عصام بتاريخ: 12 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2004 هذا الموضوع بقليل من التركيز سوف تجد ان له مليووووووون دلالة.. [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 12 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2004 المبدأ الذى إتبعته الحكومة الفنلندية لتقدير مقدار الغرامة يُطلق عليه فى الفقه القانونى " تفريد العقوبة" و سوف أشرح ذلك فى مقال فى قسم القضايا و القانون. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arabawy بتاريخ: 12 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2004 طب كان غمز الشرطي بعشرة جنية او كان عمل لة كارت ارهاب وقال لة ( انت مش عارف بتكلم مين ) انا المعلم يوسي ابن الحاج سالونويا اكبر تاجر سجق في البلد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamad_Hasan بتاريخ: 13 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2004 (معدل) الناس تنتقد الحكومة بشدة بسبب الطرق ووزارة النقل جزء من الحكومة اذن لتتعرض وزارة النقل بمفردها لهذا الهجوم بدلا من شد وزارات اخرى معاها ، يعني ليكن الهجوم على منطقة واحدة من الحكومة بدلا من فتح كل الجبهات وزارة البترول مسئول رئيسي عن مصائب وكوارث الطرق في مصر ولا احد يذكرها نهائيا ، الاسفلت المورد من وزارة البترول لا يصلح لرصف طرق المشاة سئ وردئ وفاشل في كل الاختبارات التي تجرى عليه وعليكم ياوزارة النقل استخدامه غصب عنكم لانه انتاج حكومي. تم تعديل 13 فبراير 2004 بواسطة Mohamad_Hasan Eng. Mohamad Hasan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 15 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2004 مرحباً بالزميل الجديد " محمد حسن" نوع الخامات المستخدمة فى الرصف .. ومدى جودته يمثل إضافة جديدة للقضية المطروحة .. وتستحق الاهتمام .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 15 فبراير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2004 الناس تنتقد الحكومة بشدة بسبب الطرق ووزارة النقل جزء من الحكومة اذن لتتعرض وزارة النقل بمفردها لهذا الهجوم بدلا من شد وزارات اخرى معاها ، يعني ليكن الهجوم على منطقة واحدة من الحكومة بدلا من فتح كل الجبهاتوزارة البترول مسئول رئيسي عن مصائب وكوارث الطرق في مصر ولا احد يذكرها نهائيا ، الاسفلت المورد من وزارة البترول لا يصلح لرصف طرق المشاة سئ وردئ وفاشل في كل الاختبارات التي تجرى عليه وعليكم ياوزارة النقل استخدامه غصب عنكم لانه انتاج حكومي. لأ معليش يا أخ محمد لو فرضنا ان وزارة البترول وردت بدل الأسفلت جير مثلاً لسفلتت الطرق ... فهل لا توجد هناك لجان فنية هوهندسية لمطابقة المواد المستخدمة مع المواصفات المعمول بها ؟ وإذا كنا نحمل الحكومة كلها السبب في هذه الكوارث اليومية فهذا حقنا ... أومال في حاجة أسمها رئيس وزراء ليه ؟ وفي حاجة تانية إسمها رئيس دولة ليه ؟ يعني مش المفروض هؤلاء يتدخلوا في حالة تكرار الحوادث وأستفحالها وخروجها عن السيطرة مما يؤدي إلى إزهاق أرواح الآلاف سنوياً الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamad_Hasan بتاريخ: 15 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2004 فشل اي مادة في التجارب تحددها لجان هندسية طبعا والا كيف يعرف انها فاشلة ، كل ما ذكرته سابقا سوف اوضحه فيما بعد ولكني سمعت ان تبرير مشاكل الاسفلت من العاملين في وزارة البترول ان المعامل تحتاج الى تجديد شامل وهو شئ صعب في الوقت الحالي بسبب التكاليف الباهظة. لو سافرت على الطرق من اسكندرية الى اسوان ومن سيناء الى السلوم ستجد نفس عيوب الطرق ثابته بدون تغيير والقاسم المشترك واحد بينهم Eng. Mohamad Hasan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 11 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2004 ستة آلاف مصري يقضون سنوياً على الطرقالقاهرة - أمينة خيري الحياة 2004/03/11 ستة آلاف مصري يقضون كل عام في شوارع بلدهم, مما يعني أن نسبة 25 في المئة من حالات الوفاة تقع نتيجة حوادث السير التي تكلف الدولة في الوقت نفسه ثلاثة بلايين جنيه. هذه الأرقام المخيفة أعلنها وزير الصحة المصري الدكتور محمد عوض تاج الدين الذي حمّل تبعات 90 في المئة من هذه الحوادث للسائقين أنفسهم. الاعلان لم يكن مفاجأة. فالمتابع لأوضاع السير في شوارع القاهرة يعلم تمام العلم أن ركوب حافلة يتحول قضية حياة أو موت, أو على أقل تقدير مسألة سلامة أو كسور. فبعدما كانت القيادة "فناً وذوقاً وأخلاقاً" تحولت "فجاجة وقلة ذوق وأخلاق". وكادت مقولة "البقاء للأقوى" أن تتحول مبدأ. والتطرق إلى أسباب هذا النزف أشبه بمناقشة قضية "البيضة والكتكوت", وزارة الصحة وهيئات البحث تلقي اللوم, في غالبية الحوادث, على أخطاء السائقين. ويلقي السائقون, الأحياء منهم والأموات, اللوم على عوامل أخرى أبرزها الحال المتردية للطرق والجسور والازدحام. ويمكن تقسيم السائقين في مصر إلى فئتين: المخ والعضلات. الفئة الأولى تعتمد على مبادئ المنطق وقواعد القيادة, والفئة الثانية تسلك منطق القوة وعرض العضلات. وتمكن سائقو سيارات الميكروباص من حوز لقب "الأسوأ قيادة" بجدارة, ليثبتوا أن الرقابة الحكومية فشلت تماماً في السيطرة عليهم. فهم يقودون سيارات متهالكة على نحو مريع. وتقل أعمارهم أحياناً بكثير عن السن القانونية المحددة للقيادة, أي أنهم لا يحملون رخص قيادة. وإن كانت "رخصة القيادة" نفسها تحولت حبراً على ورق. أما الطرق, فنسبة كبيرة منها تعاني سوء البناء والرصف والصيانة, إضافة إلى الازدحام القاتل. وعلى رغم التأكيدات الدائمة الصادرة هذه الأيام عن الهيئة العامة للطرق والكباري (الجسور) أن "كله تمام" بالنسبة إلى الطرق, وأن "لا داعي للقلق لأن طرق مصر تستوعب أي كثافة مرور", إلا أن الواقع يشير إلى غير ذلك. وينتقد كثيرون منهج "ياللا نعمل مطب اصطناعي" المطبق في الهيئة, والذي يسمح ببناء مطب في أي مكان من دون سابق إنذار. وعملت وزارة الصحة المصرية على تسيير قوافل طبية لنشر الوعي الصحي في التعامل مع حوادث الطرق, خصوصاً في المحافظات الأكثر تعرضاً للحوادث, وعلى رأسها شرم الشيخ والفيوم والمنيا ودمياط والإسكندرية وكفر الشيخ. وفي انتظار برامج قومية تهدف إلى منع وقوع الحادث من الأصل, تزف الإدارة المركزية للطوارئ والحالات الحرجة بشرى انخفاض نسبة الوفيات الناجمة عن الحوادث من 8,12 في المئة إلى 4,5 في المئة العام الماضي, إذ عولج نحو 46 في المئة من الضحايا على الطريق, ونقل 54 في المئة منهم إلى المستشفيات, ولا يتعدى المتوفون ثلاثة في المئة فقط. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان