يا علماءَ الإسلامِ : أجيبوا ... [ حسين بن محمود ]

[حمزاوى]

يا علماءَ الإسلامِ : أجيبوا ... [ حسين بن محمود ]

في غرفة ، في بيت ، وخلف أبواب موصدة ، تحلق حولي عصابة من الشباب , وانهالوا عليَّ بالأسئلة ، ظنوا أنني مفتي الأمة لأنني قرأت كتاباً عن صلاة النافلة ! .. أنا أعرف أحكام الطهارة والصلاة ، وبعض أحكام الصيام والزكاة ، أما هذه الأسئلة ، فهي أصعب من تفسير البسملة !

ربما سؤالهم لي كان بسبب بعدهم عن العلماء ، أو صعوبة الاتصال بهم ، أو صعوبة سؤال العلماء عن هذه الأمور بصورة رسمية أو مباشرة .. أخبرتهم بأنني لا أستطيع الإجابة عن مثل هذه الأسئلة التي تحتاج إلى علم شرعي واسعٍ لا أملكه ، ووعدتهم بأن أنقل هذه الأسئلة إلى علماء الأمة ليجيبوا عليها وليستفيد غيرهم من شباب الأمة الذين تختلج هذه المعضلات في صدورهم ولا يجدون لها جواباً !

ولكن الشباب اشترطوا عليَّ أن يجيب العلماءُ على قدر الأسئلة ، ولا تكون الإجابات في حد ذاتها معضلة ، وأن لا يسردوا الكلام سرداً طويلاً خارج المقام ، وأن يجيبوا بكلام يفهمه العوام .

وها أنا ذا أنقل سؤالهم ، وقد صغته بمعنى كلامهم ، ولو أنني استخدمت عباراتهم ، لذهل الناس من بؤس حالهم ، وما آل إليه أمرهم .. وقد ذكرت شرطهم :

السؤال الأول :

ما حكمُ حكومة سلّمت مسلماً واحداً للكفار ليقتلوه أو يعذبوه أو يسجنوه أو حتى يستجوبوه ، ومن ثم : ما حكمُ مَن سلَّم مئات المسلمين المجاهدين إلى الكفار ؟!

السؤال الثاني :

ما حكم حكومة تبيح الخمر ، أو الزنا ، أو الربا ، بل تسن القوانين والنظم لحماية هذه المعاصي بالقوة وتعتقل وتعذب كلَّ مَن ينكر عليها فعلها هذا ؟!

السؤال الثالث :

ما حكمُ حكومة تعاونت ولو بكلمة ( فضلاً عن الدعم المالي والعسكري ) مع الدول الكافرة في محاربتها للمسلمين وقتلهم وتعذيبهم ؟!

السؤال الرابع :

هل يجوز الخروج ( مع الاستطاعة ) على حكومة حكّمت قوانين فرنسية- بريطانية - أمريكية بدل شرع الله في كل ما يخص المسلمين ( سوى بعض مسائل الزواج والطلاق والميراث ) ؟!

فمثلاً : السارق لا تُقطع يداه ، والزاني لا يجلد أو يُرجم ، والقاتل لا يُقتل ، والمرتد لا يُستتاب أو يُقتل ، والزنا حلال ( بالتراضي ) ، والخمر حلال ، والربا حلال , بل مُقنن !

السؤال الخامس :

هل الجهادُ فرضُ عين على المسلمين الفلسطينيين في فلسطين ؟! وإن لَم يكونوا قادرين على إخراج اليهود من الأرض المباركة ، فهل يصبح الجهاد فرض عين على المسلمين القادرين في الأردن ولبنان ومصر وسوريا وجزيرة العرب ؟!

السؤال السادس :

هل يجوزُ قتلُ كلِّ مَن ثبت تعاونه مع العدو في حربه الصليبية ضد المسلمين ، أم أنه يجوز قتل أُناس دون آخرين ، ومَن يتولى قتلهم إن لَم يقتلهم الحاكم الذي لا يُحكّم شرع الله ؟!

السؤال السابع :

هل صحيح ما يقال عن أن الجهاد أصبح فرض عين منذ سقطت الأندلس لأنه على المسلمين استرجاع تلك البلاد من أيدي النصارى ؟!

السؤال الثامن :

إذا علمنا علمَ يقين بأن حكام بلاد المسلمين لن يحركوا ساكناً لقتال عدونا الذي أعلن الحرب علينا , ودخل ديار المسلمين , وعاث فيها الفساد ، فهل يجوز لأفراد المسلمين الخروج للجهاد ، أم أنه يجب أخذ موافقة هؤلاء الحكام الذين ذكرنا بعضَ حالهم في الأسئلة السابقة ؟!

السؤال التاسع :

حاول بعضُ الشباب الغيور الوصولَ إلى فلسطين لقتال اليهود عن طريق الأردن ومصر ، ولكن كانت رصاصات الجيش المصري والأردني لهم بالمرصاد ؛ والسؤال : ما حكمُ مَن أعطى هذه الأوامر بقتل المجاهدين ؟! وما حكمُ مَن نفذ هذه الأوامر من الجنود ؟! وهل يجب على هؤلاء الجنود تنفيذُ مثل هذه الأوامر ؟! وهل يجوزُ للمجاهدين قتلُهم إنْ هم قاتلوهم ؟!

السؤال العاشر :

هل يجوز ( إن أمكن ) الخروجُ على حاكم في دولة مسلمة لا يحكم بشرع الله ، ويمنع الحجاب ، ويمنع تعدد الزوجات ( ويقول : إن هذا تخلف ) .. وهل يجوز اغتياله إنْ لَم يمكن الخروج عليه ؟!

السؤال الحادي عشر :

هل الواجب على شباب الأمة الصبر والانتظار حتى يُهدم المسجد الأقصى , ويبنى على أنقاضه هيكل يهود ، أم يبادروا بالجهاد ، أم ماذا ( مع العلم بأنهم يئسوا من تحرك حكامهم الذين وقفوا مع اليهود والنصارى ضد المجاهدين ) ؟!

السؤال الثاني عشر :

ما حكمُ حكومة تمنع المسلمين من مساعدة إخوانهم المجاهدين ( في فلسطين والشيشان وأفغانستان وكشمير وغيرها من بلاد الإسلام المجاهدة ) بالمال ؟! وهل يجب على عامة المسلمين طاعة هؤلاء الحكام في عدم مساعدة إخوانهم ، أم أن على المسلمين إيصال هذه المساعدات بشتى الطرق ؟!

السؤال الثالث عشر :

ما حكمُ حكومة منعت المسلمين من الدعاء على أعداء الله من النصارى وغيرهم ، وهل يسوغ للمسلمين مخالفة هذه الحكومات والدعاء على الصليبيين ؟!

السؤال الرابع عشر :

هل مَن يشاركُ مِن الكفار في الحرب اليومَ ضد المسلمين في أفغانستان وغيرها : من المعاهدين أم من الحربيين ، وما معنى أن يكون العدو حربياً ؟!

السؤال الخامس عشر :

إذا كانت الدولةُ الكافرة دولةً حربية , فهل يجوزُ لنا قتلُ رجالها وإنْ كانوا مدنيين وفي غير ميادين القتال ؟!

السؤال السادس عشر :

ما حكمُ مَن يشي بالمجاهدين للعدو ليأسرهم أو يقتلهم ؟! وهل يجوز لمن عنده قوة قتلُ هؤلاء الوشاة - وإنْ لَم يكن صاحبَ سلطةٍ أو منصبٍ حكومي - ( مع العلم بأن الحكومة لن تعاقب الوشاة على فعلتهم ) ؟!

السؤال السابع عشر :

ما حكمُ مَن يُقتل من الشباب المسلم , الذين يحاولون الدخول إلى أراضي الجهاد , سواء كانت أفغانستان أو فلسطين أو كشمير أو الشيشان أو الفلبين وغيرها ( برصاص العدو الكافر أو الحكومات الموالية للعدو ) ؟!

السؤال الثامن عشر :

ماذا ترون في حكومة تساند النصارى المنشقين في جنوب السودان , وتقدم لهم الدعم المادي ، وتدلهم على عورات المسلمين ؟!

السؤال التاسع عشر :

هل يجوزُ قتلُ نصراني أو غيره يسبُّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - في بلاد المسلمين ، علماً بأنه إذا تَمَّ إبلاغ السلطات المحلية في تلك البلاد , فإنهم سوف يستجوبون المُبلِّغ دون النصراني , وربما عذبوه أو سجنوه ؟!

السؤال العشرون :

هل الحكومةُ الحالية في أفغانستان حكومة شرعية ، وكذا السلطة الفلسطينية التي ترفع راية اللادينية ، وإنْ لَم تكن شرعيةً , فما الواجبُ نحوها ، وما حكمُ بعض الحكومات الأخرى في الدول الإسلامية التي ترفع راية اللادينية شعاراً لحكوماتها وتفتخر بذلك .!

السؤال الحادي والعشرون :

هل تعتبر الحكومةُ التي أعلنت أنها تتخذ الديمقراطية ( بمفهومها الغربي ) منهجاً لها : شرعية ( بعد أن نحّت شرع الله جانباً ) ؟!

السؤال الثاني والعشرون :

هل يكفي المسلمين - إن قَتل الكفارُ أبناءَهم واستباحوا ديارَهم وهتكوا أعراضَهم - أن يتوقفوا عن شرب البيبسي وأكل الهمبرجر ، أم يجب عليهم فعل غير ذلك ؟!

السؤال الثالث والعشرون :

هل يجوز للدعاة وعلماء الإسلام الصيام عن الكلام في مثل هذه الظروف ، وإذا سُئل أحدهم عن حكم الله في أمر الحرب أو السلم , فإنه يتهرب من الإجابة , وربما غضب على السائل ؟!

السؤال الرابع والعشرون :

هل إرهابُ أعداء الدين محرمٌ أم مكروهٌ أم مباحٌ أم مستحبٌ أم واجبٌ ، وهل هناك إرهابٌ شرعيٌّ وإرهابٌ غيرُ شرعيٍّ ؟!

السؤال الخامس والعشرون :

باختصار وبوضوح : ما معنى عقيدة الولاء والبراء في الشريعة ، وكيف نطبق هذه العقيدة في ظل واقعنا المعاصر ؟!

السؤال السادس والعشرون :

ما معنى قوله تعالى : " أشداء على الكفار " ؟! وهل هذه الآية تتعارض ( من حيث إمكانية تطبيقها ) وواقعنا اليوم ؟!

السؤال السابع والعشرون :

هل لازالت أحكامُ السبي والاسترقاق ثابتةً في الشريعة , أم أنه لا يجوز تطبيقها ، أو أنها لفترة زمنية وانتهت ( كما يقول بعض الدعاة ) ؟!

السؤال الثامن والعشرون :

هل إذا ثبت أن المجاهدين في أفغانستان هم الذين قاموا بالتفجيرات في أمريكا ( مع العلم أن هذا الأمر لَم يثبت حتى الآن ) يكونون إرهابيين بالمعنى الشرعي ( المحمود أو المذموم ! ) للإرهاب ؟! وما موقفنا منهم إذا ثبت ذلك ؛ هل نتركهم يواجهون الأعداء ، أم نعينهم على أعدائنا وأعدائهم ، أم نسلمهم للعدو يحاكمهم أو يقتلهم ، أم ماذا ؟!

السؤال التاسع والعشرون :

لماذا قام علماءُ الأمة كلهم بالدعوة للجهاد في سبيل الله ضد السوفيت إبان الحرب الأفغانية الأولى ، ولَم يُفْتِ منهم اليومَ إلا القلةُ القليلة بقتال الأمريكان ؟! وهل يختلف الحكم إذا كان القتال ضد الأمريكان عنه ضد الروس ؟!

هذه أكثر الأسئلة ، حَذفتُ منها الكثيرَ من الأسماء والألقاب كي يزول الحرج ، وتركتُ بعضَ الأسئلة الخاصة جداً حتى يتمكن أكثرُ عدد من العلماء الإجابة على أكثر الأسئلة .

هذه - يا معاشرَ العلماء - بعضُ الأسئلة التي يبحث الشبابُ لها اليومَ عن جواب ، وقد نقلتُها إليكم , ووضعتُها بين أيديكم ، وأعتقد بأنكم إن لَم تُجيبوا عليها ، سأل الشبابُ غيرَكم ، ثم لا يكونوا أمثالكم في العلم والمعرفة ، وعاقبة ذلك لا تخفى عليكم .

أسألُ اللهَ أن يعينَ العلماءَ الأفاضلَ على الجواب ، وأن يلهمَهم الصدقَ والثباتَ على الحق والصواب .

والله أعلم .. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .. والسلام .

كتبه : حسين بن محمود

[مصرى]

ممكن يا أخ حمزاوى نبذة صغيرة عن الكاتب وإضافة الرابط ؟

[wa7d]

يا علماءَ الإسلامِ : أجيبوا ... [ حسين بن محمود ]

لم نرى إجابة علماء المسلمين على مثل هذه النوعية من الأسئلة ، وأنا أستبعد أن يكون أى عالم قد أجاب وربما السبب أنهم مكبرين مخهم . والظاهر إن الإجابة الوحيده التى ترضى من يسأل مثل هذه الأسئلة هى أن تقوم " جمهورية حسين بن محمود الإسلامية " كمرحلة أنتقالية .

والآن فقط عرفت الحكمة من قرار منع الكتابة بغير اللغة العربية .

[حمزاوى]

السلام عليكم

لم نرى إجابة علماء المسلمين على مثل هذه النوعية من الأسئلة ، وأنا أستبعد أن يكون أى عالم قد أجاب وربما السبب أنهم مكبرين مخهم . والظاهر إن الإجابة الوحيده التى ترضى من يسأل مثل هذه الأسئلة هى أن تقوم " جمهورية حسين بن محمود الإسلامية " كمرحلة أنتقالية . 

والآن فقط عرفت الحكمة من قرار منع الكتابة بغير اللغة العربية .

الصراحة انا مش فاهم ما تقصدة (ومش عايز ارد رد ممكن يزعلك على سوء فهم منى)

بس انا لسه عندى امل ان حد يرد على الاسئله ...

ممكن يا أخ حمزاوى نبذة صغيرة عن الكاتب وإضافة الرابط ؟

الصراحة ولا انا ولا غيرى يعلم عن الكاتب شىء مثله مثل لويس عطية الله

اما الرابط فالمقال على معظم المنتديات العربية ولقد وضعتة بدون تحريف او تغير

[Guest Mohd Gramoun]

بسم الله الرحمن الرحيم

الشيخ حسين بن محمود أحد أدباء الجهاد في العصر الحديث و له كما للأستاذ التواق و كذلك الأخ/ كتوم.. زاوية في موقع الأستاذ /لويس عطية الله (قد يكون يوسف العييري-لا أحد يعلم)

و عنوانه :

http://www.yalewis.com/

و للأسف هنا في السعودية فالموقع لا يمكن فتحه فإذا كنت خارج السعودية يمكنك الإطلاع عليه.

و من الممكن أن تجد له مقالات أخري في مواقع جهادية مثل :

علم الجهاد

http://members.lycos.co.uk/alamaljihad/index.php

[الطفشان]

يجب ان نأخذ كل ما يكتبه مجهولون بحذر بالغ

فهم ليسوا ناقلين فقط، بل محللين، و منتقين

و شغف بعض الناس بتحليلاتهم و اراءهم ارى ان له اضرار كثيرة

[yasser6666]

بالرغم من الردود الكثيرة حتي الأن فأن احدآ لم يجاوب لاعلي سؤال واحد... اعتقد انها اسئلة في غاية الاهمية بغض النظر عن نية الناقل اذا كان منتقي او محلل ...واعلموا اننا سوف نسئل عن هذه الأسئلة يوم الدين اذا علمنا ولم نعمل وحتي لم نجتهد بالبحث عن اجابات شافية ....

ولكن ماأود ان استوضحه يا اخ حمزاوي انك تتكلم عن دول كافرة والكفار وان كنت تقصد امريكا بالطبع فانهم اهل كتاب وليسوا كفارآ وبيننا وبينهم معاهدات وسلم كمصريين ولكن بينهم وبين العراقيين مثلآ حالة حرب واحتلال فيجب علي العراقيين مقاومتهم في البداية وان لم يستطيعوا وطلبوا العون يجب علينا التدخل كمسلمين .....

اري انه يجب اكثر علي التركيز علي الأسئلة التي تعنينا كمصريين كالسؤال 2,4,12,13,19,25

وسأحاول انشاءالله الاجابة علي بعضها وان كانت تحتاج الي أفتاء من دار افتاء مسئولة

[حمزاوى]

السلام عليكم

بالرغم من الردود الكثيرة حتي الأن فأن احدآ لم يجاوب لاعلي سؤال واحد... اعتقد انها اسئلة في غاية الاهمية بغض النظر عن نية الناقل اذا كان منتقي او محلل...واعلموا اننا سوف نسئل عن هذه الأسئلة يوم الدين اذا علمنا ولم نعمل وحتي لم نجتهد بالبحث عن اجابات شافية ....

بالفعل لقد قلت نقطه فى غاية الاهمية

وعلى فكرة كاتب المقال ناقل للأسئله وفى نفس الوقت هو منتقيها ويعلم ايجابتها جيداً

ولكن ماأود ان استوضحه يا اخ حمزاوي انك تتكلم عن دول كافرة والكفار وان كنت تقصد امريكا بالطبع فانهم اهل كتاب وليسوا كفارآ

اسمحلى يا أخ yasser6666 هم كفار شئنا أم ابينا

وذلك بنص القرأن والاجماع والاثر (وخلى بالك الموضوع دة موضوع عقيدة وممكن الواحد يروح فى دهية بسببه)

(لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثه وما من اله الا اله واحد)

(المائدة : 73)

وبيننا وبينهم معاهدات وسلم كمصريين ولكن بينهم وبين العراقيين مثلآ حالة حرب واحتلال فيجب علي العراقيين مقاومتهم في البداية وان لم يستطيعوا وطلبوا العون يجب علينا التدخل كمسلمين ..... 

كيف يوجد معاهدات مع دوله انت فى حرب معها

وارجوا ان تعلم ان الجهاد اصبح فرض عين على كل مسلم ليس فقط من ساعة ان احتلت فلسطين ولكن من ان سقطت الاندلس

ويجب على كل المسلمين ان ينفروا لتحرير كل شبر حكم من قبل بالاسلام (وذلك بنص القرأن الكريم)

اري انه يجب اكثر علي التركيز علي الأسئلة التي تعنينا كمصريين كالسؤال 2,4,12,13,19,25

لا اعتقد ان يستطيع احد ان يجيب على هذه الاسئله بوضوح وبدون لف او دوران اى ان يقول الاجابه يجوز او لا يجوز فقط

ستجد الكثير من الكلام وفى النهايه لاتجد اجابه للاسئله

[wa7d]

الصراحة انا مش فاهم ما تقصدة (ومش عايز ارد رد ممكن يزعلك على سوء فهم منى) 

طب ما يمكن مفيش حد عاوز يرد خوفا من أن ترد عليه ردا يزعله .

بس انا لسه عندى امل ان حد يرد على الاسئله

بما إنك لا تشترط من يريد أن يجاوب أن يكون من العلماء ، فأمرى لله سأجاوب وطبعا الجواب لن يرضيك . بس أنا مش خايف حيحصل إيه يعنى العمر واحد

السؤال الأول : 

ما حكمُ حكومة سلّمت مسلماً واحداً للكفار ليقتلوه أو يعذبوه أو يسجنوه أو حتى يستجوبوه ، ومن ثم : ما حكمُ مَن سلَّم مئات المسلمين المجاهدين إلى الكفار ؟! 

لم أجد أى حكومه فى بلد إسلامى سلمت للكفار أى مسلما حقا . نحن لا نكفر أحدا ولكن من حقنا أن نضع تعريفا لمن يمكن أن نعتبره مسلما . وقد قال العلماء المسلم هو من سلم الناس منه . و أنا أتذكر أن جميع الدول الإسلامية لم تعتبر الطلبان ومعهم عصابة بن لادن مسلمين ولذلك لم يدعوهم فى إجتماع الدول الإسلامية والذى عقد أظن فى إيران عام 1999 على ما أتذكر .

السؤال الثاني : 

ما حكم حكومة تبيح الخمر ، أو الزنا ، أو الربا ، بل تسن القوانين والنظم لحماية هذه المعاصي بالقوة وتعتقل وتعذب كلَّ مَن ينكر عليها فعلها هذا ؟!

لم أرى أى حكومه تعاقب مواطنا لأنه رفض شرب الخمر أو الزنا أو الربا ..... وتعذبه ...... أظن بعيده شوية .

السؤال الثالث 

ما حكمُ حكومة تعاونت ولو بكلمة ( فضلاً عن الدعم المالي والعسكري ) مع الدول الكافرة في محاربتها للمسلمين وقتلهم وتعذيبهم ؟!

قتل أو تعذيب بريء جريمة لا تغتفر تحت أى قانون أو دين . ويجب على المواطنين ..... كمواطنين .... إسقاط الحكومة التى تفعل ذلك .

السؤال الرابع : 

هل يجوز الخروج ( مع الاستطاعة ) على حكومة حكّمت قوانين فرنسية- بريطانية - أمريكية بدل شرع الله في كل ما يخص المسلمين ( سوى بعض مسائل الزواج والطلاق والميراث ) ؟! 

فمثلاً : السارق لا تُقطع يداه ، والزاني لا يجلد أو يُرجم ، والقاتل لا يُقتل ، والمرتد لا يُستتاب أو يُقتل ، والزنا حلال ( بالتراضي ) ، والخمر حلال ، والربا حلال , بل مُقنن !

أى قوانين لا تخالف الشريعة الإسلامية تستطيع الحكومة أن تحكم بها . ونضرب مثلا بمصر ، القانون فى مصر لا يقطع يد السارق لأن الحكومة تعلم أنها لا تستطيع أن توفر الشروط الإسلامية للمواطن حتى يمكن تطبيق حد السرقة عليه . وهم بذلك يهتدون بعمر بن الخطاب .

يكفى هنا حتى أرى ردود الفعل . وطبعا أنت تريد عالم يرد عليك . وكثير من العلماء ردوا فعلا فى أكثر من مناسبة وأنا فقط أردد ما فهمته منهم فإذا كان خطأ فيعنى هذا إننى فهمت خطأ وليس خطأ العلماء .

[الطفشان]

بالرغم من الردود الكثيرة حتي الأن فأن احدآ لم يجاوب لاعلي سؤال واحد... اعتقد انها اسئلة في غاية الاهمية بغض النظر عن نية الناقل اذا كان منتقي او محلل...واعلموا اننا سوف نسئل عن هذه الأسئلة يوم الدين اذا علمنا ولم نعمل وحتي لم نجتهد بالبحث عن اجابات شافية ....

بالفعل لقد قلت نقطه فى غاية الاهمية

وعلى فكرة كاتب المقال ناقل للأسئله وفى نفس الوقت هو منتقيها ويعلم ايجابتها جيداً

هذا هو بيت القصيد

الكاتب من ادباء ما يسمى بالتيار الجهادي

و هو شخص مجهول الهوية (لاسباب عدة، بعضها مقبول، مثل الخوف من الجهات الامنية، و بعضها غير مقبول)

و هو يسأل اسئلة موحية

و يستخدم عنصر التشويق

حيث يوجد هو شك او فراغ في عقلية القارئ

ثم يرد هو بما انتقاه من كتب فقه او مسائل فقهية بحيث يقود القارئ الى استنتاج مسبق

و الهدف النهائي هو تكفير الحكومات و تأييد فكر ما يسمى بالتيار الجهادي (و منهم القاعدة مثلا)، و تبرير اسلوبهم، و ترسيخه في الاذهانن بشبهات شرعية اسلامية

و لهذا قلت ينبغي الحذر، و الضرر معروف

[حمزاوى]

السلام عليكم

هذا هو بيت القصيد 

الكاتب من ادباء ما يسمى بالتيار الجهادي 

و هو شخص مجهول الهوية (لاسباب عدة، بعضها مقبول، مثل الخوف من الجهات الامنية، و بعضها غير مقبول) 

و هو يسأل اسئلة موحية 

و يستخدم عنصر التشويق 

حيث يوجد هو شك او فراغ في عقلية القارئ 

ثم يرد هو بما انتقاه من كتب فقه او مسائل فقهية بحيث يقود القارئ الى استنتاج مسبق 

و الهدف النهائي هو تكفير الحكومات و تأييد فكر ما يسمى بالتيار الجهادي (و منهم القاعدة مثلا)، و تبرير اسلوبهم، و ترسيخه في الاذهانن بشبهات شرعية اسلامية 

و لهذا قلت ينبغي الحذر، و الضرر معروف

طب ممكن بدل الكلمين الأنا مستنيهم من بدرى دول تدينى اى اجابات عن الاسئله

وأرجوا ان تكون الاجابات مقتضبة على اد السؤال وان تكون مقرونة بالدليل (قال الله قال الرسول وليس قال فلان وعلان)

الكاتب من ادباء ما يسمى بالتيار الجهادي

هو حضرتك فكرهم رابطة كتاب القصة القصيرة ولا ايه

دول علماء مش ادباء والفرق اظن ان حضرتك فهمه كويس

اية يا جماعة هى الاسئله صعبه اوى كدة مفيش غير الاستاذ واحد البعت رد والصراحة الرد يعنى مينفعش يترد علية

[إبن مصر]

يا علماءَ الإسلامِ : أجيبوا ... [ حسين بن محمود ]

في غرفة ، في بيت ، وخلف أبواب موصدة ، تحلق حولي عصابة من الشباب , وانهالوا عليَّ بالأسئلة ، ظنوا أنني مفتي الأمة لأنني قرأت كتاباً عن صلاة النافلة ! .. أنا أعرف أحكام الطهارة والصلاة ، وبعض أحكام الصيام والزكاة ، أما هذه الأسئلة ، فهي أصعب من تفسير البسملة !

ربما سؤالهم لي كان بسبب بعدهم عن العلماء ، أو صعوبة الاتصال بهم ، أو صعوبة سؤال العلماء عن هذه الأمور بصورة رسمية أو مباشرة .. أخبرتهم بأنني لا أستطيع الإجابة عن مثل هذه الأسئلة التي تحتاج إلى علم شرعي واسعٍ لا أملكه ، ووعدتهم بأن أنقل هذه الأسئلة إلى علماء الأمة ليجيبوا عليها وليستفيد غيرهم من شباب الأمة الذين تختلج هذه المعضلات في صدورهم ولا يجدون لها جواباً !

ولكن الشباب اشترطوا عليَّ أن يجيب العلماءُ على قدر الأسئلة ، ولا تكون الإجابات في حد ذاتها معضلة ، وأن لا يسردوا الكلام سرداً طويلاً خارج المقام ، وأن يجيبوا بكلام يفهمه العوام . 

وها أنا ذا أنقل سؤالهم ، وقد صغته بمعنى كلامهم ، ولو أنني استخدمت عباراتهم ، لذهل الناس من بؤس حالهم ، وما آل إليه أمرهم .. وقد ذكرت شرطهم :

السؤال الأول : 

ما حكمُ حكومة سلّمت مسلماً واحداً للكفار ليقتلوه أو يعذبوه أو يسجنوه أو حتى يستجوبوه ، ومن ثم : ما حكمُ مَن سلَّم مئات المسلمين المجاهدين إلى الكفار ؟!

السؤال فى صيغته الحاليه مثير ولكنه بحاجه الى مزيد من التفاصيل ..

فاذا كان هذا المسلم قد قتل نفسا ( ومن قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا ) فعليه قصاص اهل القتيل.. سواء كانوا مسلمين او اهل كتاب او حتى كفار فالايه صريحه "نفسا" ولم يحدد دينها.

اما ان كان مسلما وليس من اهل الريبه ولم يفعل شيئا وبرىء براءه الذئب من دم ابن يعقوب وسلمته تلك الحكومه الى كفار او مسلمين او اهل كتاب فتلك الحكومه اثمه.

اما بخصوص ( من ثم والمجاهدين) فمن هم هؤلاء المجاهعدين؟ هل هم قوم قد اتخذوا من احدهم اميرا ثم اخلصوا فى اتباعه خارجين عن الولى الشرعى لبلدهم فاعتقد انه قبل ان نسأل عن تسليمهم ان نسأل عن استتابتهم من وزر خروجهم عن ولى الامر.

اما ان كانوا ( كطالبان مثلا ) فهم هنا دوله وولى امر ومقاتلين فى حدود دولتهم وليس ما يتمنونه كدوله...

فهم حدودهم كانت افغانستان ثم تطلعوا الى نشر دعواعم فى العالم وبدلا من ان يقوموا بالدعوه اختاروا امريكا فهاجموها فردت امريكا عليهم بقسوه واحتلتهم فهم الان يدافعون لتحرير وطنهم وعندما ينجحوا فى ذلك نتحدث عن الدول الاخرى.

وملاحظه اخيره وهى كيف اسلم مئات المجاهدين المقاتلين الاشداء الاقوياء الا بعد ان يصبحوا اسرى؟

السؤال الثاني : 

ما حكم حكومة تبيح الخمر ، أو الزنا ، أو الربا ، بل تسن القوانين والنظم لحماية هذه المعاصي بالقوة وتعتقل وتعذب كلَّ مَن ينكر عليها فعلها هذا ؟!

سؤال دماجوجى جميل.. اولا ..الخمر فلنسال التاريخ عن الخمر وهل كان يشرب فى عهد الخلفاء الراشدين ام لا وليست قصه عمر عندما تسور منزل احدهم ورأه يشرب خمرا واراد ان يعذره فى اليوم التالى فاخبره الرجل انه فعل معصيه وانك يا عمر فعلت 3 تسورت منزلى وهتكت سترى وفضحت امرى.

الخمر موجود فى اماكن مغلقه واذا ما جاهرت بشربه فى الشارع وقعت تحت طائله القانون ..هذا فى مصر ولا اعلم عن باقى الدول .

اما الزنا فلا يوجد نص قانونى واحد يبيح الدعاره او يبيح انشاء مؤسسه لممارسه الزنا رسميا او يبيح الاعتراف بابناء الزنا وتوريثهم او يبيح اى تبعيات لممارسه الزنا .....بل ويحمى القاصر الاقل من 18 سنه من ات تتحكم فى نفسها وتمتلك حريه الزنا فيعاقب من زنا بها وهى ايضا ... وكما قلت سابقا هذا فى مصر ولا اعلم باقى الدول.

اما الربا فهناك اختلاف فى تعريف الربا الان ان كنت تقصد ربا اليهود فلم يهد هناك ملاابيين يسلفوا الناس بالربا ....بل ولا يوجد قانون واحد يبيح لهم التعامل به ..

انما هى مؤسسات وبنوك ومازال هناك اختلاف فى تعريف فوائد البنوك على ما اعتقد فان سقت الى ما قاله العلامه فلان فهناك ايضا العلامه علان الذى اباحه .

السؤال الثالث : 

ما حكمُ حكومة تعاونت ولو بكلمة ( فضلاً عن الدعم المالي والعسكري ) مع الدول الكافرة في محاربتها للمسلمين وقتلهم وتعذيبهم ؟!

السؤال الرابع : 

هل يجوز الخروج ( مع الاستطاعة ) على حكومة حكّمت قوانين فرنسية- بريطانية - أمريكية بدل شرع الله في كل ما يخص المسلمين ( سوى بعض مسائل الزواج والطلاق والميراث ) ؟! 

فمثلاً : السارق لا تُقطع يداه ، والزاني لا يجلد أو يُرجم ، والقاتل لا يُقتل ، والمرتد لا يُستتاب أو يُقتل ، والزنا حلال ( بالتراضي ) ، والخمر حلال ، والربا حلال , بل مُقنن !

اولا نحن لنا بالظاهر فلم نشق عن صدور الناس ....هنا فى مصر الماده الثانيه من الدستور تقر ان الديانه الرسميه الاسلام وان الشريعه الاسلاميه مصدر التشريع.

السارق لا تقطع يده ... اسأل فيها عمر بن الخطاب فهو اول من عطل حد السرقه .

اما الزنا فمعك حق .. ولكن على ما اعتقد ان هناك قانون اذا ما ثبت زنا احهم ( محصن ) فيعاقب بعقوبه الحبس لمده لا تقل عن 3 سنوات مثلها مثل الفعل الفاضح وهتك العرض فهناك عقوبات مقيده للحريه.

القاتل يقتل ولا ينكر احد ذلك وللقاضى ان يحدد ذلك ليس انت او انا .

اما باقى التعبريات الديماجوجيه مثل الزنا حلال والربا حلال فقد يم الرد عليهم من قبل

السؤال الخامس : 

هل الجهادُ فرضُ عين على المسلمين الفلسطينيين في فلسطين ؟! وإن لَم يكونوا قادرين على إخراج اليهود من الأرض المباركة ، فهل يصبح الجهاد فرض عين على المسلمين القادرين في الأردن ولبنان ومصر وسوريا وجزيرة العرب ؟!

فى الماضى ممكن عندما كانت الدوله من المحيط للخليج واصبح هناك جزء محتل .. اما الان فكم دوله موجوده فى المنطقه؟؟؟فلسطين دوله والاردن دوله .. ولبنان دوله..فهل اذا ما حررت لبنان فسلطين وضضمتها اليها توسيعا للدوله الاسلاميه فسيوافق سكان فلسطين ؟؟؟؟

السؤال السادس : 

هل يجوزُ قتلُ كلِّ مَن ثبت تعاونه مع العدو في حربه الصليبية ضد المسلمين ، أم أنه يجوز قتل أُناس دون آخرين ، ومَن يتولى قتلهم إن لَم يقتلهم الحاكم الذي لا يُحكّم شرع الله ؟!

وهل هناك حرب صليبيه على المسلمين؟

السؤال السابع : 

هل صحيح ما يقال عن أن الجهاد أصبح فرض عين منذ سقطت الأندلس لأنه على المسلمين استرجاع تلك البلاد من أيدي النصارى ؟!

لا غير صحيح اذا اردت ادلتى فاتى بادلتك اولا عن هذا الموضوع؟

السؤال الثامن : 

إذا علمنا علمَ يقين بأن حكام بلاد المسلمين لن يحركوا ساكناً لقتال عدونا الذي أعلن الحرب علينا , ودخل ديار المسلمين , وعاث فيها الفساد ، فهل يجوز لأفراد المسلمين الخروج للجهاد ، أم أنه يجب أخذ موافقة هؤلاء الحكام الذين ذكرنا بعضَ حالهم في الأسئلة السابقة ؟!

اشققت عن صدره يا عمر؟

السؤال التاسع : 

حاول بعضُ الشباب الغيور الوصولَ إلى فلسطين لقتال اليهود عن طريق الأردن ومصر ، ولكن كانت رصاصات الجيش المصري والأردني لهم بالمرصاد ؛ والسؤال : ما حكمُ مَن أعطى هذه الأوامر بقتل المجاهدين ؟! وما حكمُ مَن نفذ هذه الأوامر من الجنود ؟! وهل يجب على هؤلاء الجنود تنفيذُ مثل هذه الأوامر ؟! وهل يجوزُ للمجاهدين قتلُهم إنْ هم قاتلوهم ؟!

لا تسق مواضيع بدون ادله فهذا لم يحدث.

السؤال العاشر : 

هل يجوز ( إن أمكن ) الخروجُ على حاكم في دولة مسلمة لا يحكم بشرع الله ، ويمنع الحجاب ، ويمنع تعدد الزوجات ( ويقول : إن هذا تخلف ) .. وهل يجوز اغتياله إنْ لَم يمكن الخروج عليه ؟!

لا يجوز ولم نرى حاكما يقول مثل هذا الكلام ( الدليل لو سمحت )

السؤال الحادي عشر : 

هل الواجب على شباب الأمة الصبر والانتظار حتى يُهدم المسجد الأقصى , ويبنى على أنقاضه هيكل يهود ، أم يبادروا بالجهاد ، أم ماذا ( مع العلم بأنهم يئسوا من تحرك حكامهم الذين وقفوا مع اليهود والنصارى ضد المجاهدين ) ؟!

الكلام جميل ويمس النفس طبعا ولكن كبف لهم القتال بدون رايه ولا امير ؟؟؟ اذا فلابد لهم من الخروج على ولاه امورهم لفعل هذا ....

وهذا لا يجوز

السؤال الثاني عشر : 

ما حكمُ حكومة تمنع المسلمين من مساعدة إخوانهم المجاهدين ( في فلسطين والشيشان وأفغانستان وكشمير وغيرها من بلاد الإسلام المجاهدة ) بالمال ؟! وهل يجب على عامة المسلمين طاعة هؤلاء الحكام في عدم مساعدة إخوانهم ، أم أن على المسلمين إيصال هذه المساعدات بشتى الطرق ؟!

نعم عليهم الطاعه فهم ادرى بامور دنياهم وكيف يديرون بلادهم

السؤال الثالث عشر : 

ما حكمُ حكومة منعت المسلمين من الدعاء على أعداء الله من النصارى وغيرهم ، وهل يسوغ للمسلمين مخالفة هذه الحكومات والدعاء على الصليبيين ؟!

الدليل على منع الدعاء ( الا ان كان يؤذى اهل الكتاب وهو ما نحن مأمورون به ان نكون عفيفى اللسان )

باقى الاسئله تحوى نفس المعنى و توجه اجابه القارىء وسأجيب عليها ايضا ..

من ذوقيات النقاش الا تسخر من احد او ردود احد او تقول هذا رد يرد عليه وهذا لا يصح الرد عليه...

لم اعهد هذا منك

ابن مصر

[الطفشان]

الاخ ابن مصر

ردك فيه الكفاية

و ان كنت انا شخصيا كنت افضل عدم الرد

لان الاسئلة كما قلت سابقا موحية

و الهدف منها هو اثارة و استفزاز الاخرين و استدراجهم الى حوار قسري

طب ممكن بدل الكلمين الأنا مستنيهم من بدرى دول

اولا

ليه اسلوب التهكم؟

ثانيا

ليه سوء الظن بالخلق؟

تدينى اى اجابات عن الاسئله 

وأرجوا ان تكون الاجابات مقتضبة على اد السؤال وان تكون مقرونة بالدليل (قال الله قال الرسول وليس قال فلان وعلان)

انت عارف الاجابة مسبقا من حسين بن محمود و غيره

و لا تحتاج الى اجابتي او اجابة غيري

الكاتب من ادباء ما يسمى بالتيار الجهادي

هو حضرتك فكرهم رابطة كتاب القصة القصيرة ولا ايه

مرة اخرى اسلوب التهكم

ليه كدة بس؟

دول علماء مش ادباء والفرق اظن ان حضرتك فهمه كويس

عندك حق

انا استخدمت ادباء لان التعبير الدتارج هو "ادبيات التيار الفلاني"

و كان يجب ان اقول "كتاب"

اما علماء، فلا اظن ان شخص مجهول الهوية يمكن ان نطلق عليه انه من العلماء، بكل بساطة لاننا لا نعلم من هو فضلا عن درجة علمه

و العجيب ان الكثير يردد "ان هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم"

و لكن عندما توافق الكتابات الهوى، فليس مهم من هو لويس عطية الله او حسين بن محمود او غيره! المهم انهم يؤيدون التيار و خلاص!

اية يا جماعة هى الاسئله صعبه اوى كدة مفيش غير الاستاذ واحد البعت رد والصراحة الرد يعنى مينفعش يترد علية

واضح سبب الاسئلة

و هو استفزاز الاخرين و استدراجهم لحوار قسري يؤدي الى ترسيخ ما قرره هذا التيار مسبقا من ان الجماعات الجهادية هي الحق دون سواهم!

[حمزاوى]

السلام عليكم

أخ ابن مصر

السؤال فى صيغته الحاليه مثير ولكنه بحاجه الى مزيد من التفاصيل .. 

فاذا كان هذا المسلم قد قتل نفسا ( ومن قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا ) فعليه قصاص اهل القتيل.. سواء كانوا مسلمين او اهل كتاب او حتى كفار فالايه صريحه "نفسا" ولم يحدد دينها. 

اما ان كان مسلما وليس من اهل الريبه ولم يفعل شيئا وبرىء براءه الذئب من دم ابن يعقوب وسلمته تلك الحكومه الى كفار او مسلمين او اهل كتاب فتلك الحكومه اثمه. 

اما بخصوص ( من ثم والمجاهدين) فمن هم هؤلاء المجاهعدين؟ هل هم قوم قد اتخذوا من احدهم اميرا ثم اخلصوا فى اتباعه خارجين عن الولى الشرعى لبلدهم فاعتقد انه قبل ان نسأل عن تسليمهم ان نسأل عن استتابتهم من وزر خروجهم عن ولى الامر. 

اما ان كانوا ( كطالبان مثلا ) فهم هنا دوله وولى امر ومقاتلين فى حدود دولتهم وليس ما يتمنونه كدوله... 

فهم حدودهم كانت افغانستان ثم تطلعوا الى نشر دعواعم فى العالم وبدلا من ان يقوموا بالدعوه اختاروا امريكا فهاجموها فردت امريكا عليهم بقسوه واحتلتهم فهم الان يدافعون لتحرير وطنهم وعندما ينجحوا فى ذلك نتحدث عن الدول الاخرى. 

وملاحظه اخيره وهى كيف اسلم مئات المجاهدين المقاتلين الاشداء الاقوياء الا بعد ان يصبحوا اسرى؟

يا أخى لقد استشهدت بأيه نزلت لتبين الاحكام على بنى اسرائيل (ارجوك اقرأ الاية كامله لتعلم انها لا تشرع للمسلمين )(فالدليل لا يمكن الاستشهاد به للحكم على المسلمين)

هل هم قوم قد اتخذوا من احدهم اميرا ثم اخلصوا فى اتباعه خارجين عن الولى الشرعى لبلدهم فاعتقد انه قبل ان نسأل عن تسليمهم ان نسأل عن استتابتهم من وزر خروجهم عن ولى الامر.

الصراحة يعنى موضوع الولى الشرعى دى فكرتنى بالشورت الشرعى

ولى شرعى اية يا أخى دة اى عيل صغير يعرف ان ************

وممكن تقولى كيف اصبحوا اسرى

ممكن اقولك عن طريق حبس الاهل والزوجة والاطفال (طبعاً دة مش للكل ولكن هى طريقه متبعة وتأتى بنتيجة جيدة)

سؤال دماجوجى جميل.. اولا ..الخمر فلنسال التاريخ عن الخمر وهل كان يشرب فى عهد الخلفاء الراشدين ام لا وليست قصه عمر عندما تسور منزل احدهم ورأه يشرب خمرا واراد ان يعذره فى اليوم التالى فاخبره الرجل انه فعل معصيه وانك يا عمر فعلت 3 تسورت منزلى وهتكت سترى وفضحت امرى. 

الخمر موجود فى اماكن مغلقه واذا ما جاهرت بشربه فى الشارع وقعت تحت طائله القانون ..هذا فى مصر ولا اعلم عن باقى الدول .

وهل عمر بن الخطاب استورد الخمور وقام بتصنيها فى البلاد الاسلامية أو حتى سمح بهذا

لا وجة للتشبيه او المقارنة

ثم انا قلت حكومة تبيح شرب الخمر وهل عمر يبيحها

اما الربا فهناك اختلاف فى تعريف الربا الان ان كنت تقصد ربا اليهود فلم يهد هناك ملاابيين يسلفوا الناس بالربا ....بل ولا يوجد قانون واحد يبيح لهم التعامل به .. 

انما هى مؤسسات وبنوك ومازال هناك اختلاف فى تعريف فوائد البنوك على ما اعتقد فان سقت الى ما قاله العلامه فلان فهناك ايضا العلامه علان الذى اباحه .

رحم الله جاد الحق قال كلمة الحق

هذا الاختلاف الذى تقول علية عند المنافقين وعديمى الدين من يقول ان التعامل مع البنوك بفوائد محددة ليس بربا

وأعلم ان فتوة الطنطاوى هذه قد اخرجتة من الاسلام بعد ان استحل المعلوم من الدين بالضرورة

هنا فى مصر الماده الثانيه من الدستور تقر ان الديانه الرسميه الاسلام وان الشريعه الاسلاميه مصدر التشريع.

ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ه ا

والله ضحكتنى بجد مش هذا

والله أحنا عندنا فى القرأن بيقولوا ان الله قال

(ومن لم يحكم بما انزل الله فأولائك هم الكافرون)

وعندنا ثلاث اجماعات بتكفير من لم يحكم بما انزل الله

(أجماع ابن تيميه فى الفتاوى - أجماع ابن حزم فى مراتب الاجماع - أجماع ابن كثير فى البداية والنهاية) وأظن صعب ان أحنا نرمى الاحكات دى فى الزباله

فى الماضى ممكن عندما كانت الدوله من المحيط للخليج واصبح هناك جزء محتل .. اما الان فكم دوله موجوده فى المنطقه؟؟؟فلسطين دوله والاردن دوله .. ولبنان دوله..فهل اذا ما حررت لبنان فسلطين وضضمتها اليها توسيعا للدوله الاسلاميه فسيوافق سكان فلسطين ؟؟؟؟

ممكن الدليل لو سمحت احنا هنا بنكتب فى هدى الاسلام (بدون الدخول فى العقائد)

وهل هناك حرب صليبيه على المسلمين؟

لمو أخذة الميشوفش من الغربال....

دة بوش هو القال مش انا ولا حد من الشيوخ هو القال انها حرب صليبية ليخرج لنا المنافقين ليقولوا انها زله لسان وهى لا هى صليبية ولا حاجة دة الراجل بس مخنوق شوية عشان البرجين (أخذاهم الله)

لا غير صحيح اذا اردت ادلتى فاتى بادلتك اولا عن هذا الموضوع؟

ها ها ها ها (خلى بالك انت تخل بالشروط بس مش مشكله انا كنت عارف ان الاسئله صعبة شوية بس والله من المكرر انا مجبتش حاجة من برة المنهج كله من المكرر على المسلمين)

الموضوع دة بأه ممكن تكون الادله فية حاجة كدة ذى الاهرامات (هجبهملك يا أخى مش مشكله بس ممكن تريح نفسك وتريحنى وتفتح مثلاً مجمع الفتاوى لأبن تيمية او اللجنة الدائمة)

السؤال الثامن : 

إذا علمنا علمَ يقين بأن حكام بلاد المسلمين لن يحركوا ساكناً لقتال عدونا الذي أعلن الحرب علينا , ودخل ديار المسلمين , وعاث فيها الفساد ، فهل يجوز لأفراد المسلمين الخروج للجهاد ، أم أنه يجب أخذ موافقة هؤلاء الحكام الذين ذكرنا بعضَ حالهم في الأسئلة السابقة ؟! 

اشققت عن صدره يا عمر؟

انتا شايف ان ممكن (أرجوك جاوبنى حتى على اشخصى عاوز اعرف بس أد اية هما ضحكين على الناس وعلى الشعب)

لا تسق مواضيع بدون ادله فهذا لم يحدث.

أقسم انه حدث

وحبس منهم من حبس

ومن هرب منهم لفق لهم تهمه تنظيم الحمام

السؤال العاشر : 

هل يجوز ( إن أمكن ) الخروجُ على حاكم في دولة مسلمة لا يحكم بشرع الله ، ويمنع الحجاب ، ويمنع تعدد الزوجات ( ويقول : إن هذا تخلف ) .. وهل يجوز اغتياله إنْ لَم يمكن الخروج عليه ؟! 

لا يجوز ولم نرى حاكما يقول مثل هذا الكلام ( الدليل لو سمحت )

طب انا حاطيت سوأل ترد انتا بسأل

الكلام جميل ويمس النفس طبعا ولكن كبف لهم القتال بدون رايه ولا امير ؟؟؟ اذا فلابد لهم من الخروج على ولاه امورهم لفعل هذا .... 

وهذا لا يجوز

الدليل ارجوك الدليل (مع العلم ان ******ليس حاكم شرعى للبلاد لأن عندنا ثلاث أجماعات وايه فى سورة المائدة)

نعم عليهم الطاعه فهم ادرى بامور دنياهم وكيف يديرون بلادهم

الدليل .... ابوس أيدك الدليل (علشان بس قلبى يرتاح ياراجل انا مبعرفش انام)

الدليل على منع الدعاء

الدليل المراضى من عندى انا حيث ان امن الدوله أخبرنا بهذا فى المسجد

[Proud Muslim]

في كتاب جميل جدا .. مع أنني أكره مؤلفه .. و لكن الكتاب مجرد حوار ..و أيا كانت أهداف الكاتب و نواياه .. فلنا ما نقل من حوارات في الكتاب ..

الكتاب اسمه ( مؤامرة أم مراجعة .. حوار مع قادة التطرف في سجن العقرب ) ..

المؤلف : مكرم محم أحمد ..

الناشر : دار الشروق ..

أنا أنصح الأخ حمزاوي و الجميع بقراءة هذا الكتاب لنعرف كيف أصبح يفكر أعضاء الجماعة الاسلامية ( بتوع الاسلامبولي ) في الخروج و تكفير الحكام و السياسة الشرعية بصفة عامة !!

و الكلام موثق .. و يجب أن نتعرف معا على مراجعات تلك الجماعات الفكرية التي استندت لأفكار و كتب الشيخ القرضاوي و الشيخ الغزالي رحمه الله و الشيخ الشعراوي رحمه الله ..

سأحاول عندما أنتهي من موضوع مشروع التخرج أن ألخص الكتاب و أعرض أهم أفكاره مع نقل لأهم المقاطع المحورية !!

و نشوف بقى ايه حكاية الشيخ محمود بن حسين الذي أصبح من العلماء كمان و يتحفنا من حين لآخر بمقالة سياسية تمثل الفكر الجهادي ( أو هكذا يدعون ) و يصبح هذا علما !!!!

طيب .

[إبن مصر]

السلام عليكم

يا أخى لقد استشهدت بأيه نزلت لتبين الاحكام على بنى اسرائيل (ارجوك اقرأ الاية كامله لتعلم انها لا تشرع للمسلمين )(فالدليل لا يمكن الاستشهاد به للحكم على المسلمين)

الصراحة يعنى موضوع الولى الشرعى دى فكرتنى بالشورت الشرعى

ولى شرعى اية يا أخى دة اى عيل صغير يعرف ان سوسو مينفعش حتى كيس جوافى

ممكن اقولك عن طريق حبس الاهل والزوجة والاطفال (طبعاً دة مش للكل ولكن هى طريقه متبعة وتأتى بنتيجة جيدة)

وهل عمر بن الخطاب استورد الخمور وقام بتصنيها فى البلاد الاسلامية أو حتى سمح بهذا

لا وجة للتشبيه او المقارنة

ثم انا قلت حكومة تبيح شرب الخمر وهل عمر يبيحها

رحم الله جاد الحق قال كلمة الحق

هذا الاختلاف الذى تقول علية عند المنافقين وعديمى الدين من يقول ان التعامل مع البنوك بفوائد محددة ليس بربا

وأعلم ان فتوة الطنطاوى هذه قد اخرجتة من الاسلام بعد ان استحل المعلوم من الدين بالضرورة

size=24]ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ه ا

والله ضحكتنى بجد مش هذا

والله أحنا عندنا فى القرأن بيقولوا ان الله قال

(ومن لم يحكم بما انزل الله فأولائك هم الكافرون)

وعندنا ثلاث اجماعات بتكفير من لم يحكم بما انزل الله

(أجماع ابن تيميه فى الفتاوى - أجماع ابن حزم فى مراتب الاجماع - أجماع ابن كثير فى البداية والنهاية) وأظن صعب ان أحنا نرمى الاحكات دى فى الزباله

ممكن الدليل لو سمحت احنا هنا بنكتب فى هدى الاسلام (بدون الدخول فى العقائد)

وهل هناك حرب صليبيه على المسلمين؟

لمو أخذة الميشوفش من الغربال....

دة بوش هو القال مش انا ولا حد من الشيوخ هو القال انها حرب صليبية ليخرج لنا المنافقين ليقولوا انها زله لسان وهى لا هى صليبية ولا حاجة دة الراجل بس مخنوق شوية عشان البرجين (أخذاهم الله)

لا غير صحيح اذا اردت ادلتى فاتى بادلتك اولا عن هذا الموضوع؟

ها ها ها ها (خلى بالك انت تخل بالشروط بس مش مشكله انا كنت عارف ان الاسئله صعبة شوية بس والله من المكرر انا مجبتش حاجة من برة المنهج كله من المكرر على المسلمين)

الموضوع دة بأه ممكن تكون الادله فية حاجة كدة ذى الاهرامات (هجبهملك يا أخى مش مشكله بس ممكن تريح نفسك وتريحنى وتفتح مثلاً مجمع الفتاوى لأبن تيمية او اللجنة الدائمة)

انتا شايف ان ممكن (أرجوك جاوبنى حتى على اشخصى عاوز اعرف بس أد اية هما ضحكين على الناس وعلى الشعب)

أقسم انه حدث

وحبس منهم من حبس

ومن هرب منهم لفق لهم تهمه تنظيم الحمام

لا يجوز ولم نرى حاكما يقول مثل هذا الكلام ( الدليل لو سمحت )

طب انا حاطيت سوأل ترد انتا بسأل

الدليل ارجوك الدليل (مع العلم ان *********شرعى للبلاد لأن عندنا ثلاث أجماعات وايه فى سورة المائدة)

الدليل .... ابوس أيدك الدليل (علشان بس قلبى يرتاح ياراجل انا مبعرفش انام)

الدليل على منع الدعاء

الدليل المراضى من عندى انا حيث ان امن الدوله أخبرنا بهذا فى المسجد

اذا كان هذا اسلوبك فى الحوار والمناقشه وتلك هى تعبيراتك فى الكلام فاعذرنى... عندك حق لست للاسف على مستوى هذا الحوار الجميل ذو الالفاظ الرنانه المهذبه...كنت اتمنى ان اكون من عباد الرحمن الذين اذا مروا باللغو مروا كراما واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ولكن عذرا يا ايها .. الاخ... العزيز لم استطع واعترف بفشلى ونجاحك الغير مسبوق فى الاتيان بالادله الدامغه على كلامك من امثال اى عيل ضغير والى مايشوفش من الغربال .. عندك حق يبقى اعمى...

لن ازيد ولكن فعلا انا المخطىء ولست انت....

اكمل واعطنى الدروس فى كيفيه النقاش البناء المهذب ..

لا حول ولا قوه الا بالله....

[حمزاوى]

السلام عليكم

اذا كان هذا اسلوبك فى الحوار والمناقشه وتلك هى تعبيراتك فى الكلام فاعذرنى... عندك حق لست للاسف على مستوى هذا الحوار الجميل ذو الالفاظ الرنانه المهذبه...كنت اتمنى ان اكون من عباد الرحمن الذين اذا مروا باللغو مروا كراما واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ولكن عذرا يا ايها .. الاخ... العزيز لم استطع واعترف بفشلى ونجاحك الغير مسبوق فى الاتيان بالادله الدامغه على كلامك من امثال اى عيل ضغير والى مايشوفش من الغربال .. عندك حق يبقى اعمى... 

لن ازيد ولكن فعلا انا المخطىء ولست انت.... 

اكمل واعطنى الدروس فى كيفيه النقاش البناء المهذب .. 

لا حول ولا قوه الا بالله....

أسمحلى اعتزرلك لو كان مسك من كلامى اى تجيرح

في كتاب جميل جدا .. مع أنني أكره مؤلفه .. و لكن الكتاب مجرد حوار ..و أيا كانت أهداف الكاتب و نواياه .. فلنا ما نقل من حوارات في الكتاب .. 

الكتاب اسمه ( مؤامرة أم مراجعة .. حوار مع قادة التطرف في سجن العقرب ) .. 

المؤلف : مكرم محم أحمد .. 

الناشر : دار الشروق .. 

أنا أنصح الأخ حمزاوي و الجميع بقراءة هذا الكتاب لنعرف كيف أصبح يفكر أعضاء الجماعة الاسلامية ( بتوع الاسلامبولي ) في الخروج و تكفير الحكام و السياسة الشرعية بصفة عامة !! 

و الكلام موثق .. و يجب أن نتعرف معا على مراجعات تلك الجماعات الفكرية التي استندت لأفكار و كتب الشيخ القرضاوي و الشيخ الغزالي رحمه الله و الشيخ الشعراوي رحمه الله ..

انا عارف الكتاب كويس

بس أحنا دلوقتى عندنا كلام القرضاوى والغزالى والشيخ الشعراوى رحمهم الله

وعندنا أجماع ابن كثير وابن تيمية وابن حزم (خلى بالك أجماع .... أجماااااااااااااع والله أجماع)

وسورة المائدة والنساء

طب قولى دلوقتى نعمل اية بس ..... ساعدنى أخذ كلام مين فيهم

سأحاول عندما أنتهي من موضوع مشروع التخرج أن ألخص الكتاب و أعرض أهم أفكاره مع نقل لأهم المقاطع المحورية !!

أسأل الله ان يعينك

و نشوف بقى ايه حكاية الشيخ محمود بن حسين الذي أصبح من العلماء كمان و يتحفنا من حين لآخر بمقالة سياسية تمثل الفكر الجهادي ( أو هكذا يدعون ) و يصبح هذا علما !!!!

بدل ما تتريق قولى اين الاخطاء فى كتاباته

لو سمحت شفلى اى غلطة علشان موجعش قلبى وأعد اقرأه مقالاتة

(لو أخرجت له 3 أخطاء أعدك انى ان أقرأ له مرة أخرى)