شكراً اسرائيل على خدماتك الجليلة التي لن ننساها ابداً

[KANE]

الحقيقة ان اسرائيل بالفعل تقدم لنا جميعاً خدمات جليلة لا تُنسى

والحقيقة اننا جاحدين وناكري جميل

حتى نلعن إسرائيل على موضوع غزة

ما هكذا تُشكر على خدماتها الجليلة

فأنا من الجيل الذي لم ير بحر البقر ولا دير ياسين

ولكنني شاهدت قانا وغزة

شكراً على انك دئما تبقي الكراهية في قلوبنا

وهذا ناتج من العجرفة

فلولا هذه الخصلة لربما تسللت محبتك في القلوب

ربما لتسللت إلى نفوسنا خطوة بخطوة

ربما كنا اعجبنا بك

ولكن الحمد لله

دئما تعملي على ان يبقى كرهك في القلوب

شكراً لك

شكراً لكِ مرتين

مره على الخدمة الأولى التي ذكرت

ومرة أخرى على أنك تخرجي ما في النفوس المغلقة

[msayed]

معجب برؤيتك للأمور

هى بتراجع معانا هل إستوعبنا الدروس الماضية أم لم نستوعبها؟

هى تراجع معانا القرآن الكريم وكلامه عنهم حتى نتأكد من صدقه

[Abu Reem]

للعلم ما تقوله هو نقطة مهمة جدا جداً فهم دون أن يقصدوا يزرعوا في نفوس هذا الجيل من الشباب الذي يهتم جزء كبير منه بتطويل شعره وترديد كلام الأغاني الهابطة والاستماع إلى الحثالة من المغنيين ومشاهدة افلام القذراة والدعارة ، فتقوم اسرائيل من فترة لأخرى بدق جرس الإنتباه إلى أن الدنيا بها ما هو أهم من كل ما سبق وان الدنيا خلقت لنعمل ونجتهد لما فيه خير للبشرية ولنكون عونا للأخر وأن نعبد ونشكر خالقها وخالقنا ، وان الحياة قد تنتهي في لحظة وقد تطول ونعيش فيها أذلاء .

لذلك فأقوى ما يجعل هؤلاء الفئة من الشباب ينتبهون ( هي هذه المجاذر ) التي تحدث حولنا ، وبالفعل هي تجمع الأمة وتجلعنا ننتبه أن تلاحمنا وتكاتفنا هو السبيل للخروج مما نحن فيه ، ولذلك فرغم تباعد وتناحر الحكومات فيما بينها إلا ان ما يحدث يوحد الشعوب بدرجة كبيرة فشكرا اسرائيل لقد تسببتي في توثيق جذور العداء لكم في هذا الجيل والجيل السابق وإن شاء الله لن تجدوا منا رحمة أو شفقة عندما يحين الأوان

[الدكتورة أم أحمد]

للعلم ما تقوله هو نقطة مهمة جدا جداً فهم دون أن يزرعوا في نفوس هذا الجيل من الشباب الذي يهتم جزء كبير منه بتطويل شعره وترديد كلام الأغاني الهابطة والاستماع إلى الحثالة من المغنيين ومشاهدة افلام القذراة والدعارة ، فتقوم اسرائيل من فترة لأخرى بدق جرس الإنتباه إلى أن الدنيا بها ما هو أهم من كل ما سبق وان الدنيا خلقت لنعمل ونجتهد لما فيه خير للبشرية ولنكون عونا للأخر وأن نعبد ونشكر خالقها وخالقنا ، وان الحياة قد تنتهي في لحيقصدوا ظة وقد تطول ونعيش فيها أذلاء .

لذلك فأقوى ما يجعل هؤلاء الفئة من الشباب ينتبهون ( هي هذه المجاذر ) التي تحدث حولنا ، وبالفعل هي تجمع الأمة وتجلعنا ننتبه أن تلاحمنا وتكاتفنا هو السبيل للخروج مما نحن فيه ، ولذلك فرغم تباعد وتناحر الحكومات فيما بينها إلا ان ما يحدث يوحد الشعوب بدرجة كبيرة فشكرا اسرائيل لقد تسببتي في توثيق جذور العداء لكم في هذا الجيل والجيل السابق وإن شاء الله لن تجدوا منا رحمة أو شفقة عندما يحين الأوان

']

ما أحب أن أقوله وأحسبه سيكون أن شاء الله

هو أنه لا بد أن يحدث تغير إيجابي في طريق العودة إلى الله والتمسك بتعاليم ديننا الإسلامي، الكبير منها والصغير

لا نقول قول الجهال هذا من قشور الدين وهذ من لبه بل ديننا كل لا يتجزأ

وذلك حتى لا نساهم في ضياع دم الشهداء هدر

فلا مفر من أن يترك الشاب حياة اللهو والعبث حياة الشات والدخول على المواقع الإباحية والدخان والمخدرات والجري وراء الفتيات والاهتمام بمن يقولون عنهم أهل الفن وغير ذلك من الموبقات والعودة الحميدة إلى الله

ولا مفر من أن تترك الشابة حياة اللهو والعبث وترك التزين بالزي الشرعي وتعلن للجميع عزتي بحجابي وتعلم ما هو سر اهتمام أعدائنا بالمرأة تحت مسمى حقوق المرأة وحرية المرأة من إجل قولين تسربوا من أقوالهم وهما

* كأس وغانية يفعلان في أمة محمد ما لا تفعله الحروب

* لن ننال من أمة محمد إلا إذا جعلنا المرأة تخلع هذا الغطاء ( الحجاب) وتغطي به هذا الكتاب ( القرءان )

إذا ترك للحجاب وهجر للقرءان هو الهدف أو بعض الأهداف يليها الأهتمام بالثقافة الجنسية للطفلة وحقها في ممارسة الجنس عندما تقرر ذلك ومع من تريد ولكن لابد من رفع سن الزواج ومعاقبة الأب إن وقف في طريقها بقانون حماية الأبناء من تعسف الآباء

حتى لقد قرأت أنهم يقولون أن عمل البنت دون 18 من عمرها في منزل الأسرة هو نوع من استغلال البنت وعمل الأطفال الذي لا يجوز ويعاقب عليه ويجب منعه إذا يريدونها متفرغة لشيء في أنفسهم ، بعد أن نعى البيت الأسود المسمى زورا وبهتانا بالبيت الأبيض نعى قطة بنتي بوش التي عمرت إلى عمر 18 عاما بسبب العناية الطبية (بعد قضاء الله) والتي لا يحظى بأقل القليل منها أهلنا في غزة ولم يعر أشلاء المرأة وأحبائها في غزة اهتماما

هل نصدق بعد ذلك أنهم يهتمون بالمرأة من أجل المرأة وسعادتها ورفهيتها

آن الآوان أن نربي آبناءنا على تعاليم ديننا وعداوة أعدائنا وحب الجهاد والبطولة وترك حياة اللهو والترف

ونلغي من قاموس كلامنا كلمة دولة أسرائيل التي عودتنا عليها ثقافة التطبيع

فلنعد إلى قول اليهود ، الصهاينة ، العدو الصهيوني أبناء القردة والخنازير

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...75&start=75 إضغط هنا لزيارة موقعي

أقول لا مفر من عودة هؤلاء إلى الله

فالتصالح مع الله أول طريق النصر

كل منا يعلم معاصيه

من لا يصلي مثلا يصلي

من لا تلبس الزي الشرعي تلبسه

من يقطع رحمه يصلها

من يدخن يترك التدخين

من يدخل على المواقع القذره لا يفعل

ولنقل جميعا عائدون إليك يارب

وصدق رب العزة

فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ( 50)

تم تعديل 10 يناير 2009 بواسطة الدكتورة أم أحمد

[Virus]

عندك كل الحق...بالأمس تحديدا فكرت في هذا الأمر وأنا أشاهد المظاهرات المهولة في أنحاء الوطن العربي بشكل لا أتذكر حدوثه إلا في أزمة الرسوم المسيئة...

وفكرت لوهلة أن دم الشهداء لم يذهب هباء وأن هناك بعض المكاسب -وإن كان دم شهيد واحد مغدور أهم من كل هذه المكاسب...

فكرت في أشياء مثل..

1- تذكير العالم بالقضية الفلسطينية ومآسي الفلسطينيين بعد أن نجحت صور عباس وأولمرت متعانقان في تصوير أن القضية الفلسطينية حلت انتهت...أتحدث عن انطباع عوام الشعوب الذين لا يغوصون في التفاصيل

2- إبراز الوجه الحقيقي لإسرائيل بوحشيته ودمويته وعنصريته وخصوصا مع الهجوم على الوكالات الدولية..وإن كنت أتمنى أن يكون الإعلام الغربي ينقل بأمانة ما نراه نحن هنا من صور المجازر اليومية..

3- كسر حالة الجمود التي أصابت الوضع في غزة والتي طالت كثيرا بحصارها الخانق ، فسواء بقيت حماس أو ذهبت بعد الحرب وبعد الانتخابات (إن عقدت الانتخابات أصلا) ...فلست أظن أن نعود للوضع السابق.

3- نهوض الشعوب العربية والإسلامية (أو قسم كبير منها) للتظاهر والاعتراض على ما يحدث في غزة..في وقت ظن الجميع أن الشعوب لم تعد تأبه لشيء ولم تعد تتفاعل مع هموم الأمة.

4- سيكتشف الناس في بلاد منها مصر أنه يمكن أن يجتمعوا على شيء وممكن أن يخرج مئة ألف شخص معا في مظاهرة كما حدث أمس بالاسكندرية..أو مظاهرات متزامنة في مدن مختلفة يصل من فيها لمليون شخص..وهي خطوة هائلة على طريق حرية التعبير و"التغيير"

5- وأخيرا...ليمحَصَ الله الناس ويَميز الطيب من الخبيث..وليرتفع رجال بمواقفهم لعنان السماء ويهوي آخرون بتخاذلهم في غياهب النسيان...

[ابو محمود]

الكلامدة جميل ورائع بس هناك مشكلة او تكملة للكلام

لايهم ان اسرائيل ارسلت لنا رسالة توضع فى الذاكرة او لتصحيح مسارنا

المهم كيف سننجز ونتخلص من عدوانها ؟؟؟؟

الصناعة ياأخوتى صناعة ما ندافع بة عن انفسنا وعن ارضنا وعرضنا

من ممكم شاهد الأسلحة وكيفية ان الجندى الاسرائيلى جبان لايحتمى الى خلف جدار ويرمى بالنار بدون تمييز

سنجد ان لو امتلكنا نصف سلاحة سوف ننتصر لاننا نتسلح ايضآ بالأيمان ...

الايمان هو من جعل المقاومة تقف صلبة فلنفكر مليآ لو امتلكنا اسلحة مصنعة بيدنا لا بيد الأخر سندافع وننتصر

بل سنستؤجع ما سلب منا ونجبر العالم على احترامنا

الصناعة هى ملاذنا للخروج من ازمات كثيرة وهذا الكلام ليس حلمآ انما يأتى بالمثابرة والعمل الجاد حتى لو لم يريد اعدائنا لنا ذلك والشاهد على ذلك دول ككوريا الشمالية والصين والباكستان

الصناعة هى عرق التثبيت او عامود المبنى لدولنا العربية اما الكلام فى اى شيء أخر فهو من العبث واللهو

هذة تجربة شعوب احترمها العالم بسبب صناعتها اما نحن فنستهلك ما ينتجة ويصنعة الأخر

وهكذا نتخلف ونسير فى زيل الامم