ابو خليل بتاريخ: 7 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2003 الولاء ام الكفاءة .. ما هي المعايير التي تتيح للمسئول الكبير في الحكومة ان يصل الي منصبه الكبير هذا ... الولاء ام الكفاءة .. لقد ذهلت من عده شهور عندما عرفت ان وكيل وزراة التربية والتعليم مهندس زراعي !! و لكني لم اتعجب فقد تذكرت ان وزير التربية والتعليم اساسا طبيب اطفال !! الولاء ام الكفاءة .. و الي اين تقودنا هذا الاختيارات !!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 7 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2003 للأسف معيار الإختيار هو ضمان الولاء الشخصى التام والنتيجة هى هذا الفشل الذى نعانى منه فى كل القطاعات .. مع التحفظ على عملية إختيار وزير متخصص فى مجاله .. لأن الوزير منصب سياسى .. يجب أن يكون لديه دراية بالعمل السياسى .. وليس بالضرورة مثلا أن يكون وزير الداخلية ضابط شرطة .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 8 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2003 لو تتبعت معيار أختيار المسئولين الحكوميين يا عزيزي أبو خليل منذ قيام الثورة المباركة سوف تجد أنها تعتمد على عنصر " الولاء التام والأعمى " لمن يجلس على كرسي العرش .. مش مهم بأه هو بيفهم أيه أو تخصصه أيه .. أهم حاجة يعرف يقول حاضر ونعم وأحلام سعادتك أوامر يافندم .... ودخان سجاير سعادتك سحابة صيف بتظللنا ياباشا. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 8 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2003 طبعا الولاء هو معيار التعيين منذ انقلاب الخراب حتى يغطى ويساعد أهل الولاء على تجاوزات الفاسدين الأقزام والذين لا يملأو الكرسى الذى يشغلوه مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 8 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2003 الولاء والنفوذ وصناع القرار وأصحاب التركة كلها مترادفات تعودنا عليها وعلى فكرة في اسرائيل التى تعتبر من اعلام الديمقراطية وامريكا شرطي العالم تعيين الوزراء والمسئولين بناءا على علاقات شخصية ونفوذ وقوى سياسية فنجد كولن بول رئيس اركان حرب الجيش الامريكي سابقا عين وزير خارجية وشارون وزير الحرب عين رئيس وزراء وهكذا ولكن هنا فيه اختلاف كبير بأن وزراء امريكا ممكن يحاسبهم الشعب اذا اخطأوا ولكن في دول الشرق الاوسط ولا تقدر تفتح بقك بكلمة عن معالي الوزير اياه او دكهما يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان