لخبطه في تحديد يوم عاشوراء بالسعودية

[se_ Elsyed]

كالمعتاد ... لخبطونا في تحديد هلال شهر مُحرم .. وبالتالي أصبح يوم عاشوراء غداً وليس بعد غد

وحيث إني لسه عارف الخبر ومتأكد منه دلوقت ... فأنا فاطر اليوم وكنت ناوي اصوم الأربعاء والخميس

لكن كده مضطراً لازم أصوم بكره اللي هو عاشوار وبعد بكره كمان لمخالفة اليهود وأقتداءً بسُنة الرسول الكريم وطمعاً في تكفير ذنوبي في العام الماضي والله قادر على كل شيء وعلينا العمل وعلى الله قبول الطاعة

وإليكم الخبر وأرجو أن تبلغوا به أصدقاءكم .. أقصد من هم بالسعودية .. فلا اعرف تحديداً ما وضع مصر مثلاً

عاشوراء غداً الثلاثاء بعد ثبوت دخول محرم الأحد الماضي

أكدت مصادر إسلامية أن يوم غد الثلاثاء الموافق السادس من يناير هو العاشر من شهر محرم، وقد أعلن فضيلة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي عام المملكة العربية السعودية أن صيام يوم عاشوراء يوافق يوم غدا الثلاثاء بعد أن ثبت شرعا دخول شهر محرم يوم الأحد الماضي وليس يوم الاثنين.

وبين العلماء فضل هذا اليوم الذي تاب الله فيه على سيدنا آدم عندما اقترف معصية الأكل من الشجرة التي نهاه الله عن الأكل منها، وهو اليوم الذي نجّى الله فيه سيدنا نوحا ومن معه في السفينة، ونجّى سيدنا موسى ومن معه من فرعون وجنوده، وفيه قتل سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما.

ويقول العلماء إنه روى الإمام مسلم عن عبد الله بن عباس، رضي الله عنهما، قال: قدم رسول الله، صلى الله عليه وسلم، المدينة المنورة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسئلوا عن ذلك، فقالوا: هذا اليوم أظهر الله فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون فنحن نصومه تعظيمًا له، فقال صلى الله عليه وسلم: نحن أولى بموسى منكم، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بصومه.

ويقول الدكتور أحمد الحداد كبير مفتين ومدير دائرة الإفتاء بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي إن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، رواه مسلم.

ولصيام هذا اليوم مراتب أفضلها أن نصوم يوما قبله ويوما بعده، ويلي ذلك صيام التاسع والعاشر فقط، ويلي ذلك صيام اليوم العاشر وحده، ولاشك انه من المستحب أن نصوم هذا اليوم اقتداءً بسيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام، فهذا اليوم صامه النبي وصحابته وصامه موسى عليه السلام.

فيوم عاشوراء له فضل عظيم وحرمة قديمة وصومه لفضله كان معروفا بين الأنبياء عليهم السلام، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يوم عاشوراء كانت تصومه الأنبياء فصوموه أنتم) أخرجه القرطبي في مسنده.

وفى آخر عمره عزم رسولنا الكريم على ألا يصومه منفردا أي يصوم يوما آخر مخالفة لأهل الكتاب في صيامه، ففي صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله، إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى. فقال عليه الصلاة والسلام: (فإذا كان العام المقبل ـ إن شاء الله ـ صمنا اليوم التاسع). قال: فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله عليه الصلاة والسلام.

وفي مسند الإمام أحمد رحمه الله، عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: (صوموا يوم عاشوراء، وخالفوا اليهود، صوموا قبله يوما وبعده يوما). وقال الدكتور الحداد إن شهر المحرم هو أول الأشهر الحرم العظيمة التي قال الله تعالى عنها: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) .

وهو فاتحة السنة الهجرية وأول الشهور القمرية المترتبة عليها العبادات ومواسم الخيرات، وهو الوضع الإلهي القيم لهذه الأشهر، السليم من التغيير والتبديل، كهيئتها يوم خلق الله السماوات والأرض، كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم: «الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم، ثلاثة متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر، الذي بين جمادى وشعبان». كما أخرجه البخاري من حديث أبي بكرة رضي الله عنه.

لذلك كان له مزية في الإسلام فقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على الإكثار من الصيام فيه كما أخرج مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضل الصيام، بعد رمضان، شهر الله المحرم».

وللعاشر منه فضيلة خاصة، لكونه يوما صالحا نجى الله فيه موسى بن عمران من عدوه فرعون الذي أهلك فيه أيضا، إذ أدركه الغرق، كما أخرج البخاري ومسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: «ما هذا؟» قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى، قال: «فأنا أحق بموسى منكم» فصامه، وأمر بصيامه.

وفي رواية قال: «ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم، يوم عاشوراء، وهذا الشهر يعني شهر رمضان» فكان يصومه صلى الله عليه وسلم كل سنة، وأخبر أن صيامه يكفر السنة الماضية كما أخرج مسلم من حديث عمر رضي الله تعالى عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: «ثلاث من كل شهر، ورمضان إلى رمضان، فهذا صيام الدهر كله، صيام يوم عرفة، أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، والسنة التي بعده، وصيام يوم عاشوراء، أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله أي يكفر ذنوب سنة كاملة.

وأكد أن الصحابة الكرام كانوا أحرص الناس على صيامه حتى أنهم ليصومون صبيانهم فيه كما أخرج أبو عوانة من حديث الربيع بنت معوذ بن عفراء رضي الله تعالى عنها قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نصوم يوم عاشوراء، فكنا نصومه ونصومه صبياننا، ونعمل لهم اللعب من العهن، ونذهب بهم إلى المسجد، فإذا بكوا أعطيناهم إياها».

بل كانت العرب في جاهليتها تصومه اقتداء بيهود الجزيرة كما قالت عائشة رضي الله عنها: «كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش، في الجاهلية وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصومه، فلما قدم المدينة صامه، وأمر بصيامه، فلما نزل رمضان كان من شاء صامه، ومن شاء لا يصومه» يعني لم يعد فرضا.

وقال: ما جرى منه صلى الله عليه وسلم من سؤال اليهود يوم قدم المدينة عن صيامه، فذلك لتقرير أخوته لموسى عليه السلام؛ لأنه نبي يوحى إليه مثله عليهما أفضل الصلاة والسلام، وهو من أهل العزم الذين أمره الله تعالى بالاقتداء بهم بالصبر، والصوم من الصبر.

ولذلك فقد رغب في أخريات حياته صلى الله عليه وسلم بمخالفة اليهود في صيامه، فندب إلى صيام يوم قبله أو بعده كما روى ابن عباس رضي الله عنه قال في يوم عاشوراء: «خالفوا اليهود وصوموا التاسع والعاشر» وقد كان صلى الله عليه وسلم يقول: «فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع»: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم» كما أخرجه مسلم.

فينبغي للمسلم أن يحرص على صيامهما إحياء لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وانتهازا للدعاء فيهما لإخواننا المسلمين في فلسطين الذين يواجهون حرب إبادة على مرأى ومسمع من العالم أجمع، ومنهم المؤيد ومنهم الساكت، ومنهم العاجز، فيتوجه المسلمون فيه لربهم أن ينصر المسلمين المضطهدين في ديارهم وأوطانهم، وأن يعجل لهم النصر والفر.

، كما فرج على سيدنا موسى يوم اليم، وعلى سيدنا محمد صلى اله عليه وسلم يوم الغار، أن يفرج على هؤلاء الذين لا ناصر لهم غيره، فإن للصائم عند فطره دعوة لا ترد.وكذلك للشك الحاصل في يوم العاشر هذا العام؛ لاختلاف التقاويم في دخول شهر محرم، فيكون المرء جامعا بين تحصيل سنة المخالفة وإصابة العاشر قطعا.

[سهل جدا]

أهلا أستاذ سي السيد (الأب الروحي للمغتبربين المصريين بالسعودية) :)

احنا عارفين ان عاشوراء يوم الثلاثاء من أسبوع , من أكثر من مصدر

وبالمناسبة اسمع لي أن أضع هنا بعض الفوائد والأحكام عن عاشوراء ..

للرجال:

(صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله) مسلم

-تمام الأجر أن ينوي صيامه من الليل،ويعتبر السحور نية

-لا بأس بصوم عاشوراء وحده،ولكن من فاته صوم تاسوعاء فيستحب له صوم الحادي عشر لينال أجر مخالفة اليهود

-الأفضل للمسافر أن يصومه ما لم يشق عليه

-كان الصحابة يعودون أبناءهم على صيامه, ويلهونهم باللعب إذا جاعوا

للنساء:

-صيام عاشوراء يكفر ذنوب سنة ماضية

-من منعها العذر فلا يشرع لها القضاء،ويرجى لها الأجر إن كانت عادتها صيامه

-السحور بركة فينبغي إيقاظ الأهل له

-كان نساءالصحابة يحرصن على تصويم أطفالهن؛ "كنا نصومه،ونصوم صبياننا،ونجعل لهم اللعبة من العهن،فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه ذاك"

-من لم تصم تاسوعاء فيستحب لها أن تصوم عاشوراء ويوما بعده

((((((منقول للفائدة))))))

تقبل الله منا ومنكم

[مغتربة]

طب ازيدك من الشعر بيتا

النهارده الثلاثاء هو عاشورة فى دبى و غدا الاربعاء هو عاشورة فى ابوظبى شفت لخبطه اكتر من كده يعنى مثلا تكون عاشورة النهارده فى القاهره و بكره فى الاسكندريه

يالله ما انت عارف ان فرق التوقيت ممكن برضه يعمل بلاوى

[محمد عيسى]

طب ازيدك من الشعر بيتا

النهارده الثلاثاء هو عاشورة فى دبى و غدا الاربعاء هو عاشورة فى ابوظبى شفت لخبطه اكتر من كده يعنى مثلا تكون عاشورة النهارده فى القاهره و بكره فى الاسكندريه

يالله ما انت عارف ان فرق التوقيت ممكن برضه يعمل بلاوى

فرق التوقيت اللي هو ساعه و ربع بالعربية :ninja: :lol: