اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هيا بنا نتنافس .......


wa7d

Recommended Posts

الأراضى الصحراوية فى مصر واسعة وغير مستغلة . وكنا قد بدأنا فى بناء مدن جديده لتعمير الصحراء ولكن البناء توقف . فالنبدأ ببناء مدينتين أو ثلاثة ينتقل للإقامة فيها من يرغب .

1- مدينه للإسلاميين تكون تحت السيطرة التشريعية لهم ويحكمون بما أنزل الله كما يريدون .

2- مدينه للعلمانيين تكون تحت السيطرة التشريعية لهم ولهم أن يسمحوا ما شاء لهم من حريات .

3- مدينه الإخوة الأقباط ووضع التشريعات المسيحية كما يريدون .

طبعا توجد مبادئ أساسية تحكم الوضع داخل المدن حتى لا تتحول أى مدينه لنشر الكراهية . وطبعا عليهم دفع الضرائب وتقسيط أثمان الموقع للحكومة .

ثم نري كيف ستتنافس هذه المدن لتثبت عمليا أن نظامهم الأفضل .

وإذا ثبت نجاح معين فى أى مدينه فيمكن للدولة أن تقتبسه وتعممه . وهكذا . وطبعا إذا فشلت مدينه يمكن تدخل الدولة لتصحيح الوضع فما زالت المدينه مصرية .

قد يقول قائل إنها لم تحدث قبل ذلك . وهو فعلا ما نريد لأن كما يقول الإنجليز .

If you always do what you always did you always get what you always got

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 44
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

لن يحدث هذا

و السبب هو تخوف الدولة (أي دولة في العالم و التاريخ!) من الانفصال و ما يتبعه

فما بالك بنظام خواف على نفسه؟

و اذا حدث

فهناك السيناريو الاتي:

دولة الاسلاميين تعتقد ان الخطر الاكبر هو من العلمانيين، لانهم اخطر من المسيحيين

و في نفس الوقت دولة العلمانيين يرون ان المتطرفين هم اخطر شئ

و تتصاعد حدة الخلاف

و يتحالف الاسلاميين مع المسيحيين بحكم انهم اهل ذمة

و يحاربون العلمانيين حربا طويلة فيها سجال

و بعد القضاء على العلمانيين

يرى المسيحيين انهم اخطأوا

و الاسلاميين يروا انهم قضوا على العدو الاقرب

و بقي العدو الابعد

و تستمر الحروب

و هذا هو حال الدول في التاريخ

سواء اسبرطة مع اثينا (الاثنين يونان)

ثم الاغريق مع الفرس

ثم الرومان مع قرطاجنة

و هكذا

هذا طبع البشر، و لن يتغير

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة غير مسبوقة

لكنني أرفضها

هذا نوع من ثقافة عدم الاختلاف

و نحن

و لنفرض جدلا ان هذا حدث

سيذهب الابن العلماني للمدينة العلمانية و الاب الاسلامي للمدينة البنفسجية و الام ...الأم يقطعوها نصفين ... هو في ايه

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا للأخ طفشان .

الحقيقه أنا مش فاهم لماذا وكيف سوف يحاربوا بعض . دول يدوبك عندهم أفراد شرطه كأى شركة عندها أفراد حراسه ، ولا يوجد إتصال بين المدن . وإذا حدث أى محاولة تتدخل الدولة . ويوجد في مصر مدن سياحية كثيرة الفرق إن التشريع داخل حدود المدينه سوف يضعه السكان داخل حدود المدينه . وطبعا ليس لهم أى سيطرة خارج مدينتهم .

وشكرا للأخ أوبتيمستك .

سيذهب الابن العلماني للمدينة العلمانية و الاب الاسلامي للمدينة البنفسجية و الام ...الأم يقطعوها نصفين

الأبن العلمانى فى مدينة العلمانيين يخضع لتشريعاتهم . أما خارج المدينه فهو يخضع لقوانين الدولة . الزائر للمدينه يخضع لتشريع المدينه طالما هو داخلها .

المهم أن تقوم منافسة للعمل والإنتاج . طبعا إذا فشلت أحد المدن أو لم تقدم إنتاجا تستولى عليها الدولة وتبيعها .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا للأخ طفشان .

المهم أن تقوم منافسة للعمل والإنتاج . طبعا إذا فشلت أحد المدن أو لم تقدم إنتاجا تستولى عليها الدولة وتبيعها .

والله فكره.. احب أن اضيف لها إقتراح .. وهو تحويلها الى الأستاذ الدكتور خبير تخريب الأقتصاد رئيس وزرائنا الهمام .. فهو غاوى بيع وبيحقق اوطى الأسعار .. وآهى فرصه ينشغل بها هو وشلته عن املاك المحروسه .. عزبته .. وغطينى ياصفية وارقعى بالصوت الحيانى .. السعد والثراء على ايد غراب الخراب جانى ..

عفريت اخناتون المنيا اللى انتحر كمدا :( :( :( :( :( :( :( :(

صفية دى هى المرحومة امى .. سموها على اسم أم المصريين

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

الطفشان كتب:

و يتحالف الاسلاميين مع المسيحيين بحكم انهم اهل ذمة 

و يحاربون العلمانيين حربا طويلة فيها سجال

اذا تخيلنا جدلا تطبيق هذة التجربة الفريدة، فلا أعتقد ان هذا هو السيناريو الذى سيدور، فأذا تم تحالف من نوع ما و هو كما ذكر العزيز "واحد" لا يجوذ حيث:

لا يوجد إتصال بين المدن
من ناحية، و ثانيا و هو الأهم ان هذا مخالف تماما لمبدأ أحد أطراف تلك القضية على طول الخط!!! و عموما ان حدث فسيكون تحالف مختلف تماما على عكس ما يظنه البعض!!!

و شكرا

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

قل و لا تقل!

يا عزيزى "واحد"

إذا فشلت أحد المدن أو لم تقدم إنتاجا تستولى عليها الدولة وتبيعها .

قل "تأميم" و لا تقل "استيلاء"...

icon_redface.gificon_redface.gificon_redface.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لم ولن توجد مثل هذه الافكار ابدا ولا يوجد عوامل جذب لسكان مبني على معتقدات والمعتقدات اصلا دينماكية تتغير مع الزمن والظروف ولا لماذا يوجد مسلمون في امريكا بالرغم انها بدأت مسيحية ولماذا يوجد يهود في العراق وسوريا بالرغم من عدائهم مع اسرائيل المعلن

يأخوان المصالح هي التي تحددبناء المدن ولا لماذا هنا في السعودية بلد الشريعة الاسلامية فيها الطبيب المصري القبطي واليهودي الامريكاني والبوذي الكوري والهندوسي الهندي

دي مصالح واحتياج لبعض بغض النظر للمعتقدات

علما بأن الشركات التي بها شركاء مسلمين ومسيحيين في مصر هي من انجح الشركات مثل شركة فرش وشركة سيدا للأدوية وخلافه من الشركات اثبتت نجاحات كبيرة لانها مبنية على المصلحة والاحتياج

وعندما اذهب لطبيب شاطر علشان يعالج مرض الفشل الكلوي لن اسئل دينه ايه او حتى جنسيته ايه بل سوف اسئل هل شاطر في مهنته ويستطيع ان يساعدني في العلاج ام لا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

Mohammad Abouzied :

يأخوان المصالح هي التي تحددبناء المدن
دي مصالح واحتياج لبعض بغض النظر للمعتقدات
شركة فرش وشركة سيدا للأدوية وخلافه من الشركات اثبتت نجاحات كبيرة لانها مبنية على المصلحة والاحتياج

أتفق تماما معك يا عزيزى،

حقيقى صدقت، و لكن يبدو ان العزيز "واحد" تأثر كغيرة ببعض المواضيع فى منتدانا مثل "المواطنه و تطبيق الشريعة" مما دفعه لفتح هذا الموضوع، و اعتقد انه ربما يوجد بيننا ممن يرى ان ما ذكرته عاليه قد يتعارض أو يصطدم و تطبيق الشريعة فى بلدنا.

وشكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة غريبة فعلا !!

بس أنا أتفق مع الأستاذ الطفشان فيما ذهب اليه ..

دولة الاسلاميين تعتقد ان الخطر الاكبر هو من العلمانيين، لانهم اخطر من المسيحيين

طبعا أخطر .. لأن المسيحيين أصحاب دين مختلف .. فهم أحرار فيه .. لكن العلمانيين الذين يقولون نحن مسلمون .. يريدون دينا يوافق هواهم .. و هنا مكمن الخطر !!

يتحالف الاسلاميين مع المسيحيين بحكم انهم اهل ذمة 

و يحاربون العلمانيين حربا طويلة فيها سجال 

و بعد القضاء على العلمانيين 

يرى المسيحيين انهم اخطأوا 

و الاسلاميين يروا انهم قضوا على العدو الاقرب 

و بقي العدو الابعد 

و تستمر الحروب

يمكن فعلا هذا ما سيحدث ..

بس أهم حاجة .. ستكون القضاء على الدولة أو الدويلة العلمانية .. ( وش شرير ) .

قضاء فكري .. و ليس حربي .. علشان محدش يقول ده ارهاب !!

بس لو كفروا علني .. و قالوا مثلما يقول بعض العلمانيين .. فلا يكون لهم الا السيف !!

بس بصراحة فكرة لا أراها سليمة على طول الخط .. لأنها تعني حروب بدون أدنى شك .. بس ان شاء الله الاسلاميين يحكموا .. و الكل يبقى مبسوط ..

:)))))))))

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

لقد أكد أعضاء لهم مكانتهم فى هذا المنتدى أن الحكم الإسلامى الذى ينشدونه هو الأصلح ولن يكون مثل إيران أو الطلبان .و إننا سنكون سعداء جدا إذا طبقت الشريعة بحق . والبعض متخوف والبعض لا يصدق . ولذلك كانت الفكرة أن يعطوا فرصة حقيقية عملية فى قطعة أرض - وخصوصا أن الصحراء واسعة وغير مستغلة . وكل الذى سوف يحدث إما يثبتوا نجاحا وبذلك لن يعارضهم أحد بعد ذلك أو يثبت فشلهم وكل واحد يروح " وآل يا دار وا دخلك شر " . أصل مصر دولة تملك أراضى شاسعة غير مستغلة . وأنا طبعا أُقدّر رأى الأخوة المتخوفين . ولكن أنا فعلا أريد أن أعرف رأى الأخوة المطالبين بالحكم الإسلامى . هل يقبلوا أن يقدموا لنا نحن المتخوفون تجربة عملية واحده ناجحة ؟ أم أن الحكم الدينى لا يصلح إلا إذا كانت البلد بالكامل .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن أنا فعلا أريد أن أعرف رأى الأخوة المطالبين بالحكم الإسلامى . هل يقبلوا أن يقدموا لنا نحن المتخوفون تجربة عملية واحده ناجحة ؟ أم أن الحكم الدينى لا يصلح إلا إذا كانت البلد بالكامل .

و الله المثال المعاصر قد يكون نادر جدا .. بس بصراحة انا ارى ان الفترة القليلة التي تمكن فيها حزب الرفاه الاسلامي التركي من الوصول الى الحكم ( و ان كانت غير مكتلمة له في ذلك الوقت ) كان نموذج جيد جدا .. لحزب يحاول أن يوجد تجربة اسلامية حديثة في دولة تعتبر هي أم العلمانية في الشرق الإسلامي .

و حتى عندما تولى قيادة بعض المحالس المحلية في تركيا .. فكتب الأستاذ فهمي هويدي عن تجربتهم و أشاد بها .. لكونها تجربة واعية .

لا أريد أن أقول أن حزب العدالة و التنمية الآن في تركيا يمثل الاتجاه الإسلامي النموذجي و لكن على الأقل الحزب له توجهات اسلامية .. و لكن بلا شك لهم خطوات جيدة كما حدث في حرب العراق .. و يجب اعطاءهم الفرصة أكثر .

بس بالنسبة للتخوف .. فهناك الكثيرين من الكتاب الاسلاميين كتبوا في تلك النقاط .. و أظننا ناقشنا هذه النقاط بصورة شبه مفصلة .. و قد يقول قائل .. الكلام حلو ... و لكن التنفيذ .. !!

و أقول .. السياسة لعبة .. يا تنجح .. يا تخسر .. و اذا نجح الاسلاميون في الوصول للحكم عن طريق صناديق الانتخاب ..فيمكن أيضا زالتهم عن طريق نفس الصناديق !!

الموضوع محتاج ثقة .. فبرنامج أي حزب .. ما هو الا مجرد كلام .. و ما الذي يضمن للناخبين أن هذا الكلام سيتححق او على أقل تقدير سيحاول القائمون على الحزب تنفيذ وعودهم !!

بخصوص الاقتراح بعمل دويلات لتكون نماذج لكل فئة !!

هذه الفكرة قام بها بالفعل بعض الجماعات الاسلامية في الصعيد .. و لكن ماذا كانت النتيجة .. العزلة الخطيرة التي ادت الى التطرف !!

هذه الدويلات التي يمكن ان تقوم .. ستكون هي الأكثر تشددا .. و لهذا يجب أن يكون هناك احتكاك دائم بين الجميع .. فهذا ما يحقق التوازن المطلوب في المجتمع فهذه سنة الله في الأرض .. !!

كما أن الدويلات الثلاث ..سيكون بين أصحابها داخليا .. مثل أو أكثر ما بين الدويلات و بعضها !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

بس أهم حاجة .. ستكون القضاء على الدولة أو الدويلة العلمانية .. ( وش شرير ) . 

قضاء فكري .. و ليس حربي .. علشان محدش يقول ده ارهاب !!

ستجد ان الامر بدأ فكري كما تقول

و لكن مع الوقت سيتم تصعيد الامور

و كل ناحية تخلق من الاخر عدوا وهميا

ثم تحتد الخطابة

و يتم شحن الشعب

و السياسيين و الخطباء من الجانبين يقذفوا الوقود في النار

و بالتالي تكون الحرب هي الخيار الوحيد

(من ايام الرومان في مجلس الشيوخ و الخطاب يقل: "Carthago delenda est" "يجب تدمير قرطاجنة"!)

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أصل مصر دولة تملك أراضى شاسعة غير مستغلة

لا يمكن ان تسمح الحكومة الان في هذا

لان هذا تحدي لسيادتها

و خلق دولة داخل دولة

و ايضا لو نجحت ستكون محرجة جدا لها

ياراجل دة افراد زي عمرو خالد و عمرو موسى خوفوهم، و قلشوهم

تقوم تقول لي مدينة بحالها؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

فالنبدأ ببناء مدينتين أو ثلاثة ينتقل للإقامة فيها من يرغب .

1- مدينه للإسلاميين تكون تحت السيطرة التشريعية لهم ويحكمون بما أنزل الله كما يريدون .

2- مدينه للعلمانيين تكون تحت السيطرة التشريعية لهم ولهم أن يسمحوا ما شاء لهم من حريات .

3- مدينه الإخوة الأقباط ووضع التشريعات المسيحية كما يريدون .

طبعا توجد مبادئ أساسية تحكم الوضع داخل المدن حتى لا تتحول أى مدينه لنشر الكراهية . وطبعا عليهم دفع الضرائب وتقسيط أثمان الموقع للحكومة . 

قد يقول قائل إنها لم تحدث قبل ذلك . وهو فعلا ما نريد لأن كما يقول الإنجليز .

If you always do what you always did you always get what you always got

الفكره فى حد ذاتها جـيده ، و على الأقل ستكون هناك فرصه لكل مجموعه أن تقوم بتطبيق ما تنادى به من مبادئ و ستظهر النتيجه للجميع من خلال زيادة الأقبال على هذه المدينه أو تلك أو العكس بمعنى هروب السكان منهم .

بشرط عدم تعارض قوانين هذه المدن مع القوانين المعمول بها فى الدوله ، فمثلا لابد من ان يؤدى الشخص مدة الخدمه العسكريه كما هو مطبق على ابناء الشعب المصرى ، وان يدفع الضرائب المستحقه عليه على ان يخصص جزء من هذه الضرائب ـ بالأتفاق مع الدوله ـ لتحسين وضع المدينه و الأشغال العامه من طرق وكبارى و مستشفيات .

و بكده يبقى كل واحد عنده حريةالأختيار لنمط الحياه التى يرغب فيها

و طبعا لا أتوقع قيام حروب بينهم فكل مدينه مسئوله عن منطقتها فقط و ليس لها حق التدخل فى سياسات المدن الأخرى حتى لو خالفتها فى القوانين و العقائد بالأضافه الى أنهم جميعا يخضعون للقانون المصرى العام و من حق الدوله التدخل لمنع حدوث هذه المشاكل .

فكره جديده علينا ، خلينا نسمع من سكان كل مدينه ماذا سيفعلون و ما سوف يطبقونه من قوانين خاصه بهم.

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

تطبيق الشريعة لا يضر احد ابدا خاصة لو طبقت كما هي منصوص عليها تماما يعنى حد الزنا لازم يكون بشهود اربعة ويكون بالفعل المشهود بين رجل وامرأه لا يمر بينهم خيط

وكذلك حد السرقة لا يحاكم من يسرق مجبر لاطعام نفسه او لاسرته وكل هذا له معاييره داخل المجتمعات مع وجود الرحمة والعفو من اولي الامر واصحاب الحق

بل هنا نجد احكام الشرع اقل قصوة بكثير من الاحكام المدنية ثم الشرع نفسه موجود قبل نزول الاسلام نفسه بل موجوده من نزول ادم على الارض وبالتالي فليس غريب على المسيحيين او الاقباط

بالتالي وجود حكم الشرع عبارة عن نظام احكام جاء مع الرسل والانبياء وليس له علاقة بمعتقدات المجتمع حتىالذين لا يدينون بأي دين يمكن يتخذون الشرع نظام لهم لتنظيم حياتهم المعيشية ويمكن يطبقوه افضل مما يطبقه مسلمون في جهات ثانية

اما المجتمعات المدنية التي سوف تتكون في اي مدينة جديدة سوف تتكون طبقا لمصالحهم وعلى سبيل المثال في منطقة سيدي بشر والعصافرة بالاسكندرية كل اصحاب محلات الاثاث الصيفي مسيحيين عكس الى موجوديين في العجمي كلهم مسلمين ولكن تجد في العجمي صنايعية مسيحيين جاوء للشغل في العجمي لان فيها شغل كتير اكثر من العصافرة وسكنو العجمي ولما يكبرو يفتحو محلات بأسمهم

فهي المصالح التي تدفعنا للبحث مصادر الرزق وانا لا الوم ابدا الفلسطيني الذي يعمل في اسرائيل للبحث عن لقمة العيش

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انا بأقترح اقتراح أخر

نعمل مدينة مش مهم الدين و لا الانتماء السياسي لسكانها و لا لون بشرتهم المهم انهم بشر

يتفاهموا و يختلفوا و بيتنافسوا زي بقية خلق ربنا

بيتعالجوا كويس و بيشتغلوا كويس وبيتعلموا كويس

بيثقوا في القانون و القائمين عليه و لا يوجد تفرقة بين احد امام القانون

متساوون في الحقوق و الواجبات

و بيثقوا في المستقبل و بيثقوا بالرغم من اختلافهم لكن هناك دائما ما يدفعهم للبقاء معا و بيسعوا للارتقاء بحياتهم و بمستوي رفاهيتهم

الكل بييحترم بعضه بالرغم من الاختلاف و بيؤمن بأن الاختلاف ضروري و هام و ان الاختلاف ده هو اللي بيدفع الحياة للأمام

الكل بيؤمن بشئ عقيدة او ايديلوجية سياسية او نادي كوره او اي حاجة المهم ان الكل بيحترم ايمان الاخر

الظاهر ان انا ابتديت اهلوس و محتاج لدش بارد لأنني ابتديت اشوف العيال بتلعب في حدائق المدينة

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

بعد قراءة المداخلات الاخيرة

لاحظت شئ هام

و هو ان المنافسة بين المدن و الدول قد حدثت فعلا

فنحن نرى اهل الريف ينزحون الى المدينة، من اجل حياة افضل لهم و لابنائهم، بالرغم من ان التقاليد الريفية و طريقة العيش في المدن مختلفة تماما عن القرى

و نرى اهل المدن يذهبون الى دول الخليج للعمل و الاقامة هناك، من اجل حياة افضل لهم و لابناءهم، بالرغم من ان العادات و التقاليد و طريقة العيش مختلفة جدا

و نرى اخرين من اهل المدن يهاجرون الى الغرب، من اجل حياة افضل لهم و لابناءهم، بالرغم من ان العادات و التقاليد و القيم و الفكر طريقة العيش مختلفة جدا

و بالتالي نرى ان المحدد ليس الفكر بقدر ما هو مستوى المعيشة و فرص العمل و المعاملة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...