اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

امكانيات الإستثمار السريع فى البورصة الأمريكية - ترى هل العملية سهلة كما نسمع و  بالإنترن


Recommended Posts

نسمع كثيرا على سهولة التعامل مع البورصة الأمريكية  و انه من العادى للرجل العادى ان يتعامل مع البورصة بسهولة  ربما حتى عن طريق الإنترنت محققا ارباحا معقولة بصفة منتظمة  و معقولة هذه  اكيد مسالة نسبية  و كذلك تعبير الرجل العادى مسالة نسبية

و سبب سؤالى انى سمعت من عدد  (خمس اشخاص على الأقل) من العاملين فى الخليج  انهم يمكنهم اضافة عدة مئات من الدولارات الى دخلهم عن طريق التعامل الحذر البسيط فى البورصة الأمريكية  و عن طريق الإنترنت

يا ترى مانصيب هذا الكلام من الصحة ؟

اذا كان الأمر كذلك فهل نفس الشئ ينطبق على البورصات المحلية سواء فى مصر او فى الخارج ؟

ساقوم بنشر المراسلة نفسها فى الشئون الإقتصادية  للإختصاص  و يمكن للموديريتور حذف هذه المداخلة اذا راى ذلك

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

بورصة أمريكا ربما أكثر تطورا والتزاما

فى التعامل الالكترونى عن البورصة المصرية

والى عهد قريب كان صديقى يتصل بجميع السفارات العالمية من الخليج

لاستيراد سلعة معينة

وجاوبته جميع السفارات وارسلت له الشركات  بالفاكس بالكمية المتاحة  والنوع الا السفارة والشركات المصرية

وعندما اتصل بالسفارة يستفسر عن سر تأخرهم عن الرد

طلبوا منه الحضور لمقر السفارة فأبلغهم بارسال فاكس أولا للاطمئنان عن توفر الصنف

ولكنهم رفضوا بحجة أنهم لا يعرفوه ويجب أن يرتب معهم جلسة تعارف حتى يتعاملوا معه

ويعطوه البيانات المطلوبة( علم صديقى بعدها من أحد موظفى السفارة أنهم يخشوا تسرب البيانات الى العدو بالرغم أن المطلوب كان أنواعا من الشيكولاته والبسكويت والأجبان الدمياطى )

بهذه المقدمة التى حدثت فى أول التسعينات

أردت أظهار مدى الروتين الذى يثقل كاهل الاقتصاد المصرى أسهما أو تجارة

وفى مصر لا يحترم ويراعى الا الوجه مع الوجه والحضور الشخصى

وتوجد اصطلاحات لدينا ندمنها مثل أن تكون البضاعة حاضرة والزبون حاضر  والفلوس على الترابيزة وخد وهات وسلم واستلم

قدم لأى تاجر عينة منتج جديد ومرغوب فى مصر وبالرغم أن التاجر  اقتنع بالصنف ويرغب نصف مليون قطعة منه مثلا ولكنه لا يتعامل مع المستورد الا اذا كانت البضاعة حاضرة فى مصر وملموسة

هذه هى مشاكلنا فى مصر انعدام الثقة

فهل يثق المصريون فى التجارة والبورصات الألكترونية الغيبية

وخاصة أنه توجد بعض الشركات النصابة على النت اذا لم نتحقق من الشركات الجادة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 سنة...

منذ عدة شهور بدأت فعلا فى التعامل مع البورصة الأمريكية.

و كان الأمر يمثل نوع من التحدى و إستغلال التكنولوجيا الحديثة الممثلة فى شبكة الإتصالات الدولية من جانب ووجودى فى القاهرة كيد عاملة متخصصة و رخيصة و بذلك توجد كل مقومات عمل ناجح السوق الأمريكية و العقلية المصرية و التكنولوجيا الحديثة .

من الناحية الفنية أقول أن العملية صعبة من ناحية الإحساس بالسوق أو قل نبض السوق و الذى كثيرا ما ينعكس فى تقلبات شديدة فى الأسعار و العائد منها فى ما قمت بإستثماره يعتبرمعقولا و إن كان يمكن أن يكون كبيرا تبعا لحجم الرأسمال و مدى إستيعاب تقنيات العمل فى البورصة .

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

تتميز البورصة الأمريكية بشفافية كاملة مع آليات رقابة صارمة لضمان إستمرار تلك الشفافية .. كما أن آليات التعامل واضحة و متقدمة و متعددة

ما سبق كا إستهلالا لابد منه

و لا يعنى ما تقدم أن البورصة الأمريكية و المتعاملين فيها هم من الملائكة الذين لا يخطئون هناك أخطاء و هناك جرائم مالية و لكن يتم التعامل معها بشدة و حسم سواء على مستوى الشركات المساهمة نفسها أو على مستوى المتعاملين فى البورصة

أعطيك مثال عن الخلل الذى حدث فى أواخر ديسمبر الماضى .. شركة تقوم بتصنيع و توزيع ال دونات (كعكات صغيرة محلاة بالسكر و شائعة فى أمريكا) تم إكتشاف أن إدارة الشركة تعمد إلى إرسال كميات كبيرة من المنتج إلى العملاء قبل تقفيل كل ربع سنة ثم تقوم بإسترجاع تلك الكميات الزائدة بناء على طلب هؤلاء العملاء العملية ببساطة تبدو أن هناك خطأ فنى أدى لزيادة الكمية التم شحنها للعملاء و هذا فى ذاته لا يمثل مشكلة و لكن بالتحقيق المكثف و جد أن ذلك يمثل حيلة من مسئولى الشركة بمؤداها تظهر إرتفاعا كبيرا فى المبيعات و إنعكاسات ذلك على سعر السهم فى البورصة و ما يستتبع ذلك من التربح الغير مشروعة و كذلك عدم إظهار الحقيقة للمساهمين.

و الآن إلى التفاصيل التى تريدها - حسب ظنى .

هناك التعامل مع البورصة من خلال مكاتب السمسرة كما أنه يمكن أن يكون مباشرة و مكاتب السمسرة تقدم لعملاءها - أو قل أغلب مكاتب السمسرة - آليات البيع و الشراء من خلال كل الوسائل المختلفة مثل الإتصال المباشر أو عن طريق الإنترنت و ذلك نظير عمولة على كل عملية بيع أو شراء.

كما أن هناك وسائل عديدة لمتابعة تغيرات الأسعار لحظيا و كذا و سائل معينة لإختيار قائمة معينة من الأسهم حسب مؤشرات عديدة للإختيار.

و عندما تبرم إتفاقا مع شركة سمسرة يتطلب الأمر أن تودع مبلغ معينا لبدء العمل التجارى و كذا عليك أن تحدد طريقة للتواصل المالى معهم سواء للسحب أو الإيداع

و طبعا هناك الضريبة التى تفرض على المكاسب التى تجنيها.

لم أتعرض لكيفية التربح من البورصة و لكنها تعتمد على هل أنت مستثمر طويل الأجل تنتظر العائد السنوى أو الربع سنوى لما تملكه من أسهم أو قصير الأجل حيث يكون ربحك من الفرق بين تكلفة الشراء و تكلفة البيع.

أضيف أنك يمكنك أن تتابع أخبار البورصة على محطة CNBSC و كذا bloomberg و على مواقع yahoo.finance و www.nasdeq.com و غيرها كثير

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...