مسلم بتاريخ: 5 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2008 نقف على أمرين في الانتخابات الأمريكية الأخيرة أولا خروج هيلاري المبكر من السباق, مع أن أمريكا لو كانت ستختار رئيسة, ليس هناك أفضل من هيلاري فهي أولا لها خبرة بالسياسة بحكم كونها سيناتور بالحزب الديموقراطي وزوجة رئيس سابق وثانيا منافسها يواجه حساسية بسبب لونه وأصله الأفريقي أي في كلا الحالتين الانتخاب يعني تغيير مشهود في تاريخ الولايات المتحدة والرئيس الجديد سيكون الأول من نوعه والعنصرية ضد السود مازال هناك حساسية تجاهها إلى الآن في الغرب الذي ينادي بحقوق المرأة ومساواة المرأة ويزعم أنه أكثر من أنصف المرأة حتى عرضت أوبرا وينفري - التي تحرش بها جنسيا عمها وابن عمها وصديق للعائلة وهي صغيرة - ببنات السعودية ودعت النساء الأمريكيات للفخر بوطنهم, ومع ذلك فضلت أمريكا الرئيس الأسود الأفريقي الأصل على الرئيسة المرأة الأمريكية فهل تصدق أمريكا قول النبي صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة الأمر الثاني, يبدو أن الأمريكيين كما تفهموا أنه (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) تفهموا أيضاً: (وَلا تُؤْمِنُوا إِلا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ)، فنجد أن الإسلام أصبح تهمة يلقيها المرشحون على منافسيهم في حملاتهم الانتخابية ويسعى "المتهمون" إلى نفيها والتبرء منها ومع ذلك نجد أناس من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا يدافعون عن جواز ولاية الكافر أمور المسلمين ويضربون المثل دائما بالغرب بلاد الحرية والديموقراطية فها هو الغرب يعتبر الإسلام تهمة وسوءة في حق المرشح للرئاسة خواطر حول ولاية المرأة والكافر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 5 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2008 حقيقه اخىالكريم ارى ان خواطرك هذه تزخر بالمغالطات و الاستنتاجات الغريبه نوعا ما بالنسبه لى و بما انها خواطرك الشخصيه عن الموضوع دعنى اقول لك ان اختلف معك كليا فيما توصلت اليه نقف على أمرين في الانتخابات الأمريكية الأخيرةأولا خروج هيلاري المبكر من السباق, مع أن أمريكا لو كانت ستختار رئيسة, ليس هناك أفضل من هيلاري فهي أولا لها خبرة بالسياسة بحكم كونها سيناتور بالحزب الديموقراطي وزوجة رئيس سابق وثانيا منافسها يواجه حساسية بسبب لونه وأصله الأفريقي أي في كلا الحالتين الانتخاب يعني تغيير مشهود في تاريخ الولايات المتحدة والرئيس الجديد سيكون الأول من نوعه والعنصرية ضد السود مازال هناك حساسية تجاهها إلى الآن في الغرب الذي ينادي بحقوق المرأة ومساواة المرأة ويزعم أنه أكثر من أنصف المرأة حتى عرضت أوبرا وينفري - التي تحرش بها جنسيا عمها وابن عمها وصديق للعائلة وهي صغيرة - ببنات السعودية ودعت النساء الأمريكيات للفخر بوطنهم, بالطبع للنساء الامريكيات الفخر بوطنهم و على كل منتمى لبلد ما الفخر بها فهى بلده و لكن يكفيهم حصولهم على حق التصويت فى الانتخابات و حق انخراطهن فى الحياة العامه حقهم فى التعليم و العمل و اثبات الذات بل و حقهم فى قياده سياراتهن بانفسهن فيا ترى كم حق من هذه الحقوق تتمتع بها المراءه السعوديه مع احترامى الكامل لهن اما بخصوص تعرض اوبرا ونيفرى للتحرش او غيرها من الامريكيات فهى حوادث تحدث فى دول العالم اجمع من اشدها انفتاحا لاشدها انغلاقا و ليست مبررا ابدا لحرمان النساء من حقوقهن المدنيه ومع ذلك فضلت أمريكا الرئيس الأسود الأفريقي الأصل على الرئيسة المرأة الأمريكية فهل تصدق أمريكا قول النبي صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة اخى الكريم المنافسه بين هيلارى و اوباما كانت شرسه للغايه و رغم ان اوباما حسمها فى النهايه لصالحه الا ان ذلك كان بتقدم بسيط علن هيلارى اى ان هناك نسبه معتبره صوتت لهيلارى و هو ما ينفى ما ذكرته اعلى و لكن الاغلب ان نقول ان فى النهايه غلبوا من ظن الاكثريه انه سيكون الاكفء بغض النظر عن الاعتبارات الاخرى و هل لو كانت هيلارى هى من فازت بالترشيح كنا سنقول انه فضلوا امراه على زنجى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اما قول النبى صلى الله عليه و سلم فارجع الى اختلاف العلماءفيه و ارجع الى الاراء التى قالت ان هذا مقصور على الامامه العظمى فقط دون غيرها و ارى ان السياق التاريخى يتفق مع هذا الراى فقد راينا كيف كان الازدهار هو عنوان فتره حكم مارجريت تاتشر فى بريطانيا و كيف ان التجارب الحاليه ليست اقل نجاحا فى المانيا و غيرها الأمر الثاني, يبدو أن الأمريكيين كما تفهموا أنه (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) تفهموا أيضاً: (وَلا تُؤْمِنُوا إِلا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ)، فنجد أن الإسلام أصبح تهمة يلقيها المرشحون على منافسيهم في حملاتهم الانتخابية ويسعى "المتهمون" إلى نفيها والتبرء منها ومع ذلك نجد أناس من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا يدافعون عن جواز ولاية الكافر أمور المسلمين ويضربون المثل دائما بالغرب بلاد الحرية والديموقراطية فها هو الغرب يعتبر الإسلام تهمة وسوءة في حق المرشح للرئاسة ايا كان الراى الذى كونه الغرب عن الاسلام فنحن السبب فيه نحن من قدمناه اليه لذلك يجب ان لا نلوم الغرب على ما صدرناه نحن له بايدينا خواطر حول ولاية المرأة والكافر اخيرا ارجو ان اكون وفقت فى ايضاح وجهه نظرى دمت بالف خير ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان