اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبنائنا


ام بلال

هل نحن فعلا مربون ناجحون؟؟؟؟  

37 اصوات

  1. 1. هل ترى أن أساليبنا صحيحة مع الأبناء أما أن ذلك ماتوارثناه عن آباءنا

    • أساليبنا صحيحة تخرج أبناء مبدعين
      1
    • تحتاج لإعادة النظر
      36
    • المتوارث أسهل بغض النظر عن مدى صحته
      1


Recommended Posts

***** الكذب ... أسبابه ..... منا نحن الآباء ... أم يخلق الطفل كاذبا ******

عاشرت إمرأة قاربت على السبعين من عمرها ، فوجدتها- سبحان الله- تعشق " لي " الحقائق ، " اللف و الدوران و التهاون "، تهوى أن تخلق القصص و الأكاذيب في كل علاقاتها بأبنائها و زوجها ، احتكيت بزوجها و إبنا لها و بنتا في موقف أو اثنين ، فكذبوا علي فيهم ، احتكت أختي بإبنتين أخرتين لها فحدث لها مثلي ،

ثم جاءت لي تللك العجوز المبتلاة تشكو من كذب ابنها و أنها أصبحت لا تثق فيه ..................... فرسمت في عقلي علامات استفهام و تعجب بحجم الهرم خوفو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!

ثم ناصحتها بأدب ، فكانت دعواها أن هذا كذب " لونه " أبيض ، " مش حرام " ......................عجبي !!!!!!

أكمل لكم لاحقا .......................

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 224
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ألا تظنوا

أن خلق هدف للطفل منذ نعومة أظافره ، وتعليمه أنه خلق من أجل أن يعبد الله و من أجل أن يكون له هدف سام وعال في هذه الحياة فينفع نفسه قبل أهله ومجتمعه ، قد يشغله بما ينفع ، فلا يجد وقتا لتلك التفاهات ؟؟؟؟

ألا تظنوا

أن حكي سير الصحابة والتابعين، و المعاصرين من العلماء و الدعاة الموفقين لإعلاء همم أبنائنا ، على مسامعهم من حين لآخر قد يجعلهم يبحثون عن قدوة تعجبهم في هؤلاء الطيبين؟؟؟

ألا تظنوا

أن زرع قيم و ثوابت في نفس الطفل تجعله ينتقي قرين الخير ، و يبتعد و يخاف من قرين السوء قد يحمي أباءنا ؟؟؟

ألا تظنوا

أن الطفل الذي يأتي محملا بأوساخ نتيجة إحتكاكه بالمجتمع الخارجي ، ثم يعود لبيته فيجد أبا ذاكرا لله ، و أما صالحة ، وحضنا دافئا يعج بما يرضي الله ، قد ينظف تللك الأوساخ عن عقله و قلبه يوما ما ؟؟؟

ألا تظنوا

أن فتح نقاشات و حوارات بناءة مع الأبناء مبنية على العقل و المنطق ، و التي غالبا عندما تكون حجة الآباء قوية و مبنية على ضوء الشرع و العلم تقنع الأبناء و تحفظهم؟؟؟ ،

بل عندنا يقين بكل ما قلتي يا أم بلال

حفظك الله وجزاك الله خيرا

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

لا أزعم أنني أم ناجحة في تربيتي لأبنائي أو أنني راضية عن نفسي بل أنا غير راضية عن أدائي في أمور كثيرة

والحمد لله ربنا أرسل لي الأخت أم بلال في الوقت المناسب ولم يفت الوقت بعد

ولكني نجحت في أمرين وأدعو الله أن يتقبلهما مني فيكون الفوز العظيم إن شاء الله

الأول : تحفيظ أولادي القرءان

الثاني: استغلال حدوتة ما قبل النوم

** أتكلم أولا عن خبرتي في تحفيظ أبنائي القرءان

بداية كانت رغبة مشتركه من زوجي أكرمه الله وأعزه ومني وهي أن نربي أبناءنا تربية إسلامية تبدأ من تحفيظهما القرءان من الصغر وكان زوجي إذا وجد كسل من أحد الأبناء يقول له بحزم : شيئين ليس منهما مفر القرءان والمدرسة

فيتيقن الابن من هذه اللهجة الحازمة أنه لا مفر ويقبل على الحفظ ونحن نتخذ عدة أمور لمساعدته وتحفيزه.

وأذكر في ذلك أنني كنت أحدث أخت عن أن تحفظ ابنها القرءان فقالت بقول له ولكن لا يسمع كلامي ومش راضي وخلال حديثنا عرفت أنها بالإضافة للمدرسة تعطي ابنها درسين أوثلاثة في كل مادة فكيف استجاب لوالديه في ذلك ولم يستجب لهما في القرءان ؟؟؟؟؟؟

*** نبدأ في تحفيظ الأبناء من سن الرابعة وفي هذه السن يحب الابن أن تكون المكافأة لعبة ما يطلبها هو إذ لا يدرك مقولة الجنة والنار جيدا ولكن يجب قول أن هذا كلام الله الذي خلقنا وربنا هيحبك لما تحفظه وهتدخل الجنة وغير ذلك مما نعلمه جميعا حتى يعي ذلك إذ هو بذلك يتعلم النية الخالصة لله

*** وعد الابن بعمل حفل كبير يدعى إليه أصدقائه والأقارب عندما ينجز قدر معين من القرءان وهذا يختلف من أسرة لأخرى وطبعا تنفيذ الوعد مهم وقد أشرت إلى ذلك في

هذا الموضوع الذي أرجو قراءته

صفحة أربعة مشاركة 58

*** يجب مراعاة قدرات الطفل في القدر الذي يحفظه حتي لا يحبط

*** الاستمرار في الحفظ طول العام بمعنى لا يقتصر التحفيظ على الأجازة الصيفية

فينسى الابن ويعيد كل أجازه ما حفظه قبل ذلك فيحبط أيضا

*** من الأمور التي تساعد ألا نلبي طلبات الابن كلها ولا نعطيه مصروف سخي بل يكون المصروف محدودا وما يطلبه أكثر من مصروفه يكون بمقابل بذل مجهود مضاعف في حفظ القرءان وعلى قدر طلبه يكون المطلوب إنجازه وهذا يفيده إن شاء الله في سائر أموره الحياتية

مثال ولد يريد عشرة جنيهات لشراء شيء ما يريده نقول له راجع كذا وأمتحنك أن نجحت أعطيتك .

***يجب أن نقدم القدوة الحسنة لأبناءنا من أنفسنا ونسبقهم إلى حفظ القرءان أو على الأقل قراءته.

ولا نكون كمن يأمر ابنه بالصلاة في المسجد وهو لا يصلي

*** هذه المهمة ليست سهلة بل تحتاج إلى الصبر والمصابرة وعدم اليأس والاستمرار دون انقطاع خاصة إذا دخل الطفل المدرية وزادت أعبائه فكما يقولون قليل دائم خير من كثير متقطع .

والله أسأل أن يوفقكم في تحفيظ أبنائكم القرءان الكريم ويلبسكم جميعا يوم القيامة تاج الوقار.

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

***** الكذب ... أسبابه ..... منا نحن الآباء ... أم يخلق الطفل كاذبا ******

عاشرت إمرأة قاربت على السبعين من عمرها ، فوجدتها- سبحان الله- تعشق " لي " الحقائق ، " اللف و الدوران و التهاون "، تهوى أن تخلق القصص و الأكاذيب في كل علاقاتها بأبنائها و زوجها ، احتكيت بزوجها و إبنا لها و بنتا في موقف أو اثنين ، فكذبوا علي فيهم ، احتكت أختي بإبنتين أخرتين لها فحدث لها مثلي ،

ثم جاءت لي تللك العجوز المبتلاة تشكو من كذب ابنها و أنها أصبحت لا تثق فيه ..................... فرسمت في عقلي علامات استفهام و تعجب بحجم الهرم خوفو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!

ثم ناصحتها بأدب ، فكانت دعواها أن هذا كذب " لونه " أبيض ، " مش حرام " ......................عجبي !!!!!!

أكمل لكم لاحقا .......................

نكمل

الطفل لا يولد كاذبا ، و مشكلة الكذب يمكن حصرها في هذه المحاور :

1- أن يكون الأبوان ممن يتساهلان مع الطفل في :

-- ترغيبه في شيء بالكذب :

" هجيب لك شيكولاتة لو أكلت "

-- تخويفه من شيء كذبا :

" إوعى تطلع بره لحسن الحرامي ياخدك ، يامي يامي إيه ده .. العو العو ..."

" هجيبلك الإبرة لو ماسكتش ، شايف أهه أنا معايا إبرة في الشنطة "

-- الكذب على الطفل بإجابان سخيفة و غير واقعية حيث تظهر الأبوان " حمقاوان " أو " كاذبان " على أقل تقدير:

الطفل :

"بابا أنا جيت إزاي ؟؟"

الأب :

" ماما أكلت أكلت و بطنها اتملت وكبرت قد كده ، و بعدين جيت "

-- أن يكون طبع الأبوان تحري الكذب في كل شيء ،

" فمن شابه أباه فما ظلم "

2- يوجد مرحلة عند الأطفال قد تطول أو تقصر ولكنها تبدأ منذ الثالثة تقريبا و تمتد أحيانا للتاسعة على حسب سعة خيال الطفل :

الطفل :

" أنا شفت وحش على الحائط يا ماما ">> السبب : مخاوف >>>العلاج عدم الإستهزاء وطمئنته

" اليوم أنا ضربت ثلاثة من أصدقائي و كسرت يد واحد منهم " >>السبب يحب أن يظهر بطلا ليلفت الأنظار إليه ، أو يحلم أن يكون كذلك وهو ليس كذلك ، >>>العلاج إشعاره بقدره و إفهامه أنه ليس بحاجة أن " يكسر " يد صاحبه ليكون بطلا،

الأب :

" نفسك تكون بطل وقوي يمكنك ذلك بمساعدة الضعيف و نصرة المظلوم و لا تؤذي أحدا لم يعتد عليك "

" فلان آه أنا عارفه عارفه ">>> يجاري أخاه الأكبر الذي يلفت الأنظار عادة له بحديثه ، فيظهر أنه يعرف هذه الأشياء و المواضيع ،>>>العلاج أظهروا الإهتمام له عندما يتحدث حتى لو تحدث في أشياء تافهة ، و علموه أن الصدق أفض

رابط هذا التعليق
شارك

معذرة حدث خطأ :

أفضل طريق للإقناع هو الصدق

3- الكذب خوفا من العقاب ، لذلك حذار ثم حذار أن يصدقك إبنك القول في خطأ قد فعله فتعاقبه و تتجاهل أنه صدق ، فذلك أكبر درس له على أن لا يقول لك الصدق أبدا في أي خطأ حتى ينجو من ضربك له :

الأب :

" من فعل هذا "

الطفل :

" أنا يا بابا ، هتضربني "

الأب :

" كده خطأ ، و عشان قلت الحقيقة لأنك ولد كويس مش هضربك ، هات بوسة و إوعى تعمل كده تاني "

الطفل :

" أوعدك يا بابا "

أكيد الطفل تعلم أن الصدق ينجي و ليس الكذب .

المصيبة الكبرى أن الطفل إذا لجأ للكذب :

خيالا

خوفا من العقاب

تقليدا لوالديه

تجد رد فعل الآباء طعنات في عقل ونفسية و ذهن الطفل :

يا كذاب

يا فشار

يا أبو لمعة الأصلي

يا نصاب

يا محتال

الأسوأ :

هتدخل النار

، ربنا لا يحبك ،

أنت ولد سيء ،

هتروح في ستين داهية

هذه الكلمات ماهي إلا تثبيت و تأكيد على " تصرف الكذب " و الذي سيتحول إلى>>" خصلة و سمة وطبع " في الطفل عندما يكبر

الحل :

--إمتناع الآباء و فورا عن الكذب بجميع ألوانه

-- إفهام الطفل أن خياله يمكن أن يستفيد منه بكتابة قصص مسلية ، و أن الخيال ممكن توظيفه في فنون جميلة أخرى ( في عمر يستوعب هذا الكلام )

-- الفصل بين الخيال و الواقع في المواد الإعلامية التي تصل للطفل مثل الكرتون و أفلام الأطفال و خلافه

-- بعض الأفلام يكذب فيها البطل فينجو من موقف محرج فيتعلم أن الكذب قد ينجي أحيانا

-- في سن يستوعب فيه هذا الكلام ، يشرح له أن الكذب يجوز فقط في :

**إصلاح بين إثنين متخاصمين

**الزوج على زوجته أنه يحبها

**الجندي المسلم يكذب على العدو في الحرب

حوار هاديء مثل :

" أنت ولد فيك خير عظيم ولد طيب ، و نفسك ربنا يحبك، ربنا يحب الصادقين ، صح ؟؟ نفسك تدخل الجنة ؟؟؟ الجنة يدخلها الصادقون ، نفسك تكون عالم ، العالم لا يكذب لأنه سيصلح الناس و هيكون قدوة للغير ،

ربنا يحشر الصادقين مع الرسول و الصحابة نفسك تكون معاهم ؟؟؟"

حبيبي أنت إنسان مؤمن و المؤمن لا يكذب أبدا ، الكذب من صفات المنافقين ، و هم لا يحبهم الله و رسوله و هم في قاع جهنم ، هل ترضى أن تكون معهم ؟؟"

ربنا يحفظنا و أولادنا و يجعلنا و إياهم من الصالحين .

الأخت أم أحمد جزاك الله خيرا على إفادتك في موضوع حفظ القرآن

رابط هذا التعليق
شارك

3- الكذب خوفا من العقاب ، لذلك حذار ثم حذار أن يصدقك إبنك القول في خطأ قد فعله فتعاقبه و تتجاهل أنه صدق ، فذلك أكبر درس له على أن لا يقول لك الصدق أبدا في أي خطأ حتى ينجو من ضربك له :

الأب :

" من فعل هذا "

الطفل :

" أنا يا بابا ، هتضربني "

الأب :

" كده خطأ ، و عشان قلت الحقيقة لأنك ولد كويس مش هضربك ، هات بوسة و إوعى تعمل كده تاني "

الطفل :

" أوعدك يا بابا "

أكيد الطفل تعلم أن الصدق ينجي و ليس الكذب .

]

كلامك صح يا ام بلال

بس ليه تعقيب

هوه الطفل لازم يعرف ان البوسه دى علشان هوه صادق

و انه المره الجايه ...... لو كرر الخطأ هايتعاقب ..... لانه اخطأ

و انه لو ماكانش قال الصدق .... فكان هايتعاقب مرتين

مره لانة اخطأ و التانيه لانه كذب

و فيه طريقة كويسه متجربه....

انى باقنع الطفل ..... ان اللى بيكذب بيبقى باين فى عينيه ( و دى حقيقة علمية)

خصوصا لامه و ابوه

بعد شوية ..... هوه لما بيجرب يكذب .... بتلاقيه بيحاول يبعد نظره

علشان ما يكشفش

الطريقة دى بتساعد الام و الاب على انهم يحسوا ان فيه حاجة غلط فى الكلام

و اخيرا

القصص ( اللى حتى لو الفناها ) عن ان الكذب ممكن ينجى فى الاول

و انه بعد كده هايكون دايما مضطر انه يضيف كذب جديد علشان يغطى على القديم

و انه ممكن يتورط فى مشاكل جامده جدا ..... وانه......و...

بتكون مؤثره جدا فى نفسية الطفل...... خصوصا لو كانت محبوكة دراميا

و اتفضلى سعادتك....... متابعيين

رابط هذا التعليق
شارك

أضيف لكلام حضرتك الجميل :

فعلا لما يقال للطفل الكلام ده بيأثر فيه جدا ، أضيف كذلك :

" عارف كل مرة يا حبيبي كل مرة تؤلف فيها حدوته و تحاول تحكي حاجة ما حصلتش تظهر و تبان ليه ؟؟، لأنك ولد كويس ربنا مش هيخليك أبدا تقول الكذب، هيفضح الحقيقة ، لأنه يحب أن تكون صادقا فلا تحاول أن تقول الكذب أبدا "

" ربنا شايفك وعارف إنت عملت إيه ، إذا حاولت تضحك عليه ممكن أصدقك لكن مش ممكن تضحك على ربنا لأنه سميع و بصير و يعلم كل شيء"

و سأتواصل معكم في موضوع الكذب ...

رابط هذا التعليق
شارك

***** وقفات مع مشكلة الكذب *****

- إذا كنت1 موقنا أن إبنك يكذب فعليك دون أن تحرج طفلك ، أوضح أنك تعرف أنه لا يقول الصدق .يمكنك أن تقول مثلا :

" محاولة جيدة أتمنى أن أكون مثلك واسع الخيال ، ينبغي أن تكون كاتبا ، و الآن ما رأيك الحقيقي فيما حدث ؟"أظهر روح الدعابة و

المرح ، و أخبر طفلك بأنك لن تعاقبه إن هو قال الحقيقة .

2- لا تسأل طفلك أسئلة تشجعه على أن يكذب عليك : فسؤال مثل " هل جئت من المدرسة إلى هنا مباشرة ؟ " ( و أنت تعرف

بالفعل أنه لم يفعل) يمكن أن يضطره ذلك إلى الكذب، قل شيئا مثل : " أشك في أنك أتيت من المدرسة مباشرة إلى هنا . هل

حدث شيء ما و انت في طريقك إلى هنا ؟ "

3- تأكد من أن طفلك يستطيع الإعتزاز بنفسه و إنجازاته فإذا شعر بالرضا عن نفسه ، و بأن لديه تقديرا لذاتهو علم أنه محبوب و

مقدر من قبل الآخرين فسوف نقل إحتمالات كذبه و اختلاقه أشياء غير صحيحة .

4- إذا كان لديك أكثر من طفل و وقعت كارثة و اكتشفتها بعد بعض الوقت و لا تعرف من قام بتلك الكارثة فعادة إذا قلت من فعل كذا

سيقوم الجميع بإنكار صلته بما حدث ، فلا تحاول عمل تحقيق جنائي و رمي التهم جزافا على أحدهم ففي ذلك ظلما لهم يكفي

أن تسأل فإذا ضاعت الحقيقة وضح خطأ و خطورة ماحدث ، و أنك كنت تتوقع ممن فعل الصدق و الأمانة و الإعتراف بالخطأ .

5- احترم خصوصية ابنك أحيانا قد يكون هناك أشياء لا يرغب في الحديث عنها ، اسمح له بذلك فعندما تجبره و تحاول عمل تحقيق

جنائي معه على كل شيء قد يضطره ذلك للكذب .

قامت بنت مراهقة بمغاضبة أمها ، توجهت البنت و قد شعرت بتأنيب الضمير لغرفتها و قد عقدت العزم على كتابة رسالة لأمها تعتذر لها ،

أغلقت الفتاة الباب عليها لتنعم ببعض الخصوصية و هي تكتب الرسالة لأمها ، دخلت عليها الأم دون استئذان فأخفت البنت الرسالة

، و قالت الأم محققة معها : " ماذا تفعلين لماذا تخفي هذه الورقة خلفك ؟؟"

ردت البنت: " لا شيء دعيني الآن ماما من فضلك "

أصرت الأم على أن تعرف ما معها فشدت الورقة بطريقة سخيفة منها و فوجئت بمحتواها الذي لم تنهيه البنت فاعتذرت الأم للبنت بشدة على ما حدث .

6- لا تصدر أحكاما أو إدانات على أطفالك عندما يعترفون لك و يطلعونك على أسرارهم ، فعندما يعلمون أن صدقهم و صراحتهم معك

قد جعلك تشك فيهم في أمور مشابهة فمن الممكن أن يسلكوا طريق الكذب ،

مثلا ولد اعترف لأمه أنه كان يأخذ من كيس نقودها بعض المال و أنه شعر بتأنيب الضمير فقرر عندما أعطته الأم في أحد الأعياد مالا

أن يسدد ما أخذ بدون إذنها ، هنا إذا قامت الأم يوما ما بإتهام إبنها بالسرقة إذا فقدت مالا تذكره بما فعل من قبل فذلك يعني أنه لن

يصدقها القول أبدا و لن يتخذ الإستقامة و الصراحة من مبادئه في حياته.

7- أخبر طفلك أنه من المقبول و الطبيعي أن يخطيء أي إنسان ، و أنه يمكن استخدام الأخطاء في تعلم أشياء معينة من موقف ما . ساعد طفلك على أن يكتشف بنفسه ذلك .

8- قد يكذب الطفل للحفاظ على مشاعر الحب من آبائهم أو لعدم إحباطهم لذلك أكد لطفلك دائما أنه محبوب بغض النظر عما يفعل و أن التصرف الخاطيء هو الذي يضايقك و ليس شخصه.

9- إذا كنت غاضبا و بشدة و تمسك في يدك عصاة و أنت تسأل: " من فعل كذا؟؟ " من المنطقي أن يكون رد فعل الطفل أن

يقول: " لا لست أنا من فعل هذا "فانتبهوا أيها الآباء .

10- يمنحنا أبناؤنا العديد من الأسباب و الفرص لإعادة النظر في عاداتنا فلذلك قد يضطر الآباء للإمساك بالمرآة للتدقيق في كل ما

يصدر عنهم من سلوك و تصرفات بوجه عام و فيما يخص الصدق و حقوق الآخرين بوجه خاص .

مواقف بسيطة مثل أن يذكر الأب سنا أصغر لإبنه حتى يعفى من تذاكر دخول الملاهي ، في حين ذكر الأب للحقيقة قد يكون درسا

عمليا على تحري الصدق و مراقبة الله عز وجل .

11-إذا إضطررت أيتها الأم يوما ما التهرب من موعد مع جارتك الثرثارة الفضولية فحالولي البحث عن سبب حقيقي للإعتذار و الهروب

منها لأنك تحت عدسة الميكروسكوب فأولادك يرقبون ما سوف تفعلين في المواقف الحرجة .

12- تضطر بعض الأمهات أن تكذب خوفا من الحسد ظنا منها أن ذلك يحميها و نسيت أن تقوى الله هي سبب في الحفظ ، ويمكنها أن جاوب بإجابات تورية مثل :

الصديقة : " هل أولادك يساعدونك في المنزل ؟؟"

الأم : " ربنا يهديهم و يهدي ولادك ياستي قولي آمين الولاد كلها متعبة "

13-لا تقع في الفخ فتسأل ابنك هل رتبت غرفتك ؟هل جمعت لعبك ؟بل اذهب لغرفته بنفسك و تقول : " نادر أنت لم تجمع لعبك تعال فورا رتب الغرفة واجمع لعبك ."

رابط هذا التعليق
شارك

*****هل كنت تعلم عن الطفل ******

1- اللعب له دور مهم في التعليم و تنمية ذكاء الطفل و صقل مهاراته ، لذلك إحرص على شراء ألعاب ذات فائدة تتناسب مع عقل الطفل و سنه .

2- ربما يكون معالجة بعض القضايا الخاصة بأبنائنا بأن نسمح لهم أن يكونوا : " أطفالا " فقد وجدت دراسة حديثة أجريت في جامعة " ميتشجان " :

" أن الوقت المخصص للعب الآن قد تقلص إلى 25% من وقت فراغ الطفل مقارنة ب 41% عام 1981"

3- أن خبراء التربية يخافون من الطفل المطيع جدا و الهاديء جدا و السلس جدا فهذا الطفل الذي تم مسح و إلغاء شخصيته يخشى عليه من أصدقاء السوء فهو بطبعه ذلك لا يستطيع أن يقول : " لا " لسيجارة أو لمخدرات ،لأنه إعتاد الطاعة و أن يقوده أحد ما ، في حين أن الطفل العنيد " اللي راسه ناشفه " عادة إذا وجه بطريقة صحيحة يستطيع أن يقول" لا " و بكل قوة ، و عادة يكون قائدا و ليس مقودا من أحد.

4- إن الطفل المنضبط بشكل جيد يستطيع التعامل مع الآخرين بشكل إيجابي و أن يعبر عن رغباته و أولوياته بشكل واضح ، و هو يستطيع أن يكون حازما - و ليس عدوانيا - فيما يخص حقوقه و احتياجاته كما أنه لا يخشى من أي شخص مستأسد عليه . لقد تعلم هذا الطفل أن يعبر عن مشاعره بالإحباط و الغضب بطريقة صحيحة ، و هو يستطيع أن ينظر للآخرين و يتفاوض و يصل لحل وسط . كما أن الطفل القويم لا يسعى لجذب الإنتباه و إنما يستمتع بالتفاعل مع أقرانه و الكبار .

5- أن التغيير لا يحدث بين عشية و ضحاها بالنبة للكبار أو الصغار ، خاصة أننا قد إعتدنا على نمط معين في التفكير و التعامل لسنوات عديدة ، المهم هو الرغبة الحقيقة في التغيير و وضع اليد على موضع الداء لمحاولة الإصلاح .

6-أن مهارات البرمجة العصبية اللغوية سينفع بقدر كبير في هذا المجال .

نكمل لاحقا ...

رابط هذا التعليق
شارك

7-أن القيام بالمهام المنزلية لهو شيء غاية في الأهمية بالنسبة للأبناء على حد قول القائمين على التعليم ، يقول أحد

الأخصائيين النفسيين في إحدى المدارس :

" إن الطفل بحاجة لأن يتولى مسئولية بعض الأشياء في المنزل حتى يكون قادرا على تحمل مسئولية نفسه في المدرسة "

8- يقول المدرسون أن أحد أكبر خطأين يقع فيهما الآباء هو أنهم لا يوقفون سلوك أبنائهم السيء في مهده كما أنهم لا يثبتون على

مبدأ في مواقف كثيرة مع أبنائهم فما هو عيب اليوم مسموح به غدا ." إنهم يدللون أبنائهم و يظنون أن السلوك السيء سوف يزول

و ينتهي من تلقاء نفسه ، و من ثم لا يأخذون الأمر على محمل الجد ، تذكر أن الإنضباط هو شكل من اشكال الحب ، و ذلك على

حد قول أحد مدرسي رياض الأطفال .

يتبع ....

رابط هذا التعليق
شارك

نكمل ...

إن الحدود التي تفرضها على ابنك تكون في بداية الأمر وسيلة للحفاظ على سلامته ، كأن تمسك بيده عند العبور ، او تنصحه بعدم لمس المنتجات في المتجر .

وهكذا تتواصل الحدود لتصل إلى الإلتزام بموعد النوم و غير ذلك من الأمور الأخرى .

لا يوجد أب يريد أن يكون دائما القوة التنفيذية التي تجبر الأبناء على الإلتزام بالقواعد ، و لعل أفضل طريقة لتجنب ذلك هي وضع جدول و نظام ثابت .

فإن كان يجب على الطفل أن يرتب فراشه صباح كل يوم ، فيجب أن ينظر إلى هذا العمل بوصفه نظام ثابت يجب القيام به .

و بذلك لن يكون الأهل بحاجة إلى إجبار أبنائهم على أداء هذه المهمة .

9- إن أفضل ميراث يمكن أن يتركه الأب لإبنه هو أن يقضي معه بضع دقائق على أساس يومي ،ا لوقت الذي تتعزز فيه هذه العلاقة و

تقوى هو الوقت الذي يقوم فيه الأب أو الأم بالدردشة و التحدث عن أيام الطفولة و ترك الطفل يتجاذب معك أطراف الحديث و يتمتع

بذلك ، و أسأل الله أن يهدي الآباء الذي يحضرون وساءل التكنولوجيا السمعية و المرئية لإبعاد الأطفال عنهم حتى يريحوا رؤوسهم ، و

للأسف دون وضع رقيب على تلك الوسائل و دون معرفة ما يدخل منها في عقلية و نفسية الطفل ، و هو يعتقد ذلك الأب أن الإغداق

المادي على الطفل قد يغني عن عشر دقائق يقضيها في مرح مع إبنه يعلمه فيها شيئا مفيدا .

10 - المديح المعتدل لأفعال الطفل الإيجابية و الممارسة الفعلية لهذه السلوكيات من قبل الآباء يعزز هذا الإيجابي في نفس الطفل .

11- لا تعطي الطفل 10 أوامر في نفس واحد و تريد منه أن ينفذ كل شيء و يركز ، عادة لا يفعل شيء بالمرة .

12- ركز على سلوك أو اتنين سلبيين في بداية الأمر ثم إنتقل لغيره و هكذا .

13- يصعب علينا نحن الكبار أن نترك عمل نحبه لآخر لا نحبه ، لكننا للأسف لا نتفهم ذلك من الطفل ، لذلك يفضل أن ينبه الطفل- إذا كان يلعب مثلا وحان موعد العودة للمنزل - قبل الوقت المحدد بعشر دقائق ليتهيأ نفسيا ثم خمس ثم دقيقة ثم : " هيا نحن الآن نغادر " و تأخذيه من يده .

14- إذا كان النقد و السب و الضرب يدمر نفسية الطفل فالصرخ يقتله .

15- لا تستسلم لنواح الطفل .

14- لابد من معرفة أسباب نوبات الغضب التي تنتاب الطفل لذلك لابد من مشاركتهم مشاعرهم و مواجهة ذلك السلوك حتى يتم القضاء عليه تماما . و التي تعبر عن مشاعر الطفل و ليس سلوكه و التي تراكم للمشاعر السلبية التي وصلت لذروتها .

15- إذا أردت أن تعرف كم يبدو شكلنا مضحكا و أحمق عندما نصرخ و نرعد و نبرق في وجوه الأطفال يكفي أن تنظر للمرآة بجانبك ، عندها قد تعرف لماذا يضحك الأطفال علينا أحيانا عندما نصرخ .

16- إذا صرخ طفلك لا تسرع بتلبية طلبه و إنما وضح أنك لا تستطيع فهمه و أنك ستستمع إليه عندما يهدأ ، و يطلب منك بأدب .و تقول : " هناك طريقة أكثر أدبا يمكن أن تعبر بها عن رأيك ، جربها لو سمحت "

يتبع...

رابط هذا التعليق
شارك

ايه يا ستى الكلام الكبير ده

ربنا يبارك فيك و ينفعنا بما فيه

عندى اقتراح لسعادتك......

ايه رأيك ...يكون الموضوع على شكل اسئلة من المحاورين

او اسئلة حد سألها لك من الاصدقاء و المعارف

و تبقى الاجابات من تجارب الاباء و الامهات .....واقعية يعنى

و نعلق عليها او نضيف ليها

رابط هذا التعليق
شارك

في الواقع الوحيدة التي تثير من حين لآخر أسئلة أو نقاشات حضرتك وأم أحمد ، أنا قربت أنام هنا و لولا أنني وضعت هدف بأهمية إكمال الموضوع لأهميته لكنت نمت في الخط خالص ، و أتوقع عندما ينتهي سيختفي مع باقي المواضيع في ثناياها الداخلية ، و الله المستعان

رابط هذا التعليق
شارك

***** طرق و وسائل لتعويد أبنائنا على الصلاة *******

هل تشكو من :

* يصلي أمامي فقط ... و عند غيابي لا يصلي

* يجمع الفروض

* حتى الضرب لا ينفع

* يصلي بسرعة و بدون خشوع

بداية أتساءل : هل كل منا كآباء بدأ تعويد الأبناء عند السابعة بالتمام ، بعض الآباء هداهم الله لا يأمر إبنه بالصلاة ، حتى يفاجأ أنه بلغ ، و يظن أن الولد أو البنت " هيعقل " لوحده ، و آخرين يتشددون و قد يأمرون قبل السابعة و قد يضربون عليها قبل العاشرة ، مما قد يسبب أثرا نفسيا سيئا في نفس الطفل ،

البعض الآخر لا يحبب في الصلاة بذكر الجنة و نعيمها و رضا الرحمن الرحيم ، و الحور العين ، بل لا يذكر سوى سقر و النار و غضب الرحمن و اللعنات ،

ماهي نيتك عندما تعود إبنك أو بنتك على الصلاة ؟؟؟

1- تحقيق العبادة لله لأن الرسول هو من أمرك بهذا ، فإذا لم يصلي ولدك ليس عليه وزر لأنه غير مكلف ، و لكنك إذا لم تأمره بالصلاة و تعلمه في السابعة فأنت مقصر و آثم .

2- حتى تبريء الذمة أمام الله .

3- حتى يتحقق لك ولد صالح يدعو لك بعد موتك .

4- حتى تنقذ إبنك من النار .

5- لك الأجر على تعليم الخير فكلما صلى أخذت أنت الأجر .

6- حتى يلحقك في الجنة .

7- حتى تنشيء جيل مسلم لا يكون من غثاء السيل .

8- إذا أقام ولدك صلاته كما يحب الله ستحفظه من الفواحش و المعاصي .

ما هي الطرق :

** أخلص النية لله عز وجل حتى يطووووووول نفسك معهم

** علمهم أن الصلاة هي علاقة جميلة بين العبد و ربه

** علمه أن الله يراه و يسمعه و أن أ شيء يريده لابد يطلبه في سجوده في الصلاة

** عرفه أن الشيطان يحب أن يجعله لا يصلي حتى يستحوذ عليه

** علمه أن القلب الذي لا يوجد فيه ذكر الله يملأه الشيطان

**كلمه عن نعيم الجنة و وصف القرآن لها

** علمه أن أول شيء يحاسب عليه العبد الصلاة فإن صلحت صلح العمل كله

** كن قدوة له ، و اجعله يصحبك للمسجد ، و الأم تؤم بنتها أو العكس

** ابحث له عن جيرة أو صحبة صالحة يشجعوا بعضهم على الذهاب لصلاة الجماعة أو الجمعة

** ليكن مبدأ إبنك : الله يسمعني ، الله يراني ، الله رقيب علي

** إحذر من التشكيك في صدق إبنك بالتحقيق معه ، فبدلا من قولك هل صليت ، و أنت متيقن بأنه لم يصلي ، قل : " يا أحمد قم صلي " أو تقول الأم : " أنا أحب صوتك في القرآن تعالي صلي إماما لي " .

** لا تظهر أنه لا أمل في صلاح إبنك ، فذلك يحبطه ، و يعينه على التمرد ، كما أنه يأس من رحمة الله ، فطالما الدعاء موجود سيرفع الله البلاء ، قل مثلا : " و الله يا أحمد ستصبح يوما بحول الله إماما للمسجد هذا تؤم الناس في صلاة الفجر ، فتبعث علو الهمة في نفسه ".

**يا سلام عندما يكون هناك لقاء أسري لمدة نصف ساعة فقط ، يوم الجمعة مثلا يتكلم فيه الأب أو الأم أو الأخ الأكبر عن الصلاة أو عن أي شيء من مكارم الأخلاق التي يتمنى أن يراها في ولده .

**علمهم أن بركة الأعمار و الأرزاق و الأبناء في طاعة الله و الصلاة .

** ليكن غضبك فيما يغضب الله و يخالف السنة و ما يفرحك ما يرضي الله و يتبع السنة .

** كن جادا في متابعة أبنائك للصلاة .

** فاجيء المنتظم منهم بمكافأة لإنتظامه في الصلاة ، أو إجعل بينهم سباقا من يصلي كل الصلوات دون أن نقول له صلي له كذا .

** إذا رآك أبناءك تؤخر الصلاة و تجمعها و تنام عنها غير عابيء فلا تنظر منهم إلا أسوأ من ذلك .هل إذا كنت تشاهد ماتش و حضرت الصلاة هل تذهب لأدائها أم تقول بعد الماتش ؟؟؟؟

نكمل لاحقا .............

رابط هذا التعليق
شارك

احب اضيف....انه بيبقى اسهل عليهم

لما نجمعهم و نصلى سوا

بعد شويه ....هما بييدوروا على التجمع ده

ربنا يقوينا و يصلح نوايانا و يتقبل اعمالنا الصاحة...

كملى يا افندم....

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة أم بلال تحياتي لك

في الحقيقة لا أستطيع هذه الأيام أن أكتب في شيء آخر غير قضية الساعة وهي ما يحدث لإخواننا في فلسطين

أختاه :

أحدث أولادي منذ الصغر عن فريضة الجهاد في سبيل الله جهاد النفس وجهاد المال

أما جهاد النفس فقد كان لحدوتة قبل النوم الدور الأكبر في غرز الجهاد في أنفسهم

وذلك عن طريق قصص الصحابة والأبطال مثل صلاح الدين ونور الدين وغيرهم

ولا أنسى تفاعل أحد أبنائي مع قصة سيدنا البراء وبطولاته والتي جعلته يتحرك بجسده ويقفز وأنا أقصها له وما أن أنهيتها حتى قال لي أنا هغير أسمي من عمر إلى البراء وعبثا حاولنا نقول له دا سيدنا عمر أيضا مجاهد وعمل وسوى فأصر وكان في الصف الأول الإبتدائي وطلب منا مناداته بذلك وإذا نسينا ذكرنا ومكثنا على ذلك عدة أسابيع حتى نسي

ومن ذلك أيضا أن أبنائي اتخذوا هذه الأسماء لهم على الشبكة وهي نور الدين محمود ، صلاح الدين ، سيف الدين قطز

وجعلتهم يعشون الأحداث التي تمر على المسلمين من مجازو الصرب الصلبيين ضد أخوانا في البوسنة والهرسك وكوسوفو ومجازر اليهود المتتابعة في فلسطين وأريهم مهما كان سنهم المناظر البشعة للقتل والتعذيب

مع كلمة مني من أنه سيأتي اليوم الذي نحاربهم فيه ولابد أن نأخذ بثأر إخوانا

أما جهاد المال فقد عودتهم اقتطاع جزء من مصروفهم ومدخراتهم في الملمات كالبوسنة وكوسوفو وفلسطين

وكان لهم شهرية يدفعونها لفلسطين من مصروفهم حتى حدث الاقتتال بين حماس وفتح فتوقفنا لإنها فتنة ولا نحب أن نشارك فيها

وسوف نعود إلى هذه الشهرية إن شاء الله

وأرجو أن يكون لك مشاركة من مشاركاتك القيمة في كيف نحي ذلك في الجيل القادم الذي هو أبناءنا حتى لا يكونوا مثلنا فقد رضعنا الذل والهوان حتى النخاع

ولا طاقة لنا لنتغير

وجزاك الله خيرا مقدما

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

لا يكونوا مثلنا فقد رضعنا الذل والهوان حتى النخاع

ولا طاقة لنا لنتغير

معترضة يا دكتورة......

مقدرة انفعالك بالموقف......لكن ماقدرتش ابلع الكلام.....

الحمدلله رب العالمين .....ارضنا كلها معانا

و معندناش و لا جندى اجنبى على ارضنا

و لا بنشغل الاسرائيليين .....كخبراء عندنا

ربنا يكفينا شر الذل و الهوان......امين !!!

رابط هذا التعليق
شارك

لا يكونوا مثلنا فقد رضعنا الذل والهوان حتى النخاع

ولا طاقة لنا لنتغير

معترضة يا دكتورة......

مقدرة انفعالك بالموقف......لكن ماقدرتش ابلع الكلام.....

الحمدلله رب العالمين .....ارضنا كلها معانا

كلامك صحيح على اعتبار أن فلسطين والعراق وكشمير وغيرها من أراضي المسلمين ليست أرضنا

وعلى اعتبار أيضا أنا حررنا شبه جزيرة سيناء تحرير كامل بحيث نستطيع التحرك بحرية في كل شبر فيها ونعمرها بالمباني والمشاريع الصناعية ونشر الجيش فيها لحماية خاصة أنها عرضة للأكل في غمضة عين إن أراد اليهود ذلك ولم أحصي عدد من قتل الصهاينة بعد اتفاقية السلام على أرض سيناء لأسباب مختلفة وبدون اعتذار ولا دية

و معندناش و لا جندى اجنبى على ارضنا

الله أعلم ولا يوجد مبرر لوجود جنود مادمنا نقوم لأعدائنا بما يريدونه دون أن نكلفهم حتى مشقة الإنتقال فضلا عن المال أو أن يكونوا غرضا للشرفاء من هذا البلد يبتغون أن يصلوا عن طريقهم إلى جنة الرحمن

و لا بنشغل الاسرائيليين .....كخبراء عندنا

ممكن نسأل حد من وزارعة الزراعة التي استعملت الخبراء اليهود ليعلموا شعب بلد زراعي من ألاف السنين للتحول مصر من سلة العالم إلى تكفف رغيف العيش بذل لا مثيل له ولا أعتقد أنه يوجد من لم يسمع عن قطع المعونات التي يهددنا بها الإمريكان ولا أنسى كلام مبارك الذي قال : عندما كان الاتحاد السوفيتي كان إلي مايعجبوش أمريكا يروح للاتحاد السوفيتي وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي نروح لمين !!!1؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل تجرأ أحد أن يقول نروح لربنا الرزاق ذو القوة المتين ( هوان مابعده هوان)

ويكفي ما وصل عيه حال القطن بعد التطبيع عن قبله لنتحول إلى مستوردين بعد أن كان ذهبنا الأبيض وما ذلك إلا بخبراء اليهود وتقاوي اليهود ومبيدات اليهود المسرطنة

هل يوجد هوان أكثر من ذلك؟؟؟؟

عندما قرروا إعطاء الخرجين أرض مقابل الوظيفة كان الشرط أن يذهب في دورة تدربية زراعية في إسرائيل(!!!!!!!!) وقد طلب من أخي ذلك ليذهب عشرات الألاف من شبابنا إلى الكيان الصهيوني وفي انتظارهم فاتنات الموساد فيجند من يجند للتجسس ومن العجيب أن يكون مقابل التجسس مخدرات يسوقونها في مصر لتنتشر المخدرات في مصر خاصة البانجو انتشار مذهل منذ اتفاقية التطبيع

وقد نشرت الاحصائية الرسمية للحكومة المصرية في هذا الموضوع وقد اعترضتي عليها مع أنها رسمية وسمعتها في إذاعة لندن نقلا عن مسئول الإحصاء المصري وبإمكانك البحث عنها على الشبكة ولولا ضيق الوقت لفعلت ذلك وما لمسته على أرض الواقع يثبت لي أن الإحصائية متواضعة جدا بالنسبة للواقع

ربنا يكفينا شر الذل و الهوان......امين

آمييين آمييين آمييين

أعتذر للأخت الفاضلة أم بلال وأرجو ألا أكون قد خرجت بعيدا عن موضوعها وأنتظر تعليقها على ما أشرت إليه وجزاها الله خير الجزاء

الأخت قمر منتدانا حياك الله ومعذرة أن أطلت عليك ولكني أفرق بين ما أتمناه وأرجوه أن يكون لوطني ولديني وبين واقعنا المؤلم الذي نعيشه

وكما علمت أن قمرنا منور في الإمارات وعندما تستقري في مصر ستعلمين مدى التغير الذي حدث للمجتمع المصري

وأدعو الله أن نتغير للأفضل في الأعوام القادمة وتعودي لتجدي وطننا أفضل مما كان ودمت بخير حال

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

قبلت الإعتذار ، لأن النقاش قد خرج فعلا عن مجراه الأصلي ،

و سأعقب على إعلاء همة الأبناء بقصص عظماء التاريخ الإسلامي ، و إن بحثنا عن بعض النماذج الطيبة في عصرنا الحالي سنجد بإذن الله ، لأن الخير في هذه الأمة إلى يوم القيامة .

و في الواقع قد يعد تقديم هذه النماذج الرائعة لأبنائنا يحميهم من سؤال : لماذا نحن متأخرون و لماذا هم (غير المسلمين )متقدمين ؟

فنجيب عليه صراحة يوم نأخذ بأسباب الإستقامة فيرضى عنا الله ، و بأسباب التقدم الحقيقية سينصلح حالنا في كلا الدارين: في أمور الدين و الدنيا.و هذا ما حدث في العصور الذهبية للإسلام .

رابط هذا التعليق
شارك

نكمل..

*****طرق و وسائل لتعويد أبنائنا على الصلاة *******

** إذا كنت تعلم أن الخصام قد يحفز إبنك لفعل الخير عموما و المحافظة على الصلوات_ إن كنت قد استنفذت الوسائل _ فخاصمه أما إن كان سيؤتي نتائج عكسية فلا أنصح به .

** الإتصال بالمدرسة و التعاون مع معلمي الدين الإسلامي أو المرشد الطلابي أو الأخصائية الإجتماعية من أجل وضع لوحات أو توزيع كتيبات أو عمل محاضرات عن الصلاة .

**اشتر لإبنك كتيبات أو صور توضح كيفية أداء الصلاة و الأخطاء الشائعة فيها .

**الإحتضان القبلة ، التربيت على الكتف ، المسح على الرأس كل ذلك إتصالا عاطفيا يمنحها الوالدان لأولادهما تشجيعا له على أدائه للصلاة .

هل يتعبك ولدك عندما توقظه للصلاة ؟؟

عندما توقظه :

** الملاطفة بالكلام

**التربيت على ظهره و مسح رأسه.

**اذكر له خبرا سارا حتى ينشط و يطير النوم من عينه ...مثل :

ستذهب اليوم إلى ....سيأتينا اليوم فلان ....، لقد نجحت في .... اتصل عليك ...

** اتركه لينام 5 دقائق ثم عد إليه مرة أخرى

**أطفيء جهاز التكييف

** أشعل الأنوار

** رش رذاذ الماء على وجهه عند الحاجة .

** الدعاء : قم ربنا يدخلك الجنة .

** رغب و رهب : الصلاة نور لك في قبرك

** اسحب الغطاء و هزه بلطف

** احضر له ساعة منبهة على صوت الآذان مثلا

** ليكن حرصك على ايقاظه مرتبطا بصلاة الفجر ليس لأنه في الدراسة و في الإجازة تتهاون .

**عندما توقظهم تتبعهم حتى لا يناموا في مكان آخر

**من أفضل الحلول النوم مبكرا

**تعليمه أنه إذا دعا الله بصدق نية أن يعينه على الإستيقاظ للفجر سيعينه الله

** ضع مكافأة لمن يستيقظ أولا و يصلي أولا

** كافيء بكرم من يعينك على ايقاظ إخوته

** لم تجد حلا فقد تلجأ للضرب و لكن غير مبرح أو مؤذي لمن بلغ العاشرة و ما هدفك إلا أن تقيه من نار جهنم .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...