مسافر بتاريخ: 31 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 ديسمبر 2008 عنوان اقتبسته من مسرحية قديمة قرأتها من 25 سنة عنوانها وتذكروا من الاندلس ........الابادة لمؤلفها أحمد رائف كل ما أذكره منها أراه واقع يتحقق الان بغزة وأظن أن الكاتب قد تنبأ بهذا وربما كان حال أهل غرناطة أفضل من حال أهل غزة فأهل غرناطة وجدوا مراكب تنقلهم للمغرب أما أهل غزة فحصار ثم قتل ومن استطاع الهرب فاليورانيوم المخصب والشماعة هي صواريخ حماس!!! عصابة اسرائيل لا تنتظر صواريخ حماس هي تنتظر أن يكون الجميع مثل عباس ودحلان أو الإبادة رحم الله قتلى غزة وغفرلنا ولهم أكون شاكرا لمن استطاع أن يأتيني بكتاب وتذكروا من الاندلس عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان