اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ليفني تهدد..... وأبو الغيط يصمت ....؟؟!!!!!!


Recommended Posts

لقد استمعت بالامس لبعض التقارير وكان السؤال " لماذا وقد فتح معبر رفح لم يصل للمعبر اى جرحى ؟ وكان الرد ان حماس وكأنما تعاقب مصر ، قد قررت الا ترسل الجرحى لمستشفيات مصر ، وهو وان دل على شيئ فإنما يدل على ان حماس لايهما مايحدث للشعب الفلسطينى بعدما كبدته كل نتائج اخطائها.

قبل أن تقرر حماس انتهاء التهدئة مع اسرائيل واعلان الحرب على اسرائيل ، هل وضعت فى اعتبارها تلك النقاط:

1- حجم ونوعية قوة امارة حماس العسكرية؟

2- حجم ونوعية قوة اسرائيل العسكرية؟

قضية المعبر , هي مشهد جديد من مشاهد التضليل والخداع

كل ما في الأمر أن مصر وضعت على جانبها سيارات إسعاف بإنتظار وصول جرحى , لم تخاطب أحد , لم تنسق مع احد

ليس هنا المشكلة أيضا

في المحرقة السابقة ما حصل أن الجرحى تم نقلهم للعريش حيث الإمكانيات محدودة وفي اليوم التالي تم نقلهم بريا للقاهرة

ماتوا في الطريق

لي معارف إستشهدوا في سيارات الإسعاف

ما طلبه الهلال الفلسطيني اولا وجود طائرات تنقل الجرحى , ولم يتم الرد على ذلك

ثانيا دخول سيارات الإسعاف المصرية للجانب الفلسطيني لأخذ المرضى , لأ الجانب الفلسطيني لا يستبعد قصف سياراته قرب المعبر

لكن السيارات المصرية قد تكون آمنة

لم يأتي رد

وخرج أبو الغيط ليزيد الجرح ويقول أن حماس تمنع

ليس دفاعا , ولكن حماس الآن في وضع سيء جدا , ليست في موقع تسجيل مواقف أبدا , بل ابعد من ذلك حماس تضرب في عمقها

ومن يعمل وينسق مؤسسات مدنية كالهلال الأحمر

كفى فتح للجراح , كفى تمزيق في جثمان غزة

تم تعديل بواسطة alsaher

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

أما بالنسبة لإنهاء التهدئة

فليس حماس من أنهت التهدئة

في الأيام قبل الصواريخ إستشهد 25 شهيد على فترات مختلفة

من ثم التهدئة كان الإتفاق عليها على أساس فتح معبر رفح وفتح المعابر مع إسرائيل , هذا ما ضمنته مصر في 19 يونيو 2008

لم يفتح معبر رفح , ولم تفتح المعابر الأخرى إلا لـ 15 % من إحتياجات القطاع

أقول لك قبل هذا الأمر

كان أهل غزة أموات

لا يوجد غاز طهي , لايوجد دقيق , لا يوجد سولار , لا يوجد بنزين

الكهرباء 4 ساعات في اليوم

يا أخي لا يوجد أي مقومات حياة طبيعية أو شبه طبيعية

كنت تريد من غزة أن تموت جوعا لا ان تموت بهذه الطريقة لكي لا تزعجك مشاهد الموت !!!!!!

كت تريد منهم أن يموتوا بهدوء , دون ضجة !!!!!

وأيضا العملية الإسرائيلية حسب الإسرائيليين أنفسهم مصدق عليها منذ إسبوع

لأن الدم الفلسطيني هو الطريق للفوز بصناديق الإقتراع

هذا ماجرى

وفي لحظة يحترق فيها القطاع على من فيه , ويموت كل من هو حماس وغير حماس

فعلى كل من عنده ضمير , أن يقل خيرا أو ليصمت

إحتراما للدماء الطاهر السائل , لا لشيء آخر

دعوا الأرواح في غزة تصعد بهدوء منكم , لا تريد هذه الأرواح منكم أكثر من الصمت والتوقف عن تمزيقها ميته

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

أرى أن بعض المصريين بمواقفهم وتعليقاتهم الغير مسؤولة والتى يستقونها مباشرة من القناة الأولى والثانية وتعليقات الموظفين الكسلانين فى الخارجية بدون دراسة أو تدقيق، يلبسوننا عاراً فوق العار الذى ألبسنا إيها الموظف أحمد أبو الغيط.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إسمحولي اشارك معاكم بنقطة

يا اخواني ، ليفني ، من بني إسرائيل ، يعني أخبث من على وجه الأرض

الإسرائيلية دي ما جتش مصر سياحة أو ل- أنها اختارت مصر عشوائياً

لا بالعكس ، ف كل شيء مدروس

الحكومة الإسرائيلية اختارت انها تعلن الحرب على غزة من منبر عربي و- أهم دولة عربية عشان تفتن بين مصر و- باقي الدول العربية ، وفعلاً ده حصل

العرب في صف موحد قال إيه ، مع فلسطين و- ضد مصر

ف مصر حتلاقي نفسها الوحدها ف الصف و- كل العرب ضدها

، و- فين معبر رفح ؟ طبعاً على الحدود المصرية ، ف أكيد مصر والمصرييين ح تاخد موقف من كل إلي ب- يحصل وتبدأ تبرر موقفها ،

و- في هزه الأثناء ، إسرائيل ، دمرهم الله ، بتسرح و تمرح ف غزة ل- حين ما يرجع العرب يتصالحو و- يتفقوا من جديد أن لا يتفقوا

و- حتى و- إن كان هناك بعض الغبار على أي حكومة عربية، الحكومات دي بتمثل نفسها ومش بتمثل الشعب ل- أن الشعب العربي من الشرق إلى الغرب كله واحد ومفيش فرق بنا إطلاقاً

ده من وجهة نظري ف بلاش العرب تتلاوم مين السبب وتفكر في حل

رابط هذا التعليق
شارك

عبدالبارى عطوان !

رئيس تحرير القدس العربى!

يهاجم مصر ويصور ان مصر هى السبب فى مأساة شعبه الفلسطينى لدرجة ان وزيرة خارجية اسرائيل تعلن الحرب على شعبه من مصر!

طبعا عطوان على حق ، ولم لا وهو المناضل الفلسطينى الذى عاش فى غزة ورفح فترة صباه ، وعندما اشتد عوده تركها ليتعلم فى مصر ، وبعد تخرجه سافر ليناضل من ليبيا صحفيا فى احدى جرائدها ، ثم بعد ان اكتشف ان الجهاد من السعودية سيكون عائده افضل ، استقر فى السعودية ليناضل فى احدى الصحف الى ان واتته الفرصة للنضال الاكبر فى لندن ، فانتقل الى لندن حتى واتته الفرصة الاعظم ليرأس تحرير القدس العربى لما يقارب العشرون عاما مناضلا من مدينة النضال تحت حماية صاحبة الجلالة الملكة اليزابيث التى ضيعت دولتها معالم دولته.

لماذا اللوم لمصر ، ومصر فقط؟ هل اصبحت مصر ملطشة للصغار؟ كله يزايد عليها وعلى كرامتها؟

لقد استمعت بالامس لبعض التقارير وكان السؤال " لماذا وقد فتح معبر رفح لم يصل للمعبر اى جرحى ؟ وكان الرد ان حماس وكأنما تعاقب مصر ، قد قررت الا ترسل الجرحى لمستشفيات مصر ، وهو وان دل على شيئ فإنما يدل على ان حماس لايهما مايحدث للشعب الفلسطينى بعدما كبدته كل نتائج اخطائها.

قبل أن تقرر حماس انتهاء التهدئة مع اسرائيل واعلان الحرب على اسرائيل ، هل وضعت فى اعتبارها تلك النقاط:

1- حجم ونوعية قوة امارة حماس العسكرية؟

2- حجم ونوعية قوة اسرائيل العسكرية؟

هل تصورت حماس ان اسرائيل لن ترد على صواريخ حماس البدائية ، الا بصواريخ بدائية اسرائيلية؟ وانها ستطلق صواريخها على الصحراء كما يحدث مع معظم صواريخ جماس؟

على ماذا راهنت حماس عندما اعلنت انتهاء الهدنة وانطلقت مظاهرات المسلحين تتوعد اسرائيل بالويل والثبور وعظائم الامور؟

هل تخيلت حماس انه بمجرد انطلاق صاروخ بدائى الصنع تم تصنيعه فى ورشة حدادة ستنطلق الجيوش العربية لتمحو اسرائيل من على الخريطة؟ ام راهنوا على حسن نصر الله واحمدى نجاد؟ أم اسد سوريا الذى لاتزال مرتفعات جولانه محتلة لاكثر من اربعون عاما؟

ولماذا يظن البعض ان على اسرائيل ان تتصرف كجنتلمان وتكتفى بضرب صاروخ واحد بدلا من صاروخين او ان تبتعد فى قصفها عن اماكن المدنيين حتى لو كانت تعج بالعسكريين؟ من يظن او يعتقد ذلك يثبت بشكل قاطع انه لا يعرف لعبة الحرب ولا يعرف اسرائيل.

عندما بدأت مصر حرب الاستنزاف ، والتى كان يعتقد انها لاستنزاف اسرائيل ، والتى فى حقيقتها كانت استنزاف لمصر ، لجيشها ، وعتادها واموالها وثروتها.

لم نسمع ان طائرات مصر قد قامت فى حرب الاستنزاف بدك مدن اسرائيل ، وفى المقابل فقد قامت اسرائيل بضرب العمق المصرى فى الدلتا وابو زعبل والصعيد ، قامت اسرائيل بضرب مدرسة بحر البقر ولم تكن مصر قد ضربت لها ولو حتى حضانة اطفال .

لو لم يدرس قادة حماس التاريخ ويعوه جيدا فليستقيلوا وليتركوها لمن يعرف متى يتخذ قرار القتال ومتى يتخذ القرار التهدئة والهدنة ، اما اخذ قرارات غير مدروسة ثم البكاء والعويل على القتلى وعن تخلى العرب وعن وعن ..... فهذه دائما تصرفات الفاشلين.

وطبعا نظرا لان اسرائيل اكبر قوه عسكرية فى المنطقة وكذلك امريكا اكبر قوة عسكرية فى العالم علينا ان نستسلم وننفذ كل ما يقومه لنا ونسلم لهم القدس على طبق من فضه وننتظر ان يبعث الله لنا ملائكه من السماء ليحاربوا بدل منا علشان احنا خايفين نموت فى سبيل الله

مش عارف لو سيدنا محمد كان عايش بيننا الان و سمع الكلام ده كان حيقول ايه

ومش عارف ليه سيدنا محمد مفكرش بنفس الطريقة الدبلوماسية ده وهرب من المواجهة فى غزوة بدر والا الاحزاب

ولا كان خالد ابن الوليد طلع يجرى فى اى غزوه كان جيش المسلمين فيها اقل عده وعدد من الكفار

عموما من حق كل واحد يكون ليه وجهة نظره

شكرا

فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

رابط هذا التعليق
شارك

لقد استمعت بالامس لبعض التقارير وكان السؤال " لماذا وقد فتح معبر رفح لم يصل للمعبر اى جرحى ؟ وكان الرد ان حماس وكأنما تعاقب مصر ، قد قررت الا ترسل الجرحى لمستشفيات مصر ، وهو وان دل على شيئ فإنما يدل على ان حماس لايهما مايحدث للشعب الفلسطينى بعدما كبدته كل نتائج اخطائها.

قبل أن تقرر حماس انتهاء التهدئة مع اسرائيل واعلان الحرب على اسرائيل ، هل وضعت فى اعتبارها تلك النقاط:

1- حجم ونوعية قوة امارة حماس العسكرية؟

2- حجم ونوعية قوة اسرائيل العسكرية؟

قضية المعبر , هي مشهد جديد من مشاهد التضليل والخداع

كل ما في الأمر أن مصر وضعت على جانبها سيارات إسعاف بإنتظار وصول جرحى , لم تخاطب أحد , لم تنسق مع احد

يؤسفنى أن أقول لك يا سيدى إنك أنت المُضَلَّل المخدوع وليس من أذاع الموقف الفورى اللامسؤول من حماس (كعادة معظم مواقفها) ردا على إعلان مصر يوم 27 استعدادها لاستقبال الجرحى .. ولقد أعلن ذلك الموقف اللامسؤول يوم 28 ..

إقرأ اعتراف حماس وشروطها لإرسال الجرحى (فتح المعابر للكل وإلا فلا)

ولا ندرى ما الذى جعل حماس تتراجع عن ذلك الموقف فى يوم 28 ليذاع يوم 29 خبر عبور الجرحى إلى مصر (وهو نفس اليوم الذى اتهمت حضرتك مصر فيه بأنها وضعت سيارات إسعاف للتضليل)

ولقد رأينا مساء أمس جرحى غزة يتحدثون إلى التليفزيون (المصرى) من أسِّرتهم عن الرعاية التى يلقونها فى (مصر) ... فهل تعتقد حضرتك أن الحكومة المصرية أتت بجرحى فى حوادث مرورية من مدنها العامرة وجعلتهم يتحدثون بلهجة أهل غزة

لقد رحت حضرتك فى موضوع آخر تكيل الاتهامات وتوزع الصفات والنعوت المزرية إلى كل من أشار إلى خطأ فلسطينى بألفاظ مثل (كومبارس .. أنصاف مثقفين .. خاسئون .. و ... و ... ) وجعلت من الفلسطينيين ملائكة ووصفتهم (وأنت من بينهم) بأنهم (وأنت من بينهم) هم الأحرار ووصفت زملائك المصريين فى الموقع بأنهم العبيد فى قذارتهم

كفى إلى هذا الحد

لن نسمح للمضلِّلين أو المضلَّين أيا كانت هويتهم بالتمادى إلى هذا الحد الذى إن كنا قد قبلناه على مدى الأيام الماضية تقديرا للكارثة الإنسانية التى يمر بها إخواننا فى غزة بسبب متاجرة قادتهم بدمائهم فى سبيل كراسى السلطة وتنفيذ مخططات دنيئة مرسومة لهم فى الخارج .. إن كنا قد قبلنا ذلك على مضض .. فلن نقبله بعد الآن

ندعو الله من قلوبنا لإخواننا "الأبرياء" فى غزة أن يفرِّج كربهم .. وندعو الله لقادتهم بالهدى والرشاد وأن يعينهم على الكف عن الإفك والتضليل

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أما بالنسبة لإنهاء التهدئة

فليس حماس من أنهت التهدئة

خطأ

إقرأ لتصحح معلوماتك

ووقعت قيادة حماس فى الفخ الذى نصبته لها إسرائيل التى تفهم جيدا ما تتمتع به تلك القيادات من قلة الخبرة وما تتصف به تلك القيادات من النزق السياسى

لاتغلقوا العيون والآذان عن أخطاء وخطايا قيادات تتاجر بدماء الأبرياء من الشعب الفلسطينى .. ليسوا ملائكة مطهرين .. ولسنا شياطين متآمرين

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

للإيضاح ...

منذ حدوث الأزمة وأنا لم أختبق أي حديث عن أي جانب سياسي , فقط كان ما يهمني الأمر الميداني الإنساني

ولكنني وجدت نفسي في مرمى الإجابة عن إتهامات للشعب الذي يموت والذي يفترض الضحية أن ما هو فيه من فعل يديه

أما مصر فأنا أكن لها كل الحب والإحترام ولشعبها الطيب , بل وأبعد من ذلك ,

لا أعرف من أين تم إستنباط كرهي لمصر , وانا أشكر فتح المعبر أمس للمساعدات ووالجرحى امس ؟؟

أم في حزني وألمي لما جرى للشهيد المصري ومطالبتي بان يكون هناك تحقيق يظهر الحقيقة ويحاكم المجني عليه ؟؟؟؟

ام في إشادتي لجند مصر الجند الطيب ؟؟؟

لا أدري من أين جئت لي بكرهي لمصر

كل ما في الأمر أنني أرفض تحميل المسؤولية للضحية , وآتي بوقائع تدل على براءته

ربما سواد الصورة وقتامتها خلق حالة من السخط على الأنظمة بشكل عام

لكن ليست الصورة كما في البلدان العربية , وليست مصر هي المسؤول

وقلت في إجابتي على أحد الأسئلة التي وجدت نفسي مطالا بالرد عليها , أن المعبر ليس الأزمة الرئيسية وحله ليس حلا للأزمة أبدا

وأقول الآن من يحاول تصوير هذا هم أنظمة عربية كثيرة تحاول رمي المسؤولية كاملة على عاتق مصر , لتخلي أنفسها أمام شعوبها التي سرعان ما صدقت هذا

ولكن حين يشتد حواري , فهو يشتد على فكرة مطروحة , وليس على شخص ولا على شعب لا أكثر

كنت أتمنى أن يكون الحديث والإهتمام حول الموت والأطفال والنقص في المستشفيات , عن الحصار الحاصل منذ 6 شهور وعن وعن

لا أجد الحديث عن تاريخ الفلسطينيين (وتواطؤهم )و جنونهم , وعدم وعيهم وقلة عقلهم ووووو

ربما أتفهم الغضب والسخط جراء هذا التهجم العربي الغير مشروع والغير منطقي على حكومة مصر

لكن لا أتفهم أن يقود هذا الغضب إلى جلد الفلسطينيين بهذا الكم من التقليل من نضالهم , ومن أعمالهم , بل ومن المجازر في حقهم

نهاية ليطمئن قلب البعض أنا من غزة وأهلي جميعا هناك ما عدا انا وأبي ,أنا وحدي في بلد , ووالدي في بلد , وبنظرنا كل يقوم بدوره

أهلي أعمام وأخوال وأخوان و أم وجدود والجميع في غزة , بل وأكثر من ذلك , منزلنا الذي قيد الإنشاء هناك , تم هدمه الآن , والأرض القريبة من الحدود

هي الآن منطقة عسكرية , تم تجريفها كاملة تجهيزا لدخول بري من ناحيتها , تسكنها الدبابات

ولا أدري ما دخل حياتي الشخصية في نقاش قضية ؟؟ هل لو مثلا كنت لست على مستوى جيد من التضحية يكفي عذرا لتكون فلسطين قضية غير جديرة بالحديث

ولو كنت مثلا طول حياتي لم أرى غزة , هل هذا يعني أن أطفال غزة الذين يموتون لا يستحقون وقفة

حقيقة من ذهب لتحليل ردودي هنا وهناك , ليستنتج مكاني ووضعي, امر أستغربه , ولا أجد له تفسيرا أقل من كونه ضعف حجة , وإنعدام للموضوعية

ولست مطالبا لأقول سجل حياتي وتنقلاتي وأسبابها

عموما أعتذر لو كان إنفعالي قد سبب تجاوزا , وأكن الإحترام لكل من أبدى رأي سواء إتفقت أو إختلفت معه

المداخلة المقتبسة هى للأخ الفاضل alsaher فى موضوع آخر .. قرأتها اليوم فقط بعد أن كنت قد قرأت له مداخلة سابقة فى نفس الموضوع أساءتنى وآذت شعورى بشدة جاء فيها :

..................................

..................................

بل جعلتم الصواريخ سبب الحرب

وهكذا يستمر أشباه المثقفين بخلق الذرائع

ولكن موتوا بغيظكم

والله أنا عن نفسي أقدم نفسي وأهلي وكل مالي في سبيل أن نحيا بعزة وأن نأخذ حقوقنا

وخسأتم أن تمنعونا من المقاومة , نحن نموت , نحن نقاوم , نحن نحاصر , نحن أحرار أيها العبيد بين جدران قذارتكم

أقول لك غزة ستنتصر وستولد دولة فلسطين بالطريقة التي نريدها نحن الفلسطينيين ليس غيرنا

لو إستمع لكم اللبنانيون ما أخرجوا إسرائيل عام 2000 وجعلوه يجر خيبته خلفه

يا محترم , لك أن تطالب بإغلاق المعبر , ولك أن لاتساعدنا , لك ماتريد مما هو لك

أما عزيمتنا وطريقتنا فهي لنا وحدنا , وسنخلق الحياة من بطون القبور كما تعودنا

هكذا هم أشباه المثقفين , يشاركون في قتلك ياغزة

فحصار غزة لا بأس به , الموت جوعا ومرضا لا بأس به , لكن المشكلة في أن ترد بالصواريخ

وعجبي

وعلى أساسها جاء ردى عليه فى المداخلتين السابقتين لى .. ربما يكون ردى فيهما قد اتسم ببعض القسوة عليه ، فى وقت من واجبنا فيه أن نظهر تعاطفنا - على أقل تقدير - معه فى محنته ومحنة أهلنا فى غزة .. ولكنى أؤكد أن ردى كان قد جاء قبل أن أقرأ "توضيحه" المقتبس فى أول مداخلتى هذه

لذلك .. أرى أنى مدين له باعتذار عن قسوتى فى الرد ..

فأرجو أن يعذرنى كمواطن مصرى يرى وطنه (وليس حكومته فقط) يتعرض لحملة بدأت قبل الهجمة الإجرامية على غزة (ولهذا معناه الذى لا يخطئه عقل لم يسلمه صاحبه للمتلاعبين بالعقول) .. وكنت قد بدأت الكتابة عن ذلك فى موضوع "مهارة التلاعب بالعقول .. يا ترى مين وراهم" .. ولكنى توقفت مؤقتا لظرف خاص بى

أكرر اعتذارى للأخ الفاضل alsaher وأرجو أن يتقبله

كما أؤكد أن ردى السابق عليه واعتذارى اللاحق الآن لا علاقة لهما بأى صفة إشرافية لى فى الموقع .. بل هما نابعان منى كعضو زميل له فى "محاورات المصريين"

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يا أبو محمد إنت راجل كبير وتفكيرك متزن

وكذا الأخ الساهر

وهذه هى ثقافة الإعتذار التى يجب أن تسود وتتغلغل بداخلنا حتا نتقارب ولا نتعارك ونتفارق

فأنت قد فعلت شيئين محترمين فى تصرف واحد

غفرت لأخ لك خطأه الغير مقصود والمتسرع وهذه منقبة فى حقك

ثم إعتذرت أنك قابلت هذا الخطأ بحدة وشدة

فإسمح لى أن أحييك

تم تعديل بواسطة msayed
رابط هذا التعليق
شارك

أكرر اعتذارى للأخ الفاضل alsaher وأرجو أن يتقبله

أخي الكريم , صدقا لا أجد ما اقوله لك

كيف لي ألا أقبل ؟؟, انت أخ كبير ولك مني وللجميع كل الإعتذار عن أي كلمة في غير محلها خرجت مني

بالنسبة للنقاش في الأمور السياسية الأخرى

ربما أتفق معك في الكثير الكثير وأختلف في القليل , لكن استميحك عذرا أن أؤجل أي نقاش حاليا

ولك مني الإحترام والمودة

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...