اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أرجوكم لا تكتفوا بالإعراب عن شعوركم ولكن قولوا لنا عن عمل نقوم به في سبيل ........


Recommended Posts

0005.gif

الإخوة والأخوات الكرام :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجوكم لا تكتفوا بعد قراءتكم لهذا الموضوع بوصف مشاعر الضيق والألم والتضامن ولكن اجعلوا معها نصيحة بعمل إيجابي ولو صغير في سبيل استرداد الأرض والدفاع عن الشرف والعرض والكرامة

معا نشارك إخواننا ما يجدونه فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم

ثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد,, إذا إشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي..م

حديث جميل لو تدبرناه وعشنا معانيه

ما رأيكم لو ذهبنا الي

فلسطييين

بلد العروبة.. ارض المحشر

تنوء بنا الذكريااات,, وتبحر بنا سفن العُمُر في عباب السنين,,ونشرب الدمع مرارآ..ونتجرع كأس الفرااق

لكن

تبقي

فلسطيين الحبيبة في القلب

هيا نتعرف للحظات ع حال أحبتنا وإخوتنا في أرض العروبة

ونحن ف غمرة الأحزان بما حل بأمتنا نفجئ ب

الموقف الاول ..

"إما الرقص أو رصاصة في الرأس شرف النساء شهِية جنود الحواجز الصهيونية "

الإنسانيّة والشّرف معانّ تخلو من جوهرها عند جنود وقفوا على حواجز الموت والقهر المقامة على مداخل مدن الضفة الغربية، جنود يتلذذون في اختراع أساليب الذّل والإهانة حتى تقبع عيون الفلسطينيات خلف النور وتقع قلوبُهن رهينة لمصائد الموت، موجوعة من آلام جرحت كرامتهنّ من الصّميم، واحتلت نفسَ الفتاةِ الفلسطينية المضّطرة للسير على تلك الحواجز من أجل الوصول إلى الجامعة كبرى مشاعر الحزن والأسى.

فكانت القصص المأساة التي روتها طالباتُ الجامعات بحرقة وبعيون تملؤها الدّموعُ الجارحة، وبقلوب يغمرها الخوفُ والرّعب لتعرّضهن لمختلف صنوف الإهانة تحت تهديد السّلاح والموت على تلك الحواجز.

قُبْلَةٌ تحت تهديد السلاح:

لم تدرك إحدى الطالبات أنها ستتعرض لأسوأ يوم في حياتها، ولم تتمكن من نسيانه أبدًا، فوصولها إلى الجامعة بعد رحلة من المعاناة الشّاقة عرّضها لحدث رَوَتْهُ، وقد بدت ملامح الحزن والأسى على وجهها؛ فتقول: "ركبت السّيارة برفقة زميلاتي وتوجّهنا إلى الجامعة، وبعد معاناة شاقة ورحلة صعبة من العذاب وصلنا إلى حاجز احتلاليّ، وهناك حدث ما لم أتوقعه.. حدثت كارثة.. ومصيبة.

وتتابع حديثها " لقد قام جنود الاحتلال بإخراجنا من السّيارة، وطلب من الطّلاب الذين كانوا برفقتنا أن يقوموا بخلع ملابسهم أمامنا.

مر على ذلك بضع دقائق حتى جاء أحد الجنود وقد صبغ وجهه باللّون الأسود، اقترب من أحد الشباب قائلاً له: إذا أردت مغادرة الحاجز عليك أن تذهب وتُقَبّل زميلتك، وكان الاختيار قد وقع عليّ فصعق الشّاب من هذا الطّلب، واعتبرها إهانة كبيرة، فأجابه الجندي بعد الرّفض هذه الفتاة جميلة جداً، واستمر الشاب بالرفض، فما كان من الجنود إلاّ أن قاموا بضربه بعنف فخفت عليه كثيراً من شدّة الضرب ".

سكتت عن الكلام وسالت عبراتها على وجنتيها التي لم تستطع حبْسها داخل أعماقها وارتجف صوتها بتنهيدة عميقة خرجت من نفسها المجروحة، وتابعت مضيفة "في هذه اللحظة لا أدرى كيف امتلكت كل تلك الشجاعة، توجّهت نحو الشّاب وأنا أبكي بحرقة وأمسكت رأسه، كانت الدّماء تسيل من وجهه قلت له: يمكنك فعل ذلك.

بكى جميع الموجودين، وتتابع " كنت محرجة جداً، لكنني كنت مضطرّة! كيف قررت ذلك؟! لا أعرف. ولم أتخيّل نفسي أقبل بذلك، وعندما عُدْت إلى مسكني انطويت على نفسي كثيراً وفكرت بما حدث، وأصبحت في صراع مع نفسي استمرّ عدّة أيّام.

إما الرقص أو رصاصة في الرأس:

وصل الأمر إلى طلب المستحيل؛ ففتاة فلسطينية تمتلك جسدَها ولا تقدر السيطرة عليه لتعرضه أمام أعين القهر والذل بقلب يعتصر ألمًا وحزنًا. روت قصة لا يمحوها الزّمان وقعت على طالبة أخرى " لم أكن أتصور للحظة أن يأتي يوم في حياتي أُخَيّر فيه بين الرقص أو رصاصة في الرأس"؛ بهذه الكلمات المؤلمة بدأت تروي لنا مأساتها على أحد حواجز نابلس عندما طلب منها أحد الجنود بأن تصعد على الدبابة وترقص وإلا ستفقد حياتها وزميلاتها، فرفضت ذلك.

وتتابع " لقد تركت تلك الحادثة أثراً عميقاً في نفسي وتمنّيت حينها لو أن الأرض انشقّت وابتلعتني ولم يحصل ما حصل".

أما الطالبة "م. ع" فلم تكن أحسن حالاً من سابقتها؛ فقد وقعت في موقف لا تُحْسَد عليه، إذ طلب أحد الجنود منها ومن زميلاتها أن يخلعن جلابيبهن للتفتيش، وعندما قابلن طلبه بالرفض، فوجئن بالجندي يصعد على ظهر الدبابة وأخذ بخلع ملابسه القطعة تلو الأخرى فما كان من الطالبات إلا أن قمن بإنزال رؤوسهن خجلاً وحياءً من فعلته فرد عليهن الجندي بقوله: لماذا تخجلن مني، هكذا انظرن إليّ هنا.

وتقول" ما إن سمعنا ذلك حتى أصابنا الذهول مما رأيناه، والخوف من ذلك التصرف، وانتابنا شعور بأنه سيفعل شيئاً ما وتشير "م" بأنّ هذا الموقف جعلنا نشعر بمدى امتهان كرامة الإنسان الفلسطينيّ والاستهزاء بشرفنا وحيائنا، أحسَسْنا بأن قدومنا إلى الجامعة يبعثر كرامتنا في الأرض، وعندما قصَصْت على أهلي هذه القصة منعوني من الذهاب لمتابعة دراستي مدة أسبوع، وبعد محاولات عديدة، وتوسّل سمحوا لي بالعودة إلى الجامعة

كوابيس في الليل:

من الطبيعي أن يحلم الإنسان عندما ينام، ولكن أن تتحول هذه الأحلام إلى كوابيسَ ملازمةٍ له في كل ليلة؛ فهذا من نتاج إرهاب إسرائيل، وهو ما حصل مع الطالبة "منال" التي أصبح النوم يشكل لها مصدراً للتعب والإزعاج.

في كل ليلة كما تروي "منال "أصحو في ساعة متأخرة من الليل، أرتجف وعلامات الخوف والفزع ترتسم على وجهي". وحول طبيعة الكوابيس تشير منال: "أرى في نومي أنني أتخطّى الحاجز وجنود يلاحقونني بالرصاص، كذلك هناك مشهد يتكرر كل ليلة، إذْ يذهب شابٌّ يتوسل للجنود من أجل السماح لنا بالمرور، لكنّ إجابة الجندي كانت رصاصة اخترقت عين الشّاب، هذا المنظر يلاحقني في نومي؛ فأرى عين الشاب تُفْقَأ في كل ليلة مما يشكل كابوساً فظيعاً لا يفارقني

"أعيش بين نارين":

لا تنتهي المعاناة على حواجز الموت؛ بل تمتد لتشمل كافة مناحي الحياة؛ لتترك أثاراً سلبيّة على الأوضاع الاقتصاديّة والتعليميّة والاجتماعيّة، وآثاراً أصعب على الأوضاع النفسيّة لطالبات فرضت عليهن الظروف عنوة أن يعشْن واقعاً مريراً لم يكن في الحُسبان.

نيفين عطياني واحدة من بين مئات الطالبات اللواتي حُِِرْمن من رؤية أهلهن بسبب حواجز الاحتلال؛ فقد اضطرّت "نيفين" إلى السكن في مدينة نابلس حتى تتمكن من إكمال مسيرتها التعليميّة.

لم تبدأ مشكلتها لتنتهي بالسكن في مدينة نابلس؛ بل تبعتها تداعيات كثيرة مؤلمة، وهي كما تقول: أضطرّ نتيجة للظّروف الحاليّة إلى المكوث شهرين أو ثلاثة أشهر متتابعة دون رؤية أهلي، وعند زيارتهم بعد أن أكون قد اشتقت لهم كثيرًا، أشعر وكأنني أصبحت غريبة لدرجة أنني أشعر بالإحباط والاكتئاب نتيجة لذلك.

طالبة وأم في الوقت نفسه:

أصبحت غريبة عن ولدي، فلم تتغيّر ملامحُه عند رؤية وجهي وتنصبّ اهتماماته باللّعب مع الأولاد من الجيران؛ فحِرمانه من حِضْني وطَبْع قبلة على وجنتْيه أصعب أمر يمرّ على نفسي. وتقول إيمان: "كيف يمكن لطالبة تركت طفلها وحيداً أن تركز في دراستها وتعيش حياتها الجامعيّة بشكل طبيعيّ في مسكن جامعيّ؟!

هذا جزء من قصة معاناة تعيشها كلّ فلسطينيّة لسبب واحد وتهمة واحدة وهي:فلسطينيّتها وإسلاميّتها!.

فان لم نملك شيئا نبذله لهم.. فمعنا سلاح ينزل ع رؤوس بني صهيون اشد من القنابل والصواريخ

الا تعرفونه؟؟؟

إنه

الدعاااء

ليت كل واحد منا يخصص لاخوتنا المستضعفين ف كل مكااان دعوة بظهر الغيبب

بأن يمُكن الله لهم

وينصرهم,,ويؤيدهم,,

فلسطين ..

رغم أنينك لن ننسى آلامك..

ولن ننسى دعائنا..

ستبقين رمزاً للقوة..أبطالك سطروا للتاريخ ألف معنى

يا جرحنا الغائر....

صبرا

على صوت الرصاص الذي لا ينطفئ دويه صبحاً ولا ليلاً..

صبراً على الجوع..

صبراً على العطش..

وآه على الظلام الدامس المستمر..

ألف لعنة على اليهود الحاقدين..

فلسطين حبيبتي

سيأتي الفجر الباسم من قلب الليل الجاثم

وسيتحرر الأقصى وستجول في ساحته حمام السلام

وسيهنئ كل مخلوق في أرضكـ فلسطين.

ونسأل الله أن يكتب لنا صلاة هانئة في ساحتك الشريفة.

ونسألكم أن ترشدونا إلى عمل غير الدعاء خطوة في سبيل

استرداد البلاد والدفاع عن العرض والشرف والكرامة

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 72
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الدكتورة أم أحمد بارك الله فيكي لعرضك هذا

أختي والله ما قلتيه ما هو الا نقطه من بحر ما يحدث لفتياتنا وابنائنا ابناء فلسطين

والله أختي ضعنا من وقت أن ضاعت كرامتنا لدي كل العالم

وضعنا اكثر من وقت أن غفلنا أمور ديننا وغفلنا سلاحا قويا قد نستهين به ولكن يعلم الله أنه سلاح الضعفاء

الاوحد وهو ذو أثرا بالغا وله مفعول السحر وكما كان زمان كان اليهود يرعبون عندما يسمعون

المسلمين يدعون عليهم ليل نهار ولا انسى مقولة أخوة في بلد اسلامي مقهور علي شعبة نحن لا نحتاج

الي اسلحتكم ولكن نحتاج الي دعائكم وعندما غفونا عن الدعاء لهم قالوا لما قللتم من دعائكم لنا

فوالله كان يكتب لنا النصر بدعائكم وعندما غفوتم عن دعائكم لنا اصابنا الهزيمه واليأس

وناجونا بألا نبعد ونتناسي الدعاء لهم

ولا أنسي اختا في الله عندما قالت ان كنتم تعجزون عن مناصرتنا فلا تبخلوا عنا بمدنا بحبوب منع الحمل حتي لا تعظم المصيبه

أختي الدكتورة أم احمد والله رأيت بعيني ما يعانيه الاخوة في فلسطين وليس ما شاهد ورأي كمن سمع

من اراد أن يري ذل الامه فليذهب لفلسطين ويري ما يفعل بها هناك

ضربت بنا الزلة من وقت أن صار الخونه اشراف القوم وصار المجرم شريف في مكانه واصبحنا نحكم من ثلة بغيضه ولاها الله علينا لاننا بعيدين عنه وعن اوامره ونواهيه

أختي بارك الله فيكي

ولو كل انسان تذكر اخوانه بالدعاء في صلاته هل هذا كثير ؟

لا والله ولكنه الكسل عن ابسط شيئ قد نستطيع أنه نعين به أخواننا بفلسطين

دعوة خالصه من قلب مؤمن خير من عتاد الدنيا كلها

وفلسطين لا تحتاج سلاح قدر ما تحتاج لاناس يحملون القضية علي عاتقهم بصدق وباخلاص

أين نحن من الاخلاص ؟

لا اعتقد أنه موجود اليوم واذا كان موجود فأين أنت من فلسطين ؟ كم مرة دعوة الله ان ينجيها ؟

والله اعتقد مرة أو مرتين بالشهر بل بالسنه

أختي كل ما استطيع أن افعله لفسطين غير الدعاء بقدر استطاعتي بفعله

ولكن ليس هنا مجال للحديث عن ذلك ولكن أختي الدكتورة

بقف معك في حديثك وأقول بأن أضعف الايمان هو الدعاء لاخواننا بأن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم

ويجب أن يكون لكل شخص شيئ عملي لهذه القضية وليس كلمة تخرج في وقت تاثر ثم تمر مر الكرام وتنسي

أشكرك أختي لذلك وجزاكي الله كل خيرا لذلك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت الفاضلة أم أحمد :

لي رأي قد يحتمل الصواب أو الخطأ ، مما لاشك فيه أن الدعاء أقوى على الكفار من أي شيء ولأننا لا نملك في ضعفنا سواه .

ولكن..

إذا قرأت التاريخ ستجدي سبحان الله أن فلسطين و القدس والمسجد الأقصى كان في حوزة المسلمين متى ؟؟؟؟

عندما كانت علاقاتهم مع الله جيدة ، وعندما يبتعد الميلمون عن دينهم يسلط الله عليهم عدوهم ، لعلهم يتفكروا في الأسباب .

هل تظني المسلم الذي داخل فلسطين أو خارج فلسطين الذي .....

يعق والديه ... ولا يصلي .. و لا يراعي حقوق زوجة ، فيضربها ، يهينها ، لا يرعى أبناؤه ، قاطع لرحمه ، واصل في الخصومة مع أهله

وذوي رحمه لأقصى درجات الفجور ،الزوجة التي تسب زوجها بل وتضربه وتسود عيشته ولا تراعي حقه ليس كزوج بل كإنسان..

أختي .. ألا تسمعين سب الدين بأذنيك .. في كل مشكلة تحدث بين إثنين ... ألا تسمعين سب الآباء والأمهات بين إثنين متشاجرين ...الجيران . أعداء

يتفنون في ايذاء بعضهم بعضا ، ابن قتل أبوه ... بنت تضرب أمها ... صاحب عمل يأكل عرق موظفيه ... عم يأكل ميراث أبناء أخيه

الأيتام .... وتكتبن مجلدات في هذا ، في كل أنحاء البلاد التي يدين أهلها بالإسلام.

هل تظني أن الخائن الذي يبيع دينه ووطنه من أجل أن يعمل جاسوسا لصالح إسرائيل فيدل على الناس من بني جلدته، فيقتلون

بصاروخ بسببه ، ويدمر بيته بسبب ذلك الخائن المنزوع الرحمة من قلبه، سيقف ضدهم ؟؟؟؟

هل تظني أن المسلم الذي لا يستطيع أن يتغلب على هواه ونفسه التي بين جنبيه الأمارة بالسوء ، فيقوم ويصلي فرضا كتبه الله

عليه ، قادر أن يواجه اليهود ؟؟؟ بصراحة أشك

هل تعرفين ما هو الحل في ظني وإن كان قد يستغرق وقتا أطول لكنه أنجح ؟؟؟

العودة الحقيقية لله ومحاسبة أنفسنا على ما نقترفه صبح مساء ، وطبعا مع الدعاء ورحمة الله واسعة ويظل أيضا الخير في هذه

الأمة إلى يوم القيامة.

وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)

فاكرين غزوة أحد

هل دعى رسول الله صلى الله عليه وسلم على قريش ؟

دول جيراننا يا إخواننا واحنا لازم نعاملهم كويس و ناخد بإيدهم للإسلام

تم تعديل بواسطة somebody

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت الفاضله أم أحمد

بارك الله فيكِ على هذا الطرح

و لي رؤية هنا لن أقول أنها تحتمل الصواب و الخطأ .. بل سأقول أني أكييييده أنها الصواب

لكن للأسف .. صواب في زمن بغيض أصبحت فيه أغلبية الرأي هي الصواب

بصراحه شديده أقول لكِ أن الدعوه إلى الدعاء كواجبنا نحو فلسطين هي تواااااكل

الدعوه إلى إصلاح النفس و تهذيبها حتى يرفع الله عنا غضبه .. هي تواااااااكل

الدعوه إلى الهدنه و إتفاقيات السلام .. هي خدعه كبيره ليست أقل بشاعة من التواااكل

و الله إني أرى أمة لا إله إلا الله كلها تخدع بعضها إذ أنها إلى اليوم لم تجهر بكلمة الحق

و هي أن القضيه الفلسطينيه لا حل لها سوى القوه

لا حل لها سوى بجيش و سلاح و القتل بالقتل و العنف بالعنف

(( و أعدوا لهم ما إستطعتم من قوه ))

و الله إني أخشى أن كل مسلم آمن في وطنه سيُسأل عن فلسطين و عن العراق و عن البقيه

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن قالوا من يا رسول الله قال من بات شبعان وجاره جائع وهو يعلم به

صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم

عندما أتأمل هذا الحديث لرسول الله صلى الله عليه و سلم يقشعر بدني و تغط نفسي في الهم

إن كان مؤمناً يعلم بجوع جاره و يتركه أصبح غير مؤمن.. فما بالنا بآمن و أخيه يروعه الإحتلال؟؟

ما بالنا بمن حفِظ عِرض أهليه و ذويه و هو يعلم بإستباحة أعراض أخواته بل و إخوته ؟؟

ما بالنا بمن يضحك ملأ فيه و هو يعلم و يسمع و يرى صرخات الأطفال و النساء و العجائز بل و الرجال و الشباب؟؟

ما بالنا بمن سره النظر في وجه أطفاله و لم يعبأ في التفكير بشعور أم ثكلى أو أب تمزق كبده حسرة على فلزته؟؟

هل يا ترى سنسلم جميعاً من سؤال الله؟؟

هل سيكفينا الدعاء لنسد خانة واجبنا تجاههم؟؟

هل قولنا (( حسبنا الله و نعم الوكيل )) توكل على الله أم تواكل عليه ما إن قلناها و كفى ؟؟

في إعتقادي الشخصي أن كل قادر جسدياً على القتال هو مسؤول أمام الله

و كل غير قادر عليه مسؤول عن ماله إن لم ينفق بعضه في الجهاد

أما من إفتقدوا القدره و المال .. فهؤلاء فقط هم من لا طاقة لهم إلا بالدعاء و لا واجب عليهم سواه

أعرف أن هناك من يرى أنه لا توجد بلد عربيه مسلمه قادره على التصدي لإسرائيل و متكفليها

لكن هل نعجز نحن العرب عن تشكيل تحالف عسكري كامل من كل دوله عربيه مسلمه ؟؟

هل مثل هذا التحالف لن تقف أمامه إسرائل و متكفليها مرتعدي الأوصال ؟؟

و الله إني أظن أن مجرد الفكره قد تبعث في أوصالهم بالرعب !!

جزء صغير من جيش كل دوله جنود و سلاح و تخيلوا حجم القوه التي سنمتلكها وقتها

ألن نحاسب على التقاعص و التجابن عن فكره كتلك؟؟

هل أصبحنا عاجزين عن فهم التناقض بين وصف أي خطوه منا نحو القوه أو حتى النيه لها أو التهديد بها بالهمجيه و البربريه و الإرهاب و بين سياساتهم الدمويه كلها و التي لا تتوقف عند خطوات أو نوايا أو تهديدات بل تتحقق و تصل للواقعيه ؟؟

كلها تساؤلات تثار في عقلي تصيبني بحمى اليأس و ألم و العجز و عار الشعور بالتخازل .. خاصة عندما أجدني في النهايه لا أملك أنا أيضاً سوى القول : حسبنا الله و نعم الوكيل

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)

فاكرين في غزوة أحد

هل دعى رسول الله صلى الله عليه وسلم على قريش ؟

دول جيراننا يا إخواننا واحنا لازم نعاملهم كويس وناخد بإيدهم للإسلام

الأخت صمبضي

بمقارنه سريعه بين كلمة قريش في مداخلتك السابقه و بين الضمائر الملونه بالأحمر سأتوصل لنتيجه مفجعه

فبدلاً من الحكم المسبق إسمحي لي أن أسألك بهدوء

من تقصدين بالجيران ؟؟

من تقصدين بمن ترين أن واجبنا معاملتهم بالحسنى ؟؟

سأنتظر الرد

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الضماير دي عايدة على اليهود هما مش من حقهم إنهم يعرفوا الإسلام؟؟؟؟؟

__________________________________________________________

(ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )

___________________________________________________________

تم تعديل بواسطة somebody

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

الضماير دي عايدة على اليهود هما مش من حقهم إنهم يعرفوا الإسلام؟؟؟؟؟

للأسف !! مكنتش بيتهيألي .. هي النتيجه المفجعه بعينها

أنا لن أناقشك أو أقول لك أنك على صواب أو خطأ

سأكتفي بكم سؤال ... و ليس بغرض إنتظار إجابه منك

و لكن لأغراض أخرى لعلك تدركيها إذا سألتي نفسك هذه الأسئله

هل تعتقدي أن اليهود على غير علم بالإسلام؟؟

و ما هي مقترحاتك و رؤيتك لنعرفهم به و ندعوهم إليه فنكسب ودهم و يكفينا الله شر قتالهم ؟؟

و كيف تحديداً تقترحين أن نعاملهم في ضوء نظرية الحسنى و المعروف و رد الإساءه بالطيبه ؟؟

و لا إله الا الله أستغفرك ربي و أتوووب إليك

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي أو أختي somebody

جزاك الله خيرا لعرضك ولكن لي كلمة بسيطه هنا هل دعائي بهزيمه بلدي معتدي ومغتصب لارضي وعرضي يدخل في دائرة المحظورات او النواهي او الحرمانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أخي عندما كانت قريش تحارب الاسلام لم يكن ذلك قتالا عقائديا بقدر ما كان حفاظا لنفوذ ذوي النفوذ

وحفاظا علي املاكهم وهيبتهم ومكانتهم كما هي حتي لا تتغير وليس كما يفعل بالمسلمين اليوم

زمان في صدر الاسلام كان الدعاء والصبر عليه هو الوسيله الموصله لذلك لعلم النبي بحال الامم من بعده

ولذلك كان منه الدعاء خوفا علي اهله من عذاب أليم

ولكن أخي أو أختي الحرب اليوم حرب عقائدية حربهم علي الاسلام حرب عقائدية من مبدأ عقائدي ماذا نفعل هل اذا ضربونا علي خد مددنا لهم الخد الاخر حتي نكون في نظرهم دعاة سلم وسلام ؟؟؟ !!!!!

ماذا نفعل جراء اعتداءاتهم اليومية

اخي كل حياة المسلم دعوة الي الله

ولكن هل نظرت يوما لهذا الحديث ؟؟؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوشك الامم ان تداعى عليكم كما تداعى الاكلة الى قصعتها" فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل انتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال: "حب الدنيا وكراهية الموت

أخي انظر للحديث جيدا وسوف تعلم أن الجهاد واجب في حق المسلم طالما هناك بلد اسلامي مغتصب وأمرنا بالجهاد هنا ولم نؤمر بالدعوة فالدعوة لها شكل أخر

ولو كان مقابلة الاعتداء علينا بالمسالمه والدعوة كما تقول فلما كان رد فعل ابا بكر في حروب الردة لردع من خرجوا علي دين محمد لما لم يذهب اليهم ويبعث اليهم الدعاة لهذا الامر ؟؟؟؟

لانه هنا نظر بعين العقل وعين الانسان الذي يعلم بالامور التي حوله وماكان منه غير ذلك وانقذ بذلك الدولة الاسلامية من الانهيار

رغم معارضة كبيرة من الصحابه له في ذلك حتي عمر بن الخطاب كان معارضا له ولكن ما لبس أن قال سمعا وطاعا لامير المؤمنين وعلم أن ابا بكرا كان رأيه هو الصائب

واذا عدنا لمدارجنا من جديد وبحثنا سويا عن حكم الدعاء وهل يجوز او لا يجوز فساقول لك

الدعاء على أعداء الله الذين يحاربون الله ورسوله بالموت مشروع إذا أصروا على كفرهم وعنادهم، لورود ذلك في القرآن والسنة، وفي كلام سلف الأمة، مثل قول الله تبارك وتعالى: (وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ، قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا) [يونس:88-89].

وقال تعالى: (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً) [نوح:26] قال الضحاك: ديارا واحداً. ا.هـ

قال القرطبي: دعا عليهم حين يئس من اتباعهم إياه. ا.هـ

وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم على الأحزاب، كما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن أبي أوفى قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأحزاب فقال: "اللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم" وفي هزيمتهم موت بعضهم كما هو معلوم.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه في حديث طويل... وفيه أن عقبة بن أبي معيط وضع على رأس النبي صلى الله عليه وسلم أجزاء من بطن جزور مذبوح وهو يصلي.

قال ابن مسعود: فلما قضى النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة رفع صوته ثم دعا عليهم، وكان إذا دعا دعا ثلاثاً، وإذا سأل سأل ثلاثاً، ثم قال: "اللهم عليك بقريش" ثلاث مرات، فلما سمعوا صوته ذهب عنهم الضحك وخافوا دعوته، ثم قال: "اللهم عليك بأبي جهل بن هشام وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة والوليد بن عقبة وأمية بن خلف، وعقبة بن أبي معيط" (وذكر السابع ولم أحفظه) فوالذي بعث محمداً صلى الله عليه وسلم بالحق لقد رأيت الذين سمّى صرعى يوم بدر، ثم سحبوا إلى القليب، قليب بدر.

ودعا خبيب بن عدي على المشركين حينما أرادوا قتله، فقال: اللهم أحصهم عددا، واقتلهم بددا، ولا تبق منهم أحدا. رواه الطبراني في المعجم الكبير.

وغير ذلك من الأحاديث والآثار التي تدل بمجملها على مشروعية الدعاء على الكافرين بالموت والهلاك عند اليأس من هدايتهم، أو استمرار إيذائهم للمؤمنين.

ويجوز كذلك الدعاء على الظالم ولو كان مسلماً، وإن كانت مسامحته أولى، لقوله تعالى: (وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) [الشورى:43]. وقال تعالى: (وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل: من الآية126].

ومما يدل على جواز الدعاء على الظالم ولو كان مسلماً ما رواه مسلم في صحيحة عن عروة عن أبيه أن أروى بنت أويس ادعت على سعيد بن زيد أنه أخذ شيئاً من أرضها فخاصمته إلى مروان بن الحكم، فقال سعيد: أنا كنت آخذ من أرضها شيئاً بعد الذي سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: وما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من أخذ شبراً من الأرض ظلماً طوقه إلى سبع أرضين" فقال له مروان: لا أسألك بينة بعد هذا، فقال: اللهم إن كانت كاذبة فعم بصرها، واقتلها في أرضها. قال: فما ماتت حتى ذهب بصرها، ثم بينما هي تمشي في أرضها إذ وقعت في حفرة فماتت.

ودعاء سعيد بن جبير على الحجاج لما أمر بقتله فقال: اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي. ذكره الذهبي في السير.

وروى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ لما أرسله إلى اليمن: "واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينه وبين الله حجاب".

فإذا دعا أحدٌ على أحد بغير حق كان هو الظالم، ولم يستجب الله له، كما ورد في الحديث الذي رواه مسلم وغيره: "لا يزال يُستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم".

أخي أو اختي هذا ما لدي وأسأل الله لنا جميعا الهداية لنصرة خير أمة أخرجت للناس

رابط هذا التعليق
شارك

نشر الإسلام يكون عن طريق :

1- الأقمار الصناعية

2- الإنترنت

3-.............. وغيرها من وسائل الإعلام

________________________

تم تعديل بواسطة somebody

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

أختي الفاضلة زهرة الجبل جزيتي كل خير( ربنا يأجرك على نيتك ويثبت لك الأجر) ، ففي كلامك وكلام ممزاد الشيء الكثير الوافي ، ولكن أختي زهرة الجبل نحن نتحدث

عن واقع نعيش فيه ، ونحن بالفعل مغلوبون على أمرنا وهذه حقيقة ، وكلامك رائع ولكنه يدخل في الأحلام وفي الأمنيات الجميلة

، التي لم يقدر الله لها الوقوع حتى هذه اللحظة ، والتي كما جاء في صحيح مسلم وهي من علامات الساعة أن نحارب اليهود

وننتصر عليهم بحول الله ، ولكن الله أعلم متى يكون ذلك ؟؟؟

أنا أسألك بالله ماذا يجب علينا الآن ، الآن ، الآن في هذه الأيام التي نعيشها ؟؟؟

مجرد اقتراحات :

- تعريف أبنائنا بالحقيقة التاريخية لقضية فلسطين ،( يوجد كتاب رائع لطارق سويدان عن تاريخ فلسطين )

- أن يكون لنا نحن هدف في حياتنا ، اليهود يحاربوننا من منطلق عقيدة لديهم في حقهم المزعوم ، وينشئون أبناؤهم على ذلك

منذ نعومة أظافرهم " حلم إسرائيل الكبرى"، ونحن أقصى حلم نربي عليه الأبناء : الوظيفة ، و الشقة والتي هي منتهى أمل أي

شاب طموح، وشوية فلوس في البنك ، وعروسة حلوة، هل علت الهمم قليلا وقلنا مثلا نفسي أشوفك عالم كبير وباحث متميز

في علوم ، تنفع بها أمة المليار ؟؟؟

- واسمحي لي: أن نعود لله وندعوه أن يفتح لنا السبيل لكل الخير

- واسمحي لي أيضا: الدعاء ، وإذا ضممت ما قلته من قبل مع الدعاء فلا أظن أننا قد تواكلنا ، أليس كذلك؟؟؟

وهناك فرق شاسع بين

حال المسلمين وما يجب عليهم فعله حال الضعف ، و بين ما يجب عليهم فعله إذا كانت لهم القوة و ملكة زمام الأمور ، وأظن لا

يخفى على أحد أننا في حال ضعف .

الأخ أو الأخت سمبودي:

هناك فرق بين دعوة الأفراد للإسلام وبين العلاقات بين الدول ، الأولى نملكها نحن مع جار يهودي أو نصراني لم يؤذيك فيكون له

حق الجوار من بر وإحسان و عدل في المعاملات ( راجعوا آية 8 من سورة الممتحنة) وبالتالي هذا الجار ندعوا عليه لماذا ؟؟؟ بل

ندعوا له بصلاح الحال وأن ربنا يهديه للحق ، وهذه العلاقات الطيبة والحمد لله يتمتع بها أي واحد غير مسلم في مصر أو في أي بلد

يدين أهله بالإسلام ، صح ولا أنا غلطانة؟؟

أما آية 9 من نفس السورة سأترك الأستاذ أو الأستاذة" سمبودي"، تراجعها .

القنوات الفضائية التي تتحدث بغير العربية ( أعرف منها الهدى فقط) وتدعوا للإسلام موجودة ، وكذلك على النت متوفر كذلك ، وما

زلت أؤكد هناك فرق بين دعوة الأفراد كأفراد ، والأنواع الأخرى.وهذا مجرد رأي

وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

(فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره)

أرجو التفسير

وشكراً

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الحبيب قبل أن اخوض في تفسير ما تريد لابد أن اقول لك معلومة بسيطه قد تغفل عنك وهي ان هناك في القرآن الكريم ما هو ناسخ ومنسوخ بمعني قد يجيئ نص قرآني في موقف معين وبعد فترة وزال السبب الذي من اجله وجد هذا النص يأتي نص آخر ينسخه وبالتالي يزول النص الأول بوجود النص الثاني وبأسبابه وبذلك في حالة ما اذا كانت الاسباب موجودة في ذلك الحين نأخذ بالنص الثاني وهذا سوف يتبين لك في سياق التفاسير التي سوف اوردها لك عسي الله ان ينير قلبك للحق.

وحتي نقف علي ماهية النص القرآني هنا لابد من أن نفسر الآية كاملة ولا نأخذ جزء ونترك الباقي كمن يقول لا تقربوا الصلاة وفي ظاهر المعني تحريم الصلاة وذلك لوجود باقي للنص ترك هنا وكان من المفروض أن نتم الآيه الكريمه بأن نقول ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى ) صدق الله العظيم

وبالتالي هنا نصل للمعني الحقيقي للنص ولا ناخذ بنصفه ونسقط الباقي

يقول الله تعالي في محكم كتابه الكريم

وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .(الآيه 109 البقرة)

يقول المصنف رحمه الله تعالى في هذه الآية

يحذر الله تعالى عباده المؤمنين عن سلوك طريق الكفار من أهل الكتاب

ويعلمهم بعداوتهم لهم في الباطن والظاهر، وما هم مشتملون عليه من الحسد للمؤمنين مع علمهم بفضلهم وفضل نبيهم، ويأمر عباده المؤمنين بالصفح والعفو أو الاحتمال حتى يأتي أمر الله من النصر والفتح ويأمرهم بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة، ويحثهم على ذلك ويرغبهم فيه

وهنا بين الله تعالى في هذه الآية الكريمة أن كثيرا من أهل الكتاب يودون الكفر

والردة لأهل الإسلام كراهية وبغضا وحسدا مع أنهم يعلمون الحق ويوقنون به ومع ذلك فقد أمر الله

تعالى المؤمنين بالعفو والصفح عنهم

وذلك لحكم كثيرة منها : الرغبة في هدايتهم وإيضاح الحق لهم ، ومنها انشغال المسلمين بالحرب مع كفار قريش ، فاقتضت الحكمة أن يقتصروا على مواجهة عدو واحد . وبين الله تعالى أن هذا العفو والصفح ممتد إلى غاية وأمد...

ركز معي أخي الحبيب هنا هذه الغاية هي أن يأتي أمر من الله للمسلمين يبيح لهم القتال

فيأتي هنا بمعنى : يجيء ويصدر وينزل أي ينزل عليهم أمر الله تعالى

.

وقد جاء الأمر من الله تعالى بعد ذلك بقتالهم كما قال ابن عباس وقتادة والربيع وغيرهم

وقد قال الطبري رحمه الله في تفسيره : (1/534) : " ( فاعفوا) فتجاوزوا عما كان منهم من إساءة وخطأ في رأي أشاروا به عليكم في دينكم ، إرادة صدكم عنه ، ومحاولة ارتدادكم بعد إيمانكم ، وعما سلف منهم من قولهم لنبيكم صلى الله عليه وسلم : اسمع غير مسمع وراعنا لَيَّاً بألسنتهم وطعنا في الدين ، واصفحوا عما كان منهم من جهل في ذلك حتى يأتي الله بأمره ، فيحدث لكم من أمره فيكم ما يشاء ، ويقضي فيهم ما يريد .

فقضى فيهم تعالى ذكره ، وأتى بأمره ، فقال لنبيه صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين به : ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) التوبة/29.

ثم روى عن الربيع في قوله : ( فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره ) ، قال : اعفوا عن أهل الكتاب حتى يحدث الله أمرًا . فأحدث الله بعد فقال : ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر إلى وهم صاغرون )

وقال ابن الجوزي رحمه الله في زاد المسير (1/132) قوله تعالى : ( حتى يأتي الله بأمره ) قال ابن

عباس : فجاء الله بأمره في النضير بالجلاء والنفي وفي قريظة بالقتل والسبي

وفي قضية الناسخ والمنسوخ أخي الحبيب هنا فقد نسخت الآية الثانية الآيه الاولي في التعامل مع غير المسلمين اذا كان تعاملهم معنا بالبغض ويحمل الكراهيه لنا وفي نفس الوقت اعلان الحرب علينا

انظر اخي الحبيب

قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله: (فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره)

نسخ ذلك قوله: فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ )التوبة:5(

وقوله: (قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ ) إلى قوله: (وَهُمْ صَاغِرُونَ )

فنسخ هذا عفوه عن المشركين، وكذا قال أبو العالية و الربيع بن أنس و قتادة و السدي : إنها منسوخة بآية السيف، ويرشد إلى ذلك أيضا قوله تعالى: (حتى يأتي الله بأمره(

هذا هو حال الكفرة من اليهود والنصارى والمشركين فهم لا يودون الخير للمسلمين وإنما يودون أن يكونوا مثلهم، ولا يرضون عنهم حتى يساووهم في الكفر؛ ولهذا قال سبحانه في الآية الأخرى: ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )

أما قوله تعالي

( مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ )

هذا يفيد أخي الحبيب الحذر وأنه ينبغي للمسلم أن يحذر من أعداء الله، ومن كيدهم ومخططاتهم ودسائسهم ولا سيما في هذا العصر الذي جلب فيه الكفرة على المسلمين الغزو الفكري، حيث وجدت الفضائيات وشبكات الإنترنت التي تهدد الأسرة في عقر دارها، ينشرون عقائدهم، ويدعون الناس إلى أديانهم، وإلى أخلاقهم الخبيثة، كالتفسخ والعري والتشكيك في الإسلام وفي أهله وفي أصوله. فهذا من البلاء والمصائب التي نزلت على الأمة الإسلامية فعظمت الفتنة والتبس الأمر على كثير من الناس، والنتيجة أنك ترى كثيراً من الناس يجتمع عنده الشبهات والشهوات. فالشبهات تأتي بسبب الفتن التي تلقى في الصحف والمجلات، والإذاعات، والفضائيات والشبكات وكل هذه تنشر الفساد والعري والتفسخ. والشهوات تأتي بسبب انفتاح الدنيا على الناس، ووجود المال بين أيديهم ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

يقول عروة بن الزبير أن أسامة بن زيد رضي الله عنه أخبره قال: كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم الله ويصبرون على الأذى. قال الله تعالى: ( فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) البقرة:109… هذه الآية فيها الأمر بالعفو والصفح حتى يتقوى المسلمون ويأذن الله لهم بالجهاد، فلما تقوى المسلمون شرع الله لهم الجهاد. ففي مكة كان المسلمون قلة، ثم لما هاجروا إلى المدينة وتقووا وصارت لهم دولة وبلد أذن الله لهم بالجهاد، ففي أول الأمر قال تعالى: ((فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا))، وقوله: ))فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ ((الزخرف:89 (( وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ )) الأنعام:106 )) وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (( الأعراف:199... ثم لما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وقوي المسلمون أنزل الله: (( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ )) الحج:39... والقتال في هذه الآية لم يكن عزيمة وإنما رخصة. ثم أذن الله في قتال من قاتل، والكف عمن لم يقاتل: (( وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ )) البقرة:191... ثم بعد ذلك جاء الأمر بالجهاد عام بدءاً وهجوماً ودفاعاً لقوله تعالى: (( فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَد )) التوبة:5... وقوله تعالى: (( فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ )) التوبة:5... وقوله تعالى: (( وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً )) لتوبة:36.. . فالجهاد شرع على مراحل: في بداية الأمر كان النبي مأموراً بالصفح والإعراض عنهم، ثم جاءت الرخصة في القتال، ثم أذن في القتال دفاعاً فقط، ثم شرع الجهاد بدءاً وهجوماً ودفاعاً.

أرجوا أن أكون قد وفقت لتبيان الامر لك أخي الحبيب

ويجب أن تعلم أن ما تقوله ما هي الا دعاوى يخرج بها علينا كثير من اناس إدعوا العلم وقال علي انفسهم دعاة والله عليم بهم وبما في قلوبهم وذلك فقط لوقف عزيمتنا للنهوض بأمتنا واسترداد حقوقها المسلوبه

والله ما هي الا دعوة للسلبية ليس أكثر

ولي عندك طلب بسيط جدا

هل من وجهة نظرك أن اليهود لا يعرفون الاسلام أكثر مني ومنك ؟؟؟

ان قلت لا فأرجوا من أخونا الحبيب مراجعة نفسه واعادة تثقيفها من جديد

لأن في احد المرات عندما سئل موشيه ديان عن الحرب المقدسه بيننا نحن المسلمين وبين اليهود

واننا سوف ننتصر بها يوما فقال نعم نعرف ذلك حقا

ولكن ليس من سيغلبنا هم مسلمي اليوم !!!!!

يالا العجب يعلم عنا ما لا نعلمه عن انفسنا

أخي تعرف ماذا قال أيضا ؟؟

قال عندما يكون عدد المسلمين الذين يصلون الفجر هم عدد من يصلون صلاة الجمعه !!!

عجبت لك يا زمن أعدائنا يعلموننا ما لا نعلمه ..

أرجوا أن تكون قد اتضحت الصورة

هذا والله اعلي واعلم

تم تعديل بواسطة momazad
رابط هذا التعليق
شارك

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا

تم تعديل بواسطة somebody

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي أو أختي somebody

حقيقة لا اعرف ماذا اقول لك أحس من داخلي أنني أتناقش مع شخص أخر وليس من يجادلني

أخي بالله عليك هل قرأت مداخلاتي جيدا ؟؟؟؟؟ ومداخلات الاخوة المشاركين معنا؟؟؟؟

اذا كان جوابك بنعم فلى عدة اسئلة قبل أن اسرد لك تلك الواقعه التي قام فيها النبي صلي الله عليه وسلم بالدعاء علي هؤلاء وخصهم بالذكر بعد أن عمم الدعاء في البداية

ولكن قبل ذلك اريدك أن تجاوبني

-هل اذا جاء لبيت علي فرض أنك رجل هل اذا جاء لبيتك شخص ما واعتدي علي اهل بيتك ماذا سيكون ردك ؟؟؟ وماذا سيكون موقفك حينها ؟؟؟

-- بفكرك انت هل هناك من يجيش الجيوش لمحاربة قوم بدون أن يعلموا من هم او ما هي افكارهم ؟؟؟

--- هل مع جدالك هذا قرأت ولو مجرد القراءه للمعرفة وليس للعلم هل قرأت في سيرة المصطفي شيئ ؟؟

---- هل درست علوم شرعية قبل ذلك ؟؟؟؟ أم أنك تجادل وفقط ؟؟؟

----- اريد معرفة الغرض الاساسي من تلك السؤال ؟؟

جاوبني أخي وبعد ردك سوف أوجز لك الواقعه حتي تعلم هل كانوا علي دراية وعلم بالاسلام أم لا

علي الرغم أخي أن هذا السؤال في حوار كهذا لا يسأله طفل في ابتدائي وليس اعدادي او ثانوي ...

اعذرني أخي ولكن اذا جاوبتني وكنت قد قرأت كلامي وانتبهت له وفكرت قليلا والله أخي ما سئلت هذا السؤال ولكن حتي اريح ضميري ناحيتك سوف اجيبك علي سؤالك حتي اكون قد وضعت حجتي لديك وأنت تختار ما تشاء

اعتذر اخي مرة أخري

أنتظر اجابتك وبعدها أجيبك

تم تعديل بواسطة momazad
رابط هذا التعليق
شارك

اخي الحبيب somebody

ما معني أنك غيرت مشاركتك الاخيرة وحذفت منها سؤالك ؟؟؟

هل هذا دليل علي اقتناعك بما اقول أم ماذا ؟؟؟

اذا كان سحبك للسؤال وتغيير المشاركه لاقتناعك فأتمني من الله أن يرشدك للخير بأمر الله

وجزيت خيرا

رابط هذا التعليق
شارك

أولاً

هل عندما دعا عليهم-صلى الله عليه وسلم - كانوا على علم بالإسلام أم لا

ثانياً

ما تفسير قوله تعالى

(ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير (106)

ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض وما لكم من دون الله من ولي ولانصير(107)

أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل(108) ) سورة البقرة

تم تعديل بواسطة somebody

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

أولا أحيي الأخت أم أحمد على هذا الطرح المهم ... في زمن وصل فيه الاهتمام بقضية فلسطين بين الأنظمة العربية وجزء كبير من الشعوب الى أدنى مستوياته..

حتى لا أطيل سأدخل في الموضوع مباشرة وأجيب على السؤال:

بالإضافة الى التعاطف المعنوي والدعاء يمكننا القيام التالي:

- العمل ثم العمل ثم العمل من أجل تطوير مجتمعاتنا وتنمية اقتصادياتنا وتقوية جيوشنا وتحسين تعليمنا حتى نكون مستعدين للمواجهة.

- السعي لإصلاح نظمنا السياسية والدفع بقيادات تسعى لمصلحة الوطن والأمة الى مواقع المسؤولية

- توعية الجيل الصاعد بالأهمية المركزية لقضية فلسطين في حاضر ومستقبل المنطقة.

- دعم صمود الشعب الفلسطيني المقاوم ليبقى على أرضه بكل ما تيسر من إمكانات.

- أخيرا وليس آخرا ... توعية شعوب العالم بحقيقة قضية فلسطين وتصحيح الأفكار الخاطئة التي زرعها الإعلام المنحاز لاسرائيل في أذهانهم.

برأيي أن المواجهة الحقيقية بيننا وبين إسرائيل هي مواجهة حضارية شاملة وليست عسكرية فقط ... ولذا يجب أن نترقي بأنفسنا حتى نصل لمستوى يمكننا من الانتصار في هذه المعركة.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

وفي قضية الناسخ والمنسوخ أخي الحبيب هنا فقد نسخت الآية الثانية الآيه الاولي في التعامل مع غير المسلمين اذا كان تعاملهم معنا بالبغض ويحمل الكراهيه لنا وفي نفس الوقت اعلان الحرب علينا

هذا هو حال الكفرة من اليهود والنصارى والمشركين فهم لا يودون الخير للمسلمين

وإنما يودون أن يكونوا مثلهم، ولا يرضون عنهم حتى يساووهم في الكفر؛ ولهذا قال سبحانه في الآية الأخرى: ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )

أما قوله تعالي

( مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ )

هذا يفيد أخي الحبيب الحذر وأنه ينبغي للمسلم أن يحذر من أعداء الله، ومن كيدهم ومخططاتهم ودسائسهم ولا سيما في هذا العصر الذي جلب فيه الكفرة على المسلمين الغزو الفكري

يقول عروة بن الزبير أن أسامة بن زيد رضي الله عنه أخبره قال: كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم الله ويصبرون على الأذى. قال الله تعالى: ( فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) البقرة:109… هذه الآية فيها الأمر بالعفو والصفح حتى يتقوى المسلمون ويأذن الله لهم بالجهاد، فلما تقوى المسلمون شرع الله لهم الجهاد. ففي مكة كان المسلمون قلة، ثم لما هاجروا إلى المدينة وتقووا وصارت لهم دولة وبلد أذن الله لهم بالجهاد، ففي أول الأمر قال تعالى: ((فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا))، وقوله: ))فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ ((الزخرف:89 (( وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ )) الأنعام:106 )) وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (( الأعراف:199... ثم لما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وقوي المسلمون أنزل الله: (( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ )) الحج:39... والقتال في هذه الآية لم يكن عزيمة وإنما رخصة. ثم أذن الله في قتال من قاتل، والكف عمن لم يقاتل: (( وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ )) البقرة:191... ثم بعد ذلك جاء الأمر بالجهاد عام بدءاً وهجوماً ودفاعاً لقوله تعالى: (( فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَد )) التوبة:5...

*****أخي الفاضل من تتحدث عنهم هل كانوا على علم بالإسلام أم لا ؟؟؟؟ (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب (الزمر:9)) **********

وقوله تعالى: (( فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ )) التوبة:5... وقوله تعالى: (( وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً )) التوبة:36.. . فالجهاد شرع على مراحل: في بداية الأمر كان النبي مأموراً بالصفح والإعراض عنهم، ثم جاءت الرخصة في القتال، ثم أذن في القتال دفاعاً فقط، ثم شرع الجهاد بدءاً وهجوماً ودفاعاً.

أرجوا أن أكون قد وفقت لتبيان الامر لك أخي الحبيب

ويجب أن تعلم أن ما تقوله ما هي الا دعاوى يخرج بها علينا كثير من اناس إدعوا العلم وقال علي انفسهم دعاة والله عليم بهم وبما في قلوبهم وذلك فقط لوقف عزيمتنا للنهوض بأمتنا واسترداد حقوقها المسلوبه

والله ما هي الا دعوة للسلبية ليس أكثر

ولي عندك طلب بسيط جدا

هل من وجهة نظرك أن اليهود لا يعرفون الاسلام أكثر مني ومنك ؟؟؟

*****أعتقد أنهم لا يعرفون *****

لأن في احد المرات عندما سئل موشيه ديان عن الحرب المقدسه بيننا نحن المسلمين وبين اليهود

**************الحرب المقدسة هذه في اعتقادات اليهود *******************

تم تعديل بواسطة somebody

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) ) سورة البروج

***********************************************************************

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...d=527&rid=1

_______________________________________________________________________

http://www.55a.net

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...