salatino بتاريخ: 31 يوليو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2003 سبحان الله. الموضوع لم يكن عن الوطنية ابتداءا. على كل: حب الوطن شيئ فطري و لهذا قال الجاحظ فى رسالة الحنين إلى الأوطان: "ومما يؤكِّد ما قلنا في حبِّ الأوْطان قول الله عزّ وجلّ حين ذكر الدِّيار يُخْبر عن مواقعها من قلوب عباده فقال: " لو أنّا كتبْنا عليهمْ أن اقْتلوا أنْفُسكُمْ أو اخْرجُوا من دياركم ما فعلوه إلاَّ قليلٌ منهم " فسوَّى بين قتل أنفسهم وبين الخروج من ديارهم. وقال تعالى: " وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أُخرجنا من ديارنا وأبنائنا ". وقال عمر رضي الله عنه: " عَمَّر الله البُلدان بحبِّ الأوطان ". وكان يقال: لولا حبُّ الناس الأوطان لخسرت البُلدان. وقال عبد الحميد الكاتب وذكر الدُّنيا: " نفتنا عن الأوطان وقطعتنا عن الإخوان ". وقالت الحكماء: أكرم الخيل أجزعُها من السَّوط وأكيس الصِّبيان أبغضُهم للكُتَّاب وأكرم الصَّفايا أشدُّها ولهاً إلى أولادها وأكرم الإبل أشدُّها حنيناً إلى أوطانها وأكرم المهارة أشدُّها ملازمةً لأمِّها وخير الناس آلفُهم للناس." و لكن فى النهاية الحب المطلق لله و رسوله كما فى الآية التى ذكرها M.H.M قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ و السلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 1 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2003 فهو يحبها ليس لأنها وطنه والمكان الذى ولد فيه !!!!!!! بصراحة مش مقتنعده كلام طيب الله يحب القدس و لم نسمع مثل هذا الحديث من الرسول لا مفيش غضب ولا حاجة مادام حضرتك أخى فى الله أى مسلم ومش مهم تكون من أى بلد ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 1 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2003 يعادى حتى أبوه ؟!!! الآية 15 سورة لقمان عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
salatino بتاريخ: 1 أغسطس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2003 نعم يعادى حتى أباه إذا كان محاربا للإسلام "لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادون من حاد الله و رسوله و لو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو أخوانهم أو عشيرتهم" المجادلة 22 و يمكنك الرجوع إلى تفسير الآية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 2 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2003 يعادى حتى أبوه ؟!!! الآية 15 سورة لقمان يجب بالطبع أن يبغضه على ما هو عليه من الكفر مثله مثل أى كافر ولكن فى نفس الوقت يحسن معاملته أى يحسن اليه فقط دون حب أو مودة برده مثله مثل أى كافر ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
optimistic بتاريخ: 3 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2003 و هل كره الرسول عمه و جده سؤال استفساري لا استنكاري أمل صغير يناطح العماليق يفتح يده و ينثر بذورا و فرح شروق هل سبيقى هل سيعيش هل سيطيق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 13 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2003 و هل كره الرسول عمه و جدهسؤال استفساري لا استنكاري وهل كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) يحب عمه أبو لهب ؟ كما تجاوب على هذا السؤال تكون اجابتى تقريبا ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان