تقديم بلاغ

هل أصبح ضروريا أن نقلل من شهوة الـpublic التى جعلتنا نخلع ثيابنا على مرأى ومسمع من ناس لا نعرفهم ولا يعرفعرض المقال كاملاً

فى تياترو الصعيد مواهب تؤمن بذاتها وبقدرة الفنون على تغيير المجتمع وزرع أفكار مستنيرة والمشاركة فى التوعية المعرض الصفحة

أحداث سريعة متتالية سيطرت على المشهد السودانى الداخلى يوم الاثنين الماضى. فقد استيقظ السودانيون على انتشار أمنعرض المقال كاملاً

بِسْم الله الرحمن الرحيم شيء مدهش ان يهبك الله تعالى موهبة اللغة والكتابة الى حد ما ، ثم تقوم بكتابة رسايل الحب والغرام لصديقاتك.. لكن الأكثر دهشة ان تكون انت كاتب رسايل المتحابين في أن واحد !!! انها براعة فعلا تكتب للمحب حسب أسلوبه وبيئته ،،،ثم ترد انت ايضا على لسان المحبوبة بأسلوبها وبيئاتها !!    والآن اتساءل هل ما سبق براعة من كاتبة الرسايل ؟ ام ماذا؟ وهل لو علمت ان ابنة لي تفعل هذا سامر الامر؟؟ قطعا لا ؛ كنت جبيتها من شعرها وأعطبتها ما تستحق.             عن صاحبة الصف الأخير

​ -موبايلي!!!!! موبايلي فين؟؟؟ *في ايه يا احمد؟ -موبايلي فين يا هالة مش لاقيه!! كان ف جيبي و احنا طالعين م البنك!! *بسم الله الرحمن الرحيم.. سمي بس و دور عليه كويس! -بِسْم الله الرحمن الرحيم،، رني عليا بسرعة طيب يكون وقع جوة العربية و انا بركب!!! *حاضر.. (هالة بتطلع الموبايل بتاعها و تتصل ب موبايل احمد) جرس اهو يا احمد! -مش سامع حاجة!!.. يبقى وقع ف الشارع! --(واحد بيرد على هالة) آلو هالة: آلو.. الحمدلله .. ايوة لو سمحت ده موبايل جوزي.. حضرتك لقيته فين؟؟ --أهلا يا فندم.. انا مالق