تقديم بلاغ

وصية الشحرورة : صباح، وصيتها الأخيرة قبل وفاتها، فجر اليوم. وكتبت كلودا، ابنة شقيقة الفنانة الراحلة، في بيان، عبر الصفحة الرسمية للشحرورة، قائلة: "الصبوحة بتوعدكن وبتقلكن ما تبكوا وما تزعلوا علي، وهيدي وصيتي إليكن، قالتلي قوليلن يحطوا دبكة ويرقصوا، بدي إياه يوم فرح مش يوم حزن، بدي ياهن دائما فرحانين بوجودي وبرحيلي مثل ما كنت دايما فرحن". وأضاف البيان: "وقالتلي قلكن إنها بتحبكم كتير وإنو ضلوا تذكروها وحبوها دايما". يذكر أن الشحرورة قد وافتها المنية، فجر اليوم، عن عمر ناهز 87 عاما. من جريدة ا

بيان صحفى بسم الله الرحمن الرحيم ثلاثة أشياء أحاول دائماً أن تبقى نصب عيني: ضميري أمام الله و واجبي تجاه الوطن و حرصي على قيم المهنة. هذه كلها الآن تدفعني إلى إصدار أول بيان في حياتي لمن يهمه الأمر بعد مسيرة صحفية تقترب اليوم من نحو عشرين عاماً تقديراً لمن شرفوني بثقتهم و احتراماً للذات. تتخذ الشهور التسعة الأخيرة من هذه المسيرة موقع القلب بعد ثورة وسيمة في بلادنا يشعر كثير منا أنه لا يراد لها أن تبقى وسيمة. و ليس سراً أن جانباً كبيراً من عقلية ما قبل الثورة لا يزال مفروضاً علينا بصورته التي

أنا أعمل بالسعودية وبالأمس وفي مكان عملي حدثت مشادة كلامية بيني وبين انسان سعودي في منتهى الفظاظة فطلبت منه اما التزام الادب والاحترام او اني أطرده بره وحصل اللي حصل ولما حاول يتطاول عليا بالضرب ضربته ووقعته على الأرض. ولما مشي وتحسباً لأي طاريء أخذت رقم السيارة ولما خلصت شغلي وكنت مروح الساعة 3.30 بالليل فؤجئت ب 3 سيارات في الشارع ونزل من كل سيارة 5 بلطجية كل واحد منهم ماسك سلاح في ايده وهو كان واحد منهم قاومتهم على قد ما قدرت لكن لاني مكنش معايا سلاح وهمه كلهم كانوا مسلحين قدروا انهم يحدثو

بالامس كان حفل زفافها.. والامس كان يوم وفاتي انا زاهد عن كل شئ بعدها .. مات قلبي وانطفت سماواتي وامنت بان كل النساء مثلها .. وما الحب الا نسج الخرافاتِ ما عاد يعنيني اي شيء.......امس مضي و صباح ليس اتِ ! هي اجهضت احلي احلامي .. يا حسرتي علي احلامي البريئاتِ ما كنت احسبها ستغدر بالهوي .. وانا الذي فديته بحياتي اليوم اهدم صنمها بيدي .... ثم انوح علي اطلاله الغالياتِ -------------------- بالامس كانت تضحك مختالة ..وانا بغربتي اتلوي بين آناتي ! كانت تعاهده علي الوفاء .. كم عاهدتني قبل

الفراش دافيء... اصوات من حولي لا اميز الوجوه ولكني اميز الأصوات فهذا صوت طبيبي الخاص وهذه الممرضة الخاصة التى احضرها زوجي لترعاني وهذه ابنتي التى تبكي ولكن من هذا الواقف هناك ؟؟؟ ولماذا ينظر الي هكذا؟؟ لا اعلم ولكن ماهذا........؟؟ لماذا يمر علي شريط حياتي!! ف ها انا اتذكر اول يوم دخلت فيه هذه المستشفى..!! كم كنت سعيدة عندما عرفت ان ذلك الجنين الذي في احشائي هو فتاة فقد كنت اتمنى ان احضر للحياة اختا لأبنتي وكم كانت سعادتها هي الأخرى بهذا الخبر وحانت سعادة ميلاد