Mina بتاريخ: 27 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2008 يا ترى .. ماذا تخبئ لنا الأيام ؟ و فى أى عام ، سيمضى حلمنا ، شهابا يخترق كل حاجز ، و فى أى عام ، سيتلوى ذابلا ، فى الرمال .. ألف احتمال .. و الغد وهم قادم ، لا ندريه ، لا نتقيه ، محض سراب ، فالعالم يفتش فى الكتاب ، و الجاهل يمد يده فى الجراب ، التماع الذهب ، حارسه المهاب ، و التقى ينكفئ على صلاه محمومه ، و الداعر ، يتحسس هلعه فى صفحه الكاس ، تذوب جميع الأشياء فى لذه الشراب . يا ترى ، فى أى يوم نموت ، و تضيع خطانا فى الزحام ؟ أغدا .. أم بعد غد .. بعد أن نرنو الى شئ من الأحلام ، نبصره فى كفنا الصغير ، واقعا صغير ، تفنى فى مديحه الأقلام . يا قلبا ينبض .. لو تعرف متى تنام .. كنت أسبلت جفنا مرهق ، ... و التحفت بالظلام .. يا ترى .. فى أى عام .. فى أى عام ، نموت ، و حلمنا معنا ، فلا نلام . مينا 17 / 6 / 2007 الليل ثوبُنا, خباؤُنا رتبتُنا, شارتُنا, التي بها يعرفُنا أصحابُنا "لا يعرفُ الليلَ سوى مَن فقدَ النهار" هذا شِعارنا لا تبكِنا, يا أيها المستمعُ السعيد فنحنُ مزهوُّون بانهزامنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 29 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2008 نبض حزين وحرف اشد حزنا يا مينا لحظت نبرات يائسى منذ عودتك يا صديقى واتمنى حقا ان تكون بكل الخير يكسبنا الشجن نبض حزين وحرف عميق وقدرة لا متناهية عن التعبير بصدق واتمنى ان يهبنا شعاع من ضوء فى نهاية السراديب الحالكة التى تتخللنا وقد تتمكن منا احيانا لكننا رغم شجوننا يمكن ان نقوى عليها بحلم جديد انت زرت احلم مطر ولم اخبرك انى كنت فيها اغالب نوبات اليأس القاتلة بقدرتى فقط على ان احلم ولو بقطرة مطر فهل قطرة ندية فى اشراقة الصباح لا تشعل الروح فيك تقول يا ترى ، فى أى يوم نموت ، و تضيع خطانا فى الزحام ؟ أغدا .. أم بعد غد .. بعد أن نرنو الى شئ من الأحلام ، نبصره فى كفنا الصغير ، واقعا صغير ، تفنى فى مديحه الأقلام . الحلم اكبر منى ومنك ومن حدود المحال ينبض فى القلب كدفقة ويشعل الروح بقطرة ويمتد للاطراف والوجنات فتسترد ملامحنا بعضا من حياه لنستمر لا يتحول الحلم لواقع صغير الا بايدينا ولا يصبح آفافا بلا حدود الا بنا وانا اعلم ان الشاعر الحزين يستطيع ويقوى فقط ان اراد فهل تريد وهل تقوى ولن تعتذر صدقنى او تأسف على الاحلام انتظر شمسا تسطع فيك من جديد كن بخير يا صديق الحروف الشجية البنت المصرية عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mina بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 يا استاذتى .. الحلم جميل و ممتع .. بس هروب .. بقيت افكر دلوقتى ان كل ما الواحد حلم .. كل ما الواحد هرب .. زى الادمان .. افيون .. هروب من الحياه .. و خروج منها .. خروج للتيه الفكره اننا فى قلب واقع محتاج وعى حقيقى و مجرد و فج بكل تفصيله .. لكننا قصاده مجرد حالمين .. مش اكتر .. يوتوبيين مجرد قراءات عابره ف اللى بينكتب ف المنتدى من مواضيع السياسه للدين للشأن العام للشأن الخاص للفن للأدب تكشف كم كل هؤلاء البشر .. يوتوبيين .. منفصلين عن الواقع .. او بشكل اوضح .. هاربين منها و انا مقدرش الومهم ابدا على اى حاجه .. لان القوه المطلوبه للتغيير فوق طاقتهم و انا أولهم .. للاسف الليل ثوبُنا, خباؤُنا رتبتُنا, شارتُنا, التي بها يعرفُنا أصحابُنا "لا يعرفُ الليلَ سوى مَن فقدَ النهار" هذا شِعارنا لا تبكِنا, يا أيها المستمعُ السعيد فنحنُ مزهوُّون بانهزامنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 مينا انا احيا الواقع بشدة اكثر مم تتخيل او دعنى اصفها بالفاظك انا احيا الواقع الفج بحذافيره واثق انى اكبر منك سنا لا تنفصل احلامى ولم تعد مرافىء الهروب لكنها احيانا مرافىء استعيد منها بسمتى التائهة فى خضم الحياة بالطبع تحولت احلامى من مجرد احلام وامال خاصة مع تغير ملامح الحياة المرتبط بسواى تحورت او تحولت واصبحت اسباب سعادتى غير ذى قبل قبل سنوات كنت احلق فى سماوات من السعادة حين اكتب نصا ارضى عنه واجتمع باصدقاء يذكروننى بجنونى وحروفى القديمة وفنى واشياء كثيرة ثم تلاها النجاح فى العمل والانجازات وعلى المستوى الاجتماعى الخ ثم فقدت الاشياء بريقها لتتمحور حول ابتسامة كبيرة اضاءت حياتى رغم همومها لم اخسر جميع الاصدقاء فقط احتفظت بمن لهم مثل روحى وهم يعلمون انى وهم متشابهات وحين تسطع الابتسامة فى وجه حلمى الصغير انسى مقاييس الكسب والخسارة وارى حلما آخر يتحقق لم اقصد ان احكى لك قصتى لكننى قصدت ان انبهك الى ان كلُ منا له يوتوبيا خاصة لا تنفصل عن واقعة واننا جميعا وقعنا فى الفخ ذاته ليتحول الامر الى adaptation ربما ما ينقصك يا صاحب الصوت الحزين ان تعيد صياغة الامر فقط بروية وهدوء اعانك الله يا صديقى عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان