أتحدث اليكم من أمريكا

[لولا]

العبرة فى القصة ان مبروك مازال مسلم بينما باراك اتنصر

ياريت القصة دى توضح للمسلمين فى الغرب مدى الخطورة على ضياع الهوية و الدين فى الجيل الثانى

و ايهما اهم الدنيا و لا الاخرة

و ما هى مسؤلية ابو باراك اوباما فيما ذهب اليه من ضياع الهوية و الدين

ياريت نصحى و نقدر مدى تأثير الغرب على الجيل الثانى

الله سبحانه وتعالى لم يخلق الدين ويحدد له مكان ليعيش فيه المسلم

المسلم الحقيقى من يعيش بدينه فى الشرق او الغرب الشمال او الجنوب

كم من ابناء لمسلمين فى بلاد اسلاميه فى مصر ولبنان والمغرب والجزائر

وتونس وووووووووووو لا يعرفون من الإسلام سوى ما هو مكتوب فى خانه

الديانه فى جواز السفر وكم من مسلمين غربيين فى دول غربيه يعرفون للإسلام

عمقا لا يعرفه الكثير من المسلمين ويعيشون بإسلامهم ودينهم الجديد

الذى اعتنقوه بمنتهى الحريه ومنتهى الإيمان والعمق

كانت هناك حلقات لداعيه امريكى اسلم واسمه (يوسف) تحدث فيها عن مسلمين

من كل انحاء العالم فى رحله لكل هذه الأماكن فى صوره حقيقيه واقعيه يجهلها الكثيرون جدا

يصعب ان يشاهدها مسلم دون ان يبكى كل يوم وقت اذاعتها فى ال (ام .بى .سي ) قبل عامين

. قرأت تجربه الفاضل اخونا د. الشامى فى كندا وحديثه المستفيض جدا عن هذه الناحيه من موضوع الدين والهويه وشعرت حقا بغياب الكثير من الحقائق عند الكثيرين فى الحكم على المساحه التى تمنحها

هذه الدول لوافديها ومواطنيها لممارسه شعائرهم بإحترام ووجود اماكن تخصصها

لهم ومساجد واجازات تراعى حتى اعياد الأطفال المسلمين ومتابعه دقيقه

تحرص على صحتهم اثناء الصيام ... امور لا تحرص عليها مجتمعات قد تكون الإسلام هو الديانه الأولى فيها .

العبره من قصه ابراهيم عيسى لم تتطرق ابدا لأطروحات الإسلام وضياع الهويه

لقد كانت تقصد معنى اعم واشمل لأسلوب حياه كامل قائم على إنسانيه

وآدميه وحريه وفرص تعليم راقيه وديمقراطيه تطبق فعلا وليس شعارات.

الدين حريه شخصيه ...لكل فرد كامل الحريه فى اختيار دينه ولكن حق الإنسانيه

والأدميه هو شيئ يفترض ان نفتح اعيننا للحياه ونتمتع به منذ اللحظه الأولى.

تحياتى .

لولا

تم تعديل 6 نوفمبر 2008 بواسطة لولا

[Alshiekh]

(1) فى أمريكا فاز باراك حسين اوباما برئاسة الولايات المتحدة الامريكية بأغلبية 52% لم تتحقق لغيره من الرؤساء السابقين " البيض بالطبع "

مع اتفاقي مع الكثير من النقاط التي اوردتها, الا ان هذا غير صحيح بالمرة!

Top Ten Popular votes:

01. 61.1% — Lyndon Johnson

02. 60.8% — Franklin Roosevelt

03. 60.7% — Richard Nixon

04. 60.3% — Warren Harding

05. 58.5% — Ronald Reagan

06. 58.2% — Herbert Hoover

07. 57.4% — Franklin Roosevelt

08. 57.4% — Dwight Eisenhower

09. 56.4% — Theodore Roosevelt

10. 56.0% — Andrew Jackson

عندك حق ، فقد كان من الواجب ان تكون عبارتى دقيقة وتكتب كذلك:

(1) فى أمريكا فاز باراك حسين اوباما برئاسة الولايات المتحدة الامريكية بأغلبية 52% لم تتحقق للكثيرين من الرؤساء السابقين " البيض بالطبع "

[Alshiekh]

تخيل الفرق اللي ممكن أربعين خمسين سنة يعملوهم...

لو كنت تنتمي لأقلية... و ممنوع عليك تركب مواصلات الأغلبية (باعتبارك مش قد المقام)... و ممنوع عليك تاكل في مطاعمهم... و كان جدك عبد من خمسين سنة فاتوا بس...

لو كان تعليمك غير تعليم الأغلبية... لو كان فيه سقف لطموحك مش ممكن تتخطاه... لو كان فيه جماعات متطرفة شايفة انهم لازم يعرفوك حدودك لو طموحك زاد و فكرت في المساواه... و شرطة بتحميهم في السر...

صعب قوي انك تتخيل ان في خلال نصف قرن ممكن حفيدك يبقي رئيس الدولة...

يعني... حاجة تدينا الأمل ان بلدنا.. اللي بادية (حاليا) بوضع أحسن من اللي كانوا فيه... ممكن تتظبط و تغير نفسها في مدة أقل...

عقبالك يا بلدي...

) فى أمريكا فاز باراك حسين اوباما برئاسة الولايات المتحدة الامريكية بأغلبية 52% لم تتحقق لغيره من الرؤساء السابقين " البيض بالطبع "

(2) فاز ابن حسين اوباما برئاسة امريكا لانه امريكى من أم أمريكية له حقوق المواطنة الكاملة التى تمنح تلقائيا لكل ابناؤها.

(3) فاز أوباما وهو من أسرة فقيرة قامت امه على رعايته معتمدة فى احايين كثيرة على اعانة الدولة لها.

(4) فاز اوباما برئاسة امريكا وهو الذى لم يكن احدا قد سمع بأسمه قبل عامين.

وفى مصرنا وعالمنا العربى نجد العجب

(1) الترشح للرئاسة من الاحلام الممنوعة والمحظور على الشعوب ان يحلموا بها نهارا او ليلا.

(2) أبن المصرية ليس له حق المواطنة طالما كان ابوه غير مصرى ، لان المرأة عندنا ليست عورة فقط ، بل انها ايضا مواطنة ناقصة الحقوق وناقصة الاهلية فكيف يمكن مساواتها بالرجل !!!

(3) عندنا فى مصر والدول العربية لايمكنك ان تفكر فى الوصول الى كرسى الرئاسة الا بالانقلاب العسكرى وبقوة السلاح وبدون ذلك فلو فكرت فى الترشح سيتم معايرتك بفقر اهلك لو كنت من اسرة فقيرة ، او يتم البحث عن رابع او سابع جد فقير فى عائلتك لتتم معايرتك به.

(4) لو نجحت فى الترشح لانتخابات الرئاسة فستسمع على الفور الاستنكارات التى تتهمك بأنك عديم الخبرة وبأنك متسلق وبأنك تسعى لمصلحة شخصية ، وانك ليس لديك خبرات رئاسية سابقة.

منذ العام 1981 عام اغتيال السادات وحتى الآن جاء للبيت الابيض 4 رؤساء امريكيين وخامسهم اوباما ، لم يكن معروفا منهم سوى رونالد ريجان بحكم انه كان ممثل ، وتقدم كل منهم بأفكاره وبرنامجه وعرضه على الشعب واقتنع الشعب به وصدقه وانتخبه ، ولم نسمع احدهم يسأله " انت ابن مين؟" او " انت كنت بتشتغل رئيس فين قبل كده "

تفتكروا ممكن يحصل ده فى مصر؟ نفسى اشوف اليوم ده قبل ان ينقضى الاجل.

الولايات المتحدة نجحت في تجميل وجهها القبيح

هل أختيار أوباما هذا أختيار الشعب أم أختيار الإدارة الأمريكية

هل الشعب اختار اللي هوه عايزه و لا أختار شخص من أحد الأشخاص اللي مرشحاهم الإدارة الأمريكية للرئاسة

و يملك الأعلام الأمريكي القدرة علي توجيه القرار حيث يشاء و علي اسوء الظروف و ان الشعب اختار مرشح اخر فهو أيضا داخل نفس القائمة المعدة لشغل هذا المنصب الشرفي ، و اظن أن الشخصيات المعدة لهذه المسرحية يتم اعدادها لمدة قد تزيد علي عشر سنوات سبقت

استاذة جويرية

الاختيار هو اختيار الشعب ، والشعب فقط ، ومش حاينفع الا انك تسافرى وتعيشى فى امريكا علشان تعرفى بنفسك !!!!

اتمني من أحد الأخوة أن يفيدنا بصلاحيات منصب الرئيبس الأمريكي

يعني أي هيا القرارات اللي مكن ياخدها الرئيس الأمريكي لوحده

مرة ثانية ، اقول لك انت بتتكلمى عن امريكا !

مش مصر او ليبيا او سوريا او اى من الدول العربية

الرئيس هو رئيس للادارة ، وهذه الادارة هو الذى يختارها ، وهو والادارة تتحكم فى قراراتهم عوامل عديدة ومتشابكة ومجلسى شيوخ ونواب ، وعيون الصحافة مفتوحة على كل حركة صغرت او كبرت ، ماعندهمش رئيس ينام ويصحى الصبح بقرار جديد وغريب كما نرى فى بلداننا ، وياريت بدلا من السؤال وانتظار الاجابة ان تبحثى بنفسك وتستقى المعلومة من مصادرها الاساسية وليس من قنوات التليفزيون العربية !!!!

[Alshiekh]

العبرة فى القصة ان مبروك مازال مسلم بينما باراك اتنصر

ياريت القصة دى توضح للمسلمين فى الغرب مدى الخطورة على ضياع الهوية و الدين فى الجيل الثانى

و ايهما اهم الدنيا و لا الاخرة

و ما هى مسؤلية ابو باراك اوباما فيما ذهب اليه من ضياع الهوية و الدين

ياريت نصحى و نقدر مدى تأثير الغرب على الجيل الثانى

الاستاذ jgeorge

الدين مكانه القلوب التى فى الصدور ، ليس عقد او دلاية تعلق قى الصدر ، او بطاقة تعريف تعلق على الصدر

لو سار الكون على منهجك لتوقف سيدنا آدم عن الانجاب بعد قتل قابيل لاخاه وبالتالى لتوقفت الدنيا

لو عاملنا الله بالطريقة التى تفكر بها ، لتوقف عن خلق الكفار والمشركين وبنى البشر عموما

[أبو محمد]

أحب أولا أن أبدأ مداخلتى بتهنئة نفسى على عودة أخى الحبيب Mohammad بعد غياب

تابعت الانتخابات الأمريكية أول أمس إلى الساعة السادسة والنصف (بتوقيت الإسكندرية :happy:) من صباح الأمس .. وكان آخر ما سمعته وشاهدته كلمة "ماكين" بعد فوز أوباما .. ولم أتمكن - للأسف - من مشاهدة وسماع كلمة "أوباما"

لا أخفى ارتياحى لفوز "أوباما" الديموقراطى ، وهزيمة "ماكين" الجمهورى .. ليس لأنى أناصر حزبا على حزب ، فهذا أبعد ما يكون عن تفكيرى .. وليس لأملى فى أن يكون "أوباما" غير منحاز لإسرائيل ، أو لأنه وضع مشكلتنا المسماة "مشكلة الشرق الأوسط" فى مكان "مرئى" على أجندته .. ولكن لأن فترتى الرئاسة "الجمهورية" السابقتين كانتا الأسوأ على العالم بأسره .. بدأها جورج بوش الإبن بشعارات ثلاثة :

أولها .. "لن أعيش فى جلباب أبى" .. فبعد أن ترك جورج بوش الأب الرئاسة وسلمها للديموقراطيين وقد أرسى مبدأ "الأرض مقابل السلام" فى مؤتمر مدريد .. رأينا جورج بوش الإبن يرسى مبدأ تجاهل القضية الفلسطينية وتركها "للأولاد" .. يعكوا فيها ويخلَّصوا على بعض أما عيون الإسرائيليين

ثانيها .. شعار ال New Crusade الذى أطلقه بعد 11 سبتمبر فى مقابل شعار الجهاد الذى أطلقته الجماعات السياسية "المتأسلمة" ..

ثالثها .. شعار "من ليس معنا فهو ضدنا " .. الذى رد عليه أسامة بن لادن بشعار : "إن العالم قد تمايز إلى فسطاطين: كفر وإيمان، وعلى الناس الاختيار"

بدا بوش الإبن فترته الأولى بكارثة الحرب ضد الإرهاب وأنهى فترته الثانية بكارثة مالية واقتصادية هى الأسوأ فى التاريخ الحديث

فهل هناك أسوأ من هذا ؟ .. لا أظن ... لذلك كان ارتياحى لفوز "أوباما"

أما انبهارى فكان لرد الفعل المتحضر الذى عكسته كلمة "ماكين" المهزوم ووجوه مؤيديه المهزومين .. ووجدتنى - مرغما - أقارن ذلك بالفعل ورد الفعل فيما يسمى عندنا "انتخابات" .. سنج .. سيوف .. نبابيت .. عربات أمن مركزى .. شلاليط ميرى .. زجاجات مية نار .. قارنت بين برامجهم على فضائياتهم بأسلوبها العلمى والتقنى المتقدم وبرامجنا على فضائياتنا من كذب ونفاق واتهامات صحيحة فى بعض الأحيان وكاذبة فى معظم الأحيان ........

ووجدتنى - مرغما - أقارن بين ما هو مكتوب على صفحات جرائدهم وحتى منتدياتهم وبين ما هو مكتوب على صفحات جرائدنا ومنتدياتنا .. هناك لا ينكرون الحق حتى ولو جاء على لسان خصومهم .. أما هنا ...... فليذهب الحق إلى الجحيم طالما أننا "نكره" من نطق به ... وأهلا ومرحبا بالباطل طالما أننا "نحب" من نطق به

واللى مش مصدق يراجع الصفحة دى من الأول

[أبو محمد]

اتمني من أحد الأخوة أن يفيدنا بصلاحيات منصب الرئيبس الأمريكي

يعني أي هيا القرارات اللي مكن ياخدها الرئيس الأمريكي لوحده

بالتأكيد ليس من صلاحياته إلقاء كيس من النقود فى حجر من يمدحه .. وليس من صلاحياته ضرب عنق من يهجوه

فى الدول التى تحكمها مؤسسات لا أفراد ... هناك ما يسمى اختصاصات .. ليس كل شئ فى يد الحاكم الفرد المستبد ....

على فكرة يا جويرية .. أنا أشرب الآن كوبا من الشاى ... هل تعلمين أن رئيس الجمهورية فى أى دولة ليس من صلاحياته أن يقرر من يملك تلك الكوب ؟ ... هل هذا قريب من صورة الحاكم التى فى نظرك ؟

[جويرية]

اتمني من أحد الأخوة أن يفيدنا بصلاحيات منصب الرئيبس الأمريكي

يعني أي هيا القرارات اللي مكن ياخدها الرئيس الأمريكي لوحده

بالتأكيد ليس من صلاحياته إلقاء كيس من النقود فى حجر من يمدحه .. وليس من صلاحياته ضرب عنق من يهجوه

فى الدول التى تحكمها مؤسسات لا أفراد ... هناك ما يسمى اختصاصات .. ليس كل شئ فى يد الحاكم الفرد المستبد ....

على فكرة يا جويرية .. أنا أشرب الآن كوبا من الشاى ... هل تعلمين أن رئيس الجمهورية فى أى دولة ليس من صلاحياته أن يقرر من يملك تلك الكوب ؟ ... هل هذا قريب من صورة الحاكم التى فى نظرك ؟

أبي الفاضل أبو محمد

جزاك الله خيرا

سؤالي ليس عن ان الحاكم ديموقراطي أو ديكتاتوري

سؤالي عن

اذا كان هناك مسابقة لأختيار مدير احدي الشركات فأن من يختار هذا المدير هوه شخص أكثر علما و خبرة من هذا المدير وهوه الذي يقوم بالأختيار بين المتقدمين للوظيفة

عندما تكون هناك مسابقة لأختيار مدير الدولة التي تحكم العالم فان من يختار صاحب هذا المنصب بالتأكيد لابد أن يكون أكثر علما و خبرة من هذا الشخص ، هل يعقل أن من يختار شخص في هذا المنصب هم عامة الناس من لدية علم بالسياسة ومن لا يعلم ، و هل كل يتجاوز عمره ال 18 عام هوه شخص مؤهل لهذا الأختيار الحاسم ،

في رأيي أن الأمر يعني شيئين ، اما أن طريقتهم خطأ في هذه المسابقة ، و الأمر الثاني و و أظن أن الإدارة الأمريكية ثابتة لا تتغير و هؤلاء الروساء هيا مناصب مثل منصب الملك يملك و لا يحكم

و اذا كان الأمر كذلك

فليس هناك داعي لأن يفخروا بالحرية و الديموقراطية و احترام الأقليات

تم تعديل 6 نوفمبر 2008 بواسطة جويرية

[عصام أبوالفتح]

اذا كان هناك مسابقة لأختيار مدير احدي الشركات فأن من يختار هذا المدير هوه شخص أكثر علما و خبرة من هذا المدير وهوه الذي يقوم بالأختيار بين المتقدمين للوظيفة

المنطق ده خاطئ يا أخت جويرية .. وهو يقود الى تأليه الأشخاص وترتيبهم هرمياً بحيث تتحكم كل طبقة فيما تحتها .. تشيل وتحط لانها اكثر علما وخبرة .. الانتخاب ياتى من اسفل لاعلى وليس من أعلى لاسفل .

تجربة امريكا فى التغيير رائدة لكل مجتمعات الانسانية .. التغيير سنة كونية تفرض نفسها بقوة الموت ان لم تفلح اى قوة اخرى .

بل ان اى موت هو عملية تغيير .. وبهذه الانتخابات اعلن الامريكيين عن موت العنصرية لديهم بشكل رسمى كما فعلت جنوب افريفيا مع مانديلا .. وهذا يجب ان نشجعهم عليه ونشدد على مبدأ عدم التعصب ضد الاسلام ايضاَ .

[جويرية]

اذا كان هناك مسابقة لأختيار مدير احدي الشركات فأن من يختار هذا المدير هوه شخص أكثر علما و خبرة من هذا المدير وهوه الذي يقوم بالأختيار بين المتقدمين للوظيفة

المنطق ده خاطئ يا أخت جويرية .. وهو يقود الى تأليه الأشخاص وترتيبهم هرمياً بحيث تتحكم كل طبقة فيما تحتها .. تشيل وتحط لانها اكثر علما وخبرة .. الانتخاب ياتى من اسفل لاعلى وليس من أعلى لاسفل .

تجربة امريكا فى التغيير رائدة لكل مجتمعات الانسانية .. التغيير سنة كونية تفرض نفسها بقوة الموت ان لم تفلح اى قوة اخرى .

بل ان اى موت هو عملية تغيير .. وبهذه الانتخابات اعلن الامريكيين عن موت العنصرية لديهم بشكل رسمى كما فعلت جنوب افريفيا مع مانديلا .. وهذا يجب ان نشجعهم عليه ونشدد على مبدأ عدم التعصب ضد الاسلام ايضاَ .

طيب سؤال لو سمحتللي يا باشمهندس عصام

حضرتك كمهندس معماري و موكل إليك انك تختار مدير لأحد الأقسام للمننشأة اللي حضرتك بتعمل فيها

حضرتك شايف اي طريقة أنسب لهذا الأختيار

أنك تختار بنفسك مدير هذا القسم

و لا تعمل أستفتاء لجميع العاملين بالمنشأة لأختيار هذا المدير لأن هؤلاء الأشخاص لازم يعبروا عن رأيهم في اختيار المدير اللي حيرأسهم ، و طبعا جميع العاملين من حقهم المشاركة في هذا الأختيار ،

موظفي الأمن و السكرتارية و العمالة المساعدة و عمال النظافة أيضا ، باختصار كل من يتقاضي راتبا من المنشأة

[أبو محمد]

يعني أي هيا القرارات اللي مكن ياخدها الرئيس الأمريكي لوحده

مش هو ده سؤالك يا جويرية ؟

أهو أنا جاوبت عليه بقولى :

فى الدول التى تحكمها مؤسسات لا أفراد ... هناك ما يسمى اختصاصات .. ليس كل شئ فى يد الحاكم الفرد المستبد ....

على فكرة يا جويرية .. أنا أشرب الآن كوبا من الشاى ... هل تعلمين أن رئيس الجمهورية فى أى دولة ليس من صلاحياته أن يقرر من يملك تلك الكوب ؟

كنت أريد أن أوضح لك أننا تجاوزنا الصورة الرومانسية للحاكم العادل أو الحاكم الظالم .. الدول الآن (سواء متقدمة أو متخلفة .. أمريكا أو مصر) تحكمها مؤسسات ... وعندما ضربت لك مثال كوب الشاى أردت أن أقول لك أن أى رئيس جمهورية الآن لا يستطيع أن يقرر من يملك الكوب الذى كنت أشرب فيه الشاى .. فى حين أن قاضى صغير فى محكمة أول درجة (وربما وكيل نيابة لسه متخرج) يمكنه اتخاذ قرار كهذا

أبي الفاضل أبو محمد

جزاك الله خيرا

سؤالي ليس عن ان الحاكم ديموقراطي أو ديكتاتوري

وأنا لم أكن أتكلم عن ديموقراطية الحاكم أو ديكتاتوريته ..

اذا كان هناك مسابقة لأختيار مدير احدي الشركات فأن من يختار هذا المدير هوه شخص أكثر علما و خبرة من هذا المدير وهوه الذي يقوم بالأختيار بين المتقدمين للوظيفة

عندما تكون هناك مسابقة لأختيار مدير الدولة التي تحكم العالم فان من يختار صاحب هذا المنصب بالتأكيد لابد أن يكون أكثر علما و خبرة من هذا الشخص ، هل يعقل أن من يختار شخص في هذا المنصب هم عامة الناس من لدية علم بالسياسة ومن لا يعلم ، و هل كل يتجاوز عمره ال 18 عام هوه شخص مؤهل لهذا الأختيار الحاسم ،

في رأيي أن الأمر يعني شيئين ، اما أن طريقتهم خطأ في هذه المسابقة ، و الأمر الثاني و و أظن أن الإدارة الأمريكية ثابتة لا تتغير و هؤلاء الروساء هيا مناصب مثل منصب الملك يملك و لا يحكم

و اذا كان الأمر كذلك

فليس هناك داعي لأن يفخروا بالحرية و الديموقراطية و احترام الأقليات

منطق يقودنا إلى نتيجة مؤداها :

1) إما أن تكون هناك هيئة أو منظمة سرية فى أمريكا بتعين رئيس الجمهورية

أو

2) أن لا أحد يختار رئيس الدولة سوى الله ... سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا

مش معقول كده يا جويرية .. فعلا يابنتى مش معقول :lol:

[Alshiekh]

عندما تكون هناك مسابقة لأختيار مدير الدولة التي تحكم العالم فان من يختار صاحب هذا المنصب بالتأكيد لابد أن يكون أكثر علما و خبرة من هذا الشخص ، هل يعقل أن من يختار شخص في هذا المنصب هم عامة الناس من لدية علم بالسياسة ومن لا يعلم ، و هل كل يتجاوز عمره ال 18 عام هوه شخص مؤهل لهذا الأختيار الحاسم ،

فليس هناك داعي لأن يفخروا بالحرية و الديموقراطية و احترام الأقليات

هل معنى ذلك انك تؤمنين بأن عامة الناس عقولهم تحت اقدامهم وليس لهم التحدث فى أمور الحكم ، وانه عليهم ان يهتموا فقط برعاية الابل والغنم وشئون المطبخ؟ ( هذا هو رأى أحد الفقهاء الذين يحرمون على العامة التدخل فى امور الحكم لانها ليست ممن اختصهم الله بها )

والسؤال الاهم ، هل يا استاذة جويرية ترين انه ليس من حقنا ( كأفراد من عامة الشعب وليست من النخبة الحاكمة ) أن نتحدث فى شئون البلاد ، وان تقتصر محاورات المصريين على مناقشة أمور المطبخ فقط؟

عموما يا استاذة جويرية اذا لم يكن الحاكم مختارا ومعينا بأمر إلهى ، فمن حقنا ومن حق من هم اقل من 18 عاما ان يختاروه وان يرفضوه.

[أحمد سيف]

طيب سؤال لو سمحتللي يا باشمهندس عصام

حضرتك كمهندس معماري و موكل إليك انك تختار مدير لأحد الأقسام للمننشأة اللي حضرتك بتعمل فيها

حضرتك شايف اي طريقة أنسب لهذا الأختيار

أنك تختار بنفسك مدير هذا القسم

و لا تعمل أستفتاء لجميع العاملين بالمنشأة لأختيار هذا المدير لأن هؤلاء الأشخاص لازم يعبروا عن رأيهم في اختيار المدير اللي حيرأسهم ، و طبعا جميع العاملين من حقهم المشاركة في هذا الأختيار ،

موظفي الأمن و السكرتارية و العمالة المساعدة و عمال النظافة أيضا ، باختصار كل من يتقاضي راتبا من المنشأة

استدلال خاطئ كالعادة

رئيس الجمهورية يستلم راتبه آخر الشهر من الضرائب التي أدفعها لكي يقوم بخدمتي فلذلك يجب أن يكون لي صوت في اختياره، فهو في النهاية موظف عند الشعب الذي اختاره

أما الموظفين في الشركة فلا يدفعون الراتب لمديرهم ولذلك لا يختاونه ... ولكن بالمقابل فهم يدفعون راتب عضو النقابة التي تمثلهم فلذلك يكون لهم حق اختياره

على الجانب الآخر فإن أعضاء الجمعية العمومية للشركة (المساهمين) هم من يختارون مدير الشركة ويحاسبونه ويعزلونه

الشعب (نحن) لسنا موظفين عند رئيس الجمهورية بل نحن ملاك الشركة

أن لا أحد يختار رئيس الدولة سوى الله ... سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا

فعلا يا أستاذي الفاضل ... كنت أعتقد أن البشرية قد تجاوزت نظرية الحق الإلهي في الحكم منذ قرنين على الأقل ولكن يبدو أن البعض مصرّ على التشبث بها

[جويرية]

عندما تكون هناك مسابقة لأختيار مدير الدولة التي تحكم العالم فان من يختار صاحب هذا المنصب بالتأكيد لابد أن يكون أكثر علما و خبرة من هذا الشخص ، هل يعقل أن من يختار شخص في هذا المنصب هم عامة الناس من لدية علم بالسياسة ومن لا يعلم ، و هل كل يتجاوز عمره ال 18 عام هوه شخص مؤهل لهذا الأختيار الحاسم ،

فليس هناك داعي لأن يفخروا بالحرية و الديموقراطية و احترام الأقليات

هل معنى ذلك انك تؤمنين بأن عامة الناس عقولهم تحت اقدامهم وليس لهم التحدث فى أمور الحكم ، وانه عليهم ان يهتموا فقط برعاية الابل والغنم وشئون المطبخ؟ ( هذا هو رأى أحد الفقهاء الذين يحرمون على العامة التدخل فى امور الحكم لانها ليست ممن اختصهم الله بها )

والسؤال الاهم ، هل يا استاذة جويرية ترين انه ليس من حقنا ( كأفراد من عامة الشعب وليست من النخبة الحاكمة ) أن نتحدث فى شئون البلاد ، وان تقتصر محاورات المصريين على مناقشة أمور المطبخ فقط؟

عموما يا استاذة جويرية اذا لم يكن الحاكم مختارا ومعينا بأمر إلهى ، فمن حقنا ومن حق من هم اقل من 18 عاما ان يختاروه وان يرفضوه.

مقصدش أن العامة هما اللي عقولهم تحت أقدامهم

أحد العلماء فسر معني عامي بقوله

( الطبيب عامي بالنسبة لعلوم الفقه و الفقيه عامي بالنسبة لعلم الطب )

و لذلك غالبية الناخبين هم عوام لأنهم لا يعلمون العلوم التي تؤهل شخص لشغل منصب رئيس جمهورية ( لا اعلم تلك العلوم المطلوبة غالبا علوم عسكرية او سياسية او أقتصادية او أدارية )

[blbl]

(2) لانه امريكى من أم أمريكية له حقوق المواطنة الكاملة التى تمنح تلقائيا لكل ابناؤها.

(2) أبن المصرية ليس له حق المواطنة طالما كان ابوه غير مصرى ، لان المرأة عندنا ليست عورة فقط ، بل انها ايضا مواطنة ناقصة الحقوق وناقصة الاهلية فكيف يمكن مساواتها بالرجل !!!

لان امريكا دولة مهجر وتعطي جنستها لاي عابر سبيل ولد بها بعكس دول مثل سويسرا والمانيا. ممكن حضرتك تتولد في سويسرا وتعيش فيها زي متعيش وبرضة متخدش الجنسية لان منظرك ولا اسمك مش عاجب سكان الكانتون. يعني النظام المصري للجنسية مش شاذ اوي عن نظم تانية.

(4) لو نجحت فى الترشح لانتخابات الرئاسة فستسمع على الفور الاستنكارات التى تتهمك بأنك عديم الخبرة وبأنك متسلق وبأنك تسعى لمصلحة شخصية ، وانك ليس لديك خبرات رئاسية سابقة.

" انت كنت بتشتغل رئيس فين قبل كده "

معظم هذه التهم وجهة الي اوباما من هيلري ومن غيرها.

[blbl]

هل معنى ذلك انك تؤمنين بأن عامة الناس عقولهم تحت اقدامهم وليس لهم التحدث فى أمور الحكم ، وانه عليهم ان يهتموا فقط برعاية الابل والغنم وشئون المطبخ؟ ( هذا هو رأى أحد الفقهاء الذين يحرمون على العامة التدخل فى امور الحكم لانها ليست ممن اختصهم الله بها )

والسؤال الاهم ، هل يا استاذة جويرية ترين انه ليس من حقنا ( كأفراد من عامة الشعب وليست من النخبة الحاكمة ) أن نتحدث فى شئون البلاد ، وان تقتصر محاورات المصريين على مناقشة أمور المطبخ فقط؟

عموما يا استاذة جويرية اذا لم يكن الحاكم مختارا ومعينا بأمر إلهى ، فمن حقنا ومن حق من هم اقل من 18 عاما ان يختاروه وان يرفضوه.

وجهة نظر ا/جوبرية موجودة في النظام الانتخابي الامريكي. ففي البريماري هناك الاصوات الحرة لكبار الحزب وهي التي تفوقت فيها هيلري في بداية الحملة علي اوباما. في النهائي هناك حالات ل.faithless electors واشهرهم سنة2000 لما ممثل DC لم يصوت نهائي احتجاجا علي وضع DC الانتخابي. اي ان عمليا سكان DC لم تشارك في اختيار الرئيس.

[blbl]

الآن ، وبعد أن أعلنت نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية بفوز باراك حسين اوباما رئيسا للولايات المتحدة الامريكية ، يسعدنى أن أتحدث اليكم من أمريكا.

لو كنت أمريكيا لاعلنتها اننى سأكون فخورا بأن أكون أمريكيا بكل مانراه نحن بأعيننا العربية الاسلامية من عيوب ومثالب.

منذ عدة سنوات فاز ارنولد شازينيجر بحكم ولاية كاليفورنيا ، فاز بها وهو الممثل النمساوى الاصل والذى لايزال يتحدث الانجليزية بلكنة اجنبية.

واليوم يفوز اوباما برئاسة امريكا ليصبح أول رئيس اسود لامريكا .

اختلف معك استاذ محمد. نظرة الي واقع امريكا من فلس معلن وغير معلن. حاملي دراسات عليا كانت بتخطف في السوق دلوقتي بتسرح ميد كار اصبح زبالة رعاية صحية كل الاشتراكات زادت تضخم فظيع وظهر في كل حاجة عيش لبن وجبات المدارس خطط طوارئ زبالة نص البنية الاساسية عاسزة ترميم او ازاالة وليس مينيابلس ببعيد. كل التدهور ده والناس كانت هتنتخب جمهوري تاني ليه. مع كل ده كنت مستي اكتساح من اوباما لكن محصللش. بص علي الجنوب ولا يوتا وايداهو لم ينل اوباما الا 30%. النتيجة تعني ان هناك علي الاقل48% من الشعب مازال عنصري.

[عصام أبوالفتح]

أختنا جويرية .. صدق من قال من حكم فى ماله فما ظلم

المهم ان يكون ماله .. اليات التعيين فى المؤسسات الصغيرة المملوكة للاشخاص تخضع للمزاج الشخصى وللثقة .. فهل مصر مؤسسة صغيرة لكى تستمر على هذا المبدأ منذ الانقلاب ؟

فى الشركات المساهمة تختلف آليات التعيين وترتبط باليات لفرز النخب الجيدة وترشيحها لعضوية مجلس الادارة ثم رئاسته .. واليات لحل المجلس وعزل رئيسه ايضا

وترتبط كل هذه الاليات بالشعب .. المصدر الحقيقى للسلطات .. ( راجع كتاب دستور يا سيادنا - الطبعات كلها )

ما أراه ان السلطات الحقيقية اللى مصدرها الشعب هى الكولسلو والباباغنوج والطحينه .. باقى السلطات مصدرها من فوق .. ومش عارف منين بالضبط

فى حاجة بتنقط علينا سلطات ورؤساء واحنا مش واخدين بالنا .. :lol:

[أحمد سيف]

فى حاجة بتنقط علينا سلطات ورؤساء واحنا مش واخدين بالنا ..

:lol:

[Alshiekh]

(2) لانه امريكى من أم أمريكية له حقوق المواطنة الكاملة التى تمنح تلقائيا لكل ابناؤها.

(2) أبن المصرية ليس له حق المواطنة طالما كان ابوه غير مصرى ، لان المرأة عندنا ليست عورة فقط ، بل انها ايضا مواطنة ناقصة الحقوق وناقصة الاهلية فكيف يمكن مساواتها بالرجل !!!

لان امريكا دولة مهجر وتعطي جنستها لاي عابر سبيل ولد بها بعكس دول مثل سويسرا والمانيا. ممكن حضرتك تتولد في سويسرا وتعيش فيها زي متعيش وبرضة متخدش الجنسية لان منظرك ولا اسمك مش عاجب سكان الكانتون. يعني النظام المصري للجنسية مش شاذ اوي عن نظم تانية.

(4) لو نجحت فى الترشح لانتخابات الرئاسة فستسمع على الفور الاستنكارات التى تتهمك بأنك عديم الخبرة وبأنك متسلق وبأنك تسعى لمصلحة شخصية ، وانك ليس لديك خبرات رئاسية سابقة.

" انت كنت بتشتغل رئيس فين قبل كده "

معظم هذه التهم وجهة الي اوباما من هيلري ومن غيرها.

هل معنى ذلك انك تؤمنين بأن عامة الناس عقولهم تحت اقدامهم وليس لهم التحدث فى أمور الحكم ، وانه عليهم ان يهتموا فقط برعاية الابل والغنم وشئون المطبخ؟ ( هذا هو رأى أحد الفقهاء الذين يحرمون على العامة التدخل فى امور الحكم لانها ليست ممن اختصهم الله بها )

والسؤال الاهم ، هل يا استاذة جويرية ترين انه ليس من حقنا ( كأفراد من عامة الشعب وليست من النخبة الحاكمة ) أن نتحدث فى شئون البلاد ، وان تقتصر محاورات المصريين على مناقشة أمور المطبخ فقط؟

عموما يا استاذة جويرية اذا لم يكن الحاكم مختارا ومعينا بأمر إلهى ، فمن حقنا ومن حق من هم اقل من 18 عاما ان يختاروه وان يرفضوه.

وجهة نظر ا/جوبرية موجودة في النظام الانتخابي الامريكي. ففي البريماري هناك الاصوات الحرة لكبار الحزب وهي التي تفوقت فيها هيلري في بداية الحملة علي اوباما. في النهائي هناك حالات ل.faithless electors واشهرهم سنة2000 لما ممثل DC لم يصوت نهائي احتجاجا علي وضع DC الانتخابي. اي ان عمليا سكان DC لم تشارك في اختيار الرئيس.

الآن ، وبعد أن أعلنت نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية بفوز باراك حسين اوباما رئيسا للولايات المتحدة الامريكية ، يسعدنى أن أتحدث اليكم من أمريكا.

لو كنت أمريكيا لاعلنتها اننى سأكون فخورا بأن أكون أمريكيا بكل مانراه نحن بأعيننا العربية الاسلامية من عيوب ومثالب.

منذ عدة سنوات فاز ارنولد شازينيجر بحكم ولاية كاليفورنيا ، فاز بها وهو الممثل النمساوى الاصل والذى لايزال يتحدث الانجليزية بلكنة اجنبية.

واليوم يفوز اوباما برئاسة امريكا ليصبح أول رئيس اسود لامريكا .

اختلف معك استاذ محمد. نظرة الي واقع امريكا من فلس معلن وغير معلن. حاملي دراسات عليا كانت بتخطف في السوق دلوقتي بتسرح ميد كار اصبح زبالة رعاية صحية كل الاشتراكات زادت تضخم فظيع وظهر في كل حاجة عيش لبن وجبات المدارس خطط طوارئ زبالة نص البنية الاساسية عاسزة ترميم او ازاالة وليس مينيابلس ببعيد. كل التدهور ده والناس كانت هتنتخب جمهوري تاني ليه. مع كل ده كنت مستي اكتساح من اوباما لكن محصللش. بص علي الجنوب ولا يوتا وايداهو لم ينل اوباما الا 30%. النتيجة تعني ان هناك علي الاقل48% من الشعب مازال عنصري.

واضح من ردود الفاضل 'blbl' أن لاشيئ جميل او يستحق الاعجاب فى امريكا ، على الرغم من انك مقيم بأمريكا !

من قال ياسيدى الفاضل ان سويسرا او المانيا يستحقا الاعجاب لعدم منحهم الجنسية لمن يولد على اراضيهم لان عيناه ليسا زرقاوان؟ أين قيمة الانسان وحقه فى العيش على الاقل على الارض التى ولد عليها؟ ماتتحدث عنه لو كان لايزال يحدث فى المانيا او سويسرا فهو اسوء انواع العنصرية وابغضها.

وعلى هامش اصوات المندوبين الكبار ، فهى دائما تأتى متوافقة مع الاتجاه العام لاختيار الناخبين ولاتأتى ضدها ، والا لفقد المندوبين الكبار مصداقيتهم فهم صوت الناخبين فى المراحل الاولية فقط لاختيار مرشح الحزب وليس الرئيس.

وموضوع انه فاز بـ 52 او 53% فهذا فى حد ذاته تاريخ ليس للرقم الذى فاز به ، ولكن لانه فاز بهذا الرقم وهو الاسود النصف امريكى او الغير امريكى لو طبقت قوانين مصر والمانيا وسويسرا.

لقد فضله الناخبون الديمقراطيون على هيلارى كلينتون (1) ثم جاء التفضيل النهائى على ماكين (2) على يد الناخبين الامريكيين ، هذا على الرغم من ان الامريكيين البيض يمثلون 80% ، فلو كان كل الملونيين ( سود وهسبانيك ولاتينو واسيوين وعرب ) قد صوتوا لصالحه فباقى النسبة التى رجحت كفته هم من البيض ، وهذا يعنى ان النظرة العنصرية آخذة فى التناقص وهذا هو وجه اعجابى. أرجو ان تكون وجهة نظرى قد وضحت ، وتبا لالمانيا وسويسرا واى دولة ذات نظام عنصرى يتم تقسيم الناس فيها تبعا للونهم او دينهم او جنسهم.

[blbl]

مكان اقامتي ليس له علاقة برأي والا لمنعنا كل مصري من نقد مصر.

فحوي مداخلتي ان انتخاب اوباما يعكس ان النظرة العنصرية تناقصت قلىلا ولكنها موجودة وحاضرة. واعتقد انك وضحت ده في مداخلتك الاخيرة فعذرا لعدم فهمي ذلك من مداخلتك الاولي.

اما unpledged delegates فلا اجبار عليهم . يصوتوا كما يترآي لهم وصوت الواحد منهم يعادل الأف العامة والغوغاء. واحيانا تجد ان اصوات الناس في ولاية مع مرشح واصوات كبار الحزب عن هذه الولاية مع مرشح اخر. والاحزاب عندما وضعت هذا النظام وضعته لتوازن بين عم عبده لبواب للي هيفرح بشوية تخفيضات ضريبية ود.عبدة الليي فكر في السيطرة علي النفط المتوقع اكتشافة في افريقيا بعد قرنين. يعني اهل الحل والعقد الامريكاني. :wub: wst:: wst::

موضوع الجنسية لا اري فية عنصرية علي الاطلاق فكل الخدمات والمزايا واحدة. وستجد الماني وسويسري اسمر واسمه محمد. مهو مش كل واحد عاش في عمارتنا ديلة اسم ابوية.