اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبنائنا


ام بلال

هل نحن فعلا مربون ناجحون؟؟؟؟  

37 اصوات

  1. 1. هل ترى أن أساليبنا صحيحة مع الأبناء أما أن ذلك ماتوارثناه عن آباءنا

    • أساليبنا صحيحة تخرج أبناء مبدعين
      1
    • تحتاج لإعادة النظر
      36
    • المتوارث أسهل بغض النظر عن مدى صحته
      1


Recommended Posts

الأخ الفاضل عصام جزاك الله خير على مداخلتك القيمة ، وهي توضح المأساة التي نعيشها مبدأ" ذلك ما ألفينا عليه آباؤنا ، ألو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون "

المقياس والميزان الصحيح هو الشرع والعلم الحديث الذي لا يتعارض مع شريعتنا في شيء ، فنقيس به أفعالنا و أقوالنا مع أي أحد .

عندما تجد من الصحابة واحد مثل أسامة بن زيد تتعجب كيف جعله الرسول على قيادة جيش ، كيف كان يربي هؤلاء ؟؟؟

لماذا يربون هم ويخرجون أبطالا ، ونربي نحن ونخرج أعداد محسوبة على الأمة ، قل فيها الأبطال والعلماء والمصلحون ، بل المؤسف تجد أن معظمهم في عمر السبعين أو أكثر أو مات ، أين الشباب ، أين الجيل الجديد ؟؟؟

بارك الله لك في ذريتك وفي أهلك ونفع بك الإسلام والمسلمين .

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 224
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ونأتي للثاني عشر:

" أنتم أسوأ شيء في حياتي ، ربنا يأخذكم ويأخذني وأرتاح ،يارتني ما خلفتكم ،ولا تزوجت أصلا " :roseop::roseop:

ما رأيكم ؟؟؟ :roseop::roseop:

بدلا من إظهار مشاعرالمحبة يتلفظ الأبوان بكلمات توحي للطفل أنه مكروه ، غير مرغوب فيه ، سيء، ومشعر فظيعة .

مسكين أيها الطفل.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أجد كلمات أعبر بها عن روعة موضوعك يا أم بلال إنها ليست كلمات بل هي أزهار وورود

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينفع المسلمين والمسلمات بها

ولي عودة لنبدأ معا تربية أبنائنا من قبل الزواج مرورا بالحمل والرضاع

بارك الله لك في أبنائك والعسولة إلي في الصورة

وجزاكم الله ألف ألف خير

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله كل خير يا دكتورة ربنا يسعدك ويرزقنا العلم الصالح وينفعنا بما علمنا ويجعله حجة لنا لا عليناآمييييننن

رابط هذا التعليق
شارك

و الآن يأتي السؤال بعد كل ما سبق :

هل أنتم في تربيتكم تقومون بأفعالكم وتصرفاتكم وفقا لمنهج ، لخطة ، لرؤية محددة أم أنكم تتصرفون بطرقة فوضوية ، مضطربة، غير منظمة ، من منطلق " يعني ما احنا اتربينا اهه وزي الفل" وما أدري ما المقصود" بزي الفل" ، هل هي الوصول لأقصى ما تصله الحواس في عصر الأهداف الفردية :

شوية فلوس

زوجة

أبناء

وظيفة

شقة

هذه أقصى الإنجازات التي يصل اليها أحدنا ويعتبر ناجح جدا ،

لذلك معذرة :

نحن من يجب أن نعيد النظر في عقليته وتفكيره ومكنون نفسه

نحن اللذين يجب أن نقف مع أنفسنا وقفة مصارحة ونكون على يقين أننا محاسبون أمام الله على هؤلاء الأبناء ، وقد جاءوا إلى الدنيا لا حول لهم ولا قوة ودون ذنب يقترفوه ، ليبتلوا بآباء لا يفقهون شيئا عن التربية ولا التعامل ، وينظمون حياتهم تبعا للفوضى التي اعتادوا العيش معها ولها وبها ، لذلك نحن بهذه الأوصاف ينطبق علينا قول الرسول الكريم "غثاء كغثاء السيل"، لا يقدم ولا يؤخر ، حياته كموته ،ولا أدري متى تنجب الأمة أمثال :

صلاح الدين ،وقطز ،ومحمد الفاتح ، والعز بن عبد السلام ، و ابن تيمية وكثييييييييييييير غيرهم .

ولا أعني والعياذ بالله أننا شر محض ، لا والله فالخير في هذه الأمة إلى يوم القيامة ، ولكننا نجد أن من أثرى وأثر في حياة هذه الأمة جد قليل لا يكاد يعد على الأصابع في الآونة الأخيرة ، والله المستعان .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

البداية شاب يتطلع ليكمل نصف دينه ويدعو الله أن يعينه على النصف الباقي

يريد أن يأتمر بأمر المصطفى اظفر بذات الدين تربت يداك

يريد زوجة هي نصف متاع الدنيا كما وصفها حبيبه المصطفى إذا نظر إليها سرته وإذا أمرها أطاعته وإذا غاب عنها حفظته في ماله ولده وعرضه

وشابة تتطلع إلى الزواج من شاب صالح يعينها على طاعة ربها تنال به ومعه السعادة في الدارين

والاثنين يريدان ذرية صالحة ينفع بها الله الدين والبلاد والعباد والله المستعان

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

نعم أختي الفاضلة أم أحمد توحد الرؤى لدى الأبوين منذ البداية يؤدي لتوحد الجهود في التربية ، هناك للأسف كثير من الآباء يشكون أن أحد الأبوين يمنع والشق الآخر يسمح ، أب يضرب وأم تدلل ، إن ذلك التضارب يؤدي بلا شك لبغض الأطفال لأحد الأبوين ، وإنهيار العملية التربوية من أساسها ، فلابد أن يجلس الزوجان معا ويتفقا على الهدف والأسلوب ، حتى يكون النجاح بحول الله وقوته .

رابط هذا التعليق
شارك

و الآن من المؤكد ستقولون ، بعد أن قلت أن كل طرقنا" شرك"و"فاشلة" ، ما هو الحل ؟

أقول وبالله التوفيق ، سأحاول بداية معكم جمع بعد الموقف من حياة الرسول الكريم ، ثم أتبعها بطرق مبتكرة في التعامل مع الأطفال .

" هدي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم مع أطفال الصحابة"

يتبع

رابط هذا التعليق
شارك

1- جاء في مختصر صحيح مسلم :< باب : حمل الصبيان في الصلاة> :

عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه ، قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يؤم الناس ، وأمامة بنت أبي العاص ( وهي ابنة زينب بنت الرسول صلى الله عليه وسلم ) على عاتقه فإذا ركع ، وضعها ، وإذا رفع من السجود أعادها . رواه البخاري كذلك :

516 في صحيحه.

يتبع

رابط هذا التعليق
شارك

2- جاء في كتاب <صور من حياة الصحابة > للكاتب الدكتور عبد رأفت الباشا في قصة أنس بن مالك :( قال أنس بن مالك :" كان رسول الله من أحسن الناس خلقا ، وأرحبهم صدرا ، وأوفرهم حنانا ........فقد أرسلني يوما لحاجة فخرجت ، وقصدت صبيانا يلعبون في السوق لألعب معهم ولم أذهب إلى ما أمرني به ، فلما صرت إليهم شعرت بإنسان يقف خلفي ويأخذ بثوبي ......فالتفت فإذا رسول الله صلى الله عله وسلم يبتسم ويقول :( يا أنس أذهبت حيث أمرتك؟ فارتبكت وقلت : نعم .... إني ذاهب الآن يا رسول الله ....والله لقد خدمته عشر سنين فما قال لشيء صنعته ........ لم صنعته .... ولا لشيء تركته لم تركته ؟ وكان الرسول صلوات ربي وسلامه عليه إذا نادى أنسا صغره تحببا وتدليلا ، فتارة يناديه :"يا أنيس"، وأخرى يا بني .

وكان يغدق عليه من نصائحه ومواعظه ما ملأ قلبه وملك لبه .

و انظروا الآن كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم ، ينصح أنيسا : " يابني إن قدرت أن تصبح وتمسي وليس في قلبك غش لأحد فافعل.....يا بني إن ذلك من سنتي ، ومن أحيا سنتي فقد أحبني .....ومن أحبني كان معي في الجنة ....يا بني إذا دخلت على أهلك فسلم يكن ذلك بركة عليك وعلى أهل بيتك ") وكان من دعائه له:" اللهم ارزقه مالا ، وولدا ، وبارك له...") .

رابط هذا التعليق
شارك

3- و جاء في تحببه صلى الله عليه وسلم للأطفال من نفس الكتاب السابق : وكان الحسن أبيض أزهر رائع الحسن شديد الشبه بجده رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أسامة أسود البشرة شديد الشبه بأمه الحبشية ولكن الرسول صلوات الله عليه ما كان يفرق بينهما في الحب ، فكان يأخذ أسامة على إحدى فخذيه ، ويأخذ الحسن فيضعه على فخذه الأخرى ثم يضمهما إلى صدره ويقول : " اللهم إني أحبهما فأحبهما" ومرة شجت رأس أسامة بعتبة الباب فما كان من النبي إلا أن قام وجعل يمص شجته التي سال منها الدم وهو يطيب خاطره بكلمات تفيض حنانا.

يتبع

رابط هذا التعليق
شارك

جزاكي الله خيرا

أختي الفاضلة

عاشرا:

عدم مراعاة قدرات الطفل العقلية والذهنية و أنهم يتفاوتون في مواهبهم ، وهواياتهم ، ونسبة ذكائهم ، وفهمهم واستيعابهم للأمور ؛فتجد الاباء كثيرا ما يعقدون مقارنات بينه وبين آخرين من الأطفال

دي فعلا قدرات ، و مش لازم أطلب من الطفل انه يجيب الدرجات النهائية و في كل المواد ، وكمان أصلا غلط في المدرسة أن يبقي فيه ترتيب للأوائل ، لأن كل طالب درجاته لنفسه

الحادي عشر:

التغاضي والتغافل عن ايجابيات الطفل وعن أي تحسن يقوم به ، أو أي تصرف يقوم به من أجل إرضاء واليه مما يشعره بالإحباط وأنه لا فائدة ترجى مما

جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : تقبلون الصبيان ؟ فما نقبلهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ) .

الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5998

خلاصة الدرجة: [صحيح]

اذا الأب بيحب أبنه لازم حيشوف أيجابيته و يمدح أبنه ، لكن اللي بيقعد يأنب أبنه علي أقل حاجة و في نفس الوقت ميمدحش أبنه علي الحاجات الكويسة اللي عملها ، ده أنسان مش عنده عريزة الأمومة أو الأبوة ، وغالبا و هوه طفلل كان ابوه أو أمه بهذا الشكل

و بما اننا مش عندنا زي ما عند الأجانب أن الطفل لو أبوه أساء معاملته ممكن يطلب البوليس ، بس احنا عندنا كان ان لجد ممكن يربي أو العم أو الخال ، يعني الناس زمان كان فيه بينها ترابط و كان فيه عيلة كبيرة بيتربي فيها الأطفال ، و لو الأب أساء معاملة أبنه حيلاقي اكتر من حد ممكن يحسن معاملته

أو ممكن الجد يأمر أبنه أنه يدي الطفل ده لأخوه يربيه له

الطفل:"ماما شوفي غسلت ايدي لوحدي"

الأم ترد في برود وهي منشغلة :" ها ها عاوز ايه ، آه شاطر شاطر ، حل عني الساعة دي أنا مش فاضية لك

العطاء و الأهتمام ده عايز حد في البداية سليم نفسيا عشان يبقي عنده قدرة علي العطاء ،

يعني أنسان مكتئب مش حيقدر يسعد غيره و الأكتئاب و الهموم زادت في الزمن ده من كتر الأعباء اللي ملقاه علي الأنسان زمان كانت الحياة بسيطة و خالية من التعقيدات ، يعني لو واحد بيشغل 16 ساعة في اليوم حيبقي عنده و قت يضحك مع طفله

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

أختي جويرية جزاك الله على مداخلتك ، القيمة ، ومع اتفاقي على ماقلتي في بداية حديثك، اسمحي لي أن أعلق على الضغوط النفسية التي نتعرض لها في هذا الزمان ، طبعا هذا صحيح ، ولكن هناك مسائل مهمة:

- أولا الإستعانة بالله في مسألة التربية ، والدعاء الدائم لله أن يقدم لنا المعونة،

- في زمننا هذا أصبحت كثير من الكماليات من الضروريات ، وإذا تعارضت الماديات والفلوس مع إنشاء طفل يحتاج لحبك ، فيجب أن نسأل أنفسنا :

- ما ذنب هؤلاء الأطفال الذين جاءوا للحياة ؟

- هل عندما أغدق على طفلي بكل ما يشتهيه من كماليات أفضل ، ثم لا مجال للعواطف لأنه لا وقت لدي ، أريد أن أعمل ، أريد أزيد الدخل ، إذا اقرب منك طفلك نهرتيه لأنك "مصدعة"، :roseop: " ومش ناقصة قرف" :blink: ، ذلك أفضل أم بعض الكماليات وأب وأم يبتسمان ويعانقان ويلعبان مع أبنائهما .

- هل الطفل هو من يجب أن نفرغ فيه الشحنات التي تأتي من ضغوط الحياة والعمل والمواصلات :blink: ، ما ذنبه بالله عليك ؟

قررنا الإنجاب لابد أن نكون على قدر المسئولية لأننا سنسأل أمام الله على أبنائنا ، أما إذا تركنا الوظيفة، فلن نسأل أمام الله لماذا تركناها لأن هناك من يحل محلنا، أما التربية فلن يقوم به أحد غيرنا ، صح أم لا.

قصة للعبرة :

صديقة عزيزة تزوجت مهندس من عائلة راقية ، مهذب ، أخلاق ، يعني الخلاصة عريس لقطة ، بعد الزواج فوجئت به متعلق بوالدته بشكل مرضي بل جنوني ، لدرجة أنه يريد الإقامة عندها مدى الحياة ، ويهجر بيته لأسابيع ، وتضطر المسكينة لعدم توفر مكان لها في بيت حماتها ، أن تأخذ أطفالها الثلاثة أيام كثيرة عند والدتها ، وأيام لدى حماتها ، لكن المكان عند حماتها لا يسع و.... ...، تكلم فيه تتحدث معه ، تدخل ناس من أهله أنها "اتبهدلت من عدم الإستقرار في بيت الزوجية ، بل الأسوأ أنه لا يريد أن يسافر لأي مكان من أجل لقمة العيش لأنه بيحب والدته ، ثم سألت الزوجة الحزينة ما سبب كل هذا التعلق ، هل تعرفون ما السبب:

مفاجأة :

الأم كانت تعمل منذ نعومة أظافر ابنها ، وكان يصرخ بهستريا عندما يراها تتركه، ولم يتحسن إزداد خوفا من مفارقة أمه ، وإزدادت إصرارا على العمل _ رغم أنهم من أسرة ميسورة الحال_ و النتيجة تربت لدى الطفل الصغير عقدة نفسية وخوف شديد وصلت لحد الفوبيا ، "أن تتركه أمه" و استمرت معاه حتى هذه اللحظة .

ما رأيكم؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

[color=red]نكمل هدي الرسول الكريم

4- ورد في صحيح مسلم" النهي عن لطم الوجه"، من باب النهي عن ضرب الوجه 1818-ت>2612< وذلك من حديث أبي هريرة "....فلا يلطمن الوجه....."

5- وجاء في النهي عن اللعن في نفس الصحيح :< باب الكراهية للرجل أن يكون لعانا 1821-ت<2598> عن أبي الدرداء رضي الله عنه ، قال :" قيل يا رسول الله ادع على المشركين ( أي مشركي قريش) قال إني لم أبعث لعانا ، وإنما بعثت رحمة ."

6- صح عنه صلى الله عليه وسلم نهيه عن الدعاء على النفس والمال والولد .

7- صح عنه صلوات ربي عليه ما جاء في الحض على الرفق واللين والحلم ونبذ العنف والغلظة .

يتبع

رابط هذا التعليق
شارك

الأم كانت تعمل منذ نعومة أظافر ابنها ، وكان يصرخ بهستريا عندما يراها تتركه، ولم يتحسن إزداد خوفا من مفارقة أمه ، وإزدادت إصرارا على العمل _ رغم أنهم من أسرة ميسورة الحال_ و النتيجة تربت لدى الطفل الصغير عقدة نفسية وخوف شديد وصلت لحد الفوبيا ، "أن تتركه أمه" و استمرت معاه حتى هذه اللحظة .

ما رأيكم؟؟؟

90% من سيدات مصر العاملات يعملن من اجل سد العجز المالي لميزانية الأسره الغلبانه

و اذا ارجعنا السبب الوحيد في معاناة هذا الرجل النفسيه الى عمل أمه فبذلك سنستنتج ان 90% من اطفال مصر سيكونون من المرضى النفسيين

تحياتي

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية أود أن أشكر كل أب وأم حاولوا على قدر المستطاع أن يربوا أبنائهم فكلا منا لن يجد فى هذه الدنيا من يحبه مثل أبيه وأمه وكما تقول الأبيات

وإذا رحمت فأنت أم أو أب هذان فى الدنيا هما الرحماء

لكن كل أب وكل أم من آبائنا وأمهاتنا يختلف عن الآخر فى طبيعة تربيته و تكون شخصيته وطبيعة الزمان والظروف اللي عاشوا فيها وتربوا فيها كان زمان مثلا اللى يزوغ من المدرسة ويروح السينما ده يبقى صايع ويبقى بايظ وآه لو بيشرب سجاير يبقى خلاص مفيش منه رجا الوقتي الزمن والوقت اللى احنا اتربينا فيه اتغير ويمكن الضرب زمان كان بيجيب نتيجه وممكن يكون بيجيب نتيجه الوقتى بس دول أولادنا مش أعدائنا

شوف الوقتى فيه وسائل بوظان متوفره للأجيال أد أيه !!!!!!!!وعلى فكره بمناسبه الكلام ده أنا عاوز أنبه الآباء والأمهات لموضوع خطير أنا دخلت نت كافيه فى مصر ولقيت أطفال عمرهم 10 سنوات يعنى لسه في إبتدائي بيفتحوا مواقع إباحية لدرجة أني وقفت مزهول لما عيل عنده 10 سنين وبيدور على الحاجات دي منتظر منه أيه ناديت للمسؤل فى النت وخليته قفلهم الجهاز ياريت يا جماعه نحاول نقرب من ابنائنا ونحط عنينا عليهم ونفهمهم الصح من الغلط ومنقولش هما مش صغيرين وهما عارفين الصح من الغلط !!!!!!! احنا وظيفتنا أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

الموضوع ده في السعودية مقنينه نوعا ما بموضوع البروكسي عالمواقع الإباحيه والممنوعه وده ميمنعش أنه فيه بعض الشباب بيقدروا عن طريق بعض البرامج يفتحوا البروكسي بس على الأقل الحكومه عملت كنترول على مشكله من آلاف المشاكل

وده مثل بسيط لإختلاف المفاهيم والأفكار وتطور التكنولوجيا يعنى التطور في حد ذاته سلاح ذو حدين يبقى ازاى نقدر نوجه أبنائنا أنهم يستخدموا التكنولوجيا في حاجه تنفعهم وتطور عقليتهم دي بقى وظيفتنا أحنا

أنا من رأيي أننا نحاول نقرب من أولادنا ونشاركهم الآراء والأفكار ونبسط لهم المفاهيم ونرسخ لهم المبادئ بس لازم يشوفوا ده فينا الأول يعنى مثلا أنت لما تقول لإبنك متدخنش سجاير وهو شايفك بتدخن بذمتك يقتنع " أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم " ولا لما تقوله متكدبش ويلاقيك بتكدب فى كل صغيره وكبيره ولما تقوله صلي وهو شايفك وقت الصلاه بتتفرج عالتليفزيون وسايب الصلاه فيه حاجه لازم ناخد بالنا منها هي أن الإبن بيشوف في أبوه مثله الأعلى بس عالمدي البعيد لما الإبن يبدأ يفهم ويعرف أن أبوه بيمثل عليه وبيقوله على مبادئ ومثل وهيا مش موجوده فيه وبيناقض نفسه بتتحطم صورة المثل الأعلى للأب عند الأبن وبيبدأ يدور عليها في أى حاجه ممكن تكون مش كويسه .

ومسألة احتكار الرأي للآباء والأمهات دي مسأله سلبيه بيدفع ثمنها الأبناء لأنهم بيطلعوا غير قادرين على إتخاذ قرارات فى حياتهم وقد تكون مصيريه يعنى أنت مش هتخسر حاجه لما تقول لأبنك أو بنتك أيه رأيك في الموضوع ده وممكن أنت متخدش برأيه (( زي الحكومة بتاعتنا بتسبنا نعبر وبتعمل اللى عاوزاه )) بس أيه المانع أنك تاخد برأيه لو فكرته كويسه هتعطيله ثقه فى نفسه وتساعده فى تكوين شخصيته

خلاصة الكلام إحنا عندنا شوية مفاهيم غلط وشوية أفكار دخيله لازم نراجع نفسنا ونراجع طريقة تعاملنا وتربيتنا مع الأبناء علشان هما الأمل في بكره على أمل أننا نعمل حاجه كويسه نفرح بها في يوم من الأيام ونرجع للدين والقيم والأخلاق نعلمها لنفسنا وللجيل الجاي .

ربنا يوفقنا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قولوا لا إله إلا الله تفلحوا

إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

إضغط هنا لقراءة القرآن الكريم من المصحف الشريف

إضغط هنا لزيارة موقع رسول الله

إضغط هنا لعرض البث المباشر من المسجد الحرام

تردد قناة الرحمه الجديد على النايل سات التردد 10873 معدل الترميز 27500 رأسي 3\4

تردد قناة الرحمه الجديد على العرب سات التردد 12149 معدل الترميز 27500 أفقي 3\4

6nf2hryf9fiu.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل زهيري ، لكل أسرة ظروفها الخاصة التي تستطيع بها تقدير الضروري من غير الضروري ، وأكيد إن الطفل ورعايته ونفسيته تأتي في المقام الأول ، قد يتفاوت تأثير خروج كلا الأبوين من البيت على الطفل، وتركه وحيدا دون ونيس، أو على الأقل الإنشغال عنه ، أو الرغبة في الراحة بعيدا عنه ، أخي الفاضل "زهير " ، إذا دخلت المصحات المختصة بمعالجة مدمني المخدرات حفظنا الله وأولادنا جميعا منها، ستجد السبب الأساسي في الإدمان هو افتقار الطفل أو المراهق للحنان ولأذن تسمعه ولحضن دافيء يحتضنه ، بحث عن حضن دافيء عن مكان وشلة يشعر معها بنفسه ، وبذاته الضائعة فوجدها في وسط شلة شيطانية ، قال لهم : " أنا مهموم ، أنا حزين ،قالوا له: اشرب وانسى ، إذا كان وجد من يشكو لهم همومه في منزله لما خرج يبحث عن ملاذ له .

هذه المشاكل على مستوى العالم في أمريكا ، في دول الخليج ،

لا أنسى البلوتوث الذي رأيته بعيني هنا في السعودية :

الصورة عبارة عن شغالة اندونيسية تمسك طفل عمره 4 سنوات و تقوم بضرب الطفل على رأسه بقوه ثم " تغطس" رأسه في حوض مملوء بالماء ، وهويصرخ يبكي يستغيث "نووووووورررررة" وهو اسم الشغالة تدعه يأخذ نفس ثم تعيد الكرة .

تم تصويرها من قبل الأم العاملة بكاميرا خفية مثبتة في أنحاء البيت لتتحقق من شكوى الولد المستمرة من الشغالة .

ما رأيكم ؟؟ هل تظنوا أن هذا الولد سيكون طفل طبيعي المشاعر؟ كم ستحتاج الأم لعلاج الأثر النفسي الذي خلفته تلك الشغالة المجرمة؟

من يتحمل المسئولية ؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل عاشق الترحال أشكرك على مداخلتك القيمة البناءة ربنا يجازيك ألف خير .

المشكلة الحقيقية تكمن فينا نحن ، فتغيير ما اعتدته طوال عمرك من وسائل سهلة في نظرنا لنصل لما نريده من طفلنا ، فنضربه أو نصرخ في وجهه ، لنرغمه على ما نريد ، ولكن من الصعب في زمننا هذا و إيقاعات الحياة تزداد ، السعي وراء لقمة العيش ، ضغوط الحياة بكل ما فيها من الصعب أن نكون هادئين ، ولكن ألا تظنوا أن رسم ابتسامة على وجه طفلنا تستحق المجاهدة ، والصبر وتعلم أساليب جديدة للحوار والتدريب عليها ، لقد كان ينتابني سؤال عجيب " الرفق مطلوب عند التعامل مع الأطفال ، ولكن لماذا عندما أطلب منه مثلا برفق أن يشرب الحليب لا يستجيب؟؟؟ ، فأضطر لرفع الصوت ثم التهديد ثم الصراخ ثم مشاعر سلبية سخيفة تنتاب كل منا اتجاه الآخر وشعور بالندم ، لماذا ؟؟

هناك بعض الكتابات من بعض المختصين في العالم العربي والأجنبي ، حيث وجدت لديهم أساليب ، مبتكرة تتناسب مع طفل هذا العصر الذي عقله يفوق سنه بمراحل . سأقوم بتلخيصها قدر استطاعتي بإذن الله:

رابط هذا التعليق
شارك

""" مقترحات وأساليب مبتكرة لتعامل أرقى مع الأبناء"""""

والآن نعرض بعض النماذج للطريقة التي يفضل أستخدامها مع الأبناء:

""" مساعدة الأبناء للتعامل مع مشاعرهم""""

فبدلا من نصف الإصغاء والتشاغل عن الطفلأثناء الحديث لابد أن تصغي ، ويعني ذلك ليس الإستماع بل حسن الإستماع ، ويكون:

- بالنظر للطفل مباشرة في عينيه ،

- بحركات من الرأس تدل على الإهتمام

- بالجلوس في مستوى قامة الطفل ، وياحبذا لو أمسكت يديه ، أو وضعته في حضنك ليحكي إليك ما يريد

وإذا حدث ما سبق فسيسهل على الطفل أن يزيح الهموم والتساؤلات التي تؤرقه

انتبه : قد لا يريد منك محاضرات في الأخلاق ، ولا تحقيق ، ولا تشكيك في كلامه ، كل ما سبق يدمر رغبة الطفل في" الفضفضة "

واحذروا من افشاء أسرار الطفل لقريب ، لجار ، فلن يثق الطفل فيك مرة أخرى ، وسيحاول أن يبحث عن بديل :" أذن صاغية ، وبئر أسرار"

مثال :

تكون تقرأ في جريدة وجاء ابنك ليحكي لك شيئا يراه هو مهما :

" أبي لقد ضربني صديقي "

" نعم "

" أبي ، هل تسمعني "

الأب وهو يكمل قراءة الجريدة :

" نعم ، نعم ، أسمعك "

الإبن:" كلا ، لا تسمعني ، انس الأمر "

وهناك أوقات لابد من الإنصات فيه للطفل وهي :

1- عند عودته من المدرسة .

2- عند النوم .

3- عندما يكون مشحونا بالمشاعر ، ويريدك أن تستمع له.

حكمة المربين :

" استمع لإبنك في الصغر يسمع كلامك في الكبر"

مرفوضضض:

الأم :

" ابتعد عني لست أجد وقتا لأستمع لك ، كف عن الكلام بهذه الطريقة السخيفة ، آآآه آآآهه( تقله تستهزيء به )"

تخيلوا لو أن طفلا تعرض لتحرش جنسي مثلا ، وجاء يستغيث بأمه وكان هذا ردها ، هل تتخيلون كم تتعقد الأمور بسببنا نحن ونحن فقط.

قصة :

اتصلت بي أخت وقالت :

- " الحقيني بنتي بلغت "

- قلت مبروك بداية سن العقل والرشد في الإسلام "

- قالت:"مبروك ايه بس ، أنا مش عارفة أقول لها إيه ؟!"

- قلت:" لماذا ؟ لابد يكون هناك حوار مفتوح بينكم ؟ علميها عرفيه ، لا تخيفيها ، تزداد العلاقة توطدا بعد البلوغ "

-قالت: "أنا أصلا لا أتحدث كثيرا معها، وبتكسف من الحاجات دي ، وهي طالعة لي ، لا تتكلم ،"

قلت : " وماذا تنتظري منها ،" اذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت الرقص "، ربنا يهديكي "

طبعا لا مجال لإكمال باقي حديثي معها ولكني سقت الشاهد في المحاورة التي تمت .

رابط هذا التعليق
شارك

الست أم بلال ... تحية لك لهذا الموضوع الهام .. فكلنا يعاني من بعض السلبيات من الأبناء ويعاني أبنائنا أيضاً من بعض السلبيات فينا .. ودائماُ ما ينتهي الحوار (في حالة لغة الحوار طبعا اذا كان الأبناء كبار أو إذا كانت تلك هي طريقة التعامل من الصغر) غالبا ما ينتهي بقول الأبناء ( إنتي قديمة اوي يا ماما .. الحاجات دي كانت ايامكم انتم .. لازم تعيشي العصر .. طريقتكم بتضحكني اوي (تقولها وهي يكادي يغمي عليها من الضحك) .. ده حتى أصحابي برضة بيقولوا علي اهاليهم كده).. ويكون رد الفعل اما الثورة عليهم أو إنعقاد الكلام أو الإبتسام ليمر الموقف بسلام.. لحين اشعار آخر يتم فيه الإنقضاض علي الفريسة .. وبالتحاور برضة.

الحقيقة من واقع تجربتي الشخصية أنا بقول ان الهدي هدي الله .. انا بصراحة ما تعبتش في تربية بنتي الا بعد ما بقى عندها 19 سنة وبتجادل وبترد بالمنطق وبصراحة لغة الحوار ومحاولات الإقناع عندها عالية جدا في حين ان لغة الشبشب اللي بيتحدف على طول الدراع عندي أعلى علشان بتخنقني بسفسطتها ..لكن عموما هي بنت هادية ومثقفة ومتدينة وأنا برجع الفضل لله وحده . ثم شوية متابعة واهتمام مني ..

وكنت اتبع الأسلوب التالي:

1- المتابعة والتوجيه من أول يوم .. يعني ما نتركش الأمور ونقول لسه صغير او صغيرة لأن من شب على شيء شاب عليه .

2- التركيز على اختيار الأصدقاء من مرحلة الحضانة والإبتدائي فيمن يتوفر فيهم الأخلاق والدين والأسرة الطيبة والسلوك الحسن.. وبصراحة كمان الشطارة في المدرسة.. يعني كنت احثها على مصادقة الشطار - لأن المرء على دين خليله - وقل لي من تصاحب أقول لك من أنت (بالمناسبة مرة واحد بلدياتنا قال لصاحبة قلي لي من تصاحب أقول لك من أنت .. فصاحبة قال له: من تصاحب ؟ - رد عليه قاله : من أنت؟ :lol: )

3- عمل زيارات دورية للمدرسة وحضور مجالس الأباء ومناقشة المشاكل وابداء الملاحظات على اسلوب التدريس واسلوب تعامل المدرسين .. وكانت هي بتحمل هم زيارتي للمدرسة لهذا السبب علشان بتخاف احسن المدرسين يتقصدوها.

4- إشراكها في أنشطة المدرسة ورحلاتها وتشجيعها على ذلك لتنمية روح الفريق لديها وتكوين الجزء الإجتماعي في شخصيتها.

5- محاولة اكتشاف المواهب لديها يعني مثلا الرسم.. الموسيقي .. القراءة ..التصوير .. الرياضة .. السباحة وخلافه .. وكنت في سبيل ذلك احضر لها الأدوات اللازمة للمارسة كل تلك الهوايات لكي اكتشف بنفسي أين يكون ابداعها .. وعلى ذلك تكون هي موهبتها .. كما كنت أشركها في المعاهد او النوادي التي تمارس من خلالها تلك الهوايات .. وقمت بتصفية تلك الأنشطة بعد عدة شكاوي منها يعني مثلا البالية بيضايقها .. السباحة مش بتحب المدرب .. الموسيقى مش ماشية فيها أوي ... الي ان استقر الحال علي كام هواية كده لقيتها مبدعة فيهم وحتى الآن تنمي نفسها فيهم بشكل جيد.

5- التركيز على الحلال والحرام في السلوك وليس على الصح والغلط لأنني أؤمن أن الصح عندي ممكن يكون غلط عند غيري والعكس صحيح .. حيث البيئة والتربية واسلوب الحياة يختلف .. أما الحلال والحرام فميختلفش عليه اتنين .

6- أحاول أن اكون قدوة .. يعني مثلا زي ما قيل في الموضوع .. الكذب في التليفون وده شيء منتشر جدا تقريبا في معظم البيوت .. ربيتها علي قول الصدق (وبعدين جت على دماغي)( حبة صراحة: يعني مثلا لما أحب بقى اكدب دلوقتي وما أردش على التليفون علشان فعلا حنام أو مزاجي مش رايق .. واقولها قولي نايمة .. تقولي نايمة ازاي وانتي بتكلميني .. وكانت ترفض .. الي ان وصل بنا الحال انها ما بترضاش ترد على التليفون اصلا .. الا على اصحابها بس.( وانا بقى رجعت لقواعدي سالمة وبطلت ..وما بقتش ارد برضة )

أمر هام أيضا هو الصلاة .. يعني عمري ما عنفتها على الصلاة .. لكن دايما كنت اتعمد اصلي قدامها واحافظ على مواعيد صلواتي واحدد مواعيدي وخروجاتي على مواعيد الصلاة يعني دايما المواعيد بتكون مش بالساعة .. لكن مثلا بعد صلاة المغرب .. او يوم الجمعة بعد الصلاة .. وهكذا .. تعودت ان تراني هكذا..

7-التركيز علي ايجابيتها وخاصة امام الناس لكن بعد ما اكون رسخت الفكرة عندها قبل ذلك ..

يعني مثلا اقولها انا مبسوطة انك بتحافظي علي صلواتك حتى لو كنتي برة البيت .. وبعد كام يوم اقول قدام الناس عنها انها محافظة علي صلاتها دايما.. أو مثلا.. انا بحب صديقتك فلانة لأني بشعر انها مؤدبة واهلها ناس طيبين .. فهي تحبها اكتر ويكون ده النوع اللي تصاحبه .. وآجي قدام الناس واقول بيعجبني فيها انها بتختار أصدقائها ومن نفسها بدون تدخل مني يعني عمري ما قلتلها اقطعي صلتك بفلانة او علانة ..

8- اكتشفت ان كل حكاويها بتحب تقولها اول ما ترجع من المدرسة فكنت استمع لها جيدا هذا الوقت ولو كنت بالخارج كنت اتصل بها للإستماع لها .. ( دلوقتي هي اللي ما بتسمعنيش .. تقريبا هي حاطة فلتر علي صوتي عند ودانها لاتسمع صوتي ابدا او نداءاتي ابدا خصوصا لو لي طلب تعمله ).

عموما هي سلسلة طويلة من الملاحظات كان اهمها ما سبق..

حفظ الله ابنائنا وبناتنا ورزق الجميع حلاوة الشقا مع العيال ..

تحياتي

زيزيتا

ربي إرزق إبنتي صُحبة الأخيارِ

وخِصالَ الأطهارِ , وتوكّلَ الأطيارِ

رَبي وبلِغني فيها غاية أمَلي ومُنايَ .. بحَولِكَ وقوتِكَ

رَبي متعني ببرِهِا في حياتي .. وأسعِدني بِدُعَائِهِا بعد مَمَاتي

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...