اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مواقف دعوية نتعلم منها


لولا

Recommended Posts

العزيزه قاهريه .. اسعدتنى بإشتراكك وسامحينا ان كنا أتعبناكى بأحداث الفتره الماضيه..اشكرك على مشاركتك الجميله .

iloveegypt اخى العزيز لا اريد منك الإكتفاء بالمتابعه شاركنا الموضوع لأن الموضوع للجميع لسرد

حكايات دعويه من الواقع نتعلم منها ولا ننساها.

د.شامى . سأنتظر ان تشاركنا بشيئ من خبرتك وذكرياتك فى حالات مشابهه وأثق أنها ستكون قيمه.

أم بلال ..لك كل الشكر منى وتخجلنى كلماتك ولا اريد ان يشكرنى احد على الموضوع لنتشارك كلنا فيه

فقط بروح واحده ونتحاكى بحكايات لا تنسي ونتعلم منها الكثير .

تحياتى لكم جميعا .

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 75
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

قصة رائعه جدا .. وأقرب للخيال !!

وصلتنى فى احد الأيام قبل عام على الإيميل وهى للأخ/إبراهيم المروانى الذى له

عدة مواقف فى الحياه افرد لها شريط ويتم توزيعه مجانا (دمعه من هنا ودمعه من هناك) سعيت بعد

قرأة القصة فى الإيميل للحصول على الشريط وقد كان رائع جدا أيضا. المهم اترككم مع الحكايه.

على كلام الراوى

هذه واقعة حقيقية 100 % حصلت مع زميلنا ( الأخ / إبراهيم المرواني )

زميلنا في شركة مرافق ،،،، واحببت أن أنقلها لكم لنستفيد جميعا ،،،،

وهي أقرب للخيال في وقتنا هذا ،،،،

مكه المكرمة 45 كلم

كنا في جده في بيت الوالده حفظها الله في صباح الجمعه ... وعند الضحى سألت خالي

مارأيك نسافر لمكه نصلي الجمعه هناك و نرجع بعدها

فقال فكره طيبة ... نشرب الشاهي ونذهب

قلت بل الآن .. قبل ما نشعر بالكسل من الشيطان .. وذهبنا ... لفت نظري قبل مكه بحوالي خمسة واربعين كيلومتر أو تزيد قليلا في الناحية الأخرى من الطريق بيت ابيض من بيوت الله مسجد ولفت نظري لعدة اشياء

لونه ابيض رائع ... و مئذنته جميلة و عالية نسبيا

مبني على أسفل سفح جبل او على تلة تقريبا .. مما يجعل الوصول إليه يبدو صعبا قليلا ... خاصة على كبار السن .. وإن كان واضح أن من بنى المسجد بناه على هذه الصورة حتى يظهر للناس من بعيد ... أن هناك مسجد فى هذا المكان.

المسجد كان مهدم .. او بمعنى أصح .. كان عبارة عن ثلثي مسجد فقط ... و الجزء الخلفي مهدوم تماما .. و لا يوجد ابواب او حتى شبابيك .. وليس اكثر من مسجد مهجور مرتفع عن الأرض

ولا أعرف لماذا بقى منظر هذا المسجد في قلبي ... وصورته لم تفارق خيالي ابدا .. ممكن لشموخه و وقوفه ضد السنين ... الله أعلم

***

وصلنا مكه ولله الحمد ... ووقفنا السيارة خارجها نظرا لشدة الزحام وصلينا وسمعنا الخطبة

بعد الصلاة .. ركبنا سيارتنا وأخذنا طريق العوده

للمرة الثانية ... لا أعرف لماذا ... ظهرت صورة نفس المسجد في بالي

المسجد الأبيض المهجور

جلست أكلم نفسي ... بعدقليل يظهر لنا المسجد

جلست التفت لليمين وانا أبحث عنه

اذكر ان بجانبه مبنى المعهد السعودي الياباني بحوالي خمسمائة متر و كل من يمر بالخط السريع يراه

مررت بجانب المسجد ونظرت له .. ولكن لفت انتباهي شئ

سيارة .. فورد زرقاء اللون تقف بجانبه

ثواني مرت وانا افكر .. من أين أتت هذه السياره ولما تقف هنا؟ .. ثم اتخذت قراري سريعا

أبطأت من سرعتى وعدت لليمين على الخط الترابي ناحية المسجد ... ليقضي الله أمرا كان مفعولا ... وسط ذهول خالي وهو يسألني

خير حدث شيئ ؟؟؟

خير حدث شئ ؟؟؟

اتجهت لليمين من جوار المعهد السعودي الياباني في خط ترابي لحوالي خمسمئة متر .. ثم يمين مرة أخرى ... ثم داخل اسوار لمزرعة قديمة ... حتى توجهت للمسجد مباشرة

سألني خالي خير .. ماذا حدث أجبنى ؟؟

قلت ابدا ..سأنظر صاحب السياره الفورد ماذا يفعل هنا ؟!!!!!!

قال ... ومالنا نحن بشؤون الناس !!!

قلت فقط لنرى .. وبالمرة نصلي العصر.. اعتقد أذان خلاص

***

أوقفنا السيارة في الأسفل ... وصعدنا حتى وصلنا للمسجد ... وإذا بصوت عالي ... يرتل القرآن باكيا .. ويقرأ من سورة الرحمن ... وكان يقرأ هذه الاية بالذات

( كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )

فكرت أن ننتظر في الخارج نستمع لهذه القراءة .. لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد ... المهدوم ثلثة ... والذي حتى الطير لا تمر فيه

دخلنا المسجد .. وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض ... في يده مصحف صغير يقرأ فيه ... ولم يكن هناك أحدا غيره

وأؤكد

لم يكن هناك أحدا غيره

قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نظر إلينا وكأننا افزعناه ... مستغربا من حضورنا .. ثم قال

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

سألته صليت العصر؟

قال .. لا

قلت طيب أذنت ؟

قال لا... كم الساعة ؟

قلت وجبت خلاص

أذنت .. ولما هممت بإقامة الصلاة .. وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم

غريبة ابتسامته !!!

يبتسم لمن ؟

ما السبب !!!

وقفت اصلي ...وإذ بى أسمع الشاب يقول جملة طار منها عقلي تماما !!

قال بالحرف الواحد

أبشر ... جماعه مرة واحدة !!

نظر لي خالي متعجبا ... فتجاهلت ذلك ... ثم كبرت للصلاة وانا عقلي مشغول بهذه الجملة

( أبشر جماعة مرة واحدة )

يكلم من ؟؟؟ .. لا أحد معنا!!! .. أنا متأكد إن المسجد كان فاضي ... يمكن احد ما دخل دون أن نراه... هل هو مجنون ... لا أعتقد ابدا ... حسنا يكلم من !!!

صلى خلفى ... وانا تفكيري منشغل بيه تماما

بعد الصلاة ... أدرت وجهي لهم .. وحين أشار لي خالي للانصراف.. قلت له .. إذهب أنت وإنتظرنى في السيارة وسألحق بك

نظر لي ... وكأنه خائف علي من هذا الشاب الغريب

الذي يتوقف عند مسجد مهجور

الذي يقرأ القرآن في مسجد مهجور

الذي لا نعلم يكلم من ... حين يقول

( أبشر جماعة مرة واحده )

اشرت إليه أني جالس قليلا

نظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح ... ثم سألته

كيف حال الشيخ ؟

فقال بخير ولله الحمد

سألته لم أتعرف عليك

فلان بن فلان

قلت فرصة سعيدة يا أخي ... بس سامحك الله .. أشغلتني عن الصلاة

سألني لماذا ؟

قلت ... وانا اقيم الصلاة سمعتك تقول

أبشر جماعة مرة واحده

ضحك ... وقال وماذا فى ذلك ؟

قلت ... لا شيئ.. انت كنت تكلم من !!!

ابتسم ... ونظر للأرض وسكت لحظات ... وكأنه يفكر .. هل يخبرني ام لا ؟

هل سيقول كلمات أعجب من الخيال

أقرب للمستحيل

تجعلني اشك أنه مجنون

كلمات تهز القلوب

تدمع الأعين

ام يكتفي بالسكوت!!!

لو قلت لك .. ستقول عنى مجنون

تأملته مليا ...ثم... ضممت ركبتي لصدري ... حتى تكون الجلسة أكثر حميمية .. أكثر قربا .. أكثر صدقا .. وكأننا أصحاب من زمان

قلت .. لا أعتقدانك مجنون ... شكلك هادئ جدا ... وصليت معانا ولم أسمع لك حرف

نظر لي ... ثم قال كلمة نزلت علي كالقنبلة .. جعلتني افكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !!!

كنت أكلم المسجد

قلت .. نعم !!!

كنت أكلم المسجد

سالته حتى أحسم هذا النقاش مبكرا ... وهل رد عليك المسجد ؟

تبسم ... ثم قال .. أما قلت لك ... ستقول عنى مجنون .. وهل الحجارة ترد .. هذه مجرد حجارة

تبسمت ... وقلت كلامك مضبوط .. طالما انها لاترد ... طيب لماذا تكلمها !!!

هل تنكر .... إن منها ما يهبط من خشية الله

سبحان الله ... كيف انكر وهذا مذكور في القرآن

طيب ... و قوله تعالى ( وإن من شئ إلا يسبح بحمده )

فقلت: لا أفهمك ؟

فقال :سأشرح لك

نظر للأرض فترة وكأنه مازال يفكر

هل يخبرني ؟؟

هل أستحق أن أعلم ؟؟

ثم قال دون أن يرفع عينيه

انا انسان احب المساجد .. كلما رأيت مسجد قديم أو مهدوم او مهجور .. افكر فيه .

افكر في ايام كان الناس يصلوا فيه

واقول .. حتما المسجدالآن مشتاق للصلاة فيه .. حتما يحن لذكر الله

أحس ... أحس إنه فى شوق للتسبيح والتهليل .. يتمنى لو آية تهز جدرانه .. وأفكر .. وافكر .. حتما يمر وقت الآذان و المئذنة مشتاقة ... و تتمنى تنادي ... حي على الصلاة ... وأحس إن المسجد ... يشعر انه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة .. أحس بحزن في القبلة ... تتمنى لا إله إلا الله .. ولو عابر سبيل يقول الله اكبر ... وبعدين يقرأ

( الحمدلله رب العالمين )

اقول في نفسي والله لأطفئ شوقك .. والله لأعيد فيك بعض ايامك .. اقوم فانزل ... وأصلي ركعتين لله ... واقرأ فيه جزء من القرآن

لا تقول أنى غريب .. لكني والله ... احب المساجد

أدمعت عيني ... نظرت في الأرض مثله حتى لا يلاحظ.. من هول كلامه .. من احساسه .. من اسلوبه .. من فعله العجيب .. من رجل تعلق قلبه بالمساجد

لم أجد كلام يقال .. واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير

بدا خالى يستعجلني ..فوقفت ... وسلمت عليه ... قلت له ... لا تنساني من صالح دعاك

وانا خارج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض

أتعلم .. بماذا أدعى دائما ؟؟

نظرت له وأنا افكر .. وأتمنى أن يطول الزمن وأنا أتطلع أليه.. من كان هذا فعله .. كيف يكون دعاه ... وما كنت أتوقع ابدا هذا الدعاء

اللهم

اللهم

اللهم

إن كنت تعلم أني آنست هذا المسجد بذكرك العظيم ... وقرآنك الكريم ... لوجهك يا رحيم .. فآنس وحشة أبي في قبره وأنت ارحم الراحمين

حينها تتابع الدمع من عيني .. ولم استحي أن أخفي ذلك .. أي فتى هذا .. وأي بر بالوالدين هذا

ليتني مثله .. بل ليت لي ولد مثله

كيف رباه ابوه .. أي تربية .. وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا

هزني هذا الدعاء ... اكتشفت اني مقصرا للغاية مع والدي رحمه الله .. كم من المقصرين بيننا مع والديهم سواء كانوا أحياء او أموات

ارى بعض الشباب حين تأتي صلاة الجنازة أو حين دفن الأب ... اراهم يبكون بحرقة ... يرفعون اكفهم بالدعاء بصوت باكي ... يقطع نياط القلوب ... و أتفكر .. هل هم بررة بوالدهم أو والدتهم إلى هذه الدرجة .. أم أن هذا البكاء محاولة لتعويض ما فاتهم من برهم بوالديهم !!! .. أم أنهم الآن فقط .. شعروا بالمعنى الحقيقي ... لكلمة أب .. او كلمة أم .

لولاااااااااااا جزاكي الله خيرا على هذه القصه المؤثره وجعلها في ميزان حسناتك واقسم بالله لقد جعلت دموعي تنهمر وأتمنى من الله ان يرزقني مثل هذا الولد البار بوالده ويجعلني مثله باره بأمي وبأبي في قبره

تحياتي لك

ولي عوده مره اخري

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت لولا....اسمحيلى أشاركك ببعض المواقف ....

جلسة جميلة...جمعت رفقاء الدرب بعدما تفرقت بهم سبل الحياة و طلب الرزق فى بلاد الله الواسعة....

مضت سنين العمر...و أخيرا التقينا فى تقدير الهى محكم بعد طول غياب...

تعالت الضحكات....و تناثرت الذكريات.....و حضرت المواقف التى طالما جمعتنا فى ماضى الايام....

اقترح أحد الحاضرين أن يذكر كل منا موقف أثر فى حياته و لربما غير مجراها....

ساد الصمت لحظات.... من سيبدأ....

هنا انبرى أحمد ذلك الطبيب الداعية المعروف لدى الجميع بدماثة خلقه و اخلاصه لدينه:

" أنا سأبدأ...."

تعلقت العيون بشفتيه...و أصغى الجميع لكلماته و هو يحكى تلك القصة العجيبة..

قال: " تذكرون جميعا أيام دراستنا فى المدرسة الاعدادية...كنت كغيرى من الاطفال فى مرحلة المراهقة....لا يشغلنى شىء سوى مذاكرتى لدروسى...خروجى مع اصحابى الى السينما...لهو برىء يجمعنا...و هكذا...

لم يكن لى أى توجه ناحية دينى.....

و فى يوم من الايام...و كنت أعددت لحفل عيد ميلادى...و دعوتكم جميعا.... و فجأة فوجئت بك يا عمر.....

وتوجهت الأعين ناحية عمر الذى كان يجلس وقد أطرق بوجهه الى الأرض...

فوجئت بحضورك الحفل...و قد كان ذلك مستغربا منك لما عرفناه عنك من ميولك الدينية و التى ظننت انها قد تمنعك من حضور مثل هذه التجمعات....كنت تحمل بين يديك لفافة صغيرة...أودعتها كتابين صغيرين.... لم أعرف ما هية هديتك الا بعد أن انفض الحفل....و كانت نواة تغيير حياتى...

وهنا رفع عمر رأسه و هو يقبل اخاه فى مشهد أخوى مؤثر....ويدور فى باله الحديث الشريف..

" لا تحقرن من المعروف شيئا و لو أن تلقى أخاك بوجه طلق"..

تمت

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت لولا....اسمحيلى أشاركك ببعض المواقف ....

جلسة جميلة...جمعت رفقاء الدرب بعدما تفرقت بهم سبل الحياة و طلب الرزق فى بلاد الله الواسعة....

مضت سنين العمر...و أخيرا التقينا فى تقدير الهى محكم بعد طول غياب...

تعالت الضحكات....و تناثرت الذكريات.....و حضرت المواقف التى طالما جمعتنا فى ماضى الايام....

اقترح أحد الحاضرين أن يذكر كل منا موقف أثر فى حياته و لربما غير مجراها....

ساد الصمت لحظات.... من سيبدأ....

هنا انبرى أحمد ذلك الطبيب الداعية المعروف لدى الجميع بدماثة خلقه و اخلاصه لدينه:

" أنا سأبدأ...."

تعلقت العيون بشفتيه...و أصغى الجميع لكلماته و هو يحكى تلك القصة العجيبة..

قال: " تذكرون جميعا أيام دراستنا فى المدرسة الاعدادية...كنت كغيرى من الاطفال فى مرحلة المراهقة....لا يشغلنى شىء سوى مذاكرتى لدروسى...خروجى مع اصحابى الى السينما...لهو برىء يجمعنا...و هكذا...

لم يكن لى أى توجه ناحية دينى.....

و فى يوم من الايام...و كنت أعددت لحفل عيد ميلادى...و دعوتكم جميعا.... و فجأة فوجئت بك يا عمر.....

وتوجهت الأعين ناحية عمر الذى كان يجلس وقد أطرق بوجهه الى الأرض...

فوجئت بحضورك الحفل...و قد كان ذلك مستغربا منك لما عرفناه عنك من ميولك الدينية و التى ظننت انها قد تمنعك من حضور مثل هذه التجمعات....كنت تحمل بين يديك لفافة صغيرة...أودعتها كتابين صغيرين.... لم أعرف ما هية هديتك الا بعد أن انفض الحفل....و كانت نواة تغيير حياتى...

وهنا رفع عمر رأسه و هو يقبل اخاه فى مشهد أخوى مؤثر....ويدور فى باله الحديث الشريف..

" لا تحقرن من المعروف شيئا و لو أن تلقى أخاك بوجه طلق"..

تمت

صدق رسول الله عليه افضل الصلاة والتسليم.

لا أستطيع أن أرى الدعوة فى شكل أجمل أو أكثر تأثيرا من ذلك .. موقف بسيط جدا جدا غير من حياة شخص

واسلوب حياته وفكره وترتيب أولوياته.ولكن كم شخص يفهم ان الدعوة اللطيفه الحانية قد يكون لها من الأثر ما يفوق

كثيرا كل الأاساليب الأخرى.

جزاك الله كل خير د. شامى

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتي لولا: أعجبني هذا الموضوع جدا ووأتفق معك في الهدف منه

وقد قفزت إلى ذاكرتي الكثير من القصص الدعوية التي تخدم الهدف

ولكني أريد أن استدرك بهذه الكلمة التي أرى لها ضرورة

وذلك أنني أقسم الناس من حيث المناداة ( الدعوة) إلى الله أو إلى آي إصلاح اجتماعي أو اقتصادي أو غير ذلك إلى أربعة أقسام:

القسم الأول : قسم طلب لنفسه الراحة واختار لذلك مبررا يريح به نفسه أو ضميره وهو مقولة : لا حياة لمن تنادي.

القسم الثاني :هو الذي ينادي ولكنه لا يعرف كيف ينادي وهذ قد ينفع ولكنه غالبا يضر

القسم الثالث : هو الذي ينادي ويعرف كيف ينادي ولكنه يتعجل الحصاد هو ينادي

وهذ يمل ويفتر سريعا إذ إنه إن حصد وقت المنادة مرة فلن يحصد مرات

القسم الرابع : وهو الذي ينادي ويعرف كيف ينادي ولا يتعجل الحصاد وهو ينادي

وهذا في رأي هو الأفضل وهو المطلوب لكل دعوة

ومن يرى غير ذلك فليتفضل بالإفاده وجزاه الله خيرا

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لي جارة لبسها خارج حتى عن الحشمة وليس الحجاب بالرغم من أنها قاربت على الأربعين

حدثتها يوما عن الحجاب فقالت لي :

الحقيقة أنا متعقده فقلت لها من ماذا قالت:

وأنا في الجامعة كنت ألبس ما أريد وأبي وأمي يلبون لي كل طلاباتي ولا يبخلون علي لأني الوحيدة ولا يقولون لي شيء.

وكنت لا أضع المكياج ولكن ألبس القصير وما يحلو لي ولم يكن في المدرج غير قلة من غير المحجبات

ودخلت مرة والدكتور موجود في المدرج فما أن رآني حتى قال :إيه إلي أنت لابسه ده إنت معندكيش دم .

وطبعا المدرج كله نظر إليها وكان الموقف محرج جدا

وقد اختنق صوتها وهي تحكي لي ذلك من شدة التأثر بالموقف رغم مرور مايقرب من خمسة عشر عاما

تعليق: بالرغم من أنها مخطئة ولكن كان التصرف ولا شك خاطئ إذ أنه لو استدعاها إلى مكتبه وكلمها بروح الإبوة والناصح بقال الله وقال الرسول كان أفضل وأنفع.

فهذا منادي نادى ولكنه لا يعرف كيف ينادي ولذلك أضر ولم ينفع

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لي جارة لبسها خارج حتى عن الحشمة وليس الحجاب بالرغم من أنها قاربت على الأربعين

حدثتها يوما عن الحجاب فقالت لي :

الحقيقة أنا متعقده فقلت لها من ماذا قالت:

وأنا في الجامعة كنت ألبس ما أريد وأبي وأمي يلبون لي كل طلاباتي ولا يبخلون علي لأني الوحيدة ولا يقولون لي شيء.

وكنت لا أضع المكياج ولكن ألبس القصير وما يحلو لي ولم يكن في المدرج غير قلة من غير المحجبات

ودخلت مرة والدكتور موجود في المدرج فما أن رآني حتى قال :إيه إلي أنت لابسه ده إنت معندكيش دم .

وطبعا المدرج كله نظر إليها وكان الموقف محرج جدا

وقد اختنق صوتها وهي تحكي لي ذلك من شدة التأثر بالموقف رغم مرور مايقرب من خمسة عشر عاما

تعليق: بالرغم من أنها مخطئة ولكن كان التصرف ولا شك خاطئ إذ أنه لو استدعاها إلى مكتبه وكلمها بروح الإبوة والناصح بقال الله وقال الرسول كان أفضل وأنفع.

فهذا منادي نادى ولكنه لا يعرف كيف ينادي ولذلك أضر ولم ينفع

الفاضله / ام احمد .. لا اشكرك على مجمل مشاركاتك ولكن اقول جزاك الله كل الخير عنها.. حقيقه يا سيدتى الفاضله تعمدت ان لا افرد مساحات

حواريه لتفنيد أساليب الدعوة وتصنيفها لأنى شعرت أن أمثلة حقيقيه من الحياة كالتى ذكرتها وشارك بها الزملاء كفيلة تماما بأيصال الفكره

وتوضيح الفرق فى اساليب الدعوة .. ورؤية النتائج ومدى تحقيق الهدف ربما حتى بشكل مذهل من الدعوة عندما تكون فى شكلها واطارها

الصحيح . هذه الحكاية التى ذكرتها هنا عن المفعول العكسي الذى يتولد لدى البعض من تجارب سيئة مروا بها هى شيئ فعلا منتشر

ونسمع عنه الكثير من الحكايات لأساليب دعويه خاطئة جدا وتؤدى لنتائج سلبيه سواء مع المرأه او الرجل .

تحياتى لك.

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

متابعيييييييييييييييننننننننننن معاكم يا حلوين ربنا يجعله في ميزان حسناتكم

رابط هذا التعليق
شارك

في بداية حياتي العملية و كنت كالعادة أتصفح أهرام الجمعة و صفحة بريد الأهرام للراحل العظيم عبد الوهاب مطاوع رحمة الله عليه ....... كانت الرسالة من شاب في نهاية دراستة الجامعية ملخص الرسالة أن والد الشاب يمتلك مصنع و على الرغم من النجاح الواضح في حياة الأب العملية الا أن الأبن لم يكن يشعر بمظاهر ثراء في حياة أسرته .... منزل جيد لكنه لا يناسب ما يجب أن يكون من ثراء الأب .... سيارة متواضعة .... حياة جيدة لكنهم لا يرفلون في الثراء ..... .الأ أن والده كان محبوبا من الجميع و يحظي بتقدير كبير من كل المحيطين به ... سارت الأمور حتى فوجأ بوفاة والده ... و يروي كيف كانت وفاته يسيرة هينة و على حد تعبيره كما لو كان الوالد ملاكا نائما مبتسما في هدوء و سكينة و تبدو عليه بوضوح حسن الخاتمة .... ذهب الشاب بعد مراسم العزاء لوالده الى مصنعه ليتسلم ادارته و يراعي مصالح الأسرة ..... أطلعه مدير المصنع و المسئول عنه بتكليف من أبيه المتوفي على حسابات المصنع و فوجيء الشاب بوجود كشوف كاملة لرواتب شهرية لفقراء و عائلات كاملة يتكفل بها والده منذ زمن طويل .... و فوجيء بالكثير من أعمال الخير التي قام بها سرا لفك كرب أشخاص لا يعرفهم .....

عرف الشاب وقتها سر أبتسامة أبيه على فراش الموت ....... و عرف سر حياتهم التي لا تمت للأثرياء بترفهم و بذخهم في شيء ............ أعتقد أن أبتسامة والده تحوي سر الحياة و معناها الحقيقي فقد عاش لآخرته و أشترى آخرته بدنياه فربح بيعه .... أثرت رسالة الشاب جدا في من قرأها أكثر من مئات المواعظ و الخطب المباشرة ........

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

سهران .. القصه التى اوردتها بها الكثير جدا من الجمال .. نقاء الروح والتواصل مع الآخرين ومع الله وعدم الجهر بما نقدمه للآخرين لأن الثواب من الله وحده .

جزيت خيرا على اضافتك.

تم تعديل بواسطة لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

هناك قصه ما اوردتها الزميله العزيزه _الحاضره الغائبه فيروز قرأتها فى موضوع (اى كلام )

واحببت جدا ان انقلها هنا لأنها حقا توضح طريقه البعض فى الحكم على الآخرين وفى محاوله

ازعاجهم بأسلوب يظنونه أسلوب دعوه !!

طيب ممكن احكى موقف حصل لى النهارده الصبح

وماكنتش عارفه هل مفروض اتكلم عنه ام لا !! ولو اتكلمت اضعه فى اى باب

ركبت التاكسى عشان آجى الشغل

السائق ملتحى و مشغل شرائط قرآن .. عال العال بدايه موفقه جدا

خلص الوجه اللى كان شغال

لقيت السواق خرّج الشريط !!

افتكرته هيقلبه !! لقيته حط شريط تانى

طرطقت ودانى عشان اعرف عنوان الشريط md2:

لقيت ناس بتصرخ و تقول "لست حره .. لست حره" :o

بسسسسسسسسسس .. ده بيكلمنى انا بقى :roseop: .. مع ان مفيش ما يستدعى اساسا !! :P

والحقيقه لقيت نفسى بامنع نفسى من الابتسام بصعوبه .. خصوصا ان الشريط فعلا ممتلئ بالصراخ و صوت مماثل لصوت الكرباج .. ولا يمكن انا اللى فهمت غلط :P .. بس اللى كنت متاكده منه ان الاصوات فى الخلفيه تصرخ بكلمة "لست حره لست حره" :wub:

الطريف ان المقدمه استغرقت حوالى خمس دقائق واما خلاص الشيخ كان هيبدا يتكلم كنت انا وصلت و اضطريت آسفة انى انزل قبل ما اسمع الرساله التى اراد سائق التاكسى توجيهها الىّ بصوره غير مباشره mfb: .. بس بجد حاجه توتر الاعصاب .. ما ممكن كل ما يريد ان يقوله الشيخ يقوله بهدوء "خصوصا ان فى الغالب صوته بعد كده كان هادى حين بدا الكلام" !!

طيب ليه المقدمه المرعبه دى :P .. الحقيقه هذه الطريقه فى النصح بتعصبنى جدا و مستفزه للغايه bv:- .. ولا شك انى اشعر بالامتنان لسائق التاكسى على ما شعرت انه نصيحه يريد ان يوصلها الىّ بصوره غير مباشره .. بس فعلا مش فاهمه ايه السبب خصوصا انى لم ار انه ينطبق علىّ الصفات السيئه التى بدا بها الشريط :roseop:

تم تعديل بواسطة لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

سهران .. القصه التى اوردتها بها الكثير جدا من الجمال .. نقاء الروح والتواصل مع الآخرين ومع الله وعدم الجهر بما نقدمه للآخرين لأن الثواب من الله وحده .

جزيت خيرا على اضافتك.

الفاضلة لولا ......... و جزاك خيرا على موضوعك الجميل .

ما فهمته من الرسالة وقت نشرها كان مختلفا بعض الشيء ......... من الذي قدم لدينه و دنياه أكثر ؟؟؟ والد الشاب رحمه الله أم من يتشدقون و يجادلون في صغائر الأمور و تفاصيلها الدقيقة و يعيشون حياتهم غارقون في جدال لا ينتهي ؟؟؟

من الرابـــح ؟؟ مثل هذا الرجل العظيم أم من أهتم بمظهر ديني في الشكل الخارجـــــي و الـــــزي و طريقة الكلام التي توحي لمن يقرأه أو يسمعه و كانها تصرخ فيهم أنتبهــــــوا فأنا متدين ( سمتا و شكلا و لفظا ) ......... أما في جانب الفعل فلن تجدي شيئا سوى النبـــــــرة العالية و التهجم على الآخرين و على من يخالفونهم الرأي باللــــــفظ الجارح بحجة الغيرة على الدين ......... من لم يزد على الحياة فهو زائد عليها ....... و قد ضرب هذا الرجل المثل في التأثير على الحياة و وضع بصمة نرجوا الله أن يرفعه بها لأعلى الدرجات .... تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

تم تعديل بواسطة سهران

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

سهران .. القصه التى اوردتها بها الكثير جدا من الجمال .. نقاء الروح والتواصل مع الآخرين ومع الله وعدم الجهر بما نقدمه للآخرين لأن الثواب من الله وحده .

جزيت خيرا على اضافتك.

الفاضلة لولا ......... و جزاك خيرا على موضوعك الجميل .

ما فهمته من الرسالة وقت نشرها كان مختلفا بعض الشيء ......... من الذي قدم لدينه و دنياه أكثر ؟؟؟ والد الشاب رحمه الله أم من يتشدقون و يجادلون في صغائر الأمور و تفاصيلها الدقيقة و يعيشون حياتهم غارقون في جدال لا ينتهي ؟؟؟

من الرابـــح ؟؟ مثل هذا الرجل العظيم أم من أهتم بمظهر ديني في الشكل الخارجـــــي و الـــــزي و طريقة الكلام التي توحي لمن يقرأه أو يسمعه و كانها تصرخ فيهم أنتبهــــــوا فأنا متدين ( سمتا و شكلا و لفظا ) ......... أما في جانب الفعل فلن تجدي شيئا سوى النبـــــــرة العالية و التهجم على الآخرين و على من يخالفونهم الرأي باللــــــفظ الجارح بحجة الغيرة على الدين ......... من لم يزد على الحياة فهو زائد عليها ....... و قد ضرب هذا الرجل المثل في التأثير على الحياة و وضع بصمة نرجوا الله أن يرفعه بها لأعلى الدرجات .... تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

تعرف يا سهران .. لفت نظرى سؤالك الأخير الموجه لى ...

تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

وطبعا أخذ منى الكثييييييييييييييييييييييييييير من الوقت ......... اتعرف لماذا ؟؟

لأنى كنت أتخيل !! مجرد تخيل !!

ولكن اتعرف ؟؟ كان الخيال شديد الجماااااااااااااااااال .. رائع لدرجه تفوق الوصف

فمتى نتفق على تحويل الخيال لواقع .............. متى ؟؟

رائعه كانت قصتك .. والأروع هو الطريقه التى نظرت بها اليها

لا يملك الكل النظر للأمور بهذه الطريقه صدقنى ......... والا لما احتجنا للتخيل من أساسه.

تحياتى.

لولا.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

سهران .. القصه التى اوردتها بها الكثير جدا من الجمال .. نقاء الروح والتواصل مع الآخرين ومع الله وعدم الجهر بما نقدمه للآخرين لأن الثواب من الله وحده .

جزيت خيرا على اضافتك.

الفاضلة لولا ......... و جزاك خيرا على موضوعك الجميل .

ما فهمته من الرسالة وقت نشرها كان مختلفا بعض الشيء ......... من الذي قدم لدينه و دنياه أكثر ؟؟؟ والد الشاب رحمه الله أم من يتشدقون و يجادلون في صغائر الأمور و تفاصيلها الدقيقة و يعيشون حياتهم غارقون في جدال لا ينتهي ؟؟؟

من الرابـــح ؟؟ مثل هذا الرجل العظيم أم من أهتم بمظهر ديني في الشكل الخارجـــــي و الـــــزي و طريقة الكلام التي توحي لمن يقرأه أو يسمعه و كانها تصرخ فيهم أنتبهــــــوا فأنا متدين ( سمتا و شكلا و لفظا ) ......... أما في جانب الفعل فلن تجدي شيئا سوى النبـــــــرة العالية و التهجم على الآخرين و على من يخالفونهم الرأي باللــــــفظ الجارح بحجة الغيرة على الدين ......... من لم يزد على الحياة فهو زائد عليها ....... و قد ضرب هذا الرجل المثل في التأثير على الحياة و وضع بصمة نرجوا الله أن يرفعه بها لأعلى الدرجات .... تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

تعرف يا سهران .. لفت نظرى سؤالك الأخير الموجه لى ...

تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

وطبعا أخذ منى الكثييييييييييييييييييييييييييير من الوقت ......... اتعرف لماذا ؟؟

لأنى كنت أتخيل !! مجرد تخيل !!

ولكن اتعرف ؟؟ كان الخيال شديد الجماااااااااااااااااال .. رائع لدرجه تفوق الوصف

فمتى نتفق على تحويل الخيال لواقع .............. متى ؟؟

رائعه كانت قصتك .. والأروع هو الطريقه التى نظرت بها اليها

لا يملك الكل النظر للأمور بهذه الطريقه صدقنى ......... والا لما احتجنا للتخيل من أساسه.

تحياتى.

لولا.

الأخت الفاضلة لولا ....... شكرا لأطرائك ........ لو تعمقنا قليلا في جوهر الدين لرأيناه مختلفا عن هذه المظاهر الجوفاء التي نراها في كل وقت و كل حين من أناس نذروا أنفسهم لقشور الدين و أبتعدوا عن مقاصد التشريع التي من أجلها خلقنا الله تعالى لنعبده بكل أفعالنا و في كل أوقاتنا و تأملي معي كيف يرشدنا ا المصطفى لمعالم طريق الله بالعمل الحقيقي الذي يغير وجه الحياة :

- ( من مشى في حاجة أخيه كان خيراً له من اعتكاف عشر سنوات ) أخرجه الطبراني في الكبير و الحاكم

ـ ( الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار ) متفق عليه .

ـ ( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ،من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربه من كرب الدنيا فرج الله عنه كر به من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما سترة الله يوم القيامة ) متفق عليه

خالص التحية على موضوعك الجميل .

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
سهران .. القصه التى اوردتها بها الكثير جدا من الجمال .. نقاء الروح والتواصل مع الآخرين ومع الله وعدم الجهر بما نقدمه للآخرين لأن الثواب من الله وحده .

جزيت خيرا على اضافتك.

الفاضلة لولا ......... و جزاك خيرا على موضوعك الجميل .

ما فهمته من الرسالة وقت نشرها كان مختلفا بعض الشيء ......... من الذي قدم لدينه و دنياه أكثر ؟؟؟ والد الشاب رحمه الله أم من يتشدقون و يجادلون في صغائر الأمور و تفاصيلها الدقيقة و يعيشون حياتهم غارقون في جدال لا ينتهي ؟؟؟

من الرابـــح ؟؟ مثل هذا الرجل العظيم أم من أهتم بمظهر ديني في الشكل الخارجـــــي و الـــــزي و طريقة الكلام التي توحي لمن يقرأه أو يسمعه و كانها تصرخ فيهم أنتبهــــــوا فأنا متدين ( سمتا و شكلا و لفظا ) ......... أما في جانب الفعل فلن تجدي شيئا سوى النبـــــــرة العالية و التهجم على الآخرين و على من يخالفونهم الرأي باللــــــفظ الجارح بحجة الغيرة على الدين ......... من لم يزد على الحياة فهو زائد عليها ....... و قد ضرب هذا الرجل المثل في التأثير على الحياة و وضع بصمة نرجوا الله أن يرفعه بها لأعلى الدرجات .... تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

تعرف يا سهران .. لفت نظرى سؤالك الأخير الموجه لى ...

تخيلي لو ان المسلمون توقفوا عن الجدال و تفرغوا للعمل لصالح مجتمعهم و أمتهم مثل هذا النمط كيف سيتغير وجه الحياه ؟؟؟؟.

وطبعا أخذ منى الكثييييييييييييييييييييييييييير من الوقت ......... اتعرف لماذا ؟؟

لأنى كنت أتخيل !! مجرد تخيل !!

ولكن اتعرف ؟؟ كان الخيال شديد الجماااااااااااااااااال .. رائع لدرجه تفوق الوصف

فمتى نتفق على تحويل الخيال لواقع .............. متى ؟؟

رائعه كانت قصتك .. والأروع هو الطريقه التى نظرت بها اليها

لا يملك الكل النظر للأمور بهذه الطريقه صدقنى ......... والا لما احتجنا للتخيل من أساسه.

تحياتى.

لولا.

الأخت الفاضلة لولا ....... شكرا لأطرائك ........ لو تعمقنا قليلا في جوهر الدين لرأيناه مختلفا عن هذه المظاهر الجوفاء التي نراها في كل وقت و كل حين من أناس نذروا أنفسهم لقشور الدين و أبتعدوا عن مقاصد التشريع التي من أجلها خلقنا الله تعالى لنعبده بكل أفعالنا و في كل أوقاتنا و تأملي معي كيف يرشدنا ا المصطفى لمعالم طريق الله بالعمل الحقيقي الذي يغير وجه الحياة :

- ( من مشى في حاجة أخيه كان خيراً له من اعتكاف عشر سنوات ) أخرجه الطبراني في الكبير و الحاكم

ـ ( الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار ) متفق عليه .

ـ ( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ،من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربه من كرب الدنيا فرج الله عنه كر به من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما سترة الله يوم القيامة ) متفق عليه

خالص التحية على موضوعك الجميل .

اتعرف المشكله يا سهران ان دعوه مثل التى تدعوا لها من العمل المفيد وعدم التوقف عند القشره الخارجيه قد يصدق عليها

من يرتدى عباءه المشيخه وعندما تاتى للتطبيق تجده يضيع وقته فى نقاش طول الثوب واطلاق اللحيه وعندما نقول

ولكن ذلك ليس الدين تلك مجرد مظاهر يثورون وتقوم الحروب ويصبح من ينادى للعمل الجاد والفعل هو خارج عن الجماعه !!

طبعا الأمثله كثيره جدا حولك ................. تحياتى :roseop:

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

سأحكي لكم قصة لكن هي عبرة وعظة لكل واحدة بتظلم زوجها سبحان الله وماتت و زوجها غضبان عليها وبيدعي عليها :

صديقة لأمي يرحمهما الله جميعا ، ذهبت لزيارتها و زيارة ابنتها التي هي صديقتي جدا ، المهم نتحدث عن الأزواج ، الزوجات ،

الحياة الزوجية عموما ، تقول :

(أجتمع أنا وصديقاتي وهن جميعا كبيرات في السن مثل حالاتي جدات ولهن أحفاد، وكانت من ضمننا واحدة في مثل عمري في

نهاية الخمسينيات ،كانت هي هذه المرأة تغسل الأموات ، في يوم ما جاءت وهي منهارة وفي حالة يرثى لها ، حاولنا تهدئتها ،

هدأت وحكت أنها غسلت إمرأة في الستينيات تعرفها من قبل تحفظ معهم القرآن ، مظهرها يوحي لها أنها متدينة ، وتقول: عندما

استدعوني لتغسيلها كنت أظن أنني سأرى نهاية أحكي عنها للقريب والبعيد ، ولكنني فوجئت بمنظر بشع خاتمة لا توصف ،لا

أستطيع وصفه، خرجت من المغسلة مسرعة أجري لقد صدمت يارب يا مثبت العقل والدين ، هرعت أتصل بشيخ من الأزهر ، ياشيخ

أنا إنسانة مؤمنة بالله ، اليوم حصل كذا وكذا وكذا ، قال لها: الله أعلم بعباده ، لا تعلمي ماذا تخفي هذه السيدة عنكم ، "

ثم تحكي المغسلة أنها أخذت تدعوا أن يظهر الله حقيقة هذه المرأة ، عادت وذهبت للعمارة التي تقطن فيها هذه السيدة المتوفاة،

وهي في بهو العمارة تنتظر المصعد شاهدت رجل مجذوب ملابسه مقطعة ويهذي بكلمات ويضحك ويبكي ، نظرت إليه حمدت الله

على العافية ، ثم جاء المصعد ، ركبت، صعدت للسيدة جارة المتوفاة والتي كانت قد اتصلت بها لتأتي لتغسيل جارتها المتوفاه ،

طرقت الباب ، فتحت الجارة ، دخلت ، قالت لها : ممكن أسألك تعرفي ايه عن جارتك اللي ماتت؟؟؟

ردت : هل رأيت الرجل المجنون اللي قاعد في مدخل العمارة ؟؟"

قالت المغسلة :"نعم، رأيته"

قالت الجارة :" هذا الرجل هو زوج جارتنا اللي ماتت ، وكان راجل طيب جدا ووكيل وزارة ، وهي الله يسامحها ، على طول تتخانق

معاه ومطينة عيشته ، لدرجة تضربه تخيلي على راسه، تبهدله على السلالم ، نسمع زعيقها ، لحد ما الراجل، خرج من البيت

فقد عقله واجنن ياعيني ، ولا يعلم مكانا غير هنا ، يجلس فيه ، نعطف عليه نطعمه "

" ليه فيه حاجة ؟؟"

" لأ، أصل أنا غسلتها، وبسأل بس ، ربنا يرحمها ويرحمنا")انتهت القصة

تعليقي:

سبحان الله الزوج جالس في مدخل البيت كل من صعد وهبط ورآه يدعي على زوجته التي كانت سببا في جنونه ، ومش بعيد يلعنها

ما زلت أصر أن الزوجة أفضل باب لها للجنة : "زوجها"

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله ، نخلص من كلامك يا أستاذ سهران والأخت لولاومن القصص التي أوردناها:

- الإنسان يجب أن يخلص عمله لله عز و جل ، و أن الرياء يؤدي لفساد العمل سبحان الله

- أن الإنسان يجب ألا يتباهى بعمله الصالح ظنا منه أنه أفضل من غيره، فقد يختم له بغير ما يظهر

- ما من إنسان يرائي الناس بأنه صالح وهو غير ذلك فلابد أن يفضحه الله قبل مماته ،

- يظهر على الميت علامات تدل على حسن خاتمته ، مثل الإبتسامة أو عرق الجبين أو نطقه بالشهادة وخروج الروح في سهولة

فالإنسان الذي يموت وهو ساجد أو يصلي أو صائم أو يقرأ القرآن ، ليس كمن مات وهو يدندن مثلا أو سقط ميتا وهو يرقص أو مات

وهو يشرب الخمر أو مات وهو يسب الدين ،أو مات بجرعة مخدرات أكيد هذه ليست مبشرات

- فحياة الإنسان تلخص في لحظات موته ، من عاش عابثا مات عابثا ومن عاش حريصا على طاعة الله مات على ذلك.

- ألا يحقر الإنسان من المعروف شيئا ، فقد يكون العمل الصالح الصغير مقبول والعمل الكبير غير خالص لله، وكذلك ألا يحقر من

الذنوب شيئا فقد يستهزيء الإنسان بشيء من الدين ويكون في ذلك غضب من الله

-- ألا يقول الإنسان نحسن بالله الظن وهو لو أحسن بالله الظن لأحسن العمل

-- الإسلام جوهر ومظهر ، ولا يتجزأ هذا عن ذاك، فالمؤمن لا يقلد اليهود الذين آمنوا ببعض كتابهم وأظهروه وأخفوا أشياءا أخرى ولم

يفعلوها ، فالدين الإسلامي لا يتجزأ ، فالتي ترتدي الحجاب وترائي الناس بالتدين لا تمثل خير هذه الأمة ، والتي لا ترتديه و تقول أن

الحجاب حجاب القلب لا تتبع هدي الإسلام ، وأفضلهما من يظهر مثل ما يبطن ، ولا ننسى المنافقين ووصفهم في كتاب الله ، وقد

جعلهم الله في الدرك الأسفل من النار ، ولا ننسى أن الله عز وجل قد قرن الإيمان بالعمل ، " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا

تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا" ، وكل حسب إجتهاده ، في أركان للإسلام وفروض هيتحاسب عليها ، وفي كبائر يجب

على الإنسان أن يتجنبها وهذه أساسية .

الخلاصة إن حياة الإنسان وكده وسعيه سيتم تلخيصه في لحظات الموت الأخيرة رزقنا الله وإياكم حسن العمل والإخلاص والقبول

اللهم آميييين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لي جارة لبسها خارج حتى عن الحشمة وليس الحجاب بالرغم من أنها قاربت على الأربعين

حدثتها يوما عن الحجاب فقالت لي :

الحقيقة أنا متعقده فقلت لها من ماذا قالت:

وأنا في الجامعة كنت ألبس ما أريد وأبي وأمي يلبون لي كل طلاباتي ولا يبخلون علي لأني الوحيدة ولا يقولون لي شيء.

وكنت لا أضع المكياج ولكن ألبس القصير وما يحلو لي ولم يكن في المدرج غير قلة من غير المحجبات

ودخلت مرة والدكتور موجود في المدرج فما أن رآني حتى قال :إيه إلي أنت لابسه ده إنت معندكيش دم .

وطبعا المدرج كله نظر إليها وكان الموقف محرج جدا

وقد اختنق صوتها وهي تحكي لي ذلك من شدة التأثر بالموقف رغم مرور مايقرب من خمسة عشر عاما

تعليق: بالرغم من أنها مخطئة ولكن كان التصرف ولا شك خاطئ إذ أنه لو استدعاها إلى مكتبه وكلمها بروح الإبوة والناصح بقال الله وقال الرسول كان أفضل وأنفع.

فهذا منادي نادى ولكنه لا يعرف كيف ينادي ولذلك أضر ولم ينفع

الفاضله / ام احمد .. لا اشكرك على مجمل مشاركاتك ولكن اقول جزاك الله كل الخير عنها.. حقيقه يا سيدتى الفاضله تعمدت ان لا افرد مساحات

حواريه لتفنيد أساليب الدعوة وتصنيفها لأنى شعرت أن أمثلة حقيقيه من الحياة كالتى ذكرتها وشارك بها الزملاء كفيلة تماما بأيصال الفكره

وتوضيح الفرق فى اساليب الدعوة .. ورؤية النتائج ومدى تحقيق الهدف ربما حتى بشكل مذهل من الدعوة عندما تكون فى شكلها واطارها

الصحيح . هذه الحكاية التى ذكرتها هنا عن المفعول العكسي الذى يتولد لدى البعض من تجارب سيئة مروا بها هى شيئ فعلا منتشر

ونسمع عنه الكثير من الحكايات لأساليب دعويه خاطئة جدا وتؤدى لنتائج سلبيه سواء مع المرأه او الرجل .

تحياتى لك.

لولا

الأخت لولا عندما أوردت هذا الموقف الدعوي كنت على يقين أن خطأ هذا الدكتور في حق جارتي ليس هو السبب في عدم التزامها بالحجاب حتى بلوغ سن الأربعين ولكني رأيت أنه يخدم هدف الموضوع فذكرته

ولم أقول وجهة نظري في ذلك إذ أني أحب أن يظل هذا الموضوع مواقف دعوية يلمح منها القاريء الدرس دون تدخل من كاتبها.

ويمكنني توضيح بعض ما أريد قوله بموقف دعوي آخر وهو:

جاءتني سيدة تستأذن لابنتها ومجموعة من البنات في الجامعة بأن لا يحضرن الدروس ويحضرن الامتحانات فقط فقلت لا حتى لا يحفظن بنطق خاطئ ثم نقلت ذلك لشيخ المعهد فقال لي : هذا خطأ فذكرت له سبب رفضي فقال ومن أدراك أنه لن يتيسر لهن من يصحح لهن، نريد ألا نقطع صلتنا بهم وذكر لي موقف حدث معه واستفاد منه وهو : يقول جاءني رجل ليقرأ القرءان علي وقال لي يا شيخ أتيتك منذ عشر سنوات وقلت لي لن تنفع فانقطعت فقال له الشيخ ولماذا تركتني أنا أكسب الرهان وخسرته أنت ؟! ومن الخاسر أنا أم أنت؟

كان عليك أن تجتهد وتكسب أنت الرهان ولا تدعني أكسبه .

أتمنى من الأخت لولا أن يبقى موضوعها موقف دعوي يستخلص منه قارئه العبرة والعظة دون تدخل من الكاتب إذ أن ذلك سيجعله مثل باقي مواضيع المنتدى وسيضيع الموقف الدعوي بين الردود إذ لابد أنه سيوجد من يرى شيئا لا يعجبه فيرد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصة قرأتها ولكن لا أتذكر أسماء أبطالها وقد أعجبت بها جدا

وهي لتاجر تركي مسلم كان يعيش في أحد الدول الأروبية وكان له محل في عمارة تسكن بها أسرة يهودية

وكان عندهم غلام كلما دخل هذا المحل غافل التاجر وسرق قطعة شيكولاته وفي أحد المرات نسي أن يأخذ هذه

القطعة فناداه التاجر وقال له خذ قطعة الشيكولاته فارتبك الغلام فقال له التاجر ما مضى لك وكلما دخلت هنا لك

قطعة شيكولاته وسارت بينهما صداقة كلما حدث للغلام مشكلة مع أسرته أو أصدقائه أو مدرسته جاء للتاجر ليجد له

حل لمشكلته فكان التاجر يسمع المشكلة ثم يخرج كتاب يضعه في صندوق فيقرأ منه صفحتين ثم يناقش الغلام ف

ي مشكلته ويحلها له وهكذا استمرت العلاقة بينهما مرورا بالجامعة والعمل والزواج نفس الفعل من التاجر إلى أن

توفى الله التاجر ووجد أبناءه في وصيته إعطاء الصندوق بما فيه لليهودي وعندما فتحه اليهودي وجد يه الكتاب

الذي كان يقرأ منه التاجر المسلم فسأل عنه قالوا له هذا القرءان الكريم فقرأ في تفسيره وعن الإسلام ومن الله علي

ه بنعمة الإسلام ووجد في نهاية المصحف خريطة لأفريقيا بها إمضاء من الشيخ على بقعة معينة منها ففهم أن الشيخ

الآلاف وتوفاه الله إلى رحمته وحدث أن ذهب أحد الدعاة إلى هناك بعد ذلك بسنوات كثيرة وقابل رئيس قبيلة

وجاءت سيرة هذا الداعية ( اليهودي الذي أسلم) فسئله رئيس القبيلة بلهفة هل رأيته قال نعم رأيته مرة في كذا فانكب

على يده يقبلها فسأله الداعية هل أسلمت على يديه؟؟ قال رئيس القبيلة بل أسلمت على يد رجل أسلم على يديه.

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

كيفك لولا؟؟؟. :blink: ...............وحشاني جدا ووحشاني مواضيعك :blink: :blink: :)

دايما مواضيع مفيده ومتميزة جدا.........................لا شك ان اي دعوة طيبه قوامها اللين والرقيق من القول والفعل ولنا في رسول الله صلي الله عليه وسلم اسوه حسنه....."فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ "سورة ال عمران الايه 159

فلم نسمع يوما ان جرح النبي الكريم ايا من الكفار بلفظه او كلمه او ما شابه ..........بل كان دمثا سمحا ناصحا لينا ولنا فيه القدوة ........صلي الله عليه وسلم.

في احدي حلقات عمرو خالد ذكر قصه عن شاب اتي بطبيب لامه في المنزل وبعد ان استكمل الطبيب فحصه لها طلبت الام لابنها توصيله ............وكانت فرصه لتبادل الحوار بين الابن الشاب والطبيب...............ولمس منها الطبيب شاب مستهتر لا يقيم وزنا لاي قيم دينيه ولا لصلاه ولا لغيره بل ويسخر من كل هذا مما جعلت نفس الطبيب تعاف مناقشه الشاب بل وتطلب منه ان ينزل في مكان بعيد عن بيته اذ لم يكن قد وصل بعد...لشده ضيقه بكلمات الشاب ..............

بعد ذلك بفتره طويله .................عاد الطبيب ليعود المريضه التي تمسكت ان ينتظر الطبيب الابن حتي يعود ليوصله وهنا رفض الطبيب رفضا باتا الي ان سمع الام تقول...............ان الشاب يصلي العشاء وسيكون تواجد بعد قليل ريثما يعود من الجامع.

فبهت الطبيب واصر ان ينتظر الشاب ليقف علي ماهي التغيير الرهيب من شاب مبتذل يسخر من فكره الصلاه الدين لشاب يقوم باداء الصلوات في الجامع.

وحين عاد اشاب كانت هذه قصته...............فقد كان يعمل في شركه سياحيه دابت علي تنظيم رحلات الحج والعمره كان منظما لاحد الرحلات للعمره ..............وهناك لم يجد ايا من امور اللهو المتعارف عليها ليلهو فلم يجد بدا من التمشيه حلو الفندق والحرم للتسليه والفرجه علي حد تفكيره وقتها علي هؤلاء الناس القادمون للعمره......................وكان يوم غسيل الكعبه.............اذ ناداه احد المقيمين علي الامر قائلا له...............................الا تريد الصلاه في الكعبه.........؟؟؟

فلم يصدق لشاب كلامه وتلعثم وهو مندهشا من السؤال ويعتقج انه ليس له .............الا ان الرجل كرر كلماته مره اخري وقال له نعم انت تعالي وصل في الكعبه من الداخل.................وهنا دخل الشاب لتتجدد حياته ويبدا مرحله اخري اكثر بل هي اجمل واوفر صلاحا علي الاطلاق.........................

ان في زياره البيت واله وغيرها من الاراضي المقدسه ما تلين به القلوب وتتجدد به النفوس والايمانيات والقلوب وتتعزز به العقائد.............رزقنا الله وياياكم زيارتها والتمتع بعبق الايمان فيها...تحياتي.

تم تعديل بواسطة galaxy

املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...