اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فلان الفلاني:فاهم أم جاهل أم مجنون؟


Recommended Posts

فلان الفلاني شخص لا أتذكره...و لا يشرفني اطلاقا أن أتذكره...هو شخص له علاقة بالمشاريع الصغيرة...استضافه تليفزيوننا غير المحترم بالمرة ليتحدث عن المشاريع الصغيرة...و تحدث المذكور أعلاه عن المشاريع و عن أن "بائع الترمس" من الممكن أن يضيف قيمة إلى الاقتصاد المصري!

معلوماتي كدارس للاقتصاد...أن تلك العمليات متناهية الصغر لا تحتسب إطلاقا ضمن الناتج القومي...و من ثم...أين هي القيمة التي تضيفها مشاريع الترمس و البليلة و تفوق مصانع الغزل و النسيج و الصلب؟...

إن كان كلام البيه فلان الفلاني صحيحا ...و لدينا هنا و الحمد لله زميلات و زملاء دارسين للاقتصاد بشكل أكثر تعمقا من العبد لله...فأنا مستعد للاعتذار له...أما إذا كان كلامي صحيحا...فسيسمع مني فلان الفلاني لو دله فاعل خير على طريق المنتدى ما لا يرضيه و لا يرضي القانون...و كفى تليفزيوننا غير المحترم استضافة لجهال و مرضى نفسيين بصفة خبراء!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ شريف

أنا لست من دارسي الإقتصاد ولكني أوافق على كلام فلان حيث أن أى حرفة - بائع ترمس أو بطاطة... إلخ - تساهم فى الإقتصاد بطريقة أو أخرى...

كم عدد بائعي الترمس فى مصر وكم عدد زارعي الترمس فى مصر ... إستمرار زراعة الترمس متوقفة على عدد محبي أكل الترمس وبذلك بائعي الترمس وبعملية حسابية صغيرة نجد أن الترمس والمشمش لهم مساهمة ما فى الإقتصاد المصري.

الأهم من ذلك أن بائع الترمس يد عاملة وليست عاطلة قد تتخذ الإجرام طريقا للكسب الغير مشروع الذى يتطلب تدخل الشرطة والمحاكم وبعد ذلك دخول السجن الذى يكلف الدولة من الناحية الإقتصادية ... أى عمل قد يعتبر تافها فى نظر البعض, له تأثيرا إجابيا على الإقتصاد.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

لم أشاهد البرنامج .. ولكن أتصور أن الأخ شريف يتحدث عن الاقتصاد القومى وليس عن حركة دوران رأس المال بداخل المجتمع ..

والانتاج الاستهلاكى بصفة عامة لا يمثل إضافة للدخل القومى وليس له مردود إقتصادى حقيقى على المجتمع .. مثل طوفان مصانع المشروبات الغازية أو البطاطس المقلية .. بل أنها تساهم فى إقتطاع جزء من دخل الفرد أو مدخراته وتوجيهه الى منتجات إستهلاكية هامشية يمكن الاستغناء عنها ..

مثلما هناك حرف أو مهن تمثل "إقتصاديا" نوع من البطالة المقنعة مثل ماسح الأحذية أو ما شابه ذلك من حرف لا تضيف جديدا الى المجتمع ويمكن الاستغناء عنها ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

تحياتي

المتتبع لتجارب التنمية الناجحة يري ان النمط السائد هو البدء بالقطاعات الانتاجية - صناعة و زراعة - مع التركيز علي الانشطة ذات القيمة المضافة العالية و أو تلك التي تتمتع فيها الدولة المعنية بمزايا تنافسية - بمعني انخفاض تكلفة الفرصة البديلة. يتواكب ذلك مع الاهتمام بالعنصر البشري لمحاولة خلق مزايا تنافسية جديدة.

الملاحظ اننا في مصر المحروسة نحاول دائما ان نضع العربة امام الحصان بالقفز الي القطاع الخدمي مباشرة مع اهمال القطاعات الانتاحية التى تشكل عماد التنمية المستديمة.

التركيز علي الترمس هو تماما كالتركيز علي السياحه كطوق نجاة وحيد للاقتصاد المصري. السياحة و الترمس وجهان لعملة واحدة وهي التسطيح و الهروب الي الحل السهل.

"وش واحد بياكل ترمس ملفوف في ورق كتب اقتصاد"

"وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم" 107 سورة يونس

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      لا تظن عزيزى القارئ أن القلم أفلت من بين أصابعى فتكررت الكلمة أربع مرات.. بل هو عنوان لفيلم سينمائى من إنتاج هعرض المقال كاملاً
    • 0
      لا أظن أننى قرأت أو سمعت لكاتب صحفى صغير أو كبير يعترف فى لحظة صدق بأنه جاهل بالسياسةمستحيل أن يحدث هذا فىعرض الصفحة
    • 4
      حوار بين جاهل و .. مثقف! في غرفةٍ صَغيرةٍ للمُدَخِنين مُلحَقة بقاعةِ الانتظار الكُبرىَ بمحطةِ القطارات التقيا!  كان الأولُّ يتأبَط كِتاباً، وينفث دُخانَ سيجارهِ الكوبي مُتأمّلاً تصَاعُدَه الحَلزونيّ. والثاني لصَقَ سيجارَته بين شفتيه كأنه لا يعرف إنْ كان سيأكلها أو سيملأ رئتيه بنيكوتينها المسموم! اضطرّا لتبادل عباراتٍ ريثما ينتهي كلٌ منهما مِنْ آخر نفسٍ يلوّث الاثنين معا: الغرّفة و .. الصَدْرَ! ودار بينهما الحوارُ التالي: الجاهل: هل بقيَ وقتٌ طويلٌ علىَ موّعدِ وصول قطارِك؟ الم
    • 5
      "محاورات المصريين" .. ديوان المصريين كلاكيت .. مش عارف كام مرة .. بس كتير القنابل التى أتحدث عنها هى العقارات القديمة دفعنى إلى فتح موضوع جديد عنها خبر فى صحيفة الخبر عن تقدم جمعية حقوق المضارين من قانون الإيجارات القديم إلى اللجنة العليا للإصلاح التشريعى بمسودة قانون بتعديل القانون القديم وتوابعه بغرض عرضها على مجلس الوزراء تمهيدا لعرضها على البرلمان ولقد ناقش المصريون أمر تلك القنابل فى أكثر من موضوع هنا فى أكثر من باب تارة فى باب موضوعات جادة ، وتارة فى باب سياسة داخل
    • 0
      أمــــــــــــاقــــــــــبل ..... حينما كان الايميل مزدهرا كانت تصلني مقالات رائعة احفظها في ملف خاص بها. ولكن انحسرت اهمية الايميلات بعد غزو (الواتس )والبلاك بيري وقلة من حافظ على عادة قراءة الايميلات فضلا عن ارسالها...ومع تغيير اللابتوب ضاعت تلك الملفات ومن بينها مقال رائع للدكتور احمد غانم ...واليوم جاءني برودكاست لتلك المقالة (القيمة) فاحببت ان تشاركوني اعجابي بهذه الرؤية التي ربما غابت عن اعلامنا العربي فغيب عن عقولنا المعنى الروحي لرمضان اترككم مع كلمات الكاتب واجزم ان الجميع سيت
×
×
  • أضف...