زهرة الجبل بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 وكمان مش عارف ليه في شيء خفي بيدفع الرجل إلى الظفر بأكثر من امرأة لاحظته في كثير من الرجال أذكر مرة رأيت بحث علمي، مؤدَّاه إنهم اكتشفوا إنه يوجد في جسم الرجل بروتون يدفعه لا شعوريا للحصول على أكثر من امرأة ولما جابوا فيران التجارب الذكور وشالوا منها البروتون ده لاقوا إنه بيكتفي بفأرة واحدة فقط .. إسمح لي أخي الكريم سهل .. و إستكمالاً لمسيرة الفاضل mohammad فأنت بكلامك هذا لم تزد الامر إلا تعقيداً فمعلومة كهذه _ إن صحت طبعاً _ من شأن إنتشارها أن تضع شرط جديد للزواج :lol: فبعد ما كان مأذون و إتنين شهود .. سيصبح : مأذون و إتين شهود و طبيب جراح -_- يعني مادام السر كان في (( شئ خفي )) على حد تعبيرك و أصبح الآن ظاهراً (( البروتون )) يبقى إتحلت و الحمد لله و الشئ لزوم الشئ .. و ده مستقبل مش لعبه .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهران بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 (معدل) نعم .......... رأيت هذا الكتاب بالأسواق ( الأصل هو التعدد ) . تفتكر يا عزيزي سهل جدا لو كل الرجال أعتقدوا ما ذكرته و ما قرأناه في هذا الكتيب ( الأصل هو التعدد ) و طبقوا هذه القاعدة و كل واحد تزوج باربعة تطبيقا للأصل و ليس الأستثناء ........... تفتكر عدد الستات هايكفي و للا هانستورد ستات من العالم الآخر ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!! الاخ الفاضل / سهران لاتوجد مشكلة على الاطلاق فى الحساب ، ولن نحتاج لاستيراد ستات من العالم الآخر او الحالى. بفرض اننا عدنا لعصر القبائل والعصور الحجرية ، فماسيحدث ان شبرا ستهاجم الوايلى ، قوم ايه رجال شبرا سيقتلون رجال الوايلى ويستولوا على نسائهم ، ثم يتوجهوا لغمرة ويفعلوا بها نفس الفعل ، ثم الى العباسية ثم الحسين والازهر والسيدة وهكذا دواليك ، وعندما تزداد اعداد النساء لديهم فسيبيعون منها لرجال حى بولاق او يستبدلونهم ببعض الصبيان من العبيد. ونفس الموقف سيتكرر فى الجيزة والعمرانية والطالبية وفيصل ، وتصور هذا السيناريو شمالا وجنوبا وشرقا وغربا فى باقى احياء ومدن بر مصر. اليس هذا السيناريو هو ماكان يحدث فى جزيرة العرب فى سالف الازمان التى يرى البعض اننا يجب ان نعود اليها؟ الغريب فى الموضوع ان يفتح ويناقش موضوع كهذا فى وقت ارتفع فيه سن زواج الرجال الى الاربعين عاما ، وبدلا من مناقشة الاسباب التى تعوق الشباب عن الزواج المبكر وبدأ حياتهم الزوجية بما يتوافر لهم من امكانيات ومحاولة الوصول الى حلول لتلك المشاكل ، نترك كل هذا جانبا ونناقش حق الرجل فى الزواج من اربع . أحيانا ينتابنى هاجس ان كل من يشجع الزواج من اكثر من زوجة انما هو شخص فى حقيقته يعض اصابع الندم على انه تزوج من اصله. -_- أستاذنا الفاضل محمد .... اسعد الله صباحك .... فما أجمل أن يبدأ الأنسان صباحه بابتسامة عريضة و ربنا يفرج همك كما أسعدتنا بمداخلتك خفيفة الظل :lol: . الله يباركلك لو عرفت موعد الهجوم على الجيزة أبقى قولنا علشان نبلغ فرار و ناخد الدنانير و نروح نسكن في بولاق ( طالما هم الناجون ) و نبقى نشتري معاهم شوية ستات من سوق النخاسة .......... تم تعديل 27 فبراير 2009 بواسطة سهران من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 لاتوجد مشكلة على الاطلاق فى الحساب ، ولن نحتاج لاستيراد ستات من العالم الآخر او الحالى. بفرض اننا عدنا لعصر القبائل والعصور الحجرية ، فماسيحدث ان شبرا ستهاجم الوايلى ، قوم ايه رجال شبرا سيقتلون رجال الوايلى ويستولوا على نسائهم ، ثم يتوجهوا لغمرة ويفعلوا بها نفس الفعل ، ثم الى العباسية ثم الحسين والازهر والسيدة وهكذا دواليك ، وعندما تزداد اعداد النساء لديهم فسيبيعون منها لرجال حى بولاق او يستبدلونهم ببعض الصبيان من العبيد. ونفس الموقف سيتكرر فى الجيزة والعمرانية والطالبية وفيصل ، وتصور هذا السيناريو شمالا وجنوبا وشرقا وغربا فى باقى احياء ومدن بر مصر. اليس هذا السيناريو هو ماكان يحدث فى جزيرة العرب فى سالف الازمان التى يرى البعض اننا يجب ان نعود اليها؟ الغريب فى الموضوع ان يفتح ويناقش موضوع كهذا فى وقت ارتفع فيه سن زواج الرجال الى الاربعين عاما ، وبدلا من مناقشة الاسباب التى تعوق الشباب عن الزواج المبكر وبدأ حياتهم الزوجية بما يتوافر لهم من امكانيات ومحاولة الوصول الى حلول لتلك المشاكل ، نترك كل هذا جانبا ونناقش حق الرجل فى الزواج من اربع . أحيانا ينتابنى هاجس ان كل من يشجع الزواج من اكثر من زوجة انما هو شخص فى حقيقته يعض اصابع الندم على انه تزوج من اصله. :lol: الأخ الفاضل محمد : هل سمعت أن هناك من ينادي بالعودة إلى ما كان يفعل في الجاهلية أي ما قبل الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟ فلم أسمع أن أحدا نادى بذلك هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 27 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 لو تمسكنا بالقاعدة التي ذكرتها و طبقنا الأصل و هو التعدد ستكون حربا لا هوادة فيها للأستحواز على النصيب العادل من النساء ......... و الجدع اللي يلحق تقبل تحياتي و ألقف دي :lol: الاخ الفاضل / سهرانلاتوجد مشكلة على الاطلاق فى الحساب ، ولن نحتاج لاستيراد ستات من العالم الآخر او الحالى. بفرض اننا عدنا لعصر القبائل والعصور الحجرية ، فماسيحدث ان شبرا ستهاجم الوايلى ، قوم ايه رجال شبرا سيقتلون رجال الوايلى ويستولوا على نسائهم ، ثم يتوجهوا لغمرة ويفعلوا بها نفس الفعل ، ثم الى العباسية ثم الحسين والازهر والسيدة وهكذا دواليك ، وعندما تزداد اعداد النساء لديهم فسيبيعون منها لرجال حى بولاق او يستبدلونهم ببعض الصبيان من العبيد. ونفس الموقف سيتكرر فى الجيزة والعمرانية والطالبية وفيصل ، وتصور هذا السيناريو شمالا وجنوبا وشرقا وغربا فى باقى احياء ومدن بر مصر. اليس هذا السيناريو هو ماكان يحدث فى جزيرة العرب فى سالف الازمان التى يرى البعض اننا يجب ان نعود اليها؟ لن أستطرد في الرد على هذا الكلام الذي يفوح بالتهكم والسخرية ولو أن هذه السخرية كانت مني, فالأمر هين, وأنا مسامح لكن لو كان هذا التهكم على حكمة الله في تشريعه للتعدد فأرجو أن تتوبوا إلى الله توبة نصوحا؛ فالأمر جد خطير.. المزاح والتهكم بأشياء هي من تشريع الله عز وجل ليس بالأمر الهين.. وردي على هذه التهكمات وعلى من ضحك منها وصفق لها هو الآتي: أولاً: الواقع والتاريخ يكذب هذه الترهات؛ فلم نر المسلمين تقاتلوا مع بعضهم البعض بسبب الظفر بالنساء.. ثانياً: الرجال كلهم لا يصلحون للتعدد, ومن أراد منهم التعدد ففي الغالب يكتفي بزوجة ثانية, والقليل الذي يزيد إلى ثلاثة أو إلى أربع.. ثالثاً: لم نسمع أو نقرأ في يوم ما أن رجلاً أراد الزواج فلم يجد عروسة سواء بسبب انتشار التعدد أم بسبب غيره.. وأخيراً أذكركم بقول الله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} السلام عليكم ,,,,,اعلم انني اتدخل في موضوع (لا ناقة لي فيه ولا جمل) ولكن رأيي الشخصي هو وهذا الفرق بيننا وبين (المجتمعات غير الاسلامية) التي تمارس التعدد بشكل يفوق مجتمعاتنا (لكن) بالحرام و يعددون الابناء (وكثيرا ما يكون بالحرام) و يقومون باقامة علاقات بين كبار السن و بين (من يسمونهم اطفال) لكن بالحرام و هذا معروف وظاهر باشد من ظهور الشمس واخر ما اقول ان ((زواج التعدد)) حقيقة وواقع مثل الميلاد والموت والجوع والعطش لا يحق لنا ان نحاكم من يقوم به (اخلاقيا) من حيث المبدأ وعلينا ننشيء صغارنا والفتيات خصوصا على معرفة هذه الحقيقة (قد تكون مرة) في سن مناسبة حتى لا تصدم بحائط الحياة الصلد والحايد الذي لا يجامل ويتعاطف مع طرف ما...... قد تكون لي تعقيبات اخرى ان لزم الامر أخي الفاضل مسافر زاده الخيال لا حرمنا الله من مشاركاتك.. نتمنى ألا تكون هذه الأخيرة شكرا لك .. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 27 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 الأخت الفاضلة زهرة الجبل شعرت بسعادة عندما رأيتك تغيرين نمطك في التعليقات؛ وبدأتي تستشهدين بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة.. وهذا هو عين الصواب .. أن نصل إلى ما يرضي الله من خلال نصوص الوحي من القرآن والسنة الصحيحة.. لكن يجب مع الاستدلال بنصوص الشرع أن نفهمها بالفهم الصحيح من العلماء الربانيين .. وبالمناسبة الشبهتين اللي حضرتك ذكرتيهم أنا كنت ناوي أتحدث فيهم بنفسي, (والله بجد) بس كويس إنها جات من حضرتك .. أقصد شبهة بداية الآية: {وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى...} والشبهة الثانية: {قصة السيدة فاطمة رضي الله عنها مع علي رضي الله عنه} سأنقل كلام العلماء في الرد على هاتين الشبهتين, إما بعد قليل, أو في المساء بإذن الله ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 27 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 بالطبع اخي الفاضل فإن كل من أراد الزواج بأخرى و إتقاء اللوم سيرفع إحدى الرايات المعهودات .. أو حتى كلها كراية الأصل هو التعدد .. و راية إغاثة الأرامل و المطلقات .. و راية العدل هو الشرط الوحيد و لا يـُسأل عنه سوى الرجل .. و راية إحصائية تزايد عدد النساء .. وراية إحصائية الرجال على وشك الإنقراض .. و كم غيرهن من رايات .. أتمنى أن لا أكن نسيت إحدى الرايات .. فما أكثرهن وكلها رايامات أراها ماشاء الله مرفوعه بأعلى صفحة الموضوع يلفحها الهواء ترفرف في شموخ رايات إيه بس يا أخت زهرة أنا رجل مسلم, عبد ذليل لله سبحانه وتعالى ومسلم معناها: إني مستسلم لأوامر الله وعبد معناها: أني لا أملك سوى طاعة سيدي سبحانه وتعالى فإذا قال الله عز وجل تزوج ما شئت بشرط العدل, فهذا يكفيني, ويكفي أي مسلم يريد التعدد؛ لأننا نعلم أن الله لا يشرع إلا ما فيه الخير للعباد في الدنيا قبل الآخرة, لأنه هو الحكيم العليم الخبير فلسنا في حاجة إذن لشعارات ولا مبررات وما كنت أشرحه وأتناقش فيه في هذا الموضوع هو من باب محاولة معرفة الحكمة العظيمة من تشريع الله للتعدد, ورفع الحرج عن أختنا المسلمة التي قبلت بالزواج من رجل متزوج.. وكما أسلفت , أن محاولة معرفة الحكمة من التشريع لا يلام عليه المسلم بشرط إنه لا يوقف إلتزامه بأمر الله على معرفة الحكمة من التشريع.. وإلا لصار نداً لله عز وجل قال تعالى: {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا} ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهران بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 (معدل) لو تمسكنا بالقاعدة التي ذكرتها و طبقنا الأصل و هو التعدد ستكون حربا لا هوادة فيها للأستحواز على النصيب العادل من النساء ......... و الجدع اللي يلحق تقبل تحياتي و ألقف دي :lol: الاخ الفاضل / سهرانلاتوجد مشكلة على الاطلاق فى الحساب ، ولن نحتاج لاستيراد ستات من العالم الآخر او الحالى. بفرض اننا عدنا لعصر القبائل والعصور الحجرية ، فماسيحدث ان شبرا ستهاجم الوايلى ، قوم ايه رجال شبرا سيقتلون رجال الوايلى ويستولوا على نسائهم ، ثم يتوجهوا لغمرة ويفعلوا بها نفس الفعل ، ثم الى العباسية ثم الحسين والازهر والسيدة وهكذا دواليك ، وعندما تزداد اعداد النساء لديهم فسيبيعون منها لرجال حى بولاق او يستبدلونهم ببعض الصبيان من العبيد. ونفس الموقف سيتكرر فى الجيزة والعمرانية والطالبية وفيصل ، وتصور هذا السيناريو شمالا وجنوبا وشرقا وغربا فى باقى احياء ومدن بر مصر. اليس هذا السيناريو هو ماكان يحدث فى جزيرة العرب فى سالف الازمان التى يرى البعض اننا يجب ان نعود اليها؟ لن أستطرد في الرد على هذا الكلام الذي يفوح بالتهكم والسخرية ولو أن هذه السخرية كانت مني, فالأمر هين, وأنا مسامح لكن لو كان هذا التهكم على حكمة الله في تشريعه للتعدد فأرجو أن تتوبوا إلى الله توبة نصوحا؛ فالأمر جد خطير.. المزاح والتهكم بأشياء هي من تشريع الله عز وجل ليس بالأمر الهين.. وأخيراً أذكركم بقول الله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} [ الفاضل سهل جدا ....... لم نكن نعلم أن بأختلافنا مع أفكارك فأننا نختلف مع آية من آيات الله ........ و لم نكن نعلم أن الأسلام تجسد في حضرتك و في أفكارك و أفكار فريق ينتمي لنفس فكرك و بالتالي من يختلف معها فهو يستهزيء بآيات الله و يختلف مع تعاليم الأسلام و أوامر الله عز وجل التي تعرفها أنت فقط ..... أنت و الفريق فقط تملكون مفتاح الحقيقة و غيركم ضال نسأل له الهداية . أعلم أن من يختلف فأنه يختلف مع فهمك و تفسيرك أو تفسير غيرك للنص الشرعي و لا يختلف بالطبع مع النص الشرعي ..... شيء بديهي لكن لزم التنويه . شكرا جزيلا لتذكيرنا بالآية الكريمة : وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} و أعلم أننا سنحاججك بها يوم القيامة لأن ما رميتنا به جد خطير و الله يعلم مكنونات الصدور . تم تعديل 27 فبراير 2009 بواسطة سهران من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 27 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 (معدل) الأخ الفاضل سهران أتمنى أن تكون فعلا سخريتك أنت وأستاذ محمد مني شخصيا ولكن ارجع مرة ثانية وأقرا كلامك وكلام الأستاذ محمد بموضوعية ستجد التهكم الواضح فيه من ... المهم , انت ما ادتنيش وردة زي كل مرة يعني أمممممم أكيد زعلان مني خلاص هاديك أنا الوردة المرة دي وبعدين آية إيه اللي هاتحاججني بيها يوم القيامة, دا أنا كل اللي قولته: أذكركم بقول الله وربنا بيقول: {فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين} أختنا زهرة الجبل بالنسبة للشبهة الأولى: وهي الاستدلال بقوله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى} وقولك أن هذا هو شرط التعدد.. فهذا قول غير صحيح, ولم يقل به أحد من العلماء المعتبرين المشهود لهم بالعلم ومن المعلوم أن العبرة بعموم اللفظ وليس بخصوص السبب ثانياً: بالنسبة لتفسير هذه الآية فقد أجمع العلماء على أن هذا الشرط المذكور ليس له علاقة بحكم التعدد الذي هو الأصل.. قال القرطبي رحمه الله: (واتفق كل من يعاني العلوم على أن قوله تعالى {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى}، ليس له مفهوم إذ قد أجمع المسلمون على أن من لم يخف القسط في اليتامى له أن ينكح أكثر من واحدة: اثنتين أو ثلاثا أو أربعا كمن خاف. فدل على أن الاية نزلت جوابا لمن خاف ذلك، وأن حكمها أعم من ذلك.) حتى في الرابط اللي حضرتك حطتيه لاقيت مكتوب فيه الكلام ده: ثم بمناسبته حكم النكاح يمتد الكلام حول موضوع تعدّد الزوجات ((مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ)) يعني كأنه بيقول: إنه ده مش شرط ولا حاجة, وإنما هو امتداد للحديث عموما كلام القرطبي رحمه الله أوضح ويغني عنه الشبهة الثانية: وهي قصة زواج السيدة فاطمة وعلي رضي الله عنهما, فالرد عليها من نفس نص الحديث الذي ذكرتيه, وهو: وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , ولكن والله لا تجمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل يعيني السبب هو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفض أن تجتمع بنت عدو الله مع ابنته في عصمة زوج واحد ولذلك قال صلى الله عليه وسلم في نفس الحديث: وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , كي لا يفهم أحد كما فهمتي حضرتك أو غيرك.. ومعنى هذا أن علي رضي الله عنه لو كان أراد التزوج من امرأة أخرى غيرها , لما مانع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال بعض العلماء: هذه خصوصية لفاطمة رضي الله عنها وحدها والمهم أن فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه وفعل أصحابه يؤكد أن هذا لم يكن حكما عاما ولم يكن شرطا بأي حال وهذا مقطع فيديو يرد على هذه الشبهة بالتفصيل: إضغط هنا معليش أستأذنكم عشان رايح أصلي في الحرم المكي عاوز ألحق المغرب والعشاء هناك إن شاء الله دا مش رياء ولكن من باب التحدث بالنعمة .. {وأما بنعمة ربك فحدث} وجزاكم الله خيرا :lol: </div> تم تعديل 27 فبراير 2009 بواسطة سهل جدا ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} صدق الله العظيم و لا حول و لا قوة لا بالله بما أنني مشموله بمن ينطبق عليهم نص الآيه التي إستشهدت بها فليسمح لي أخي الكريم mohammed بالرد: الأسلوب الذي كتب به الأخ الفاضل محمد و هو ذاته الأسلوب الذي ضحكنا معه و صفقنا له هو أسلوب فكاهي ليس أكثر و المقصود به أو ما يشير إليه هو إعتبار التعدد هو الأصل و ليس التعدد في حد تشريعه و لا أعتقد أن هناك آيه في القرآن الكريم تقول بشكل واضح أن التعدد أصل و الإكتفاء بزوجه واحده فرع و لا حديث شريف يحث المسلمين على التعدد و يبارك المعددين و يصفهم بالمتمسكين بالأصل أو ينعت المكتفين بزوجه واحده بالمتشردين إلى الإستثناءات فأين ما يمس الدين بتهكم هنا ؟؟ تناولنا فكره يجتهد بها البعض ( ولاحظ معي : نقول فكره و ليس تشريع و نقول البعض و ليس الله تعالى و لا رسوله الكريم ) تلك الفكره كانت القول بأن التعدد هو الأصل .. و الكلام كان واضحاً كعين الشمس و منزهاً عن اللبس أرجوك أخي الفاضل فلنبتعد عن المبالغه و المزايده بالدين حتى يستمر بنا الحوار على نفس المستوى من الرقي و لا يفسد خلافنا فيه للود قضيه هدانا الله و إياك لما يحب و يرضى أم كريم تم تعديل 27 فبراير 2009 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 الأخت الفاضلة زهرة الجبلشعرت بسعادة عندما رأيتك تغيرين نمطك في التعليقات؛ وبدأتي تستشهدين بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة.. وهذا هو عين الصواب .. أن نصل إلى ما يرضي الله من خلال نصوص الوحي من القرآن والسنة الصحيحة.. لكن يجب مع الاستدلال بنصوص الشرع أن نفهمها بالفهم الصحيح من العلماء الربانيين .. لم أفهم قصد حضرتك في قولك أغير نمطي في التعليقات بإستشهادي بأدله شرعيه هل كنت انكر منقبل الأدله الشرعيه أو أتنكر للقرآن و السنه ؟؟ و لم أفهم أيضاً مصطلح العلماء الربانيين المشكله أخي الفاضل أن الأمر يتدرج بشكل عجيب عندما نتكلم بالفطره و بإستفتاء القلوب نجد من يقول : خوارج يتنكرون على الشرع و السنه و عندما نأتي من الشرع و السنه بما يـُثبت صحة فطرتنا و رجاحة إستفتاءات قلوبنا نجد من يقول : لااااااا ... هناك علماء ربانيين و آخرون لا يؤخد بقولهم بالله عليك أخي الفاضل يسِر عليَّ ما إستعصى فهمه على عقلي المتواضع .. من تقصد بالعلماء الربانيين و ما هي مقاييس الحكم عليهم بذلك و ما الذي يستثني التفسير الذي إستشهدت أنا به من قائمة أقوال العلماء الربانيين ؟؟ هل فقط لأنه يخالف رأيك و رأي كل من يوافقك الرأي ؟؟ و اللهِ حقاً عجبت لهذا لا أعتقد أن هذا ما تقصد .. أحسبك أرجح و أقرب إلى الإنصاف من هذا وبالمناسبة الشبهتين اللي حضرتك ذكرتيهم أنا كنت ناوي أتحدث فيهم بنفسي, (والله بجد)بس كويس إنها جات من حضرتك .. أقصد شبهة بداية الآية: {وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى...} والشبهة الثانية: {قصة السيدة فاطمة رضي الله عنها مع علي رضي الله عنه} هي بقت شبهات خلاص؟؟ يعني الأمور الثابته التي لا إشتباه فيها هي ما توافق هوانا .. و ما لا يوافق هوانا نحيله شبهات؟؟ دي آيه كريمه و تفسيرها و حديث شريف بالنص الذي نقل عن الرسول الكريم به وهي الاستدلال بقوله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى} وقولك أن هذا هو شرط التعدد..فهذا قول غير صحيح, ولم يقل به أحد من العلماء المعتبرين المشهود لهم بالعلم أولاً أنا لم أقل أن هذا هو شرط التعدد .. بل قلت أن هذه الحاله هي الحاله الخاصه التي نزلت فيها إباحة التعدد و بما أنها حاله خاصه و جاء التعدد فيها جواباً لشرط فهي إذن غير عامه .. أي ليست الأصل و جواباً لشرط هنا عنيت بها أسلوب الشرط اللغوي يعني إن (*** ) فـ ( **** ) لم أقل أن القسط في اليتامى هو شرط التعدد أنا فقط أقول أن هناك أمور عديده تحكم التعدد و لن ينفرد العدل بها أما عن أن هناك علماء معتبرين و مشهود لهم بالعلم فأنا أيضاً لم أفسر الآيه من عندي أعملت عقلي في المعنى أولاً أي تدبرت قول الله تعالى في الآيه ثم بعدها سعيت لإسناد ذلك بالبحث عن تفسير العلماء و أتيت به من موقع المنقب القرآني .. و هو موقع معلن للجميع و أعتقد أن هناك درجه كافيه من العلم وضعت كشرط للعلماء المأخوذ عنهم به حتى يمكن الأخذ منهم للتوثيق في مثل هذا الموقع أو هكذا إعتقدت أما أن نصنف العلماء إلى معتبرين و مشهود لهم و آخرون دون ذلك بحسب ما يقولون فلا أعرف مقاييس ذلك التصنيف الشبهة الثانية: وهي قصة زواج السيدة فاطمة وعلي رضي الله عنهما, فالرد عليها من نفس نص الحديث الذي ذكرتيه, وهو: وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , ولكن والله لا تجمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل يعيني السبب هو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفض أن تجتمع بنت عدو الله مع ابنته في عصمة زوج واحد ولذلك قال صلى الله عليه وسلم في نفس الحديث: وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , كي لا يفهم أحد كما فهمتي حضرتك أو غيرك.. ومعنى هذا أن علي رضي الله عنه لو كان أراد التزوج من امرأة أخرى غيرها , لما مانع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال بعض العلماء: هذه خصوصية لفاطمة رضي الله عنها وحدها كل ما جاء من كلامك أخي الكريم سهل بعد كلمة (( الشبهه الثانيه )) تجد الرد عليه في كلامي السابق فلقد قلت لك : يا أخي الفاضل يكفينا لنفض تلك الهاله المـُختـَلـَقه حول تفرد العدل بشروط التعدد أن نفهم أن ’’الرسول الكريم ’’_عليه الصلاة و السلام_ لم يسأل ’’علي بن أبي طالب’’ رضي الله عنه هل سيعدل أم لا قبل أن ينهاه عن الزواج من إبنة أبو جهل و هو زوج للسيده فاطمه رضي الله عنها لن أتحدث عن السبب الحقيقي وراء تلك الحادثه .. لكن يكفيني أن يسقط العدل من صومعته تاركاً عرش التفرد خلفه فارغاً أي أنه مهما كان السبب .. سواء كان لأن السيده فاطمه بضعة من الرسول الكريم يريبه ما يريبها و يؤذه ما يؤذيها أو كان حتى لا تجتمع بنت عدو الله مع إبنة رسول الله في عصمة رجل واحد أو غيرهما من الأسباب ما لا يعلمه إلا الله .. المهم أن السبب ليس هو أن سيدنا علي بن أبي طالب لن يعدل بينهما و بما ان توافر هذا الشرط الذي تزعمون تفرده لم يمنع الرسول الكريم من نهي علي بن أبي طالب عن الزواج .. إذن فهناك سبب آخر .. أي شرط آخر .. أي ليس العدل هو الشرط الوحيد و الكلام ليس بجديد و الله .. فقط لو أمعنت القراءه لفهمت ما قلته لك من قبل يعني مثلاً وزاد في رواية الزهري " وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , ولكن والله لا تجمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل أبدا " وفي رواية مسلم " مكانا واحدا أبدا "إذن ليس العدل هو السبب و ليس هو الشرط الذي لا مجال للحديث عن غيره .. ها قد أتيتك بدليلك المنشود فما قولك الآن؟؟؟ وصلت؟ أما عن قولك : وقال بعض العلماء: هذه خصوصية لفاطمة رضي الله عنها وحدها فردي عليها أيضاً جاءك قبل أن تسأل عندما قلت لك : و لاحظ أخي الكريم _قبل أن يجترنا الحديث لما اتوقعه_ أن النبي صلى الله عليه و سلم _هو نفسه_ من قال عن السيده فاطمه _نفسها أيضاً_ :((لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها))و كأنه صلى الله عليه وسلم يخبرنا أن ما يجري على المسلمين جميعاً يجري على أهل بيته و ما يسري على أهله بيته يسري على المؤمنين جميعاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 عن المسور بن مخرمة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما هي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها هكذا قال أخرجه البخاري وزاد في رواية الزهري " وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , ولكن والله لا تجمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل أبدا " وفي رواية مسلم " مكانا واحدا أبدا " سؤال هل كانت بنت عدو الله تلك مسلمة أم كافرة؟ ولو كانت مسلمة ، فهل يجوز عقابها بذنب ابيها؟ وهل كان ليقول ذلك رسول الله فى الوقت الذى كان فيه كل المسلمين قد دخلوا حديثا فى الاسلام وكانوا قبلها كفارا اولاد كفارا؟ أم أن تلك الزيادة " وزاد في رواية الزهري " غير صحيحة؟ وأن رفض رسول الله كان لانه لايريد لبنته ان ترتاب وتؤذى -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 (معدل) حقيقة يا سيد سهل جدا لا أعرف ما الذي ترمي اليه من وراء طرح هذا الموضوع، إذا كنت تدعو الأعضاء الكرام الى تعدد الزوجات فجزاك الله خيرا على الدعوة الكريمة ولكن كل منّا أدرى بظروفه ويستطيع تقدير ما يصلح له ... وإذا كنت تريد اثبات أن تعدد الزوجات مباح في الإسلام فلا أعتقد أن أحدا يجادل في ذلك ولم أقرأ على صفحات هذا المنتدى من يدعو الى منعه أو تجريمه فاطمئن من هذه الناحية ... وإذا كنت تريد أن تنبهنا وتبشرنا بأن هناك توجها في المجتمع المصري لقبول تعدد الزوجات بناء على ملاحظتك لمواقع الزواج فاعلم أن وجود بضع عشرات أو مئات هنا أو هناك يقبلون هذا الأمر لا يعني حدوث تغير في الثقافة المصرية، وعموما حتى إن صحّ وجود مثل هذا التوجه فلا أدري ما المطلوب بالضبط من أعضاء المنتدى ... أن نصفق ونهلل له أم نحتاط منه ... والاحتمال الرابع والأخير هو أن تكون أنت شخصيا في طريقك للزواج مرة أخرى وفي هذه الحالة أنا أول من يهنئك ويتمنى لك التوفيق. لا أجد احتمالا آخر اضيفه الى ما سبق ... لذا أتمنى أن تعود بنا الى نقطة البداية وتطرح الفكرة التي تسعى لإثباتها بشكل محدد حتى نستطيع مناقشتها والخروج من هذه الحلقة المفرغة من الاتهامات والاستفزازات سؤال أخير ... لماذا معظم موضوعاتك تبدأ بشكل علمي وموضوعي وتنتهي دائما باتهامات شخصية وطعن في عقائد الناس وتشكيك في نواياهم؟ أتمنى فعلا أن أجد موضوعا لك بلا كلمات: (شبهات - ترهات - تهكم - سخرية) وبلا ورد توزعه بمناسبه وبدون مناسبه ... لا أحد يزعل منك يا عزيزي إذا قلت رأيك بشكل موضوعي وبدون تجريح. ركّز يا سيدي الفاضل في الفكرة التي تريد توصيلها ودع عنك شخصية محاورك أو دينه أو نيته أو أوضاعه الشخصية وستجد الكل متجاوب معك ويحترم آراءك سواء اتفق معها أو اختلف. تحياتي لك تم تعديل 27 فبراير 2009 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 27 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 لم أفهم قصد حضرتك في قولك أغير نمطي في التعليقات بإستشهادي بأدله شرعيههل كنت انكر من قبل الأدله الشرعيه أو أتنكر للقرآن و السنه ؟؟ لا أبدا ما كنتيش بتنكريهم ولا حاجة, ولكن كان كل كلامك اللي قبل كده خالي من الأدلة الشرعية مجرد كلام مرتب ومنظم وملون بألوان آخر حلاوة, لكن كله كلام في كلام دون أي استدلال بنور الوحي لذلك لم أكن أخرج بفائدة منه, لأن كله كلام كنت أسمعه وأقرأه من بعض العلمانيين لا أقصد أنك واحدة منهم, ولكن كلامك يشبه كلامهم إلى حد كبير في هذا الموضوع ولذلك لما بدأتي تستشهدي بالأدلة الشرعية شعرت أنه ستكون هناك فائدة من الموضوع وإن كان بعض الاستشهادات في غير موضوعها .. و لم أفهم أيضاً مصطلح العلماء الربانيين قلت كده لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا أنه سيأتي في آخر الزمان رؤوس جهال يفتون بغير علم فيضلوا الناس.. وهؤلاء ينخدع فيهم كثير من الناس, ومنهم الذين ينكرون أو يقيضون التعدد بشروط لم يأت الله بها من سلطان.. هي بقت شبهات خلاص؟؟ أيوه اسمها شبهات, لأنها بتجادل في شيء معلوم من الدين بالضرورة ولم يعرف مخالف أو مجادل لها إلا في العصر الحاضر من الذين تشربوا من ثقافة الغزو الفكري.. وقد ذكرت لك أن الرسول صلى الله عليه وسلم , والصحابة رضوان الله عليهم كلهم تقريبا كانوا معددين والتابعين كذلك ومن تبعهم.. فكون واحد ينكر أو يقيض التعدد أو يحط شروط من دماغه.. فإما إن هو مش فاهم حاجة أو إن الصحابة (تلاميذ الرسول صلى الله عليه وسلم) هم اللي مش فاهمين حاجة.. ولذلك تجد في كتب المعاصرين دائما هذا العنوان: شبهات حول التعدد ويوجد كتب ومحاضرات وندوات بهذا العنوان, ودائما يذكروا فيها الشبهات التي تردد بدون وعي أو إدراك.. كقصة علي وفاطمة رضي الله عنهما, وغيرها من الشبهات لو عاوزة أحط روابط ما عنديش مانع .. أنا فقط أقول أن هناك أمور عديده تحكم التعدد و لن ينفرد العدل بها طلبت منك دليل واحد على هذا الكلام ولم تأتيني إلى الآن مرة تقولي إن شرط التعدد يكون بسبب مرض الزوجة الأولى ومرة تقولي أسباب تانية, وكله من غير أدلة .. مع إن كلام ربنا سبحانه وتعالى واضح وضوح الشمس: {....فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة} يعني الشرط الوحيد اللي يخليك ما تعددش يا مسلم إنك تخاف من عدم العدل.. كلام في منتهى الوضوح , ولكن للأسف .. :happy: واستدلال حضرتك بالشطر الأول من الآية {وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى....} كان في غير محله ويبدو إن حضرتك ما قرأتيش كلام القرطبي اللي أنا نقلته كويس.. إرجعي له تاني لأنه نقل إجماع العلماء إن قيد الشرط هذا ليس له مفهوم.. والموقع اللي انتي أحالتينا إليه لا يوجد فيه كلام يؤيد ما ذكرتيه وإنما فقط ذكر سبب نزول الآية, وكما ذكرت لك أن العبرة بعموم اللفظ وليس بخصوص السبب.. أما بالنسبة لقصة علي رضي الله عنه وفاطمة رضي الله عنها فصراحة لم أنتبه في البداية إلى مقصدك من ذكرها, وهو كما وضحتيه في التعليق الذي يليه: المهم أن السبب ليس هو أن سيدنا علي بن أبي طالب لن يعدل بينهما والجواب على ذلك أن ظلم الزوجة عموما (أي زوجة) محرم بأي وجه من الوجوه فلو أسكن زوجته مثلا في مكان مشبوه أو أجلسها مع نساء فاجرات أو أي شيء من ذلك فإنه يحرم عليه سواء كان السبب هو زواجه بأخرى أم لا.. يعني إلحاق الضرر بالزوجة بإجلاسها مع الفجار لا يجوز, سواء كان ذلك بسبب أنه سيتزوج بامرأة من بيت فاجر أو بسبب آخر .. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 27 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 هل كانت بنت عدو الله تلك مسلمة أم كافرة؟ولو كانت مسلمة ، فهل يجوز عقابها بذنب ابيها؟ وهل كان ليقول ذلك رسول الله فى الوقت الذى كان فيه كل المسلمين قد دخلوا حديثا فى الاسلام وكانوا قبلها كفارا اولاد كفارا؟ لا أبدا, بنت عدو الله كانت مسلمة على حد علمي ولكن لو المسلم هايتضرر بزواج مسلمة أو ستتضرر زوجته الأخلى فلا يجوز له أن يتزوجها يعني مثلا لو واحدة عندها مرض معدي لو تزوجها الرجل فسينتقل إليه المرض, ثم ينتقل إلى زوجته الأخرى فهنا يمنع هذا الزواج لأن في ضرر , ليس لأن التعدد نفسه هو الذي فيه الضرر وبالنسبة لموضوع الكفار, فالكفار ليسوا كلهم سواء أبو جهل كان عتيد في الكفر وكان زعيم في الجاهلية, فكان فعلا هايضر فاطمة رضي الله عنها لو كان علي تزوج ابنت أبي جهل.. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 مسألة التعدد مسألة قديمة /حديثة .. ظل تعدد الزوجات وبدون حد الأربعة مسموحا به حتى العصور الوسطى حيث أصدر الحبر غرشوم الأشكنازي (960-1040م) التحريم في بداية القرن الحادي عشر. جاء التحريم في سياق الإصلاحات التي قام بها غرشوم في القوانين اليهودية والتي اتفقت عليها أكثرية المجتمعات اليهودية بما في ذلك الطوائف التي تتبع المذاهب اليهودية السفاردية (أي اليهود الذين عاشوا في البلدان الإسلامية)، ما عدا يهود اليمن. حسب تعليمات غرشوم يمكن للرجل التزوج من امرأة أخرى إذا اقتنع مائة من الحاخامين بأن الظروف تلزمه بذلك. وتكون الظروف التي يمكن إيرادها أمام الحاخامين، على سبيل المثال: رفض الزوجة غير المبرر للطلاق، غياب المرأة لمدة طويلة أو مرض تمنع منها الموافقة على الطلاق. في الدول التي تحظر قوانينها تعدد الزوجات يحترم الحاخامون اليهود القوانين المحلية ولا يسمحون بالتزوج من امرأة ثانية إذا كان مخالفة للقانون المحلي.التعدد في العهد القديم يذكر أن عددا من كبار المؤمنين (في الإسلام يعتبر الكثير منهم أنبياءا) مارسوا تعدد الزوجات. يعقوب تزوج امرأتين، وأكثرَ داود من النساء، وكان لسليمان ألف امرأة حسب العهد القديم. كذلك يذكر أن المرأة تمكنت من إرسال جاريتها إلى زوجها في حالة العجز عن الحمل. هكذا أرسلت سارة جاريتها هاجر إلى إبراهيم لتلد إسماعيل (سفر التكوين 16:2،3)، وأرسلت كل من ليئة وراحيل جاريتيهما زلفة وبلهة إلى يعقوب (سفر التكوين 30). في مثل هذه الحالة كان مولود الجارية يعتبر ابنا لسيدتها، كما حدث لمواليد زلفة وبلهة، أما سارة فتنكرت لإسماعيل بعد ولاداته. حسب الشرعية اليهودية لا يمكن تعليم السلوك الصالح من الكتاب المقدس مباشرة، إذ حق للمؤمنين القدماء ما لا يحق للمؤمنين في عصرنا المصدر : ويكيبيديا اليهود السفارديم (الشرقيين وبالذات القادمين من الدول العربية) يمارسون التعدد فى إسرائيل .. وليهود اليمن المهاجرين إلى إسرائيل مشكلة يعانون منها حيث يحظر القانون (الوضعى) الإسرائيلى التعدد ولكنه يقف عاجزا أمام "الشريعة" اليهودية إذا ووجه بأمر واقع .. فمثلا المهاجر الذى يدخل إسرائيل بزوجة واحدة أو بدون زواج لا يمكنه الزواج من اثنتين .. أما إذا دخل إلى إسرائيل وهو زوج لاثنتين فلا يستطيع القانون الإسرائيلى (الوضعى) إجباره على تطليق واحدة .. وهذا يظهر فى الاقتباس التالى .. تسفاري تزوج من ست نساء. لدى وصوله الى اسرائيل رافقته السادسة واليوم يفكر بالزواج من سابعة. في اسرائيل مسجل كزوج لامرأة واحدة وزواج الثانية سيولد له مشكلات قضائية لأنه مخالف للقانون الإسرائيلي، ولكنه يريد ان يكون كعشرة آخرين في حيه يعيش كل واحد منهم مع اثنتين ولكن مع فارق ان هؤلاء وصلوا الى اسرائيل مع زوجتين ولم يكن في إمكان القانون الاسرائيلي حرمانهم من واحـدة.وعندما يتحدث تسفاري عن زوجته السابعة يهمس مازحاً: " من يتزوج من سبع في حياته، يحصل على سبع أخريات في الجنة" ، لكنه يضيف: " ارغب بالزواج من اخرى لأنني أحب الأولاد. لدي اليوم 15 ابناً وخمسة وثلاثين حفيداً... الحقيقة انني لا اذكر أسماءهم". المصدر : http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-40259.html وفى المسيحية هناك طوائف – أشهرها المورمون - فيها التعدد مباح .. بل إن هناك فى أمريكا منظمات تدافع عن التعدد وتدعو له على اعتبار أنه غير ممنوع "شرعا" .. وهذا موقع لإحدى هذه المنظمات يضع بانر عبارة عن الآية الأولى من الإصحاح الرابع من سفر أشعيا من العهد القديم باللغة الإنجليزية مأخوذة من إنجيل الملك جيمس (الإنجيل المعتمد للبروتستانت وهو المذهب السائد فى أمريكا" .. وعلى العموم فهذه الآية موجودة بنصها فى كافة الأناجيل وترجمتها : فَتُمْسِكُ سَبْعُ نِسَاءٍ بِرَجُلٍ وَاحِدٍ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ قَائِلاَتٍ: «نَأْكُلُ خُبْزَنَا وَنَلْبِسُ ثِيَابَنَا. لِيُدْعَ فَقَطِ اسْمُكَ عَلَيْنَا. انْزِعْ عَارَنَا». هذا هو الموقع لهواة الدعوة إلى التعدد .. ومن يعلم ذلك ويتفهمه جيدا يستطيع أن يفهم بسهولة - وبدون الحاجة إلى الجدل الطويل - أن الإسلام جاء ليحدد عدد الزوجات .. وأنه بدعوته إلى التعدد ليس مبدعا بين المنادين به من أتباع الشرائع الأخرى "غير الإسلامية" فهناك حقيقة ثابتة .. هى أن القرآن هو الكتاب السماوى الوحيد الذى ذكرت فيه كلمة "فواحدة" بمعنى "فتزوجوا واحدة فقط" .. لايوجد أى تحديد فى التوراة أو الإنجيل .. صحيح أن الكلمة جاءت فى القرآن الكريم كجواب لشرط "الخوف" أو الشك فى عدم القدرة على العدل : فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً (النساء : 3) بمعنى : يا أيها المؤمنون لو ساوركم الشك (مجرد الشك) فى أنكم ستستطيعون العدل بين زوجاتكم فتزوجوا واحدة فقط .. فهذا صحيح .. إن الاكتفاء بواحدة (وليس اثنتين مثلا من بين الأربعة المباح الزواج منهم) جاء كأمر فى حالة "الخوف" ألا يعدل الرجال .. إلا أن الله تعالى يقول أيضا للمؤمنين (وهو أعلم بهم منهم) فى نفس السورة : وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (النساء : 129) وهذا هو المنهج الإلهى .. هذه هى شريعة الإسلام .. شريعة الرحمة .. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (الأنبياء : 107) .. وهذه هى سنة الله ورسوله .. التدرج فى الانتقال من حال إلى حال تفاديا للهزات الاجتماعية (يرجى مراجعة ردى فى هذه المداخلة فى موضوع "فك رقبة ..... والعبد بالعبد" الذى يبين منهج التدرج) .. لماذا لانسمع دعاوى عودة الرق بنفس القوة التى نسمع بها دعاوى التعدد ؟ .. أليس الرق مباحا بنصوص القرآن والسنة الصحيحة كما أن التعدد مباح ؟.. والغريب أننا لا نقرأ لعلماء "الناسخ والمنسوخ" تعليقا على هذه النقطة فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ... و وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ كما نقرأ لهم أن آية السيف قد نسخت كل آيات حرية العقيدة فى القرآن الكريم ؟ .. أنا - بفطرتى وعقلى - أؤيد كل العلماء الذين يرفضون مصطلح "الناسخ والمنسوخ" ويفضلون عليه استخدام ألفاظ أخرى مثل التدرج فى التشريع .. فحاشا لله أن يراجع أحكامه فيبدلها تبعا للأحداث أو بناء على المواقف .. أنا لم أقرأ كتاب "الأصل التعدد" .. وإن كنت أوافق على العنوان فلأن الأصل كان التعدد قبل الإسلام فى الشرائع الوثنية وحتى فى الشرائع السماوية .. إلى أن جاء الإسلام ليحدده .. بدليل أن كتاب الله المجيد هو الكتاب السماوى الوحيد الذى فيه " مثنى وثلاث ورباع" .. وهذا هو التحديد الأول .. وفيه "فواحدة" .. وهذا هو التحديد الثانى أما كون التعدد مباح فهذا تبعا لشريعة الرحمة التى تأبى تدمير المجتمعات بالتغيير المفاجئ من النقيض إلى النقيض .. أريد ممن يرى أن الأصل "كما أراده الله" هو التعدد أن يدلنا على "حكم شرعى" إلهى - غير بشرى - يقول للمؤمنين إذا عددتم أحبكم الله ، أو يقول إن الأصل أن تعددوا والاستثناء أن تكتفوا بواحدة .. كل ما يحتج به أنصار التعدد هى أحكام "فقهية" مبنية على الاستنباط حسب فقه أو اجتهاد الفقهاء والمجتهدين .. وهم مع كامل احترامنا لهم نرفعهم إلى مرتبة التبجيل لا التقديس .. وعندما نقرأ لعلماء آخرين وعندما تحدثنا فطرتنا السليمة بما لا يتفق مع اجتهادهم فى الاستنباط فمن حقنا أن نفكر وأن نتحاور فيما نفكر فيه دون أن نتعرض لمحاولات الإرهاب الفكرى والتكفير كنت أنوى عدم الإدلاء بأى رأى فى هذا الموضوع "المستطال" إلى أن رأيت اتجاه الإرهاب الفكرى وهمز ولمز المعارضين ، وذلك - للأسف الشديد - باستخدام آيات من القرآن الكريم :happy: .. أسلوب محير ليس له من غرض سوى الجدل .. والإرهاب الفكرى .. ولقد عبرت الأخت الفاضلة زهرة الجبل عن الحيرة أمام هذا الأسلوب المتهافت فى فقرتها هذه : المشكله أخي الفاضل أن الأمر يتدرج بشكل عجيب عندما نتكلم بالفطره و بإستفتاء القلوب نجد من يقول : خوارج يتنكرون على الشرع و السنه و عندما نأتي من الشرع و السنه بما يـُثبت صحة فطرتنا و رجاحة إستفتاءات قلوبنا نجد من يقول : لااااااا ... هناك علماء ربانيين و آخرون لا يؤخد بقولهم كان هذا فى ردها - مع أخوة أفاضل آخرين - على استشهاد غير موفق من الفاضل سهل جدا بآيتين من القرآن الكريم تقول أخراهما : لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فرجائى له أن "يفكِّر" أكثر من مرتين قبل أن "يكفِّر" ، وقبل أن يستشهد بآيات القرآن الكريم لإسكات معارضيه .. وأن يحترم عقول من يُسقط عليهم معانى تلك الآيات الكريمة .. وأن يخشى أن يبوء بما يتهم به غيره نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 أن الإسلام جاء ليحدد عدد الزوجات .. وأنه بدعوته إلى التعدد ليس مبدعا بين المنادين به من أتباع الشرائع الأخرى "غير الإسلامية" أستاذى الفاضل أبو محمد الإسلام أباح التعدد ولكن لم يدعو اليه ، الا اذا كانت هناك آيات تدعو للتعدد غائبة عنى ذهنى. وحتى لو كانت اليهودية والمسيحية والبوذية تبيح التعدد او تدعو اليه ، احنا كنا اتبعنا ايه منهم او اخذناه عنهم ؟ المهم فى الموضوع اننا نعيش فى القرن الواحد والعشرون بعد الميلاد والقرن الخامس عشر بعد الهجرة ، نركب سيارات ونطير فى الهواء ، ونسابق الريح والصوت ، ونستخدم الحاسوب والمسرة ، ونستمع الى المذياع ونشاهد المذياع المرئى ، واصبحت البنت استاذة ومهندسة وطبيبة وضابطة فى الشرطة والجيش ورئيسة ووزيرة ، واصبح عدد الذكور مساوى او اكثر قليلا من عدد الاناث ، وهذا يعنى ان من سيتزوج من اثنتين سيجور على حق اخيه فى البشرية والاسلام وسيحرمه من فرصة الزواج. اذن ماهى الفكرة الجهنمية وراء الدعوة للتعدد؟ والا هى " فراغة عين " ؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 28 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2009 السلام عليكم مرة اخرى واسف ان اضطررت ان اتدخل مرة اخرى في موضوع (لا ناقة لي فيه ولا جمل)............. يبدوا ان بعض الاخوة الرجال و (بحسن نية ظاهر) يحاولون بشتى الطرق التزهيد او استهجان امر التعدد (جبرا لخواطر الاخوات) ويحاولون مثلا تشبيه الامر بموضوع (الرق)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وفي ذلك تجن واضح فالرق (من حيث المبدأ) قائم الى ان تنتهي الدنيا لكن اي (رق)؟؟؟؟؟ هو الناتج عن الحروب المبررة-مثلما هو واقع في جميع الاديان والحضارات واكرر (جميع) وليس ماكان نتاج عمليات (الخطف والاعتداء) والتي للأسف كان لمجتمعات المسلمين نصيب وافر وهي التي الغيت بحمد الله في اغلب بلاد المسلمين ما عدا موريتانيا والنيجر مثلا............. ولا زالت عمليات (بيع البشر-الاسترقاق) موجودة حتى القرن الواحد والعشرون وفي العالم الغربي تحديدا (وربما سأعود لهذه النقطة في موضوع منفصل كي لا اخرج عن موضوع التعدد) عودة لموضوع التعدد لقد ذكرنا ان علاقة التعدد هي الشائعة في جميع الكائنات الحية واتحدى من يثبت العكس........... فهل نصدق ان الرجل تحديدا في العادة لا يعرف الا امرأة واحده منذ البلوغ الى مرحلة الشيخوخة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سواء في الغرب او الشرق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكم نسبتهم؟؟؟؟؟؟؟ زيادة على تفنن النساء في جذب الرجال في كل مكان .......... هل يلام الرجل الذي يرى النساء صباح مساء ومن كل الاعمار ان (تهف نفسه الى بعضهن) ؟؟؟؟؟؟ وبعد ذلك نمنعه من (الحلال) و نتوقع ان ينتشر (الحرام)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اننا بذلك (نعذب ) نسبة كثيرة من (النساء) الائي ينشدن (الحلال) والا (لماذا) كانت ولا زالت ((اقدم مهنة في التاريخ)) رائجة ومزدهرة عبر الدهور والعصور خصوصا في العالم الاول المتحضر المتفهم بان المرأة مساوية للرجل اليس كل ذلك (لتغاضينا عمدا) بان الرجل -عادة- متعدد العلاقات النسائية-فان لم يجد الحلال -اندفع الغالبية للحرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولو لم يكن ذلك شبه مستحيل لما كان من ضمن السبعة الذين يستظلون تحت عرش الرحمن يوم القيامة من دعته امراة ذات منصب وجمال فقال اني اخاف الله رب العالمين مما يدل ان مثل هذا الرجل عملة اندر من النادر وللاخوات اقول (اشعر) واقدر صعوبة الامر عليكن (لكنها حقائق الحياة) التي ليست دائما على هوانا وقد اشبه الامر لو ان امهات بعضنا اردن الزواج بعد ابائنا لوفاة او طلاق فقطعا -وانا اولهم-لا اتمنى حدوث ذلك مطلقا-لكننا لا نستطيع تحريم ذلك لان ذلك من حقائق الحياة التى لاتكون دائما على هوانا اللهم وفقنا واهدنا-جميعا- للحق راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2009 أن الإسلام جاء ليحدد عدد الزوجات .. وأنه بدعوته إلى التعدد ليس مبدعا بين المنادين به من أتباع الشرائع الأخرى "غير الإسلامية" أستاذى الفاضل أبو محمد الإسلام أباح التعدد ولكن لم يدعو اليه ، الا اذا كانت هناك آيات تدعو للتعدد غائبة عنى ذهنى. أخى الفاضل Mohammad شكرا على تعليقك على هذه النقطة .. فلولاه ما اكتشفت الخطأ فى صياغتى للفقرة التى علقت عليها .. الصياغة الصحيحة .. هى أن الإسلام جاء ليحدد عدد الزوجات .. وأنه - أى من يدعو إلى التعدد - بدعوته تلك إلى التعدد ليس مبدعا بين المنادين به من أتباع الشرائع الأخرى "غير الإسلامية" أعتقد أن الخطأ فى الصياغة واضح .. فمعنى الفقرة (بما فيها من خطأ) يختلف تماما عن السياق العام للمداخلة فكرت فى تصحيح الأصل .. ولكنى تراجعت حيث أن التصحيح فى مداخلة منفصلة كمداخلتى هذه يؤكد المعنى الذى قصدته .. وهو : أن الإسلام لم يأت بتشريع التعدد .. ولكنه أتى بتشريع للحد منه اذن ماهى الفكرة الجهنمية وراء الدعوة للتعدد؟ والا هى " فراغة عين " ؟ أعتقد أنها فراغة عين .. إلا إذا طرحنا جانبا نظرية المؤامرة .. إيه رأيك .. متهيأ لى مفيش مانع نتدرب على التفكير بعقل تسيطر عليه نظرية المؤامرة .. هناك مؤامرة صهيونية أمريكية لإثارة نوع جديد من الصراع داخل المجتمعات "الإسلامية" بعد أن انتهت موضة النزاع الطبقى التى تزعمها ماركس وإنجلز وانبثقت عنها الشيوعية .. الصراع الجديد الذى تستهدفه نظرية المؤامرة هو صراع بين الذكور على الإناث .. حيث يثور الشباب اللى مش قادر يشترى دبلة خطوبة على الرجال القادرين على الزواج من أكثر من واحدة .. ينفع ؟ ! نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2009 (معدل) السلام عليكم مرة اخرىواسف ان اضطررت ان اتدخل مرة اخرى في موضوع (لا ناقة لي فيه ولا جمل)............. يبدوا ان بعض الاخوة الرجال و (بحسن نية ظاهر) يحاولون بشتى الطرق التزهيد او استهجان امر التعدد (جبرا لخواطر الاخوات) ويحاولون مثلا تشبيه الامر بموضوع (الرق)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وفي ذلك تجن واضح فالرق (من حيث المبدأ) قائم الى ان تنتهي الدنيا لكن اي (رق)؟؟؟؟؟ هو الناتج عن الحروب المبررة-مثلما هو واقع في جميع الاديان والحضارات واكرر (جميع) وليس ماكان نتاج عمليات (الخطف والاعتداء) والتي للأسف كان لمجتمعات المسلمين نصيب وافر وهي التي الغيت بحمد الله في اغلب بلاد المسلمين ما عدا موريتانيا والنيجر مثلا............. ولا زالت عمليات (بيع البشر-الاسترقاق) موجودة حتى القرن الواحد والعشرون وفي العالم الغربي تحديدا (وربما سأعود لهذه النقطة في موضوع منفصل كي لا اخرج عن موضوع التعدد) عودة لموضوع التعدد لقد ذكرنا ان علاقة التعدد هي الشائعة في جميع الكائنات الحية واتحدى من يثبت العكس........... فهل نصدق ان الرجل تحديدا في العادة لا يعرف الا امرأة واحده منذ البلوغ الى مرحلة الشيخوخة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سواء في الغرب او الشرق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكم نسبتهم؟؟؟؟؟؟؟ زيادة على تفنن النساء في جذب الرجال في كل مكان .......... هل يلام الرجل الذي يرى النساء صباح مساء ومن كل الاعمار ان (تهف نفسه الى بعضهن) ؟؟؟؟؟؟ وبعد ذلك نمنعه من (الحلال) و نتوقع ان ينتشر (الحرام)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اننا بذلك (نعذب ) نسبة كثيرة من (النساء) الائي ينشدن (الحلال) والا (لماذا) كانت ولا زالت ((اقدم مهنة في التاريخ)) رائجة ومزدهرة عبر الدهور والعصور خصوصا في العالم الاول المتحضر المتفهم بان المرأة مساوية للرجل اليس كل ذلك (لتغاضينا عمدا) بان الرجل -عادة- متعدد العلاقات النسائية-فان لم يجد الحلال -اندفع الغالبية للحرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولو لم يكن ذلك شبه مستحيل لما كان من ضمن السبعة الذين يستظلون تحت عرش الرحمن يوم القيامة من دعته امراة ذات منصب وجمال فقال اني اخاف الله رب العالمين مما يدل ان مثل هذا الرجل عملة اندر من النادر وللاخوات اقول (اشعر) واقدر صعوبة الامر عليكن (لكنها حقائق الحياة) التي ليست دائما على هوانا وقد اشبه الامر لو ان امهات بعضنا اردن الزواج بعد ابائنا لوفاة او طلاق فقطعا -وانا اولهم-لا اتمنى حدوث ذلك مطلقا-لكننا لا نستطيع تحريم ذلك لان ذلك من حقائق الحياة التى لاتكون دائما على هوانا اللهم وفقنا واهدنا-جميعا- للحق الأخ الفاضل / مسافر زاد الخيال لا أختلف معك فى أن الرجل بغريزته يسعى إلى التعدد .. ومثَل غريزة التعدد كمَثَل حب الإنسان للتملك مما يملأ الدنيا ظلما إن لم يُهذَّب هذا الحب .. وكَمَثل تطلعه إلى الاستئثار بالسلطة وبسطها على من حوله مما يملأ الدنيا قهرا إن لم يُهذب هذا التطلع .. وهنا تتجلى رحمة الله بعباده عندما أرسل لهم الرسل ليقوموا بتهذيب تلك الغرائز البهيمية .. وتقويم تلك الجبلة .. وليس سعى الرجال إلى التعدد إلا واحدا من تلك الغرائز التى لابد من تهذيبها لصلاح الإنسانية .. وذلك بتحريم الزنا .. وكبح جماح الميل إلى التعدد أما بخصوص تعليقك على موضوع الرق - ولو أنه خارج السياق وما ذكرته أنا إلا للتدليل على المنهج الإلهى فى التدرج فى التشريع - فليس معنى وجود صور أخرى من الرق أن وجودها حق .. بل وجودها باطل ويستنكره كل صاحب فطرة سليمة ، وانتشارها - إذا انتشرت - خروج عن إرادة الله لحرية البشر يبدوا ان بعض الاخوة الرجال و (بحسن نية ظاهر) يحاولون بشتى الطرق التزهيد او استهجان امر التعدد (جبرا لخواطر الاخوات) ليس فقط جبر خاطر أخواتنا الفضليات فى عالم "محاورات المصريين" الافتراضى .. ولكن جبر خاطر ، وحماية ، ورعاية أخواتنا وبناتنا فى عالم الواقع .. وتحملا لمسؤوليتنا عنهن التى ألقاها الله على عواتقنا .. ألسنا قوَّامين عليهن ؟ .. أم أن القوامة معناها فرض السيطرة الغاشمة ؟ تم تعديل 28 فبراير 2009 بواسطة أبو محمد إضافة التعليق الأخير نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts