عادل أبوزيد بتاريخ: 25 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2008 من شروط الكتابة فى محاورات المصريين عندما يكون الموضوع منقول أن يقوم الكاتب بكتابة رأيه و تعليقه الكامل ، و أستسمحكم أن تتقبلوا عذرى هذه المرة فلن أقوم بالتعليق أو الإشارة إلى المصدر إلا بعد أن يتصفح عدد من الأعضاء الموضوع و يكتبوا تعقيباتهم. ما سبق كان إستهلالا لابد منه الأيديولوجيا هي مفهوم حديث نسبياً، جاء إلينا من فكر الثورة الفرنسية 1889 وترجمته هي «idea» فكرة ـ أو أفكار ـ و«loges» علم أي «علم الأفكار»، ومع ظهور أي أيديولوجيا جديدة تظهر مجموعة من المواقف والاجتهادات المشتتة الرافضة لها، والتي يطلق عليها المفكر «دي ستال» «الأيديوفوبيا» أي الخوف من الأفكار.ونستطيع أن نقول إن أفكار «الطريق الثالث» باتت أيديولوجيا جديدة تطرق أبواب عالم وعلم الأفكار بشدة وتزلزله، باعتبارها مجموعة من الأفكار التي تتضمن رؤية ومخططاً للتغيير الاجتماعي، بما تحققه من أنماط مستحدثة من القناعات السياسية التي تبرز رؤي معيارية جديدة في الحياة السياسية، فضلاً عن أن هذه الرؤي تتضمن مواقف محددة حول الإنسان، والعلاقة بين الفرد والدولة والمجتمع والعلاقة بين الاقتصاد والسياسة في المجتمع. وكل هذا يبرر أن تظهر في مواجهة أيديولوجيا «الطريق الثالث» ما يمكن أن نسميه بأيديوفوبيا الطريق الثالث. وقد استلفت انتباهي حالة «الأيديوفوبيا» التي بدأت مؤخراً تظهر في عدد من المقالات هنا وهناك، تتهم أفكار الطريق الثالث بأنها مناورة سياسية وتدليس وغش أيديولوجي، ومحاولة لإحياء يسار ميت وسحب البساط من يمين رأسمالي «!!» ورغم ضخامة وزن الاتهامات التي بدأت بالمناورة السياسية وانتهت بالتدليس والغش!! فإن حيثيات الاتهام لم تكن بذات الوزن. أولي هذه الحيثيات ـ وأهمهاـ وصف أفكار الطريق الثالث بأنها مجرد خلط بين اليسار واليمين بشكل انتهازي، وهذا بالطبع خطأ يشوبه بعض الصواب، فالجمع بين أفكار حرية السوق مع المحافظة علي الضمان الاجتماعي للطبقات الفقيرة ليس خلطاً انتهازياً، بل هو علاج واقعي للاجحافات الرأسمالية، التي ظهرت مؤخراً ويعاني منها المجتمع الإنساني اليوم، وتهدد المجتمعات الإقليمية والمجتمع الدولي بانفجار يعصف بالكل، أما الاسترشاد بقيمة العدالة الاجتماعية كقيمة إنسانية ليس الهدف منه إحياء اليسار، فالعدالة قيمة حاضرة في كل الأيديولوجيات التي عرفها الإنسان. وليس صحيحاً أن الطريق الثالث، بوصفه طريقاً وسطياً لا يصلح أن يقيم أيديولوجيا خاصة به، فأي منظومة من الأفكار تأخذ وضعاً حركياً تجاه مواقف محددة تتعلق بالنظام الاجتماعي والسياسي القائم ـ لتغييره أو الدفاع عنه ـ هي أيديولوجيا مكتملة بالوصف العلمي والسياسي. أما الحديث عن فكرة الوسطية أو التداخل بين أفكار الطريق الثالث والطريقين الأول والثاني، فيجب أن ترجع للمقياس الذي وضعه «توماس جرين» للتمييز بين الأيديولوجيات والتي قسمها إلي يمين اليمين، واليمين، ويمين الوسط، ويسار اليمين، ثم تحت خانة الوسط وضع يمين الوسط والوسط، ويسار الوسط، ثم يمين اليسار ووسط اليسار ويسار اليسار، وقسم الأيديولوجيات مثل النازية والفاشية في يمين اليمين، ووضع الليبرالية الكلاسيكية المحافظة في خانة اليمين، أما الليبرالية الجديدة في يسار اليمين، كما وضع الاشتراكية الديمقراطية في الوسط، والشيوعية والفوضوية في يسار اليسار. بل إن «توماس جرين» لم ينف أن هناك تداخلاً قد يحدث في بعض الأيديولوجيات مع التي علي يسارها أو التي علي يمينها أو بمعني أدق أنها قد تشترك مع غيرها في تبني بعض الفرضيات، وهذا بالطبع لا ينفي وجودها كأيديولوجية مستقلة، تفسر الظواهر بطريقتها وتعد الإنسان بتوزيع أكثر عدالة للمصادر القابلة للندرة مثل «الثروة والمكانة والسلطة». أعتقد أني لست ضد نقد الأفكار، فالنقد عمل إيجابي، لكني فقط ضد الخوف من الأفكار الجديدة، تلك الحالة التي سماها «دي ستال» الأيديوفوبيا!! مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 25 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2008 استاذي الفاضل عادل أبو زيد ... قد يكون الأمر برمته مبهمآ لمعظمنا .... فعندما نتكلم عن ايدولوجيات ثم نقرنها ب "الطريق الثالث" أجزم ان كثيرآ منا لن يستوعبوا فكرة الحوار ... فالسؤال يأتي منطقيآ ... ماذا يعني الطريق الثالث ؟ بل ما هو أصلآ الطريق الأول أو الثاني ؟؟ أصدقك القول بانها كانت اول ما خطر ببالي عندما قرأت تلك المقالة .. مما أضطرني الي بحث سريع أنتهي الي هذا التعريف ... فوددت أن اعرضها حتي تكون لنا قاعدة مشتركة ننطلق منها : الطريق الثالث من ناحية نظرية بحتة هي محاولة التوسط بين الطريقين الرئيسيين في إدارة الاقتصاد والسياسة في الدول الأوروبية... الطريق الأول هو سيطرة الدولة على وسائل الإنتاج الأساسية وإدارة الجوانب الأهم بالقطاع العام... وتخصيص ميزانيات كبيرة من أجل الحفاظ على دولة الرعاية الاجتماعية....أو بلغة أخرى إنه طريق "الكينزية" الاقتصادية الذي تبنته أوروبا في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية للنهوض بالقارة المدمرة. أما الطريق الثاني فهو التخلي عن تدخل الدولة في تسيير العجلات الرئيسة للاقتصاد... وإطلاق اليد للسوق كي ينظم الاقتصاد بنفسه تاركا لمبدأ المنافسة حرية الاشتغال القصوى... بما يتضمنه ذلك من خصخصة قطاعات الخدمة العامة الكبرى وتقليص الإنفاق الحكومي على برامج الرعاية الاجتماعية... والتناغم مع النيوليبرالية الرأسمالية المتطورة في أكثر صورها حدة منذ نشوء التوافق التاتشري-الريجاني ( نسبة الي مارجريت تاتشر و رونالد ريجان ) في أواسط الثمانينات بشأن الرؤية الاقتصادية والسياسية للعالم. الطريق الثالث يملي من ناحية عملية أجندة اليسار المعتدل في أوروبا وبلدان أخرى في العالم بعد أن قفز إلى قطار هذا الطريق رؤوساء وقادة مهمون مثل البريطاني توني بلير والألماني جيرارد شرويدر والكوري الجنوبي كيم داي يونغ والبرازيلي فرناندو هرنيكو الطريق الثالث -إذن- هو الطريق الوسط الذي يحاول أن يجمع عناصره من إيجابيات كل من الطريقين الآخرين ويقدم تنازلات لكل منها... فيتصالح مع العولمة وانعكاساتها على المجتمعات المحلية ويظل يمد يد العون إلى الطبقات الوسطى عبر برامج نصفية من الرعاية الاجتماعية. أتمني ان يكون هذا هو الشرح الصحيح لأطروحة الطريق الثالث .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2008 فيما يلى مداخلة لى فى موضوع "الربا والبنوك" ... فى ظل الأزمة المالية العالمية التى ستتأثر بها مصر حتما برغم محاولات التهوين والتجميل الحكومية فإن مناقشة هذا الموضوع فرصة لبيان الفشل الذى واجهته النظرية الاقتصادية الشيوعية مما أدى إلى اندثارها .. والفشل الذى تمثل فى الأزمة الراهنة والذى وضعت النظرية الرأسمالية العالم فيه إن الغرض من أى نظرية اقتصادية هو تحقيق النماء والرفاهية والعدالة الاجتماعية للمجتمع .. إهتم الاتجاه الشيوعى بشق العدالة الاجتماعية على حساب النماء والرفاهية .. واهتم الاتجاه الرأسمالى بالنماء والرفاهية على حساب العدالة الاجتماعية .. وتوالى الفشل على الاتجاهين مما أدى إلى انهيار الاتجاه الشيوعى ، ويهدد الاتجاه الرأسمالى بنفس المصير .. ربما ليس فى المستقبل القريب .. وأدى ذلك إلى ظهور الاتجاه الثالث .. الليبرالى .. الذى يعتمد الحرية المرشدة والتى تتيح تدخل المجتمع (متمثلا فى دولته التى اختارها بكامل حريته) وفى وسط أتون هذه الأزمة التى يحيط بنا سرادقها .. لانجد وجودا لأى طرح للاتجاه الذى لم نعرف منه إلا العناوين فقط .. أقصد الاتجاه الذى يبشر بالحل الإسلامى للمعادلة الصعبة التى تحقق النماء والرفاهية والعدالة الاجتماعية فهل يعرف أحد إخواننا المتحاورين عن أى طرح مفصل للحل الإسلامى - يمكن فهمه - بعيدا عن مجرد طرح العناوين ؟ ربما تكون ذات علاقة بطرح "الأيديوفوبيا" ولكن لى سؤال لك يا أستاذى الفاضل : هل المقصود بالأيديوفوبيا هو خوف أصحاب الأفكار الجديدة من طرحها ؟ مما قد يفسر الغموض (أو الخواء) فى طروحات إتجاهات معارضة مثل التيار السياسى الذى يرفع شعار "الإسلام هو الحل" أو حملة شعار "الناصرية" أو أى من حملة تلك الشعارات ... أم هو خوف المتلقين لتلك الأفكار الجديدة مصداقا لمقولة "الإنسان عدو ما يجهل" ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 27 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2008 (معدل) اعتقد ان فكرة الطريق الثالث تتمثل في إيجاد حل مؤقت يلتف على أزمة الرأسمالية المتعثرة.. فعلى المستوى العالمي وبعد اعتراف أوباما بأن الولايات المتحدة الأمريكية قد فقدت قدرة السيطرة على دفة الإقتصاد العالمي الذي سقط في يد ثلة رأسمالية متوحشة تهدد الأمن الدولي وأدت إلى إفقار متزايد لشعوب العالم التي أصبحت لا تملك قوت يومها .. فما بالكم بما حدث للأسواق العالمية التي لم تجد من لديه القدرة على شراء منتجاتها وخدماتها ..؟؟ أما على المستوى الداخلي للدول فأعتقد أن خطة الطريق الثالث ستكون بتصعيد دور الطبقة المتوسطة كي يتماهى مع قيم الرأسمالية, أو بمعنى أصح رفع مستوى القيم الإجتماعية على مستوى المصالح الفردية لإحداث نوع من الإستقرار السياسي والإقتصادي والإجتماعي.. و هي في وجهة نظر الكثير من المفكرين والمحللين قد تعتبر فررصة مواتية لظهور نظام عالمي جديد يشترك في صنع قراره الجميع, سواء على المستوى العالمي أو الداخلي للدول .. وأعتقد انه الطريق الوحيد لشعوب الدول التي تعاني من أزمة وجود نظم حاكمة ديكتاتورية وغير شرعية والتي تحاول بعضها ارتداء جلباب الطريق الثالث الذي لن ينجح هذه المرة فهم ببساطة .. لا يملكون شروط تحقيقه أو بمعنى أصح لا يملكون الشرعية لتنفيذه ... تم تعديل 27 نوفمبر 2008 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 27 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2008 (معدل) السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا من الواضح ان كاتب المقال المنقول يقبع خلف اسوار افكاره الواقعه على ايـــمــن الطريق الفكرى و هو محروم من نـــــــــور الوعى الشامل مما جعله يلف و يدور حول ما يخشى من مجرد ذكره حتى لا يُتَهم و لا مواربه بالنقوص عن عقيده باليه انهارت بشكل غير مسبوق فى التاريخ الانسانى لا يُقارن سوى بمثيلتها على الجانب الايسر و الاثنتان لم يستمرا فى عمر الزمن سوى لحظات. عزيزى سكوب تفضلت و قلت ( الطريق الثالث من ناحية نظرية بحتة هي محاولة التوسط بين الطريقين الرئيسيين في إدارة الاقتصاد والسياسة في الدول الأوروبية...) الامر ابعد و اكبر من مجرد اقتصاد و سياسه فهما جانبان فقط ضمن منظومه كامله يشملها اى طريق المفروض انه يسير عجله الحياه لمرتادى هذا الطريق. طبعا نحن كلنا فى اذهاننا مفهوم الثلاث طرق المعنيه الاول كانت الشيوعيه و اخواتها من اشتراكيه و يسار و علمانيه ( طبيعه لاغيه للدين ) و تلك مُكِن لها فى الارض فتره ليست بالقليله و جُيِشَ لها ما لم يُفعِل من قبل و اراقت فى سبيل ذلك دمااااء كثيره حتى انصبغت تلك الثوره بلون الدماء فصار الشعار احمر و احمر المنجل و المنشار معه . الثانى الرأسماليه و اخواتها من ليبراليه و حداثه و علمانيه ايضا (إقصائيه للدين ) و تلك ايضا مُكِن لها فى الارض و فُعِل لها اكثر من الاولى و ظن اهلها انهم قادرون على كل شئ ............و لكن لم يكن اكثر المتشائمين يتوقع و لو بشكل تخيلى ان تنهار تلك النظريتان او قل الطريقان بتلك السرعه (مائه عام فى عمر الزمن لا شئ ) ليس هذا فقط و انما ايضا بتلك الكيفيه لقد انهارتا بفضيحه مدويه و تركت اثارا ستعانى منها البشريه طويلا و نحن لا زلنا فى البدايه و لننظر حولنا بحياديه و نحكم. الطريق الثالث و ان كان ترتيبه متأخرا الا انه حقيقه هو الاقدم و الاثبت و الذى تم تجربته كثيرا و اثبت نجاحه و الدلائل موجوده ليس فقط على نطاق الاقتصاد و الذى ينادى به الغرب الاول و بدأت بالاقتصاد لانه هو اقسى ما يعانيه الغرب اليوم مقال . البابا ام القرأن فى افتتاحيه مجله تشالنجز الفرنسيه ايضا ما جاء فى لوجورنال د فينانس عن الاقتصاد الاسلامى و ايضا كتاب للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي.................... للاسف كانوا اكثر شجاعه من بعض المتأسلمين (إسم الدلع الجديد للمنافقين :rolleyes: ) استميحكم فى عدم الاسترسال من الكلام عن الاسلام لانه يمثل مصدر قلق للبعض و حساسيه للبعض الاخر و يؤلم البعض فمنعا لكل تلك المشاعر حرصا على الجميع و اكتفى بما سبق و اقول بدلا من الاشاره من بعيد و اللف حول ما يفهمه الجميع لنكن اكثر وضوحا فى مواجهه المشكله و نبحث عن الحل الناجع الناجح و بالتأكيد بايكال ذلك الى المتخصصين و هم اهل العلم فيه و ما اكثرهم و لا ننتظر مداخلات عامه مرسله لمن ليسوا هم اهل تخصص و تكون بالقطع قاصره فندلل بها عن قصور الحل الاسلامى للمشاكل الاقتصاديه و قديما قالوا (إدى العيش لخبازه ..و لو اكل نصه ..وديه القِسم :rolleyes: ) ..........المهم ان نتفق على المبدأ.... (تطبيق الاسلام كما جاء فى الكتاب و السنه الصحيحه هو الحل الوحيد الصحيح الناجح .................الباقى ) . الايديوفوبيا فزاعه يرفعها من لا يستطيعون الوقوف امام الاسلام بشجاعه لانهم مكشوفون ...و لكن هيهات تم تعديل 27 نوفمبر 2008 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عمرعمرعمر بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 احييك علي جرأتك و استبسالك يا ابا عمر بس و الله انا خايف عليك لأن فيه كتيبة بتحضر اسلحتها دلوقتي و هيردوا عليك انت وقعت في المصيدة يا اخي الفاضل ربنا وحده معاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 السلام عليكم بداية ، لست أعرف من هم اصحاب مذهب الطريق الثالث؟ ثانيا ، ليس من المستغرب ان يواجه اصحاب اى طريق او طريقة جديدة الـ " أيديوفوبيا " وأصحابها. لو كان الموضوع للتحدث عن " الايديوفوبيا " فهم موجودون فى كل العصور والازمان وهم من رفضوا المفكرين والمصلحين والانبياء ايضا. وهم موجودون معنا هنا فى المنتدى يتصدون لاى فكرة جديدة او منهج جديد ، ببساطة لان حماعات الـ " ايديوفوبيا " لايحبون الا كهفهم ولايقتنعون الا بالأفكار التى اعتادوا عليها. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
redwany بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 انا اعترف ان الموضوع اكبر منى ولست بمتخصص فيه ولكن من يقول ان الاسلام لايوجد به حلول للمشكلة العالميه فانى بصراحه اتهمه بالجهل لانه لم يقرأ وكذلك اتهمه انه غير محايد لانه يكره ماهو اسلامى ولايقرأ الا مايجد به ثغره فى تخيله ليهاجم الدين سواء كان متاسلم كما وصفهم ابو عمر او يتبع ديانه اخرى والاثنين كرههم للاسلام واضح وحتى لا اكون قد خرجت من الموضوع من اراد ان يعرف كيف يستطيع الاسلام ان يحل هذه الازمه قسوف ارسل لكم كتاب اقتصادنا لتقرا ولكن اطلب منك ان تقرا لتستفيد وليس تقرا ولديك فكر مسبق بان هذا كلام غير مجدى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
redwany بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 ارجوكم اقراوا هذا الكتاب ثم قرروا بعد قراته هل هناك حل فى اقتصادنا الاسلامى ام لا الكتاب هو كتاب إقتصادنا للعلامه / السيد محمد باقر الصدر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عمرعمرعمر بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 (معدل) xxxxxxxxxxxxxxxxxxx] تم تعديل 28 نوفمبر 2008 بواسطة Scorpion مخالفة القاعدة رقم 7 من قواعد المشاركة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 (معدل) على الرغم من حداثة عضويتي وقصر قدرتي في التعرف على الأجواء والحالة العامة لأعضاء هذا المنتدى الكريم ,والتي من الواضح أنها مشحونة للغاية ؟! وهذا واضح من رد بعض الأعضاء على صاحب الموضوع على الرغم أنه لم يوضح بعد وجهة نظره الشخصية ..!! وأراني أتفق مع رأي الزميل عندما قال لو كان الموضوع للتحدث عن " الايديوفوبيا " فهم موجودون فى كل العصور والازمان وهم من رفضوا المفكرين والمصلحين والانبياء ايضا. فهم مع اختلاف الوضع أشبههم بمن رفضوا دعوة سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام وتمسكوا بأصنامهم لأنهم وجدوا آباءهم لها عابدين دون أن يفكروا في الدعوى الجديدة التي من الممكن أن تصحح آليـة عبادتهم . فالصراخ والشماته و أغلاق حاسية الإستيعاب لا يصلحان لنقاش ونقد مهما وصل الرأي إلى درجة عالية من الصواب تم تعديل 28 نوفمبر 2008 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 عفوآ... بس إيه اللي دخل الدين في الموضوع ده ؟؟؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
redwany بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2008 على الرغم من حداثة عضويتي وقصر قدرتي في التعرف على الأجواء والحالة العامة لأعضاء هذا المنتدى الكريم ,والتي من الواضحأنها مشحونة للغاية ؟! وهذا واضح من رد بعض الأعضاء على صاحب الموضوع على الرغم أنه لم يوضح بعد وجهة نظره الشخصية ..!! وأراني أتفق مع رأي الزميل عندما قال لو كان الموضوع للتحدث عن " الايديوفوبيا " فهم موجودون فى كل العصور والازمان وهم من رفضوا المفكرين والمصلحين والانبياء ايضا. فهم مع اختلاف الوضع أشبههم بمن رفضوا دعوة سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام وتمسكوا بأصنامهم لأنهم وجدوا آباءهم لها عابدين دون أن يفكروا في الدعوى الجديدة التي من الممكن أن تصحح آليـة عبادتهم . فالصراخ والشماته و أغلاق حاسية الإستيعاب لا يصلحان لنقاش ونقد مهما وصل الرأي إلى درجة عالية من الصواب الاخ عرض فكره عن الايديوفوبيا هو الخوف من الطريق التالت وانا عرضت ان الاعضاء يقراون كتاب عن هذا الطريق الثالث وانا عن نفسى اعتبر ان الموضوع لايخص الاسلام وانا كتاب السيد محمد الباقر يتحدث عن طريقه للاقتصاد وبلاش فكره انه يتحدث عن الاقتصاد فى الاسلام نعتبر انه بيتحدث عن الاقتصاد من غير اسلام لان كلمة اسلام تثير حفيظة البعض ....ادعوكم لقراته لانه يتكلم عن الطريق الثلث قبل ان يصل الغرب الى هذا الفكر الثلث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان