ayman elsherif بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 الحادثة التالية تدل على حسن التدريب و حسن التصرف الذي يتمتع به الطيار المصري و تمكنة من تجنب حدوث كارثة و مصر مش ناقصة كوارث اليومين دول. هبط طيار مصرى بسلام بعد سقوط إحدى إطاري الطائرة الأماميين بعد اقلاعها مباشرة من مطار شرم الشيخ على البحر الاحمر كانت متجهة إلى مدينة الأقصر فى جنوب مصر. وقالت مصادر في مطار القاهرة الدولي إن الطائرة كانت تقل 54 سائحا أجنبيا وطاقما مكونا من ثمانية أفراد، وهى من طراز امبريال 170، لكن الطيار جمال صادق أبلغ مطار القاهرة بأنه قادم لهبوط اضطراري. وقد انتشرت قوات المطافيء والاسعاف قرب ممر الهبوط وظل الطيار يدور بالطائرة حول المطار للتخلص من الوقود لمنع حدوث انفجار اذا ارتطمت الطائرة بالارض. وقام الطيار بتحميل جسم الطائرة على الاطارات الخلفية لفترة بعد ملامستها الارض ثم استعمل الاطار الامامي الوحيد في اكمال الهبوط بسلام. وصفق رجال الأمن للطيار وطاقم الطائرة وتم نقل السائحين الى الاقصر بطائرة أخرى. المصدر اخبار الحوادث: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 شئ ممتاز الاحتراف والاتقان في العمل . تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 مصر بها كوادر و كفاءات على اعلى مستوى و لكن للاسف كثير منهم لا يحس به احد الف حمد لله على السلامه لجميع الركاب و الطاقم ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 هما دول المصريين يحميكى ويحمى ولادك دايما يا مصر وحمد لله عالسلامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيار المصرى بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2008 حركة ممتازة تدل علي حسن التدريب و كفاءة الطيار المصري سواء من الناحية القتالية او من الناحية المدنية... تحية حارة لهذا الطيار........ معين الدمع لن يبقى معينا .... فمن اي المصائب تدمعينا زمان هون الاحرار منا .... فديتِ وحكم الانذال فينا ملأنا البر من قتلى كرام .... على غير الاهانةِ صابرينا كأنهمُ اتوا سوق المنايا .... فصاروا ينظرونَ وينتقونا لو ان الدهر يعرفُ حقَ قومٍ .... لقبل منهم اليدَ والجبينا عرفنا الدهرَ في حاليهِ .... حتى تعودناهُ ما شدا ولينا فما رد الرثاء لنا قتيلا .... ولا فك الرجاء لنا سجينا سنبحث عن شهيد في قماطٍ .... نبايعه امير المؤمنينا ونحمله على هام الرزايا .... لدهرٍ نشتهيهِ ويشتهينا فأن الحق مشتاق الى ان .... يرى بعض الجبابر ساجدينا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان