أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2003 الشيخ ياسين: زوال إسرائيل عام 2027 وحدة الاستماع والمتابعة - إسلام أون لاين.نت/ 10-7-2003 صرح مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشيخ أحمد ياسين أن الهدنة في العمليات ضد إسرائيل هي تكتيك "لفترة معينة"، مؤكدا أن المقاومة الفلسطينية تظل "خيارا إستراتيجيا" للشعب الفلسطيني؛ لأنه مستعد للتضحية "100 عام" أخرى. كما أعرب عن اعتقاده بحتمية زوال إسرائيل، وتوقع أن يتم ذلك بحلول عام 2027. وفي حديث نشرته صحيفة "البيان" الإماراتية الخميس 10-7-2003.. قال الشيخ ياسين -ردا على سؤال حول ما إذا كان لا يزال يتوقع زوال إسرائيل كما سبق أن أعرب عن ذلك قبل عدة أعوام-: "ما زلنا نؤمن بزوالها أكثر من ذي قبل، والنصر قادم إن شاء الله، وكل المؤشرات تؤكد أن إسرائيل إلى زوال، والمتغيرات في الشعوب تتم كل 40 سنة، وقد مضى علينا 40 سنة أولى، و40 سنة ثانية، وكل المتغيرات في الساحة الفلسطينية جاءت بعد الأربعين سنة الأولى؛ ففي 1987 كانت الانتفاضة الفلسطينية الأولى (بعد نحو 40 سنة على قيام إسرائيل) التي غيرت مسار التاريخ، ونعتقد أنه في عام 2027 بإذن الله زوال إسرائيل". وشدد الشيخ ياسين في حديثه على أن المقاومة تبقى "خيارا إستراتيجيا للشعب الفلسطيني"، وأن الهدنة مع إسرائيل التي أعلنتها حماس وفصائل أخرى نهاية الشهر الماضي "هي لفترة معينة"، مشددا على أن حماس لم تتحدث عن "وقف كامل للأعمال القتالية". وتابع: "توصلنا إلى تفاهمات داخلية بخصوص الهدنة أو ما يسمى بتعليق العمليات العسكرية (...) وبالتالي ليس هناك تناقض مع خيار المقاومة؛ لأنه عبارة عن تصرف تكتيكي". وأضاف من جهة أخرى: "لا يعنينا أن تحترم إسرائيل الهدنة أو لا تحترمها؛ لأن ذلك شأنها، وأي خلل في مبادرتنا يتسبب به الاحتلال الإسرائيلي بحيث لا يحترم هذه المبادرة فنحن في حِل منها". وردا على سؤال عن موقف حماس من قيام دولة فلسطينية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في 1967، قال: "ننتظر ذلك، لكن بشرط ألا تكون على حساب وطننا المسلوب في 1948". وحول ما إذا كانت الحركة ستشارك في أي حكومة لهذه الدولة، قال: "عندما نصل إلى الحرية والتحرير سنكون أول من يشارك في الحكومة". مستعدون للتضحية 100 عام مقبلة وقلل الشيخ ياسين من الضغوط الأمريكية على السلطة الفلسطينية والدول العربية من أجل العمل على تطويق فصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة ومن بينها حماس، وقال: "نحن لسنا دولة، وليست لنا مراكز خاصة حتى يهاجمونا، نحن تيار شعبي موجود داخل الشعب الفلسطيني الذي يجاهد من أجل تحرير أرضه ومقدساته، ولن تستطيع أمريكا أو غيرها أن تنال منه ما دام مؤمنا بحقه، وعلى استعداد أن يضحي من أجله، ومن الممكن أن يستعينوا بالسلطة ضد هذا التوجه، لكن إرادة الشعوب أقوى من إرادة الأنظمة". وحول سعي واشنطن إلى "تجفيف" ما أسمته بـ"منابع تمويل حماس"، قال الشيخ ياسين: "المال مال الله، والأرض ملك الله، والناس هم عبيد الله، وأقول: والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون". وحول ما إذا كان يرى أن الشعب الفلسطيني أُنهك بفعل استمرار المواجهات والقمع الإسرائيلي.. أكد الشيخ ياسين أنه "لا يوجد في شعبنا من يعلن أن الشعب الفلسطيني متعب إلا الذين كانوا متعبين بالأساس جراء استسلامهم لفكر التسليم بالهزيمة، ورفع الرايات البيضاء، وهؤلاء الناس هم الذين تعبوا. أما الشعب الفلسطيني فهو يضحي يوميا، ولم يعلن استسلامه، ولم يعلن التعب؛ لأنه يعلم أن الحرية لا تأتي هكذا.. بل لا بد لها من ثمن، وثمنها أن نضحي بدمائنا وأموالنا". وذكر بأنه "لم يرحل الاحتلال في يوم من الأيام بالهتافات والمظاهرات والبيانات، ولن يرحل إلا بالمقاومة، وبناء عليه فالشعب الفلسطيني مستعد للتضحية لمائة عام مقبلة". الشيخ ياسين: لصبر حماس حدود غزة - مصطفى الصواف ومحمد ياسين - إسلام أون لاين.نت/ 9-7-2003 أكد الشيخ أحمد ياسين زعيم حركة المقاومة الإسلامية حماس اليوم الأربعاء 9-7-2003 التزام حركته بمبادرة الهدنة التي أعلنتها مع إسرائيل أواخر شهر يونيو الماضي، لكنه ربط ذلك بالتزام إسرائيل بشروط الهدنة التي كان منها إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية، وحذر من أن لصبر حماس على عدم تنفيذ إسرائيل لشروط الهدنة "حدودا". من جهتها أكدت حركة الجهاد الإسلامي أيضا التزامها بمبادرة الهدنة التي أعلنتها مع إسرائيل، مشيرة إلى أنها أطلعت الوفد المصري على الخروقات الإسرائيلية للهدنة ومنها السماح لليهود والسياح بزيارة المسجد الأقصى. وقال الشيخ ياسين للصحفيين عقب اجتماعه بعد ظهر الأربعاء مع وفد مصري أمني وصل الأربعاء إلى غزة للعمل على تثبيت الهدنة: "تم إبلاغ الوفد المصري بأننا ما زلنا متمسكين بالمبادرة رغم الخروقات الإسرائيلية، لكن لما يتحمله الشعب الفلسطيني حدود معينة، وخاصة إذا استمرت هذه الخروقات الإسرائيلية، وإذا استمر تجاهل قضية الأسرى والمعتقلين، وتصنيفهم إلى أبيض وأسود وأحمر". وأضاف ياسين: "أوضحنا للوفد المصري أنه لا يمكن تجاوز قضية الأسرى بأي شكل، وأبلغناهم أننا سنتحمل وسنصبر، ولكنْ للصبر حدود، وعلى العدو الإسرائيلي أن يلتزم بما جاء بالمبادرة الفلسطينية، وأن يتحمل مسئولياته حتى لا تصل الأمور إلى الرجوع إلى الماضي". وكانت حركتا حماس والجهاد الإسلامي قد أعلنتا تعليق عملياتهما العسكرية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي من جانب واحد منذ 29-6-2003 ولمدة 3 أشهر، وذلك بشروط، جاء منها "الوقف الفوري لكافة عمليات الاغتيال الفردي والمجازر الجماعية وجميع عمليات الاعتقال والإبعاد بحق الشعب الفلسطيني وقيادته وكوادره ومجاهديه"، إضافة إلى إطلاق سراح الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية. وتابع الشيخ ياسين: "وضحنا للإخوة المصريين صورة الخروقات والعدوان الإسرائيلي ومسألة الأسرى والمعتقلين، وموقف إسرائيل منها، وأكدنا أنها خط أحمر لا يمكن تجاوزه". وحول ما إذا كانت حركة حماس تمارس ضغوطا على رئيس الوزراء الفلسطيني محمود عباس أبو مازن من أجل الاستمرار في مطالبة إسرائيل بالإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين.. قال الشيخ ياسين: "قضية الأسرى لا تحتاج إلى ضغوط؛ فهي مطلب شعب فلسطين بأكمله، ونحن نطالب بالشروط التي وضعناها في المبادرة: أن يتوقف العدو الصهيوني عن عدوانه على الشعب الفلسطيني، وأن يفرج عن الأسرى والمعتقلين دون تلاعب، ونحن نعطي أبو مازن فرصة، وإلا فستعود الأمور إلى ما كانت عليه". وأشار الشيخ ياسين إلى أن الوفد المصري طلب منه الاستمرار في الهدنة لمدة 6 أشهر، وليس لمدة 3 أشهر كما أعلنتها الحركة. ووصف ياسين لقاءه بالوفد المصري بالودي والأخوي، وقال: "كان لقاؤنا لقاء أخويا وديا، وإننا نشكر مصر على دورها ومتابعتها للمبادرة الفلسطينية، واهتمامها بالقضية الفلسطينية". وأشاد ياسين بدور مصر في دعم القضية الفلسطينية، وقال: "طالبناهم بالقيام بدورهم كأكبر دولة عربية، وهم أبدوا الاستعداد". وكان الوفد المصري قد وصل إلى غزة الأربعاء عبر معبر رفح الحدودي مع مصر برئاسة نائب مدير المخابرات العامة اللواء مصطفى البحيري، وعضوية كل من اللواء محمد إبراهيم والمستشار أحمد عبد الخالق. وكان في استقبال الوفد المصري من قادة حركة حماس الدكتور عبد العزيز الرنتيسي، والدكتور محمود الزهار، والمهندس إسماعيل أبو شنب، والأستاذ إسماعيل هنية، واستمر اللقاء ساعتين من الزمن. وإثر لقاء الشيخ ياسين اجتمع الوفد المصري مع قادة الأجهزة الأمنية في غزة. الجهاد ملتزمة بالهدنة والتقى الوفد المصري في وقت لاحق الأربعاء بمسئولين من حركة الجهاد الإسلامي، هم: نافذ عزام، ومحمد الهندي، وعبد الله الشامي، وأبو حازم النجار. وأكدت حركة الجهاد خلال اللقاء التزامها بالهدنة التي أعلنتها مع إسرائيل لمدة 3 أشهر، وقال نافذ عزام: "حركة الجهاد تحترم كلمتها تماما"، مضيفا: "ولكن يجب أن يتم تقييم الأمور، إسرائيل تجعل الهدنة هشة لأنها لم تنفذ شيئا، ولن تكون هناك هدنة مجانية أو هدنة إلى الأبد في ظل استمرار العدوان وتجاهل إسرائيل مسألة الأسرى". وأضاف عزام أن قادة الجهاد أوضحوا للوفد المصري "خطورة القرار الإسرائيلي بالسماح لليهود والسياح بزيارة الأقصى". كما أشار عزام إلى أن قادة الجهاد أطلعوا الوفد المصري على الخروقات الإسرائيلية، وطالبوا بتحرك مصري من أجل فضح "الاعتداءات الإسرائيلية". وأوضح عزام أن الوفد المصري "وعد بالعمل من أجل قضية الإفراج عن الأسرى". ومن المقرر أن يلتقي الوفد المصري في وقت لاحق مع ممثلين عن حركة فتح بزعامة الرئيس ياسر عرفات، وممثلين عن الجبهتين الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، كل على حدة في غزة. لقاء مع القنصل الإيطالي من جهة أخرى التقى القنصل الإيطالي العام في مدينة القدس "ألدو مايدي" الأربعاء بوفد من حركة حماس ضم كلا من الدكتور محمود الزهار وإسماعيل هنية. وأوضح إسماعيل هنية لشبكة "إسلام أون لاين.نت" أن اللقاء "جاء بناء على طلب القنصل الإيطالي الذي أكد خلال اللقاء دعم بلاده ودول الاتحاد الأوربي للشعب الفلسطيني ومسعاه لنيل الحرية والاستقلال". وأضاف: "هذا اللقاء يأتي في سياق انفتاح حركة حماس على كافة الأطراف من أجل شرح القضية الفلسطينية، وفضح الممارسات الصهيونية الإجرامية، والخروقات الإسرائيلية لمبادرة الفصائل". وأكد هنية على أهمية الدور الأوروبي في الضغط علي الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني، والالتزام بشروط الهدنة، ووقف انتهاكها، والإقرار بحقوق الشعب الفلسطيني. وأشار هنية إلى أن القنصل الإيطالي وصف حركة حماس بأنها حركة سياسية مهمة وفاعلة على الساحة الفلسطينية. في المقابل أشادت حركة حماس خلال اللقاء بموقف الاتحاد الأوروبي الرافض للاستجابة للضغوط الأمريكية باعتبار حركة حماس تنظيما إرهابيا. وأوضح هنية أن القنصل الأوروبي أعرب عن تفهم الاتحاد الأوربي للموقف الفلسطيني الذي يطالب بضرورة إطلاق سراح الأسرى، كما أعرب عن قلق بلاده من الخروقات الإسرائيلية لمبادرة الفصائل الفلسطينية. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2003 ونعتقد أنه في عام 2027 بإذن الله زوال إسرائيل لا ارتاح ابد ا لمثل هذه "النبؤات" تماما مثل احد المبعدين الى مرج الزهور عندما كتب شئ مشابه عن سنة كذا ستزول اسرائيل نعم اسرائيل ستزول لانها كيان غريب مزروع في ارض ليست ارضه مثلها مثل دولة الصليبيين التي مكثت قرنين في الشام و لكن متى و كيف؟ العلم عند الله وحده الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 يوليو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2003 أؤيد أخي الطفشان في رفض هذه النبوؤات جملة وتفصيلا .. ربما يختلف الحال مع الدكتور سفر الحوالي في شرحه لتفسير نبي الله دانيال لرؤية نبوخذنصر .. فالحال هنا بحث علمي ديني .. ولكن حتى هذا البحث يحتمل الصواب والخطأ .. لكنه يرقى إلى مستوى البحث ويترفع عن التنبؤ .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 13 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2003 أؤيد أخي الطفشان في رفض هذه النبوؤات جملة وتفصيلا.. و منها بسام جرار و توقعه بنهاية اسرائيل عام 2022 م و غيرهم الكثير ربما يختلف الحال مع الدكتور سفر الحوالي في شرحه لتفسير نبي الله دانيال لرؤية نبوخذنصر ..فالحال هنا بحث علمي ديني .. ولكن حتى هذا البحث يحتمل الصواب والخطأ .. لكنه يرقى إلى مستوى البحث ويترفع عن التنبؤ حتى هذا البحث (الذي لم اقراه بالتفصيل بعد) هو يعتمد على اصل غير موثق و هو نصوص أهل الكتاب (سفر دانيال) فالله اعلم بالنص هل هو دقيق ام تغير عبر العصور؟ و هل نقله الناقلون ليثبتزا انه "مركب" على عصر معين و حاكم معين حسب فهم الناقل و ارجو ان تفرد له موضوع مستقل في الباب المناسب مع نقل النص او الوصلة الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 يوليو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2003 أؤيد أخي الطفشان في رفض هذه النبوؤات جملة وتفصيلا.. و منها بسام جرار و توقعه بنهاية اسرائيل عام 2022 م و غيرهم الكثير ربما يختلف الحال مع الدكتور سفر الحوالي في شرحه لتفسير نبي الله دانيال لرؤية نبوخذنصر ..فالحال هنا بحث علمي ديني .. ولكن حتى هذا البحث يحتمل الصواب والخطأ .. لكنه يرقى إلى مستوى البحث ويترفع عن التنبؤ حتى هذا البحث (الذي لم اقراه بالتفصيل بعد) هو يعتمد على اصل غير موثق و هو نصوص أهل الكتاب (سفر دانيال) فالله اعلم بالنص هل هو دقيق ام تغير عبر العصور؟ و هل نقله الناقلون ليثبتزا انه "مركب" على عصر معين و حاكم معين حسب فهم الناقل و ارجو ان تفرد له موضوع مستقل في الباب المناسب مع نقل النص او الوصلة يمكنكم الحكم بعد الاطلاع على الكتاب كاملا: الوصلة: http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...p?p=84389#84389 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان