هل سيطال هذا الإنهيار العقارات في مصر أيضا

[sami ragab]

هذا الخبر منشور في الجرائد الخليجية اليوم بتاريخ 13/12/2008

زيادة في العقارات المباعة بشكل اضطراري ورخيص القلق والعجز المالي يجبر مستثمري دبي على بيع وحداتهم العقارية

قال خبراء ووسطاء ماليون وعقاريون في دبي: إن الإمارة بدأت تشهد زيادة حادة في مبيعات العقارات التي يضطر أصحابها لبيعها بأسعار رخيصة، حيث ان المستثمرين يندفعون للتخلص من المنازل تحت وطأة الضغط الناجم عن أزمة الائتمان العالمية.

فقد قامت شركة إليشيان العقارية في دبي هذا الأسبوع بإرسال رسالة نصية إلى حوالي 40 ألف جهاز هاتف خليوي تعلن من خلالها عرضها لبيع عقارات بأسعار تنافسية رخيصة.

ومن بين تلك العقارات التي عرضت الشركة بيعها فيللا فاخرة مكونة من ست غرف وفيها ستة حمامات وتقع في دبي لاند، وهي أكبر مشروع للترفيه العائلي في منطقة الشرق الأوسط.

المذكورة، والتي ينتهي العمل من بنائها العام المقبل، معروضة للبيع بمبلغ 21 مليون درهم إماراتي (72،5 ملايين دولار أمريكي)، وهذا يشكل نصف سعرها الأصلي.

ففي لقاء مع وكالة رويترز للأنباء يوم الخميس، قال روبرت ماكناير، مدير المبيعات في الشركة المذكورة: هناك زيادة كبيرة في عدد مالكي العقارات ممن هم في وضع يضطرهم لبيع عقاراتهم بأسعار رخيصة.

وأضاف ماكناير قائلا: قد يكون السبب الذي يدفعهم (مالكي العقارات) إلى ذلك هو وجود دفعات مالية كبيرة مستحقة يترتب عليهم تسديدها قريبا، أو لمجرد أنهم رأوا أن قيمة العقارات في السوق تهبط أكثر مما كانت عليه في الشهر الماضي. المهم أن هناك شعورا حقيقيا بالاستعجال.

وأضاف بقوله إنه لاحظ زيادة ملحوظة في عدد رسائل البريد الإلكتروني الصادرة عن مكاتب وشركات عقارية أخرى تقول إن لديها أيضا عقارات في الإمارة تريد أن تبيعها بشكل مستعجل وبأسعار متدنية.

ويواجه قطاع العقارات في الإمارة، التي كانت حتى وقت قريب تشهد فورة عمرانية كبيرة، تراجعا في نسبة الإقراض والنشاط العقاري الحقيقي، وذلك بسبب انعكاسات الأزمة المالية العالمية عليها.

يقول كايد عباس، وهو مستشار عقاري في شركة إنجيل وفولكيرز، إن عدد حالات بيع العقارات بشكل اضطراري ورخيص بدأ بالزيادة مع مطلع الشهر الجاري، مشيرا إلى أنه رأى مستثمرين يبيعون عقاراتهم بأسعار تقل بنسبة خمسة بالمائة عن السعر الأصلي التي بيعت فيه على المخطط (أي قبل أو أثناء الإنشاء).

أما المحامية كافيتا بانيكر، صاحبة مكتب إيس كونسالتا جوريس للمحاماة في دبي، فتقول إنها تتلقى اتصالين أو ثلاثة اتصالات هاتفية في اليوم الواحد من مستثمرين من الولايات المتحدة كانوا قد اشتروا عقارات في دبي وباتوا الآن يواجهون مشاكل ومصاعب جمة بتوفير الأقساط المترتبة على تلك العقارات.

وتضيف بانيكر قائلة عن أولئك المستثمرين: هم يودون تسليم تلك العقارات إلى الجهات التي كانوا قد اشتروها منها، أو يرغبون بتبديل صيغ سندات ملكيتهم لتلك العقارات، حتى ولو كان في ذلك خسارة لهم.

وتردف قائلة: لكن أصحاب العقارات الأصليين (غالبا ما يتمثلون هنا بشركات التطوير العقاري) يحجمون عن استرجاع تلك العقارات. وحقيقة الأمر هي أن هناك فقرة في عقد البيع تنص على أنه في حال عجز الشاري عن التسديد، فإنه يكون بإمكان البائع استرداد العقار، وبالتالي يحتفظ بجميع الدفعات التي يكون قد استلمها من ثمن العقار.

وتختتم بقولها: في العديد من الحالات، يكون بحوزة أولئك المشترين مجرد إيصالات دفع تظهر عليها الأقساط التي قد سددوها. لذلك، فهم يكونون على أحر من الجمر لبيع عقاراتهم تلك.

ويرى الخبراء والمحللون الاقتصاديون أن تلك الزيادة في نسبة العقارات التي يضطر أصحابها للتخلص منها بأسعار بخسة في دبي إنما تُعد مؤشرات إضافية على أن قطاع العقارات في الإمارة يواجه تراجعا وهبوطا حادا.

وهم يدللون على ذلك بقولهم إن الجهات والمؤسسات المالية الممولة قد علقت عمليات منح القروض، وبدأت الأسعار تتهاوى وتنهار وأخذت شركات التطوير العقاري والمستثمرون يتراجعون عن تنفيذ مشاريعهم العقارية الكبيرة.

فقد أعلنت مؤسسة دبي للقروض العقارية الإسلامية (أملاك) يوم الأربعاء الماضي تعليق معاملاتها لمنح قروض جديدة، وأصبح المشترون يصارعون من أجل الحصول على القروض.

كما أن أسعار العقارات في نخلة الجميرة، وهي الأصغر بين مجموعة من ثلاث جزر اصطناعية على شكل نخيل تعرف باسم جزر النخيل في دبي، قد شهدت انخفاضا بلغ 40 بالمائة من قيمتها منذ شهر سبتمبر الماضي، على حد قول بعض الوسطاء العقاريين.

وأعلنت الهيئة الحكومية المشرفة على جزر النخيل الشهر الماضي أنها تراجعت عن أعمال رفع وتجريف الرمال من قاع البحر مقابل الإمارة وتحضيره ليكون موقعا لبناء المشروع العملاق المعروف باسم نخلة ديرة، وهي الأكبر من الجزر الثلاث المذكورة، وكان من المقرر أن تضم منازل وعقارات ومؤسسات يشغلها حوالي مليون نسمة.

وتنقل وكالة رويترز للأنباء عن محي الدين بن هندي، رئيسة مشاريع بن هندي للاستثمار، قوله عن جو الخوف الذي يسيطر على أذهان المستثمرين والمستهلكين في المنطقة: لقد شهد قطاع سوق تجارة المفرق تراجعا بلغ 20 بالمائة من قيمته الأسبوع الماضي لوحده.

ويضيف بن هندي قائلا: في البداية، لم يأخذ الناس الأمور على محمل الجد. لكن عندما يشرعون برؤية بطاقات السحب الآلي تُرفض من البنوك، فعندئذ سيبدأون بالشعور أن العملية جد خطيرة.

ويختم بقوله: إن أولئك الذين يملكون القدرة على اتخاذ الخطوات العاقلة والحكيمة لن يتأثروا مثل من يعتقدون أن الأمر مجرد يوم غائم أو سحابة صيف وتنجلي غدا. إن الغيوم لن تنقشع هكذا فتصفو السماء غدا بهذه السهولة.

أعتقد أن دبي بمركزها المالي القوي و الدعم الحكومي اللامحدود ويحدث لها هذا فما بالنا باقتصادنا الهش ....... أعتقد أنها مسألة وقت فقط و تحدث الصاعقة التي ممالاشك فيه ستكون في صالح الشباب المقبلين على الزواج ....... انشاء الله العلي القدير

[newcomer]

لم اصادف فى يوم فى جريدة خليجية او عربية من يقول " بمشيئة الله سيطال اى انهيار فى بلدى "

ربنا لا يريد لنا الا الخير دائمااااااااااااا

خلينا نعدل الامنية و نقول ان شاء الله حاجات كتير سعرها هاينزل و اولها العقارات علشان كل الناس حالها يتعدل

على فكرة ..... مش كل من استعمل افعل التفضيل فى جرايده و اعلاناته...... بيكون كده فعلا!!

يعنى الاحسن و الاعلى و الاقوى و الامتن..... وكده يعنى....

و حكايه الاقتصاد الهش دى نستفتى فيها متخصص

بس بنظره منصفه كده على مصر...... احنا لا معتمدين على استثمارات فى بورصات نيويورك و غيرها

و لا كل اقتصادنا منصب على العقارات و المبانى الشاااااااااهقة

شوية تقدير للذات بس..... و ربنا هايصلح حالنا

اللهم اجعلها بلدنا امنا و ارزقنا فيها من كل الثمرات و اجعل فيها رخاء و سائر بلاد المسلمين ..... امين

[se_ Elsyed]

تفتكر يا أستاذ سامي لو إنت من مُلاك العقارات ... هل مش هاتزعل من كلام زي ده .. قصدي إن واحد يدعي عليك بخراب البيوت ؟

وهل من العدل أن يقع ظُلم ما على فئة معينة من الشعب عشان تتبسط الفئات الاخرى ؟

بإختصار : نحن نطلب العدل .. والعدالة فقط ..

يعني صاحب العقار ده بني ادم زي زيُه .. وبالتالي ما فيش مانع يكسب في المعقول .. ما هو مش فاتح تكيه وبيصرف منها عالغلابة ...

وأظن أنت ترى بعينك ما يحدث في مجتعنا من ظُلم بين ويكاد يكون شيء خرافي ليس موجوداً إلا لدينا فقط وهو موضوع الإيجارات القديمة ... اللي بتلاقي دلوقت شقة طويلة عريصة ومساحتها فوق المتين متر وفي قلب مصر الجديدة - زي شقة مبارك الي كان ساكن فيها في ميدان تريموف بالإيجار .... ولسه محتفظ بها حتى الان !!!! - كل ده وإيجارها لسه إتنين جنيه ؟!!!!

لإن خلي بالك إن مافيش حد عبيط ولو موضوع العقار هايخسر الناس .. فلا هاتلاقي بُنا ولا دياوله .. وتبقى الناس تسكن في الشارع ، خصوصاً مع إرتفاع أسعار المواد الخام في مصر ... أو هاتلاقي ناس يبنوا ويعملوا البيت بالطين بقى وعصيان الأقفاص بحيث اللي يشتري شقة في عمارة تروح واقعه على دماغه بعد يومين ...

[الدكتورة أم أحمد]

لم اصادف فى يوم فى جريدة خليجية او عربية من يقول " بمشيئة الله سيطال اى انهيار فى بلدى "

ربنا لا يريد لنا الا الخير دائمااااااااااااا

خلينا نعدل الامنية و نقول ان شاء الله حاجات كتير سعرها هاينزل و اولها العقارات علشان كل الناس حالها يتعدل

على فكرة ..... مش كل من استعمل افعل التفضيل فى جرايده و اعلاناته...... بيكون كده فعلا!!

يعنى الاحسن و الاعلى و الاقوى و الامتن..... وكده يعنى....

و حكايه الاقتصاد الهش دى نستفتى فيها متخصص

بس بنظره منصفه كده على مصر...... احنا لا معتمدين على استثمارات فى بورصات نيويورك و غيرها

و لا كل اقتصادنا منصب على العقارات و المبانى الشاااااااااهقة

شوية تقدير للذات بس..... و ربنا هايصلح حالنا

اللهم اجعلها بلدنا امنا و ارزقنا فيها من كل الثمرات و اجعل فيها رخاء و سائر بلاد المسلمين ..... امين

عندك حق كل الحق نحن نختلف كثيرا عن الإمارات وأرى أن الأزمة العالمية كان لها تأثير إيجابي على حياة الناس هنا في مصر اللهم إلا إذا كانوا من أهل البورصة فشأنهم مختلف

[كحل القمر]

اخوتى الكرام

اتمنى من الله الكريم ان تتوزع الكعكة على الجميع والكل ياكل ويشبع الغنى مثل الفقير ....

اخوتى رزق الله كثير ونعمه جمه وتتنزل علينا كل لحظة يراها كل ذات بصيره ... ولكن شرط ان ننال من خير الله وبركته هو ان يعطى الغنى للفقير .... ونبينا الكريم صلى الله عليه وسلم اعطانا نماذج مفصله فى هذا الامر والكل يعلمها

لن نبلغ كرم الله عز وجل ونحن اشحّاء بيننا والكل يلهث وراء اكبر قدر من المال ؛؛؛

اصحاب العقارات الا من رحم ربى .... كم ابتلعوا فى بطونهم اموالا واموالا ... وكم وكم احترقت احلام كثير من الشباب ... بسب المكاسب الجشعة من تجار العقارات وكم بكت عيون امهات وابناء .... بسبب الغلاء الطائش .

لذلك انا ارى ان تهاوى اسعار العقارات آت لا محاله وقريب جدا ... وبتقدير من الله

[Scorpion]

وأظن أنت ترى بعينك ما يحدث في مجتعنا من ظُلم بين ويكاد يكون شيء خرافي ليس موجوداً إلا لدينا فقط وهو موضوع الإيجارات القديمة ... اللي بتلاقي دلوقت شقة طويلة عريصة ومساحتها فوق المتين متر وفي قلب مصر الجديدة - زي شقة مبارك الي كان ساكن فيها في ميدان تريموف بالإيجار .... ولسه محتفظ بها حتى الان !!!! - كل ده وإيجارها لسه إتنين جنيه ؟!!!!

ما احنا كنا اتكلمنا حوالين النقطة دي يا ابو الأسيان و صاحب العمارة ما طلعش مظلوم قوي ....

600 جنيه خلو رجل

خد دي pps:

[أسد]

قمت بتعديل عنوان الموضوع ليصبح

هل سيطال هذا الإنهيار العقارات في مصر أيضاً ..

لا قدر الله

ليكون أكثر ملائمة

[ssmaly]

ياراجل حرام عليك فيه ناس كتيرة كانت حاطة فلوسها فى العقارات علشان انت عارف كانت الفلوس فى البنك بتقل قيمتها مع الوقت وبسرعة جدا

واللى حط فلوسه مع الرينات الجديدة اتنصب عليهم

الناس دى اشترت الشقق بسعر غالى واذا احتاجتها الان علشان جواز العيال او لاى طارىء اى فك ازمة المفروض ان ندعوا لله بالخير وليس بخراب البيوت pps:

[sami ragab]

اخوتى الكرام

اتمنى من الله الكريم ان تتوزع الكعكة على الجميع والكل ياكل ويشبع الغنى مثل الفقير ....

اخوتى رزق الله كثير ونعمه جمه وتتنزل علينا كل لحظة يراها كل ذات بصيره ... ولكن شرط ان ننال من خير الله وبركته هو ان يعطى الغنى للفقير .... ونبينا الكريم صلى الله عليه وسلم اعطانا نماذج مفصله فى هذا الامر والكل يعلمها

لن نبلغ كرم الله عز وجل ونحن اشحّاء بيننا والكل يلهث وراء اكبر قدر من المال ؛؛؛

اصحاب العقارات الا من رحم ربى .... كم ابتلعوا فى بطونهم اموالا واموالا ... وكم وكم احترقت احلام كثير من الشباب ... بسب المكاسب الجشعة من تجار العقارات وكم بكت عيون امهات وابناء .... بسبب الغلاء الطائش .

لذلك انا ارى ان تهاوى اسعار العقارات آت لا محاله وقريب جدا ... وبتقدير من الله

أولا : شكرا للأخ المشرف أسد على تعديل العنوان

ثانيا : أخواني الكرام هل أنتم راضيين عن ما حدث من ارتفاع غير مبرر في كل شيء ( وأخص العقارات موضوعنا) كم مليونير ظهر في هذه الفترة بسبب الجشع واستغلال الظاهرة بل أنني أقول كم ملياردير ظهر بسببها كلنا نعرف ناس بنوا بالرخيص واستغلوا مايحدث أسوأ استغلال وغيرهم كثيريين وما تجار الحديد والأسمنت عنا ببعيدين وغيرهم وغيرهم ..... والضحية المنسية هم شباب هذا البلد أخي وأخوك وصديقي وصديقك .... يجب أن نبعد الأنانية عن نفسنا فهذه الأزمة لن يتضرر منها الا الكبار أمثال ( طلعت مصطفى وعز وغيرهم ) خلاصة قولي أن هذا الإنخفاض لو حدث سيستفيد منه الشباب المسكين الذي يبحث عن غرفة فوق السطوح ليتزوج فيها ولايجد (((( وحسبي الله ونعم الوكيل))))

[newcomer]

قمت بتعديل عنوان الموضوع ليصبح

هل سيطال هذا الإنهيار العقارات في مصر أيضاً ..

لا قدر الله

ليكون أكثر ملائمة

pps:

[SajedSoft]

ياريت خبراء العقار والناس الا قريبة من السوق يقوللنا رايهم الا عايز يشترى يجيب دلوقتى ولا يستنى كام شهر

[أشرف محمد]

الأخ الكريم / sami ragab

تحية طيبة وبعد 000

تعليقاً على هذا الموضوع فأنا من رأيي أن أسعار الوحدات السكنية ستهبط إلى الأسعار الحقيقية والعادلة لها حيث ماحدث لسوق العقارات في مصر ما هو إلاّ عبارة عن مضاربات قام بها السماسرة والتجار لإشعال الأسعار والوصول بها إلى عنان السماء ولم يكن هذا الإرتفاع ناتج عن طلب حقيقي والدليل على ذلك أن هناك آلاف الوحدات السكنية المغلقة و المعروضة الآن للبيع ولا تجد من يستخدمها أو يشتريها 0

الأخ الكريم 000

فقط الموضوع محتاج إلى وقت ونحن لا نريد الخسارة لأحد ونريد الربح للجميع ولكن لا يصح أن من يعمل في هذا المجال أن تصل أرباحه لأكثر من 100 % و على حساب باقي الناس 0

شكراً لك مع خالص تحياتي

مهندس / أشرف محمد

[أسد]

لي صديق يعمل في شركة للإستثمار العقاري ..

يعمل كمدير للمبيعات بتلك الشركة ..

قال لي أنهم اتخذوا الشهر الماضي إجراءات جديدة ..

كانوا يقسطون قيمة الوحدة على 3 سنوات ..

لا يسلم الوحدة إلا إذا سدد المشتري 60% من قيمتها ..

الآن ..

التقسيط بنفس السعر على 7 سنوات

تم تخفيض المقدم بنسبة كبيرة جداً ..

التسليم حينما يسدد المشتري 40% من قيمة الوحدة ..

المحصلة ..

تخفيض 25% من أسعار سبتمبر 2008

[se_ Elsyed]

خبر حلو للمقبلين مش على الزواج لأ للمقبلين على شراء عقار

شركات العقارات تلجأ لتخفيض أسعارها ومد فترات السداد لتسويق وحداتها

دفعت حالة الركود التى سيطرت على سوق العقارات مؤخراً، العديد من الشركات العاملة فى هذا المجال إلى طرح تسهيلات كبيرة، تنوعت بين تخفيض أسعار الوحدات ومد فترات السداد مع تقليص الحدود الدنيا للمقدم المدفوع وإلغاء الفائدة على الأقساط، وذلك فى خطوة للخروج من حالة الجمود والتخلص من المخزون، خاصة فى نوعية الإسكان الفاخر الذى استحوذ على نشاط كثير من العاملين فى السوق الفترة الماضية.

وقال الدكتور ماجد عبدالعظيم، رئيس شركة «إيدار» للتسويق العقارى، إن الشركات بدأت مراجعة سياستها التسعيرية من خلال أمرين، إما تخفيض أسعار بيع الوحدات بشكل مباشر أو من خلال زيادة فترة التقسيط.

وأشار عبدالعظيم إلى أن هناك شركات أعلنت بوضوح تام عن تخفيض الأسعار، نظراً لانخفاض أسعار الخامات، ومنها حديد التسليح الذى تراجع بأكثر من ٥٠٪ خلال الشهر الجارى، مقارنة بمنتصف العام الماضى ٢٠٠٨، فضلا عن تراجع أسعار الأراضى نسبياً.

وأضاف أن الشركات التى تهدف إلى بيع وحداتها فى الوقت الحالى، تتبع المرونة فى أسعارها، خاصة التى تعمل فى الإسكان الفاخر الذى تعرض لحالة من الركود واختفى المضاربون فيه فى ظل هذه الأجواء.

ولفت إلى أن الأسعار تراجعت فى الفترة الأخيرة بنسب تتراوح بين ٥ و١٥٪، خاصة فى المناطق الجديدة التى يوجد فيها فائض فى المعروض وتكثر فيها البدائل، والتى يتوقع أن تكون أكثر تأثراً بانخفاض الأسعار سواء فى ثمن الأراضى أو الوحدات العقارية، وذلك بخلاف المناطق القديمة مثل الأحياء الراقية، كالمهندسين والدقى، التى يلعب عامل الندرة فى توفر العقارات عنصراً مهماً فى الحفاظ على ثبات الأسعار.

وتوقع أن يشهد العام الحالى ٢٠٠٩ تراجعاً فى أسعار العقارات بنسبة تتراوح بين ٢٠ و٣٠٪، معتبراً أن هذا الانخفاض يعد طبيعياً بعد أن قفزت الأسعار إلى مستويات غير منطقية العام الماضى.

وقال محمد علاء، المسؤول فى إدارة التسويق بشركة «بيتا إيجبت» للاستثمار العقارى، إن شركته بدأت تطبيق سياسة تسويقية جديدة منذ أكتوبر الماضى، تقوم على تقديم تسهيلات أكبر فى السداد ومد أجل الأقساط.

ولم يعد اتجاه شركات العقارات إلى تغيير سياستها التسويقية، هو الوحيد الذى لجأت إليه للتخلص من مخزونها، إنما لجأ بعضها لتغيير خططها ونوعية نمط الوحدات التى تعمل بها، وسط اتجاه جماعى إلى الإسكان المتوسط الذى بات ينظر له على أنه قاطرة سوق العقارات فى مصر الفترة المقبلة.

وتشير التقديرات الحكومية إلى حاجة مصر إلى ٥.٣ مليون وحدة سكنية بحلول عام ٢٠١٧، فضلاً عن أن ١٣٪ من الثروة العقارية الحالية بحاجة إلى إحلال.

وقال أحمد عبدالدايم، الخبير العقارى، إنه يمكن تفادى تداعيات الأزمة المالية العالمية على سوق العقارات المصرية بالتوجه نحو نوعيات جديدة من الإسكان، خاصة المتوسط، الذى يستهدف شرائح واسعة من متوسطى ومحدودى الدخل، داعياً شركات الاستثمار العقارى إلى ضرورة تغيير استراتيجيتها خلال الفترة المقبلة، للاستمرار فى نشاطها.

المصدر:مباشر http://www.mubasher.info/CASE/News/NewsDet...55584&src=G

[hanzalah]

لا أدري لماذا مجموعة طلعت مصطفى تعزف خارج السرب

في زيارة لمدينة الرحاب وجدت أن السعر ارتفع

وهم يبيعون الان في المرحلة العاشرة والاخيرة

مثلا الشقة 131 متر كان سعر المتر في المرحلة الثامنة يساوي 4750 في المتوسط (كان من اربع سنوات 1800 فقط لاغير)

اليوم اصبح السعر 6000 جنيه للمتر

مع ملاحظة انه كان هناك زيادة في اول ايام العام الجديد تساوي 3 في الماية

وستكون هناك زيادة مماثلة بعد اسبوعين فقط !!!!

مليون علامة تعجب

[se_ Elsyed]

لا أدري لماذا مجموعة طلعت مصطفى تعزف خارج السرب

في زيارة لمدينة الرحاب وجدت أن السعر ارتفع

وهم يبيعون الان في المرحلة العاشرة والاخيرة

مثلا الشقة 131 متر كان سعر المتر في المرحلة الثامنة يساوي 4750 في المتوسط (كان من اربع سنوات 1800 فقط لاغير)

اليوم اصبح السعر 6000 جنيه للمتر

مع ملاحظة انه كان هناك زيادة في اول ايام العام الجديد تساوي 3 في الماية

وستكون هناك زيادة مماثلة بعد اسبوعين فقط !!!!

مليون علامة تعجب

يا عم حنظله إسمك بيضحكني وبيفكرني بحاجات غريبة ..

بص يا حنظل ... في حاجه في الخليج إسمها " كشخه "

الكشخه دي يعني المنظرة والرسم ..

وبالتالي ناس كتير من اللي بيشتروا في الرحاب ومدينتي هم من هذه النوعية ... وده مش عيب ..

يعني عشان يتمنظر ويقول أنا ساكن في الرحاب أو مدينتي وهكذا ..

وبالتالي طلعت مصطفى وهذه الشركات عارفين الزبون بتاعهم مين ..

وهاتروح بعيد ليه ... مش أعمار وداماك كانوا من سنتين تلاتة بييبعوا متر الشقة بأربعة وخمسة آلاف وأرضهم في المقطم كانت لسه رمل .

[سهيلة]

إن

الإمارة بدأت تشهد زيادة حادة في مبيعات العقارات التي يضطر أصحابها لبيعها بأسعار رخيصة،

طب عايزة افهم حاجة

ازاى العقارات التمليك اسعارها نزلت بالطريقة دى ف الامارات واسعار الايجار ف الزيادة

المفروض ان اسعار الشقق الايجار تقل هية كمان

اللى بيحصل العكس

السكن ف زيادة مستمرة

ازاى؟ :blink:

[hanzalah]

كلامك سليم يا ابو عمر

لكن لا يمنع ان في الرحاب ناس عادية زي حالاتي و زي حضرتك

هؤلاء إما أن يكونوا حجزوا من زمان وكملوا اقساطهم وعايشين

يعني ليسوا سماسرة أو مضاربين

أو يكونوا زي حالتي اليوم أبحث عن سكن قريب من محل عملي

فمن غير الآدمي فعلا أن اقطع القاهرة من شرقها لغربها مرتين كل يوم وانفق من عمري اربعة ساعات كاملة خلف الدركسيون

يعني كل اسبوعين عمل .. اعمل اسبوع تطوعي ..

داماك كان لي نقاش مع احد مندوبيها فوجدت سعر متر المحلات في مدينتهم بالقاهرة الجديدة يبدأ من 17 الف ج !!

بالمناسبة .. مشروعهم على طريق مصر اسكندرية الصحراوي قبل الكارته .. انتهت وحداته بعد فتح باب الحجز باسبوع !!

ثم هل تعلم ياسيدي أن مشروع كابيتال (على طريق محور الشيخ زايد - إداري) بدأ المتر فيه بسعر 13 الف ج !!

في النهاية انا فعلا اريد توقع مدعوم بتحليل .. هل فعلا أسعار الرحاب ومدينتي و القاهرة الجديدة سوف ترتفع في المستقبل

أم تنخفض مثل باقي دول العالم !!

[عطر الجنة]

موضوع جميل فى طرحه

لكن يا اخوانى لازم نعرف ان الشركات ذات الكيانات الكبيرة فى مصر ليس من السهل ان تخفض اسعارها لان بيقف وراءها جحافل من المنتفعين والا لم تكن تصل الى المكانات الكبيرة فى وقت قليل مثل طلعت مصطفى

فقد كان فى يوم من الايام بيشكو الافلاس وده من واقع انا عشته مع اخى لانه كمهندس حديث التخرج فضل يعمل شركة و اخد شغل من الباطن معاه و كانت مستخلصات الاجر بتتاخر كتييييييييييييييييييييير جدا و فيه فلوس ضاعت عليه

كمان الكيان المادى للشركات دى قادر انه يتحمل بقاء الشقق بدون بيع لفترة وده بيكون محسوب فى مرحلة التسعير

و الشقق او العقارات فى مصر معروف ان لها مواسم فى الارتفاع فمثلا سنلاحظ ارتفاع يسبق اجازات نصف العام لان ده بيصادف نزول الاخوة العاملين فى الخارج اجازات و ايضا الاعياد و الزيادة الكبرى طبعا فى الصيف

عشان كده انسب وقت للشراء بيكون فى شهر اكتوبر و نوفمبر لان الشقق التى لم تباع فى الصيف معنى كده حتقعد للصيف اللى بعده و غالبا لو بتشترى من مقاول فبيكون محتاج فلوس عشان السيولة المستخدمة فى مواقع اخرى وبكده بينزل شوية

وانا احبذ الشراء من الافراد و الشركات الصغيرة لان نسبة المصروفات المحملة على تكاليف المتر المربع ارض بتكون صغيرة و ايضا نسبة ربحه بتكون قليلة

لانى سمعت من معظم المسوقين ان التاجر او المقاول اللى بيستطيع يلم فلوسه من السوق الان يعتبر بطل

فاشتروا الان لان المقاولين و الناس اللى بنوا عوزين يتخلصوا مما بنوه

كمان لانغفل دور شكات التسويق فى رفع الاسعار لان ده بيكون محمل على تمن المتر

[sami ragab]

الإنخفاض بدأ في بعض الشركات وسيطال قريبا مجموعة طلعت مصطفى وهذا الخبر يؤيد ذلك

شركات العقارات تلجأ لتخفيض أسعارها ومد فترات السداد لتسويق وحداتها

كتب أمير حيدر ٥/ ١/ ٢٠٠٩

دفعت حالة الركود التى سيطرت على سوق العقارات مؤخراً، العديد من الشركات العاملة فى هذا المجال إلى طرح تسهيلات كبيرة، تنوعت بين تخفيض أسعار الوحدات ومد فترات السداد مع تقليص الحدود الدنيا للمقدم المدفوع وإلغاء الفائدة على الأقساط، وذلك فى خطوة للخروج من حالة الجمود والتخلص من المخزون، خاصة فى نوعية الإسكان الفاخر الذى استحوذ على نشاط كثير من العاملين فى السوق الفترة الماضية.

وقال الدكتور ماجد عبدالعظيم، رئيس شركة «إيدار» للتسويق العقارى، إن الشركات بدأت مراجعة سياستها التسعيرية من خلال أمرين، إما تخفيض أسعار بيع الوحدات بشكل مباشر أو من خلال زيادة فترة التقسيط.

وأشار عبدالعظيم إلى أن هناك شركات أعلنت بوضوح تام عن تخفيض الأسعار، نظراً لانخفاض أسعار الخامات، ومنها حديد التسليح الذى تراجع بأكثر من ٥٠٪ خلال الشهر الجارى، مقارنة بمنتصف العام الماضى ٢٠٠٨، فضلا عن تراجع أسعار الأراضى نسبياً.

وأضاف أن الشركات التى تهدف إلى بيع وحداتها فى الوقت الحالى، تتبع المرونة فى أسعارها، خاصة التى تعمل فى الإسكان الفاخر الذى تعرض لحالة من الركود واختفى المضاربون فيه فى ظل هذه الأجواء.

ولفت إلى أن الأسعار تراجعت فى الفترة الأخيرة بنسب تتراوح بين ٥ و١٥٪، خاصة فى المناطق الجديدة التى يوجد فيها فائض فى المعروض وتكثر فيها البدائل، والتى يتوقع أن تكون أكثر تأثراً بانخفاض الأسعار سواء فى ثمن الأراضى أو الوحدات العقارية، وذلك بخلاف المناطق القديمة مثل الأحياء الراقية، كالمهندسين والدقى، التى يلعب عامل الندرة فى توفر العقارات عنصراً مهماً فى الحفاظ على ثبات الأسعار.

وتوقع أن يشهد العام الحالى ٢٠٠٩ تراجعاً فى أسعار العقارات بنسبة تتراوح بين ٢٠ و٣٠٪، معتبراً أن هذا الانخفاض يعد طبيعياً بعد أن قفزت الأسعار إلى مستويات غير منطقية العام الماضى.

وقال محمد علاء، المسؤول فى إدارة التسويق بشركة «بيتا إيجبت» للاستثمار العقارى، إن شركته بدأت تطبيق سياسة تسويقية جديدة منذ أكتوبر الماضى، تقوم على تقديم تسهيلات أكبر فى السداد ومد أجل الأقساط.

ولم يعد اتجاه شركات العقارات إلى تغيير سياستها التسويقية، هو الوحيد الذى لجأت إليه للتخلص من مخزونها، إنما لجأ بعضها لتغيير خططها ونوعية نمط الوحدات التى تعمل بها، وسط اتجاه جماعى إلى الإسكان المتوسط الذى بات ينظر له على أنه قاطرة سوق العقارات فى مصر الفترة المقبلة.

وتشير التقديرات الحكومية إلى حاجة مصر إلى ٥.٣ مليون وحدة سكنية بحلول عام ٢٠١٧، فضلاً عن أن ١٣٪ من الثروة العقارية الحالية بحاجة إلى إحلال.

وقال أحمد عبدالدايم، الخبير العقارى، إنه يمكن تفادى تداعيات الأزمة المالية العالمية على سوق العقارات المصرية بالتوجه نحو نوعيات جديدة من الإسكان، خاصة المتوسط، الذى يستهدف شرائح واسعة من متوسطى ومحدودى الدخل، داعياً شركات الاستثمار العقارى إلى ضرورة تغيير استراتيجيتها خلال الفترة المقبلة، للاستمرار فى نشاطها.

جريدة المصري اليوم بتاريخ 5/1/2009