الطفشان بتاريخ: 25 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 http://www.aljazeera.net/news/europe/2003/6/6-25-2.htm فرنسا بصدد إصدار قانون لحظر الحجاب قال رئيس الوزراء الفرنسي جان بيير رافاران إن فرنسا ربما تصدر قانونا جديدا يحظر الحجاب الإسلامي وغيره من الرموز الدينية في المباني والمدارس العامة إذا لم يحترم الناس السياسات العلمانية للجمهورية. وأوضح رافاران أنه يأمل أن تكون التقاليد العلمانية لفرنسا من القوة بما يكفي لأن يحترمها كل السكان. وأشار في اجتماع للماسونيين الفرنسيين والأجانب اليوم إلى أنه "إذا لم يكن هناك إجماع وخاصة على الرموز والسلوك المرتبط بالدين في المنشآت العامة فلن أتردد في فرض احترام العلمانية بالقانون". وتشهد فرنسا حاليا نقاشا محتدما بشأن ارتداء الحجاب في المدارس. وطلب عدة نواب محافظين إصدار "قانون بحظر الحجاب"، لكن آخرين ترددوا خشية ما سيترتب على ذلك من عواقب مثل حظر غطاء الرأس اليهودي التقليدي أو قلادة الصليب التي ترتديها الفتيات المسيحيات. وتزايدت تقارير الصحف الفرنسية في الآونة الأخيرة عن فتيات يرتدين الحجاب في المدارس وحمامات سباحة البلدية تخصص فترات للنساء استجابة لطلب جماعات إسلامية. ويشكو المسلمون في فرنسا من التمييز ويقولون إن الرموز الدينية الأخرى مسموح بها في المدارس والمباني العامة، أما الرموز الإسلامية فلا. ويعيش في فرنسا التي يبلغ عدد سكانها 60 مليون نسمة نحو خمسة ملايين مسلم نصفهم من المهاجرين والنصف الآخر مولود في فرنسا. ويمثل هؤلاء أكبر تجمع للمسلمين في أوروبا وثاني أكبر ديانة في فرنسا بعد الكاثوليكية. لا افهم علمانية فرنسا و لماذا هي مختلفة عن باقي الدول التي كانت مسيحية مثلا في انجلترا يوجد ضابطات بوليس مسلمات يرتدين الحجاب و ضباط بوليس سيخ يرتدون العمامة و في امريكا لا يوجد مشكلة في ارتداء حجاب او عمامة او طاقية يهود و لو حدث و غلس واحد مدير، فشكوى بسيطة بتحل المشكلة و في البلدين الطالبات المسلمات يرتدين الحجاب في المدرسة اما فرنسا فحساسيتها من الحجاب زائدة جدا و ادت الى طرد طلبة في السابق و الان هذا القانون الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 25 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 دى سابقة خطيرة جدا ... اولا - من سيعرف و يقنن ماهو دينى أو على الأخص زى دينى؟ ما وضع الياماكة (غطاء الرأس اليهودي للرجال)؟ لبس و غطاء شعر الراهبات؟ عمامة السيخ؟ الخ. ماذا عن الملحدين؟ اليس الألحاد مبنى على صفة دينية؟ (عدم الاعتراف بالدين فى هذه الحالة) ثانيا - ذلك سوف يكون مثال يحتذى به فى الغرب "المتحفز". قرأنا مؤخرا أن أنجلترا تدرس منع الذبح الحلال للمواشى. هو أيه الموضوع بالظبط؟! _______________________________________________ لينكس الرهيف لينكس و ولده دومه أنا لك على طول خليك لى المحامى بجنايات بوركينا فاسو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 25 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 القانون لم يصدر حتى الآن, ولكن إذا تم الموافقة عليه فيجب إحترامه كما يفعل الأجانب فى السعودية. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 25 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 القانون لم يصدر حتى الآن, ولكن إذا تم الموافقة عليه فيجب إحترامه كما يفعل الأجانب فى السعودية.يا اخ فارو الكلام ليس عن وجوب طاعته اي قانون في اي بلد حتى لو خطأ في نظر البعض فيجب ان يطاع لان هناك عقوبة عليه فعلى من يخرقه ان يعي انه سيعاقب و يعمل حسابه نحن نناقش الدوافع لمثل هذا القانون و لماذا لم يكن هناك مشكلة في السيخ او اليهود مثلا قبل هذا؟ و لماذا حساسية فرنسا الزائدة من هذا الموضوع بعكس دول اخرى تسمح به (و بالنقاب) قانونا؟ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 25 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 مقالة عن الموضوع (لا أدرى مدى صحتها او مصداقية كاتبها): http://www.islam-online.net/English/News/2...article03.shtml _______________________________________________ لينكس الرهيف لينكس و ولده دومه أنا لك على طول خليك لى المحامى بجنايات بوركينا فاسو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 25 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 الأخ الطفشان الدوافع ليست وليدة اليوم وفرنسا ليست الوحيدة ولكن أغلبية دول الإتحاد الأوروبي فى الطريق لإصدار قوانين مشابهة. وكل مغترب مسلم فى أوروبا يعرف السبب / الأسباب. أولا الحجاب جاء إلى أوروبا مع المتطرفين الهاربين من بلاد الشرق الأوسط خاصة السلفيين الجزائريين الذين وجدوا مأوى فى فرنسا وبقدرة قادر من كانت لاترتدي الحجاب أصبحت ترتدي الحجاب حتى الأطفال وهنا بدأت المشاكل بمطالب أولياء الأمور بمعاملة أطفالهم معاملة خاصة قد تؤدي لفصلهم عن بقية المجتمع الفرنسي. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 25 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 فلن أتردد في فرض احترام العلمانية بالقانون مفارقة غريبة فعلاً وكأنه تم إستبدال التعصب لدين بالتعصب للعلمانية !! وما هو الفرق بين فرض جماعة طالبان للنقاب بقوة القانون .. أو فرض عدم إرتداء الحجاب بقوة القانون ؟!! هذا رد كاف على من يريدون تنحية الدين من حياة البشر .. رغم أن السوابق التاريخية برهنت على أن الإيمان بعقيدة هو جزء من تكوين البشر .. وقد ينحى الدين ولكن بإحلال عقيدة أخرى وضعية مكانه ولكن سرعان ما تفشل وتسقط .. حدث هذا فى الشيوعية التى نحت الكتب المقدسة ولكنها قدست كتابات ماركس ولينين .. أو فى الصين بتقديس كتابات ماوتسى تونج .. وغيرها .. والآن هاهى العلمانية "دين وضعى جديد يفرض بالقوة" ووداعا لحرية العقيدة .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 25 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2003 الأخ الطفشانالدوافع ليست وليدة اليوم وفرنسا ليست الوحيدة ولكن أغلبية دول الإتحاد الأوروبي فى الطريق لإصدار قوانين مشابهة. وكل مغترب مسلم فى أوروبا يعرف السبب / الأسباب. أولا الحجاب جاء إلى أوروبا مع المتطرفين الهاربين من بلاد الشرق الأوسط خاصة السلفيين الجزائريين الذين وجدوا مأوى فى فرنسا وبقدرة قادر من كانت لاترتدي الحجاب أصبحت ترتدي الحجاب حتى الأطفال وهنا بدأت المشاكل بمطالب أولياء الأمور بمعاملة أطفالهم معاملة خاصة قد تؤدي لفصلهم عن بقية المجتمع الفرنسي. يا عزيزي هذه القراءة قد تكون جزئيا صحيحة ففرنسا عندها فوبيا الاسلام بسبب انها اكثر دولة اوروبية غربية فيها جالية اسلامية و حالهم بؤس و يعيشون في مناطق فقيرة على هامش المجتمع مما يدفعهم الى الجريمة و التطرف و لكن كل هذا لا يفسر لماذا دولة اخرى كانجلترا تسمح بموظفات الدولة من نساء البوليس بارتداء الحجاب! و عمل جمعية للبوليس المسلم بدون ان تراهم الحكومة خطرا على الغرب او شئ من هذا بل جزء من المجتمع له حقوقه شوف الصورة و صلة الخبر http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/1294417.stm و ليس الامر مقصورا على المسلمين بل السيخ لهم حق ارتداء عمامتهم دينيا حتى رجل البوليس فلماذا الحساسية في فرنسا؟ و لماذا الجول الاخرى تسمح بها و هي علمانية ايضا؟ و هل ستطبق على الفرنسية الكاثوليكية التي تريد ارتداء صليب؟ و هل ستطبق على طاقية اليهود؟ و هل سيعاقب هؤلاء و هؤلاء من تحت راس منع الحجاب؟ و اتفق بشدة مع الاخ مصري فيما قال فلن أتردد في فرض احترام العلمانية بالقانون مفارقة غريبة فعلاً وكأنه تم إستبدال التعصب لدين بالتعصب للعلمانية !! وما هو الفرق بين فرض جماعة طالبان للنقاب بقوة القانون .. أو فرض عدم إرتداء الحجاب بقوة القانون ؟!! هذا رد كاف على من يريدون تنحية الدين من حياة البشر .. رغم أن السوابق التاريخية برهنت على أن الإيمان بعقيدة هو جزء من تكوين البشر .. وقد ينحى الدين ولكن بإحلال عقيدة أخرى وضعية مكانه ولكن سرعان ما تفشل وتسقط .. حدث هذا فى الشيوعية التى نحت الكتب المقدسة ولكنها قدست كتابات ماركس ولينين .. أو فى الصين بتقديس كتابات ماوتسى تونج .. وغيرها .. والآن هاهى العلمانية "دين وضعى جديد يفرض بالقوة" ووداعا لحرية العقيدة .. فالتطرف و المغالاة في العلمانية من هذه العينة (و عينة تركيا سابقا) شئ غريب فعلا و يجب ان نتذكر ان العلمانية الاوروبية جاءت كرد فعل لتحكم رجال الكنيسة في حياة الناس و الحروب الدينية من 5 قرون فجاءت العلمانية و الالحاد ليحلوا محل الدين و الثورة الفرنسية كانت شديدة العلمانية و ما هي الى عقود قليلة حتى جاء امبراطور و اعلن الحرب على باقي العالم (نابليون!) و كارل ماركس قال ان الدين افيون الشعوب، و اتهمه بانه وسيلة للقلة للتحم في الكثرة و سرقتهم و دعا الى الغاؤه فماذا فعل عندما جاء الملحدين الى الحكم (لينين و ستالين)؟ مذابح و تطهير عرقي و تهجير قسري! اذن المشكلة ليست في الدين او عدمه المشكلة في الطبع البشري نفسه و رغبة القلة في التحكم في مصير الاخرين و سرقة اقواتهم و نهب ثرواتهم و ان لم يكن باسم الدين، فسيكون باسم الايديولوجية، او الحرية و الديمقراطية، او التحضر، او او او هذه نقطة يجب ان نعيها جيدا و لا نحمل اكثر مما يحتمل الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 الأخ الطفشانأولا الحجاب جاء إلى أوروبا مع المتطرفين الهاربين من بلاد الشرق الأوسط خاصة السلفيين الجزائريين الذين وجدوا مأوى فى فرنسا وبقدرة قادر من كانت لاترتدي الحجاب أصبحت ترتدي الحجاب حتى الأطفال وهنا بدأت المشاكل بمطالب أولياء الأمور بمعاملة أطفالهم معاملة خاصة قد تؤدي لفصلهم عن بقية المجتمع الفرنسي. جاء !! المفروض يا أستاذ Faro كما نعلم جميعا أن الحجاب فرض ..فهو يذهب مع المسلمين الى حيث ذهبوا .. فلماذا الصاق التهم ( اذا كانت تهما أصلا فهذا شرف أن يصل الحجاب الى مكان ما على يد فئة ) بسلفيين او ارهابيين أو غيرهم ؟؟ و لماذا لا قتلو أن الحجاب ذهب مع المسلمين الذي هاجروا من المغرب و خلاص !! كأن الحجاب تختص به فئة من المسلمين دون الأخرى !!! أنا مستغرب بصراحة و الله !!! ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 موضوع الحجاب قد يثير أزمة في فرنسا الأيام القادمة حقيقة انا اتفهم كثيرا ان الكثير في خارج فرنسا مستغربين من السلوك الذي يبدو غير مبرر فرنسا دولة منذ الثورة الفرنسية قائمة علي نظام شديد المركزية بل و التقسيم الاداري الفرنسي خضع لتلك المركزية و كان الهاجس الاساسي لأي سلطة فرنسية يسارا او يمينا علي مدي تاريخ فرنسا منذ الثورة هو كبت اي نزعة اقليمية او قومية او لغوية و السيطرة عليها و الموضوع لا يحتاج لشرح لو تابعنا تاريخ العديد من الاقاليم الفرنسية التي كانت تنتمي لدول اخري بمعايير اللغة او القومية او الجغرافيا سافوا -- الالزاس -- اللورين -- بريتاني -- الباسك و هلم جرا و كان اي محاولة لاثبات القومية او الاختلاف عن الدولة الفرنسية يواجه بحسم شديد يصل لدرجة القمع و قابلت العديد من المرضي المسنين الذين حكوا لي كيف كان يتم وضع حذاء حول رقبتهم اذا تكلم احدهم لغته الوطنية في المدرسة و لم يتكلم الفرنسية و ينزع منه فقط ليوضع في رقبة اخر لو اخطا و تكلم نفس اللغة حتي لو كان ذلك خارج الفصل و خارج الدروس و كان الاباء حريصون انا لا يتعلم الابناء لغتهم الاصليه حتي يضمنوا لهم مستقبل افضل و فرص عمل افضل اختلفنا او وافقنا علي ذلك ... تلك السياسية العنيفة سمحت بان يكون كل من في فرنسا فرنسي يتكلمون لغة واحدة و يدينون لثقافة واحدة موضوع الحجاب يشابه ما ذكرته بأعلي الحكومة الفرنسية و الكثير من صناع القرار في فرنسا قلقون جدا من اظهار هوية اخري ليست فرنسية ... و في الوقت الحالي ما تزال فرنسا تعاني من صداع الكثير من الحركات الانفصالية في كورسيكا و الباسك و بريتاني و الدولة الفرنسية بجلالة قدرها لا يمكنها القبول بذلك و لن تسمح علي الاطلاق بما يمكن ان يعكنن من هيمنة السلطة المركزية ثقافيا و سياسيا العرب في فرنسا اقلية لها وزن مهم حوالي ستة مليون يحمل الغالبية منهم الجنسية الفرنسية و الزيادة السكانية مستمرة مع النزوح المستمر من المغرب و الجزائر و تونس بسبب الزواج من الاهل و الاقارب و لم شمل العائلات و لن تسمح الحكومة الفرنسية باستمرار جيتوهات ثقافية و فكرية و دينية منعزلة عن فرنسا الأم و قد تبدأ معارك من العيار الثقيل لأخضاع الاقليات الموجودة للنفوذ الثقافي الفرنسي من وجهة نظري الموضوع لا يمس الممارسة الدينية و لا يتعلق علي الاطلاق بحق العقيدة المواطن الفرنسي العادي لا يهمه الحجاب او غيره و استطيع ان اقول انه تعود عليه و ان كان لا يحبذه قد تبدو الصورة مقلقة و داعية للاستنكار للبعض و لكن بصراحة انا اري ان هناك صورة اخري ايجابية قد لا يراها الكثيرون الحكومة الفرنسية و مراكز صناعة القرار في باريس قررت اخيرا التعامل مع العرب الفرنسيين كمواطنيين قد تضغط عليهم حبتين تلاته و لكنها قررت الخروج بهم من عزلة الهامش و جيتوهات المساكن الشعبية التي يعيشون فيها علي مدي خمسين عاما و الاعتراف بهم كمواطنين و لو كان ذلك من خلال فرض قيم فرنسية عليهم في الملبس و علي فكرة اتصور ان نفس الشئ سينطبق علي اليهود و السيخ و غيره و غيره من الاقليات التي تنادي ياحترام خصوصية معينه في الزيي خصوصا ان في بعض المناطق الشعبيه هناك الكثير من القلق من اندلاع عنف طائفي ارجو ان لا يتم تكبير الموضوع ان فرنسا تحارب الاسلام و تحارب الحجاب بشكل غير ضروري و الصريخ و الصوت العالي في الوقت الحالي خطأ كبير خصوصا مع الحكومة الفرنسية الحالية الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 و لن تسمح الحكومة الفرنسية باستمرار جيتوهات ثقافية و فكرية و دينية منعزلة عن فرنسا الأم و قد تبدأ معارك من العيار الثقيل لأخضاع الاقليات الموجودة للنفوذ الثقافي الفرنسي من وجهة نظري الموضوع لا يمس الممارسة الدينية و لا يتعلق علي الاطلاق بحق العقيدة لكن بهذا الوصف الموضوع يتجاوز حق العقيدة الى قرض قالب ثقافى كامل على كل المواطنين كشرط للمواطنة الكاملة والخروج من الجيتو وهذا يتعدى جهود الحفاظ على الهوية القومية الى تنامى نزعة فاشية فى المجتمع الفرنسى عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 الأخ براود مسلم أنا لا أتهم أحد ولكني تواجدت فى فرنسا العديد من المرات قبل ظهور الجماعات , الأحزاب و المذاهب الإسلامية المختلفة ولم يحدث أن شاهدت أنثى عربية أو مسلمة ترتدي أى نوع من أنواع الحجاب حتى زي المرأة الجزائرية الشعبي الأبيض كان من النادر رؤيتة فى الشوارع الفرنسية أو الأسواق. المشكلة أصبحت أوروبية وليست فرنسية فقط. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 و لن تسمح الحكومة الفرنسية باستمرار جيتوهات ثقافية و فكرية و دينية منعزلة عن فرنسا الأم و قد تبدأ معارك من العيار الثقيل لأخضاع الاقليات الموجودة للنفوذ الثقافي الفرنسي من وجهة نظري الموضوع لا يمس الممارسة الدينية و لا يتعلق علي الاطلاق بحق العقيدة لكن بهذا الوصف الموضوع يتجاوز حق العقيدة الى قرض قالب ثقافى كامل على كل المواطنين كشرط للمواطنة الكاملة والخروج من الجيتو وهذا يتعدى جهود الحفاظ على الهوية القومية الى تنامى نزعة فاشية فى المجتمع الفرنسى الحقيقة ان فرض القالب الثقافي ليس وليد اليوم و لكن وليد قرون طويلة و سياسات تم ارسائها بعد بداية الثورة الفرنسية و انشاء الدولة القومية في فرنسا عزيزي مصري فرنسا لو عرفت ان الغالبية من سكان فرنسا ليسوا من اصول فرنسية معظمهم من اصول اوروبية مختلفة ايطاليون و اسبان و بولنديين الخ بالاضافة للقوميات المختلفة علي الاراضي الفرنسية و اخيرا الهجرة العربية هناك التي تعتبر حديثة نسبيا و لا يزيد عمرها عن اربعون عاما لا اوافق علي اطلاق كلمة فاشية علي ذلك الاتجاه فالفاشيون الحقيقيون يريدون -----تنظيف فرنسا ---- من الاعراق الاخري و ارسالهم لاوطانهم الاصلية .. ا لاقل قسوة مستعدون لقبول المهاجرين من اعراق اخري في مقابل اندماجهم الكامل في المجتمع الفرنسي الجيتو كان الكل بيوافق عليه في السبعينات و الثمانينات و اوائل التسعينات الحكومة الفرنسية بتنظر اليهم بنظرة دونية و يتكفل بالضروريات فقط بدون حقوق مشاركة حقيقية كمواطين و في نفس الوقت فرنسي او غير فرنسي كلهم اجانب و العرب بيعيشوا كما كانوا بيعيشون في بلادهم الاصلية مع احتكاك محدود بالمجتمع الفرنسي و لكن الوضع اختلف الان و هناك الملايين من الاجيال الثانية التي لا تشعر بالانتماء لبلد لا يعرفوا غيره .. مع ملاحظة ان معظم المهاجرين لفرنسا من دول المغرب العربي كانوا من العمال الغير مؤهلين ومحدودي الثقافة و بالتالي لا عجب ان الكثير من الاجيال الجديدة فعلا يشعر بحالة ضياع فكري و ثقافي و عدم قدرة علي الاندماج فالأباء لم يستطيعوا ايصال ثقافة معينة ناضجة للأبناء لافتقادهم لها اصلا و في نفس الوقت هم غير قادرون علي مساندة هؤلاء الابناء في تقبل ثقافة اجنبية كاسحة و تطويعها و ترويضها للثقافة الاصلية بطريقة تسهل اندماجهم في المجتمع .. الفرنسي المتوسط يري هذا الجيل الثاني -- كاولاد عمال تراحيل -- يعني اولاد بواب -- علي رأي عزيزي حشيش و النتيجة الكثير جدا من المشاكل الاجتماعية الخطيرة جدا و ارتفاع معدلات الجريمة في بعض المناطق بالاضافة لقلة الدخل و ارتفاع البطالة .. هذا لا ينفي ان هناك الكثيرون برغم تعليمهم المحدود استطاعوا في ظروف معينه ان يصبح اولادهم اطباء و محاميون و لكنها اقلية قليلةجدا عزيزي مصري انا نفسي اشعر احيانا بالغضب اثناء مناقشة تلك النوعية من القوانين في التليفزيون الخ و لكن صدقني الرؤية من الخارج تبدو الامور احيانا مبالغ فيها و بها تركيز علي جانب معين دون رؤية بقية الصورة الوضع في الكثير من الاحوال بالنسبة للعرب الموجودين هنا غير طيب و البقاء في شكل مهمش سياسيا واجتماعيا لا يمكن ان يستمر و الحكومات السابقة كانت بتعمل باسلوب الصدقة خاصة الحكومة الاشتراكية السابقة التي بالرغم من مساهمتها بشكل فعال في تحسين بعض الجوانب للفرنسيين من اصول عربية لكنها تراجعت عن اتخاذ حلول حقيقية اولها القضاء علي وضع الجيتو و ليس باسلوب الحلول الدائمة و الحقوق و في كل الاحوال الكثير ساخط و ستبقي حالة السخط لفترة طويلة و لكن بالرغم من انني لست متعاطف مع اليمين بشكل عام الا انني و قد اكون مخطئ اتصور ان جان بيير رافران وضع يده في العديد من اعشاش الدبابير ويريد ايجاد حلول للكثير من المشاكل الاجتماعية و السياسية الحقيقية التي تعاني منها فرنسا بعيدا عن اسلوب المسكنات و القص و اللزق المستخدم عادة امام القضايا الهامة و الذي لجأت اليه الحكومة احيانا الحكومة السابقة للحفاظ علي ارضيتها الانتخابية الظروف في فرنسا مختلفة عن باقي اوروبا وامريكا و انا اقر انها للمغتربين العرب اصعب اجتماعيا خاصة لمتوسطي و محدودي الثقافة من امريكا تحديدا و لكن الوضع كده و الصورة كده و سيضطر المجتمع الفرنسي لتقديم تنازلات بقبول العرب كأبناء له و لكن في نفس الوقت سيطالب بتنازلات و هناك مفاوضات و هناك شد وجذب و لكن اولا و اخيرا العرب الفرنسيون يبدون لي في موقف اقوي لأن ليس لديهم ما يخسروه .. الموضوع طويل و يمكن ان اكتب فيه الكثير و الكثير الموضوع ليس حجاب فقط الموضوع اكبر من ذلك بكثير و له ابعاد عديدة و يستحق رؤية متأمله بدون تسطيح او تبسيط مخل الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 الأخ براود مسلمأنا لا أتهم أحد ولكني تواجدت فى فرنسا العديد من المرات قبل ظهور الجماعات , الأحزاب و المذاهب الإسلامية المختلفة ولم يحدث أن شاهدت أنثى عربية أو مسلمة ترتدي أى نوع من أنواع الحجاب حتى زي المرأة الجزائرية الشعبي الأبيض كان من النادر رؤيتة فى الشوارع الفرنسية أو الأسواق. المشكلة أصبحت أوروبية وليست فرنسية فقط. أين المشكلة بالضبط؟ القضية يمكن أن ينظر اليها كحرّية شخصية. طالما الزى ليس عارى او مشين ما الذي يغضب الآخرين؟ هل المشكلة هى الأعلان عن تدين الشخص؟ إذا ذلك الحالة، أعتقد ناقشنا هنا لا إختلاف بين لبس حجاب ورموز دينية أخرى مثل لبس الصلبان و العمامات. هذا اضمحلال فى التفكير. إنّ الغرب عموما يحاول إدّعاء أن الحجاب مفروض على النساء وبأنّه إشارة الظلم. لذا، إذا إختارات إمرأة أن ترتدى زى عارى فهذا علامة على الأستقلالية و التحرر. اما إذا إختارات إمرأة أن ترتدى الحجاب فهى مقهورة و تابعة للرجل. أى منطق معكوس هذا؟ هذا منطق أبليس. ______________________________________________ لينكس باتشان لينكس و ولده هاتلى الحصان يابويا لواء اركان حرب عريف صول مجارى ترع سرس الريان العايمة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 26 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 الاخ ابو حلاوة اوضح نقطة هامة و هي ان فرنسا تفعل ذلك بسبب الخوف من الانفصال المتأصل في الثقافة هناك و بالتالي تحاول ان ينصهر الجميع في بوتقة واحدة، و لا يكون هناك تعبير قوي عن اي هوية اخرى، سواء عرقية او لغوية او دينية و نفس السبب يدفع تركيا الى قمع الاكراد (خوفا من الانفصال)، و الحد من التدين و التعبير عنه (فصل نائبة محجبة، الخ) فبالرغم من اختلافنا مع انه تفرقة و خطأ فيجب ان نفهم الاسباب و الدوافع لنعلم لماذا يفعلون ذلك الاخ فارو أنا لا أتهم أحد ولكني تواجدت فى فرنسا العديد من المرات قبل ظهور الجماعات , الأحزاب و المذاهب الإسلامية المختلفة ولم يحدث أن شاهدت أنثى عربية أو مسلمة ترتدي أى نوع من أنواع الحجاب حتى زي المرأة الجزائرية الشعبي الأبيض كان من النادر رؤيتة فى الشوارع الفرنسية أو الأسواق. المشكلة أصبحت أوروبية وليست فرنسية فقط. يجب ان لا تنظر الى الموضوع في معزل الرجوع الى الدين ظاهرة عالمية، و ليست مقصورة على فرنسا و لا الاسلام فقط هي مصر كان فيها كام واحدة محجبة في الستينات؟ و الان كم؟ كم شخص كان يواظب على الصلاة في وقتها؟ و الان كم؟ هل هذا بسبب جماعات الجزائر؟ ثم انظر الى ازدياد التدين (و التطرف) الهندوسي مثلا في الهند؟ او ظهور المسيحية الصهيونية هنا في امريكا و رجوع جزء من المجتمع الى الدين، يصاحبه رجوع الاجزاء الاخرى الى دينهم ايضا تأكيدا على هويتهم مثل تزامن تدين الاقباط مع تدينن المسلمين بعد النكسة (و عذراء الزيتون، الخ) و تدين مسلمي الهند و السيخ مع تصاعد المد الديني الهندوسي في الهند بل حتى اسرائيل و التي كانت دولة علمانية يسارية تصاعد فيها المد الديني الان بعد ان كان شبه معدوم من عقود قليلة كل هذا جزء من ظاهرة عامة، او دورة طبيعية، و ليس جماعات او جزائر فقط قد يكونوا عامل، و لكن ليس الاساسي و لا الوحيد الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 الأخ الطفشان هذه الظاهرة بدائت بظهور الخوميني. حتى الشيعة فى جنوب لبنان لم يرتدوا الحجاب فبل ظهور الخوميني. لقد تواجدت فى أميريكا فبل وبعد ظهور الخوميني ولاخظت الفرق. المشكلة هنا أن أولياء الأمور يحاولون إبعاد أطفالهم عن المجتمع وأنا على علم بكثير من الحالات بتوقف البنات عن التعليم لأن الأب سلفي وهناك حالات هروب لاتحصى, وهناك من أرغم على إرتداء الحجاب خوفا من أن توصف العائلة بالتسايب. لقد أصبح الحجاب علامة الشرف وليست العذرية التى يقوم الطبيب بإعادتها لما كانت عليه . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 26 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 هذه الظاهرة بدائت بظهور الخوميني. حتى الشيعة فى جنوب لبنان لم يرتدوا الحجاب فبل ظهور الخوميني.لقد تواجدت فى أميريكا فبل وبعد ظهور الخوميني ولاخظت الفرق. لم تبدأ بظهور الخميني الخميني جزء من الظاهرة التي ذكرتها انا و هي رجوع الشعوب الى الدين و الايرانين رأوا ان الدين سيخلصهم من طغيان الشاه في وقتها و قبلها اطلق السادات للجماعات حرية العمل و قبلها بدأ الحجاب ينتشر في مصر و غيرها المشكلة هنا أن أولياء الأمور يحاولون إبعاد أطفالهم عن المجتمع وأنا على علم بكثير من الحالات بتوقف البنات عن التعليم لأن الأب سلفي وهناك حالات هروب لاتحصى, هذا ليس له علاقة بالموضوع و ليس كل محجبة هي جزء من بيت فيه اب متزمت و اعرف حالات هنا بنات ارتدين الحجاب بالرغم من اصرار الاب على العكس لقد أصبح الحجاب علامة الشرف وليست العذرية التى يقوم الطبيب بإعادتها لما كانت عليه برضه لا علاقة لهذا بذاك هل كل محجبة غير عذراء و دايرة على حل شعرها؟ السؤال هو: هل الحجاب من الدين؟ لو هو من الدين يبقى خلاص من اراد ان يفعله فليفعله و من لم يرد، فحسابه عند الله و لو هناك من يتخذه ستارا، فلا يضر الباقين فلا يجب الاخذ بالاستثناء و بناء قاعدة منه الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 26 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 الأخ الطفشان الموضوع يدور حول حظر الحجاب فى فرنسا وليس هل هو ديني أم لا. على ما أظن سيتم حظره فى دور التعليم دون أخد الناحية الدينية فى الإعتبار حيث أن إرتداء الحجاب تسبب فى العديد من المشاكل. فلو كنت مدير مدرسة لن يحدث أن أغير نظام / منهج الدراسة من أجل طالبة أو 10 طالبات. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 27 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2003 الموضوع ليس حجاب فقط الموضوع اكبر من ذلك بكثير و له ابعاد عديدة و يستحق رؤية متأمله بدون تسطيح او تبسيط مخل هذا مما لاشك فيه يا عزيزى أبوحلاوة .. فموضوع الحجاب مجرد رمز لشيىء أكبر يتفاعل فى المجتمع ولم تعد تطيقه العلمانية الفرنسية فكشفت نفسها من خلال رفض الدولة للحجاب .. ولكن هل هى نفس الدوافع وراء الحظر غير المعلن للحجاب فى بعض المؤسسات الرسمية فى مصر بإعتباره رمز للتدين لدى المسلمين صار مطلوبا فيما يبدو تقليص مظاهره فى المجتمع لأغراض سياسية ؟ وليت العزيز فارو يفسر لنا العلاقة بين النظام أو مناهج الدراسة وبين إرتداء الطالبات للحجاب .. ففى رأيى أن العلاقة يفترض أن تكون إيجابية حافزة للنظام التعليمى .. وليست سلبية متناقضة معه .. ولكن الأسباب لها منطق آخر أكثر عمقا كما قال أخونا أبوحلاوة عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 27 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2003 الأخ مصري طبقا لأوامر ولي الأمر ممنوع على الإبنة المشاركة فى حصة الرياضة البدنية بسبب الشورت / اللباس الرياضي, ممنوع عليها المشاركة فى السباحة, ممنوع عليها المشاركة فى أى نشاط مدرسي داخل وخارج المدرسة, ممنوع عليها متابعة المادة الدراسية التى تحتوى على مايشابه الجنس ..... و إلخ. كل هذا بسبب الحجاب الذى يشير إلى أنها مسلمة لآ تنتمي إلى المجتمع المتواجدة فيه بالرغم من أن ولي الأمر يعيش عالة على هذا المجتمع منذ الوصول إليه. ثانيا يحاول أولياء الأمور فرض أشياء كثيرة على هذا المجتمع والمطالبة بحقوق كانت مرفوضة فى الوطن الأم. فهل تظن أن فرنسا أو أية دولة أروبية على إستعداد لتغيير العادات, التقاليد وطريقة المعيشة لأن نسبة ضئيلة ترغب فى معاملة خاصة. هل سيرضى المصريون بتغيير الدستور أو طريقة المعيشة من أجل مليون فرنسي أو ألماني نزحوا إلى مصر ؟؟؟ الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان