتهاء دور الولايات المتحده كلام للاستعراض و لا يعكس الواقع المهم احنا عايشين فى القصه دى من اغسطس اللى فات يعنى المشكله عمرها سنه و شويه و على فكره الدولار الان اعلى مما كان عليه من ست سبع شهور و اللى عنده اصول فى شركات امريكيه كان لازم يبيعها من سبع تمن شهور اى حد فى السوق عارف القاعده الذهبيه بتاعه السوق مفيهوش شجعان يعنى لما تشترى غلط لازم تتطلع باقل خساره مش تستنى السوق يرد المهم اللى عنده اسهم يعمل ايه لانه لا داعى للبكاء على اللبن المسكوب الحل هنا بسيط بس محتاج سيوله و الحل هو اشترى نفس السهم بسعره الاقل و اعمل متوسط و احسن طريقه شراء هيه الطريقه الهرميه يعنى اشترى مثلا 1000 سهم اذا السوق وقف على رجله اشترى كمان 2000 اذا زاد خليهم 3000 لكن متشتريش اكتر فى الاول طيب امتى تشترى? اسعار الاسهم هتزيد على الاقل 30% خلال الاسبوع اللى جاى اذا عمليه ال700 بليون عدت من الاخوه الديموقراطيين بس المشكله الاساسيه انه الاسعار هتنزل تانى بعدها بفتره و طبعا دى صعب قوى توقعها لاننا بنتكلم على شركات و بنوك مش دول و ان كنت اتوقع تحسن الاسواق فى اسيا ما عدا اليابان اللى الداتا بتاعه التضخم النهارده الصبح قلبت الامور بالنسبه ليها اقدر اقول لسه قدامنا سنتين لما الدنيا تقف على رجليها و ده طبعا لان النمو المزيف بتاع العشر سنين اللى فاتوا و الفقاعه اللى اتعملت كبيره جدا مش ممكن الاسعار اللى كانت محطوطه على البيوت و الشركات اسعار فلكيه لا تعكس الا ان الناس من فرط الثقه كانوا فاكرين ان الموضوع دايم و الاسعار هتفضل تزيد بلا سقف انا بقالى زمان مش بشارك بس تحياتى للجميع و ربنا يجعل ايامكم خير فى هذا الشهر الكريم و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 ولا هيحصل اى حاجه لامريكا او لقوتها و الكلام اللى طلع من البنك المركزى الاوربى عن انتهاء دور الولايات المتحده كلام للاستعراض و لا يعكس الواقعالمهم احنا عايشين فى القصه دى من اغسطس اللى فات يعنى المشكله عمرها سنه و شويه و على فكره الدولار الان اعلى مما كان عليه من ست سبع شهور و اللى عنده اصول فى شركات امريكيه كان لازم يبيعها من سبع تمن شهور اى حد فى السوق عارف القاعده الذهبيه بتاعه السوق مفيهوش شجعان يعنى لما تشترى غلط لازم تتطلع باقل خساره مش تستنى السوق يرد المهم اللى عنده اسهم يعمل ايه لانه لا داعى للبكاء على اللبن المسكوب الحل هنا بسيط بس محتاج سيوله و الحل هو اشترى نفس السهم بسعره الاقل و اعمل متوسط و احسن طريقه شراء هيه الطريقه الهرميه يعنى اشترى مثلا 1000 سهم اذا السوق وقف على رجله اشترى كمان 2000 اذا زاد خليهم 3000 لكن متشتريش اكتر فى الاول طيب امتى تشترى? اسعار الاسهم هتزيد على الاقل 30% خلال الاسبوع اللى جاى اذا عمليه ال700 بليون عدت من الاخوه الديموقراطيين بس المشكله الاساسيه انه الاسعار هتنزل تانى بعدها بفتره و طبعا دى صعب قوى توقعها لاننا بنتكلم على شركات و بنوك مش دول و ان كنت اتوقع تحسن الاسواق فى اسيا ما عدا اليابان اللى الداتا بتاعه التضخم النهارده الصبح قلبت الامور بالنسبه ليها اقدر اقول لسه قدامنا سنتين لما الدنيا تقف على رجليها و ده طبعا لان النمو المزيف بتاع العشر سنين اللى فاتوا و الفقاعه اللى اتعملت كبيره جدا مش ممكن الاسعار اللى كانت محطوطه على البيوت و الشركات اسعار فلكيه لا تعكس الا ان الناس من فرط الثقه كانوا فاكرين ان الموضوع دايم و الاسعار هتفضل تزيد بلا سقف انا بقالى زمان مش بشارك بس تحياتى للجميع و ربنا يجعل ايامكم خير فى هذا الشهر الكريم اللى كتب المشاركه دى اوتاكا المضارب و ليس اوتاكا الطبيعى و ان شاء الله هحاول اخلى الاخ اوتاكا الطبيعى بصفته راجل بتاع اقتصاد يبطل شغل و يقول رائيه فى قضيه جفاف منابع القروض و الممارسات الخطيره التى ادت الى ما نحن فيه حاليا و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 امريكا ايديها في جيب غيرها فمتقلقش عليها أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Virus بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2008 شكراً للأخوة على تحليلاتهم الإقتصادية الرائعة التي أثرت بالفعل خلفيتي عن الموضوع... ولكن أريد أن أعرف آراءكم في نقطتين لفتا نظري منذ بداية الأزمة: أولا..السلاسة الهائلة التي تم بها سيطرة الحكومة الفيدرالية الأمريكية على أكبر مؤسستين للرهن العقاري بأمريكا..أتحدث هنا من وجهة النظر الإعلامية..كنت أتصور أن الدنيا ستقوم ولن تقعد عندما يقوم قطب الرأسمالية والليبرالية العالمية "بتأميم" أحد مؤسساته بدعوى الحفاظ عليها من الإنهيار بعد عقود من تصديع رؤوسنا بمبادئ مثل حرية السوق وحياد الحكومة التام وما إلى ذلك.. ربما أكون مبالغاً ولكني أعتبر ذلك انهياراً تاماً لمفاهيم الرأسمالية (طرمخ) عليه الإعلام العالمي إلا من بعض المقالات على استحياء هنا وهناك وأظن إن مديري الفرنساوي مش هيقدر دلوقت ييجي يقولي انتو دولة مش تمام عشان أممتوا القناة بتاعتنا(بتاعة الشركة الفرنسية يعني) تحت لواء الاشتراكية..أهو كله بقى في الهوا سوا وكله بيأمم بس لأغراض مختلفة ثانياً..ألا توافقونني أن المواطن الأمريكي العادي الذي يدفع ضرائبه بانتظام ويدفع أقساط قرض رهنه العقاري بانتظام يتعرض لعماية (قرطسة) من الطراز الأول تساوي إن لم تفوق القرطسة التي نتقرطسها في مصر ..أو على الأقل أنا عشان محدش يزعل.. يعني بعد عقود برضو من تمجيد الفرد وحرية الفرد وملكية الفرد وخلافه واستخدام هذه الشعارات لتبرير الفروق الهائلة بين أرباح مالكوا ومديروا المؤسسات وبين العاملين فيها ..لأن هذه الأرباح هي نتاج عبقرية الفرد وليس المجموع.. بعد كل هذا على هذا المواطن أن يقتطع جزءا آخر من دخله كي يعوض خسائر هؤلاء الحمقى من المديرين التنفيذيين( اللي كلوها والعة) فضلاً عن تحمل تبعات الكساد لا أحمل أي خلفيات اشتراكية بس دي حاجة تفقع بصراحة أكتفي بهذا القدر.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 27 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2008 شكراً للأخوة على تحليلاتهم الإقتصادية الرائعة التي أثرت بالفعل خلفيتي عن الموضوع...ولكن أريد أن أعرف آراءكم في نقطتين لفتا نظري منذ بداية الأزمة: أولا..السلاسة الهائلة التي تم بها سيطرة الحكومة الفيدرالية الأمريكية على أكبر مؤسستين للرهن العقاري بأمريكا..أتحدث هنا من وجهة النظر الإعلامية..كنت أتصور أن الدنيا ستقوم ولن تقعد عندما يقوم قطب الرأسمالية والليبرالية العالمية "بتأميم" أحد مؤسساته بدعوى الحفاظ عليها من الإنهيار بعد عقود من تصديع رؤوسنا بمبادئ مثل حرية السوق وحياد الحكومة التام وما إلى ذلك.. ربما أكون مبالغاً ولكني أعتبر ذلك انهياراً تاماً لمفاهيم الرأسمالية (طرمخ) عليه الإعلام العالمي إلا من بعض المقالات على استحياء هنا وهناك وأظن إن مديري الفرنساوي مش هيقدر دلوقت ييجي يقولي انتو دولة مش تمام عشان أممتوا القناة بتاعتنا(بتاعة الشركة الفرنسية يعني) تحت لواء الاشتراكية..أهو كله بقى في الهوا سوا وكله بيأمم بس لأغراض مختلفة ثانياً..ألا توافقونني أن المواطن الأمريكي العادي الذي يدفع ضرائبه بانتظام ويدفع أقساط قرض رهنه العقاري بانتظام يتعرض لعماية (قرطسة) من الطراز الأول تساوي إن لم تفوق القرطسة التي نتقرطسها في مصر ..أو على الأقل أنا عشان محدش يزعل.. يعني بعد عقود برضو من تمجيد الفرد وحرية الفرد وملكية الفرد وخلافه واستخدام هذه الشعارات لتبرير الفروق الهائلة بين أرباح مالكوا ومديروا المؤسسات وبين العاملين فيها ..لأن هذه الأرباح هي نتاج عبقرية الفرد وليس المجموع.. بعد كل هذا على هذا المواطن أن يقتطع جزءا آخر من دخله كي يعوض خسائر هؤلاء الحمقى من المديرين التنفيذيين( اللي كلوها والعة) فضلاً عن تحمل تبعات الكساد لا أحمل أي خلفيات اشتراكية بس دي حاجة تفقع بصراحة لا تقلق يا اخ فيرس الصحافه فعلا علقت على الموضوع ده الجارديان يوم السبت اللى فات كتبت تعليق على شعور انجلز فى القرن التاسع عشر و كيف كان ينتظر مثل هذه السقطه حتى يحقق حلم الثوره فى بريطانيا و اعتقد الاندبندت نشرت كاريكاتير فيه كارل ماركس داخل قبره بيضحك و مبسوط موضوع ال 700 مليون ده للاسف بيدور فى نفس دائره التنجيم اللى ادت الى حدوث مثل هذه الظاهره الملقبه بالبجعه السوداء ( طبعا تعبير عنصرى ) بس ده الاسم المتداول انا هنا هتكلم كاكاديمى و ليس كاحد المنتفعين من النظام مشكله المشاكل هى البونص المربوط بزياده العائد على الدوران المشكله ان البنوك لما بتبنى نماذج التعامل مع الخطر بتبنيه على اسس احصائيه و اى حد عارف ان القصه بتعتمد على جعل الخطا فى التقدير اقل ما يكون المشكله تكمن فى ان الاخوه بينسوا ان نفس النماذج دى فشلت فى توقع اى كارثه سابقه و لذا مش بس الارقام هى اللى تحكم لازم يكون فى ليها مردود اقتصادى مثال جميل قوى على الموضوع ده خروف العيد الخروف ده بنشتريه صغير و ناكله و نعمله مكان ينام فيه نظره بسيطه على تاريخ تصرفاتنا مع الخروف نلاقى ان العائد من علاقه الخروف بينا بيزيد كل يوم و طبقا للسوق التاريخ هو الفاصل فى تقييم معاملات الخطوره فى يوم العيد بقى دبحنا الخروف كل العائد اللى اخده الخروف على مدار سنه راح فى يوم ده بالظبط اللى حصل فى السوق احنا ممكن نعمل نماذج للاحتماليه جامده جدا بس صعب قوى نحدد مدى المكسب و الخساره فى حاله حدوث صدمه للنظام الاقتصادى النظريه بتقول فى المدى المتوسط و الطويل يتم العوده للتوازن لكن مبتقولش الصدمه هتعمل ايه و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان