د/ألفا بتاريخ: 16 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2003 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- يقول الشيخ / بكر أبو زيد .صاحب كتاب (حلية طالب العلم ) فى مقدمة كتابه القيم :- لقد تواردت موجبات الشرع على أن التحلي بمحاسن الأدب، ومكارم الأخلاق، والهدى الحسن، والسمت الصالح: سمة أهل الإسلام، وأن العلم - وهو أثمن درة في تاج الشرع المطهر - لا يصل إليه إلا المتحلي بآدابه، المتخلي عن آفاته، ولهذا عناها العلماء بالبحث والتنبيه، وأفردوها بالتأليف فإليك حلية تحوي مجموعة آداب، نواقضها مجموعة آفات، فإذا فات أدب منها، اقترف المفرط آفة من آفاته، فمقل ومستكثر ولمن أراد مزيد استفادة :- http://www.saaid.net/Warathah/bkar/b8.zip اما حادية أولى الفهم فهى قصيدة نظمت لتبسيط كتاب حلية طالب العلم على هيئة أبيات شعرية يسهل حفظها :- منها :- أصل الأصول هو الإخلاص فاجتهدن وجرد القلب للمولى تنل إربا وعالج النفس واحملها وإن كرهت وابذل لنيل مقامات العلا سببا لازم مراقبة المولى وخشيته وارجع لربك واستعصم به هربا بل ( خشية الله أصل العلم ) قد أثرت هذي المقولة عمن أحرز الرتبا أعني ابن حنبل من فاقت مناقبه نجم السماء ونجم الشيخ ما غربا واخفض جناحك وانبذ كل داعية للكبرياء وألزم نفسك الأدبا باقى الأبيات :- http://www.saaid.net/Warathah/bkar/1.htm ___________________________________ أما هدفى من الاتيان بهذه الابيات والقصيدة فهو ان نتحلى بآداب طلبة العلم وطالبى الحق , ومريدى الإخلاص فى أعمالهم ومداخلاتهم فى هدىالإسلام . وأن يكون كل ما نبتغيه من مشاركاتنا هو اضاء الله تعالى , ونبذ التعصب والجدال الفارغ الطويل . وان نخلص نيتنا لله تعال ولإرضائه فى عليائه . وكان هدفى ان تعم الفائدة بيننا فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من دعى الى هدى فله اجر من عمل به الى يوم القيامة لا ينقص من أجورهم شيئا ) صحيح . والله الهادى الى سواء السبيل . رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين " لن تصلح هذه الأمة إلا بما صلح به أولها " الأمام مالك رحمه الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 16 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2003 الاخ الفا موضوع لا شك جيد لكن المتون و المنظومات صعبة على عامة الناس اليوم قد يناسب اسلوبها طلبة العلم الشرعي و المطلوب تبسيط هذه الى مستوى اللغة التي يفهمها الناس اليوم بدون مصطلحات عسرة الفهم او غريبة و كما قيل: (حدثوا الناس بما يعرفون. اتريدون ان يكذب الله و رسوله؟) الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 16 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2003 السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة اولا جزاك الله خيرا يا اخ الفا على جهدك ثانيا اتفق مع الاخ الطفشان يلزم تبسيط اكثر للامر و ان تكلمنا بلغتنا ..... ربما كان العيب منا في عدم فهم اللغة العربية السليمة و لكن هذا هو حالنا الان .آملين ان نتغير يوما . ملحوظة تحدث معي كثيرا ربما ارىآية في القرآن او حديث فأفهم مقصدة بسهولة بينما اجد الشرح في الكتب الفقة القديمة غير مبسط او مفهوم . الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
د/ألفا بتاريخ: 16 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2003 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على التعقيب لعلنا نستوعب ذلك فى مداخلاتنا القادمة . ولكن قد يكون فى الكتاب فائدة عظيمة ولو لم نكن من طلبة العلم فلنتحلى بصفاتهم . أريد أن أقول لكم اننا لو لم نفهم لغة القرىن جيدا لخسرنا كثيرا جدا فى فهمنا للقرآن نفسه لأنه نزل بالعربية وهذا من فضل الله علينا اننا عرب و نزل القرآن بلغتنا , ولكننا قصرنا فى حق لغتنا الأم واهتممنا بالغات الأخرى الأجنبية على حسابها , حتى إنك لتجد الواحد منا نحن المسلمون يجيد لغتين أجنبيتين ولا يحسن قراءة كتاب الله عز وجل . فالواجب كل الوجوب تعلم هذه اللغة , وفهمها فهما جيدا , لانه هذا هو الباب الى فهم القرآن . والله الهادى الى سواء السبيل . الأخ الفاض شيكو لم أفهم آخر عبارة لك اخى العزيز . رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين " لن تصلح هذه الأمة إلا بما صلح به أولها " الأمام مالك رحمه الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حمزاوى بتاريخ: 16 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2003 السلام عليكم جزاك الله خيراً أخى العزيز أبيات أكثر من روعة بارك الله فى كاتبها وناقلها هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان