ssmaly بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 ما هو وطنك؟ هل هو الذى ولدت فيه؟ الكثير من او من اولادنا المصريين ولدوا فى بلاد عربية او اجنبية هل هو الذى ترعرعت ونشأت فيه؟ كذلك الكثير من المصريين من الجيل الثانى المهاجر نشأوا فى بلاد اخرى غير مصر هل هو الذى تحمل جنسته وباسبوره؟ حاليا الكثير الكثير من المصريين يحملون جنسيات اخرى اجنبية هل هو الذى تتكلم لغته؟ هل هو الذى يوفر لك الامان والرعاية لك ولأسرتك (صحية وتعلمية واجتماعة ومادية) هل هو الذى يحتضنك شعبه بكل دفء و تشعر فيه بأنك لست وحدك وانك وسط اهلك وناسك هل هو الحكومة وما تقدمه لك كمواطن؟من حماية داخل وخارج الوطن هل هو الذى تعطيه اكثر مما يعطيك او هو الذى يعطيك اكثر مما تعطيه؟ زمان كان وطنك هو الذى تولد به وتنشأ فيه وتتعلم فى مدارسه و تتكلم لغته ويمكن لاترى اى مكان غيره طوال عمرك و كنت ترى كل مافيه جميل مهما كان حتى الحكومة كانت بتقول او بتعمل اى شىء كنا عارفين انه لصالحنا وصالح الوطن ولا توجد احسن من حكومتا فى العالم تعمل لصالح بلدها والأن الوضع اختلط هذا مجرد استفسار بدون قصد مخفى او خبيث ممكن كل واحد يكتب ماذا يعنى الوطن بالسبة له وأولاده وبدون ان يتحول الموضوع لصدام و خلافات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 وطنى بهيه ام طرحه و جلابيه وطنى هى امى صاحبت الحضن الدافىء الكبير وطنى هى زينه الصبايا الى قعدت على الترعه تغسل شعرها وطنى هى مصر و كفى احب دائما تلك العباره مهما اتفقنا او اختلفنا مع قائلها (مصر ليست وطنًا نعيش فيه ولكن وطن يعيش فينا) اكبر باقه ورد بلدى فى العالم من الغربه لست الصبابا كلهم مصر ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssmaly بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 الكلام الجميل ده فى داخلنا و داخل كل مصرى مننا اقصد جيل المهاجرين الأول (أقصد المقيمين فى دول عربية لفترات طويلة او المهاجرين فى دول أجنبيه ) وداخلنا الذكريات الجميلة فى طفولتنا وصبانا وكل لحظة حلوة شعرنا بها مصر بها جذورنا و الهواء الجميل فى الغيطان و طعم الفاكهة النضرة من الشجرة مباشرة تحت الضل و اشياء كثيرة كثيرة ذكريات لا تتوفر لابناءنا وممكن تقل مع الوقت وتصبح مجرد ذكريات بعيدة عن الواقع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
redwany بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 لو لم اكن مصريا لتمنيت ان اكون غير مصرى وما دمت ولدت مصريا فلا ارضى باى وطن غير مصر وطنى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2008 (معدل) لو لم اكن مصريا لتمنيت ان اكون غير مصرى مش فاهم إذا كنت مش مصري كنت تحب تكون مش مصري :) حاجه كده زي لو كنت مصريا لتمنيت أن أكون مصريا تم تعديل 4 ديسمبر 2008 بواسطة ايهاب سالم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 لماذا يتشاجر الصبى المصرى مع أقرانه من الجنسيات الأخرى فى بلد الغربة التى ولد فيها ، إذا أساء أحد أولئك الصبية إلى مصر أو إلى المصريين ؟ ما الذى يجعل عالما مثل د . أحمد زويل يأتى إلى مصر دائما ؟ ، وما الذى يجعله يقدم مشروعا متكاملا للبحث العلمى فى مصر لا يهدف من ورائه لربح ، مع أنه مهاجر إلى الولايات المتحدة منذ أربعين سنة ، حيث قدمت له بلد المهجر ما لم تقدم مصر له جزء من العشر مما حصل عليه فى بلد المهجر ؟ .. ما الذى يجعله لا يلعن مصر ولا يعاير أهلها بنقائصهم ويقول مثلا "عندنا فى أمريكا الناس نضيفة وبيستحموا كل يوم" بعد التجاهل "الرسمى" ، لمشروعه المتكامل واضح الملامح المعروف بدايته ونهايته وبرنامجه الزمنى بالكامل ؟ .. ما الذى لا يجعله يسب ويلعن اليوم الذى قرر فيه أن ينفق من وقته وماله على إعداد هذا المشروع ، ولماذا لم يتذمر فى صحف العالم المفتوحة الذراعين له (وليس المنتيات والصحف المحلية) ويعلن فيها براءته من مصريته ؟ ما الذى يجعله يزور محافظته - البحيرة - كلما أتى إلى مصر مع أنها ليست فى نظافة بيفرلى هيلز ، أو جمال كالجارى ، أو حلاوة سيدنى ؟ .. ما الذى يجعله يقوم بزيارات متعددة لمبنى كلية العلوم القديمة فى محرم بك بالإسكندرية مع أنه مبنى قذر متهالك ومهجور منذ انتقلت الكلية إلى الشاطبى ؟ لماذا كان يلح علىَّ إبنى وهو فى المرحلة المتوسطة بالكويت (وقد حضر إليها وعمره سنتان وغادرها عندما دخل الجامعة) بأمنيته أن يرى الإسكندرية فى الشتاء ؟ ولماذا أصر فى أحدى الاجازات عند زيارته للقرية الفرعونية أن تُلتقط له صورة بالزى الفرعونى ويحتفظ بها فى حقيبة المدرسة بالكويت ؟ أسئلة تدور فى ذهنى عندما أقرأ بعض المواضيع والمداخلات فى محاورات "المصريين" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moheltohamy بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 ما الذى يجعله لا يلعن مصر ولا يعاير أهلها بنقائصهم ويقول مثلا "عندنا فى أمريكا الناس نضيفة وبيستحموا كل يوم" أل لل لل لل لااااال... ليه كده بس يا أبو محمد؟! bv:- الكلام كده خبط فيّا أنا! :sad: هوّه أنا عملتلك إيه بس يا راجل يا طيب؟! :) فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 ما الذى يجعله لا يلعن مصر ولا يعاير أهلها بنقائصهم ويقول مثلا "عندنا فى أمريكا الناس نضيفة وبيستحموا كل يوم" أل لل لل لل لااااال... ليه كده بس يا أبو محمد؟! bv:- الكلام كده خبط فيّا أنا! :sad: هوّه أنا عملتلك إيه بس يا راجل يا طيب؟! :) لا طبعا يا دكتور .. فاحترامى لك كبير ، واعتز بكل حوار جمعنا .. ومش ممكن أخبط فيك .. وإذا حدث وكتبت "مثل" هذا الكلام فى باب الهجرة إلى كندا (مع استبعادى أنك تكون قلته - إذا حدث - فى سياق معايرة المصريين وتحقيرهم) ، فأنا عاوز أقول لك كلام فى سرك .. بينى وبينك يعنى .. أنا ما بدخلش الباب ده إلا لما يوصلنى "تقرير" عن مداخلة ويكون مفيش حد من الأخوة المشرفين قد قام بالتصرف بخصوصه .. وده لسبب بسيط جدا .. إنى مش ناوى أهاجر :wub: .. وكمان مش ناوى أقف فى أى طابور لأى سفارة علشان آخد فيزة زيارة .. يمكن ده يحصل لو غيروا نظرتهم لنا .. ربنا يدينا ويديك العمر .. بس لغاية ده ما يحصل ياريت احنا نغير نظرتنا لنا مع خالص تحياتى واحترامى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 (معدل) الوطن هو المكان الذي ترغب أن تعيش فيه بصوره دائمه تم تعديل 5 ديسمبر 2008 بواسطة ايهاب سالم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 (معدل) ببساطة كده ........... وطني هو المكان اللي أثبت فيه نفسي وأقدر أحقق فيه أحلامي ويساعدني هو أيضا كوطن على تحقيقها بدون إهدار لآدميتي أو إجباري على دفع رشوى لكي أتقدم للأمام .......... فأينما وجد ذلك فهو الوطن وكلها أرض الله الواسعة........... ألم يهاجر رسول الله ليحقق رسالته السماوية المباركة في أرض تساعده على ذلك؟ وعاش عليه الصلاة والسلام ومات ودفن بها حتى بعد فتح مكة!!!!!!!!!!! تم تعديل 5 ديسمبر 2008 بواسطة بركة قال الله تعالى في حديث قدسي ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... ) نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان مع الأخذ بالأسباب............ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moheltohamy بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 الغالي/ أبو محمد... أوّلاً أنا باحبك جداً ، وبافرح لما باشوف الصورة بتاعتك أو المُعَرّف بتاعك (على رأي جويرية) ؛ باحس إن فيه كلام سمين من اللي لا يُكيّل بالفلوس :sad: وانا عارف إنك مش هتشوط الكورة في وشّي خالص ؛ بس الكلام كان عامل سبوت لايت عليّا بشكل غريب... هوّه فيه ناس كتير اتكلّمو على موضوع العرق ده برضه؟! طب ما تخلّينا صُرحا يا راجل يا طيب... وانتا سيد العارفين إن ثقافة البارفانات والدش اليومي دي مش عندنا... طب هنقول إن البرفانات غالية ؛ والدش برضه غالي؟! :wub: عموماً ؛ ومن مُنطَلَق إنك ما بتجيش تعدّي على قهوتنا... أجيبلك أنا القهوة كلها لحااااد عندك يا باشا ؛ أتشرّف بقراءتك ليها... وافتكر موقف الواد ديبو كان حكاهولي... أيام ما كان في سان فرانسيسكو قبل ما يروح كندا ، وراجع على مصر بعد 4 سنين متصلين قضاهم هناك في أمريكا... ولاد عمه هناك آلوله: لما ترجع مصر هتلاحظ إن فيه حاجات كتير اتغيّرت ؛ هتلاقي الشوارع بقت ضيقة ، والناس بقوا بيزعقوا على طول ، وبقت ريحتهم وحشة أوي! أي حاجة من دول تلاحظها تخرس خالص وما تنطأش! هيه في الواقع مفيش حاجة اتغيّرت ؛ الشوارع ما زالت كما هي من يوم ما سبتها بحُفَرها ومطبّاتها وزحمتها والجنان في طريقة السواقة ، والناس على طول صوتهم عالي (ده العادي بتاعهم) ، وطبعاً العرق ريحته تقرف في مصر ، وده برضه العادي هناك! إنتا اللي من كتر الفترة اللي قضيتها في أمريكا نسيت البلاوي دي كلها ، واتعوّدت ع النظام ، تلاحظ الاختلاف بس لما ترجع ، لكن طول مانتا عايش فيه ؛ ما يلفتش نظرك!وانتا في كندا مفيش حاجة اسمها تشم ريحة مش حلوة ؛ سواء راكب صابواي أو أتوبيس أو ستريت كار (الترام)! مفيش كتمة ، مفيش زحمة ، مفيش ريحة خااااالص!بس للأمانة أعترف إني شمّيت ريحة العرق دي مرتين في تورونتو... أول مرة وانا راجع من صلاة الجمعة في سكاربرو وانا راكب الأتوبيس وراجع على إلما جِستهاوس ، وكانت راكبة جمبي واحدة ست عجوزة موت وشكلها ياباني خالص ، وكل شويّت هوا ييجو م الشباك اللي جمبها عليّا واحس إني هاجيب اللي ف بطني! تاني مرة كنت انا وهند بنتغدّى – أو للدقة كنا بنتعشى – في برجر كنج ، وشامم ريحة غريبة ، وائول لهند يا سبحان الله... الريحة الغريبة اللي انا شاممها دي جايّة منين؟! ودي تئوللي بص وراك وانتا تعرف! وأبُص يحمد ياخويا ع الترابيزة اللي ورايا ؛ وإز بي أُفوجأ إن فيه اتنين شحّاتين قاعدين بياكلو نفس الوجبة اللي باكلها أنا وهند! الأخ الشحات اللي جمبي هوه والأخت الفاضلة الشحاتة الجيرل فريند بتاعته طبعاً لابسين لبس كده زي بتوع الهيبز اللي بتسمع عنهم (وأساسي طبعاً العدّة الموسيقية) ، وتحس إنهم بآلهم شهر ما عتبوش حمام! طبعاً لك أن تتخيل الريحة عاملة ازاي! والشعر طبعاً من كتر ما سابوه من غير حُما ؛ بقى مستحيل يمشي فيه برغوت حتى مش هائول مشط! وتاني يوم برضه رحنا ناكل في برجر كينج نفس الوجبة (أنا كنت باخد ساندوتش تريپل ووپر Triple Whooper ، حتت سندوتش يجيبك أرضاً تسليم أكتاف يا ريّس ، وطبعاً هند ما بتستحملش الدور التالت ، فبتاخد حاجة كده دورين من نظام الضابل ووپر)... المهم إحنا كنا داخلين لسه المحل ، والائيلك يا ريّس دول خارجين منه! يعني ما كانش ليّه نصيب أتمزّج بالريحة الليلادي! بس فعلاً البلد لسّه بخير ، والشِحَاتة بتجيب! عاوزك تقارن الوضع دوّت (طبعاً معروف الكلمة دي بتاعت مين :) ) مع الريحة الموجودة باستمرار ف المترو بتاعنا أو الأتوبيسات أو في أي مكان زحمة تروحه في بلدنا الغالية! وأفسّرلك شويّة... من خلال محاوراتي مع كارولين أيام سنه ساتّة طب ، ومعايشتي للكانيديان لايف ستايل ، الناس هناك متعوّدين على دش يومي ع السريع كل يوم الصبح. طب وليه مش قبل النوم يا كوكي؟ مانتا بتعرق وانتا نايم ، فبالتالي يُستحسن تاخده الصبح عشان تكون منتعش في بداية يومك ، ودايماً ريحتك كويّسة! وطبعاً البارفانات والديودورانتس والأنتيپيرسپايرانتس دي من ثقافة الحياة عندهم ، يعني شيئ طبيعي و روتيني... مش اختراع يعني! شفت بأه إن الكلام زي ما يكون متنشّن عليّا؟! bv:- فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moheltohamy بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 وطالما عدّينا ع الأهوة دي ؛ يبقى لازم ندوء السحلب بتاعها وإجابةّ ع السؤال بتاع الزميل ssmaly : والله مانا عارف! بجد مش عارف... هل الوطن هو البلد اللي اتولدت فيها وعشت معظم عمري فيها ؛ رغم إننا شفنا فيها بهدلة كتير؟ (مصر) وإذا كنت أنا نفسي بقيت باحس بالغربة جوّاه... لا البلد هيه البلد (كل حاجة فيها اتغيرت) ، ولا الناس همه الناس ، ولا الأقارب ولا الأصحاب همه همه! ولاّ الوطن هوّه اللي شغلي فيه ونصف وقتي موجود داخل أرضه (أو ميّته إن جاز التعبير)؟! (السعودية) ولاّ الوطن هوّه اللي بيصرف عليّا وبيدّيني مرتّبي ، ومأمّن عليّا ، وبيصرف عليا كورسات وتدريب وكشف طبي دوري ، وبيعاملني باحترام! (أمريكا) ولاّ الوطن هوّه البلد اللي فاتحالنا دراعاتها ، ومرحّبة بينا ، وفرحانة بينا كمان ، وبتتعامل معانا بكل الاحترام ، ومدّيانا حقوق ما كنّاش نحلم بيها في بلد المنشأ ومسقط رأسنا؟! (كندا) والله مانا عارف! أنا فعلاً تايه ومحتار! وحاسس إني عمّال بالف ف الدنيا ، ومش مرتاح في أي مكان! وكنت كتبت الموضوع دوّت في مشاركة قبل كده. عذراً يا صاحب القهوة عدم تمكّني من الإجابة ع السؤال ؛ لأني أنا نفسي مش عارف إجابته... لو وصلت لإجابة... دلّني عليها فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 ممكن نكمل خمسمائة صفحة ولا نصل إلى إجابة على هذا السؤال .. كل منا يجب أن يحمل هوية له .. هويته قد تلتصق به منذ يوم مولده دون أن يختار .. أو يتمكن من أن يتبرأ منها ويلصق نفسه بهوية أخرى .. برغبته .. أنا شخصياً .. مصري .. إبن مصري .. أبو مصري ... نصحني أصدقاء لي بأن آخذ زوجتي إلى أمريكا لتضع مولودها هناك .. أو أي مكان آخر أختاره أنا ليحصل على جنسية أخرى بالميلاد .. الأمر وقتها كان سهلاً جداً بالنسبة لي .. ولم يكن عسراً .. ولكني رفضت .. حتى لا أضعف مستقبلاً .. أنا أريد أن أكون مصري .. ولكني أريد أن تكون مصر ... أفضل بكثير مما هي عليه الآن .. ولو أن كلنا كنا كذلك .. وكانت تلك هي رغبتنا ... لكانت بالفعل مصر أفضل بكثير .. ولكن للأسف الكثير يفكر في أن يتركها دون رعاية .. كما يترك الإبن أمه في دار المسلمين .. ويهتم بنفسه فقط إيني الآن عمره سبعة سنوات .. ولد في السعودية .. ونعيش هناك .. ولكنه يعد الأيام ليسافر إلى مصر .. لم أقل له الكثير .. ولكن هذا هو شعوره وإحساسه .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
redwany بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 الاخ ابو محمد اعذر فكرى المتواضع لاننى لم افهم ماتريد ان تقوله فى مداخلتك ربما لقصر الثقافه وعدم الفهم منى ولكن ماقلته على حسب فهمى فهو خطير وارجو ان يكون فكرى خاطئ ماقلته ينم على ان حضرتك لم تفهم معنى وطن...الوطن هو جزء من كيانك ....هو جزء منك مهما طال بك السفر عندما تحط الطائره مصر تجد الدموع تزرف دون ان تشعر ...هذا هو الوطن اخى ابو محمد لو ان كل مصرى سافر ولعن فى مصر وهو يعتبر من خيرة المجتمع امثالك لانه سافر وتعرف على شعوب وعادات اذا كان حال هؤلاء الناس بهذا التفكير يبقى الله يعوض على البلد مصر فى كبوه واقولها مليون مره انها فى كبوه وسوف تقوم ولكن اذا لم تقوم باناس مثلك ففمن تنتظر ان تقوم اخى ابو محمد بالله عليك فهمنى ماذا تقصد بمداخلتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 الغالي/ أبو محمد...هوّه فيه ناس كتير اتكلّمو على موضوع العرق ده برضه؟! طب ما تخلّينا صُرحا يا راجل يا طيب... وانتا سيد العارفين إن ثقافة البارفانات والدش اليومي دي مش عندنا... طب هنقول إن البرفانات غالية ؛ والدش برضه غالي؟! :huh: :lol: ما اقدرش اخالفك يا دكتور .. بس من اللى حينشر الثقافة الجميلة دى ، إذا كان كل واحد حيهرب وينام عالجنب اللى يريحه ؟ شوف الكلمتين دول بتوع اخوك "أسد" أنا أريد أن أكون مصري ..ولكني أريد أن تكون مصر ... أفضل بكثير مما هي عليه الآن .. ولو أن كلنا كنا كذلك .. وكانت تلك هي رغبتنا ... لكانت بالفعل مصر أفضل بكثير .. ولكن للأسف الكثير يفكر في أن يتركها دون رعاية .. كما يترك الإبن أمه في دار المسلمين .. ويهتم بنفسه فقط أهُم دول الإجابة المختصرة على تساؤلاتى اللى فى مداخلتى الأولى فى الموضوع ده يصح برضه الواحد يسيب أمه أو يرميها فى دار المسنين ؟ أظنك تعلم أن كثيرا من أمهات جيلى كن لا يعرفن القراءة أو الكتابة .. أمى كانت يادوب بتفك الخط .. لكنها ربت أولاد وبنات طلعوا متعلمين وحاصلين على أعلى الشهادات .. لما واحدة من البنات المتعلمات الحاصلات على الدكتوراة بتقابل مشكلة فى حياتها الشخصية أو حياتها الزوجية ، تلاقيها بتجرى على أمها اللى ما بتعرفش تقرا وتكتب أو اللى يدوب بتفك الخط علشان تحل لها مشكلتها .. الأم دى .. الإنسانة البسيطة دى .. اللى ما بتعرفش حاجات كتير من اللى بناتها بيعرفوها .. فيها حاجة غير موجودة فى حياة البنات المتعلمات المتحذلقات اللى بيلبسوا آخر موضة .. ويرطنوا باللاوندى :mellow: .. أنا عقدت المقارنة دى يوم ما نزلت فى مينا نويبع راجع من الكويت مرورا بالعراق والأردن .. وفضلت أحمد ربنا إنى وصلت أرض مصر .. مش علشان ربنا نجانى من أكثر من موقف كان أى منها كفيلا بأن يجعلنى غير موجود الآن ، أكتب مداخلة فى موضوع عنوانه "ما هو الوطن الذى تنتمى إليه" .. لأ أبدا .. كان كفاية النظرة المختلفة (مجرد النظرة) اللى فى العيون اللى فى بلدى ومقارنتها بجميع النظرات التى كنت أراها فى الشهر السابق وده استمر برغم إن بلدى ما قدمتليش عشر اللى كنت باحصل عليه فى الكويت .. ماهو مش معقول الأم تفضل مسؤولة عن إرضاع أبناءها أو إنها توكلهم بالمعلقة حتى وهُمَّ شنباتهم فى وشوشهم .. مش لازم أولادها برضو يردوا بعض جمايل الأم دى ؟ .. ممكن واحد يسأل : جمايل إيه دى ؟ .. فيه ردود كتير .. منهم : "كفاية انهم كبروا فى حجرها لغاية ما طلع لهم صوت يقولوا لها بيه ياجاهلة ياللى ما بتعرفيش تقرى ولا تكتبى" شفت بقى ازاى يا دكتور ؟ .. زى ما قال أخوك "أسد" .. ممكن نقعد نكتب من هنا لغاية ما تطلع حاجة جديدة غير الكمبيوتر .. ومش حنوصل لإجابة محددة .. كل واحد وعَلامُه بقى clwn: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 ماقلته ينم على ان حضرتك لم تفهم معنى وطن تفتكر كده ؟ :mellow: طيب إقرا كده مداخلاتى التلاتة مرة تانية .. يمكن تغير رأيك :lol: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 يعني أيه كلمة وطن ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 الناس بقى فى أمريكا وكندا والدول المتقدمة .. بيساعدوا اللى زى عم "عمران" ... بيصنفوا الزبالة بتاعتهم .. الحاجات اللى ممكن يتعمل لها Recycling (إعادة تدوير) ، بيحطوها فى Container منفصل (صفيحة زبالة منفصلة) .. زى البلاستيك والورق والقزاز والأقمشة ...... يقوم اللى زى عم "عمران" الغلبان يقدر يلم أكبر قدر من المواد دى فى أقصر وقت أنا باحب الناس بتوع أمريكا وكندا والدول المتقدمة لأنهم مش بيكتفوا بمصمصة شفايفهم على اللى زى عم "عمران" .. ولا بيتصعبوا عليهم ويبقوا عاوزين يهجوا من أمريكا وكندا والدول المتقدمة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
newcomer بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 اتفق فى معظم ما عرف بيه الاستاذ/ ابو محمد كلمة " وطن " ......... بس على فكرة المشكلة مش فى اللى مش عارف يعنى اية كلمة وطن ...... يعنى الناس اللى زى حالتنا كده المولودين فى مصر.......و ليهم ذكريات حلوة او وحشة و قرايب موجودين (ربنا يخليهم) و لا فى بطن الارض (ربنا يرحمهم و يغفر لهم )..... ممكن يكونوا بره مصر مهاجرين او مغتربين او جوه مصر راضيين او غضبانين .......طالما كفتان الميزان لم ترجح احداهما ...... فده اكيد لسه عنده رابط بوطنه الاصلى و الا كان رد و قال مش مصر و خلاص لكن المشكله فى الجيل التانى و التالت .......... هما دول اللى ماتقدرش تلومهم اوى لما تلاقى انتمائهم اقوى للبلد اللى اتولدوا فيها و اتعلموا و يمكن اشتغلوا و خلفوا فيها كمان........اكيد دول هايكون الوطن معناه و مرجعية الكلمة للوطن الجديد ...... لكن انا شفت ناس بتقول وبتحكى لولادها عن بلادهم الاصلية من منطلق ربطة باصله و انه يحس انه ليه جذور محترمة فتتطلع شخصيته قوية و معندوش احساس بالدونية . لى تعليق على مداخلة الاستاذ / بركه الرسول عليه الصلاة و السلام هاجر للمدينه و دفن فيها .........لكنه عليه افضل الصلاة و السلام كان دائما بيقول ان مكه هى احب البلاد الى قلبه ....... بالرغم مما لاقاه فيها و من اهلها من عذاب ( ما اعتقدش ان فيه حد فينا مهما حصله و مهما اتضهد و مهما اتعذب ........ هيكون واحد على ميه من اللى كان فى مكه )........ ويفيدنا المتخصصين اكتر فى النقطة دى لكن انا اعرف انه ماوردش فى السيرة اى كلمة منه فى حق مكه .......و لنا فى رسول الله اسوة حسنة ....... عليه افضل صلاة و افضل سلام. اللى عايزة اقوله ان مافيش تعارض بين الانتماء للوطن الام و العرفان بالجميل للوطن الجديد او الثانى. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssmaly بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2008 شكر وتحية بكل من شارك بالرد من الأخوة الافاضل الاخ ابو محمد كل واحد مصرى من الجيل الاول فى الهجرة مثل د زويل و بعض اعضاء المحاورات يعتز بمصريته ولا ينكرها او يتنكر لها لان مصر بالنسبة له طفولته وصباه جيرانه واصدقاؤه مدرسته ومدرسينه وزملاؤه بالمدرسة كل ذكرياته و الذى تحتفظ منها ذاكرتها كله جميل لعب كرة القدم مع اصدقاؤه من الجيران ذاكرته فى هذه الفترة كلها(وهى فترة طويلة تنقش فى الذاكرة ولاتمحى) فى مكان واحد وهو وطنه كل من سافر او هاجر فى بداية شبابه لكى يعمل او يبدأ حياته العملية فى بلد اخرى يحتفظ بوطنه داخله مهما طال الزمن او تغير وضعه وكلنا مثل د زويل (يا ريت نكون مثله فى التفوق العلمى) فى حبنا لمصر و حنينا اليها لانها بداخلنا مهما حصل الدكتور الكبير التهامى عمدة كفر كندا المحترم اقتباس ( وطالما عدّينا ع الأهوة دي ؛ يبقى لازم ندوء السحلب بتاعها ) احنا بنقدم احلى سحلب بمناسبة الشتا و الجو بدا بيرد و بالهنا والشفا اقتياس (بجد مش عارف... هل الوطن هو البلد اللي اتولدت فيها وعشت معظم عمري فيها ؛ رغم إننا شفنا فيها بهدلة كتير؟ (مصر) وإذا كنت أنا نفسي بقيت باحس بالغربة جوّاه... لا البلد هيه البلد (كل حاجة فيها اتغيرت) ، ولا الناس همه الناس ، ولا الأقارب ولا الأصحاب همه همه! ولاّ الوطن هوّه اللي شغلي فيه ونصف وقتي موجود داخل أرضه (أو ميّته إن جاز التعبير)؟! (السعودية) ولاّ الوطن هوّه اللي بيصرف عليّا وبيدّيني مرتّبي ، ومأمّن عليّا ، وبيصرف عليا كورسات وتدريب وكشف طبي دوري ، وبيعاملني باحترام! (أمريكا) ولاّ الوطن هوّه البلد اللي فاتحالنا دراعاتها ، ومرحّبة بينا ، وفرحانة بينا كمان ، وبتتعامل معانا بكل الاحترام ، ومدّيانا حقوق ما كنّاش نحلم بيها في بلد المنشأ ومسقط رأسنا؟! (كندا) والله مانا عارف! أنا فعلاً تايه ومحتار! وحاسس إني عمّال بالف ف الدنيا ، ومش مرتاح في أي مكان!.) ردك يا دكتورتهامى بليغ بدون شعارات تمس العواطف ولا تصيب كبد الحقيقة احيك على أجابتك و لكن انت زدت من حيرتى وتساؤلاتى . اقتباس (لو وصلت لإجابة... دلّني عليها) طبعا واصح ان الاجابة صعبة ولكن بنحاول الاخ ايهاب سالم عنده اجابة جميلة اقتباس (الوطن هو المكان الذي ترغب أن تعيش فيه بصوره دائمه ) و ده نفسنا كلنا تكون مصر هى المكان الذى نرغب و نتمنى ان نعيش فيها على طول(يعنى نعمل بها ونربى اطفالنا بها بدون مشالكل مالية ) نتمنى انت تكون مصر بقوة امريكا و تقدم اوروبا و غنى دول الخليج ولكن اذا حصل هذا هل حيكون خيرها لنا او للبعض(الناس اللى فوق) فقط رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان