ahmed ibrahim بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 انا يا جماعه نويت ان هجرتي اللي جايه تكون لله واسيب الغرب و اعيش في بلد مسلم زي السعوديه و بالتحديد الخبر. لكن ماخبيش عليكو خايف من الصدمه. يا تري التعامل بين الناس عامل اذاى? و هل فعلا ممكن يكون العمل هناك علي حساب الكرامه? و بعدين ايه موقف المرءه وحقوق المرءاه هناك. و بصراحه سؤالي هوه في حد ساب الغرب و اتجه شرقا وبعدين رجع ندمان? رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام بلال بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 انا يا جماعه نويت ان هجرتي اللي جايه تكون لله واسيب الغرب و اعيش في بلد مسلم زي السعوديه و بالتحديد الخبر. لكن ماخبيش عليكو خايف من الصدمه. يا تري التعامل بين الناس عامل اذاى? و هل فعلا ممكن يكون العمل هناك علي حساب الكرامه? و بعدين ايه موقف المرءه وحقوق المرءاه هناك. و بصراحه سؤالي هوه في حد ساب الغرب و اتجه شرقا وبعدين رجع ندمان? السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا اخت لك في الله مقيمة في الرياض منذ 13 سنة و أود أن أشير عليك من وجهة نظري ، أولا مما لا شك فيه ( اتحدث في حدود الرياض) ان الحياه الدينية هنا افضل بكتير فلا يوجد مناظر خليعة ولا حاجة تضايقك في الشارع زي اعلانات وافيشات افلام أما المستور فلا يعلمه الا الله وهو لا يمسك فبالتالي دع الخلق للخالق. ثانياتعتبر مشكلة المشاكل الكبرى التي يعاني منها غير الخليجي هنا من العصبية الجاهلية وهذا بمعنى انك مواطن درجة ثالثة يسبقك الأمريكي طبعا.وانت مسلم غير مسلم اسمك اجنبي ليس لك حق الإمتلاك أوالبيع أوالشراء أو ممارسة أي نشاط تجاري أو شغل إضافي الا من خلال الكفيل بمعنى اذا انت اشتغلت عند الأستاذ س لازم تكون على كفالته وده طبعا يتم تسجيله في الإقامة ،فإذا اشتغلت بعد الظهر عند الأستاذ ص ولست على كفالته وتم عمل تفتيش مثلا من الشرطة ممكن يرحلوك. ثالثا: ليس لك حق مغادرة البلاد او السفر لأي مكان الا بإذن الكفيل رابعا:في شركات وكفلاء كتير كويسين بيعطوا للناس مستحقاتها كاملة وفي لأ انت وبختك خامسا:اذا معاك مادة فلوس يعني يحق لك ان تأخذ تأشيرة مستثمر وهنا تكون كفيل نفسك واظن لازم يكون معاك مليون ريال سعودي ويحق لك استقدام عمالة اجنبية كذلك، تأكد من شروطها أخي لأني مش متأكدة مليون ولا 2 مليون. المشكلة التي نعاني منها نحن المصريين هنا هي التعليم للأولاد امامك عدة خيارات: - التعليم في المدارس الحكومية السعودية وهي مستواها في النازل بسبب السعودة ونقص الكوادر التعليمية. -التعليم في مجموعات من تحت الترابيزة تدرس مناهج السفارة المصرية وهي غير مرخصة وتكون في شقق ضيقة لا حوش ولا طابور ولا حصص العاب وهي مش رخيصة قد تصل الى 500 ريال في الشهر لبعض المراحل. وللأسف لا توجد مدارس مرخصة مصرية في السعودية تابعة للسفارة تخيلوا!!!!!! -التعليم في المدارس الإنترناشيونال وهي لحد كبير معقولة ولكنها غالية شوية تتراوح مابين 4000 و10000 للحضانة وتزيد للإبتدائي ثم الإعدادي وهكذا. الجامعات غير مسموح للأجانب والمسموح غالي جدا جدا ولا ترقى لمستوى التعليم الخارجي وان كان هناك مساعي حثيثة للوصول لمستويات العالمية. لم افهم قصدك من ناحية المرأة انا هنا الحمد لله لا اعاني من اضطهاد . وضح قصدك ايه؟ عليك اخي بالإستخارة اذا كنت تعاني من الخوف على دينك ودين ابناءك لوجود اشياء حقيقية ملموسة حدثت لك فربنا يوفقك وييسر لك امرك. انصحك بالإستخارة ودعاء موسى" رب اهدني سواء السبيل" ودعاء اهل الكهف " ربنا هييء لنا من امرنا رشدا" أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان ينير لك طريق الحق ويعينك عليه وييسر لك اتباعه. شكرا اختك ام بلال اللهم هب لنا من لدنك رحمة و اهدنا سواء السبيل و هيئ لنا من أمرنا رشدا أهم مشاركاتي: إتفضلوا " من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبناؤنا " أدخل صوت و أنقل تجربتك (صراع الإخوة .........الأسباب....... و العلاج) ولادك مقطعين شعر بعض تعالوا نشوف حل " هل تعاني من زيادة الوزن نفسك تخس ..........أدخل " قولوا اللهم بارك خسيت 30 كيلو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek nokia بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2008 اخي الكريم انت اكيد وجدت عمل في الخبر ولذلك اخترت الخبر بالذات وانت ان نويت خير سوف تجد خير انشاء الله وبالنسبة لتعامل الناس عامل الناس كما تحب ان تعامل انا بالنسبة للذي وجدته وهذه شهادة احاسب عليها امام الله نحن هنا اخذين حقنا اكثر من مصر وواللهي طول ما انت في حالك لا احد يكلمك وخاصة ان كنت تعمل بشركة كبيرة واغلب المشاكل التي تحصل للمصريين يكونون هما سببها انا ذهبت للسوق وعندما خرجت وجدت رجل قافل على الباب من جهة الاخرى وكاحت الباب وطريت لارجع لكي ادخل عائلتي وبالصدفة الرجل اتي وتضح انه مصري وركب العربية ولا كأنه في اي حاجة مع ان المواقف كتير لا هو اختار ان يلتصق بسيارتي ويكحت الباب الخاص بي سيارتي عندما خرج لان المخرج اصبح ديق ومرة ذهبت الى سوق واشتريت وكنت خارج ووجدت واحد راكن خلفي تماما وجعلني انتظر نصف ساعة وعندما خرج قال معلش وعندما قلتله ياخي خاف الله قلي طيب ليش ما ضربتليش كلاكس مع اني ازعجت كلا الناس بسبب تكرار تشغيل الكلاكس وايضا كان مصري السعودي في نفسه الحدائق المنتزهات لايذهبه الا المصريين السعوديين يذهبون الى االأستراحات والاسواق انت لن تتعامل معهم الا قليل السوبر ماركت هنود المطاعم سوريين المكيانيكي باكستاني اويمني يعني البلد بلد اجانب وثانيا الاخت تقول ان السعودين يقولون علينا اجانب انا اقول لك لا احد يجبر احد ان يأتي الى هنا الناس كلها تأتي برضاها وناس تدفع فلووس لكي تأتي وانا واحد منهم انت ممكن ان تأتي وتجرب البلد هنا بلد عمل يعني سوف يكون نظام حياتك هكذا من البيت الى العمل اللى البيت الى السوبر ماركت وهكذا وبالنسبة هل يوجدمن ترك الغرب وذهب الشرق وبعدين ندم انا اعرف ناس تركت الشرق وذهبت الغرب وبعد ذللك ندمت ورجعت الشرق وشكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 شوف يا أخي الكريم زي ما الكل بيقول هنا كل واحد وظروفه و اللي يناسبك ممكن ميناسبش غيرك و العكس صحيح حضرتك ممكن تجرب بنفسك العمل في الخبر يمكن يعجبك و يمكن لا بس اذا كنت حضرتك فاكر السعودية أو أي مكان المدينة الفاضلة فاسمح لي ده مش موجود في أي حتة كل مكان في الدنيا له مميزات و له عيوب و لكن هناك ما قد تعتبره ميزات و هو بالنسبة لغيرك عيوب محدش يقدر يعرف ده غير حضرتك و برضه انا مفهمتش حكاية وضع المرأة دي حضرتك تقصد من أي ناحية؟ العمل يعني؟ برضه الأولاد لازم حضرتك تفكر فيهم قبل الاقدام على خطوة زي دي يعني المغامرة أكيد حتبقى على حسابهم و الانسان لما يكون له أسرة غير لما يبقى لوحده ممكن يتحمل النتايج و من العدل منعرضش اولادنا لمغامرات ممكن تؤثر عليهم و على نفسيتهم حضرتك احسبها كويس لو العرض المادي أفضل من المكان اللي حضرتك فيه لازم تحسب تكاليف المعيشة في الخبر كويس ماهو ممكن الراتب كبير بس بتستهلكه كله في المعيشة يبقى معملناش حاجة أما لو عشان حضرتك فاكر أن الحياة الدينية مختلفة فاسمح لي حضرتك الاسلام ما نزلش للعرب فقط ده دين للبشر كلهم و ربنا اختار حضرتك في بلاد الغرب عشان تبقى صورة للمسلم ليعرف الغرب من هو المسلم و ما هي الأخلاق الإسلامية فيهديهم ربنا بسببك و لو كلنا اعدنا في الدول العربية بس يبقى الاسلام ينتشر ازاي حنستناهم همة يجوا عندنا؟؟؟!!! كلنا دعاة عن طريق تعاملاتنا و سلوكياتنا كلنا بننشر الإسلام بطريقة غير مباشرة عن طريق تعاملاتنا و في منا اللي بينشره صح و في منا للأسف اللي بيسيء له ربنا يهدينا جميعا و طبعا القرار لحضرتك و الواقع أن السعودية أو غيرها من البلاد العربية فيهم الكويس و الوحش بس ع الأقل في بلاد الغرب لما تشوف سلوك مش كويس حيبقى ليهم عذرهم و ممكن تقول لأولادك أصلهم مش مسلمين لكن في البلد العربي المسلم لما أولادك يشوفوا السلوكيات المشينة و اللي انتشرت مؤخرا بشدة رغم أنف الجميع يا ترى حضرتك حتقول لهم ايه؟ تحياتي أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmed ibrahim بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 جذي الله عني كل من سجل مداخله او قرء موضوعي خير الثواب و خير الجزاء. اختي في الله ام بلال اكرمكي ربي وافاد بك. و لكي ابين لك قصدي في حق المرءاه, فانا و زوجتي عيشنا حياتنا ما بين مصر و امريكا. و زوجتي اثابها الله لا ت ستطيع ان تمسك عنها لسانها ان شاهدت خطاء ما. فازكر يوما انها كانت مع اختي وحضرتهم المغرب في احد المساجد في منطقة السيده ذينب من المساجد ذوي المقامات و رائت سيده تطوف و تتمسح بالمقام فقامت تستهجن عمل هذه السيده بالرغم من ان كلامها العربي غير مفهوم لانها لم تولد في مصر وكادت السيده ان تشتبك معها لولا ستر ربنا ثم تدخل اختي. وخرجت زوجتي تبكي وتقول اناس تي بتاءمل زي الناس التانيه اللي بتهرف في تنهم. حتي هنا الكل لا يحبها ابدا ولكنهم يحترمونها بشده بسبب صراحتها . وهي تخشي ان تجر علي مشاكل بسبب صراحتها. اخي طارق اكرمكم الله. الحمد لله من الله عليا بعرض الحمدلله. اما عن الاخلاق و السلوكيات, فهي في كل مكان, وطبعا شعارى هو عامل بما تحب ان تعامل به. و لكن استفساري كان عن ازا كان احنا مهانه كرامتنا لدرجة ان المسلم يفضل العيشه في البلد الغير مسلم? و علي فكره, اتا واحد من الناس دول اللي انشاء الله هيتركوا الغرب للشرق لان ودني اشتاقت لسماع ازان او تامين الجماعه ورا الامام في الفاتحه, انا عارف الناس هتقول ماهو ده موجود في الغرب! انما في فرق لما تحارب بكل ما اتيت من قوه علشان تعرف تؤدي شعائر دينك او تقدر تصلي الجمعه مثلا. انا عارف ان طعمها رائع هنا مع كل مجاهدة النفس. لكن تصور يا اخي انك تحوش اوقات غدائك ور احتك علشان يمكن يسمح لك بالصلاه في مكان العمل. وبعدين تصلي في مكان مفيهوش الا صور وتماثيل معتقداتهم.. اختي مصريه متغربه: جزاكي الله خير. معك كل الحق. انما انا من الله علي بكل النعم و حتي نعمة الحمد علي نعمة عدم وجود اولاد حتي الان. وانا لا ابحث عن مدينه فاضله فانا اعرف اين هي ولكن حياتنا الدنيا عمل وتعب و اجتهاد ومجاهدة نفس و ده هيكون في مكان حتي داخل الحرم. اما بالنسبه للعائد, فهو لا يذكر. اقل حتي من النص. لكن حبيت اوازن الامور لحد ما لان عرض الخبر وان ضئل فهو افضل من لا شئ في مصر حيث عرضت ان اجئ بالعمل هناك فقوبلت باستهجان و صعوبات, اما بالنسبه للمسلمين في الغرب فهم علي خير و لله الحمد. و الاسلام يزدهر و ينتشر رغم الانوف, انف غير المسلمين و انف المسلميين انفسهم كان في راجل امريكي. جندي دخل الجيش علشان يقاتل ضد المسلميين. المهم جه جيشه في اليابان وفي حته مقطوعه جدا. المهم القصه طويله, اراد الله به الهدايه. فيبحث في الاسلام لدرجة انه اسلم و لواحده و في الحته البعيده اللي فيها وحدته كان يقوم بحركات الصلاه بدون اي قراءه لفاتحه او قرءان وكان اقرب مسجد علي بعد 5 كيلو يتخوهم بالقطار كل فين وفين و بعدين بقي امام جامع هنا. فكما تري نحن نعز بالاسلام و ان زهب الله بالخلق حميعا. انما المسلمين نفسهم هم المشكله. فكما اكد هذا الرجل ايضا مقولة روجيه جارودي ان لو خالطت المسلميين قبل اسلامي ما اسلمت. ان الله حافظ دينه عزرا علي الاطاله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 قمت بتغيير العنوان ليُعبر عن محتواه الهام الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jgeorge بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 يا اباهيم اقول لك بصراحة، المشكلة مش حقوق المراءة و الفلوس المشكلة هى تربية الاولاد فى مجتمع غربى يعمل كل جهده لكى يندمج اولادنا فيه و ذلك من خلال العلمانية و لقد شوفت حالات ضياع كثيرة جدا و لذلك فضلت الا اخوض تجربة فى اولادى و رجعت بيهم على مصر. اؤكد لك ان كل يوم اتأكد اننى اتخذت القرار الصحيح. لذلك السعودية و الخبر اختيار مناسب جدا و لا تنسى ان الفاحشة فى بلادنا مستترة و هذا لا يشجع ضعاف النفس على فعلها اما فى الغرب الفاحشة معلنة و يجاهرون بها و يقولون انها عادى و صح و حلال و قانونية. طب ياترى اولاد نفسهم سوف تكون مدى قوتها لمقاومة فعل الفاحشى اللى الكل فى الغرب بيعملها بالذات لما يكون ابنى فى سن البلوغ و البنات بتجرى وراه، طب هو ان ابنى حيكون سيدنا يوسف؟ اقراء ارائى فى هذا الموضوع http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=57479 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2008 استمر الله معك ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
holmez بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 (معدل) أخي الكريم أزعم أني فهمت مخاوفك من الخطوة اللي انت مقدم عليها لكن كل خطوة في حياتنا ليها مزايا ومساؤئ ... فوائد ومضار وواضح ان أكثر ما تخشاه هو أن يكون الانتقال من مجتمع مفتوح زي الغرب لأكثر مجتمع محافظ في العالم كله في السعودية تخشى أن يأتي يوم تحس فيه بالندم على هذه الخطوة وترى الضيق في عيون زوجتك من القيود الغير معتادة عليها في السعودية أو أن تصطدم أنت شخصياً بما لم تعمل له حساب من مساس بكرامتك أنا أعيش في الرياض وهي على حد علمي مختلفة عن الخبر الأكثر انفتاحاً السعودية بلد له طابع خاص في النقطتين التين تخشى منهما بالنسبة لوضع المرأة فهي مكرمة في بيتها وفي أي مكان تذهب إليه ولكن هناك القيود التي يعرفها كل من يعيش في السعودية من ناحية الملبس وقيادة السيارة والعمل ... أعتقد أنه يجب أن تكون زوجتك ملمة بهذه التفاصيل قبل أن تأخذ هذه الخطوة وتكون راضية عنها وبالنسبة لموضوع كرامتك الشخصية فهي محفوظة ولن تجد إلا الاحترام والتقدير لاجتهادك واتقانك في عملك وحقوقك في حال حدوث أية مشاكل لا قدر الله محفوظة ولن تضيع إلا لو فرطت أنت بها أو كان الطرف الآخر من ذوي النفوذ الكبير وعلى الجانب الآخر توجد القيود المعروفة على المغترب من حيث الكفالة وحرية تغيير العمل وحرية التملك للعقارات أو أن تنشئ عمل خاص بك لاستثمار أموالك والاستقدام للأهل والدخول والخروج من السعودية وأشكال نادرة من استغلال النفوذ لإيذاء المغترب (كفانا الله شر هذا) هذا لو كنت تنوي القدوم للسعودية للعمل أما لو كنت تنوي القدوم للاستقرار هنا واستثمار أموالك مثلاً فكل هذه القيود لن تواجهها حيث أن المستثمر هنا لا يخضع للقيود السابقة مطلقاً نصيحة شخصية إذا كان الأمر بالكامل بيديك (بعد الله سبحانه وتعالى) أفضل أن تذهب لبلد عربي آخر لا توجد به هذه القيود كباقي دول الخليج مثلاً (على حد علمي) تم تعديل 13 أكتوبر 2008 بواسطة holmez رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmed ibrahim بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 اخي jgeorge لقد قرءات موضوعك بعنايه وفهمت قصدى. وجزاك الله الخير علي نصحك و مجهودك. اخي الباشمهندس ياسر جز اك الله خير علي الكلمه الطيبه. فهذا هو مرادي و اللهي. و ما ضيعني الله. انما اردت الستشاره واخذ بالاسباب ممن لهم التجربه. اخي holmez جزاك الله خير يا اخي. فانا احس انك فهمتني تمام و كانك في مكاني جزاكم الله عني خير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
qenawy بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 اخي الفاضل لو معاك جنسية غربية هاجر واذهب السعودية اما لوكنت لم تحصل عليها وجنسيتك مصري فانصحك بالبقاء في الغرب والحدق يفهم http://www.cic.gc.ca/english/resources/man...op/op06-eng.pdf اهم مصدر من مصادر فهم كيفية التقديم للهجرة فيدراليا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
AboAsem بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2008 السلام عليكم أخى الكريم و فقك الله لكل خير أنا أؤيد رأى د. قناوى ، إذا كنت تحمل جنسيه غربيه (ربما تحمل الجنسيه الأمريكيه الأن على ما أعتقد) و تعرف تتعامل مع بعض السفهاء الذين يرون العرب غير الخلجيين أقل شأناً ، سافر و إنت مطمئن هتاخد أكتر من حقك أما إذا كنت حامل للجنسيه المصريه فقط (أو أى جنسيه عربيه أخرى ) ، فكر ألف مرة قبل السفر للسعوديه ، و فكر ألفين مرة إذا كان وضعك كويس فى أمريكا و مرتاح . إذا كنت مسافر للعمل فى الخبر مع شركه أجنيه فهذا أفضل ، و ستتجنب الكثير من المشاكل . بالمناسبه أنا لا أذم فى السعوديين ،كل بلاد العرب بدون إستثناء بها عنصريه من نوع ما ، و أكل حقوق الضعيف ، لكن بدرجات مختلف و كل واحد و له ظروفه بالتوفيق أبو عاضم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmed ibrahim بتاريخ: 14 أكتوبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2008 اخواني AboAsem و د.qenawy جزاكم الله خيرا علي ردودكم. هو انا فعلا امريكى الجنسيه و زوجتي ايضا امريكيه, انما نحن مصريين الجذور. انا متفهم طبعا قصدكم. و هي نقطه تاخذ فى الحسبان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jgeorge بتاريخ: 18 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2008 Read this article, what happened in France is happening here as well, this is the natural result of bringing children abroad مهمة خاصة: العذرية المفقودة العذرية المفقودة اسم البرنامج: مهمة خاصة مقدم الحلقة: حسن زيتوني تاريخ الحلقة: الخميس 5/1/2006 العذرية المفقودة حسن زيتوني: تصوروا شابات فتيات من أصول عربية وبالضبط من منطقة المغرب العربي أي الجزائر وتونس المغرب، ولدن وترعرعن في هذا المجتمع الفرنسي الأوروبي، يتمتعن بكل الحرية والاستقلالية في اختيار نمط الحياة الذي يرونه مناسباً لهن، ولكن عندما يبلغن سن الزواج يصطدمن بواقع آخر، الواقع الذي يفترض في المرأة العربية المسلمة أن تكون مصانة الشرف والكرامة أي أن تكون عذراء ليلة الزفاف، بعض الفتيات في هذه المجتمعات الأوروبية يفقدن عذريتهن في سن مبكرة، عندها يلجأن إلى إجراء عملية جراحية الغرض من وراءها هو استعادة العذرية المفقودة. أنا حسن زيتوني وفي هذه المهمة الخاصة هنا في فرنسا أسعى إلى معالجة هذه الظاهرة الاجتماعية المعقدة والشائكة التي يصطدم فيها الواقع بالدين والشرف والتقاليد، التي يصطدم فيها كذلك نمط الحياة الغربي المنفتح بتقاليد المجتمع المحافظ. حسن زيتوني: مرسيليا ثاني أكبر المدن الفرنسية المطلة على مشارف البحر الأبيض المتوسط، تقطنها أكبر جالية مغاربية في فرنسا، قرابة 3 ملايين مهاجر وعائلاتهم من دول المغرب العربي الجزائر وتونس والمغرب استقروا في هذه الرقعة الجغرافية التي يفصلها البحر الأبيض عن منطقة الشمال الأفريقي الوطن الأم. الرعيل أو الجيل الأول من هذه الجالية ينتمي إلى الطبقة الشغيلة الفقيرة التي نزحت إلى فرنسا في مطلع الستينيات، ووجدت صعوبات جمة في الاندماج والتأقلم مع نمط حياة فرنسي أوروبي، غير أن الأجيال التي نشأت منذ ذلك الحين وجدت نفسها ممزقة بين نمطي حياة متناقضين، إما الانتماء إلى ثقافة الآباء والأجداد أي الثقافة العربية الإسلامية، وإما الانتماء إلى نمط الحياة الفرنسي الأوروبي الغربي الذي يوصف في العادة بالمنفتح. الشباب من الجنسين يبحثون عن هوية ما، لكنهم في الوقت ذاته يعملون على الانخراط والانصهار في المجتمع الذي ولدوا وترعرعوا فيه ولا يعرفون سواه هو المجتمع الفرنسي، هذا النوع من الاحتكاك والاختلاط يترك المجال مفتوحاً لكل الاحتمالات خصوصاً بالنسبة للفتيات اللواتي يجدن أنفسهن مضطرات مثل زميلاتهن الفرنسيات والأوروبيات إلى الارتباط بعلاقات صداقة وحب مع الشباب، الأمر الذي يؤدي في مرحلة ما من عمر هذه العلاقة إلى إقامة علاقات جنسية بين العاشقين تؤدي بالفتاة إلى فقدان عذريتها. في معظم الأحيان تنتهي العلاقة مع هذا الشاب أو ذاك وتبقى الفتاة تصارع الوضع الجديد بمفردها، هل تُطلع أمها بالحقيقة؟ أم تكتم السر إلى حين؟ لقطات من فيلم "ثوب العروس" البنت: عندي وجع راس فظيع، جواد بده يحدد موعد العرس أول الشهر الجاية وأنا ما حاسة حالي أبداً محضرة. الأم: ما تعتري همّ التحضيرات تقريباً كلها صارت جاهزة فاضل فستان العرس. البنت: ما هيدي هي المشكلة ما لي محضّرة لأشتري هذا الفستان؟ عندي وجع راس فظيع. حسن زيتوني: مأزق أخلاقي واجتماعي وفوق كل اعتبار نفسي تعيشه الفتاة وهي تطمح وتطلع إلى حياة زوجية سعيدة مع شاب يكون في غالب الأحيان من أصل عربي مسلم، شرطه الأول أن تكون شريكة حياته عذراء، هذه الوضعية تدفع بالفتاة وبعائلتها إذا كانت متفهمة للوضع إلى البحث عن مخرج ما. لقطات من فيلم "ثوب العروس" [الأم: خبريني شو فيه. البنت: من سنتين أيام الجامعة في واحد حبيته ووعدني بالزواج، بس تزوج وحدة غيري وأنا عطيته كل شيء. الأم: شو؟ سلمتيه حالك؟ كيف قدرت تعمل هالشيء؟ كيف قدرت تكوني خفيفة لهالدرجة؟ ما معقول.. ما عم صدق هيدي الكارثة، من أنت وصغيرة أنا بنبهك وبقول لك البنت مثل البلور إذا انشطبت ما فيه شيء بصلحها ليش عم تخبريني هلأ. البنت: يمكن لأني خايفة وما عندي حدا يساعدني. الأم: ما في ولا رجال بيرضى يتزوجك، شو بدي يقول بيك؟ بيك هالمسكين المعتر اللي ما بيطلع حسه بالحي، وليْ إذا عرف بتصيبه سكتة قلبية، يادلك يا منى عن الفضيحة يادلك، وين بدي خبي وجهي من الناس.. البنت: كل همك الناس وحكي الناس؟ بعمرك ما فكرت أنا فعلاً شو بفكر؟ الأم: تركت شغلي تا ربيكم ولك روحي يلعن الترباية فيك. البنت: طول عمرك بتحملينا الذنب، أنا ما طلبت كل هيدي التضحية، أصلاً بعمرك ما كان بدك ياني فعلاً أكبر، أنت ما عشت حياتك تركيني عيش حياتي على الأقل]. حسن زيتوني: بالنسبة لفتيات المجتمعات الأوروبية الانترنت هو أول اتصال أو حلقة وصل بين الفتاة والحل الذي تتوخاه، وقد زرت المواقع المعنية بهذه المشكلة المتشعبة أخلاقياً واجتماعياً ونفسياً، ووجدت أنها مشكلة حقيقية وكبيرة فعلاً، وتمس عدداً كبيراً من الفتيات، أصحاب الرسائل الإلكترونية التي قرأتها في شبكة الانترنت معظمها عربي، الحل الثاني هو الاتصال بالجمعيات والهيئات المتخصصة في تقديم الإرشادات اللازمة والاستماع لمشاكل الفتيات وهن يبحثن عن حل ما، في ضواحي باريس وبالضبط في ضاحية ساندونيه زرنا مقر جمعية صوت المرأة الثائرة أو الرافضة ورئيستها سارة أوسكيني، واتضح أن المشكلة عويصة ومطروحة بكثرة بين الفتيات العربيات اللواتي فقدن عذريتهن. سارة أوسكين (رئيسة جمعية صوت المرأة الثائرة): فعلاً ناقشنا موضوع العذرية بإسهاب مرات عديدة، وذلك لكونه يشكل عبئاً ثقيلاً على الفتيات ومعظمهن يترعرعن في عائلات محافظة لا تتحدث أبداً عن مسائل الجنس فهناك مشكلة اتصال وتواصل بين الآباء والأبناء وخصوصاً الفتيات، فالاتصالات تنقطع نهائياً مع بلوغ سن المراهقة. حسن زيتوني: بعد الانترنت والإرشادات التي تقدمها الجمعيات يتضح أن المخرج الوحيد يكمن في اللجوء إلى الطب والعمليات الجراحية لإعادة خياطة البكرة واستعادة العذرية المفقودة. لقطات من فيلم "ثوب العروس" [الأم: لازم نلاقي حل لمشكلتنا، أخذت لك موعد من الحكيم لازم تعملي العملية، ما حدا أبداً لازم يعرف. البنت: بدك ياني بلش حياتي بالكذب. الأم: بدك تتزوجي ولا شو؟ ولا حابة ترجعي ثاني يوم مطلقة]. حسن زيتوني: مهمتنا الخاصة قادتنا إلى هذه المصلحة أو العيادة الطبية في قلب العاصمة باريس، حيث التقينا الجراح الفرنسي الذي أجرى خلال العامين الماضيين فقط 200 عملية جراحية لفتيات مسلمات وكاثوليكيات ويهوديات، ولكن الأغلبية من هذه المجموعة من الجالية العربية. برنارد بانيال (جراح - مستشفى باريس): أنا أعرف الكثير من الجزائريات والتونسيات اللواتي يجرين هذه العمليات الجراحية في تونس لأنها قريبة وبسبب المشكل المادي، غير أنني أسعى بدوري لإجراء العمليات هنا في فرنسا لأني لمست عندما درست في جامعة عنابة في الجزائر أن معظم الطالبات تسألنني عن كيفية إجراء عملية خياطة، خياطة غشاء البكارة. إجراء عمليات خياطة لـ "غشاء البكارة" حسن زيتوني: العملية الجراحية كما يقول الجراح الفرنسي ليست صعبة، وتستغرق بضعة ساعات، وتتم بموجب القانون الفرنسي في سرية تامة. برنارد بانيال (جراح - مستشفى باريس): مثل كل عملية طبية كل شيء يتم بسرية، ويحق للفتاة إذا شعرت أو وجدت أن السرية لم تُحترم أن ترفع دعوى قضائية ضد الطبيب أو العيادة المعنية. حسن زيتوني: نشير هنا إلى أنه إذا كانت هوية الفتاة مصانة ومضمونة طبقاً للقوانين الفرنسية فإن المشكلة التي تظل مطروحة بالنسبة لمعظم الفتيات هي توفير المبلغ المالي المطلوب لإجراء العملية الجراحية، معظم الفتيات لا يجدن هذا المبلغ الذي يتراوح بين 300 -400 يورو، خصوصاً وأن هذه العملية لا تدخل ضمن العمليات الجراحية التي تدفعها المصالح الصحية الفرنسية مجاناً، فالنظام اللائكي العلماني الفرنسي لا يعترف بمثل هذه العمليات لأنها تُجرى من منطلقات دينية وليست لأسباب صحية، وقد صدر بيان في هذا الشأن من قبل جمعية الجراحين الفرنسيين المدافعين عن العلمانية أو النظام اللايكي الفرنسي ولا يعترفون فيه بالعامل الديني الذي يُجبر الفتيات المسلمات أو الكاثوليكيات أو اليهوديات أو أي ديانة أخرى باستخدام الطب لأغراض جراحية لخياطة البكرة، لكن الجراح الفرنسي المعني يرفض هذا الموقف، ويتساءل: لماذا يُسمح بإجراء جراحات تجميلية مجاناً؟ً فما هو الفرق بين هذا النوع من الجراحة وجراحة إعادة خياطة البكرة؟ برنارد بانيال (جراح - مستشفى باريس): أنا أنظر إلى المسألة من منظور طبي لا غير لأنني أرى الخوف والقلق الذي ينتاب الفتيات وأتعامل مع كل حالة على حده، أستمع إلى انشغالاتهن وأعمل على طمأنتهن، وهذه مسائل طبية لا يفترض أن تتدخل فيها قضايا حياتية خاصة، كل ما أحرص على التوصل إليه هل العملية الجراحية ضرورية أم أن هناك بدائل أخرى متوفرة لدى الفتاة. حسن زيتوني: إلى جانب الحالة النفسية المرهقة تأتي الفتاة إلى هذا المستشفى لتجري العملية الجراحية التي تظن بأنها ستعيد لها عذريتها وتصون كرامتها أمام سخط المجتمع وتقاليده، وهي تدرك جيداً أن العملية ما هي إلا مجرد تزييف وليست عملية حقيقية تعيد لها ما فقدته. إذا كانت العلمانية الفرنسية لا تسمح للفتاة بإجراء العملية الجراحية مجاناً انطلاقاً من كونها عملية ورائها وازع ديني، فأين يقف الشرع الإسلامية من هذه المشكلة؟ في مرسيليا أطلعنا عميد المسجد الحاج عليلي بأن الجالية تعاني كثيراً من ويلات هذه المسألة الحساسة القائمة بين جيل من الفتيات يرغبن في تقليد زميلاتهن الفرنسيات والأوروبيات، وبين آباء وأمهات متمسكين بتعاليم الدين والتقاليد العربية المحافظة. الحاج عليلي (عميد مسجد مرسيليا): اكتشفنا هذا الأمر هذه السنين قبل هذا ما يوقع هذا الانهيار، وإنما طلبنا من العلماء المختصين ومم الجالية والمسؤولين بأن يأخذوا موقف اللي كان يلزم يكون موقف المسلمين بما يخص الأمور الاجتماعية اللي تعيشها الجالية، ولكن للأسف الشديد وجدنا خلل من ناحية المسؤولية على حساب الإسلام، لأن الإسلام ولا شيء مظهر اللي هو بالأشخاص ولكن تخلوا عن المبدأ والأصل. حسن زيتوني: في هذه المهمة الخاصة وفي مدينة مرسيليا بالضبط حاولنا أن نستنبط وجهة نظر الفئة المعنية بهذه المسألة الحساسة ألا وهي فئة الشباب، ذلك نتابعه بعد هذا الفاصل. [فاصل إعلاني] حسن زيتوني: الرحلة إلى مرسيليا في الساعات الأولى من نهار بارد في القطار الفرنسي السريع "تي جي في" الذي يربط بين باريس ومرسيليا كان بالنسبة لي لحظة تأمل وتمعن في مصير جاليتنا المقيمة في المهجر، والصراع الذي تعيشه بين الحفاظ عن المقومات والخصوصيات التي تميزها عن الجالية الأخرى وبين الرغبة في الانصهار والاندماج الاجتماعي مع الوسط الذي تقيم فيه حتى لا تتهم بأنها جالية تفضل العزلة. الشباب يفضلن الزواج من الفتاة العذراء الشباب هنا لديهم آراء متباينة في مسألة الزواج من الفتاة التي نشأت وترعرعت في المجتمع الفرنسي، حتى وإن كانت عربية مسلمة، وآرائهم متباينة أحياناً ومتطابقة أحياناً أخرى حول ضرورة الزواج من الفتاة العذراء. محمد (مغترب جزائري): هذا من قبل أم اليوم فلا إن كانت الفتاة عذراء أم لا والشباب يتزوجون من امرأة مطلقة ولديها أطفال. حسن زيتوني: هذا الخلاف الكلامي بين ميلود ومحمد وكلاهما من أصل جزائري يعكس صعوبة القبول بإفرازات الاندماج والتأقلم والرفض لذلك. - أنا أتزوج وعايش بالجزائر. حسن زيتوني: على.. - مش كيفها. - حسن زيتوني: وشو هيي الحاجة اللي تحبها أنت في الفتاة؟ - تكون عاقلة متربيات تفهم دينها، تعرف أول شي الزوج والزوجة هذه.. - الشرف دائماً يكون مع الواحد، إنسان كل ما يقول إنسان الفرق.. يعيش على حسب البيئة اللي عايش فيها وتربى فيها، وإنما بالنسبة موطن هذا الموطن هذا موطن وحدة جابتنا ظروف مش إنه نعيشه في البلاد هذه، ولكن دائماً يكون عندها وحدة بنت بلادك لكي تصونك وتصون كرم أجيالك وأولاد أجيالك في المستقبل ما نجيب وحدة من هنا والأولاد ما يتربوا في البيئة هذه. حسن زيتوني: المشكلة المطروحة بهذه العملية الجراحية ليست مسألة فردية خاصة، لكنها تؤثر في غالب الأحيان على علاقات أفراد العائلة الواحد ببعضها البعض، في مرسيليا التقينا هذه العائلة من دون ذكر اسمها، ولمسنا أن الصراع القائم بين أم وجدت صعوبة كبيرة في إقناع بناتها بأهمية الحفاظ على الشرف والكرامة واسم العائلة، وبين بنات يعتقدن أن حرية الاختيار التي يمنحها النظام الفرنسي الأوروبي شيء مقدس. - الخطوبة تتم في الإسلام بقراءة الفاتحة من طرف الإمام وهذا يجعل المرأة زوجة شرعية دائمة لزوجها ولو أخطأ الرجل فهي تظل زوجته. - أنا أعرف ذلك يا أمي لكن عقد القران يؤدي في كثير من الأحيان إلى انفصال الزوجين عن بعضهما، هناك فرق كبير بيننا كبنات المهجر وبنات الوطن الأم، ليس لنا نفس التفكير، صحيح نحن مسلمات مثلهن ولكن لدينا طرق مختلفة في التفكير والسلوك.. حسن زيتوني: وهو نفس الموضوع الذي لمسناه مع فتاة أخرى وهي تحكي لنا عن رفضها الالتزام بما تريده عائلتها، وتفضل الحفاظ على العلاقة غير الزوجية بشاب فرنسي تحبه وتعشقه كما تقول، كيف شعرت عندما كانت لك أول علاقة جنسية مع شاب فرنسي؟ - بدأت علاقتي في سن الرابعة عشرة وبدأت أنام مع عشيقي في سن السابعة عشر. حسن زيتوني: هل شعرت بالذنب عندما قمت بهذه العملية وبهذا الاحتكاك الجنسي مع شخص فرنسي؟ - لا الأمر كان جيداً ولم يحرجني ولكن مشكلتي كانت مع عائلتي طوال فترة الدراسة وقد كنت دائماً أخفي مثل هذه التصرفات عن والدي بالخصوص. حسن زيتوني: بين سن الرابعة عشر والسابعة عشر معناها أنك أحببت هذا الولد أليس كذلك؟ - لا بقيت معه 3 أشهر. حسن زيتوني: 3 أشهر يعني أن لك علاقة جنسية أخرى. - في الحقيقة ارتبطت بعلاقات عديدة مع الشباب. حسن زيتوني: كفتاة مسلمة وكجزائرية يعني من خلال علاقاتك مع عدد كبير من الشباب في الأحياء وفي المدارس هل شعرت بأن ذلك شيء طبيعي؟ - كنت أعرف طبيعة الصراع القائم ولكن لا أستطيع فعل أي شيء لتغيير الوضع. حسن زيتوني: الآباء يقولون إن النظام الفرنسي لا يسمح لهم ولا يعطيهم أي سلطة لتربية أبنائهم ويشكون من ذلك كثيراً. تحاكموش أنته؟ - لأنه تحاكم تضرب ابنك تروح الحبس.. حسن زيتوني: مفكرون ومحللون وأساتذة من جاليتنا يسعون كل حسب وجهة نظره إلى تحليل هذه المسألة وما تفرزه من انعكاسات اجتماعية وأخلاقية، على رعيل الشباب، ليلى مروان صاحبة كتاب "الفتاة والأم" تسعى إلى شرح هذا الصراع الذي لا يزال قائماً. ليلى مروان (صاحبة كتاب الأم والبنت): أمي لم تلفظ أبداً كلمة عذراء ولكنها تقول لي دائماً إذا فقدت عذريتك ستكون نهاية علاقتنا ونهاية كل شيء بيننا، وإذا فقدتها فإن والدك سيرمي بنا في رمال الصحراء، وأخواتك سيصبحوا أرامل عرضة للشياطين، أفقديها وسأقتلك بيدي وتنهي كلماتها الممزوجة بسخط كبير يتناقض مع لمسات الأم الحنون. حسن زيتوني: ليلى لا تريد ثورة الفتيات عن التقاليد بقدر ما تريد فهماً واقتناعاً منطقياً لهذه المسألة الحساسة الشائكة .. لقطات من فيلم ثوب العروس [الشاب: بدي وحدة خام تستوعبني وتفهم معنى العيلة. صاحبة البنت: ما عم يفتش عليك أنت، صدقيني نور ما فيك تبني مستقبلك على كذبة، ما في شي بيحل محل الحقيقة. البنت: طيب إذا تركني؟ صاحبة البنت: ساعتها بلاه، بتستاهلي شخص أحسن منه. البنت: بتعرفي ما لي ندمانة على يلي عملته بس خايفة من يلي ناطرني]. حسن زيتوني: واحد من المفكرين والمحللين الذين كتبوا كثيراً عن هذه المسألة الحساسة وبحثوا فيها بشكل معمق هو المفكر الجزائري مالك شبال. مالك شبال (متخصص في علم الاجتماع الإسلامي): وجود يعني أنا في الغرب يطلب منا يتطلب منا كيف نتعامل مع الغرب، ونتخلى على بعض السلوك والتقاليد القديمة، لازم علينا نتخل في بعض الأحيان، نتخلى على.. نتخلى على التقاليد القديمة هذه وبعض السلوك اللي ما ينجحش ما يتعاملش مع المعطيات اللي هنا. حسن زيتوني: الجيل الجديد من الفتيات يفضلن حرية الاختيار، ويعتبرن أن إجراء العملية الجراحية مجرد تزييف يعكس خيانة الفتاة قبل حياتها الزوجية المشروعة. الشباب يقولون إن البنت اللي ولدت هنا في فرنسا ما تحافظش على الشرف تاعها. - هذا ليس صحيح على الإطلاق، الفتاة هنا تتصرف بحرية ولكنني أرى هذه الاتهامات مجرد كلاماً فارغاً، ولا أعتقد أن بنت البلد الأصل أفضل من بنت المهجر. حسن زيتوني: هناك أمل في أن الأجيال الجديدة التي ترعرت ونشأت في هذا المجتمع الفرنسي قد تتغير ذهنياتها وأفكارها وربما قد ينتهي هذا المشكل بشكل تدريجي. حسن زيتوني – مهمة خاصة – من فرنسا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jgeorge بتاريخ: 18 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2008 رشيدة داتي.. وزيرة كل الأسرار بفرنسا! هادي يحمد رشيدة داتي أمام حائط البراق باريس– رغم انحدارها من أبوين مسلمين مغربيين، رفضت وزيرة العدل الفرنسية رشيدة داتي الانتساب إلى أي دين من الأديان، واكتفت بالقول إنها "علمانية"، مضيفة لغزًا آخر إلى هوية أبي المولود الذي تحمله في أحشائها وترفض الإفصاح عنه. وفي لقاء تلفزيوني على القناة الثانية الفرنسية رفضت رشيدة داتي الإفصاح عن هويتها الدينية وأجابت على سؤال يتعلق بديانتها قائلة "إنها علمانية وهذا يكفيها". وزارت وزيرة العدل الفرنسية في بداية الشهر الحالي إسرائيل ورددت أدعية بحضور مسئولين إسرائيليين أمام حائط البراق (المبكى). كما تحدثت الصحافة الفرنسية في وقت سابق عن ترددها على إحدى الكنائس فيما شاعت الأخبار عن أن رشيدة داتي مثلها مثل رحمة ياد الوزيرة المستشارة المكلفة بحقوق الإنسان وفضيلة عمارة الوزيرة المستشارة لسياسة المدينة قمن بصيام شهر رمضان!. ولم تفلح "أرلت شابوا" مديرة التحرير في القناة الثانية الفرنسية خلال حديثها مع رشيدة في أن تنتزع منها أي "إشارة إلى أبي المولود الذي تحمله" حيث اكتفت الأخيرة بالقول أن "الأمر يتعلق بحياتها الشخصية وهو أمر مقدس في الجمهورية الفرنسية". وكانت أكثر من شخصية قد نفت أبوة الجنين الذي تحمله وزيرة العدل الفرنسية، كان آخرها الوزير المنتدب لرياضة الدولة الفرنسي "برنارد لابورت". تأثير ساركوزي كما نفى في وقت سابق الوزير الأول الإسباني "خوسيه ماري أزنار" بعد أن نشرت وسائل الإعلام الاسبانية خبر علاقته برشيدة داتي وتردده على فرنسا من أجل لقائها أكثر من مرة بعد أن عرفهما ببعض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي. وتنحدر رشيدة داتي( 42 سنة) وهي امرأة عزباء من أسرة كثيرة العدد من أبوين قادمين من المغرب الغربي وقدمها ساركوزي لأول مرة أثناء حملته لرئاسة فرنسا سنة 2007 باعتبارها ناطقة رسمية باسمه، ثم عينها بعد وصوله للرئاسة كوزيرة للعدل كـ"نموذج للاندماج الناجح" الذي يمكن أن يقوم به مسلمو فرنسا. ويكتنف الغموض العديد مراحل حياة رشيدة داتي حيث عملت وهي طالبة كمساعدة ممرضة ثم دخلت ميدان القانون وعملت كقاضية هذا في الوقت الذي شككت فيه جريدة "لاكنار دونشنيه" الفرنسية بصحة بعض شهاداتها الجامعية. وتقول رشيدة داتي إنها استطاعت الوصول إلى ما وصلت إليه بتفانيها وعملها الدءوب، وكثيرا ما تردد أن علاقتها بالرئيس الفرنسي كانت بفعل الرسائل التي أرسلتها إليه عندما كان وزير للداخلية. وتجسد رشيدة داتي خير تجسيد نوعية من المهاجرين العرب في دول غرب أوروبا الذين يتبنون بقوة الخيار العلماني السائد في هذه الدول على حساب هويتهم الدينية، كما يرى مهتمون بشئون المسلمين في الغرب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jgeorge بتاريخ: 19 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2008 لا للحجاب في المدارس : وزير المملكة المتحدة أسبوعين فقط في منصبه ، البريطاني الجديد وزير الهجرة وترى أن الحجاب لا ينبغي أن يسمح في المدارس البريطانية ، الضغط من أجل تشديد قواعد الهجرة إلى البلاد. "الناس ارتداء الحجاب لأسباب مختلفة : بعض من العقيدة الدينية. بعض الناس لأنها اضطرت ل. وينبغي أن يعود لهم" فيل وولاس لصحيفة تايمز يوم السبت ، 18 تشرين الاول / اكتوبر. واضاف "لكن في المدرسة كنت لا ينبغي ارتداء واحدة وهي صعوبة في الحصول على تعليم جيد إذا كنت ارتداء الحجاب كما كنت أكثر قطع". الحجاب هو رمز من إلزامية لفستان المرأة المسلمة ، وليس رمزا لتلك التي تظهر الانتماء الديني. فرنسا حظر الحجاب الاسلامي في الاماكن العامة في عام 2004 ، مع عدد من الدول الاوروبية تحذو حذوها. وولاس ، الذي عين لمنصبه الجديد على 3 أكتوبر / تشرين الأول في تعديل وزاري ، وتدعم المدارس الإسلامية في البلد الأوروبي. "[لكن] لديك إلى استخدام المدارس للمساعدة في تحطيم العزل". "وينبغي أن يتعلموا عن جميع الأديان -- لا ينبغي أن يكون هناك حق الوصول. الأطفال من ديانات أخرى وينبغي أن يسمح بالدخول". وأعرب عن اعتقاده بأن المرأة المسلمة البريطانية ينبغي الحصول على موطئ قدم في سوق العمل ، حتى لو كان هذا يتعارض مع ثقافتهم. "بلدي توجيه ضوء هي أن علينا أن نتحدث عن هذه الامور. ومن المهم بالنسبة للجميع". ويعيش في بريطانيا نحو 2 مليون مسلم. قواعد صارمة وقال الوزير البريطاني انه تشديد قواعد الهجرة إلى انخفاض عدد المهاجرين القادمين إلى بريطانيا. "انه كان من السهل للغاية الحصول في هذا البلد في الماضي وانه سيكون من الصعب الحصول على". وقال وولاس الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية جعلت الهجرة قضية شائكة للغاية. وقال "من الواضح إذا كان الناس يجري العاطلين عن العمل ، ثم مسألة الهجرة تصبح شائكة للغاية." بريطانيا وقفز معدل البطالة الى ثماني سنوات من ارتفاع 5.7 في المئة في الاشهر الثلاثة حتى آب / أغسطس ، وفقا لتقديرات الرسمية. "نحن في حاجة الى تشديد سياسة الهجرة ونحن بحاجة لوقف ينظر اليها على أنها معضلة وهي ليست. انه سهلا. انا سوف أبذل قصارى جهدي لمساعدة البريطانية بالعودة الى العمل." ووفقا لصحيفة تايمز ، صافي الهجرة وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 200000 في السنة حتى عام 2012. "ان تكون لدينا سياسة سكانية وهذا يعني في مرحلة ما سنتمكن من وضع حد للهجرة ،" قال وولاس. "يجب ان يكون هناك توازن بين عدد من الناس والقادمة في عدد الأشخاص الذين يغادرون" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jgeorge بتاريخ: 22 أكتوبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2008 ادى نتيجة تربية بنات النسلمين فى الغرب فاكرين المصرى اللى قتل ' بنات و مراته فى كندا من 10 الى 15 سنة طب لبه ياترى؟ مصري يتصدر المبشرين بجحيم المطاردات F.B.I يلغي "جريمة شرف" من لائحة مطلوبيه إرضاء للمسلمين واتصلت "العربية.نت" بالمهندس الفلسطيني، أحمد الأخرس، وهو نائب رئيس مجلس العلاقات الإسلامية - الأميركية (كير) ويزور الإمارات العربية المتحدة هذه الأيام، فقال عبر الهاتف من أبوظبي إن قبول مكتب التحقيقات الفدرالي بإلغاء صفة "جريمة شرف" يعود إلى جهود قامت بها "كير" مع "أف.بي.آي" حول جريمة قام بها المصري، ياسر عبد الله سيد، عندما قتل ابنتيه، سارة وأمينة (17 و18 سنة) في أول يوم من العام الجاري داخل سيارة تاكسي يعمل عليها بولاية تكساس، ثم لاذ بالفرار ومازالوا يبحثون عنه لاعتقاله، علما بأنه قد يكون غادر إلى مصر. طفح الكيل بسائق التاكسي المصري بعد أن رأى ابنتيه تمعنان في العيش على الطريقة الغربية عبر علاقات مع زملائهما الأميركيين، فأفرغ رصاصات مسدسه في جسديهما، ثم اختفى، ولم يعثر له على أي أثر حتى الآن وذكر المهندس أحمد أن هذه الجريمة التي هزت ولاية تكساس " هي نموذج تنسحب عليه كل جريمة تشبهها طالما لم يتم اعتقال مرتكبها ومحاكمته، لأنه من خلال التحقيقات وحدها سيتضح ما إذا كانت "غسلا للعار" أو لأسباب أخرى، أما أن يستبق مكتب التحقيقات الفدرالي الأمور ويصفها في لائحة المطلوبين بجريمة شرف قبل التأكد من نوعيتها فقضية تربط بين الدين الحنيف وهذا النوع من الجرائم التي نحن ضدها اجمالا، علما بأنها نادرة الوقوع في الولايات المتحدة، فنحن لم نسمع قبلها بجريمة مشابهة جرت هناك" كما قال. وكان الكيل قد طفح بسائق التاكسي المصري، ياسر عبد الله سيد، بعد أن رأى ابنتيه تمعنان في العيش على الطريقة الغربية وبعيدا عن التقاليد والأعراف الاسلامية، عبر علاقات لهما مع بعض زملائهما الأميركيين، فأقدم في عطلة رأس السنة من هذا العام على نقلهما معه بالسيارة متذرعا بالرغبة في شراء بعض المأكولات والحلويات، وبداخلها أفرغ رصاصات مسدسه في جسديهما، ثم اختفى، ولم يعثر له على أي أثر حتى الأن. إلا أن زوجته الأميركية انتقمت لمقتل ابنتيها بما يثير غيظه تماما: أقامت صلاة "الجناز المسيحي" عليهما في كنيسة محلية بمدينة ييرفنغ، حيث كانت العائلة تقيم، ثم سارت الجنازة بالنعشين لدفن الشقيقتين في مقبرة إسلامية على أنغام الأغنية الأميركية الحزينة "لا أستطيع سوى الخيال". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان