aimen بتاريخ: 8 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2008 انا جاهل جدا فى موضوع الإقتصاد ده كت عاوز اى حد ينورنا ويقولنا ايه اللى تأثير انهيار البورصات العالمية علينا كأفراد ... قرأيت مقال فى المصريون - مأخوذ من المساء ..المقالا عبارة عن اسئلة هل من اجابة لها ؟؟؟؟؟ جريدة المساء حيث كتب محمد فودة حول الامية الاقتصادية عند المصريين: لابد أن نقر ونعترف أن 99.9% من أبناء الشعب المصري لديهم أمية اقتصادية وربما تصل النسبة إلي 100% باستثناء بعض المتخصصين جداً في النواحي الاقتصادية الدارسين لها بعمق وهؤلاء لا يزيد عددهم علي عدة آلاف. من هنا أؤكد أن أحداً منا نحن عامة الشعب حتي المتعلمين وهم بالملايين لا يفقهون معني انهيار البورصة المصرية وكون مؤشرها يفقد 16.7 في المائة.. أو بمعني آخر يخسر 1200 نقطة.. وتترجمها بعض الجهات الاقتصادية إلي خسارة قدرها 53 مليار جنيه!! هذه لوغاريتمات يستعصي فهمها علي عقولنا ولا ندرك النتائج المترتبة عليها. مثلاً: هل هذا الانهيار يمكن أن يؤثر علي الأسعار بمعني أن يحصل ارتفاع جديد فيها رغم أنها وصلت الذروة. ولم يعد أحد يطيق الزيادة القائمة فما بالك بتصاعد آخر "للعلم اشتريت بالأمس كيلو أرز معبأ بمبلغ 4.5 جنيه!!". هل يمكن أن يؤدي هذا الانهيار إلي مزيد مما نطلق عليه التضخم.. وما معني هذا التضخم؟ وما صلته بالأسعار؟ وكيف يؤثر علي حياة الفرد متوسط الدخل أو محدوده أو منعدمه؟! هل يمكن أن يؤثر هذا الانهيار علي مدخرات المواطنين البسطاء في البنوك أو في دفاتر توفير البريد أو في أي وعاء ادخاري؟! من منطلق ما يعتقدونه "القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود"؟! هل يمكن لمواطن يدخر خمسة آلاف جنيه في البنك أن يفقد هذا المبلغ كلية؟! أو تتراجع نسبة الفائدة عليه بحيث تهبط إلي 2 في المائة مثلاً بعد أن كان قد وصل إلي 9 في المائة؟! هل يمكن أن يؤثر هذا الانهيار علي حركة الإعمار في مصر وتؤدي إلي مزيد من ارتفاع أسعار العقارات أكثر من الجنون الذي وصلت إليه؟! أو العكس يمكن أن يؤدي إلي تخفيض أسعار الشقق والمحلات؟! هل يمكن أن يؤثر انهيار البورصة علي حركة الاستثمار الأجنبي والمحلي في مصر.. بمعني أن يسحب المستثمرون الأجانب والمحليون أموالهم من السوق فتزداد انهياراً؟! أو يمتنع المستثمرون عن ضخ استثمارات جديدة في مصر؟ هل يمكن أن يؤدي إلي مزيد من البطالة التي تراكمت فوق بعضها حتي أصبحت جبلاً يمكن أن ينهار كما انهار جبل المقطم فوق رؤوس الغلابة في الدويقة؟! ما هو موقف الخبز بالذات في مصر؟! هل سيحدث فيه نكسة جديدة. بحيث تزداد طوابيره أو ترتفع أسعاره البعيدة عن الدعم؟! كما قلت من قبل نحن يخيم علينا جهل مطبق فيما يتعلق بالتعامل في البورصة وما يقال عن انهيارها. حيث ينطبق علينا المثل الشعبي: "أطرش في الزفة"!! نريد واحداً من المتخصصين في الاقتصاد يشرح لنا ببساطة معني انهيار البورصة في ضوء ما ينعكس علينا نحن الشعب من مسئوليات!! أن يشرح ما يترتب علي هذا الانهيار في حياة المواطنين بصورة بسيطة نستطيع أن نفهمها علي أن يتبع هذا الشرح المبسط كيفية مواجهة المشكلة. أنا في انتظار رد من أي خبير اقتصادي.. رد مبسط يعلمنا ما هي واجباتنا وما هي حقوقنا؟ وماذا ينتظرنا؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
AboAsem بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 السلام عليكم و الله أنا أحييك على هذا الموضوع ، أنا أقر بجهلى المطبق بالإقتصاد و نفسى أفهم إيه اللى بيحصل و إيه المفروض أعمله علشان ما نروحش قى شربه ميه !! منتظر الخبراء على أحر من الجمر أبو عاصم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسرور جدا بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 :lol: :lol: يا ريت يا جماعه حد يرد علينا وبسرعه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 نداء لكل الإقتصاديين فى المنتدى ساعدونا عاوزين نفهم cr((: cr((: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 بص النهاردة جالي الايميل ده أعتقد ممكن تفهم الازمة ومنها تقدر انعكاسها عليك وأحل الله البيع وحرم الربااللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين شرح مبسَّط جداً لأزمة المال الأمريكية يعيش "سعيد أبو الحزن" مع عائلته في شقة مستأجرة وراتبه ينتهي دائما قبل نهاية الشهر. حلم سعيد أن يمتلك بيتاً في "أمرستان"، ويتخلص من الشقة التي يستأجرها بمبلغ 700 دولار شهرياً. ذات يوم فوجئ سعيد بأن زميله في العمل، نبهان السَهيان، اشترى بيتاً بالتقسيط. ما فاجأ سعيد هو أن راتبه الشهري هو راتب نبهان نفسه، وكلاهما لا يمكنهما بأي شكل من الأشكال شراء سيارة مستعملة بالتقسيط، فكيف ببيت؟ لم يستطع سعيد أن يكتم مفاجأته فصارح نبهان بالأمر، فأخبره نبهان أنه يمكنه هو أيضاً أن يشتري بيتا مثله، وأعطاه رقم تلفون المكتب العقاري الذي اشترى البيت عن طريقه لم يصدق سعيد كلام نبهان، لكن رغبته في تملك بيت حرمته النوم تلك الليلة، وكان أول ما قام به في اليوم التالي هو الاتصال بالمكتب العقاري للتأكد من كلام نبهان، ففوجئ بالاهتمام الشديد، وبإصرار الموظفة "سهام نصابين" على أن يقوم هو وزوجته بزيارة المكتب بأسرع وقت ممكن. وشرحت سهام لسعيد أنه لا يمكنه الحصول على أي قرض من أي بنك بسبب انخفاض راتبه من جهة، ولأنه لا يملك من متاع الدنيا شيئا ليرهنه من جهة أخرى. ولكنها ستساعده على الحصول على قرض، ولكن بمعدلات فائدة عالية ولأن سهام تحب مساعدة "العمال والكادحين" أمثال سعيد فإنها ستساعده أكثر عن طريق تخفيض أسعار الفائدة في الفترة الأولى حتى يقف سعيد على رجليه.. كل هذه التفاصيل لم تكن مهمة لسعيد. المهم ألا تتجاوز الدفعات 700 دولار شهريا ******* باختصار، اشترى سعيد بيتاً في شارع "البؤساء" دفعاته الشهرية تساوي ما كان يدفعه إيجاراً للشقة. كان سعيد يرقص فرحاً عندما يتحدث عن هذا الحدث العظيم في حياته.. فكل دفعة شهرية تعني أنه يتملك جزءا من البيت، وهذه الدفعة هي التي كان يدفعها إيجارا في الماضي. أما البنك، بنك التسليف الشعبي، فقد وافق على إعطائه أسعار فائدة منخفضة، دعما منه "لحصول كل مواطن على بيت"، وهي العبارة التي ذكرها رئيس البلد، نايم بن صاحي، في خطابه السنوي في مجلس رؤساء العشائر مع استمرار أسعار البيوت في الارتفاع، ازدادت فرحة سعيد، فسعر بيته الآن أعلى من الثمن الذي دفعه، ويمكنه الآن بيع البيت وتحقيق أرباح مجزية. وتأكد سعيد من هذا عندما اتصل ابن عمه سحلول ليخبره بأنه نظرا لارتفاع قيمة بيته بمقدار عشرة آلاف دولار فقد استطاع الحصول على قرض قدره 30 ألف دولار من البنك مقابل رهن جزء من البيت. وأخبره أنه سينفق المبلغ على الإجازة التي كان يحلم بها في جزر الواق واق، وسيجري بعض التصليحات في البيت. أما الباقي فإنه سيستخدمه كدفعة أولية لشراء سيارة جديدة ******* القانون لا يحمي المغفلين إلا أن صاحبنا سعيد أبو الحزن وزميله نبهان السهيان لم يقرآ العقد والكلام الصغير المطبوع في أسفل الصفحات. فهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة متغيرة وليست ثابتة. هذه الأسعار تكون منخفضة في البداية ثم ترتفع مع الزمن. وهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة سترتفع كلما رفع البنك المركزي أسعار الفائدة وهناك فقرة أخرى تقول إنه إذا تأخر عن دفع أي دفعة فإن أسعار الفائدة تتضاعف بنحو ثلاث مرات والأهم من ذلك فقرة أخرى تقول إن المدفوعات الشهرية خلال السنوات الثلاث الأولى تذهب كلها لسداد الفوائد. هذا يعني أن المدفوعات لا تذهب إلى ملكية جزء من البيت، إلا بعد مرور ثلاث سنوات بعد أشهر رفع البنك المركزي أسعار الفائدة فارتفعت الدفعات الشهرية ثم ارتفعت مرة أخرى بعد مرور عام كما نص العقد. وعندما وصل المبلغ إلى 950 دولاراً تأخر سعيد في دفع الدفعة الشهرية، فارتفعت الدفعات مباشرة إلى 1200 دولار شهريا. ولأنه لا يستطيع دفعها تراكمت عقوبات إضافية وفوائد على التأخير وأصبح سعيد بين خيارين، إما إطعام عائلته وإما دفع الدفعات الشهرية، فاختار الأول، وتوقف عن الدفع في العمل اكتشف سعيد أن زميله نبهان قد طُرد من بيته وعاد ليعيش مع أمه مؤقتا، واكتشف أيضاً أن قصته هي قصة عديد من زملائه فقرر أن يبقى في البيت حتى تأتي الشرطة بأمر الإخلاء. مئات الألوف من "أمرستان" عانوا المشكلة نفسها، التي أدت في النهاية إلى انهيار أسواق العقار ******* أرباح البنك.. الذي قدم قرضا لسعيد.. يجب أن تقتصر على صافي الفوائد التي يحققها من هذا القرض، ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. قام البنك ببيع القرض على شكل سندات لمستثمرين، بعضهم من دول الخليج، وأخذ عمولة ورسوم خدمات منهم. هذا يعني أن البنك كسب كل ما يمكن أن يحصل عليه من عمولات وحول المخاطرة إلى المستثمرين المستثمرون الآن يملكون سندات مدعومة بعقارات، ويحصلون على عوائد مصدرها مدفوعات سعيد ونبهان الشهرية. هذا يعني أنه لو أفلس سعيد أو نبهان فإنه يمكن أخذ البيت وبيعه لدعم السندات. ولكن هؤلاء المستثمرين رهنوا هذه السندات، على اعتبار أنها أصول، مقابل ديون جديدة للاستثمار في شراء مزيد من السندات نعم، استخدموا ديونا للحصول على مزيد من الديون! المشكلة أن البنوك تساهلت كثيرا في الأمر لدرجة أنه يمكن استدانة 30 ضعف كمية الرهن باختصار، سعيد يعتقد أن البيت بيته، والبنك يرى أن البيت ملكه أيضاً. المستثمرون يرون أن البيت نفسه ملكهم هم لأنهم يملكون السندات. وبما أنهم رهنوا السندات، فإن البنك الذي قدم لهم القروض، بنك "عماير جبل الجن"، يعتقد أن هناك بيتا في مكان ما يغطي قيمة هذه السندات، إلا أن كمية الديون تبلغ نحو 30 ضعف قيمة البيت ******* أما سحلول، ابن عم سعيد، فقد أنفق جزءا من القرض على إجازته وإصلاح بيته، ثم حصل على سيارة جديدة عن طريق وضع دفعة أولية قدرها ألفا دولار، وقام بنك "فار سيتي" بتمويل الباقي. قام البنك بتحويل الدين إلى سندات وباعها إلى بنك استثماري اسمه "لا لي ولا لغيري"، الذي احتفظ بجزء منها، وقام ببيع الباقي إلى صناديق تحوط وصناديق سيادية في أنحاء العالم كافة. سحلول يعتقد أنه يمتلك السيارة، وبنك "فار سيتي" يعتقد أنه يملك السيارة، وبنك "لالي ولا لغيري" يعتقد أنه يمتلك السيارة، والمستثمرون يعتقدون أنهم يملكون سندات لها قيمة لأن هناك سيارة في مكان ما تدعمها. المشكلة أن كل هذا حصل بسبب ارتفاع قيمة بيت سحلول، وللقارئ أن يتصور ما يمكن أن يحصل عندما تنخفض قيمة البيت، ويطرد سحلول من عمله ******* القصة لم تنته بعد بما أن قيمة السندات السوقية وعوائدها تعتمد على تقييم شركات التقييم هذه السندات بناء على قدرة المديون على الوفاء، وبما أنه ليس كل من اشترى البيوت له القدرة نفسها على الوفاء، فإنه ليست كل السندات سواسية. فالسندات التي تم التأكد من أن قدرة الوفاء فيها ستكون فيها أكيدة ستكسب تقدير "أ"، وهناك سندات أخرى ستحصل على "ب" وبعضها سيصنف على أنه لا قيمة له بسبب العجز عن الوفاء لتلافي هذه المشكلة قامت البنوك بتعزيز مراكز السندات عن طريق اختراع طرق جديدة للتأمين بحيث يقوم حامل السند بدفع رسوم تأمين شهرية كي تضمن له شركة التأمين سداد قيمة السند إذا أفلس البنك أو صاحب البيت، الأمر الذي شجع المستثمرين في أنحاء العالم كافة على اقتناء مزيد من هذه السندات. وهكذا أصبح سعيد ونبهان وسحلول أبطال الاقتصاد العالمي في النهاية، توقف سعيد عن سداد الأقساط، وكذلك فعل نبهان وسحلول وغيرهم، ففقدت السندات قيمتها، وأفلست البنوك الاستثمارية وصناديق الاستثمار المختلفة.. أما الذين اشتروا تأمينا على سنداتهم فإنهم حصلوا على قيمتها كاملة، فنتج عن ذلك إفلاس شركة التأمين أي آي جي عمليات الإفلاس أجبرت البنوك على تخفيف المخاطر عن طريق التخفيض من عمليات الإقراض، الأمر الذي أثر في كثير من الشركات الصناعية وغيرها التي تحتاج إلى سيولة لإتمام عملياتها اليومية، وبدأت بوادر الكساد الكبير بالظهور، الأمر الذي أجبر حكومة أمرستان على زيادة السيولة عن طريق ضخ كميات هائلة لإنعاش الاقتصاد الذي بدأ يترنح تحت ضغط الديون للاستثمار في الديون ******* -د.أنس بن فيصل الحجي- أكاديمي وخبير في شؤون المال النفط من طـارق فـاروق أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
manhanson بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 قصة ممتازة لشرح أزمة الرهن العقاري الأميركية لكن الأسئلة المطروحة بتسأل عن مدي تأثير ده علينا بالتفصيل لان فيه جوانب خفية كتير منعرفهاش ممكن تشرح الأمر زي ارتباط الأحتياطي المصري في بنوك امريكا بالموضوع ده واشاعات كتير الواحد عمال يسمعها من هنا ومن هناك فياريت حد يرد بشكل علمي مستفيض خلينا نستفيد ونفهم الحكاية خاصة ان البوادر بانت مع الانهيار اللي البورصة المصرية فيه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 (معدل) دى تعليقات من جريدة المصرى اليوم على نفس الفكرة دى : د.اسامة الكرم : رداً علي تساؤل للاخ الفاضل هيثم" ما تاثير ماحدث ومايحدث من انهيار على الانسان البسيط الذى يبحث عن لقمة العيش بصعوبة؟ هل هترتفع الاسعار ام تنخفض؟ هل ستزداد البطالة مع انخفاض معدات النمو؟" اولا اطمئن خلال الركود ستنخفض الاسعار ، لكن هذا وجه وهناك وجوه اخري تمثل زيادة في البطالة وانخفاض معدلات الاستثمار وانخفاض الصادرات والنمو الاقتصادي .وان كان في البلاء نعمة ففي الركود فرصة لظهور افكار جديدة مؤثرة تفيد البشرية .فبعد الكساد العالمي الكبير عام 29 ظهرت افكار الاقتصادي الكبير كينز والتي ادت الي تغير في المفاهيم الاقتصادية الرأسمالية الكلاسيكية التي تدعوا الي عدم تدخل الدولة .ولكن كينز اثبت أن تدخل الدولة خاصة في مجال الانفاق العام مؤثر في الخروج من الكساد. واذا نظرنا الي مصر التي كانت أهم صادراتها القطن ففي الركود انخفضت صادرات القطن مما ادي الي البدء في ظهور صناعة الغزل والنسيج بمصر كصناعة رائدة واخذت سمعة ومكانةعالميةبفضل القطن المصري الذي كان تعثر تصديره للخارج .اذن دائما "إن مع العسر يسراً" ولكن يجب ان نبحث عن كيفية الاستفادة من الازمات وهذا يحتاج لحكومة مخلصة وواعية د. اسامة الكرم ودا رد اخر : اولا اطمئن خلال الركود ستنخفض الاسعار " هذا ليس صحيحا بالضرورة. ما يحدث عندنا مع الركود ليس بالضرورة انخفاض الأسعار فهناك نوع من الركود تتميز به بعض الدول يسمي بالركود التضخمي والذي لا تنخفض فيه الأسعار مع زيادة الركود، فلا يمكن مثلا شراء شقة تكلفت 100000 جنيه بمبلغ 80000 جنيه مع الركود لأن اعتبارات التكلفة تمنع انخفاض الأسعار في ظل الركود التضخمي المتوقع جراء أزمة الأسواق المالية وانهيارها. د. اسامة الكرم الآن الاجانب يبيعون الاسهم باسعار رخيصة ،ـ ولاتتم عملية بيع واحدة بدون مشتري بالطبع .والمشتري في هذة الظروف في الغالب صناديق الاستثمار التي يمتلك غالبيتها مصريون. اذن نحن في عصر غنائم .الاجانب كانوا بيلعبوا بينا في البورصة بأموالهم الساخنة التي كانت مخصصة لصنع موجات شراء مفتعلة بأموالهم لترتفع اسعار الاسهم التي يرفعونها ثم يحصدون الارباح ثم يهربون بأموالنا .الآن الفرصة عكسية .اموالنا تعود الينا . مبروك للمصريين تم تعديل 10 أكتوبر 2008 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
AboAsem بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 السلام عليكم أكيد الموضوع ده يهم ناس كتير جدا ، و فيه موضوعات تانيه فى المنتدى تتكلم عن نفس الأزمه منها: ربنا يكون فى عون الناس اللى حاطة فلوسها فى البورصة http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=66263 اول دولة تتوقف عن الدفع http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=66223 للبورصة فى مصر طعم خاص http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=66339 وضعت الروابط هنا للإستفاده أبو عاصم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان