الطفشان بتاريخ: 3 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2003 تشكيل لجنة برلمانية في بريطانيا للتحقيق في قرار الحكومة في حرب العراق الوصلة للمقال بلير يرضخ للتحقيق في شأن تقرير المخابرات عن أسلحة الدمار الشامل في العراق الوصلة للمقال لم يتقرر بعد تشكيل لجنة تحقيق في مجلس الشيوخ بامريكا الوصلة للمقال الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 4 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2003 حتى الكتاب الأمريكيون يؤمنون بأن الأدلة التى بُنى عليها قرار الحرب كانت كاذبة, و اليكم مقال كاتب أمريكى فى هذا الصدد: We went to war on a false premise By Paul Krugman June 4 2003 A United States administration hypes the threat posed by a foreign power. It talks of links to Islamic fundamentalist terrorism; it warns about a nuclear weapons program. The news media play along, and the country is swept up in war fever. The war drives everything else - including scandals involving administration officials - from the public's consciousness. The 1997 movie Wag the Dog had quite a plot. The movie's title has entered the language, although I don't know how many people have watched it lately. Read the screenplay. If you don't think it bears a resemblance to recent events, you're in denial. The Iraq war was very real, even if its Kodak moments - the toppling of the Saddam statue, the rescue of Private Jessica Lynch - seem to have been improved by editing. But much of the supposed justification for the war turns out to have been fictional. The war was justified to the public by links between Saddam and al-Qaeda, and Iraq's possession of weapons of mass destruction. No evidence of the al-Qaeda link has ever surfaced, and no WMDs that could have posed any threat to the US or its allies have been found. The failure to find WMDs has been described as an "intelligence failure", but this ignores the fact that intense pressure was placed on intelligence agencies to tell the Bush and Blair administrations what they wanted to hear. Even before the war began we learnt of such pratfalls as the presentation of a plagiarised, decade-old report about Iraqi capabilities as hot new intelligence, and the use of crudely forged documents as evidence of a nuclear program. Last year, the former head of the CIA's counter-terrorism efforts warned that "cooked intelligence" was finding its way into official pronouncements. This week, a senior British intelligence official told the BBC that under pressure from Downing Street, a dossier on Iraqi weapons had been "transformed" to make it "sexier" - uncorroborated material from a suspect source was added to make the threat appear imminent. It's now also clear George Bush had no intention of reaching a diplomatic solution. According to The Financial Times, White House sources confirm that the decision to go to war was reached in December: "A tin-pot dictator was mocking the President. It provoked a sense of anger inside the White House," a source told the British newspaper. Bush Administration officials are now playing down the whole WMD issue. Paul Wolfowitz, the Deputy Defence Secretary, recently told Vanity Fair the decision to emphasise WMDs had been taken for "bureaucratic reasons . . . because it was the one reason everyone could agree on". But it was the WMD issue that stampeded the US Senate into giving Bush carte blanche to wage war. For the time being, the American public doesn't seem to care - or even want to know. A new poll by the Program on International Policy Attitudes finds that 41 per cent of Americans either believe that WMDs have been found, or aren't sure. The program's director suggests that "some Americans may be avoiding having an experience of cognitive dissonance". And three-quarters of the public thinks Bush showed strong leadership on Iraq. So what's the problem? The problem is that wars fought to deal with imaginary threats have real consequences. Just as war critics feared, al-Qaeda has been strengthened by the war. Iraq is in chaos, with a rising death toll among American soldiers: "We have reports of skirmishes throughout the central region," a Pentagon official told the Los Angeles Times. Meanwhile, the Bush Administration has just derived considerable political advantage from a war waged on false premises. At best, that sets a very bad precedent. At worst . . . "You want to win this election, you better change the subject. You wanna change this subject, you better have a war," explains Robert De Niro's political operative in Wag the Dog. "It's show business." Paul Krugman is a columnist with The New York Times, where this article first appeared. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 4 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2003 لقراءة المقال السابق المكتوب بالإنجليزية بسهولة, إضغط على الصفحة بالزر الأيمن للفارة, ستظهر قائمة فيها كلمة Encoding و بالضغط عليها, سيظهر خيار للقراءة من اليمين الى اليسار, و العكس, إختر من اليسار الى اليمن, و اضغط. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 أعلنت هيئة مخابرات الدفاع التابعة للبنتاجون انه لم يكن هناك تقارير اخبارية مؤكدة بوجود اسلحة دمار شامل في العراق و لكن الهيئة قالت انه كان هناك دلائل على وجود برنامج لتطوير اسلحة الخبر من وكالة الانباء الفرنسية الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 جون دين محامي البيت الابيض في عهد نيكسون كتب مقال يعرض وجهة النظر القانونية في ماذا لو كان البيت الابيض كذب في تقارير المخابرات عن اسلحة الدمار الشامل ليبرر الحرب؟ هل هذا سبب كافي لعزل رئيس الولايات المتحدة؟ و يذكر مقال كروجمان المذكور اعلاه الخلاصة: انها فضيحة أسوا من ووترجيت! http://writ.news.findlaw.com/dean/20030606.html الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 رأيت في الصباح كوندوليزا رايس على التلفزيون اليوم هو الاحد، يوم عطلة و كلامها ليس فيه جديد، و انطباعي عنها انها مجرد ببغاء يردد ما قيل له و واضح ان الادارة الامريكية تبذل مجهود اعلامي لمضادة ما يتردد في وسائل الاعلام من اسبوع او اثنين عن عدم وجود اسلحة دمار شامل و ان ديك تشيني ضغط على ال CIA ليركزوا على نقاط معينة بخصوص هذه الاسلحة، حتى يؤيد الرأي العام الحرب هذا المجهود واضح انه damage control http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/artic...0-2003Jun8.html الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 9 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع اسلحه الدمار الشامل هي ورقه اساسيه في الأنتخابات القادمه ضد بوش و حكومته ...بالرغم من المسانده الأعلاميه الكبيره لبوش و حكومته لمواصله اقناع الشعب ان سبب الحرب علي العراق هو تدمير اسلحه الدمار الشامل ...و لكن النتيجه عكسيه ...تساؤلات الشعب و بعض الصحفين عن اين اسلحه الدمار الشامل بدأت تزيد ....بدات سحابه الكذب تزول بفعل الحاله الأقتصاديه المتدهوره و مشاكلها و ربما هذه هي بدايه نهايه بوش و حكومته...الله اعلم Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 لو استمر الامر كما هو فستكون ضربة كبيرة له بلا شك ان لم تكن نهايته باذن الله غير مأسوفا عليه و لكن ما هي الاحتمالات؟ - ان يبقى الوضع كما هو، لا وجود للاسلحة، و يبدأ النبش في التفاصيل و التقارير و ما قيل و ما نشر، و تكون فضيحة تزوير و كذب على الشعب، و مع ألف سلامة - ان يتم العثور على مقدار قليل من اسلحة قديمة مثلا، و يتم تضخيمها (مش قلنالكم! اهو طلع الكلام صح) - ان يتم زرع بعض منها و اكتشافه (احتمال بعيد في نظري، و احتمال نجاحه ضئيل، و لكنه وارد) - ان يتم افتعال شئ اخر للفت الانظار بعيدا عن هذا الموضوع (مواجهة مع دولة اخرى، ايران مثلا، الخ) و هذا احتمال بعيد في الوقت الحاضر و لكن كل شئ يتغير و بسرعة اكثر مما نتصور ننتظر و نرى الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 متحدث باسم توني بلير يكتب للمخابرات البريطانية ان "تتوخى الدقة اكثر مستقبلا" في مثل هذه الامور، مشيرا الى "الدوسيه" الثاني الذي نشر في فبراير http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/politic...ics/2972384.stm الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 9 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 - ان يتم العثور على مقدار قليل من اسلحة قديمة مثلا، و يتم تضخيمها (مش قلنالكم! اهو طلع الكلام صح)- http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/2970458.stm http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/2973980.stm http://www.elaph.com:9090/elaph/arabic/fro...062961020400900 http://www.elaph.com:9090/elaph/arabic/fro...086669120019600 Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جـورج بتاريخ: 9 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2003 اذا ثبت فعلا عدم وجود اسلحة دمار شامل فى العراق فسيكون ذلك نهاية جورج بوش و نظامه و سيتبعه تونى بلير و ستكون هذه أكبر خدعه تقوم بها دوله لأحتلال دوله اخرى و لكن يبقى حسنه واحده للحرب و هى تخليص العراق من طاغيه مثل صدام حسين و على الشعب العراقى ان يستغل الفرصه لتحسين وضعه و العوده للحريه مره اخرى و ان لا يسمح لفئه معينه ان تستغل الظروف لفرض توجهاتها العقائديه على الشعب ( و قد ظهرت بوادر على ذلك ) و انما عليه التكاتف لتشكيل حكومه تمثل مختلف الطوائف و ان لا يستبدل طاغيه بديكتاتور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 10 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2003 نواب أميركيون يطالبون بعقد جلسات استماع بشأن العراق طالب نائبان بارزان بمجلس الشيوخ الأميركي بعقد جلسات استماع داخل الكونغرس لمناقشة المعلومات الاستخباراتية التي قدمتها الولايات المتحدة لتبرير حربها على العراق. احدهم جمهوري (حزب بوش) و الاخر ديمقراطي http://www.aljazeera.net/news/america/2003...03/6/6-10-4.htm الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2003 هانز بليكس رئيس لجنة الامم المتحدة للتفتيش على اسلحة الدمار الشامل في العراق يقول انه تعرض الى حملة من "من لا أب لهم" في البنتاجون لتعطيل جهوده قبل الحرب و مضايقته http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/2980332.stm الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2003 الحزب الجمهوري الحاكم يرفض طلب الحزب الديمقراطي (المعارض) في اجراء تحقيق رسمي في تقارير المخابرات عن اسلحة الدمار الشامل سيتم عقد جلسات استماع مغلقة بدءا من الاسبوع القادم الوصلة من اسوشيتد برس الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 14 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 نيكولاس كريستوف الكاتب في نيويورك تايمز يفند لقاء التلفزيون بكودوليزا رايس حيث قالت ان الرئيس لم يعلم الا من مقال سابق لهذا الكاتب بان تقارير المخابرات عن شراء صدام اليورانيوم من افريقيا ليس لها مصداقية الوصلة للمقال في نيويورك تايمز الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 19 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يونيو 2003 http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/3003652.stm بوش يتهم "بتضليل" الأمريكيين لم يظهر حتى الآن أي دليل على امتلاك العراق أسلحة دمار شامل يواجه الرئيس الأمريكي جورج بوش اتهامات جديدة بالمبالغة بشأن مخاطر أسلحة الدمار الشامل التي اتهم العراق بامتلاكها، وذلك من أجل حشد التأييد لشن الحرب على العراق. وقد شن عضو مجلس الشيوخ جون كيري، الذي يمثل الحزب الديمقراطي، هجوماً حاداً على الرئيس بوش، واتهمه "بتضليل الجميع". يذكر أن كيري يعد من أبرز المتنافسين داخل الحزب الديمقراطي على خوض الانتخابات الرئاسية التي ستجرى العام المقبل. وتعهد جون كيري بالعمل من أجل وصول الكونجرس الأمريكي إلى الحقيقة بشأن امتلاك العراق أسلحة محظورة. وتعكف في الوقت الحالي لجان بمجلسي النواب والشيوخ على إجراء تحقيقات غير علنية حول مسألة أسلحة الدمار الشامل التي لم يعثر على أي أثر لها حتى الآن داخل العراق. وكانت الإدارة الأمريكية قد بررت شن الحرب على العراق بامتلاك حكومة الرئيس العراقي السابق صدام حسين أسلحة دمار شامل، لكن تشكيكاً متزايداً في صدق تلك المبررات بدأ يبرز مؤخراً في الدوائر السياسية والعامة داخل الولايات المتحدة. مصادر بشرية وقد أعرب دوجلاس فيث، وهو من كبار مسؤولي وزارة الدفاع الأمريكية عن ثقته في أن أسلحة الدمار الشامل العراقية ستظهر. وقال فيث في مقابلة مع البي بي سي إن عدم العثور على أسلحة العراق المحظورة حتى الآن لا يعني أن قرار شن الحرب كان قراراً خاطئاً. وأضاف: "من الواضح لنا أننا سنصل إلى حقائق حول ما يجري في العراق وخاصة ما يتعلق بأسلحة الدمار الشامل من مصادر استخباراتية بشرية، وليس من خلال أعمال التفتيش". وقد ألمح وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد إلى استعداد واشنطن لعقد صفقات مع الكبار المسؤولين العراقيين السابقين المعتقلين لتشجيعهم على الإدلاء بمعلومات حول برامج أسلحة الدمار الشامل. "إحباط" وقد دافع الرئيس الأمريكي جورج بوش عن رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، الذي يواجه حالياً ما يصفه المراسلون بأصعب تحد منذ وصوله إلى الحكم قبل ست سنوات. إذ يتهم بلير بتعديل التقارير الاستخباراتية حول أسلحة الدمار الشامل وجعلها أكثر إثارة لدعم مبررات شن الحرب. وقال بوش: "لقد تصرف توني بلير استناداً لمعلومات استخباراتية سليمة، ولا أساس من الصحة للاتهامات الموجهة له". وأضاف أن من يتهمون رئيس الوزراء البريطاني بالمبالغة في الحديث عن مخاطر أسلحة الدمار الشامل العراقية قبل الحرب، هم مخطئون. وقال مراسل بي بي سي في العاصمة الأمريكية واشنطن إن الرئيس الأمريكي يبدو مستاءً ومحبطاً بسبب الجدل المثار حول أسلحة الدمار الشامل العراقية في بريطانيا، وربما يشعر بالقلق من أن يواجه مأزقاً مماثلاً. الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 19 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يونيو 2003 قال أحد المعلقين الأميريكان ... لا أستبعد أن تعلن الإدارة الأميريكية عن العثور على هذه الأسلحة بعد نقلها من أى قاعدة عسكرية إلى العراق . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 25 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 مقالة عن خداع الادارة الامريكية في تضخيم موضوع صدام و الاسلحة DENIAL AND DECEPTION Paul Krugman, New York Times, 6/24/03 http://www.nytimes.com/2003/06/24/opinion/24KRUG.html مقالة اخرى عن خبير يقول انه ضغط عليه ليظهر الادلة في صورة تجعل الحرب مقبولة Expert Said to Tell Legislators He Was Pressed to Distort Some Evidence http://www.nytimes.com/2003/06/25/internat...ial/25INTE.html الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 12 يوليو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2003 الديمقراطيون يطالبون بفتح تحقيق مستقل تينيت يقر بمسؤوليته عن توجيه اتهامات باطلة للعراق http://www.aljazeera.net/news/america/2003...03/7/7-12-1.htm يبدو ان ادارة بوش قررت تقديم كبش فداء لتبرئ نفسها من اتهامات فبركة ملف العراق قبل الحرب و يبدو انه سيتقاعد او يجبر على الاستقالة مستقبلا! هل يذكر احد عندما شهد جورج تينيت نفسه في الكونجرس قبل الحرب ان العراق لا يمثل تهديد لامريكا؟ و ان ال CIA لا ترى من استخباراتها اي مبرر للحرب؟ و ان صدام لا يشكل خطر ارهاب؟ ما الذي عكس الآية الان؟ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
AbouAlhooool بتاريخ: 16 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2003 حرب الوصية الغائبة جوزف سماحة http://www.assafir.com/iso/today/front/127.html مشهد من فيلم ميل بروكس <<القصة غير المعقولة للعالم>>: النبي موسى يحمل لوح الوصايا. يريد ابلاغها بعد ذكر عددها. يقع اللوح. ينظر إلى ما تبقى سريعاً. يعلن: هذه هي الوصايا العشر. كان يمكنها ان تكون أكثر. لن نعرف ما إذا كانت ستنص صراحة على عدم جواز الكذب. ولكن يبدو انه، استدراكاً لما قد يحصل، تضمن اللوح وصيتين تقتربان من تحريم الكذب: لا تحلف باسم الله بالباطل، ولا تشهد بالزور. الرئيس الأميركي جورج بوش مولود مرتين. الأولى حين ولد. الثانية عندما بلغ الأربعين. وهو يعتقد انه، منذ ولادته الثانية، أي اهتدائه، يقيم خط اتصال مباشر مع الخالق. ينسب إليه انه أمره بالخلاص من <<القاعدة>>، ثم أمره بالخلاص من صدام حسين. وبات واجباً التأكد مما قاله بوش في اجتماعاته الشرق أوسطية من ان الاتصال الأخير كان مخصصاً للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وعند التدقيق في السبب الفعلي لاطاحة صدام حسين يتبين ان بوش فعل ذلك عقاباً لمخالفته الوصية الغائبة: لا تكذب (يدّعي اليوم انه اراد الحرب عقاباً لمخالفة صدام وصية: لا تقتل!). كيف؟ لم يقاتل بوش لأن العراق يملك أسلحة دمار شامل: فلقد كانت مهمة المفتشين الدوليين ايجاد هذه الأسلحة وتدميرها. قاتل لأن صدام حسين <<كذب>> على المفتشين والعالم. ومن يراجع تصريحات المسؤولين الأميركيين عشية القتال سيكتشف ان التهمة الرئيسية كانت <<المراوغة>> و<<الخداع>> و<<التضليل>>. وبما انه لا بد من وضع حد لذلك حوّل بوش الحرب، ولأول مرة في التاريخ، الى عقوبة للكذب! أراد تخليص البشر من شرور هذه الخطيئة من دون ان يهتم إلى ان التطورات المتسارعة، في ما يخص أسلحة الدمار، ستجعله يتفوق في الكذب على صدام والصحاف معاً. كان يفترض ببوش ان يلقي خطاباً في 7 تشرين الأول 2002. نوى ان يحذر من الأسلحة النووية التي يقترب العراق من امتلاكها. تدخل مدير الاستخبارات المركزية جورج تينيت وأقنع مسؤولي البيت الأبيض بحذف الفقرة لأن وكالته لا تستطيع تأكيدها. بعد ثلاثة أسابيع أرسلت الوكالة إياها تقريرها إلى الكونغرس ويتضمن تقديرها للوضع في العراق. سمحت لنفسها بالجزم ان بغداد تسعى الى اقتناء مواد صالحة للتسليح النووي تشتريها من الصومال والكونغو. أُرفق التقرير بملاحظة عابرة تشير الى ان خبراء المعلومات في وزارة الخارجية لديهم شكوك بصحة هذه المعلومات (ثَبُت لاحقاً ان محترفي الاستخبارات لديهم شكوك أقوى). في نهاية كانون الثاني 2003 كان بوش على موعد مع خطاب <<حال الاتحاد>>. الكلمة التي تُعَدّ للمناسبة تكون في العادة مهمة. وبما ان الولايات المتحدة تعيش أجواء الحرب على العراق (ثبُت لاحقاً ان القرار متخذ قبل ذلك) فإن مهابة اللحظة ازدادت. وُضعت 24 مسودة للخطاب إلى ان قرّ الرأي على صيغة نهائية. ورد فيها ما حرفيته: <<علمت الحكومة البريطانية ان صدام حسين حاول أخيراً الحصول على كميات كبيرة من اليورانيوم من أفريقيا>>. هذه الكلمات تطارد بوش اليوم. خشي الرئيس الأميركي الا يكون أخافَ العالم كثيراً بالأسلحة العراقية الكيميائية والبيولوجية فتعمد الإشارة إلى <<الفطر النووي>> المحتمل. ولقد بات محسوماً، اليوم، ان البيت الأبيض طلب موافقة السي.اي.ايه على هذه الفقرة فرفضت. لذا تمّ اللجوء إلى صيغة <<حاول الحصول>> بدل <<حصل>>، وإلى <<أفريقيا>> بدل النيجر. ولكن الأهم من ذلك هو الاستناد إلى معلومات الحكومة البريطانية. فهذه المعلومات واردة في تقرير شهير نقلته الاستخبارات البريطانية عن دراسات طلابية ومنشورة تعود بمعطياتها إلى ما قبل عقد من الزمن. والأنكى من ذلك ان النقل الحرفي أبقى على الاخطاء اللغوية. ويمكن إضافة ان الاستخبارات الأميركية حذرت نظيرتها البريطانية من عدم دقة المعلومات دون جدوى. حصيلة ذلك ان بوش استند إلى تقرير لم تعد لندن تؤكده، وتشكك فيه السي.اي.ايه ولقد اضطر دونالد رامسفيلد (إياه!) إلى اعتبار ذلك خطأ. ولا يقلل من الخطأ ان طوني بلير يزعم، اليوم، ان أجهزته تملك مصدراً آخر غير المقال المنحول. فلقد كشفت <<تايم>> ان المصدر هو جهاز ايطالي! (بيرلوسكوني يضرب مجدداً). بعد أسبوع من خطاب <<حال الاتحاد>> كان كولن باول يتحدث أْمام مجلس الأمن في جلسة تاريخية مشهودة (5 شباط 2003). روّج لأكاذيب عديدة إلا انه اسقط واحدة: اليورانيوم من النيجر. ولما سئل عن ذلك لاحقاً أجاب انه دقق في المعلومات ووجدها غير ذات صدقية. ويعني ذلك، ببساطة، ان ركناً من الإدارة فضّل ابتكار طريقة جديدة للتضليل غير التي اعتمدها رئيسه! لقد عادت هذه القضية لتطرق الأبواب بقوة في الأيام الأخيرة. وهي تفعل ذلك مرغمة الحكومة الأميركية على عيش أسبوع مجنون بالمعايير كلها. فيوم الاثنين قبل الماضي اعترف الناطق باسم البيت الأبيض <<ان المعلومة خطأ>>. وبعد أيام رمى بوش التهمة على جورج تينيت الذي اجاز مرور الفقرة. ثم أقر مدير السي.اي.ايه بالمسؤولية مشيراً إلى انه لم يقرأ الخطاب، وواضعاً لغماً سينفجر لاحقاً: <<ما كان يجب وضع هذه الكلمات في الخطاب>>. ويوم الأحد الماضي تدخلت لندن لحماية بوش في حين كان مساعدوه يحاولون التبرؤ (كان بلير، في الحقيقة، يحمي نفسه ويحاول الخروج من المأزق). وأدلى المستشار الاعلامي لبوش دان بارتليت بتصريح نفى فيه استياء بوش من <<المعلومة المرتبكة>>. ردت عليه رايس بأن الرئيس مستاء فعلاً لأنه اضطر إلى قول كلام لا يرقى في صدقيته إلى مستوى الرئاسة. عاد بوش نفسه، يوم الاثنين، ليدافع عن <<المعلومة الجيدة>> وليتبنّاها. اضطرت رايس إلى التدخل مجدداً لتخترع فذلكة ستسجل باسمها: ان هذه المعلومة الخطأ صحيحة من الوجهة التقنية. ومع انها خطأ فإن التاريخ سيثبت مدى دقتها!! لقد اضطر الرئيس الأميركي، في خلال أسبوع، إلى تناول الموضوع أربع مرات. لكنه لم يفعل، عملياً، سوى اثبات ان الإدارة تسبح في بحر من الارتباك. فلقد سبق للاستخبارات ان كذبت. وسبق لباول ان كذب. بما في ذلك في الموضوع النووي علماً ان سجل <<المحافظين الجدد>> في هذا المجال أكبر من ان تتسع له عجالة. ويكتسب التضليل مغزاه (التمهيد للحرب) من ان هناك من كان يحذر. ثمة محللون في الخارجية نبّهوا، ومثلهم محترفو الاستخبارات. كما ان محمد البرادعي بُحّ صوته وهو ينفي هذه المعطيات. والملفت ان واشنطن أرسلت إلى النيجر مبعوثين للتأكد من دقة المعلومات: السفير السابق جوزف ويلسون والجنرال المتقاعد كارلتون فولفورد. عادا من هناك بأجوبة حاسمة عرفت طريقها إلى أعلى المستويات. ومع ذلك... لقد كان نائب الرئيس ديك تشيني وراء ارسال المبعوثين إلى النيجر. ولقد كان، أيضاً، وراء اهمال تقاريرهما. والواضح انه لعب دور قائد الاوركسترا التي عزفت الاناشيد العسكرية، وهي أناشيد تلقى صدى، كما يبدو، عند الرئيس شخصيا. ولقد اختار هذا الرئيس نفسه كوفي أنان ليشكو أمامه أول من أمس المدى الذي وصل اليه صدام حسين في عرقلة أعمال المفتشين والكذب عليهم. اكتفى أنان بالصمت. رحمه بوش ولم يتحدث أمامه عن <<الوثائق الدامغة>> التي تثبت صلة صدام حسين بأسامة بن لادن! كذبة بوش تلاحقه. استقصاءات الرأي تقول ذلك مضيفة إلى نتائج الكذبة الصغرى عواقب الكذبة الكبرى: الإدارة الحالية للوضع في العراق. ومعارضو الرئيس ومنافسوه في الحملة الانتخابية استعادوا أصواتهم من دون ان يوصلوها جدياً إلى الرأي العام. والحزب الجمهوري المستنفر للدفاع يطالب، هو الآخر، بأجوبة مقنعة مهاجماً، في طريقه، <<الصحافة المحمومة>>. انها كرة ثلج قابلة لأن تكبر كما لأن تختفي. والكلمة الفصل في ذلك هي للتطورات الميدانية. فهي القادرة، ربما، على ان تجعل السقوط في الانتخابات عقاباً على الكذب بعد ان أراد بوش جعل الحرب عقاباً. {حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173) (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان