عصام بتاريخ: 3 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2008 أبدأ موضوعى بسؤال أوجهه للجميع وأطلب فى الإجابة الصراحة والوضوح الشديدين لأن تلك الإجابة سوف تحدد طريقة رؤيتك للموضوع وفهمك له من هو الآخر بالنسبة إليك؟ يعنى ما الصورة التى تقفز أمامك عند ذكر ذلك اللفظ؟ .............................................. نعود للموضوع رغم أن التعريف اللغوى العام للفظ "الآخر" باختصار هو "كل من هو مختلف عن الذات أو الأصل" إلا أنه تطور مع مرور الوقت وتعاقب الأحداث ليصبح ذلك الآخر فى الغالب الأعم هو المسيحى واليهودى بالنسبة للبعض وبالنسبة للبعض الآخر هو كل من ليس على دين الإسلام نافين عنهم جميعا صفة الإنسانية التى تأتى ترتيبا فى المقام الأول تتبعها الديانة. وتدليلا على ذلك بكلمات أقل ... فإن لم يكن هناك إنسان لم يكن هناك دين فى الأساس. أصبح رفض الآخر فى أيامنا تلك يأتى مدفوعا بأحد عاملين، أحدهما دينى وهو الغالب والذى يبرر ذلك الرفض بكون الآخر كافر أو كونه ملحد أو علمانى أو مسيحى أو يهودى أو عابد بقر ... إلخ بينما الدافع الثانى يتلخص فى أننى أرفض الآخر كون الآخر يرفضنى. أما الأولى فقد قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (الحجرات 13) والآية التى لا تحتاج لتفسير لم يذكر فيها الدين على الإطلاق كما لم تحتو أى نوع من أنواع التقسيم أو التفرقة ولكن الله بدء الآيةبنداء وسع كل البشر (يا أيها الناس) كونهم أعضاء أسرة واحدة ينتمون لأب واحد وأم واحدة فى الأساس. تبع النداء بـتوضيح السبب فى كوننا لسنا جميعا من قبيلة واحدة قائلا "لتعارفوا" ليظهر لنا أهمية الانفتاح والسعى نحو ذلك الآخر بدلا من رفضه والانكفاء على الذات والتقوقع داخل حدود العشيرة أو القبيلة أو الوطن أو حتى الدين. والتعارف هنا يشمل الثقافة والمعرفة والعلوم والأفكار وإلا لكان اكتفى رسولنا الكريم بالدعوة إلى الإسلام فى محيط قريته أو قبيلته فقط ولم يكن ليصل بحدود الدولة الإسلامية فى وقت من الأوقات من الصين إلى غرب أوروبا منتشرا فى كل أصقاع الأرض قابلا الآخر بدينه وثقافته وعاداته وتقاليده ومتعاملا معه ومتفاعلا معه على مر العصور يؤثر فيهم ويؤثروا فيه. تلك العصور التى تخللها عصرا احتوى أكثر سنوات الإسلام ازدهارا وتألقا فقط عندما تنوعت الأعراق والثقافات والأجناس تحت مظلة واحدة هى دين الإسلام. الآن .. أرانا وصلنا إلى قمة السطحية بل أرانا نقف على حافة الهاوية إذا ما قارنا حجم تقبلنا للآخر إبان ذلك العصر بواقعنا االآن الذى اختصرنا فيه الآخر -كل آخر- فى ديانته!! لن أخوض فى تفاصيل أكثر فى هذا الصدد لأنى أعتقد أننى قد أوضحت مقصدى بشكل كبير وذلك دون التطرق إلى الاستدلال بآيات من كتاب الله فى شأن تقبل أصحاب الديانات الآخرى (وهى كثر) شيء أخير فى تلك الجزئية لم أرد أن يفوتنى .. أعلم أن الله قد قال صراحة دون مواربة أن الدين عند الله الإسلام وقال أيضا أن من يتخذ غيره دينا فلن يقبل منه، ورغم ذلك فإن الله لم يأمر برفض هؤلاء وليصحح لى أحدكم إن كنت مخطئا. يُتبع إن كان فى العمر بقية [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 3 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2008 (معدل) كل يرى الآخر ويعرفه يا عصام تبعا لهواه .. تمدد تعريف الآخر وإتسع لألف شعبه.. من المضحك جدا انها تماما كما قلت تنحصر فى الأديان والمذاهب . من المضحك أن كلمة تعايش مع الآخر أصبح البعض يرددها بلسانه فقط ولكنه أبعد ما يكون عن تطبيقها الفعلى والفكرى والوجدانى .. الآخر هو كائن إنسانى يراه البعض مختلفا... ويتناسون تماما ان هذا الآخر يرى فيهم الإختلاف نفسه !! أسوار وحواجز يصر البعض على بنائها وتعليتها بدواعى لا تستند على أكثر من عنصريه ونرجسيه تجاه الذات وفهم خاطئ لمعنى التعايش والتواصل مع الغير .. كل ينظر فى المرآه لنفسه بإعجاب شديد يرى الصوره المنعكسه فيظنها أروع الصور فى الوجود ويتمنى ان يسقطها على الجميع رغم أن هناك حكمة من ان يكون هناك أختلاف .. من أن يكون هناك آخر ..نمثل نحن له أيضا الجانب الآخر . لى عوده فى هذا الموضوع ان شاء الله. تحياتى لك واعبر عن اعجابى بالفكره الهادفه من الطرح. لولا تم تعديل 3 نوفمبر 2008 بواسطة لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
alsaher بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 موضوع شدني جدا وفيه إختصار لمشاكل الشعوب في وطننا العربي من وجهة نظري مش مهم مين هو الآخر كل واحد يضع التعريف اللي يعجبه عن الآخر لكن الأهم , إزاي تتعامل مع الآخر ؟؟ الرسول عليه الصلاة والسلام فهمي وقرائتي هادن اليهود في المدينة وتعايشوا حتى نقضوا هم العهد وكان يشتري من يهودية وأيضا أمر أحد الصحابة بأن يصل أمه وهي مشركة كل ده بيدل على أن الإنسان في الدين الإسلامي له مكانة مقدسة فوق كل شيء ولما الرسول عليه الصلاة والسلام قال(بما معناه ) لأن تهدم الكعبة حجر حجر أهون على الله من إراقة دم مسلم ده دليل واضح ولا نقاش فيه على قدسية هذا الإنسان للأسف في زمننا ضاعت أشياء كثيرة ومجرد إختلاف الرأي أو العرق أو أي حاجة ده كافي لنشكل فريقين متنازعين يأكل كل واحد من لحم التاني وللأسف أن كتير بيننا عملوا صورة جديدة للإسلام بأنه رافض للآخر حتى لو كان الآخر ده مش بس مش مسلم بل أنه يمكن من مذهب أو مدرسة مختلفة رغم إننا لو رجعنا للتاريخ الإسلامي حنلاقي العكس الخلاصة أنا مش بأقول إننا شرط نحب الآخر أو نشاركه بكل شيء لكن كفاية إننا ما نكرهوش وكفاية إننا ما ندخلش معاه في نزاعات لأن ده لوحده إسلوب بيحبب الناس بالإسلام وبيقنع الناس بديننا دين التسامح (ولو كنت فظا غليظ القلب لأنفضو من حولك ) وإحترامي لحضرتك ولموضوعك الجميل وتقبل مروري رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني لأنها وسعت كلّ شيء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 الاخر استاذ عصام تعدى تلك الامثله التى ذكرتها بملايين السنوات الضوئيه التفرقه ضد الاخر امتدت الى ابناء الدين الواحد و الوطن الواحد و الهم الواحد فاصبحنا نسمع من يقول هذا سنى و هذا شيعى بل هذا سنى سلفى و هذا سنى وهابى و ..... و..... و كل هذه التصنيفات لن تنتهى و كل ما تقوقع الشخص على نفسه اكثر كل ما ازدادت لائحه التصنيف و العكس صحيح و اعتقادى ان الفارز الطبيعى لهذه الظاهره هو الخوف فالانسان عندما لا يشعر بامان فى بيته فانه غريزيا يغالى فى اغلاق بيته عليه و على اهل بيته متحاميين فى بعض من عدوهم المشترك القابع على عتبه الباب حتى و ان كان هذا العدو وهمى او اضعف منهم بمراحل نفس الشيىء يحدث عندما يخاف الانسان فانه يغلق عقله امام الاخر و ينبذه خوفا من اجتياح وهمى يتوقعه منه لذا فانا ارى دائما ان الانغلاق الفكرى ناتج عن ضعف الحجه و البرهان و كلما غالا الانسان فى الانغلاق كلما اظهر لنا بوضوح مدى ضعفه فى الدفاع عن افكاره و معقاداته و هذا الضعف اما ان يكون ناتج عن ضعف الفكره و المعتقد ذاتهم او لقصوره ادواته هو الثقافيه و المعرفيه عن ابراز اصالتهم دمت بالف خير ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 (معدل) أصبح رفض الآخر فى أيامنا تلك يأتى مدفوعا بأحد عاملين، أحدهما دينى وهو الغالب والذى يبرر ذلك الرفض بكون الآخر كافر أو كونه ملحد أو علمانى أو مسيحى أو يهودى أو عابد بقر ... إلخ بينما الدافع الثانى يتلخص فى أننى أرفض الآخر كون الآخر يرفضنى.أما الأولى فقد قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (الحجرات 13) والآية التى لا تحتاج لتفسير لم يذكر فيها الدين على الإطلاق كما لم تحتو أى نوع من أنواع التقسيم أو التفرقة ولكن الله بدء الآيةبنداء وسع كل البشر (يا أيها الناس) كونهم أعضاء أسرة واحدة ينتمون لأب واحد وأم واحدة فى الأساس. تبع النداء بـتوضيح السبب فى كوننا لسنا جميعا من قبيلة واحدة قائلا "لتعارفوا" ليظهر لنا أهمية الانفتاح والسعى نحو ذلك الآخر بدلا من رفضه والانكفاء على الذات والتقوقع داخل حدود العشيرة أو القبيلة أو الوطن أو حتى الدين. والتعارف هنا يشمل الثقافة والمعرفة والعلوم والأفكار وإلا لكان اكتفى رسولنا الكريم بالدعوة إلى الإسلام فى محيط قريته أو قبيلته فقط ولم يكن ليصل بحدود الدولة الإسلامية فى وقت من الأوقات من الصين إلى غرب أوروبا منتشرا فى كل أصقاع الأرض قابلا الآخر بدينه وثقافته وعاداته وتقاليده ومتعاملا معه ومتفاعلا معه على مر العصور يؤثر فيهم ويؤثروا فيه. تلك العصور التى تخللها عصرا احتوى أكثر سنوات الإسلام ازدهارا وتألقا فقط عندما تنوعت الأعراق والثقافات والأجناس تحت مظلة واحدة هى دين الإسلام. السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا . عصام موضوع جميل و رائع و اسمح لى بالتعقيب انت وجهت الكلام من البدايه للمسلمين فهل ممكن توجيهه للاطياف الاخرى لتكتمل حلقه النقاش و نصل لفهم اكبر للموضوع. على مدار التاريخ الاسلامى و حتى الان لم تكن هناك مشكله ابدا للمسلمين فى مسأله التعايش مع الاخر كائنا من كان و ارجع بذاكرتك الى اليهود الموجودين بالمدينه و كان النبى يتعامل معهم و يزور مرضاهم و يرهن درعه عند يهودى ..... و ايضا كيف احتكم يهودى و على الى عمر الفاروق و كيف حكم بينهما بل و ما فعله المسلمون عند فتح مصر .... امثله كثيره يا اخى تؤكد ان المسلمون دائما ليس لديهم مشكله فى التعايش مع الاخر و التعامل معه بل و مصاهرته خصوصا ان القرأن اوصى بهذا كما تكرمت انت و ذكرت و دعم ذلك سنه المصطفى صلى الله عليه و سلم . إذن فالدين ليس عاملا لرفض الاخر اطلاقا بالنسبه لنا كمسلمين و الاستثناءات فى هذا المجال فرديه مردوده على اصحابها لا يستقيم الاستدلال بها فى هذا السياق وواقع الحال الذى نعيشه مثلا فى مصر يؤكد ذلك فلقد نشأنا و درجنا و راينا جارنا و زميلنا فى الدراسه و فى العمل مسيحى و عشنا و تعاملنا و لم يكن لدى المسلمين على الاقل عقده من ذلك و اعتقد ان كل منا و انا شخصيا يحمل ذكريات طيبه لمسيحيين عديدين عاصروا مراحل مختلفه من حياته و حتى اليوم و فى نطاق العمل لدينا زملاء غير مسلمين نتعامل معهم و ليس لدينا مشكله اطلاقا فى التعايش معهم. . ( بينما الدافع الثانى يتلخص فى أننى أرفض الآخر كون الآخر يرفضنى) اصبت كبد الحقيقه فى كلمتك هذه و لها شواهد كثيره فى التاريخ و حتى اليوم فى واقعنا المعاصر و بدون الدخول فى تفاصيل او حوادث من الواقع يمكنك استقراء ذلك و يكفى مثلا ما يدور حوله الكلام فى الخطاب المسيحى المصرى سواء الرسمى او الاقل منه حول فرعونيه مصر و قبطيتها و ان العرب المسلمين غزاه و محتلين ...... و لتجنب اللغط حول مصدر كلامى اليكم اخوتى الرابط http://www.swissinfo.ch/ara/swissinfo.html...amp;sid=9650808 ( محاضرة الأنبا توماس كانت محاضرة الأنبا توماس يوم 18 يوليو 2008 الماضي ـ وهو أسقف مرموق في الكنيسة المصرية الأرثوذكسية ـ التي قالها أمام معهد هدسون الأمريكي للحريات، والمعروف أنه معهد يميني له صلات وثيقة بمنظمة "إيباك" وإسرائيل، قد أثارت جدلا حول هوية مصر الراهنة، وإلى أين هي ذاهبة، ولكن استنادا إلى تحليل العلاقة التاريخية بين مكوّنات مصر الدِّينية، ومن هنا كانت صدمة جموع المسلمين من الأفكار المطروحة. تضمّـنت المحاضرة، التي جاء عنوانها "خِـبرات الأقباط أو الأقلية المسيحية الأكبر في الشرق الأوسط في مناخ الأصولية الإسلامية"، عددا من المقولات المثيرة، منها أن تعبيرَ قبطي يعني مصري وليس مجرد مسيحي، وأن الفتح العربي لمصر في القرن السابع ميلادي، ليس سوى غزو ترتّـب عليه أن يتحول بعض المصريين إلى الإسلام، وبالتالي، لم يعودوا أقباطا أي مصريين، بينما مَـن احتفظوا بمسيحيتهم، ظلّـوا أقباطا أي مصريين، والذين تحوّلوا إلى الدِّين الآخر، أصبحت وجهتهم الجزيرة العربية، وليس وطنهم مصر، وأن عملية التعريب التي تحدث منذ قرون وكذلك الأسلمة، هي جزء من مُـعضلة مصر الراهنة، لأنها تُفرض بقُـسوة على الأقباط، أي المصريين الأصليين، وهي عملية نزعت عن الأقباط فنونهم وتُـراثهم الأصيل، وهذا اتجاه خطير، وأن هناك أصولية بدأت في مصر منذ السبعينات، وأن القادة الحاليين هم نَـتاج تلك الأصولية. فثقافة الأقباط قد سُـرقت منهم (وهو ما يُـعدّ تزييفا تاريخيا)، ما زال جاريا، وأن الكنيسة القُـبطية ليست كنيسة ضعيفة، بل هي كنيسة قوية، وأن الأمر المُـقلق، هو أن هناك مسيحيين كثيرين يغادِرون مصر والمنطقة ككل، وهذا نِـداء للمعونة لمساعدة المسيحيين على البقاء فى أوطانهم.) بالله عليكم كيف يكون حال العوام الذين يسمعون هذا الكلام و لماذا الان ؟ . تحياتى للجميع تم تعديل 4 نوفمبر 2008 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 طبعا الآخر بالنسبالي زيي انا بالنسبه للآخر و بالتالي زي مانا عايز الآخر يشوفني لازم انا اشوفه بنفس الطريقه أما أكره الآخر و محترموش و استغرب لما يكرهني و ميحترمنيش يبقى نوع سخيف و بليد من خداع النفس Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 (معدل) طبعا الآخر بالنسبالي زيي انا بالنسبه للآخر و بالتالي زي مانا عايز الآخر يشوفني لازم انا اشوفه بنفس الطريقه أما أكره الآخر و محترموش و استغرب لما يكرهني و ميحترمنيش يبقى نوع سخيف و بليد من خداع النفس السلام عليكم . طيب يا زهرورتى لو الاخر هو اللى مش طايقك ...تعمل ايه ( إجابه صح كمان و تاخد خمسه و سبعين قرش) مع الاعتذار لعلى فايق زغلول تم تعديل 4 نوفمبر 2008 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسلم بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 الأخر هو غير المسلم ولا ينفي ذلك كونه إنسان وله علي حقوق شرعها الإسلام كما يعتقد اليهود مثلا, لكنها تختلف عن حقوق المسلم الإنسانية دعوى أخرى من الدعاوى المخالفة للإسلام ومن التناقض الواضح أن يُدعى معها إلى المواطنة القائم عليها هذا المنتدى, لماذا يُقبل الولاء والانتماء إلى الحدود الجغرافية ولا يقبل الولاء والانتماء للعقيدة ؟ ولماذا ينتقد التفريق عندما يكون الأخر غير المسلم ولا نجد مثل هذا الاستنكار إذا كان الأخر هو الخليجي مثلا الإسلام فرق صراحة بين الناس بالدين هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ, مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ولم يجعل إعتبار لأي صلة أخرى حتى لو صلة القرابة والرحم لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُولِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ وقال النبي صلى الله عليه وسلم أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله ، و المعاداة في الله ، و الحب في الله ، و البغض في الله وقال أيضا من أحب لله و أبغض لله و أعطى لله و منع لله فقد استكمل الإيمان ولا يلزم دائما أن يترتب على هذا البغض في الله قتال أو غيره لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ أو يمنع من العيش مع غير المسلم تحت حكم الإسلام من آذى ذميا فأنا خصمه والإسلام أباح المعاملات مع غير المسلم كالبيع والشراء إنما هو بغض شرعي في القلب للكفر وأهله ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار هل يحب أحد من يسبه أو يسب أهله ؟ فكيف بمن يسب إلهنا ونبينا, كيف نحبه كحبنا للمؤمن ؟ والنبي صلى الله عليه وسلم لم يخرج لتبادل الثقافات أو للإطلاع على ما عند الأخر والتأثر به, إنما خرج للدعوة إلى الله, خرج ليقول للناس أنهم على باطل وأنه مرسل من الله بالحق ورسالة التوحيد اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ونحن حملة هذه الرسالة من بعد الأنبياء ورفض كل محاولات المداهنة مع الأخر فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ ونهى عن التشبه بالكافرين بل وتعمد مخالفتهم حتى في الخير فأراد صيام التاسع من ذي الحجة مع عاشوراء مخالفة لليهود وهكذا نجد دائما في الإسلام نفي وإثبات, إثبات العبودية لله ونفي لأي أخر لا إله إلا ألله فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَاطِلُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 طبعا الآخر بالنسبالي زيي انا بالنسبه للآخر و بالتالي زي مانا عايز الآخر يشوفني لازم انا اشوفه بنفس الطريقه أما أكره الآخر و محترموش و استغرب لما يكرهني و ميحترمنيش يبقى نوع سخيف و بليد من خداع النفس السلام عليكم . طيب يا زهرورتى لو الاخر هو اللى مش طايقك ...تعمل ايه :lol: ( إجابه صح كمان و تاخد خمسه و سبعين قرش) مع الاعتذار لعلى فايق زغلول عليكم السلام يابو عمر :P حكاية الآخر هو اللي مش طايقك دي حتدخلنا في حدوتة البيضه الأول ولا الفرخه و يا ترى الآخر مطاقنيش عشان لقاني مش طايقه ولا لقاني بحبه و مطاقنيش من الباب للطاق و ياترى انا اللي مطقتوش الأول ولا هو اللي مطاقنيش الأول و ياترى انا لما ماطقتوش كان رد فعلي زي رد فعله لما هو مكانش طايقني يعني ممكن احنا الاتنين مبنطيقش بعض بس انا لما بشوفك بسلم عليك و انت لما تشوفني بتتف في وشي يعني المعيار بتاع المشاعر الداخليه ده جزء و الجزء التاني هو طريقة التعبير عن الشعور ده حد فهم حاجه؟ Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Advisor بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2008 تم حذف الثلاث مداخلات الأخيرة لأنها نوع من ال "شات" الذى لا يثرى الحوار ، فى محاورات المصريين نحرص على عدم خلط الجد مع الهزل. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 6 نوفمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2008 (معدل) الأخر هو غير المسلم أشكر كل من ساهم برأيه لكننى وللحق كنت أنتظر هذا الرد لا يا سيدى ليس الآخر من ليس مسلما .. وإلا لكان الآخر بالنسبة للهندوس هو بقية العالم والآخر بالنسبة لأى أصحاب ديانة هم أيضا بقية العالم .. ولعاش الكل يكره الكل ويقاطع الكل بل وقد يقتل الكل ولم ليكن العالم بصورته الآن .. هذا إذا كان الدين هو الحكم والفيصل .. وحالا وفى هذه اللحظة بالذات أرجوا من حضرتك وإثباتا لبغضك ذلك الآخر أن تتوقف على الأقل عن استخدام ما ينتجه وأوله جهاز الحاسب الذى كتبت به تلك السطور ! وأن تتوقف عن استخدام معظم الأدوية وأجهزة التحاليل وألا تذهب إلى المستشفيات لأنها مقامة بمنح منهم وألا تشرب ماء الصنابير لأن محطة المياه يدخل فى تكاليفها أموالهم بشكل ما .. إلخ أخى العزيز .. مع كل احترامى لوقتك الذى أنفقته فى جمع كل تلك الأدلة الشرعية من القرآن والسنة إلا أن هذا النهج بالتحديد وبدون أى مواربة هو ما سيبقينا فى مكاننا لآلاف السنوات القادمة. فإن كان الإسلام قد أمرنا بحسن معاملة الحيوانات والطيور وحتى الجار لو مشرك. الموضوع لا يمت للمداهنة وما شابهها بأى صلة فلدى كل الوقت لآتى لك بأحاديث وآيات قرآنية أثبت بها صحة كلامى .. ﴿لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ ) (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ) (لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) (لاَ إِكْرَاهَ فِي ٱلدِّينِ) ألم يقل سيدنا عمر بن الخطاب عندما طعن “أوصي الخليفة من بعدي بأهل الذمة خيرا، أن يوفي عهدهم، وأن يقاتل من ورائهم، وألا يكلفهم فوق طاقتهم" ألم يتصدق الرسول صلى الله عليه وسلم على بعض أهل الكتاب؟ ألم يستقبل وفد نصارى نجران في مسجده؟ ألم يعد يهوديا في مرضه؟ وعلى هذا النحو تجد الصبر والحلم والعفو والصفح وأدب الحديث هي السلوك المطلوب فى تعامل المسلمين مع غيرهم ليس في الصدر الأول للإسلام فقط بل على مدى تاريخ الإسلام كله. إلا أن هذا ليس هو الاتجاه الذى أردته للموضوع .. وسوف يدخلنا فى متاهات ومقارنات ليس هنا موضعها الدين فقط لدى العرب والمسلمين يمثل جدارا هائل العلو بينهم وبين باقى الناس رغم أن هذا فى خيالنا فقط وليس ما أريد لنا حسبما أرى الدين فقط لدى العرب والمسلمين هو ما تتمحور حوله حياتنا حقا وباطلا وندور جميعا فى فلكه دون العمل والسعى والاجتهاد .. دون التفكير والاختراع والتعلم ... دون التطور ومواكبة كل العالم الذى وبالفعل سبقنا بآلاف السنين. نستمر فى الاختلاف ثم الاختلاف ثم الاختلاف فيم اختلفنا فيه بالفعل منشغلين تماما عما هو أهم والذى سوف يصب فى صالح الإسلام والمسلمين فى نهاية الأمر .. ذلك عندما تكون لنا اليد العليا ولا نتسول طعامنا وملبسنا .. الدين تحول إلى وظيفة بأجر على الفضائيات وتحول إلى وسيلة استرزاق بإخراج الجن والعفاريت كما أصبح وسيلة فعالة باستخدامه سلاح ضدنا عن طريق إثارة الطائفية الإسلامية - الإسلامية من آن لآخر لنظل هكذا إلى ما لا نهاية أصدقك القول ... رأيت اليوم فى التليفزيون مذيعة تضع صليبا كبير الحجم بشكل ملفت .. أتعلم؟ لم أشعر بأى ضيق .. ببساطة لأن المسيحيون فى بلادهم يسمحون لنا بوضع الحجاب وبإطالة اللحية .. وببناء المساجد والتردد عليها سيصبح الأمر أكثر سهولة لو تبادلنا الأماكن مع أى آخر حالما نتهمه بشيء تم تعديل 6 نوفمبر 2008 بواسطة عصام شوقى تصحيحات إملائية [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فنان محتار بتاريخ: 6 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2008 فرق تسود فقط بهذه العبارة نتعلم فلسفة الاخر .. امريكا فيها من " البشر " ما لا يعد ولا يحصى فيها الابيض والاصفر والاسود فيها الاوروبى والافريقى وفيها العربى ونجدهم فى انتخاباتهم اعطو الكل درسا فى تقبل الاخر وهو ما قاله الجديد فى اول كلماته فهو من الاخر فيه كل صفات الاخر فهو ( من اصول افريقية - مسلمة - زنجية- سوداء ) اى من الاخر مستحيل ان كان يحلم ان يكون رئيسا ولكن فى بلاد العم سام اصبح الحلم حقيقة هم يتقدموا ويزرعوا لنا التخلف .. هم يتقاربوا ويتركونا لنفترق بايدينا .. هم يحكموا العالم .. وللاسف ايضا يحكمونا .. احلم بان نكون امة واحدة ولا نفترق الى امم وشيع وقبائل ولكن هذا حلم ولا اعتقد انه تحقق الا فى قلة قليلة قاربت على الانقراض وانا واحد من تلك الفئة فانا لا يهمنى اسمك ولا ميلادك مكانك يهمنى الانسان ولو ملوش عنوان .. هيا دى الحدوته وعلى فكرة انا من الاخر حسب التصنيف اصبح بالنسبة للبعض ( آخر ) بيشوى انا فنان قادر على الرسم بكل حرية فى مخيلتى فالخيال اكثر اهمية من المعرفة لان المعرفة محدودة بينما الخيال لا حدود له يلف العالم كله ... البرت اينشتاين الاشياء العظيمة لا تحدث عبر الحدث والتوقع .. بل عبر سلسلة من الاشياء الصغيرة تجمعها معاً .. فينسنت فان جوخ[وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 لذا فانا ارى دائما ان الانغلاق الفكرى ناتج عن ضعف الحجه و البرهان و كلما غالا الانسان فى الانغلاق كلما اظهر لنا بوضوح مدى ضعفه فى الدفاع عن افكاره و معقاداته و هذا الضعف اما ان يكون ناتج عن ضعف الفكره و المعتقد ذاتهم او لقصوره ادواته هو الثقافيه و المعرفيه عن ابراز اصالتهم دمت بالف خير :lol: :blink: أختى العزيزة ... "الانغلاق" كلمة سحرية تحمل تلخيصا عظيما لما نحن فيه [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 هم يتقدموا ويزرعوا لنا التخلف ..هم يتقاربوا ويتركونا لنفترق بايدينا .. هم يحكموا العالم .. وللاسف ايضا يحكمونا .. أخى العزيز .. أوافقك فى الجزء الأول فقط من كل جملة هم لا يفعلون ولكن نحن بقليل من التفكير سوف تجد أننا لا نحتاج أن يفرقنا أحد فنحن بالفعل نعشق الاختلاف والجدال وتضييع الوقت فيم لا يفيد نحن أعداء أنفسنا بالفعل .. وكل ما يحتاجونه فقط هو أن يذكرونا بهذا [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 انت وجهت الكلام من البدايه للمسلمين فهل ممكن توجيهه للاطياف الاخرى لتكتمل حلقه النقاش و نصل لفهم اكبر للموضوع. أخى العزيز أبو عمر الموضوع كما هو ظاهر فى عنوانه أنه يخص العرب والمسلمين أما من هم غير ذلك فعليهم بمواجهة أنفسهم وحل مشاكلهم على مدار التاريخ الاسلامى و حتى الان لم تكن هناك مشكله ابدا للمسلمين فى مسأله التعايش مع الاخر كائنا من كان أخى العزيز .. نحن على نفس الجانب من النهر .. أنا أقول أننا "أصبحنا" كذلك بينما الدافع الثانى يتلخص فى أننى أرفض الآخر كون الآخر يرفضنى اصبت كبد الحقيقه فى كلمتك هذه و لها شواهد كثيره فى التاريخ و حتى اليوم فى واقعنا المعاصر و بدون دعنا ننته من مناقشة الأولى قبلا .. وأعدك أننى سأستفيض فى الحديث عن الثانية كل احترامى لك بالفعل فأنت من الأمثلة التى تدعوا للفخر فى أسلوب الطرح والنقاش [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 طبعا الأخ الفاضل عصام شوقى بدأ الموضوع بداية غاية فى الذكاء بهذا السؤال من هو الآخر بالنسبة إليك؟ يعنى ما الصورة التى تقفز أمامك عند ذكر ذلك اللفظ؟ والحقيقة قبل ماعينى تستكشف محتوى الاسطر التالية .. قفزت الصورة لعقلى قبلها .. ( مراتى - الأنثى ) وعندما قرات عدة اسطر تالية جاءت هذه الايه لتجعل اجابتى نموذجية. أما الأولى فقد قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (الحجرات 13) أول آخر فى حياة ادم كانت حواء .. ولذا جعلها الله ابتداء الاية .. حقيقة الاختلاف والاحتياج معا اولها وجود الذكر والانثى وكل منهما يختلف عن الاخر .. وبدونهم لن تاتى الشعوب والقبائل ولن يتم التعارف وبالتالى التفاضل عند الله عز وجل . خطيئة ابليس ومعصيته الاولى والاخيرة كانت رفض الاخر حين رفض ادم وأبى ان يسجد له كما امره الله ( قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ ) واذا كان لزاماً أن نجيب على تساؤل رأس الموضوع .. فالانسان أولا بلا شك . ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسلم بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 الأخر هو غير المسلم أشكر كل من ساهم برأيه لكننى وللحق كنت أنتظر هذا الرد سيدي الفاضل, إختزال مداخلتي في هذه العبارة المقتطعة يخل جدا بالمعنى الذي وضحته وهذا نوع من المغالطات الجدلية يسمى رجل القش بقية الكلام الذي تم تجاهله به تفصيل هام سأضطر لإعادته, قلت أن هذا البغض لا يقتضي قطع معاملات مثل البيع والشراء أو أن نعاملهم معاملة سيئة وذكرت آيات وأحايث في ذلك ولا يعني أيضا أن نجبرهم على الدخول في الإسلام فما وجه الاستشهاد بهذه الآيات وبقول عمر رضي الله عنه لا يا سيدى ليس الآخر من ليس مسلما .. وإلا لكان الآخر بالنسبة للهندوس هو بقية العالم والآخر بالنسبة لأى أصحاب ديانة هم أيضا بقية العالم .. ولعاش الكل يكره الكل ويقاطع الكل بل وقد يقتل الكل ولم ليكن العالم بصورته الآن .. هذا إذا كان الدين هو الحكم والفيصل .. لكنك قلت أنك تخص بكلامك المسلمين فمالنا ومال الهندوس ؟ وإذا كانت الأديان الأخرى سلبية لأنها باطلة فلماذا يجب علينا اتباعهم, وكيف والإسلام هو دين الله عز وجل الذي ارتضاه للبشرية وأمرنا بنشره هذا فعلا ما يتمناه الغرب من الإسلام وهو فرق جوهري بين الإسلام وبين الأديان الأخرى الباطلة أنه ليس فقط يدعوا لعبادة الله بل ويهاجم أيضا كل العقائد الأخرى ويصفها بالبطلان ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَاطِلُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ الدين فقط لدى العرب والمسلمين يمثل جدارا هائل العلو بينهم وبين باقى الناس رغم أن هذا فى خيالنا فقط وليس ما أريد لنا حسبما أرىالدين فقط لدى العرب والمسلمين هو ما تتمحور حوله حياتنا حقا وباطلا وندور جميعا فى فلكه دون العمل والسعى والاجتهاد .. دون التفكير والاختراع والتعلم ... دون التطور ومواكبة كل العالم الذى وبالفعل سبقنا بآلاف السنين. نستمر فى الاختلاف ثم الاختلاف ثم الاختلاف فيم اختلفنا فيه بالفعل منشغلين تماما عما هو أهم والذى سوف يصب فى صالح الإسلام والمسلمين فى نهاية الأمر .. ذلك عندما تكون لنا اليد العليا ولا نتسول طعامنا وملبسنا .. الدين تحول إلى وظيفة بأجر على الفضائيات وتحول إلى وسيلة استرزاق بإخراج الجن والعفاريت كما أصبح وسيلة فعالة باستخدامه سلاح ضدنا عن طريق إثارة الطائفية الإسلامية - الإسلامية من آن لآخر لنظل هكذا إلى ما لا نهاية الدين فقط لدى العرب والمسلمين هو الذي به قامت لهم دولة وشوكة بعد أن كانوا مجرد رعاع على هامش الأمم لم يخترعوا ويأصلوا لعلوم اليوم إلا في عهد هذا الدين الذي تتمحور حوله حياتهم قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ نحن الآن علمانيون, نحاول تنحية الدين كما فعلت أوروبا بدينها الباطل للخروج من عصورها الوسطى المظلمة, فكيف أصبح حالنا ؟ تركيا تلهث وراء الإتحاد الأوروبي تطالبه بالإعتراف بها بعد أن كانوا هم الذين يحكمون أوروبا لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر ، وذراعا بذراع ، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه وكما قال عمر رضي الله عنه نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله أصدقك القول ... رأيت اليوم فى التليفزيون مذيعة تضع صليبا كبير الحجم بشكل ملفت .. أتعلم؟ لم أشعر بأى ضيق .. ببساطة لأن المسيحيون فى بلادهم يسمحون لنا بوضع الحجاب وبإطالة اللحية .. وببناء المساجد والتردد عليها مع التحفظ الشديد على هذا الجزء الأخير لكن, قالت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 السيد عصام علي الرغم من انك اتهمتني سابقا بانني اسير بكم الي طريق الالحاد بالباطل ولم تأتي بدليل علي ما تقول وكان لا يسعني في ذلك سوي ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل وان الاحتكام الي الله سيكون بيني وبينك يوم القيامه واينا علي الحق واينا علي الباطل اقول لك انا اتهمك في هذا المداخله بانك منكر للسنه ايضا لان الاخر هذا الذي تدافع عنه الان وتطالبنا ان نحترم مشاعره ومعتقده ذكرت الروايات عن الرسول افك وعدوان ان الله امره ان يقاتل الناس حتي يشهدوا ان الا اله الا الله ذكر مسلم في صحيحه – كتاب الايمان – وَحَدَّثَنَا اَبُو الطَّاهِرِ، وَحَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى، وَاَحْمَدُ بْنُ عِيسَى، قَالَ اَحْمَدُ حَدَّثَنَا وَقَالَ الاخَرَانِ، اَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ اَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، اَنَّ اَبَا هُرَيْرَةَ، اَخْبَرَهُ اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " اُمِرْتُ اَنْ اُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللَّهُ فَمَنْ قَالَ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللَّهُ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ اِلاَّ بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ " . وهل يأمر الله رسول الرحمه ان يقاتل الاخر حتي الايمان به ولا تبدأو اهل الكتاب بالسلام ذكر مسلم في صحيحه –كتاب السلام حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ، - يَعْنِي الدَّرَاوَرْدِيَّ - عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ اَبِيهِ، عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لاَ تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَلاَ النَّصَارَى بِالسَّلاَمِ فَاِذَا لَقِيتُمْ اَحَدَهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُ اِلَى اَضْيَقِهِ كيف تدعوني لكي اقبل الاخر وانا لا ابدأه بالسلام واضطره لاضيق الطرق وعندي الدليل علي ذلك من الروايات التي نطالب بتنقيتها ومن بدل دينه فاقتلوه (حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ، مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، قَالَ أُتِيَ عَلِيٌّ ـ رضى الله عنه ـ بِزَنَادِقَةٍ فَأَحْرَقَهُمْ فَبَلَغَ ذَلِكَ ابْنَ عَبَّاسٍ فَقَالَ لَوْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أُحْرِقْهُمْ لِنَهْىِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَقَتَلْتُهُمْ لِقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ".) اليس هذا اخر غير معتقده ولم تقبله فقط ولكن قتلته ايضا السيد عصام لا ترمي الاخر بالحجاره وبيتك من زجاج واطالبك اما ان تنكر مقالك السابق بناء علي ايمانك الكامل بالموروث والذي يميز المسلم عن الاخر ويطالنا بقتاله وعدم السلام عليه واما ان تؤيد المقال وتنكر الموروث الوارد في شان الاخر وستصبح في هذه الحاله منكر للسنه والسلام علي من اتبع الهدي (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 فهمنا للتوجيهات القرآنيه وللسنة الشريفة يجب ان يكون مبنى على فهم للفرق بين الاستراتيجية والتكتيك . القرآن المعجزة الخالدة توجيهاته ابدية وهى ان اكرمكم عند الله اتقاكم .. هذه الاستراتيجية اما السنة فنقلت اقوال للنبى حدثت فى مواقف معينة اقتصدت الظروف تصرفات وتوجيهات معينه حينها .. هذا فهمى الشخصى وقد يكون خطاً .. وهذه الاقوال تمثل لائحة تنفيذية للتوجيهات القرآنية منها ما يرتبط بديمومة الموقف ومنها ما كان وقتيا .. سيدنا محمد على الصلاة والسلام عاهد اليهود وكاتبهم وكاتب الكفار وتفاوض وتحاور وتجادل مع النصارى .. نهج النبى يجب ان يتبع حين تتشابه الظروف والملابسات بحيث يكون التصرف حكيما ودقيقاً .. ما نفعله اننا نقتطع اقوال النبى ونلبسها فى غير مواضعها بدون فهم للتكتيك النبوى الذى قيلت فى سياقه .. فنبدو كالحمقى .. او الارهابيين .. امام الاخر . ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 نوفمبر 2008 السيد الفاضل عصام ابو الفتوح اعجبتني مداخلتك الرائعه تلك ولكن اضيف عليها بعض من كل اولا القرأن كمنهاج ودستور للمسلم يشتمل علي احكام وتشريعات صالحه للبشر ككل عندما يحكم المسلمون البلاد بما يحتويه المجتمع من اعراق او ديانات تختلف عن المسلمين او العرب الحكام الجدد لتلك الدول ثانيا اذا اتفقنا علي البند الاول فستكون السنه هي التطبيق العملي لكتاب الله ولا يمكن ان تأتي السنه بما يتضارب او يختلف عن الدستور –القرأن الكريم – بما في ذلك المواقف والظروف والملابسات التي مرت بها السنه اي ما فعله الرسول الكريم في مواجه تلك الاحداث وهناك من الايات الكريمات التي تحثنا علي قبول الاخر وعدم التعالي عليه ومعاملته بالحسني وجداله بالحسني والله سبحانه وتعالي نهانا عن اتباع اهواء اهل الكتاب ولكن لم يامرنا بتحقيرهم وتسفيفهم بل الامر الالهي الواضح والصريح هو جدالهم بالحسني ثالثا وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً (86)النساء معني ذلك ان التحيه والسلام الذي حثنا الله عليه لم يكن قاصرا علي المسلمين فقط ولكن كان امر الهي عام ولم يقل لنا ان هذا الامر للمسلمين فقط وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (46)العنكبوت (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان