اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 9
      يُحكى ان الكذابون تعودوا على الالتقاء يوميا على احد المقاهى المنتشره فى انحاء العاصمه لسرد ما لديهم من كذب و ليتابروا فيما بينهم ايهم اشد مهاره على الكذب من الاخر وفى نفس الوقت لشحذ مهارتهم فى التفنن فى القاءه فيقول احد الكاذابين - انا جدو الباشا كان فرامان كبير فيرد الاخر والمجاور له فى طاوله المقهى - انا فعلا جدى كان بيكلمنا كتير عن جدك وانه كان له سطوه ويسترسل فى الكذب هو الاخر ليس لشئ الا انه بذلك قد يضمن انه فى حاله ما اذا قام وسرد ما لديه من قصص خياليه يجد له نصير يشد من ازره فيقول
    • 3
      كانوا اصدقاءا منذ نعومة اظفارهم وعلى وجوههم براءة الاطفال ... وتمر السنون وياتى رمضان ويبداالاثنان فى السير كلا فى طريق عكس الاخر الاول : بدا يحس بالغفله التى كان يعيش فيها فى الاعوام السابقه وبدا يتذكر الاوقات التى كان يلهو فيها ويلعب بعيدا عن ذكر الله ... وتذكر ايضا الساعات والايام بل والشهور التى قضاها فى مشاهدة مسلسلات واغانى هابطه ليس لها فائده بل كانت تزيده غفله ... وندم اشد الندم على ذلك الثانى : تطورت حياته من مرحلة الغفله واصبحت نفسه تامره دائما بالسوء وبدا يفكر فى عدم مشاهدة هذه ال
    • 3
      يالهذه الرطوبه اللعينه.....ماذا حدث لمناخ المحروسه؟؟؟؟ أين نسمة الصيف العليله التى ما أن تقف تحت ظل شجره حتى تشعر بها تداعب وجهك وتدغدغ كل ذرّه بجسدك واهبة ايّاك الانتعاش حتّى ولو كانت شمس أغسطس فى كبد السماء؟؟؟؟ أين هبّات الهواء الرطبه التى ما أن تغرق الشمس فى أفق النيل حتّى يهرع البشر الى الطرقات للتمتع بها؟؟؟؟؟   ثم.......أى صيف هذا الذى يمتد الى أكتوبر ؟؟؟؟ دارت هذه التساؤلات كلّها فى ذهنه معبّرة عن تبرّمه من هذا الحر الخانق الذى لازال ممسكا بتلابيب المدينه وهو مشبّع ببخار الماء الذى يعطى
×
×
  • أضف...