اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إلى محترفى الدين "هل المراجيح مسألة دينية ؟"


عادل أبوزيد

Recommended Posts

أشكر الأخوة الزملاء على كريم خلقهم من دخل للرد على ماورد فى حقى ومن دخل لإنتقاصى.

لكم كلكم الشكر والإحترام المطلق منى.

هلا عدنا الأن للموضوع الأصلى كقضية نقاش عامة دون هذا الكم من التشخيص !!

هلا فهمنا المادة المطروحة للنقاش والفكرة التى يناقشاها هنا الأستاذ عادل ابو زيد.

إقتباس الفاضل عادل ابو زيد لكلامى لم يحدث لنقاش شخصى الكريم ولا خصوصياتى

ولا حجابى ولا لبسي ولا وضعى المناكير من عدمه فقط لنحترم بعضنا ونبدأ حوار واعى

راقى ذو قيمة وهدف . نحن فى منتدى حوارى يصنف على انه صالون ثقافى بالدرجة الأولى

وتعبيرى عن رأيى بما فيه من ازعاج واضح للبعض كما أرى هو مشكلة ليست بجديدة لأننا دوما نعانى

من مشكلة تقبل الآخر ومن نختلف معه ونسعى فى اول فرصة للهجوم عليه .

وبما ان هذه ساحة عامة للنقاش وبما انى املك ان أشارك برؤيتى بكامل الحرية طالما ان نفس الحق

كان مكفول لغيرى فمن الواجب ان يحدث ذلك فى إطار مهذب .

ولكل من دخل شاهرا سيفه اوضح ملاحظة بسيطة جدا كان من الممكن لو تمت ملاحظتها ان نربو بأنفسنا عن كل ذلك

فقد قلت فى ذات الإقتباس الذى إستهل به الفاضل عادل ابو زيد الموضوع ما يفيد انى اعبر عن رايى ولا أجادل به أحدا ولكنه

حقى فى التعبير لم افرضه على احد ولم اجبر احد عليه كما لا أرضى أن يفرض أحد من الزملاء على فكره .

(ذاك كان رأى الصريح فى الموضوع لاأطرحه لأجادل به أحد ولكن أطرحه لأن لى صوت وكيان وفكر من حقى

أن أعبر عنه ويحترمه الأخرون فكما تحدثوا بما عندهم تحدثت بما عندى)

دينى الحمد الله أعيشه بالدرجة التى ترضينى والتى أحمد الله كل دقيقة انه هو وحده الحكم العدل الذى اليه ترجع

الأمور وصدقا لم أشعر عندما قرأت اليوم تلك الطريقة التى تم الحديث بها عن درجة دينى سوى بشيئ واحد فقط

( ولكنك عند الله غال ) كهذا شعرت بعمق شديد وصفاء وثقة فى أن الله مطلع على كل شيئ على حالى وحالكم

على مكانة كل منا عنده لأنى مسلمة مثلكم محترمة واعرف حقوق دينى على وأثق فى عدل الله فى حسابى وقبلها

رحمته فيارب ارحمنا يوم العرض عليك وأظلنا بظلك .

جزاكم الله كل خير وفقط لنرجع للموضوع الأصلى .

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 63
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

هلا عدنا الأن للموضوع الأصلى كقضية نقاش عامة دون هذا الكم من التشخيص !!

هلا فهمنا المادة المطروحة للنقاش والفكرة التى يناقشاها هنا الأستاذ عادل ابو زيد.

كلام الشيخ الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية "إن الإصرار على اتباع التفكير المعوج الغثائي والتدخل في التخصصات المختلفة بصورة تجمع بين الجهل وبين الكبر، يجب أن تحارب بصورة منتظمة ابتداء من مناهج التعليم وانتهاء بالإعلام؛ حتى نعود إلى الأمل في تغيير حالنا {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11]، ويجب أن نعلم جميعا أن الفقه الإسلامي علم من العلوم عرّفه العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية»، وهو علم له مسائله وله مناهجه وله أدواته وله مساقاته الدراسية، وله مدارسه الفكرية، وله علومه المساعدة، وله فوائده ونتائجه، وأنه ليس سبيلا يرده كل من أراد أو فكر دون اعتماد على ذلك العلم، هو علم لا يعرف العنصرية ولا يريدها، فكل ذكر أو أنثى وكل أبيض أو أسود له أن يخوض طريق ذلك العلم، ولكن لا يجوز له بأي حال من الأحوال أن يتعدى حدوده وأن يقول فيه ما ليس له أن يقول، ليس من الليبرالية أن تعترض على علم الكيمياء فيما توصَّل إليه بمناهجه وأدواته، وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه، بل هذا من عقلية الرُّكة والخرافة التي تجر العلم إلى الانطباعات والرغبات والشهوات ووجهات النظر، وليس هذا بحاله، والفقه علم من العلوم من تعامل معه بهذه الطريقة استجلب للعارف بالحقيقة الضحك الممتزج بالبكاء فإن شر البلية ما يضحك. قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} [الأعراف:33]، وهذه الأخيرة من المهمات العظام {وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}واشتد تحذير الله لنا من هذا الطريق المهلك حيث يقول: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ} [يونس:17].انتهى كلامه

فعلى كلام مفتي الديار المصرية الفكرة المطروحة هنا ليس هذا مكانها وليس لي الحكم أن أحجر على الاعضاء ولكن أتمنى أن يشارك في هذه المناقشة من حصل على العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية

حتى نحصل في النهايةعلى فائدة ولا ينتهي النقاش إلي حارة سد فكما قال الشيخ وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه،

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

هلا عدنا الأن للموضوع الأصلى كقضية نقاش عامة دون هذا الكم من التشخيص !!

هلا فهمنا المادة المطروحة للنقاش والفكرة التى يناقشاها هنا الأستاذ عادل ابو زيد.

كلام الشيخ الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية "إن الإصرار على اتباع التفكير المعوج الغثائي والتدخل في التخصصات المختلفة بصورة تجمع بين الجهل وبين الكبر، يجب أن تحارب بصورة منتظمة ابتداء من مناهج التعليم وانتهاء بالإعلام؛ حتى نعود إلى الأمل في تغيير حالنا {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11]، ويجب أن نعلم جميعا أن الفقه الإسلامي علم من العلوم عرّفه العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية»، وهو علم له مسائله وله مناهجه وله أدواته وله مساقاته الدراسية، وله مدارسه الفكرية، وله علومه المساعدة، وله فوائده ونتائجه، وأنه ليس سبيلا يرده كل من أراد أو فكر دون اعتماد على ذلك العلم، هو علم لا يعرف العنصرية ولا يريدها، فكل ذكر أو أنثى وكل أبيض أو أسود له أن يخوض طريق ذلك العلم، ولكن لا يجوز له بأي حال من الأحوال أن يتعدى حدوده وأن يقول فيه ما ليس له أن يقول، ليس من الليبرالية أن تعترض على علم الكيمياء فيما توصَّل إليه بمناهجه وأدواته، وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه، بل هذا من عقلية الرُّكة والخرافة التي تجر العلم إلى الانطباعات والرغبات والشهوات ووجهات النظر، وليس هذا بحاله، والفقه علم من العلوم من تعامل معه بهذه الطريقة استجلب للعارف بالحقيقة الضحك الممتزج بالبكاء فإن شر البلية ما يضحك. قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} [الأعراف:33]، وهذه الأخيرة من المهمات العظام {وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}واشتد تحذير الله لنا من هذا الطريق المهلك حيث يقول: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ} [يونس:17].انتهى كلامه

فعلى كلام مفتي الديار المصرية الفكرة المطروحة هنا ليس هذا مكانها وليس لي الحكم أن أحجر على الاعضاء ولكن أتمنى أن يشارك في هذه المناقشة من حصل على العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية

حتى نحصل في النهايةعلى فائدة ولا ينتهي النقاش إلي حارة سد فكما قال الشيخ وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه،

قرأت ردك فى المداخله اعلاه ولا احبذ ان اعيد إقتباس نفس ردى السابق لتتفهمه لأن أسلوب الحوار لا يكون هكذا مداخلتك كانت عامة عندما طرحتها بشكل منفصل

ويملك أصحاب الألباب ان يفهمو ما تقصده منها ولهم ان يردوا عليها بما عندهم او يتجاوزوها.

حاليا حضرتك تفرد الرد لشخصى على إعتبار ان ما ورد فيها قاله الشيخ عنى وعن الرأيى الذى ابديته فى حكم مشاهدة أفلام كرتون!!

وبفهمك انت قررت ذلك وان ماقاله الشيخ جمعه هو أمر ينطبق على حديثنا هنا ،وكنت أحترم فهك عندما طرحته بالشكل العام ولا أقبله

بما فيه من تشبيهات بوصف فكرى بالتفكير المعوج العثائي عندما افردته للرد على !!

حقيقة أنأى عن التخاطب الشخصى فى هذه الساحة بالأسلوب الذى تسعى له .

تحياتى لك

ولنعد للموضوع ..

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

فعلى كلام مفتي الديار المصرية الفكرة المطروحة هنا ليس هذا مكانها وليس لي الحكم أن أحجر على الاعضاء ولكن أتمنى أن يشارك في هذه المناقشة من حصل على العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية

حتى نحصل في النهايةعلى فائدة ولا ينتهي النقاش إلي حارة سد فكما قال الشيخ وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه،

أخي الكريم, الموضوع المطروح هنا ليس مناقشة الفتاوي عامة أو الإسلامية خاصة, و لكن "حدود المسائل الدينية و عندما أقول الدينية أقصد الدينية فى كل ملة"

متي يتحول النصح او الفتوي برأي معين الي فرض وصاية و تدخل في الشئون الخاصة للغير؟

إن كان ليك عند الكلب حاجة, تبقي حمار.

killthedogsg7.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

حُذفت مداخلة الفاضل أبو حباجة وسيُمنع من المشاركة إلى أن ينتهى فريق الإشراف إلى قرار بشأنه .. فلقد تعدى حدودا كثيرة فى رده على الفاضل "ماو"

عن الإدارة:

أبو محمد

تم تعديل بواسطة أبو محمد

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ عادل المحترم

لقد جانبك الصواب في طرحك للموضوع هنا بالمحاورات

إن كنت لاتعرف الاجابة فتوجه لدار الافتاء وأسألهم

فوالله لتسمعن الاجابة الصحيحة التي تريح قلبك وفكرك

فللفتوى آداب وللمستفتي آداب وللمفتي آداب والفتوى تختلف من حال لحال

وأنقل هنا كلام الشيخ علي جمعة"إن الإصرار على اتباع التفكير المعوج الغثائي والتدخل في التخصصات المختلفة بصورة تجمع بين الجهل وبين الكبر، يجب أن تحارب بصورة منتظمة ابتداء من مناهج التعليم وانتهاء بالإعلام؛ حتى نعود إلى الأمل في تغيير حالنا {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11]، ويجب أن نعلم جميعا أن الفقه الإسلامي علم من العلوم عرّفه العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية»، وهو علم له مسائله وله مناهجه وله أدواته وله مساقاته الدراسية، وله مدارسه الفكرية، وله علومه المساعدة، وله فوائده ونتائجه، وأنه ليس سبيلا يرده كل من أراد أو فكر دون اعتماد على ذلك العلم، هو علم لا يعرف العنصرية ولا يريدها، فكل ذكر أو أنثى وكل أبيض أو أسود له أن يخوض طريق ذلك العلم، ولكن لا يجوز له بأي حال من الأحوال أن يتعدى حدوده وأن يقول فيه ما ليس له أن يقول، ليس من الليبرالية أن تعترض على علم الكيمياء فيما توصَّل إليه بمناهجه وأدواته، وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه، بل هذا من عقلية الرُّكة والخرافة التي تجر العلم إلى الانطباعات والرغبات والشهوات ووجهات النظر، وليس هذا بحاله، والفقه علم من العلوم من تعامل معه بهذه الطريقة استجلب للعارف بالحقيقة الضحك الممتزج بالبكاء فإن شر البلية ما يضحك.

قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} [الأعراف:33]، وهذه الأخيرة من المهمات العظام {وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}واشتد تحذير الله لنا من هذا الطريق المهلك حيث يقول: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ} [يونس:17].انتهى كلامه

فعلى هذا إن جاءت فتوى من شيخ في أي مكان ولم تعجبني هذه الفتوى فلا أتخذها مجالا للسخرية

والطعن في الدين _وانا لا أقصدك حتى لا يقول أفاك أني دخلت في النيات_ بل أبحث في فتاوي العلماء الاخرين

وأنظر في أدلة هذا وذاك وأتبع الاسلوب العلمي السليم في الرجوع للمصادر فإن كان صاحب الفتوى مخطئا واجهناه بخطئه مستدلين بالكتاب والسنة وبفهم العلماء الاخرين

لا أن نترك المجال لكل من هب ودب يقول في ديننا ما شاء

ونصيحتي لك من أخ صغير أنت على ثغر من ثغور الاسلام وهو هذا الموقع

فلا تجعله مطية للطاعنين في الاسلام

أرجو ان يكون كلام الشيخ علي جمعة واضحا وأن يفهم المقصد منه

أستاذ / مسافر

فى ميزان حسناتك أنشاء الله

تقبل تحياتى وأحترامى

:rain::roseop::roseop:

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

إيه الهجوم الشرس ده كله .... ماشاء الله عليكوا

أنا عايز أعرف أستاذنا غلط في إيه علشان يتقاله ده كله ...

ولا علشان ربنا وهبكم فصاحة لغوية فبتستعرضوا بيها علينا ....

للتوضيح فقط ...

أستاذ حسين وضع المقارنة كالتالي ... الأخت المتحضرة لولا والأخت المتحجبة أم بلال ...

أستاذ حسين وضح أن من تضع المانيكير الأظافر ... لا يصح لها وضوء

أستاذ حسين وضح في مداخلته إن كلامه مش إنقاص للأخت لولا ولكن الكلام ده لكل من يريد أن يتحدث في الدين ...

-----------------------------------------

بدأت أشعر أن الكلام التي كتبته الدكتورة أم أحمد في منتداها نور الإسلام عن منتدانا هذا كان أقل ما يجب أن يقال ...

أكثر شيء أكرهه هو الرياء والنفاق ... والنصيحة لشيء يفتقر إليها الناصح ...

-------------------------------------------

هل أخطأ الأستاذ حسين عندما قال :-

فهل وجدتوا أخ مسيحى طلب دخولكم فى موضوع يخص الكنيسه وللعلم أنا ساكن فى أول الملك

أو

راى المفتى يمشى على الجميع وأذا أراد أحد الأعتراض عليه أن

يكون مفتى ودارس للشريعه حتى يجادله لكن يا أخى الدين اليومين دول بقى مشاع لكل من هب ودب

أو

فمن حق الراقصة أن تعترض على المفتى لو قال إن

الرقص حرام فعليه يبطل يفتى ويطبلها

أنا عن نفسي عمري ما أسمع لنصائح دينية من واحدة مش محجبة أو لابسة لبس قصير وهقابل الكلام ده بطريقة سخرية لأقصى درجة.

والله يا جماعة حرام عليكوا .... وما ينفعش نمشي مع التيار وخلاص ... ولا فيه مصالح تانية ولا فيه غايات تانية إحنا ما نعرفهاش؟؟!!

تحياتي

سعادة المهندس المحترم

لك كل الأحترام والتقدير على كرم أخلاقك وفهمك لغرض السؤال

ربنا يتولانا برحمته

:rain::roseop: :roseop:

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

كلنا تقريبا نشأنا كذلك

وما زال أولادنا كذلك

طول النهار كرتون

ألعاب كمبيوتر

الحياة ليست جامدة معهم ولا كانت معنا

الأستاذ عادل مسلم

والأستاذه لولا مسلمة

وكثيرون ليسوا جامدين

سوف نستريح كثيرا عندما لا نقف عند الأشخاص

أو نقف عند الأشخاص المعتدلين

أو نتجنب المغالين

والأمة أمة وسط بين الإفراط والتفريط

والمغالون والمتشددون موجودون بين المنتسبين للدين الإسلامي والمسيحي وكثيرا عن اليهود

لماذا تذكروننا دائما أن الظاهرة مسلمة فقط

مع أن الوضع هادئ ولا شيء من تطرف يلوح في الأفق من فترة كبيرة إلا ما كان أفعال تنسب إلى منتسبي أديان أخرى غير الإسلام

لا يكون هذا الكلام مقنعا إلا إذا كان حياديا

فإذا كان سيكون له وقع في الأذان

تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الأصل في الفكر – إذا جرى مجراه الطبيعي المستقيم – هو أن يكون حواراً بين (لا) و(نعم) و ما يتوسطهما من ظلال و أطياف, فلا الرفض المطلق الأعمى يعد فكراً, ولا القبول المطلق الأعمى يعد فكراً, ففى الأول عناد الأطفال, و فى الثانى طاعة العبيد. الله وحده هو الذى وسع كرسيه السماوات و الأرض, فاتسع علمه للحق كله, يعلمه علم اليقين, علماً ليس فيه : (إما ... وإما ...), أما علمنا نحن البشر, فأقصاه معرفة تحتمل البدائل, نرجح فيها بديلاً علي بديل, فما من فكرة إلا و تحتمل أن يكون نقيضها هو الصواب, وكل ما يسعنا – ونحن نفكر فى مشكلة معروضة – هو أن نتقصى جميع الممكنات, ليقوم بينها حوار, يُثبت أحدها و يقصى سائرها, و غالباً ما تتمثل هذه الممكنات الكثيرة فى أفراد كثيرين, كل منهم يعرض حلاً ممكناً على أنه هو الرأى الذى يراه, و من الأخذ و الرد خلال عملية الحوار, نقبل من الأراء المعروضة ما نقبله, و نرفض ما نرفضه؟ على أن القبول هنا يكون قبولاً لما (نظن) أنه الصواب, و يكون الرفض رفضاً لما (نظن) أنه الخطأ, و هذا الظن الذى هو سمة لا مندوحة عنها فى فكر البشر, هو الذى يجعل الصواب المقبول صواباً يحتمل الخطأ, كما الخطأ المرفوض خطأ يحتمل الصواب, و بمثل هذه النظرة إلى (نعم) و (لا) يصبح نسبياً ما حسبناه بادىء الأمر مطلقاً, و يصبح مبصراً ما كان بادىء الأمر مكفوف البصر, فى مواقف القابلين و الرافضين.

الدكتور زكى نجيب محمود - تجديد الفكر العربى

حينما يفرغ الاخوة الكرام مما هم مشغولون به, هل من الممكن أن نعود الى الحوار؟

إن كان ليك عند الكلب حاجة, تبقي حمار.

killthedogsg7.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ عادل المحترم

لقد جانبك الصواب في طرحك للموضوع هنا بالمحاورات

إن كنت لاتعرف الاجابة فتوجه لدار الافتاء وأسألهم

فوالله لتسمعن الاجابة الصحيحة التي تريح قلبك وفكرك

فللفتوى آداب وللمستفتي آداب وللمفتي آداب والفتوى تختلف من حال لحال

وأنقل هنا كلام الشيخ علي جمعة"إن الإصرار على اتباع التفكير المعوج الغثائي والتدخل في التخصصات المختلفة بصورة تجمع بين الجهل وبين الكبر، يجب أن تحارب بصورة منتظمة ابتداء من مناهج التعليم وانتهاء بالإعلام؛ حتى نعود إلى الأمل في تغيير حالنا {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11]، ويجب أن نعلم جميعا أن الفقه الإسلامي علم من العلوم عرّفه العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية»، وهو علم له مسائله وله مناهجه وله أدواته وله مساقاته الدراسية، وله مدارسه الفكرية، وله علومه المساعدة، وله فوائده ونتائجه، وأنه ليس سبيلا يرده كل من أراد أو فكر دون اعتماد على ذلك العلم، هو علم لا يعرف العنصرية ولا يريدها، فكل ذكر أو أنثى وكل أبيض أو أسود له أن يخوض طريق ذلك العلم، ولكن لا يجوز له بأي حال من الأحوال أن يتعدى حدوده وأن يقول فيه ما ليس له أن يقول، ليس من الليبرالية أن تعترض على علم الكيمياء فيما توصَّل إليه بمناهجه وأدواته، وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه، بل هذا من عقلية الرُّكة والخرافة التي تجر العلم إلى الانطباعات والرغبات والشهوات ووجهات النظر، وليس هذا بحاله، والفقه علم من العلوم من تعامل معه بهذه الطريقة استجلب للعارف بالحقيقة الضحك الممتزج بالبكاء فإن شر البلية ما يضحك.

قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} [الأعراف:33]، وهذه الأخيرة من المهمات العظام {وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}واشتد تحذير الله لنا من هذا الطريق المهلك حيث يقول: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ} [يونس:17].انتهى كلامه

فعلى هذا إن جاءت فتوى من شيخ في أي مكان ولم تعجبني هذه الفتوى فلا أتخذها مجالا للسخرية

والطعن في الدين _وانا لا أقصدك حتى لا يقول أفاك أني دخلت في النيات_ بل أبحث في فتاوي العلماء الاخرين

وأنظر في أدلة هذا وذاك وأتبع الاسلوب العلمي السليم في الرجوع للمصادر فإن كان صاحب الفتوى مخطئا واجهناه بخطئه مستدلين بالكتاب والسنة وبفهم العلماء الاخرين

لا أن نترك المجال لكل من هب ودب يقول في ديننا ما شاء

ونصيحتي لك من أخ صغير أنت على ثغر من ثغور الاسلام وهو هذا الموقع

فلا تجعله مطية للطاعنين في الاسلام

أرجو ان يكون كلام الشيخ علي جمعة واضحا وأن يفهم المقصد منه

أنا معك أستاذ مسافر

هل هذا فقط هو ما يضر بالمجتمع أستاذ عادل

الحمد لله أن أعجبك كل شيء ما عدا هذا الموضوع المضحك

هل يمكن أن تناقش كل ما في الشرائع ربما هناك تطبيقات مجحفة في ديانات أخرى غير الإسلام وأفعال مشينة يمكنك أن تتناولها أيضا

أو أن نخوض فيها دينيا

فهي أخطر أخطر على المجتمع

أستاذ عادل : اللي عايز يتمرجح يتمرجح وما لوش دعوة بالدين والدين أكبر من هذه الأشياء

سؤال بسيط

ونفسي مرة واحدة أجد الرد

لماذا لا تعد المواضيع التي تحدث فيها الدين في الحكم والاقتصاد والاجتماع والإعجاز

أم أننا سنظل واقفين عند أفعال الأشخاص

أو عند المرجيح بتاعة الأطفال

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ عادل المحترم

لقد جانبك الصواب في طرحك للموضوع هنا بالمحاورات

إن كنت لاتعرف الاجابة فتوجه لدار الافتاء وأسألهم

فوالله لتسمعن الاجابة الصحيحة التي تريح قلبك وفكرك

فللفتوى آداب وللمستفتي آداب وللمفتي آداب والفتوى تختلف من حال لحال

وأنقل هنا كلام الشيخ علي جمعة"إن الإصرار على اتباع التفكير المعوج الغثائي والتدخل في التخصصات المختلفة بصورة تجمع بين الجهل وبين الكبر، يجب أن تحارب بصورة منتظمة ابتداء من مناهج التعليم وانتهاء بالإعلام؛ حتى نعود إلى الأمل في تغيير حالنا {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11]، ويجب أن نعلم جميعا أن الفقه الإسلامي علم من العلوم عرّفه العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية»، وهو علم له مسائله وله مناهجه وله أدواته وله مساقاته الدراسية، وله مدارسه الفكرية، وله علومه المساعدة، وله فوائده ونتائجه، وأنه ليس سبيلا يرده كل من أراد أو فكر دون اعتماد على ذلك العلم، هو علم لا يعرف العنصرية ولا يريدها، فكل ذكر أو أنثى وكل أبيض أو أسود له أن يخوض طريق ذلك العلم، ولكن لا يجوز له بأي حال من الأحوال أن يتعدى حدوده وأن يقول فيه ما ليس له أن يقول، ليس من الليبرالية أن تعترض على علم الكيمياء فيما توصَّل إليه بمناهجه وأدواته، وليس من الليبرالية أن تتدخل في الطب وتعرض أراء الناس فيه، بل هذا من عقلية الرُّكة والخرافة التي تجر العلم إلى الانطباعات والرغبات والشهوات ووجهات النظر، وليس هذا بحاله، والفقه علم من العلوم من تعامل معه بهذه الطريقة استجلب للعارف بالحقيقة الضحك الممتزج بالبكاء فإن شر البلية ما يضحك.

قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} [الأعراف:33]، وهذه الأخيرة من المهمات العظام {وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}واشتد تحذير الله لنا من هذا الطريق المهلك حيث يقول: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ} [يونس:17].انتهى كلامه

فعلى هذا إن جاءت فتوى من شيخ في أي مكان ولم تعجبني هذه الفتوى فلا أتخذها مجالا للسخرية

والطعن في الدين _وانا لا أقصدك حتى لا يقول أفاك أني دخلت في النيات_ بل أبحث في فتاوي العلماء الاخرين

وأنظر في أدلة هذا وذاك وأتبع الاسلوب العلمي السليم في الرجوع للمصادر فإن كان صاحب الفتوى مخطئا واجهناه بخطئه مستدلين بالكتاب والسنة وبفهم العلماء الاخرين

لا أن نترك المجال لكل من هب ودب يقول في ديننا ما شاء

ونصيحتي لك من أخ صغير أنت على ثغر من ثغور الاسلام وهو هذا الموقع

فلا تجعله مطية للطاعنين في الاسلام

أرجو ان يكون كلام الشيخ علي جمعة واضحا وأن يفهم المقصد منه

أستاذ مسافر . برغم انى اتخذت قرار بعدم الدخول فى هذا النوع من المواضيع لأسباب أحتفظ بيها .

لكن لم أستطع الا ان أحييك على هذا الكلام المنسق الرائع . جزاك الله كل خير على كلامك

رابط هذا التعليق
شارك

كلنا تقريبا نشأنا كذلك

وما زال أولادنا كذلك

طول النهار كرتون

ألعاب كمبيوتر

الحياة ليست جامدة معهم ولا كانت معنا

الأستاذ عادل مسلم

والأستاذه لولا مسلمة

وكثيرون ليسوا جامدين

سوف نستريح كثيرا عندما لا نقف عند الأشخاص

أو نقف عند الأشخاص المعتدلين

أو نتجنب المغالين

والأمة أمة وسط بين الإفراط والتفريط

والمغالون والمتشددون موجودون بين المنتسبين للدين الإسلامي والمسيحي وكثيرا عن اليهود

لماذا تذكروننا دائما أن الظاهرة مسلمة فقط

مع أن الوضع هادئ ولا شيء من تطرف يلوح في الأفق من فترة كبيرة إلا ما كان أفعال تنسب إلى منتسبي أديان أخرى غير الإسلام

لا يكون هذا الكلام مقنعا إلا إذا كان حياديا

فإذا كان سيكون له وقع في الأذان

تحياتي

فى ميزان حسناتك يا أستاذ // طارق

هذا الكلام تعبنا حتى نوصله للناس

جزاك الله خير

تقبل تحياتى وأحترامى

:rain::roseop::roseop:

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

حُجبت مداخلة للفاضل / محمد التهامى ردا على المداخلة المحذوفة للفاضل / أبو حباجة

عن الإدارة

أبو محمد

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الأب الفاضل عادل ابو زيد

أثق أنك لم تفتح هذه الساحة للتحول الى ساحة تراشق بالكلمات ولا تحويل الحوار لمسار شخصى

بحت وتجاهل الفكر والفكره.

أجد ان تدخل الإدارة أصبح ضرورة ملحة للحفاظ على المستوى الحوارى الراقى الذى عهدنا به

المحاورات دائما.

تحياتى للجميع

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

أن يتكلم عالم دين تخصصه المسائل الفقهية عن جدوى أفلام الكارتون و يربط بينها و بين "قذارة الفئران" و تأثيرها على تربية النشء ، و كذا عندما يتحمس الأصوليون المخلصون ضد السنما كما حدث فى فيلم "بحب السيما" و يضعها فى سلة واحدة مع ما كل ما مرفوض دينيا.

هل يا ترى سيسعد الأصوليون و يتحملون مسئولية جفاف الحياة و إلغاء السينما و حظر أفلام الكارتون و ربما صدور قوانين تنظم إستخدام المراجيح و بيان ما هو مسموح منها

هذا هو لب الموضوع الذى فتحه الأستاذ عادل كما استوعبه الفاضل / مشمش وآخرون ، لا كما يريد البعض أن يحول مساره

من فضلكم ... الالتزام بالموضوع والتوقف عن محاولات نسف أى موضوع جاد ..

"محاورات المصريين" ليست موقعا للإفتاء أو للحصول على فتوى .. نحن موقع حوارى مصرى .. من حق جميع المشتركين فيه التحاور حول أى قضية تهم المجتمع المصرى ..

"محاورات المصريين" كما نبتغيها صالون ثقافى وليست "قعدة فى ميكروباص" .. سنقدر جدا كل الأعضاء الملتزمين بهذا المفهوم للموقع .. وإن اقتضى الأمر سنعزل من يدخل ذلك الصالون لتحويله إلى أى شئ آخر

عن الإدارة

أبو محمد

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عايز اسألك سؤال يا أم بلال و ياريت تجاوبيني بوضوح

طبعا من اهم اهداف الدين هو السلام بين البشر و تقوية علاقاتهم ببعض و حثهم على التراحم و التعاون و المعاونه و البعد عن الكراهيه

حضرتك طبعا ملاحظه ان اكتر من 90% من النزاعات و الشتائم و البغض و الكراهيه في منتداياتنا تنشأ بس في المواضيع الدينية

و اذا تصورنا ان الكاتبين و القارئين للمنتديات هم من ضمن نخبة المثقفين و المتعلمين

هل تظنين بعد ذلك ان الدين قد نجح في توصيل رسالته أم لا؟

من البين اننا نرى النموذج واضح هنا في هذا الموضوع!!

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

قصدت من ذلك الموضوع الحوار برأس بارد حول حدود المسائل الدينية و عندما أقول الدينية أقصد الدينية فى كل ملة ، و لا أريد بأى من الأحوال أن يتحول الموضوع إلى تسابق لمهاجمة محترفى الدين أو التقليل من شأنهم و كلى ثقة أنهم - محترفى الدين فى كل ملة - يتصرفون و يتكلمون بكل حسن نية.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

أن يتكلم عالم دين تخصصه المسائل الفقهية عن جدوى أفلام الكارتون و يربط بينها و بين "قذارة الفئران" و تأثيرها على تربية النشء ، و كذا عندما يتحمس الأصوليون المخلصون ضد السنما كما حدث فى فيلم "بحب السيما" و يضعها فى سلة واحدة مع ما كل ما مرفوض دينيا.

هل يا ترى سيسعد الأصوليون و يتحملون مسئولية جفاف الحياة و إلغاء السينما و حظر أفلام الكارتون و ربما صدور قوانين تنظم إستخدام المراجيح و بيان ما هو مسموح منها

********************

********************

********************

اعتذر عن سوء فهمى لتلك الجمله ( هل يا ترى سيسعد الأصوليون و يتحملون مسئولية جفاف الحياة و إلغاء السينما و حظر أفلام الكارتون و ربما صدور قوانين تنظم إستخدام المراجيح و بيان ما هو مسموح منها ) و لكن ما للاصوليون الذين ذكرتهم ( الأصوليون المخلصون ضد السنما كما حدث فى فيلم "بحب السيما" و يضعها فى سلة واحدة مع ما كل ما مرفوض دينيا.) و جفاف الحياه و الغاء السينما .

و ايضا الفقهاء ليس لهم شأن و ليسوا هم السبب فى ما ذكرت من مشاكل و التى اهمها جفاف الحياه بما تحمله الكلمه من معانى فهمتها اما السينما و المراجيح

فليس محل معاناه الان لان رغيف العيش ...واخد بالك يا استاذ عادل رغيف العيش بيموت ناس زى و زيك علشان ياكلوه ......حااااااف.

تم حذف كل ما لايخص الموضوع .. والذى اعتنى الجزء الأكبر منه بالدفاع عن رأى الشيخ "محمد المنجد" فى موضوع ميكى ماوس .. فهذا له موضوع منفصل ما زال مفتوحا .. وهذا الموضوع أشمل وأعم من موضوع رأى الشيخ المنجد فى ميكى ماوس

تحويل مسار المواضيع ، وكتابة مداخلات للإثارة والتحزب وإثارة الضغائن بين الأعضاء ، مخالفة صريحة تم التنبيه عليها فى مداخلة إدارية فى هذا الموضوع ... وفى حالة الإصرار على المخالفة ستطبق القاعدة رقم 17 دون أى تنويه آخر

عن الإدارة

أبو محمد

تم تعديل بواسطة أبو محمد

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

عندى حلم اتمنى تحقيقه رغم انى كبرت وهو ان اذهب مع بابا وماما لوالت ديزنى فهل هذا حرام ؟

لنا ذكريات كثيره جميلة جدا لأيام ذهبنا فيها كلنا للعمرة معا وطفنا معا وسعينا معا ودعونا معافهل هناك

إنفصال بين أن نكون معا فى هذا المكان او ذاك طالما اننا لا نفعل ما يشين او يسئ لأحد او لديننا .

الحياة لا يمكن ان نحدد لها لون واحد ابدا.

نحن نعيش الحياة بكل ألوانها ونلونها وتلوننا لأننا جزء منها ولو أراد الله لنا أن نكون قديسين ورهبانا

لخلقنا كذلك وأمرنا بذلك .

لولا

هذا هو الجزء الذى يعبر عن رؤيتى للموضوع .. الحياة فى ظل الدين بتناغم وإعتدال

أن يستشعر الإنسان معانى كل شيئ حوله ، أن يعمل ويدرس ويتعبد ويختلط بكل ما حوله

وينفتح على من حوله . أن يملك أن يكون كائن إنسانى له حيز من العبادة وحيز من الدنيا

بما لا يغضب الله وبما لا يتجاوز به أسس الدين .

الطفل يحتاج أن يلعب مع والديه يحتاج ان يرسم معهم ان يشاركهم العابه وقصصه وافلامه

الكرتونيه .. ان يكون هناك وقت مخصص لكل شيئ وقت لنحفظ فيه القرآن ووقت لنحكى فيه

عن عظم الإسلام وحكايات الرسول والصحابة ووقت آخر نلعب فيه مع أبنائنا لعبة ما

سواء كان سباق سيارات فى بلاى ستيشن او مشاهدة فيلم أطفال معهم على شاكلة

الفيلم الرائع (نيمو ) او ( شريك ) او غيره.

أن نذهب للمسجد معا وان نذهب يوم عطلة للسينما معا مع ابنائنا ونشاركهم الحياة

ونضحك ونسجل ذكرى حلوة جمعتنا معا.

الرغبة فى الحياة ومشاركة ابنائنا أوقاتهم والترويح عن النفس من هموم العمل

ومشاكله وصعوبة الظروف المعيشيه لم تكن ابداً أمر يملك أحد أن يفرضه على آخر

ولا أن يصدر أحكاماً بحقه لأنه يقوم بها.

الحياة خلقت لنعيش فيها ونخطئ ونتوب ونكتشف ونبحث ونتعلم ونستمع حتى بما

أحله الله لنا فيها لأن الله خلقنا بشر لهم أهوائهم وعلمنا أن نهذب هذه الأهواء

وأن نراقبها ونتحكم فيها ولم يأمرنا بقتلها ولم يأمرنا أن ننعزل ولا أن نكون رهبانا.

لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ودرجة وسع النفس

وطاقتها تختلف من شخص لآخر وما كان ربك ليظلم أحدا.

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

لست ادرى ماذا اقول فى هذا الذى اراه

لقد تذكرت عند قراءتى لهذه المهذلة قول المتنبى رحمه الله

أغاية الدين أن تحفوا شواربكم ........ يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

لست ادرى ان عاد المتنبى رحمه الله و زار مثل هذا الموضوع فماذا ستنتج قريحته

يا ترى هل سيجد تهمة أبشع من الجهل يرمى بها اولئك القوم ... لست أدرى

اخوانى الفضلاء ممن من الله عليهم بنعمة الفهم الواضح البين القائم على ان

الدين يسر و أنه لن يشاد الدين أحدا الا غلبه

فلتحمدوا الله على هذه النعم و لتحتسبوا ما تعرضتم له من الاذى فى ميزان حسناتكم

لولا لا اجد ما اقوله سوى اننى اسأل الله ان يرزقنى بنتا لها مثلك من نور الفهم

******************

******************

السادة المشرفين

الفاضل ابو محمد سامحنا على الشدة فى الرد فوالله لولا الله لاسمعته مالا يرضيه ابدا

الفاضل عادل ابوزيد لا اجد ما اقوله سوى ان هذا الاقتباس الذى جر علينا ما راينا بأعيننا كان باعثا لنا ليكشف مثل هذه

المهاذل الفكرية الازدواجية المقيتة فى انفس بعضنا و يؤسفنى ان اقول بعضنا

و الان لنعود الى الموضوع

لقد تذكرت شيئا غريبا كنت افكر فيه كثيرا

و انا صغير ثبت و اقول ثبت لدى تصور من كثرة ما ردده السادة الذين احتكروا الفهم كله بان كل ما يفعله الغرب انما هو

من باب المؤامرة على الاسلام

السينما

المسرح

الموسيقى

الات التصوير للصور والفيديو

الاتوبيسات نقل عام

المخترعات باصنافها و للمثال

سفينة الفضاء

و الله يا اخوانى لقد سمعت بأذنى من يقول بأن المحمول هو من باب المؤامرة على الاسلام و لما سألته لماذا قال لان هذا

الجهاز سيقلل من اواصر المودة بين الناس و يمنع الزيارات و صلة الرحم ولذلك هو من باب المؤامرة على الاسلام

لهذا الحد ملئت رؤوس القوم بالخزعبلات التى يرفضها اى عقل يفكر

و لما شاء الله لى ان اخرج للدنيا وارى الناس من مختلف الجنسيات و اتعامل مع اصناف البشر ... عرفت الى اى حد همو

مساكين قومى

فعلا اقوامنا مساكين فى تصوراتهم و افكارهم و حتى احلامهم

ان كلما سافرت الى مكان ما من الدول الغير مسلمة و اجد ما نتخيله نحن انه مؤامرة على الاسلام كان موجودا فى هذا

البلد او ذاك و منذ فترة

اتأكد من كلامى كم همو مساكين قومى

و للعلم يا استاذ عادل لو تمكن الاخوة من منع كل شىء فى حياتنا واصابوها بالجفاء المطلوب فلتنتظر ارتفاع معدلات

الجريمة و المرار الاسود والشخصيات المريضة و اشباه الرجال و اشباه النساء و كفايه كده لان المداخلة مش هتستحمل

و اخيرا نسأل الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه

و ان يرزقنا ادبا نعرف به كيف نتخاطب

و ان يرزقنا من الحكمة ما يكفى لنرى عيوبنا و نصلحها

اللهم امين

تم تعديل بواسطة أبو محمد
حذف جزء من المداخلة موجه إلى عضو ممنوع من المشاركة حتى إشعار آخر

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

لا شك أن دعوة فصل الدين عن الحياة هى دعوة مادية بحتة تتعارض مع الإيمان بالأديان السماوية وهى ضد طبيعة البشر ..

ولكن

يبدو أن المؤسسات الدينية تأبى إلا أن يكون لها ضلع فى كل ما يخص الإنسان فى المجتمع مع تركيز أكبر على ما يخص أمور السلطة

وذلك فى الوقت الذى استطاع الغرب - فى مواجهة صريحة بين العلمانيين ورجال الدين - أن يحسموا الصراع على السلطة لصالح العلمانية .. بعد أن وصل تسلط رجال الدين إلى حد بيع صكوك الغفران وإصدار صكوك اللعنة ووجوب تصفية المعارضين حتى بالحرق أحياء

وفى الوقت الذى نجح فيه ممثلو رجال السياسة ورجال الدعوة الدينية فى بلد عربى شقيق يجاورنا أن يتوصلوا إلى نوع من التحالف غير المكتوب يتم بمقتضاه قيام رجال الدعوة بترسيخ ما دعى إليه علمانيو الغرب (وهو إبعاد الشعب عن أمور السياسة) من خلال روايات عن الرسول موجودة فى كتب الأحاديث التقطوها ليتوسعوا فيها ويضعوا الفرد فى المجتمع تحت وطأة المعصية الدينية وربما الخروج عن الملة إن هو دعى إلى الخروج عن حاكم ظالم فاجر فاسق يلهب ظهور شعبه بسياط تسلطه ويستأثر عليه بالنعم ويتركه فى البؤس والشقاء

يبدو أن الوسيلة المعتمدة لرجال المؤسسات الدينية (أفضل هذا الوصف لعلمى أن لا وجود لما يسمى رجال دين فى الإسلام ) للبقاء ضمن إطار السلطة ، هى وضع المجتمع تحت وطأة شعور مستمر بالذنب والتقصير فى واجباته الدينية لتكبُر وتتنامى دعوى الحاجة المستمرة لرجال هذه المؤسسات ، حتى إن توقفت الحياة أو جفَّت انتظارا لرأى رجال تلك المؤسسات .. الذى يأتى فى الأغلب مانعا مُحرِّما

إن كان ما أفكر فيه صحيحا ، فكيف السبيل إلى التحرر من سلطة المنع والتحريم (عمَّال على بطَّال) .. وإن لم يكن صحيحا فمرحبا بالمصححين الذين لا يغيِّرون مسار الحوار

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...