حوار بين جاهل و .. مثقف! في غرفةٍ صَغيرةٍ للمُدَخِنين مُلحَقة بقاعةِ الانتظار الكُبرىَ بمحطةِ القطارات التقيا!
كان الأولُّ يتأبَط كِتاباً، وينفث دُخانَ سيجارهِ الكوبي مُتأمّلاً تصَاعُدَه الحَلزونيّ. والثاني لصَقَ سيجارَته بين شفتيه كأنه لا يعرف إنْ كان سيأكلها أو سيملأ رئتيه بنيكوتينها المسموم!
اضطرّا لتبادل عباراتٍ ريثما ينتهي كلٌ منهما مِنْ آخر نفسٍ يلوّث الاثنين معا: الغرّفة و .. الصَدْرَ!
ودار بينهما الحوارُ التالي:
الجاهل: هل بقيَ وقتٌ طويلٌ علىَ موّعدِ وصول قطارِك؟
الم
"محاورات المصريين" .. ديوان المصريين
كلاكيت .. مش عارف كام مرة .. بس كتير
القنابل التى أتحدث عنها هى العقارات القديمة
دفعنى إلى فتح موضوع جديد عنها خبر فى صحيفة
الخبر عن تقدم جمعية حقوق المضارين من قانون الإيجارات القديم
إلى اللجنة العليا للإصلاح التشريعى بمسودة قانون بتعديل القانون القديم وتوابعه
بغرض عرضها على مجلس الوزراء تمهيدا لعرضها على البرلمان
ولقد ناقش المصريون أمر تلك القنابل فى أكثر من موضوع هنا فى أكثر من باب
تارة فى باب موضوعات جادة ، وتارة فى باب سياسة داخل
أمــــــــــــاقــــــــــبل .....
حينما كان الايميل مزدهرا كانت تصلني مقالات رائعة احفظها في ملف خاص بها.
ولكن انحسرت اهمية الايميلات بعد غزو (الواتس )والبلاك بيري
وقلة من حافظ على عادة قراءة الايميلات فضلا عن ارسالها...ومع تغيير اللابتوب ضاعت تلك الملفات
ومن بينها مقال رائع للدكتور احمد غانم ...واليوم جاءني برودكاست لتلك المقالة (القيمة)
فاحببت ان تشاركوني اعجابي بهذه الرؤية التي ربما غابت عن اعلامنا العربي فغيب عن عقولنا المعنى الروحي لرمضان
اترككم مع كلمات الكاتب واجزم ان الجميع سيت
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان