تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
2تبدأ بريطانيا تجربة جديدة لتدريب الكلاب البوليسية على الكشف عن فيروس كورونا لدى البشر قبل ظهور أي أعراض، وتقود المرحلة الأولى من التجربة كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، وجامعة دورهام، حيث يأتي ذلك في إطار مبادرة مدعومة من الحكومة البريطانية تتوقع أن تفحص الكلاب المدربة 250 شخصًا في الساعة.
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
13لغز مخترع «جهاز الكفتة» بقلم سحر الجعارة ٣/ ٢/ ٢٠١٧ حاولت أن أفهم من بين سطور الحوار الصادم والجرىء لجريدة «المصرى اليوم» مع «إبراهيم عبدالعاطى»، مخترع جهاز علاج فيروسات الكبد الوبائى والإيدز، المعروف بجهاز «الكفتة»، كيف استطاع رجل كهذا خداع كل الأجهزة السيادية، وتحويل دولة بأكملها إلى «أبواق» تسوق له ولادعائه بتحقيق اكتشاف علمى، وأن تعادى كل من كذبوه وشككوا فى كلامه آنذاك؟! الرجل الذى احترف النصب باسم «العلاج بالأعشاب» يتنقل بين عدة محافظات، ومتز
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
2لماذا تشتري الصين المعروض العالمي من الحمير؟ أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- الجيلاتين المنتج من جلود الحمير هي العنصر الرئيسي لأحد العلاجات الصينية التقليدية المفضلة، والمعروفة باسم "إيجياو" (ejiao)، والذي يستخدم لعلاج مجموعة من الأمراض من نزلات البرد إلى الأرق. ولكن مع التوجه إلى الصناعات المتقدمة والابتعاد عن الزراعة التقليدية وينخفض عدد الحمير. وتشير الإحصاءات الرسمية إن أعداد الحمير انخفضت من 11 مليون إلى ستة ملايين ع
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
1الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 8:14 ص رأي ورؤى د.أحمد خالد توفيق عرفت سيدة فى منتصف العمر كانت تعانى حالة غريبة فى كف يدها، فقد كانت تتورم ويصير لونها أخضر ويستمر هذا عدة ساعات، ثم تشفى الحالة تلقائيا. فقط لتتكرر بعد شهر. بالطبع قمت بعرضها على عدد كبير من أطباء الأوعية الدموية والعظام والأمراض الجلدية.. لا جدوى. لا يوجد تفسير لهذه الحالة العجيبة. لما سئمت السيدة كل هراء الأطباء ذهبت لشيخ – هكذا تصفه – فى قريتها فأعطاها بعض الأحجبة، والأهم أنه نصحها بألا تطلب رأى الأطباء ثانية لأنهم لا يعرفون شيئا وي
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
0نصر السادس من أكتوبر تلك الملحمة الوطنية التى تربينا عليها صغارا. وفي مثل هذه الأيام لم يفلت طالب في المدارس المصرية وإلا رسمها بألوانه الزاهية في كراريس الرسم، وكم كنا صغارا مبهورين بالفيلم أو الفيلمين عن هذا البريق في سهوكة محمود يس والحماس المفتعل لحسين فهمي ونحنحة نجلاء فتحي وماجدة وعوجة لسان نجوى إبراهيم.. وعندما كبرنا بُهت الإبهار وانتحرت الدهشة، حينما عرفنا أن ثمن الأقلام الملونة والكراريس كلفت أباءنا الكثير، وعرفنا كم السذاجة في الفيلمين عن نصر يقال إنه نصر عظيم.. ما بقى منه إلا إرث السه
بواسطة Scorpion
كُتب
-