BenNeal بتاريخ: 23 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2003 Whiteheart wrote elsewhere on Sun Jun 22, 2003 6:56 pm ........... قمت بدفع ثمن الجهاز، و انتظرت (الفاتورة) و لكن هيهات!!! وعندما تسائلت حاولوا أفهامى بأنهم لا يقوموا بتحرير أى فواتير!!!! و لكننى أصريت بل ورفضت الشراء بدون الحصول على فاتورة بل و مختومه!!! و قد كان، و حمدت الله اننى قد فعلت........ ........ خاصة ان معى "فاتورة" و هنا التقط شخص أخر لم يكن موجودا فى المرة الأولى الحديث سائلا: أى فاتورة دى يا استاذ؟، و أجبتة فاتورة شرائى للجهاز منذ عدة ساعات و "مختومة" ........و أخذ منى هذا الشخص الجهاز و الفاتورة و رد لى المبلغ!!! خرجت بهذة القصة عن أهمية (الفاتورة)، و ماذا كان سيحدث ان لم ان طلبت تحريرها بل و الأصرار عليها؟ "الفاتورة" فى بلدنا على ما يبدو شئ "كمالى"!!!! لا أفهم كيف و لماذا؟؟ اهمية الفاتورة (نظريا على الأقل) ترجع الى: 1- اثبات عملية البيع و الشراء. فهى تعمل كعقد لاثبات حقوق و التزامات طرفى العملية (البائع و الشارى) و ليست للشارى فقط. 2- استخدامها كوسيلة لتسجيل حجم و قيمة مبيعات التاجر و بالتالى يمكن استخدامها لرصد دخل التاجر و تقدير الضرائب. انا كنت قرأت خبر من زمان عن دولة فى امريكا الجنوبية قامت بتنظيم "يانصيب"(lottery) و بدلا من شراء تذاكر يدخل المستهلك السحب بالفاتوره(او الفواتير) التى يحصل عليها مقابل مشتراوته السلعية او الservice. الهدف من هذا البرنامج كان المساعدة فى التقليل من التهرب الضريبى. بالطبع ممكن نغير "اليانصيب" الى شيئ آخر مقبول. بس انا لى سؤال على قصة الأستاذWhiteheart: هل سبب تراجع صاحب المحل هو القانون؟ ولو "نعم" هل يستطيع احد ان يدلنى على قانون "الفاتورة؟ {إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
BenNeal بتاريخ: 23 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2003 كما ان بعض اصحاب الأعمال يعدون المشترى ب "مكافأة" رمزية (عادةUSD 5) اذا لم يحصل على فاتورة من البائع او الcashair و يلجأون لهذه الوسيلة لعمل control على البائعين لديهم. بالطبع ممكن ان يتفق البائع و المشترى على سرقة صاحب المحل بس دى يخيلى اقل من مصر كتيييييييييير! (لك الله يا مصر) {إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان