اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر


جويرية

  

66 اصوات

  1. 1. هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر

    • نعم
      51
    • لا
      15


Recommended Posts

- التيار السلفي لا شأن له بالسياسة مطلقا تيار واحد هو المهتم بتلك الناحية وهو جماعة الإخوان المسلمين وهي محظورة كما تعلم

يا عزيزي الإخوان المسلمون قبلوا الديموقراطية وأنا أحييهم على ذلك، ولكن السلفيين (في المنتدى على الأقل) لم يقبلوها، اليس هذا كلامك:

أنا لا اعترف بنظام الأغلبية أو ما يسمى بالنظام الديمقراطي بصغته الحالية إذ أن الأكثرية لا تكون في الأغلب على صلاح وبالطبع منتجها غير صالح

(و ان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله)

والأقلية قد تكون على صواب

( الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وقليل ماهم )

عرفت يا أستاذ محمد ليه احنا في مشاكل

والعالم في مشاكل

أغلبية شارون

أغلبية أولمرت

أغلبية بلير

أغلبية الطغاه كلهم

في النحو بيقولوا الجموع كلها مؤنثة ولذلك قال الشاعر

إن قومي تجمعوا ** وبقتلي تحدثوا

لا أبالي بجمعهم ** كل جمع مؤنث

ومنه قالت الأعراب

وقالت الناس بدل من قال الناس أي قالت جماعة الناس

وهو جائز أيضا

هناك نظام اسلامي للإتيان برئيس جمهورية وكل اللي أنت عايزه جاهز

الحكم الحالي ليس مدني كما تفضلت ولكنه عسكري منذ عام 1952م

مدني هنا أوردتها كمقابل لديني، أو ما يسميه الإسلاميون علماني، والسياق واضح ولا يحتمل هذا التأويل

أنت تستشهد بالأقوال الحكومية في شأن المشاركة فهل آراءك كلها مستقاه من تلك الأقوال التي أنت مؤمن بها أم انك كما تقول أنك تكره نظام الحكم الحالي في مصر

هل نصدقك في هذا أم ذاك

يبدو أنك لم تقرأ ما كتبت جيدا ... أنا أعلنت صراحة في البداية أنني ضد هذه المقولة الحكومية، وأعتبرها حجة لمنع الإسلاميين من المشاركة في الانتخابات ... ولكن ما تقوله سعادتك يوافق تماما ما تدعيه الحكومة من أن التيار السلفي لا يقبل الديموقراطية ... فآرائك هي التي تدعم هذه المقولة وليس كلامي

عموما أنت تعرف جيدا رأيي في الحكومة والنظام الاستبدادي ... ويمكنك بمجرد النظر الى الشعار الذي أضعه وقراءة آرائي في موضوعات أخرى معرفة موقفي ... فلا حاجة لي لتبرير استشهادي بمقولة حكومية أرفضها وتصرون أنتم على تأكيدها بما تعلنونه من آراء

من قال أن فكرة الاقتراع مرفوضة هل نستمر في القول ثم الرد على أنفسنا فندور حول حلقة مفرغة لم يتم عرض النظام الإسلامي لاختيار الحاكم بعد

أنت قلت هذا، وارجع لما كتبته أعلاه

لا داعي هنا للتلاعب بالألفاظ، صناديق الاقتراع هي أحد وسائل تطبيق الديموقراطية، وأنت انتتقدت الديموقراطية وشنعت بها أبشع تشنيع، ثم تأتي لتقول من قال أن فكرة الاقتراع مرفوضة، إلا إذا كنت تقصد الاقتراع من داخل التيار السلفي :big_boss:

فكرة استبدال استبداد باستبداد مع تغيير المسميات فعلا أنت محتاج لمراجعة فيه كما تقول

الجملة مش واضحه، ولكن سأرد عليها حسب ما فهمتها

الاستبداد المتخفي خلف أقنعة الدين هو عندي أسوأ وأخطر من الاستبداد الصريح (مثل النظام الحالي)، ولكني أعارض كليهما، وأدعو لتطبيق نظام ديموقراطي يتيح للشعب اختيار التيار الذي يحكمه

كما قلت لك من قبل فلتصل إلى ما تريد إليه من آراء دون الاعتماد على الحجة من هذا أو ذاك

لا تخش شيئا

قل رأيك وما تتوصل إليه بحرية

لماذا دائما تنتظر الذريعة من غيرك أو تستنبطها منه على طريقتك الخاصة في الاستباط

يا عزيزي لو كنت أخشى شيئا كما تقول لما كتبت رأيي أصلا

ولكني أفترض أننا هنا في حوار ولسنا نلقي خطبا منفصلة، ولذلك لابد لي من الاستشهاد بما قاله المحاورون من قبلي حتى لا يتحول الموضوع الى حوار طرشان، وأنا قلت آرائي صريحة في بداية الموضوع وكررتها أكثر من مرة ولي 14 مداخلة في نفس الموضوع طرحت فيها رؤيتي للحل قبل أن تضيف مداخلتك الأخيرة عن الديموقراطية

كما قلت لك سابقا ... حتى يظل حوارنا في إطار الموضوعية والاحترام، رجاء أن تناقش الأفكار التي أطرحها ولكن لا تشغل بالك بالطريقة التي أستنبطها بها، كل منا له طريقته الخاصة في فهم الأمور والتعبير عنها

تم تعديل بواسطة ansaif

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 260
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

بعد توجيه الاتهام رسميا لهشام طلعت مصطفى .. هناك جهود تسعى لتسليمه لدبي حتى يستفيد من إمكانية دفع الدية لعائلة القتيلة وفقا للقوانين الإسلامية المعمول بها في الإمارات .. والمفاوضات بدأت بالفعل مع عائلة الضحية ولكنها في بدايتها

لا يستطيع عاقل انكار وجود الخير و كل الخير في قيم و مباديء و معاني سامية بالشريعة الأسلامية و غالبا الموجودة بأي شريعة سماوية لانها بطبيعة الحال تحض على كل الفضائل و تقود أليها بما أنها شريعة سماوية ........... لكن ....... من يضمن الفهم و التطبيق الذي يحقق مقاصد هذه الشريعة الغراء .....

حد ممكن يفهمني معنى الكلام الموجود في الأقتباس اللي موجود من أحد الأعضاء ؟؟؟؟ و هل فعلا ما تردد ممكن قبوله منطقيا كأحد التفسيرات للشريعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و للا المشكلة دائما ما تكون في الفهم و التطبيق لنختلق بأيدينا أدوات الأساءة من عندنا للشرع الحنيف وفقا لتعبير الأب الفاضل أبو محمد في أحد الموضوعات يا ريت حد يفيدنا ؟؟؟

كنا بندرس في مادة البلاغة في اللغة العربية

من الأسئلة الللي أنا فاكرها

جملتين ليهم نفس المعني

و بعدين يسأل أي التعبيرين أتفضل ؟

بس في حاجة مختلفة لما كان بيبقي النص من القرآن الكريم

كان بيبقي صيغة السؤال

لماذا كانت التعبير في الأية الكريمة أفضل من التعبير الأتي

يبقي ده غلط في الفهم أو التطبيق

نكون علي يقين ان الحكم الشرعي ده هو أفضل مما سواه

حتي من غير ما نفهم الحكمة من الحكم الشرعي برده و حتي لو أستغربنا من الحكم ده يبقي برده متأكدين من ده هوه الأصلح

مش ربنا عز وجل هوه الللي خالقنا و هوه الذي يعلم ما هوه الأفضل لتنظيم العلاقات بين البشر اللي خلقها

انا دورت علي الحكمة من الحكم في القتل العمد بالقصاص او بالدية

لكن تحليللي انا وده مقرتهوش قبل كدة و اللله اعلم ممكن يكون صح أو خطا

ان مش كل اللي بيقتل بيبقي محترف قتل ، يعني مثلا بتحصل ان 2 في خناقة و معاهم سلاح ، و الأتنين كانوا حيقتلوا بعض

فطبعا القاتل ده بيدافع عن نفسه ، فالقضاء يديلله يا دوب 3 سنين سجن ، طبعا القاتل يطلع من السجن بعد 3 سنين ، ييجي أبن القتيل يشوف قاتل ابوه ماشي قدامه في الشارع ، طبعا بتحصل كتير انه يقتله و ده بيبقي سبب في عادة الأخذ بالثأر

لكن لو احنا عملنا زي ما قال ربنا عز وجل

‏‏{‏وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا‏}

33 الأسراء

و ان أولياء القتيل ليهم حق في دم أبنهم أو أخوهم

و ييجي القاضي يستأذنهم ، يقلوهم القاتل ده يدفع الديو او يتقتل

اكيد حيختاروا الللي شايفينه أصلح

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لم أقصد يا أخ سيف أنك تخاف ولكن اقصد لا تأخذ من أفواهنا لتقول رأيك قل رأيك الذي تراه ولا حرج عليك

يا ريت تحل لنا المشكلة

ماذا تفيد الأغلبية

والقلة مثقفة والأكثرية غير مثقفة

والقلة في هداية والأكثرية في ضلال كما قال الله : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون).

أنت تقول قول المتنبي :

و كم ذا بمصر من المضحكات***** و لكنه ضحك كالبكاء

عارف ليه قال كده

لأنه المتنبي لما فر من الأمير سيف الدولة الحمداني وجاء إلى مصر وجد أنه يحكمها كافور الأخشيدي عبد حبشي خادم فيه صفات أقرأها لك من البيت الآتي :

من علم الأسود المخصي مكرمة ****** أقومه البيض أم آباؤه الصيد

اقرأ قصته وكيف استولى على الحكم في مصر

هذا ما كان يحدث للخدم خوفا على الأطفال .

أظنك فهمت البيت

احنا شعب ابن نكته انتخابات الرئاسة كانت نكته أو عبارة عن نكت ديمقراطيه

- ألم تسمع عن ديمقراطية الأنياب والمخالب

- ألم تر الرجل اللي فايت ومعدي سجل اسمه في انتخابات الرئاسة . هم يبكي وهم يضحك

- انت مشفتش النيو لوك والشاي اللي ع الترعة والمخبر الظريف

- انت مشفتش المسرح اللي وقع بالدكتور أيمن نور مرتين

وغيرها

قديما قالوا نحن شعب لا يصلح له إلا الإسلام

ألم يحن الوقت لوضع نظام للانتخابات يكون اختيار الحاكم من بين من يتصفون بالعلم المطلق في جميع الشئون الدينية والدنيوية

وكذلك الجسم السليم لأن العقل السليم في الجسم السليم

{‏إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم‏}.

ألا ترى ذلك الوضع الذي نحن فيه من نتاج الأغلبية

ألم يحن الوقت لدراسة كيف اختار المسلمون الأوائل أبو بكر وعمر وعثمان وعلى ممن لا خلاف عليهم

هل الحكم العسكري ثبت حتى أنه بارع في مجاله العسكري هل اتصف بالشجاعة أم بالجبن

لماذا نصر على تكرير الحالة الفاشلة فلتعرض البديل المقبول

انت وأنا مسلمون أي واحد يحكم والمسمى الديمقراطي خلي المسمى شورى ولها مجالاتها المتسعه

سياسة الأمة في الحرب والسلم‏

اختيار الإمام أو الخليفة‏

أولويات التطبيقات للأحكام الشرعية‏

وغيرها من القضايا التي لها تفاصيل

تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

يا أختي انا مش بهدد حد

ده كلام ربنا عز وجل مش كلامي

و بعدين كلمة مسلم معنها مسلم أمره لله

مش مسلم و بعدين ماشي علي منهج مش عارفة ليبرالي و لا ديموقراطي و لا أمريكي

كنت قد كتبت ردّا على هذه المداخله ثمّ قرّرت حذفه لانتفاء الجدوى

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لم أقصد يا أخ سيف أنك تخاف ولكن اقصد لا تأخذ من أفواهنا لتقول رأيك قل رأيك الذي تراه ولا حرج عليك

يا ريت تحل لنا المشكلة

ماذا تفيد الأغلبية

والقلة مثقفة والأكثرية غير مثقفة

والقلة في هداية والأكثرية في ضلال كما قال الله : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون).

أنت تقول قول المتنبي :

و كم ذا بمصر من المضحكات***** و لكنه ضحك كالبكاء

عارف ليه قال كده

لأنه المتنبي لما فر من الأمير سيف الدولة الحمداني وجاء إلى مصر وجد أنه يحكمها كافور الأخشيدي عبد حبشي خادم فيه صفات أقرأها لك من البيت الآتي :

من علم الأسود المخصي مكرمة ****** أقومه البيض أم آباؤه الصيد

اقرأ قصته وكيف استولى على الحكم في مصر

هذا ما كان يحدث للخدم خوفا على الأطفال .

أظنك فهمت البيت

احنا شعب ابن نكته انتخابات الرئاسة كانت نكته أو عبارة عن نكت ديمقراطيه

- ألم تسمع عن ديمقراطية الأنياب والمخالب

- ألم تر الرجل اللي فايت ومعدي سجل اسمه في انتخابات الرئاسة . هم يبكي وهم يضحك

- انت مشفتش النيو لوك والشاي اللي ع الترعة والمخبر الظريف

- انت مشفتش المسرح اللي وقع بالدكتور أيمن نور مرتين

وغيرها

قديما قالوا نحن شعب لا يصلح له إلا الإسلام

ألم يحن الوقت لوضع نظام للانتخابات يكون اختيار الحاكم من بين من يتصفون بالعلم المطلق في جميع الشئون الدينية والدنيوية

وكذلك الجسم السليم لأن العقل السليم في الجسم السليم

{‏إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم‏}.

ألا ترى ذلك الوضع الذي نحن فيه من نتاج الأغلبية

ألم يحن الوقت لدراسة كيف اختار المسلمون الأوائل أبو بكر وعمر وعثمان وعلى ممن لا خلاف عليهم

هل الحكم العسكري ثبت حتى أنه بارع في مجاله العسكري هل اتصف بالشجاعة أم بالجبن

لماذا نصر على تكرير الحالة الفاشلة فلتعرض البديل المقبول

انت وأنا مسلمون أي واحد يحكم والمسمى الديمقراطي خلي المسمى شورى ولها مجالاتها المتسعه

سياسة الأمة في الحرب والسلم‏

اختيار الإمام أو الخليفة‏

أولويات التطبيقات للأحكام الشرعية‏

وغيرها من القضايا التي لها تفاصيل

تحياتي

أخي الكريم ... أشكرك على ردك الراقي

تشرشل زعيم الدولة التي اخترعت الرأسمالية والليبرالية والديموقراطية وكانت قائدة العالم "الحر" في أيامه قال ذات مرة "الديموقراطية نظام سئ ... ولكنه أفضل الأنظمة السيئة" ... لنفس الأسباب التي ذكرتها

وهو طبعا يقصد النظام الديموقراطي الحقيقي وليس التهريج الذي يحدث في مصر والذي شوه صورة الديموقراطية في أذهان الناس

أنت نفسك استشهدت بكافور الإخشيدي الذي كان يحكم مصر في أحد أزمنة العصر العباسي (الذي هو أزهى عصور الدولة الإسلامية)، هل تعتقد أنه لو منح شعب مصر الحق في اختيار حكامه كان سيختار مثل هذا الحاكم

لماذا لا نثق في الشعب وندعه يختار من يحكمه ويتحمل نتائج اختياره ... ومرة بعد مرة سوف يتعلم الشعب أن يختار الشخص المناسب الذي يرعى مصالح الشعب ويمثل قيمه ومبادئه خير تمثيل

أنت تحدثت عن وضع شروط ومواصفات معينة للحاكم، وأنا أتفق معك في ذلك، ولكني أرى أنه لا ينبغي أن نضيق مجال الاختيار أكثر من اللازم حتى لا يكون الأمر أشبه بفرض وصاية على الشعب كما يحدث في إيران ... يتقدم للانتخابات ألف فيوافق مجلس تشخيص مصلحة النظام على مئة منهم ويرفض الباقي، وطبعا المقبولون كلهم من اتجاه فكري معين

ثم من الذي سيختار ويصنف، ومن يضع المعايير والمواصفات ... إذا كان نظام امتحان الثانوية العامة يفشل في قياس المستويات الحقيقية للطلاب وكثير ممن يحصلون على مجاميع عالية يفشلون في الجامعات، فهل نضمن أن يكون النظام الذي نضعه لتقييم المرشحين أكثر دقة وكفاءة

بالحديث عن آلية اختيار الحكام في دولة الخلافة الإسلامية وإمكانية تطبيقها ... بداية لا أعتقد بوجود نص ديني يحدد كيفية اختيار الحاكم، بدليل أن كل واحد من الخلفاء الراشدين تم اختياره بطريقة مختلفة عن الباقين وفق اجتهاد بشري

ثم أن هذه الآليات - مع كامل احترامنا لمن قاموا بوضعها وتطبيقها - أثبتت أنها لم تحل كل المشكلات المتعلقة بهذا الموضوع، فقد قتل ثلاثة من الخلفاء الراشدين الأربعة، ونشبت الخلافات السياسية في الدولة الإسلامية قبل أن تمر ثلاثة عقود على وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وانخرط المسلمون في حروب أهلية مدمرة عطلت لفترة طويلة حركة الفتوحات الإسلامية وسببت انشقاقات عقائدية وحساسيات عرقية بين الشعوب الإسلامية، والمتتبع للتاريخ الإسلامي يلاحظ كم الثورات والحروب والخلافات التي وقعت بين المسلمين في سبيل الوصول للسلطة، والتي كانت سببا رئيسيا في ضعف الدولة الإسلامية وتجرؤ أعدائها عليها مرات عديدة

أرى أننا انحرفنا مرة أخرى عن السؤال الأصلي المتعلق بحل الشريعة للمشكلات الى قضية اختيار الحكام، والتي هي جزئية سياسية، وأنا أدعو مرة أخرى وأخيرة (ثاني) الى أن يتولى التيار السلفي المسؤولية في مصر ويطبق ما يقول أنها حلول من الشريعة ويمنح الفرصة الكاملة والدعم المطلوب من كافة قطاعات الشعب والمثقفين، ويكون للشعب في نهاية الفترة التجريبية أن يطالب باستمرار هذا التيار أو منح الفرصة لتيار آخر يقدم رؤية مختلفة. هذه هي الديموقراطية التي أدعو لها. ولا أدري ما المشكلة فيما أقوله؟

تحياتي لك.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم يا أختى جويرية

للأسف كلامك يفتقد للدقة

شريعة اية اللى كانت مطبقة فى مصر؟

مفيش لا شريعة ولا يحزنون

همة حكام لا سند لهم لحكمهم بيحكموا باسم انهم خلفاء رسول الله

ومنهم من كان يراعى الله فى حكمة

ومنهم الكثير من الظلمة

ومنهم من أساء للاسلام

يعنى انتى راضية عن كل اشكال الحكم من فتح مصر لحد العصر الحديث؟

فى الدولة الأموية:

معاوية اغتصب الحكم

وسن التوريث لابنة

وأول من جعل الحكم ملكيا وراثيا ديكتاتوريا

وشهد الاسلام أول وزير داخلية بالمعنى المعروف-الحجاج

وربنا بعت للامويين اللى يخلص ظلمهم

وسلط عليهم العباس السفاح ومن بعدة من العباسيين

الى ان قضوا على كل الأمويين

وقتلوا كل من وجدوا منهم

وتوالت الفظائع فى نواحى الحكم والادارة فى حق الناس

وكل اللى ييجى يقولوا علية حكم اسلامى

وجاء الفاطميون بمظاهر الحكم الشيعى

وألهوا الناس فى ربط المناسبات والأعياد بالأكل والحلويات

وهو ما نحن علية حتى اليوم

ومن بعدهم أقوام كلهم بيتكلموا انهم خلفاء رسول الله

ورسول الله برئ مما يحكمون

ولا المماليك

احنا الشعب الوحيد فى العالم اللى جاب خدامين وشغالين

عشان يحكموة

ولا الخلافة العثمانية والاحتلال والتدمير وعصور الظلام الطويلة اللى عاشتها الدول الاسلامية تحت حكم الترك

انا مش بسود الصورة وبقول ان الحكم من بعد الخلفاء الراشدين الى العصر الحديث

لم يكن فية الا كل سيئ

كان الجميل فية حركة العلم والترجمة

الثقافة

الفنون

الفنون اللى بسم الله ماشاء الله يجتهد كل الاسلاميين فى تحريمها

ويقولوا عايزين نرجع زى ما كانت الخلافة الاسلامية قوية

اللى مابيقولوهوش بقى

فى عصر الخلافة الاسلامية الزاهرة

كان فية مطربين وفنانين

واسألى عن الموصلى وزرياب

الحكم باسم الخلافة الاسلامية شهد أمجادا ثقافية

وعسكرية

وشهد العديد من الظلم السياسى

هم لم يكونوا الهة

كانوا بشرا

وأخطأوا كثيرا

كما أصابوا أحيانا أقل

المشكلة ان اسطوانة الاسلاميين المشروخة فى كام نقطة:

أولا:

ارجعوا للدين عشان نرجع دولة قوية

ثانيا

زى أيام الخلافة

(ارجعوا للدين)دى لوحدها مصيبة

لأنها مقدمة وأساس الفكر التكفيرى لسيد قطب بأننا نعيش الجاهلية الثانية

واننا تركنا ديننا

لا أنكر ان هناك تقصير

لكن ما نقولش تركنا ديننا

ثانيا بقى دى مصيبة ثانية

نرجع اقويا زى ما كنا ايام الخلافة

سليم الأول كان خليفة

والأمويين كذلك

والحاكم بأمر الله والعديد من الفاطميين

والأخشيد

والعباسيين

مين اللى قال ان دة الاستاندارد أو المثال؟

مين اللى قال ان القتل والتوريث والتنكيل بالخصوم هوة الحق؟

مين قال كدة؟

ماليزيا ناس ماشيين كويس ومحترمين حضاريا ودنيويا واسلاميا

ومفيش لا خلافةولا سيد قطب ولا أخوان ولا سلفيين ولا انصار سنة ولا كل الناس دى

دروشة الاسلاميين هى الخطر والخطأ

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

سيدنا معاوية رضي الله عنه كان واحد من صحابة رسول اللله صلي الله عنه

سيدنا معاوية رضي الله عنه

التاريخ الأسلامي ده تاريخ بشر و لا ملايكة

يعني حاكم دولة لو في فترة ملكه كلها خد 10000 قرار ، أصاب في 9000 و اخطأ في 1000 قرار ، طيب ده يعني أنسان كويس ونجح بنسبة 90 % ، لكن فيه ناس جمعت كل الأخطاء وزودت عليهم اكاذيب و سمت ده كله التاريخ الأسلامي

قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ وَإِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ .

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

و ليه يصيبنا الأعياء من المذاهب دي كلها ، احنا مسلمين سنيين و مصر بتاخد بمذهب الأمام ابو حنيفة ، فين الأختلاف بقي

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } . ( المائدة 44 )

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون } (المائدة:45)

{ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون }(المائدة:47)

يا الهي!

صارحيني بما تقصدين بدلا من التستر بالآيات... أوضحي لي نقاط لكي نتناقش حولها.. لان ما فهمته من وضعك لتلك الآيات ليس جيداً!

الشيعة يروا انهم الأصح والسنة كذلك.. ما الحل؟!

وليست كل مصر مسلمة وليست كلها سنية.. ايضاً ما الحل؟!

واعبد ربك حتى يأتيك اليقين "

معظم المسلمين سنة

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

يخلط الكثيرون بين الحديث عن الشريعة كمنهج حياتى وبين الحدود الصريحة والمؤلفة لما نهى الله عنه أو ضر المجتمع ..

وبالطبع لما فى الحدود الشرعية الإسلامية من ردع قوى لمرتكبى النواهى والمعاصى ، فهى تثير الغثيان والضيق عند البعض وخاصة عندما يذكر الرجم وقطع الإيد والجلد ..

فأما بخصوص تطبيق الحدود .. فبكل تأكيد تطبيق أى حد أو عقوبة لم تمنع فى أى زمن تكرار الجريمة ..

- ربما منعت فى زمن ديراكولا :) -

لذا فمن يشكو حال مصر ويأمل فى أى شريعة أو قانون أن يمنع فيها السرقة والنهب و تردى الأخلاق وخلافه .. فلن تنفعه أى شريعة ولا قانون لأن الجرائم لا تنتهى من أى أمة فى أى عصر ..

تزداد وتيرتها وكثافتها طردياً مع معطيات مختلفة وعكسياً مع معطيات أخرى .

لذا فالحل فى التعامل مع تلك المعطيات مثل العدالة الإجتماعية وتوفير الحياة الكريمة وفرص العمل وتعليم وضمان المواطن لأمنه وسلامته وخصوصيته ، والأمن فى الصحة والمرض والعجز والوفاة .

أما من يتحدث عن تطبيق الشريعة كمنهج حياتى كامل متكامل .. فالأمر بكل أسف لم أراه حتى الأن قد خضع لدراسة جادة علمية ، رغم التقدم التقنى والحضارى الذى تتمتع به بلاد المسلمين .

ما يحدث فى السعودية لا أعتبره تطبيق للشريعة ، بل تقليد لمنقولات منصوصة وإجتهادات فردية ونظرة كليه منقوصة ومتباينة أيضاً .

فالشريعة الإسلامية أراها فى أغلب بنودها كالدستور .. ينبغى إستخلاص القوانين التى يحتاجها العصر منه ، عدا الأحكام الصريحة التى لا تقبل التأويل والإجتهاد -

هكذا مشروع يجب أن يقوم عليه علماء أجلاء علماء شريعة جنباً إلى جنب مع علماء فى كافة التخصوصات الحياتية

عند تمام هكذا مشروع نستطيع التحدث عن الشريعة الإسلامية كاملة كمنظومة جاهزة للتطبيق والتطويع فى البلدان المختلفة .

وكما نوه أحد الزملاء الأفاضل ، يقوم الدستور الفرنسى الحديث عن بنود مستقاه من التعاليم الإسلامية .

وبالمناسبة ، لا أنفك اذكر عبارة حسن البنا رحمه الله ..

" اقيموا دولة الإسلام فى قلوبكم ، تقم على أرضكم "

تم تعديل بواسطة الحاج فوزى

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

أما من يتحدث عن تطبيق الشريعة كمنهج حياتى كامل متكامل .. فالأمر بكل أسف لم أراه حتى الأن قد خضع لدراسة جادة علمية ،

ما يحدث فى السعودية لا أعتبره تطبيق للشريعة ، بل تقليد لمنقولات منصوصة وإجتهادات فردية ونظرة كليه منقوصة ومتباينة أيضاً .

فالشريعة الإسلامية أراها فى أغلب بنودها كالدستور .. ينبغى إستخلاص القوانين التى يحتاجها العصر منه ، عدا الأحكام الصريحة التى لا تقبل التأويل والإجتهاد -

هكذا مشروع يجب أن يقوم عليه علماء أجلاء علماء شريعة جنباً إلى جنب مع علماء فى كافة التخصوصات الحياتية

عند تمام هكذا مشروع نستطيع التحدث عن الشريعة الإسلامية كاملة كمنظومة جاهزة للتطبيق والتطويع فى البلدان المختلفة .

افضل ما قرأت يا حاج فوزي على موضوع الشريعة الإسلاميه حتى الآن

و عندما يتم هذا المشروع بالفعل نستطيع وقتها ان نبدأ النقاش

تحياتي

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا و كل عام و انتم بكل خير و تقبل الله صيامكم و قيامكم

.

بالتأكيد إن تطبيق الشريعه الاسلاميه كما جاءت فى القرأن و السنه المطهره و اجمعت عليه امه محمد صلى الله عليه و سلم

هو الحل الوحيد الباقى لحل مشاكل مصر بدون استثناء حتى مشكله دير ابو فانا فى المنيا .

الكلام ليس بدافع المشاعر و ليس حميه فقط و انما شواهد التاريخ المدون الموثق تؤكد هذا .

نظره الى الجزيره العربيه و سكانها من القبائل المختلفه و الجاهليه التى كانوا يحيونها ووقوعهم بين شقى رحى فارس و الروم

هؤلاء القوم هم انفسهم و بعد خمسه و عشرون عاما من البعثه النبويه الشريفه قامت لهم دوله بكل معانى الكلمه ازالت فارس و كسرت انف الروم و فتحت مصر و انتشر الاسلام على ايدى المسلمين فى كل اتجاه حتى وصل الى حدود الصين و جنوب فرنسا و انشأ حضاره امتدت الى ثمانيه قرون فى الاندلس كانت مناره التقدم و الحضاره ليس لاوروبا فقط و انما للعالم كله و للمنصفين يمكنهم معرفه ذلك من الجامعات الاوروبيه نفسها .

تلك الحضاره التى قامت على اكتاف ذلك الدين بفضل الله ثم اتباع المسلمين لاوامر الشرع و اولها تطبيق الشريعه بكاملها بداء من العقيده مرورا بالاحكام و الحدود و تطبيق الفرائض وو.. كل شئ امر الله به .

على مدار ذلك التاريخ و فى ادبيات الامه المسلمه لم يُثار هكذا جدال حول وجوبيه تطبيق الشريعه ام لا و صلاحيتها من عدمه فضلا ان يُثار تساؤل حول الحجاب او النقاب او الاعتداد بحديث النبى بالرؤيه للهلال ام الحساب الفلكى و الذى و بالمناسبه موجودا منذ قرون و للعلماء المسلمين باع كبير فيه .

هكذا جدال و تلك تساؤلات فرضه علينا زمن الهوان و تلك الهزيمه النفسيه للمسلمين امام الهجمه الاعلاميه العلمانيه التى ما برحت تحاول و تحاول و لكن هيهات ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ{36} لِيَمِيزَ اللّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ{37}الانفال

و لنا فى ما يكتبه الغربيون انفسهم العبره و العظه كما كتب الان روبييه فى جريده اللوموند الفرنسيه فى مارس 2000عن انتشار المد الاسلامى فى الغرب الذى لا يملك شيئا لمقاومته و قريبا سوف تنتهى القيم الروحيه و الثقافيه و الماديه للغرب امام ذلك المد الاسلامى ما لم تنتبه الدول الغربيه و تجد من الوسائل لصد ذلك .

اخوتى راينا باعيننا موت الشيوعيه و توابعها من اشتراكيه و الحاديه و تم دفنها بعد ان جيفت و بدون جنازه الى مزبله التاريخ و لم يتبقى لها اثر حتى رعاياها السابقون من المقتاتين على موائدها انقلبوا عليها و حولوا وجههم الى القبله الاخرى التى يأبى الله الا ان نرى دفنها هى الاخرى و لكن تلك المره بدون زفه او معازيم و ذكرنى ذلك باحد الاناشيد الحماسيه لعندليب الثوره فى مصر الراحل عبد الحليم حافظ الذى غنى ذات مره اغنيه يُعَيِِر فيها من لا ينتسب الى الاشتراكيه قائلا

ياعديم الاشتراكيه

ياخاين المسؤولية

هنزمرلك كدا هوه ونطبلك كدا هوه

ترى لو كان حليم بيننا الان و راى ما راى ماذا كان يمكن ان يقول و يفعل فى التزمير و التتطبيل الذى جَرَس به غير الاشتراكيين .

و اليوم تنهار امريكا و ما الازمه الاقتصاديه الا المسمار الاخير فى نعشها.

ها إخوتى راينا باعيننا و راينا ايضا كيف كان الاسلام منذ وجوده و على مدار الف و مائتى عام قائدا و هاديا للبشريه و النظر الى النقاط السوداء و التركيز عليها دون باقى الصوره لهو الظلم بعينه .

تريدون الحل نقوا نفوسكم اولا و انظروا بحياديه و عدل و قارنوا بما فعله الاسلام و الذى هو كل لا يتجزاء فهو عقيده و سلوك و نظام حكم وو ...كل شئ

الاسلام لا يضع لك نظام للمرور او طريقه للزراعه ...

الاسلام يقدم عقيده و تربيه للنفوس يمكنها بعد ذلك ان تنطلق فى رحاب الارض لتعمرها و تنميها و هذا ما فعله اجدادنا الذين نهلوا اولا من دينهم ثم انطلقوا بعد ذلك فى رحاب العلم كافه فكان منهم الكيميائى و الطبيب و الفيزيائى ووو ....

.

الحل الباقى و الوحيد لنا لكل نحل كل مشاكلنا هو الاسلام و شريعته كما جاءت فى القرأن و السنه النبويه الصحيحه و اللى مش عاجبه لن نطبله كده او نزمرله كده و لكن ... ندعو له بالهدايه

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاك الله خيرا

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

عندما جاء الاسلام ولد في بيئة الشرك و وئد البنات والزنا وقطيعة الرحم ----الى اخره

فنقلهم الى الى الدولة العباسية التي كانت اقوى امبراطورية

وقبل كل ما قيل فانها شريعة الله وكفى بالله وكيلا

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا ممكن ...ولكن

لازم نفتكر ان تطبيق الشريعة الاسلامية فى مصر اعقب الفتح الاسلامى لها ... مضبوط ؟!!!!

مصر كالأندلس وبعدها بلاد المغرب العربى .. كانت دولة اسلامية زمان .. حتى الحملة الفرنسية

وكما حررت فرنسا الاندلس وبلاد المغرب .. كتب التاريخ نهاية حكم الاسلام لمصر على يديها

3سنوات تم فيها الكثير من تغيير العادات والثقافات ... والجينات

طبعا لم نتعلم هذه الحقيقة فى كتبنا المدرسية .. لانها عار مشين .

قد تحدث ثورة اسلامية بمصر تقلب كل شئ رأساً على عقب كما حدث بايران

أو ان التاربخ يعيد نفسه بفتح اخر لا ادرى من اين ؟ فالصورة سوداء .

اما الكلام عن تطبيق الشريعة بالوضع الحالى فاعتقد انه اوهام وتجديف .

السؤال سيتضح مدى بعده عن الواقع اذا كانت الدولة فرنسا مثلاً

منذ مائة سنة واكثر قال رفاعة الطهطاوى عنها رايت اسلام بلا مسلمين وفى بلاد المسلمين مسلمين بلا اسلام

ياترى لو عاد للحياة ماذا سيقول ؟

رفاعة الطهطاوي ماكنش رايح يدرس في فرنسا ده كان أمام للبعثة الطلاب اللي راحوا يدرسوا

بس هوه كان علمه بسيط و حديث السن ، فانبهر باللي شافه في فرنسا ، فاتجنن و رجع يقول الخمر حلال و الرقص حلال

اما عن الجملة اللي قالها

اسلام بلا مسلمين وفى بلاد المسلمين مسلمين بلا اسلام

هيا صحيحية نوعا ما

بس هما في الغرب أخلاقهم كويسة بس عشان بس ده بينظم المعاملات بين الناس

يعني التاجر امين و مش بيكدب عشان الأمانة حتكسبه أكتر ،

يعني الأخلاق دي بس عشان ينظموا حياتهم ،

وكمان حكوماتهم موفرة ليهم أولا مستوي مادي مرتفع ، ثانيا التعليم او الممدارس بيعلموهم احترام الغير و احترام المواعيد

قريت مرة ان واحد كان في لندن و بعدين متهيألي كان في ازمة في البنزين او حاجة زي كدة ، و بعدين كان عدد الأتوبيسات قليل جدا ، فلقي الناس بتتزاحم علي الأتوبيس

يعني هما برضه لو عايشين في الظروف الجميلة اللي احنا عايشين فيها اكيد حتبقي اخلاقهم زي المسلمين حاليا

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

واخر قولى اننى أؤمن ان تطبيق الشريعة الاسلامية على نفسى ومن أعول سيحل كل مشاكلى .

نبهتني لنقطة...

ما هو الدين؟

اهو نظام جماعي يجب ولابد ان يُطبق على الجميع؟ ام هو ايمان داخلي يقوم الفرد بتنفيذه بنفسه وعلى نفسه؟

انا مع الاحتمال الاخير.

الناس بتعاني كتير في الوقت الحالي من الحياة بشكل فردي

كان زمان الأساس هوه الجماعة مش الفرد

حتي عبادة الصلاة جماعية ، صلاة الجماعة الواحد يشوف اهله و اصحابه 5 مرات في اليوم ،

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

أصدقكم القول إخواني الكرام أنني أتمنى أن يتم يوما ما تطبيق الشريعة الإسلامية - كما يراها السلفيون أو غيرهم من التيارات الإسلامية - في مصر، ورغم أني لست من أنصار هذا التيار ولكني أتمنى أن تتاح له الفرصة كاملة لتطبيق رؤيته ، وسوف نستفيد جميعا وتستفيد بلادنا سواء نجحوا في حل جميع المشكلات كما يقولون أو لم ينجحوا في ذلك، ففي الحالة الأولى تكون المشكلة قد حلّت وثبت صواب رأيهم وسينالون المزيد من الدعم والتأييد من الجميع - وأولهم أنا -، أما في الحالة الثانية فسوف تنتهي هذه المناقشة المفتوحة منذ عقود ويثبت للجميع أن النظرية القائلة بأن حل جميع مشكلاتنا منوط بتطبيق الشريعة هي نظرية خاطئة ويتجاوزها التاريخ ونبدأ في البحث في الأسباب الحقيقية لمشكلاتنا.

كواحد من أنصار التيار الليبرالي لا أجد مشكلة في أن يصل الى الحكم أي شخص أو حزب أو جماعة أو تيار يختاره الشعب بطريقة حرة ونزيهة، وأدعو أن يحصل الجميع على فرصتهم كاملة طالما أنهم سيحترمون النظام (الديموقراطي) الذي يوصلهم الى مقاعد السلطة (ويمكن أن يبعدهم عنها أيضا)، وكما أسلفت أتمنى أن أرى التيارات الإسلامية في مقاعد السلطة يوما ما وأن تتاح لهم مدة كافية (عشر سنوات مثلا) لتطبيق رؤيتهم، وبعد ذلك يمكن للشعب أن يحكم عليهم ويقارن بين الوعود والنظريات وبين الحقائق على الأرض.

سوف يقول قائل أن الإنسان يمكن أن ينظر حوله ويستفيد من تجارب الشعوب والأمم الأخرى، وهذا صحيح، ولكن بما أن الحجة المرفوعة دائما أن التجربة الإسلامية في مصر فريدة ولا تشبه نظيرتها في السعودية أو إيران أو السودان أو أفغانستان أو الصومال، فلنفترض صحة هذا الطرح وليتم منح الفرصة الكاملة مع الدعم والتأييد كذلك كي تنتفي أي حجة قد يسوقها التيار الإسلامي في تبرير إخفاقه - لا قدر الله، وتذكروا أن عشر سنوات في حياة الأمم لا تذكر، وقد أضعنا أضعاف أضعافها في تجارب فاشلة وأوضاع سيئة.

عندها فقط قد تنتفي الحاجة الى طرح هذا السؤال ونصل جميعا الى رأي واحد في هذا الموضوع.

يعني حضرتك شايف ان يدوا للسلفيين فرصة 10 سنين يشوفوهم حينجحوا لما ينفذوا كلام ربنا عز وجل و لا مش حينجحوا

ليه الناس اللي بتعترض علي شرع الله عز وجل في تنظيم العلاقة بين الناس

برضه مش بتعترض علي تنظيم ربنا عز وجل لجسم الأنسان مثلا

يعني مثلا المعدة كل يوم بتهضم الأكل لواحدها من غير ما تاذخد اذن من حد ، وكمان عارفة ان الأكل الفلاني حتنزل عليه العصارة الفلانية عشان تهضمه ، و الأكل الفلاني حيتهضم بالعصارة كذا ، الأكل بعد ما يتهضم المواد الضارة ياخدها الدم يوديها للكبد أو للكلي عشان تتخلص منهم ، طيب مين اللي عرف الكبد و الكلي ان دي مواد ضارة ، ومين عرف الدم ان انه ياخد الغذاء ينقلوا للجسم و كل عضو من أعضاء الجسم ياخد الغذاء اللي يناسبه

يعني الواحد ماشي و فيه مش أقل من 1000 مصنع شغال بهدوء

أشمعني مفيش حد قال عايز أغير النظام ده و نجرب نشوف نظام تاني يمكن يكون احسن

الكلي بتعمل غسيل كلوي للجسم كل يوم 36 مرة ، الناس اللي بتغسل كلي بتغسل مرتين بس في الأسبوع و مععاناة شديدة ربنا يكون في عونهم ،

ليه مفيش ناس من الللي معترضين علي التيار السلفي زي ما بيقولوه ، ليه مفيش حد منهم قال انا مش حعتمد علي ربنا عز و جل و حمشي جسمي ده صناعي بالأجهزة

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

كنت قد كتبت تعليق ثم شطبته، لأنه لا جدوى منه

تحياتي لكم

تم تعديل بواسطة ansaif

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

اما عن الجملة اللي قالها

اسلام بلا مسلمين وفى بلاد المسلمين مسلمين بلا اسلام

عفوا اختى الكريمه قائل هذه العباره هو الامام محمد عبده و ليس رفاعه الطهطاوى

اما تعليقى فحقيقى لا تعليق :rolleyes: wst:: n2&(

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

الاعزاء الحاج فوزى و زهيرى

فهمت من كلامكما ان القضيه الان عدم وجود ما سميتماه ( مشروع يجب أن يقوم عليه علماء أجلاء علماء شريعة جنباً إلى جنب مع علماء فى كافة التخصوصات الحياتية )

و ان وجود هذا المشروع يحسم الجدل الدائر حاليا حول مفردات تلك الشريعه و طريقه تطبيقها لا مبدائيه تطبيقها.

فهل إذا كان ذلك المشروع موجود فعلا .. اكرر موجود فعلا و قام عليه بالفعل علماء اجلاء مشهود لهم بالعلم و المصداقيه و تلك القوانين موثقه و موجوده فى محافل علميه مؤهله مثل مجمع البحوث الاسلاميه فى مصر هل يكون الموضوع محسوما بالنسبه لكما ؟

فى انتظار ردكما الكريم و اشكر لكما ادبكما فى الحوار .

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

اما عن الجملة اللي قالها

اسلام بلا مسلمين وفى بلاد المسلمين مسلمين بلا اسلام

عفوا اختى الكريمه قائل هذه العباره هو الامام محمد عبده و ليس رفاعه الطهطاوى

اما تعليقى فحقيقى لا تعليق :rolleyes: wst:: n2&(

ما انا رديت بناء علي تعليق المهندس عصام

عموما محمد عبده ميفرقش عن رفاعة الطهطاوي كتير

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم ... أشكرك على ردك الراقي

تشرشل زعيم الدولة التي اخترعت الرأسمالية والليبرالية والديموقراطية وكانت قائدة العالم "الحر" في أيامه قال ذات مرة "الديموقراطية نظام سئ ... ولكنه أفضل الأنظمة السيئة" ... لنفس الأسباب التي ذكرتها

وهو طبعا يقصد النظام الديموقراطي الحقيقي وليس التهريج الذي يحدث في مصر والذي شوه صورة الديموقراطية في أذهان الناس

أنت نفسك استشهدت بكافور الإخشيدي الذي كان يحكم مصر في أحد أزمنة العصر العباسي (الذي هو أزهى عصور الدولة الإسلامية)، هل تعتقد أنه لو منح شعب مصر الحق في اختيار حكامه كان سيختار مثل هذا الحاكم

لماذا لا نثق في الشعب وندعه يختار من يحكمه ويتحمل نتائج اختياره ... ومرة بعد مرة سوف يتعلم الشعب أن يختار الشخص المناسب الذي يرعى مصالح الشعب ويمثل قيمه ومبادئه خير تمثيل

أنت تحدثت عن وضع شروط ومواصفات معينة للحاكم، وأنا أتفق معك في ذلك، ولكني أرى أنه لا ينبغي أن نضيق مجال الاختيار أكثر من اللازم حتى لا يكون الأمر أشبه بفرض وصاية على الشعب كما يحدث في إيران ... يتقدم للانتخابات ألف فيوافق مجلس تشخيص مصلحة النظام على مئة منهم ويرفض الباقي، وطبعا المقبولون كلهم من اتجاه فكري معين

ثم من الذي سيختار ويصنف، ومن يضع المعايير والمواصفات ... إذا كان نظام امتحان الثانوية العامة يفشل في قياس المستويات الحقيقية للطلاب وكثير ممن يحصلون على مجاميع عالية يفشلون في الجامعات، فهل نضمن أن يكون النظام الذي نضعه لتقييم المرشحين أكثر دقة وكفاءة

بالحديث عن آلية اختيار الحكام في دولة الخلافة الإسلامية وإمكانية تطبيقها ... بداية لا أعتقد بوجود نص ديني يحدد كيفية اختيار الحاكم، بدليل أن كل واحد من الخلفاء الراشدين تم اختياره بطريقة مختلفة عن الباقين وفق اجتهاد بشري

ثم أن هذه الآليات - مع كامل احترامنا لمن قاموا بوضعها وتطبيقها - أثبتت أنها لم تحل كل المشكلات المتعلقة بهذا الموضوع، فقد قتل ثلاثة من الخلفاء الراشدين الأربعة، ونشبت الخلافات السياسية في الدولة الإسلامية قبل أن تمر ثلاثة عقود على وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وانخرط المسلمون في حروب أهلية مدمرة عطلت لفترة طويلة حركة الفتوحات الإسلامية وسببت انشقاقات عقائدية وحساسيات عرقية بين الشعوب الإسلامية، والمتتبع للتاريخ الإسلامي يلاحظ كم الثورات والحروب والخلافات التي وقعت بين المسلمين في سبيل الوصول للسلطة، والتي كانت سببا رئيسيا في ضعف الدولة الإسلامية وتجرؤ أعدائها عليها مرات عديدة

أرى أننا انحرفنا مرة أخرى عن السؤال الأصلي المتعلق بحل الشريعة للمشكلات الى قضية اختيار الحكام، والتي هي جزئية سياسية، وأنا أدعو مرة أخرى وأخيرة (ثاني) الى أن يتولى التيار السلفي المسؤولية في مصر ويطبق ما يقول أنها حلول من الشريعة ويمنح الفرصة الكاملة والدعم المطلوب من كافة قطاعات الشعب والمثقفين، ويكون للشعب في نهاية الفترة التجريبية أن يطالب باستمرار هذا التيار أو منح الفرصة لتيار آخر يقدم رؤية مختلفة. هذه هي الديموقراطية التي أدعو لها. ولا أدري ما المشكلة فيما أقوله؟

تحياتي لك.

ما تفضلت به أخي العزيز بداية جيده لحوار جيد وهات انتي أي حاكم من عندك واعطيله المنهج الإسلامي الصحيح واحنا وراك بدل تجربة

أبو بكر

وعمر

وعثمان

وعلي

ولو كانوا الثلاثة المذكورين أخيرا عارفين انهم سيقتلون كانوا عملوا حراسة وأعلنوا حالة الطوارئ حتى لا نفتن من بعدهم

فعمر قتله أبو لؤلؤة المجوسي ولم تكن عنده حراسه ولكن حراسته حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر

وعثمان لم يفعل شيئا للثوار الذين أرادوا قتله وتركهم ليقتلوه ظلما وهو حاكم

ولكان قضى علي على تلك الفئة الباغية وأودع عبد الرحمن بن ملجم والخوارج رهن الاعتقال حتى لا يقتله أحدهم

هم الذين ظلموا وهم حكام

ماذا فعلوا في شعوبهم هم الذين ظلموا هم الذين ضحوا وسلمت الدوله في عهدهم إلأ ما احدثه اليهود

وبذلك تكون الدولة

في عهد علي

وفي المقابل ألم تحدث حروب عالمية

ألم تحدث الحرب على جزر فوكلاند بين الارجنتين وإنجلترا

من قال أنه لا تحدث فتن بشرية

هل لابد وأن تحسب على منهج

إذن لا منهج يصلح فالحروب لن نتهي سواء بارده أو حامية والفتن باقية ليوم

أحسب الناس أن يُـتركوا أن يقولوا ءامنا وهم لا يُـفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا ويعلم الكاذبين ))

تحدث فتن وهم باقون على إيمانهم بدليل الآية

{ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين } .

أحسبك على خير وتريد الخير

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

بعد يومين تمر علي مصر ذكري عظيمه حرب التحرير اكتوبر 1973.كل سنه وانتم طيبين ومصر كلها بخير .

لا ينكر سوي جاحد انها كانت حرب ابطال وشهداء يملائهم الايمان والتضحيه .

كان هناك ملاحم للجيش المصري:-

المزرعه الصينيه - حصار كبريت - الدفاع عن السويس-............

المفروض ان اسماء بعض من ابطالنا او شهدائنا اللذين اشتركوا في هذه الملاحم محفوره في قلوب المصريين .بصفتك مصري اذكر اسماء

ثلاثه منهم اشتركوا في صناعه هذه الملاحم (بدون البحث عنهم في النت ).

تذكر ان الاسرائيليين يحضروا جثث ابطالهم بعد 20 سنه او يزيد .

ونحن لا نذكر اسماء ابطالنا وشهدائنا شئ مؤسف.

تذكر في حرب التحرير كان هناك رجال وعلم(مفرد علوم) ورايه واحده وانتم عايزنها 100 رايه بدون علم(مفرد علوم).

مصر خساره فيكم

اتحدي اي شخص منكم او من حكومتكم يعطيني تصور جاد لشكل الدوله التي نتمني تحقيقها بعيدا عن الكلام العام المعسول وكيفيه الوصول لذلك ؟.

تصفحت كل ما كتبتوه فتذكرت مقوله البيضه الاول ولا الفرخه؟؟؟شئ مضحك

انجازات العسكرية الإسلامية في التاريخ

إن أعظم الأدلة التي تبرز النتائجَ التي حققتها العسكرية الإسلامية شهادةُ التاريخ.. فلقد حققت الجيوش الإسلامية من المهام والانجازات ما أصبح من الحقائق التاريخية التي لا تنازع والتي نذكر منها على سبيل المثال:

أولاً – تأمين الدعوة وقيام الدولة الإسلامية:

وهذا ما حققه جيش الإسلام في عصر النبوة، الذي حارب فيه المسلمون أكثر من عدو، فقد حاربوا المشركين واليهود والروم، وكانوا في كل معاركهم يواجهون عدواً متفوقاً عليهم في العدد والعدة، لكن نصر الله كان حليفهم.

ثانياً – الفتوحات الإسلامية:

وفي أقل من مائة عام امتدت الفتوحات الإسلامية من حدود الصين شرقاً إلى شاطئ الأطلسي غرباً، وقد بلغ عدد القادة الفاتحين في أيام الفتح الإسلامي ستة وخمسين ومائتي قائد (256) منهم ستة عشر ومائتا (216) من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم مؤسس المدرسة العسكرية الإسلامية ومعلمها الأول، وأربعون من التابعين بإحسان رضي الله عنهم.

ولو أردنا أن نلخص ما ينطوي عليه هذا الانجاز العظيم في تاريخ المسلمين في كلمة واحدة فإننا نقول إن معناه الواضح هو أن »العسكرية الإسلامية« قد هزمت كلا من العسكرية الفارسية والعسكرية البيزنطية.

ثالثاً – إتقان الحرب البحرية:

ولقد أتقن العرب – أبناء البادية – بناء الأساطيل وفنون الحرب البحرية، وبلغوا درجة من الكفاية استطاعوا بها هزيمة أسطول بيزنطة وهو أعظم قوة بحرية في زمانهم. يقول ابن خلدون: »إن المسلمين تغلبوا على لجة بحر الروم (البحر الأبيض المتوسط) وإن أساطيلهم سارت فيها جائية وذاهبة من صقلية إلى تونس، والرومان والصقالبة والفرنجة تهرب أساطليهم أمام البحرية العربية، ولا تحاول الدنو من أساطيل المسلمين التي ضريت[3] عليه كضراء الأسد على فريسته«.

رابعاً – القدرة على الحرب في جبهتين:

ومن أعظم إنجازات العسكرية الإسلامية أن الأمة الإسلامية الناشئة استطاعت أن تفتح جبهتين وأن تدير دفة الحرب في كل منهما بكل كفاية واقتدار، وكان ذلك في مواجهة أعظم قوتين عالميتين في ذلك الوقت هما فارس وبيزنطة.. وذلك مثل فريد في التاريخ الحربي لم تبلغه أقوى الأمم وأعظمها خبرة في الحروب..

فالمعروف من وجهة نظر فن الحرب أن الحرب في جبتهين من أصعب المواقف التي تواجه القيادة، فهي تنطوي على مشكلات بالغة الصعوبة والتعقيد وتتطلب كفاية إلى أقصى حد في الإدراة والتخطيط والقتال، ويكفي أن نعلم أن العسكرية الألمانية لم تهزم في الحرب العالمية الثانية (1939-1945) إلا حين فتح الحلفاء أمامها جبهة ثانية للقتال.

خامساً – اتقان كل أشكال العمليات الحربية:

ولقد أثبت المسلمون عملياً أنهم – طبقاً للمعايير المقررة في العلم العسكري – قادرون على القيام بجميع العمليات الحربية على اختلاف أشكالها ومستوياتها بكفاية عالية مثل الدفاع والهجوم والمطاردة والانسحاب والقتال في المدن والقرى ومهاجمة المواقع الحصينة والحصار واقتحام الأسوار وعبور الأنهار ومسير الاقتراب الطويل وأعمال الوقاية والحراسة وأعمال المخابرات والحرب النفسية ومفازر (دوريات) الاستطلاع والقتال والإغارة.. الخ.

ويقول كلاوزفير: »يمكن للقوات العسكرية المدربة جيداً أن تقوم بجميع الأعمال الحربية..«

سادساً – الحرب فوق مختلف أنواع الأراضي:

والمعروف أن أساليب القتال تختلف طبقاً لطبيعة الأرض التي يجري فوقها القتال، فهناك مثلاً فرق كبير بين القتال في الأراضي الصحراوية والقتال في الأراضي الزراعية وهكذا.. ويحتاج كل نوع من هذه الأراضي إلى إعداد خاص للقوات التي تقاتل عليه من حيث التدريب والتسليح وتشكيلات القتال..

ولقد أثبت المسلمون قدرتهم الفائقة على القتال فوق مختلف أنواع الأراضي، فلقد حاربوا فوق الأراضي الصحراوية والجبلية والزراعية، وحاربوا داخل المدن والقرى وواجهوا الموانع المائية كالأنهار فعبروها، هذا فضلاً على الحرب البحرية.

سابعاً – مواجهة كل أشكال التنظيم الحربي:

حارب المسلمون أشكالاً مختلفة من أشكال التنظيم الحربي، فقد واجهوا الجيوش المنظمة وغير المنظمة، وحتى الجيوش المنظمة لم تكن على نمط واحد من التنظيم، فبدهي أن تنظيم جيوش فارس كان مختلفاً عن تنظيم جيوش بيزنطة، فضلاً عن اختلاف نظريات كل جيش في إدارة المعارك. وعلى الرغم مما ينطوي عليه ذلك من مشاكل معقدة فإن المسلمين استطاعوا أن يقهروا أعداءهم على اختلاف تنظيماتهم.. كذلك أثبت المسلمون قدرتهم وكفايتهم في إدارة البلاد المفتوحة وهو أمر ينطوي على الكفاية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإدارية بالإضافة إلى الكفاية العسكرية..

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...