الطريق

[dr gml]

إنى انتظرت اللحظة الكبرى

أراك بها

لماذا سبقت الوقت ؟

وعدت محمولا على خشب

مغمض العينين ياولدى

أيها القادمون إلىّ

إنى الدموع التى

ظلت حبيسة لاتنفجر

إنى التراب الملقى

على خطواتكم

وأنا الطريق

فان مررتم من هنا

لا أطلب منكم دعوات

لا تطلبوا لى رحمة

فقط أفيقوا

عسى أن أستيقظ معكم

وانتبهوا

فأنا

لا أريد مزيدا

من أشلائكم

[shahd]

د/ جمال رائعة خاطرتك.. هزت وجداني وزلزلت كياني .. سلمت اناملك

[أشرف حسين]

نصك موجع ....

لية كدة يا د/جمال ؟؟؟؟؟؟؟

ليه و انت صاحب البسمه و الامل

لكن ارجع و اقول كلما زاد الوجع

و زادة مرارته كلما كان الشعور اقرب و الابداع اصدق

قليلون فقط لديهم المقدرة على اخراج تلك الصورة البهية من الحزن

الحزن الذي نعيش على عطاياه رغم الرفض نعيش به و (له)

النص ليس إلا نزف صادق جريح لكن فيه دوائه (منه فيه) لقراءه

عزيزي جمال ...رصيدك عندي عالي ...و بـ يزيد!!

مودتي

[bentmasria]

فقط الارواح الشفافة هى التى تقوى على تراجم الالم بهذا الصفاء

قلبى مع حزنك ومع حرفك ومع كل هذا الصمت الساكن خلف الخروف الصارخة

مثلك انا احيانا لا ابكى الا حروفا تتألم

لكنك حروفك لا تتالم فحسب بل تؤلم

لا تجعل الدوائر الضيقة تحبسك فى زواياها الوهمية

هى دوائر عبرناها ونعبرها وكتبنا انسان اقدر ما يقوى عليه عقلنا هو النسيان

ولم تعد القلوب تجفل فقط الوجوه تبتسم والدموع حارقة لا تغادر المآقى وتستمر دوائر الطاحون بنا وفينا

فنحن تعودنا فقط ان ...................نَقوى

تعودنا .........................فحسب

كن بخير يا اعز الاصدقاء

كن بكل خير

البنت المصرية

[dr gml]

كانت

أمٌ مريضة بمرض خطير

ظلت تصارعه فترة طويلة

تنتظر ولدها المغترب (قريب لى)

كى تملأ عيناها منه

قبل أن تغمضهما للأبد

لكنه فقد حياته فى حادث سير

و

توفت بعده بعدة أيام

كان هذا موقفا عصيبا

أصابنى بالحزن

فخرجت منى هذه الحروف المتألمة والمؤلمة

أعتذر لكل من قرأها أن أشعرتكم بلحظة ألم

ولكنه البوح يا أصدقاء البوح

رحمهما الله

عزيزتى شهد

لك السبق دائما

أبقاك الله سباقة فى الخير

لك عظيم امتنانى

أشرف

يوميا تنتزع مساحات من محبتى

أكبر بكثير من رصيدى فى بنك رأسك

وصدقت يا اخى

فعلاجه (منه فيه)

تقبل مودتى

جمال

أم مادا

كلماتك تحمل الكثير من الحنو و الرفق

أقول دائما لا يدرك الأعماق البعيدة

إلا من له مثل قلبك

أملى أن أليق

كما ينبغى لصديق

جمال