اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وداعا صحف الأحزاب...أهلا أحزاب الصحف!


Sherief AbdelWahab

هل تساند(ين) الأحزاب الصحفية غير الرسمية؟  

  1. 1. هل تساند(ين) الأحزاب الصحفية غير الرسمية؟

    • نعم
      1
    • لا
      2
    • و أنا مالي
      0


Recommended Posts

أسدل الستار على مسرحية الصحف الحزبية بوفاة صفيحة الوطن العربي غير مأسوف عليها بعد أن نال صاحبها الدكتور عبد العال ما يستحقه...لتبدأ مسرحية جديدة من مسرح الصدمة و الرعب تعرض على مسرح السياسة المصرية حاليا...

المسرحية بدأت بمقال إبراهيم سعدة الذي قلب الدنيا و لم يقعدها على وزير التعليم...و مهما كان في المقال من حقائق أو سفسطة...فقد أعلن عن حزب جديد: حزب إبراهيم سعدة...حزب مثله مثل حزب روزا اليوسف و حزب الأهرام و حزب دار التحرير لصاحبه سمير رجب...

كل حزب من تلك الأحزاب لا يحتاج لآلة اعلامية تحميه...فلدى كل منهم صحف تسد أعين الشمس...و صحفيون يعدون البرامج التليفزيونية في التليفزيون المحلي و في الفضائيات العربية...بل كما ذكرت في موضوع "الصحفيين و رجالتهم" لهم مذيعون معروفون بالاسم!

لكل حزب من هؤلاء خط...سواء أكان مصلحة رئيسه أم أفكار يسعى لفرضها من خلال وسائل الاعلام التي يستولي عليها...و يشوب أداءها جميعها درجة من الغموض و عدم الوضوح...

ما رأيكم في تلك الظاهرة الجديدة لانج؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

وسط ديمقراطية وتعددية لا يمكن وصفها الا بأنها للديكور فقط

يصير الاهتمام بالبرامج الحزبية أمر من قبيل الترف فى الممارسة السياسية

ما أبحث عنه بين 17 حزبا فى مصر ليس البرنامج أو الأيديولوجية السياسية بقدر بحثى عن حزب يأخذ على عاتقه التعبير بشجاعة وصدق عن مطالب المصريين

حزب لا ينشغل بتدبير الاتفاقات والمناورات وراء الكواليس .. لا يبيع قضية الوطن من أجل أن يكون قريبا من السلطة إنتظارا لتفتات يتساقط عليه من المائدة .. حزب يراهن على المواطنين لا على رضا الحاكم أو قوة خارجية أو حلم إنقلابى يأتى من أعلى ..

النتيجة محيرة ولكنها تنحاز الى حد ما لصالح أحزاب الناصرى والتجمع والجيل والعمل (بمحتواه من تيار إسلامى) .. تتباين أيديولوجياتها ولكنها يبدو حتى الآن أنها لم تبع قضية الوطن بعد ..

تصويتى بنعم الى جانب "بعض" الأحزاب "الهامشية" الموجودة فى الساحة .. وأعتقد أنه ليس من الصواب النظر الى كل شيىء على أنه شر مطلق .. بل يجب الفصل والتمييز وفقا لمعايير عقلية .. فليس هناك أمل فى الاصلاح الا بتقديم الدعم لبعض الرواد الصادقين مثلما نوجه النقد والعداء للأفاقين ومحترفى سياسة الكواليس ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ المصرى الأحزاب التى ذكرتها كلها أحزاب ليس لها أى قاعدة شعبية ما عدا حزب العمل فالناس تميل إليه لشيئين أولا توجهه الإسلامى و الثانى الصراحة و المواجهة المباشرة مع مبارك و هم علنا يجمعون توقيعات لإقالة مبارك .. لا يوجد أى حزب واجه السلطة بهذه القوة و الجرأة و علنا حتى الآن و هو موقف يحسب لهم.. و هذا أيضا سبب عدم إمتداد شعبيتهم لأن الإخوان المسلمين يرفضون عملية المواجهة مع السلطة..بالطبع لو حزب العمل تعاون مع الإخوان لأصبح لهم شعبية كبيرة و لتغير الموقف .. لكنى أعتقد أن السبب يرجع إلى شخصية مجدى حسين هو يتكلم بجرأة و عفوية و عن عقيدة و لكن تنقصه الحنكة السياسية و إختيار مفردات الألفاظ و متسرع فى إصدار حكمه على الأحداث.... أيضا شخصيته ليست كاريزمية أى ليست له القدرة على جذب الناس إليه بالرغم أنه يعبر عما يريده الناس بالفعل و بصراحة و هو تغيير النظام الحاكم..

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق معك .. وسبق الاشارة الى أنها أحزاب هامشية .. علما بأن شعبيتها وفقا لاستفتاءات الانترنت تزيد جميعا عن شعبية الحزب الوطنى الحاكم ..

ولا خلاف على قوة جماعة الاخوان المسلمين فى الشارع (بلغت شعبيتها فى تصويت على موقع مصراوى 62%)

لكن أتصور أنه من قبيل الخطأ الشائع فى الممارسة السياسية الشعبية فى مصر عدم الالتفاف حول أى من هذه الأحزاب الصغيرة وترك فراغ شاسع فى الساحة للحزب الوطنى وحده يمارس خلالها أساليب رص المقاعد على هوى مصالح قادته والانفراد بوضع قواعد اللعبة وتنفيذها ..

قد يكون هناك كفر سائد بالنظام ككل .. ولكنه خطأ يقودنا الى خطأ قاتل وهو إقصاء أى قيادة شعبية أو تجمع حزبى وبالتالى إقصاء أى فعالية لأمانى التغيير أو التطوير ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

العزيزان الأستاذ مصري و الأستاذ شاكوش...كل ما قلتماه جميل و بعيد تماما عما أقصد...

تحدثت في افتتاحية الموضوع عن أحزاب صحفية تحولت إلى شبه أحزاب سياسية...تلك الأحزاب الصحفية تمثل اتجاهات متباينة لمؤسسات صحفية مملوكة للحكومة...كنت تقرأ بالأمس صحفا حكومية اكتشفت للتو أنها تمثل أحزاب داخل الحزب الوطني الديمقراطي بجلالة قدره!...

إذا نجحت حملة سعدة لاقالة بهاء الدين فستكون أخبار اليوم قد حققت نجاحا يفوق ربما حملة الشعب لاقالة الألفي قبل سنوات...بل سيكون نقطة تحول حقيقية...فبعد أن كان الوزراء يقالون بسبب الأحزاب السياسية الرسمية أصبحت إقالتهم بأيدي رؤساء تحرير الصحف الحكومية!

ظاهرة جديدة و غريبة فعلا...

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

إذا نجحت حملة سعدة لاقالة بهاء الدين فستكون أخبار اليوم قد حققت نجاحا يفوق ربما حملة الشعب لاقالة الألفي قبل سنوات...بل سيكون نقطة تحول حقيقية...فبعد أن كان الوزراء يقالون بسبب الأحزاب السياسية الرسمية أصبحت إقالتهم بأيدي رؤساء تحرير الصحف الحكومية!

ظاهرة جديدة و غريبة فعلا...

السؤال

هل هؤلاء يفعلون هذا من تلقاء انفسهم؟

ام بتوجيه من الراس الكبيرة؟

يعني هل هم مركز قوة مستقل يسير الامور باستقلال

ام مجرد اداة يطلقها صاحب الامر على من يريد؟

(فاكرين "وزير انتهت صلاحيته"؟)

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...