اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبنائنا


ام بلال

هل نحن فعلا مربون ناجحون؟؟؟؟  

37 اصوات

  1. 1. هل ترى أن أساليبنا صحيحة مع الأبناء أما أن ذلك ماتوارثناه عن آباءنا

    • أساليبنا صحيحة تخرج أبناء مبدعين
      1
    • تحتاج لإعادة النظر
      36
    • المتوارث أسهل بغض النظر عن مدى صحته
      1


Recommended Posts

عدنا ..............

تستخدم كثير من الأمهات هذه الكلمة " المصيبة " في نظري لأسباب :

- ضعف شخصية الأم ، وتهربا من مواجهة الطفل :o بعقوبة تتفق مع خطأه

- ظنا منها أن ذلك يجعلهم" يحسبوا ألف حساب لأبوهم"

- قد تكون الأم شخصيتها قوية لكنها تجنح " لترييح دماغها" ;)

ولكن ما هي النتيجة المفجعة لهذه الكلمة وهذا الأسلوب :

1-- التعامل مع الموقف بحزم في نفس اللحظة له أثر تربوي كبير في نفس الطفل ، بمعنى أطرق على الحديد وهو ساخن.

2-- التأجيل لحين يأتي الأب قد يؤدي لنسيان الجميع لما حدث ويمر الخطأ دون وقفة ويمر الطفل دون حزم معه أو توجيه لخطأه.

3-- يتحول الأب لوحش كاسر وشخصية مرعبة :D يخافه الجميع فهو سيأتي بالعقوبة ، وتظل الأم هي الحنونة :D لأنها لا تعاقب .

4-- سيتعلم الطفل أن يفعل ما يريد ;) طالما الأم " الضعيفة" هي المتواجدة ، والأب " المرعب" غائب .

5--سيأتي عادة الأب متعب فتواجهه الأم أو الأطفال بالمشاكل ;) مما يسبب غما وهما له كلما دخل المنزل .

6- قد يأتي الأب مضغوط ومشحون نفسيا جدا فيفرغ كل غضبه :lol: في الطفل والخطأ قد لا يستحق كل هذا العقاب .

7- قد يحدث العكس ، ولأن من سمع ليس كمن شاهد ، فقد " يطنش " الأب الخطأ الذي صدر من الإبن ، وتكون النتيجة كارثة على المدى البعيد .

سأوضح لكم أبعاد هذه المشكلة الحقيقية :

لي صديقة شخصيتها ضعيفة مع أبنائها ، وتلقي بهم الضرب والجلد والعقوبة على الأب ، والنتيجة :

الأم اضطرت للذهاب لمصر لتعليم أبنائها ،وترك الأب في الغربة وحيدا ،الأولاد يكرهون أباهم بعد أن وصلو ا لمرحلة الشباب ، يستمعون له إن كان حاضرا خوفا منه، وفي حالة تواجدهم مع أمهم ، يستضعفونها ولا يطيعونها في شيء ، الإبن الأكبر رسب في الكلية مرتين بسبب غياب " اللي يحكمه ويشكمه" ومشاكل أخرى مع باقي الأبناء والله المستعان .وهي لا كلام لها سوى الأب موجود يسمعون الكلام أما أنا فلا قيمة لي ، ولا تدري المسكينة أنها من صنعت بيديها هذه المشكلة .

إذا أيتها الأم كوني حازمة وسيدة للموقف وكذلك الأب ، كل على حسب الموقف الذي يحدث أمامه ولا تلقوا بمسئولية التوجيه كل للآخر فكلاكما مسئوووووووول أمام الله.

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 224
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

*****تشجيع الإستقلال********* :blush2: لماذا نجعلهم يتحملون المسئولية ويستقلون عنا ؟؟

وذلك لجعلهم أكثر قدرة على تحمل أعباء الحياة ، و مواجهة مشاكلها ، وليتعلموا من أخطائهم ..

إن تحملهم للمسئولية يعزز الثقة في نفوسهم ، ويرفع من تقدير الذات .

لماذا إذن نقوم بأعمالهم بدلا منهم ؟؟

-*- هل هو شفقة عليهم ؟؟!

-*- هل ظنا منا أنه لا يجب تحميلهم أعباء الحياة من الصغر ؟؟

-*- هل بسبب شعورنا أن من يقوم بكل شيء لأبناءه هو الوالد الكفوء؟؟

-*-هل اعتقادنا أنه مازال صغيرا وغدا الحياة تعلمه ؟؟

-*- هل لأننا تربنا هكذا ؟؟؟

-*- هل لأننا _ فيما يخص الذكور من الأبناء_ أن الذكر " عيب " يعمل في البيت ويساعد أمه ؟؟

سؤالي لكم :

كم تعاني الزوجات ( وأحيانا الأزواج ) من عدم قدرة أو تهرب الطرف الثاني من المسئولية ؟؟

هل إكتشفت أيتها الزوجة ( أو أيها الزوج) أن والديه أو أحدهما كانا يقومان بكل شيء نيابة عنه، يا ترى هل تغير شيء بعد الزواج ؟؟ أم أنه ذلك الرجل ( الذي كان طفلا مدللا) يتمنى أن يرجع لحضن " مامي " ولأنه لم يكن يعلم أن الزواج " قرف " ومسئولية ؟؟هل عرفت من أين تنبع المشكلة ؟؟؟

من الطفولة

خلاصة الكلام :

إذا علمت طفلك الإستقلال وتحمل المسئولية و تحمل أعباء الحياة في صغره ، صار بحول الله أكثر قدرة وكفاءة في مواجهة أعباء الحياة كلما كبر ، بل يستمتع بذلك .

يا ترى موقف سيرة النبي الهادي من كلامي هذا إيه ؟؟

ياترى الغرب ، الأمريكان ، يقولون مثلنا :

" ده لسه صغنن"

سأجيب لا حقا ، ولنا عودة بإذن الله...........

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماذا يحدث عادة إذا تصارع أخوان على لعبة وتعالت أصواتهما؟؟؟

الحل الأسهل هو الضرب وتكسير اللعبة .البديل :

تخييرهما بين :

1- إما أن يدخلا أي غرفة ويحلا المشكلة في هدوء

2- أو " حبس اللعبة" لمدة من الوقت" لأنها" كانت السبب في المشكلة!!!!

لا يا أم بلال المشكلة الكبيرة اللي منغصة حياة الأمهات لا تمر هكذا دا أنا في حالة ترقب أتحين المشاركة التي تتناولي فيها شجار الأبناء .

الحقيقة الموضوع دا يستنفذ طاقتي العصبية والنفسية والجسدية

ربنا يكرمك تراجعي كل مصادر الإرشاد الأسري التي تكلمت عن ذلك

وأعرفك أني بادعو لك بظهر الغيب حيث عملت بإرشاداتك في مشكلة مع أحد الأبناء والحمد لله النتيجة مذهلة .

وسوف أمدك ببعض المعلومات عن الأولاد أصحاب المشاجرات

أعمارهم 11.5 ، 7.5 ، 4.5 باختصار يلزمني شرطي قوي البنيان لفض الإشتباك وقاضي عادل للتحقيق

كل منهم يتهمني بأني مدلعه الآخر لأني لا أضربه وهات يازن إضربيه لازم تضربيه إضربيه إضربيه إضربيه لازم تضربيه على هذا المنوال ممكن نصف ساعة أكثر وأحول التماسك حتى أكون بين ثلاث خيارات إما ضرب اللي بيزن أو الاثنين أو أدخل حجرة وأقفل على نفسي منعا للتهور

وأنا من يدك دي ليدك دي

في انتظارك

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

نكمل ..

في هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم ، نجد أن الطفل كانت تراعى طفولته وحبه للعب وجنوحه للخيال، وقد ظهر ذلك في

سؤاله للسيدة عائشة عن ألعابها ، و كذلك في تلبيته لرغبتها في مشاهدة الأحباش و هم يلعبون بالرماح ، ولعبه صلى الله عليه وسلم مع أسباطه ، وأولاد الصحابة ،

ومع ذلك نجده يتعهدهم بالنصيحة والتعليم والتأديب و التوجيه ، حتى يصنع منهم أبطالا ، وجاء ذلك في أحاديث عدة منها :

--" يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك "

--حديثه كذلك لأحد الصحابة وكان حدثا "..... احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك ............" الحديث

--طلبه من علي رضي الله عنه ، أن ينام في سريره عندما كانت قريش تريد قتله صلى الله عليه وسلم

--وصيته لأسامة بن زيد بقيادة جيش حرب الردة ، و لم يتجاوز ال18 من عمره ، مما يعنى أنه تلقى تعليما و توجيها يرتقي به لأن يكون قائدا للجيوش يو ما ما في مثل هذا السن الصغير .

الغرب :

جميع معلوماتي عن الأساليب الحديثة في التربية استقتها من السيرة وكتاب عرب وآخرين أمريكان ، ذكرت بعض مصادرها في صفحة سابقة ، وهم يشددون ( الغربيين) على ضرورة تعويد الأطفال على تحمل المسئولية لدرجة:

أن إحدى الكاتبات ذكرت أن الطفل من الثامنة من عمره يجب أن يستعين بمنبه لإيقاظه للمدرسة ولا يعتمد على والديه في ذلك .

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت الفاضلة أم أحمد :

استمحيك عذرا فأنا أريد أن أتكلم بإستفاضة عن شجار الإخوة ، فإذا ذكرته في الثنايا قد يكون موجزا أكثر مما يجب ، وإذا أطلت فيه الآن سيقطع تسلسل الأفكار : لذلك أخيرك :

إما أن أذكره في موضوع منفصل تماما عن هذا الموضوع ، و بإسهاب ؟؟

أو أذكره بعد الإنتهاء من موضوعي الحالي ولكن ملحقا به ؟؟

أو أذكره بإيجاز في الثنايا ؟؟

أنتظر ردك يا عزيزتي .

رابط هذا التعليق
شارك

ا

إما أن أذكره في موضوع منفصل تماما عن هذا الموضوع ، و بإسهاب

هذا هو اختياري ربنا يكرمك وبسرعة

في انتظارك

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

****************من المهارات التي تعين على تأديب والتعامل عموما مع الأطفال في المواقف المختلفة*************

بدلا من فرض الرأي على الطفل

****1- مهارة التخيير :****

"هل ترتدي الثوب الأحمر أم الأصفر ؟؟؟"

****2- أظهر الإحترام لما يبذله من جهد ، بدلا من الإحتقار والتقليل من شأنه :****

" لا تغضب من عقد الرباط أنت تحاول وستتعلم ، إنه يحتاج لفن "

****3- بدلا من الأسئلة والتحقيقات :****

" ماذا فعلت اليوم ؟ هل قابلت ..؟ هل أعجب المدرس ...؟" بدلا من ذلك :

" أهلا وسهلا ، لقد اشتقت إليك "

مجرد الترحيب بالإبن عند عودته من المدرسة قد يجعله يحكي كل ما عنده .

****4- عندما يستفهم الطفل عن شيء ، ماذا نفعل ؟؟:****

- لا تستهزيء

- لا تعطيه إجابة ساخرة كاذبة

- لا تعطيه دائما إجابة جاهزة

-->>حاول أن تجعله يعمل عقله ويستخدمه، وشجعه على تشغيل عقله :

" في رأيك لماذا ينزل المطر ؟؟"

****5- شجعهم على إستخدام مراجع غيرك ، مثل :****

-- الكتب والموسوعات العلمية :

" ماما، كيف أنت حامل ؟؟ ما شكل البيبي بداخلك ؟؟؟"

" سأحضر لك موسوعة علمية للأطفال عن مراحل نمو الجنين "

-- الإنترنت

سؤال من هو متخصص في نفس المجال الذي يسأل فيه الطفل :

" ما رأيك تسأل خالتك فهي متخصصة في الكيمياء ؟"

****6- لا تقطعي عليه الأمل****

إذا كان يحلم بإمتلاك قصر أو شركة أو مصنع مثلا ، أو كان يحاول فلم ينجح فالنجاح لا يأتي إلا من تكرار المحاولات والتعلم من الخطأ، فإننا بذلك

نمنعهم من الحلم والكفاح والتجريب ومن ثم حتى الأمنيات :

" لا تحاول ، أعرفك لا تعرف فعل شيء "

بدلا من ذلك :

" حاول وحاول وسوف تصل وتنجح "

نكمل لاحقا ...............

رابط هذا التعليق
شارك

نكمل ............

7- إذا وجه أحدا لإبنك سؤالا ، دعيه يفكر ويجيب بنفسه ، ولا تكوني المتحدث الرسمي على لسانه .

8- احترس من الإكثار من كلمة" لا ":

هذه الكلمة لها أهميتها ، وإذا كثر إستخدامها على كل شيء لمجرد عدم رغبة الأم أو الأب في شيء ما لعدم وجود سبب منطقي للرفض ، فإنها ستفقد رونقها مع الزمن ولن يلقي إبنك لما تقولين بالا ،

متى نقول لا ؟؟؟

-- على شيء خطر على حياة الطفل :

وهنا وقفة ...

بعض الأمهات تخاف على أبنائها لدرجة الجنون ، فتجد الإبن عمره مثلا عشر سنوات وأمه تمنعه من إستخدام الغاز وإشعال النار لإعداد طعام سريع لنفسه مثلا ، تمنعه من كي ملابسه ، تمنعه من إستخدام السكين حتى لا يجرح ،

الحل:

راعي سن إبنك ، علميه بدقة ، قفي معه ولاحظي تصرفه عند إستخدام الأشياء السالفة الذكر ، صححي خطأه ، وضحي الأخطار ، علميه الحذر و والحنكة ،

مثلا :

--إذا أشعلت النار " بالولاعة " ولم يشتعل البوتوجاز ، إجعل يدك على الزر أطفيء فورا حتى لا يتسرب الغاز وحاول مجددا .

-- إجعل يدك تمسك بالسكين بصورة جيدة هكذا ، أمسك بالشيء الذي تقطعه باليد الأخرى جيدا وبعيدا عن شفرة السكين ، اقطع بحرص هكذا ...

لا تقف ...لا تجلس ...لا تتكلم ...لا تلعب .... لا تضحك .... لا تتحرك .... لا ... لا ... لا .... لا .... لا ....

هل تريدون أطفالا تماثيل ، أصناما ، هل تتعجبون لماذا يقول لكم الطفل على كل شيء ......لا .....؟؟؟

عجبا منا نحن الآباء !!!!

نكمل لاحقا............

رابط هذا التعليق
شارك

نكمل ....

كلمة " لا" مهمة جدا في حياة الطفل ، ولكن كما ذكرت مسبقا فإن الإكثار منها يفقدها رونقها وقيمتها عند الحزم والشدة في موقف يستحق ذلك :

** حاولي استخدام بديل لهل في موقف عادي تريدين مثلا تأجيل طلب لطفلك :

" ماما ، أريد ألعب مع صديقي "

" حسنا ، يمكنك ذلك بعد الإنتهاء من دروسك ، ماذا ستلعبون اليوم؟؟"

في الموقف السابق ، ردت الأم بحسنا ، كذلك شتت تركيز الطفل حتى لا يشعر أن طلبه مرفوض وذلك بسؤاله عن نوع اللعبة التي سيمارسونها اليوم،

عادة يكون رد فعل الطفل ، العنف والعند بمجرد سماعه تلك الكلمة التي يمقتها :

" لا ، لا يمكنك اللعب قبل المذاكرة "

" لماذا ، كل شيء لا لا لا ، لن أذاكر إذن ، أريد أن أرسب "

جربوا الأسلوبين وستفهموا ، وتعرفوا الفارق .

** أذكر المانع مباشرة :

" أريد الذهاب لصديقي "

" طعام العشاء معد ، هيا نأكل "

" ممكن أذهب بعد العشاء "

" بالطبع يمكنك ، لكن لا تتأخر "

" حسنا ، هذا رائع "

**اقبلي مشاعر طفلك :

" لا أريد الذهاب للمنزل الآن "

" هل استمتعت باللعب في الحديقة ، كم هو صعب أن تغادر تااعب وأنت مستمتع به "

وأنت ممسكة بيده وفي طريقك للمنزل

** صفي المشكلة التي دعتك للرفض :

"ماما، أريد الخروج "

" المشكلة لن يكون أحد متواجد في المنزل ليستقبل عامل إصلاح الهاتف "

** إعط نفسك فرصة للتفكير :

" بقولك :

" دعني أفكر قليلا "

****** هل إرتكاب الخطأ يعد جريمة وسبب في عمل أي شيء ******

كثير من الآباء يرفضون أن يقوم أحد أبنائهم بشيء ما خشية الوقوع في الخطأ ، وفي الواقع هو يقتل بذلك حب الإستطلاع والتعلم لدى الأبناء ، ويحرمه حقه في ممارسة الحياة ، فلولا أنك أيها الأب ، وأيتها الأم أخطأتم .. وأخطأتم ... لما تعلمتم ، وفهمتهم ، وحفرت دروس الحياة في أذهانكم ، وأصبحتم بعدها أكثر حرصا ونضجا ،

إن الخطأ ليس عيبا بل هو سبيل للتعلم والنجاح والوصول للهدف ، إذا أخطأ إبنط ماذا يكون رد فعلك :

- الصراخ والضرب ، السخرية منه >>>> يولد لديه شعور بالإحتقار لذاته ، وكراهية لأمه ، ويتولد بعد ذلك خوف شديد تصل للفوبيا من التجريب خشية الخطأ ، فالأسلم له أن يقول : " لا أعرف ، اعملي ذلك الشيء لي أمي "

- التشجيع ، والتهوين من الأمر ، والتخفيف على الولد :

" أمي لقد أخطأت اليوم في الإختبار "

" حصل خير ، شيء ضايقك صح "

" جدا "

" كل الناس يتغلط حتى أنا ووالدك ، اتعلم من خطأك وخليك أكثر حرصا "

" أنا فعلا حاولت أراجع لكن الإختبار كان طويل والوقت ضيق "

" إذا ليس الخطأ خطأك ، قدر الله وماشاء فعل ، تعوضها "

رابط هذا التعليق
شارك

وقفات سريعة عن كيفية النصح :

-- حسن الإستماع للطفل يمهد له حسن التفكير

-- ساعديه على ترتيب أفكاره لعله يصل للحل الصحيح لمشكلته

-- أعيدي طرح المشكلة بشكل أسئلة ، قد تجعله يعمل عقله ويفكر في حلول ،

-- إطرحي نصاحئك في شكل مقترحات غير إلزامية :

" ما رأيك لو فعلت كذا .."

" أقترح ، أن تقوم ب ... وهذا غير ملزم مجرد إقتراح "

" هل تظن الأفضل أن تفعل كذا .."

-- كذلك يمكن استخدام أسلوب التخيير :

" هل تزوري صديقتك الآن وهي بحاجة إليك ، أم تؤجليه فيما بعد ؟؟، أخشى أن تحزن من عدم زيارتك لها ، ما رأيك ؟؟"

لنا عودة بإذن الله

رابط هذا التعليق
شارك

دعوتك ليه ...... شرف كبير يا فندم :) :roseop:

ربنا يشرفنا و يشرفك بطاعته و حبه وبجنته

أنتظ مداخلاتك وتعليقاتك القيمة يا أختي العزيزة

رابط هذا التعليق
شارك

******

هل إرتكاب الخطأ يعد جريمة وسبب في عمل أي شيء ******

كثير من الآباء يرفضون أن يقوم أحد أبنائهم بشيء ما خشية الوقوع في الخطأ ، وفي الواقع هو يقتل بذلك حب الإستطلاع والتعلم لدى الأبناء ، ويحرمه حقه في ممارسة الحياة ، فلولا أنك أيها الأب ، وأيتها الأم أخطأتم .. وأخطأتم ... لما تعلمتم ، وفهمتهم ، وحفرت دروس الحياة في أذهانكم ، وأصبحتم بعدها أكثر حرصا ونضجا ،

الطفل المخرب مصدر إزعاج للإسرة خاصة الأطفال التي يكون التخريب عندهم بمنزلة الرغبة المتحكمة فيه لا يرتاح حتى يصل إلى مايريد من التخريب والتدمير

ما هو الدافع ؟

وما هو العلاج؟

وجزاكم الله خيرا

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

أنا اويد نظام الأسرة الكبيرة اللي كان زمان

لأن مش كل شخصية تصلح ان هيا تكون قائدة و تربي الأبناء

كان النساء كلهم بتحكمهم الجدة او العمة او أي شخصية قوية و حقانية بتدي لكل واحد حقه و برضه الرجال كان بيبقي فيه قائد للعيلة

لكن أنسان أصلا شخصيته ضعيفة يربي اطفال أزاي

و كمان الأسرة كان وظيفتها التربية بس لكن التعليم ده مش وظيفة الأسرة مفروض كل واحد يعلم نفسه بنفسه

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

******
هل إرتكاب الخطأ يعد جريمة وسبب في عمل أي شيء ******

كثير من الآباء يرفضون أن يقوم أحد أبنائهم بشيء ما خشية الوقوع في الخطأ ، وفي الواقع هو يقتل بذلك حب الإستطلاع والتعلم لدى الأبناء ، ويحرمه حقه في ممارسة الحياة ، فلولا أنك أيها الأب ، وأيتها الأم أخطأتم .. وأخطأتم ... لما تعلمتم ، وفهمتهم ، وحفرت دروس الحياة في أذهانكم ، وأصبحتم بعدها أكثر حرصا ونضجا ،

الطفل المخرب مصدر إزعاج للإسرة خاصة الأطفال التي يكون التخريب عندهم بمنزلة الرغبة المتحكمة فيه لا يرتاح حتى يصل إلى مايريد من التخريب والتدمير

ما هو الدافع ؟

وما هو العلاج؟

وجزاكم الله خيرا

أختي الفاضلة ، يمكن أن أوجزها فيما يلي :

الدافع :

** الرغبة في الإكتشاف ، و التجريب ، وقد يكون إكتشاف طريقة جديدة للعب

** الرغبة الحقيقية في التخريب لمجرد التخريب و هذا سببه الحقيقي:

** الرغبة في لفت إنتباه الآباء له ، لأنهم لا يولونه إهتمام أو عناية ،

هل هناك من هو أصغر منه يستحوذ على إهتمام الآباء ؟؟؟

هل أخطاء الطفل كثييييييرة جدا لدرجة أنه إذا قام بشيء جيد لا يهتم به الآباء؟؟

، فوجد أنه لا فائدة من فعل الخير فهو لا يلفت الإنتباه ، مثل الأخطاء و التخريب ، فالأم مثلا تنتبه جدا له إذا فعل ذلك شيء خطأ ، تهجم عليه ، قد تصرخ قد تضرب ، لا يهم المهم ، أنه لفت إنتباه أمه ، و هذا هو هدفه ، " لفت الإنتباه ".

**هناك دافع حقيقي ، و هو:

" الإنتقام "

لماذا ؟؟؟

هل أسلوب الأم :

الإستهزاء ، السخرية ، التحقير ، الضرب على طول الخط ؟؟

** جفاف المشاعر ، بمعنى قلة كلمات الحب الموجهه للطفل ، قلة التلامس الجسدي ، و أعني بالأولى :

كلمة : " أحبك "

و أعني بالثانية :

الأحضان- القبلات - المداعبة

** سبب مهم جدا :

>> إستخدام الأم و الأب لكلمات :

" يا مفسد ، يا مخرب ، إنت لا يقعد شيء في يدك "

هذه الكلمات تؤكد بل تحفر صفة التخريب في عقل الطفل الباطن، فيصدر أمر عكسي للعقل الظاهر :

>>أنت مخرب أنت مفسد

يتذكر كلمات أمه له :

" أنت لا يقعد شيء في يدك "، يشعر بالغيظ بالحنق لتلك الكلمات :

إذن :

" أنا مخرب ، أنا مفسد ، سأدمر ما بيدي "

** سبب آخر:

لا تشرح الأم للطفل كيفية إستخدام الشيء ، و تأخذ الشيء من يده، لا تعطيه فرصة ، و هي منفعلة :

" لا تلمسه ، ستخربه "

** سبب آخر : هل الطفل لديه طاقة زائدة ،أو يشعر بالطفش مثلا ، لديه وقت فراغ لا يعرف كيف يستغله ؟؟؟

**** بعض الحلول المقترحة *****

1--إذا شعرت أن طفلك يحب أن يكتشف فأمهليه، خاصة إذا كانت مثل اللعب ، أحضري لعب لا تكون غالية ، أو هناك بالفعل ألعاب فك و تركيب السيارات ، بها مفكات و مسامير ،

--جلست أم أمام طفلها :

" ماذا تفعل ؟؟"

" أحاول أن أعرف كيف تعمل ؟؟"

" هل تتمنى أن تكون مهندس ، ميكانيكي ؟؟"

" ربما "

" حبيبي ، إنها تعمل بشيء إسمه" محرك " . "

" ما معنى كلمة " محرك ؟؟"

هنا تشرح الأم ما معنى محرك ، أو تقترح إحضار كتب عن المحركات مبسطة ، وطريقة عمل السيارات الحقيقية و المحركات "

هنا يمكن للأم ، أن تحضر ورقة وقلم ، و توضح ، كيفية إستخدام المفك ، وتكتب الأجزاء الخاصة باللعبة و ترقمها ، حتى يتم تجميع

الأجزاء مرة أخرى .

إذا منعت الأم من ذلك قد يكسر اللعبة ليرى ما بداخلها .إذا علميه كيف يدخل من الباب ، و لا يستخدم أساليب ملتوية ليصل لما يريد .

2--ضعي خطة لزيادة كلمات الحب والحنان ، شيئا فشيئا ستعتاديها، أحضنيه ،ناديه بكلمات مثل :

" يا بطل "

" يا حبي "

3-- أعطيه وقت و لدقائق ، تدردشي معه و تشعريه بقيمته ، تجعليه يخرج ما بداخله .

4-- إذا عمل شيء طيب ، إجعلي لك كلمة توضح إنبهارك ، و رد فعل كذلك ، مثل :

" رائع ، ما شاء الله ، ربنا يبارك فيك، سأحكي لبابا هذا التصرف الرائع " ثم قبليه ، و فعلا إحكي للأب ما قام به

5-- إلغي من قاموس كلماتك الصفات السلبية ، و أبدليها بكلمات إيجابية :

كسر الولد شيء ، بدلا من :

" يا مخرب "

قولي :

" أنت مصلح في الأرض ، و ولد صالح ، هل يليق بإنسان مؤمن أن يفسد هكذا ، هذا التصرف غير جيد "

قد يحزن الطفل للرواسب النفسية ظنا أنك لا تحبيه:

" حبيبي أنا أحبك ، لكني لا أحب التصرف الخطأ "

جاءك من المدرسة و قد على " قلمه " قولي :

" ماشاء الله ، هذا معناه أنك أصبحت أكثر حرصا و محافظة على أدواتك "

6-- إذا كان فعلا طفلك أخطأ بدون قصد : أمسك بكوب مثلا ، و سقط دون قصد :

رد فعلك :

" حصل خير قدر الله و ماشاء فعل ، أحضر مكنسة و أكنس ، إلبس شبشب ، حتى لا تجرح ، كن أكثر حرصا ، أنا أحيانا أيضا أخطيء و

تنكسر من يدي أكواب "

7-- أشغلي وقت إبنك بما ينفع ، القراءة ، ممارسة رياضة ، أنشطة نافعة ، زيارة من يحب اللعب معهم ، أنشطة تظهر قدراته ، خدمة مسجد و تنظيفه ، أنشطه في المدرسة ، رحلات ، أدوات رسم ، ألعاب كمبيوتر مفيدة ، دورات مفيدة في تعلم الكمبيوتر أو اللغات ، أو دورات شرعية ، أو تحفيظ ...إلخ

8-- إذا كنت بالفعل مشغولة بالأصغر فأظهري إهتمامك و حبك للأكبر فقد تكون مشاعر الغيرة أحد الأسباب المحركة للتخريب.

رابط هذا التعليق
شارك

أنا اويد نظام الأسرة الكبيرة اللي كان زمان

لأن مش كل شخصية تصلح ان هيا تكون قائدة و تربي الأبناء

كان النساء كلهم بتحكمهم الجدة او العمة او أي شخصية قوية و حقانية بتدي لكل واحد حقه و برضه الرجال كان بيبقي فيه قائد للعيلة

لكن أنسان أصلا شخصيته ضعيفة يربي اطفال أزاي

و كمان الأسرة كان وظيفتها التربية بس لكن التعليم ده مش وظيفة الأسرة مفروض كل واحد يعلم نفسه بنفسه

حمدا لله على سلامتك لقد إفتقدناك جدا جدا ، أعلق على كلامك :

أولا :

إذا كان المقصود ب " الأسرة الكبيرة " كل الأهل فهذا شيء قل جدا في هذا المان ، و مشاكله أكثر ، و لن أدخل فيه لأنه لا يخص موضوعي .

ثانيا :

مهمة التربية تقع على عاتق الآباء ، و عليهم قبل التفكير في الإنجاب ، التفكير في الهدف من ذلك ، و كيف نربي .

ثالثا :

من يجد نفسه ضعيفا ، عليه أن يأخذ دورات تعلمه ، يقرأ كتب تثقفه تنور عقله ، ولا يظل يتحجج بأنه لا يعرف ، الأبناء أمانة في عنقهما ، و باب للدخول للجنة أو العكس و العياذ بالله ،

إ"نما العلم بالعلم ، و الحلم بالتحلم " وباقي الحديث بما معناه ومن يحرص على الخير يعطيه الله ، ومن يتقي الشر قدر استطاعته يكفيه الله بحوله و قوته.

رابعا :

وظيفة الأسرة إخراج جيل نافع للحياة متعلم مثقف ومتدين ، قدر الإستطاعة ، المهم أي إنحراف لا يكون بسبب تقصير الأهل ، لأنهم مسئولون أمام الله .

رابط هذا التعليق
شارك

قريت جزء كبير من التوبيك يا ام بلال ................ز بحقيقى مجهود كبير..... ربنا يجعله فى ميزان حسناتك وينفعنا جميعا بيه

الحقيقة حضرتك ما خلتيش لحد حاجة يكتبها .......ربنا يكرمك

هو فية تعليق بس على اخر مداخلة للزميلة جويرية ( عاجبنى اوى اسمها ) اللى بخصوص الاسرة الكبيرة......... زى ما حضرتك تفضلتى وقلتى ان ده شىء قل اوى دلوقتى ..... بس حتى لو موجود .... ازاى واحد يسيب حد تانى يكبر له زرعتة و يراعى مشروعة اللى هايدخله الجنة ؟؟؟؟ ازاى طفل يطلع سوى و هو بيتم توجيهه من عدد من البشر كل واحد فيهم ليه منهج و فكر غير الباقى ( دة و احنا مفترضين حسن النوايا و خلو الجميع من العقد النفسية ) مع كامل احترامى لمواقع الاجداد و الاعمام و العمات و الاخوال و الخالات ....... لكن اللى باشوفة انا حياة او موت ممكن اخويا يشوفه مهم بس مش اوى و تشوفة مامتى تحكيم راى و مش لازم دلوقتى و يلاقى الطفل نفسه مش عارف له ثوابت و باحيره اكتر ماهو محتار .................لكن ممكن نوصل لفكرة بيننا احنا الاتنين و هى الشورى........ انا شايفة مشكلة عند حد من ولاد اخواتى ..... انبهه ليها من غير ما استفزه على ابنه و يا ريت بقى لو دورت معاه على الحل من غير ما الطفل يحس بتدخلى ....... او لو انا عندى مشكلة مع حد من ولادى استشير حد من اقاربى او اصحابى من غير ما احرج ابنى...... لكن تفضل الكلمة الاولى و الاخيرة للابوين ..... على الاقل قدام الطفل.

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتي الفاضلة" قمر":

كلامك جميل فعلا ، فتعدد الرئاسات و الآراء و الأوامر التي توجه له ممن هم لهم حق عليه في الطاعة قد يحدث عنده بلبلة و تناقض شديدين ، فما هو ممنوع و غلط عند الأم و الأب مسموح عند الجدة( عادة الأجداد يتساهلون مع الأحفاد للمعزة التي في القلوب )

و هذا يؤدي إلى :

أن الطفل قد يأخذ موقف معادي ممن يمنع ، و يحب أكثر الذي يسمح بكل شيء.

طبعا الطفل يفضل على المدى الطويل أخذ الأوامر ممن سامح له بكل شيء ، و بالتالي قد يفضل الإقامة و البيات كذلك .

أكيد " سيتحامى " في الجد أو الجدة إذا هم أحد الأبوين بعقابه ، و كان قد إرتكب ما هو ممنوع .

تظهر هذه المشكلة جلية جدا جدا في الحالات التالية :

1- عند وجود تناقض صريح بين سياسة الأب و الأم في التربية .

2- عند حدوث إنفصال بين الأبوين ، و تشتت الطفل بين البيوت .

3- عند إقامة الطفل في بيت عيلة ، و يكون الطفل ملتبس عليه الأمر "يسمع كلام مين؟؟"

4- عند تدخل أم الزوج أو الزوجة المستمر في طريقة تربية الأبوين .

لذلك ، لابد :

أن يوضح لكل الأطراف عدم أحقية أحد في إلقاء أوامر أو إلغاء أوامر من قبل الأبوين ، أو التدخل في طريقة التوجيه صراحة أمام الطفل ، وتخطيء الأبوين أمامه ،

إذا فعلا الأبوين قد أخطئا في شيء ما يطلب ممن لديه ملحوظة أن يتم ذلك على إنفراد و ليس أمام الطفل ، حتى تظل هيبة الأبوين محفوظة .

شكرا على مدخلاتكما القيمة : جويرية ، نيو كمر

رابط هذا التعليق
شارك

بالظبط يا ام بلال .

....... ده فى حالة انفصال الوالدين ...... حرصا منهم على مصلحة الاطفال ....... المفروض يكون فيه تعاون و ماحدش يحاول ياخد نقط اكتر فى محبة الطفل على حساب مصلحتة ... يعنى اللى قالت علية الام لأ يبقى لأ و اللى قال عليه الاب يتعمل يتعمل........ ويبقى يتعاتبوا او يتناقشوا بعدين بعيد عن الطفل ...... وده طبعا نفسيا للطفل احسن ميت مره من فكرة فرد العضلات و نشوف مين كلامه هايمشى و الحاجات دى............بس للاسف ده مابيحصلشى كتير .... الا ما رحم ربى

يالا .... مش عايزه اشتتك عن سردك للموضوع...... اتفضلى كملى.

رابط هذا التعليق
شارك

******** الثناء و المديح ********

هناك ثلاثة أنواع:

النوع الأول :

مدح تصرف لا يقوم به الطفل أصلا >>>>>>>>>>سيعتقد و سيقول الطفل في قرارة نفسه :" ما هذا الكذب !! أشك في النوايا ماذا تريد أمي بالضبط؟؟"

النوع الثاني :

المبالغة في المدح ، يجعل المدح يشعر الطفل ليس بالثقة بل بالكبر و الغرور و التعالي فوق الناس .

النوع الثالث :

الثناء الوصفي أو الإطراء في موضوعية، وهذا ما نريده بالضبط .

قصة :

كارين ساليفان مؤلفة كتاب " كيف تقول لا و أنت تعنيها "، كانت تعمل مدربة لفريق كرة قدم في إحدى المدارس بأمريكا تحكي :

" أصبحت مدربة لفريق كرة قدم مكون من 12 طفلا يتسمون بالعناد و المشاكسة ..... مهمتي تنمية مهاراتهم و لعب كرة القدم بشكل أفضل ، وكنت أوضح لهم ( الكلام لي انتبهوا لطريقة التعامل) بشكل مستمر الأشياء التي يفعلونها بشكل خاطيء، و أبين لهم الطريقة المثلى .

و( للأسف) كان هذا بمثابة منحنى تعلم منحدر بالنسبة لي ،

فقد أصبح الأطفال في نهاية الأمر :

ساخطين

و محبطين

و فاقدين الثقة بأنفسهم.

و لم يتحقق هدفي في جعلهم أفضل أداءا في كرة القدم ،

و بدأت سلوكياتهم في الإنحدار و فقدوا حماسهم .

و فجأة .... طرأت لي فكرة .....

إن كل الأطفال ، بغض النظر عن موقفهم ، يحتاجون إلى الشعور بالرضا عن أنفسهم

و أن أفضل طريق لذلك هو:

التركيز على الأشياء الجيدة التي يفعلونها ،

و كذلك علو جهودهم و اتجاهاتهم

.....بدأت أمتدح تحركاتهم الجيدة و البراعة في تمرير الكرة و اللعب بروح الفريق ،

وهكذا ........

أخذ تعليمهم منحنى جديدا ، و معنى جديدا .

فعندما شعروا بالثقة ، زاد استعدادهم للإستماع إلى النقد البناء ، و فهم و قبول الأساليب و التكتيكات .

و ارتفعت روحهم المعنوية ، وتحسنت سلوكياتهم ،

و في هذا الوقت يعد فريقنا أفضل فريق في المجموعة .....) انتهى كلامها تم النقل بتصرف

لنا عودة مع الثنااااء

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...