لا داعي للإطناب و الحديث عن هلاوس العلاج من المرضو التي مللنا السماع عنها
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
في مجلة صباخ الخير عدد أمس ٢٠ ابريل ٢٠٢١ في الصفحة ٢٢ مقال بعنوان إكتشاف طديد لعلماء جامعة أكسفورد ( دواء يعالج كورونا في البيت و بسرعة ! ) المقال على صفحتين و بما ان المجلة ليست مجلة طبية و بما اني لست طبيبا و لا صيدالانيا
فأنا غير مؤهل للتعليق سواء بالتصفيق أو الاستنكار
ياريت وزارة الصحة تقوم بالتعليق - أيا كان - و المقال موجود هنا في المحاورات
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحقيقة انا آديلي فترة بمر بمواقف و دايما نهايتها الاقي الكلمتين دولم "الحقيقة المرة"
الم شنطة هدومي بكتبي بغبائي و انزل مصر و اقول بحبها....(وش عبد الحليم و هو راكب العجلة و تقريبا مش عارف يسوق)....و بعدين بلدنا قامت فيها ثورة و كدهوت و انا نازلة ابني الاقي حد يبصلي من فوق لتحت....و يوقلي....اصلك انتي متعرفيش الحقيقة المرة
انزل الجامعة و اخش في نقاش مع اساتذتي اللي هم اتعلموا اصلا في كندا و الولايات المتحدة و اقولهم ازاي احنا نبني المحاضرة علي افكارتخلي الطل
زي ما كان في إرهاصات ومؤشرات بتدل على قرب حدوث ثورة في مصر ... والحمد لله إنها ثورة قادها مثقفون وناس ليسوا بمخربين بل بالعكس كان فيها ناس مستوياتهم المادية عالية جداً ومش محتاجين حاجه .. والثورة أبهرت العالم كله لسمليتها وتحضرها ورُقيها
لكن مع كل أسف إننا وبمنتهى السذاجة سلمنا الثورة لناس ليسوا امناء عليها وعملوا ضد الثورة وقتلوا فينا روحها ببطء
وها نحن الان وكل الدلائل بتقول أننا إذا لم نتحرك بسرعة ونحتوي هذه الأرهاصات ... فسوف يحدث ما لا يحمد عقباه ... وثورة جياع ستأكل الأخضر واليابس وإحن
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان