Mohamed Fayek بتاريخ: 10 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2009 فى مثل هذه الأيام من كل عام يقوم اليهود بزيارة مدينة دمنهور علشان عندهم مولد يسمى ( مولد أبو حصيرة ) مأساه بكل المقايس فى ظل الظروف الراهنة فهل سيحضر اليهود لمصر لإقامة المولد ماهو رد الفعل الشعبى تجاه هذه الزيارة المشؤمة كيف سيحضر اليهود الى مصر ووسيلة انتقالهم الى دمنهور أما الحكومة ياترى حتسمح بإقامة هذا المولد وفتح أبواب جهنم وهى على يقين بأنها ستفشل فى حماية هذه الفئة الضالة وأخيرا أقول لهم لا حللتم أهلا ولا نزلتم سهلا الله يا الله الله يا الله الله يا الله الله يا الله ياخالق الأكوان يارباه ياواحد لانرتجى إلا هو يامن تريح القلب إن ناداك أنت العظيم المستعان العالى وأنا الفقير إليك من أعمالى فإغفر ذنوبا تعتلينى يامن لايعفو عن تلك الذنوب سواه أعطيتنى والحمد يامعطيها نعما بشكرك لا ولن أحصيها فأمنن على بنعمة الإيمان وألهم فؤادى كى يزيد تقواه الله يا الله الله يا الله الله يا الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 عفوآ عزيزي Mohamed Fayek... و لكن ما علاقة طقوس يهودية بسياسة الصهاينة ... اليهودية هي دين سماوي مثلها مثل الإسلام او المسيحية .... و هناك الكثيرين من اليهود الذين يرفضون مثلنا تمامآ ما تقوم به دولة اسرائيل ... لماذا أصبحنا ... و هنا أتكلم عن جماعات العالم كله مبرمجين علي فكر محدد يربط كل طائفة او دين بإطار لا يخرج منه ... اليهود كلهم صهاينة و احفاد الخنازير و القرود و ضالين المسلمين كلهم ارهابيين جاززي رؤوس و متخلفين المسيحيين كلهم صليبيين و استعماريين و كفار و قس علي ذلك جميع الطوائف الأخري .. بروتستانت ... شيعيين ... بوذيين ... شهود يهوه ... بهائيين .. الخ الخ الإعتقاد الديني شيئآ و تصرفات الحكومات شيئآ آخر مختلفآ تمامآ .... حتي لو اتخذت اي حكومة الدين ستارآ لأفعالها القذرة .. و لكن منطقيآ و بمنتهي البساطة .. جوهر الدين .. أي دين لا يدعوا ابدآ الي العنف و الإختلاف .... بل الي الخير و المودة ... تحياتي .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moheltohamy بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 سكوب... إنسى! هتقنع مين بالموضوع ده... تتوقع فكر عامّة الشعب هيهضم الفرق بين الديانة والسياسة؟! دي سياسة القطيع... كله ماشي ورا بعض ؛ من غير ما تعرف مين اللي بيحرّك المقدّمة! زي بالظبط لو قامت حريقة في مسرح مغلق ، وسادت حالة هرج ومرج ، وسمعت صوت عالي بيقول (من هنا)... أوتوماتيكالي الكل هيجري باتجاه الصوت ده ، وبدون تفكير ، سواء كان وزير ولاّ بيّاع قلل! وطبعاً تابووه الدين ده أخطر سلاح ممكن إنك تشهره في وجه العامّة! وقللي مين اللي يقدر يقف أصاده! ولمّا يكون في شعب ثقافة الموالد والأولياء... فين الفكر اللي منتظر إنه يتمهّل ويفرّق بين الديانة والانتماء السياسي؟! المسلمين: الموالد مافيش اكتر منها ؛ زي مولد السيد البدوي ، والحسين ، وعبد الرحيم الجناوي ، والشعراوي (دي مش مستمرة وبس ، دي متجددة كمان!) المسيحيين: فيه موالد برضه ؛ من أشهرها مولد العذراء ومولد مارجرجس في ميت دمسيس اللي حضرته مرة ، وبيقولو إنه بييجي يزورهم في المولد ده على هيئة حمامة! اليهود: مولد أبو حصيرة اللي بنتكلّم عنه! الموضوع مش موضوع دين في الموالد دي خالص... دا موضوع تراث ثقافي متأصّل في العقليّة المصرية في أوساط كتيرة (الشعبية بصفة أدق!) تنتظر من عقليات زي دي إنها تتمهّل ، وتستوعب إنهم يهود وليسوا صهاينة؟ ولاّ مع أول هتاف (الصهاينة الكفرة ولاد الكلب اللي عمّالين يدبّحوا ف المسلمين ، وجايين جوّا أرضنا) ، وهتلاقي الجميع يتدافع عشان يقتلهم ويضمن له مكان ف الجنة؟! :blink: فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد عبده بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 (معدل) الإخوة الافاضل :سكوربييون و د.التهامي مع احترامي لرأيكم الفصل بين اليهودية والصهيونية بس انتو ماشفتوش اللي بيحصل هناك انا ساكن في دمنهور ولما اليهود بييجوا بتتحول حياة سكان قرية دمتيوة ومنطقة ابو الريش وطريق دمنهور-دسوق بكل المدن والقري الواقعة عليه تتحول الي ثكنات عسكرية كل المناطق اللي فاتت دي بتترشق عساكر ( بين كل واحد والتاني متر بطول يمكن 10 كيلو(مش ببالغ)) ولجان وكمائن وبهدلة للناس وذلك قبل مايوصلو بغترة طويلة بعدين قبل ما ييجوا ببتاع 2-3 ساعات يقفلوا كل الطرق ويعملوا زي حظر تجول ( احنا مش متعوديين علي كده زي سكان القاهرة (التي يسكنها الريس (ربنا يديه علي أد نيته وأكتر كمان)لغاية ما يعدوا ويوصلوا لقرية دمتيوة وهناك بقي العذاب اللي بجد طبعا كل الاماكن اللي قلتها دي بيحصل كده وهما راييحين وراجعيين بس اما دمتيوه ففعلا بتعيش في حظر تجول ده غير العربده الرهيبة جدااااااااااا اللي بينيلوها في المنطقة خمره وعري و استفزاز بشع ( يعتبر ده طريقة للتعبد عندهم انهم يقطعوا لبسهم ويسكروا ويكبوا خمره علي نفسهم وعلي القبر وبعدين يلحسوا القبر وقعدوا يعيطوا ويخبطوا دماغهم في حيطة) وخليني استشهد بالكلام ده بداية الحكايةمنذ عام 1978 عقب توقيع "اتفاق كامب ديفيد" بدأ الصهاينة اليهود يطلبون رسميًا تنظيم رحلات دينية إلى قرية "دميتوه" الشهيرة الواقعة في محافظة البحيرة شمال مصر للاحتفال بمولد أبي حصيرة المزعوم أنه "رجل البركات"، و الذي يستمر قرابة 15 يومًا بين 26/12 ولغاية 2/1 من كل عام، وبدأ عددهم يتزايد من بضع عشرات إلى بضع مئات ثم بالآلاف يفدون كل عام من الكيان الصهيوني وأمريكا وبعض الدول الأخرى، حتى بلغ عددهم قبل عامين قرابة أربعة آلاف، برغم احتجاجات الأهالي على تصرفات الزوار الصهاينة، وتحويلهم حياة الفلاحين في هذه القرية إلى جحيم، بسبب إجراءات القرية إلى مدينة مغلقة بسبب إجراءات الأمن المصرية المكثفة لحماية الزوار. طقوس الاحتفالات يبدأ الاحتفال غالبا يوم 25 (ديسمبر) فوق رأس أبي حصيرة، حيث يُقام مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك، وذبح تضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير وشي اللحوم، والرقص على بعض الأنغام الهودية بشكل هستيري وهم شبه عرايا بعد أن يشقوا ملابسهم، وذكر بعض الأدعية والتوسلات إلى البكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرؤوس في جدار المبكى للتبرك وطلب الحاجات، وحركات أخرى غير أخلاقية. مسمار جحا شهدت المقبرة بعض التوسع مع تزايد عدد القادمين، وتم كسوة الضريح بالرخام، والرسوم الهودية، لاسيما عند مدخل القبر، ثم بدأ ضم بعض الأراضي حوله وبناء سور، ثم قيام منشآت أشبه بالاستراحات، وهي عبارة عن غرف مجهزة، واتسعت المقبرة من مساحة 350 مترًا مربعًا إلى 8400 متر مربع وقد سعوا أيضًا إلى شراء خمسة أفدنة مجاورة للمقبرة بهدف إقامة فندق عليها؛ لينام فيه الصهاينة خلال فترة المولد، بيد أن طلبهم رفض.. وبدأت التبرعات الصهيونية تنهال لتوسيعها وتحويلها إلى مبكى جديد للهود الطالبين الشفاء أو العلاج من مرض، حتى أن حكومة الكيان الصهيوني قدمت معونة مالية للحكومة المصرية طالبة إنشاء جسر يربط القرية، التي يوجد بها الضريح بطريق علوي موصل إلى مدينة دمنهور القريبة، حتى يتيسر وصول الصهاينة إليها، وأطلقوا على الجسر أيضًا اسم أبو حصيرة، ومع الوقت تحول أبو حصيرة إلى مسمار جحا للصهاينة وحكومتهم في مصر. فيما يحرص الكيان الصهيوني على لفت الأنظار إليهم، وتضخيم الاحتفال إلى درجة استقدام طائرة خاصة إلى مطار الإسكندرية تحمل وفدًا كبيرًا من حاخامات الصهاينة، ومعهم أحيانا وزير الأديان والعمل، وأعضاء من "الكنيست". سرقة التراث القومي المصري بين القضاء والسياسة وفي قرار سري أصدره وزير الثقافة المصري يقضي بضم مقبرة أبو حصيرة التي يزورها بعض الصهاينة إلى هيئة الآثار المصرية!!!!، الأمر الذي يعني حق لصهاينة العالم في القدوم إليه كل لحظة بدلاً من أسبوع واحد في العام، كما كان يحدث في السنوات الأخيرة!. والأمر العجيب أن الحجة التي استند إليها الوزير لإصدار قراره رقم 75 لسنة 2001م، كانت بدعوى أنه سيؤدي في النهاية إلى إلغاء الاحتفال الصهيوني بمولد أبو حصيرة للأبد!. كما يذكر أن الكيان الصهيوني سعى أكثر من مرة إلى قيد هذه المقبرة ضمن الآثار المصرية، وأن الوزير قد حقق مطلبه. بتاريخ 9/12/ 2001م أصدرت محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية دائرة "البحيرة" حيثيات الحكم بوقف قرار وزير الثقافة باعتبار ضريح أبو حصيرة والمقابر التي حوله بقرية دميتوه بدمنهور من الآثار الإسلامية والقبطية ووقف الاحتفالية السنوية لمولد أبو حصيرة. وقالت المحكمة إن مما سبق يتضح أن الهود خلال إقامتهم في مصر لم يشكلوا حضارة بل كانوا قوماً متنقلين يعيشون في الخيام ويرعون الأغنام ولم يتركوا ثمة أثر يذكر في العصر الفرعوني وبالتالي فإن القرار الذي أصدره وزير الثقافة باعتبار ضريح الحاخام الـ..دي أبو حصيرة بقرية دميتو بمدينة دمنهور والمقابر الهودية التي حوله ضمن الآثار الإسلامية والقبطية رغم أنه مجرد قبر لفرد عادي لا يمثل أي قيمة حضارية أو ثقافية أو دينية للشعب المصري حتى يمكن اعتباره جزءاً من تراث هذا الشعب وهو الأمر الذي يكون معه قرار وزير الثقافة باعتبار الضريح والمقابر الهودية ضمن الآثار الإسلامية والقبطية مخالفاً للقانون لانطوائه علي مغالطة تاريخية تمس كيان الشعب المصري الذي هو ملك لأجيال الأمة وليس للأشخاص، كما ينطوي علي إهدار فادح للمشرع المصري الذي لم يعترف بأي تأثير يذكر للهود أثناء إقامتهم القصيرة بمصر، هنا نسيت المحكمة المطالبة بحق استعادة المسروقات التي أخذها الهود مع خروجهم من مصر، وهي أمر تثبته جميع النصوص القديمة بما فيها التوراة، التي يرجع الصهاينة لها، للافتراء على الشعوب بادعاء وجود حقوق تاريخية. وبتاريخ 2/10/2004: يخرج وزير الخارجية الصهيوني (سيلفان شالوم) بطلب غريب من نظيره المصري (أحمد أبو الغيط) خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في القدس المحتلة، يدعو فيه مصر بالعمل على رفع قراراها السابق بشأن منع الصهاينة من زيارة ضريح أبو حصيرة، حيث كانت مصر قد أصدرت قراراً سابقاً بأن لا تزيد الاحتفالات الصهيونية وعمليات التأبين للحاخام المزعوم عن 75 شخصاً، وكان القرار رداً على المجازر الصهيونية في الأراضي الفلسطينية، فيما طالب الوزير المصري نظيره الصهيوني بأن يتم العمل على التوصل لنقطة اتفاق حول هذا الأمر عن طريق الطائفة الهودية في مصر. لا تنتهي المسألة عند هذا الحد، فبتاريخ 11/2/2005 يجدد الوزير الصهيوني طلبه من (أبو الغيط) بالسماح للكيان الصهيوني بترميم مقبرة أبو حصيرة وزيادة عدد التأشيرات الممنوحة للصهاينة المحتلين بهدف زيارة المقبرة، مقابل تنفيذ الكيان الصهيوني للطلب المصري الخاص بإجراء عمليات الترميم اللازمة لدير السلطان بالقدس. وحديثاً وصل سعر المتر المربع في قرية دميتوه التي تضم رفات من يدعى بأبو حصيرة، ضعف سعره في أرقى مناطق مصر، بحجة إقامة ما يشبه مستوطنة سياحية خارج أرض فلسطين، محاولين إغراء أصحاب الأرض بالمال. السؤال: من هو أبو حصيرة؟ يقدم المحامي مصطفى ارسلان ما يؤكد أن أبا حصيرة المزعوم ما هو إلا رجل مسلم وليس هودياً، وذلك بتقديمه شجرة عائلته التي قدمها له بعض المسلمين من المغرب في موسم الحج، لكن المحكمة رفضت الطعن. بينما يدعي الصهاينة أن أبو حصيرة "حاخام هودي" من أصل مغربي، واسمه الأصلي أبو يعقوب، وأنه من أولياء الله في زعمهم، وله "كرامات" مشهودة!!. فيما آخر الأنباء ذات الصلة بالموضوع بتاريخ 15/6/2005 تفيدنا بفتوى هودية من قبل كبار الحاخامات تبيح نقل رفات الموتى من مقابر غزة إلى أماكن أخرى داخل "إسرائيل"، طبعا الفتوى الدينية من طرف "الحاخامات" وعلى رأسهم (شلوم عمار)، و(حاييم متسجر) جاءت بعد قرار رسمي من "حكومة شارون"، وقرارهما هذا يأتي ضمن مفهوم احترام الموتى، فيما (متسجر) يقول بأن "بقاء القبور في غزة قد يعرضها للتخريب من جهات فلسطينية معادية"، فيما أضاف "أنه من الممكن حتى هدمها على أيديهم"!!. هل نزيل الخازوق، أم نحن مرتاحون! نتبين في تحريم "الحاخامات" لارتكاب الرذيلة، وتناول المخدرات وتدخين الحشيش في المقابر الهودية بتاريخ 20/8/2005 اعتراف غير مباشر بطقوس التقديس عند أبو حصيرة في مصر وأن الصهاينة أنفسهم لا يحترمون رفات موتاهم بل الأمر لا يعدو عن كونه سلوكاً لفرض هيبة على الآخرين (الأغيار)، وفي 27/8/2005 تقوم حكومة الكيان الصهيوني بإخلاء المقابر الهودية في مستوطنات قطاع غزة ممن دفنوا فيها، وتنقل رفاتهم إلى مناطق بداخل فلسطين المحتلة تنفيذا لفتوى الحاخامات السابق، مما يعني عن إمكانية نقل أبو حصيرة المفترض من الأراضي المصرية وإراحة بال المواطنين هناك ويؤكد هذا الرأي، قرار "المحكمة العليا الإسرائيلية" في 8/9/2005 بهدم أكثر من عشرين "كنيساً" في المستوطنات المخلاة في إطار خطة الفصل العنصري. في 31/10/2005 تتقدم منظمة لحقوق الهود بالتماس من "المحكمة العليا" تطلب فيه تمكين الهود من زيارة قبور أقربائهم المدفونين في قطاع غزة خلال عيد الفطر الإسلامي، تحت مسمى حرية العبادة التي يحترمونها في حال تقاطعت مع مصالحهم. في حين كشف تقرير رسمي فلسطيني بأن سلطات الاحتلال الصهيوني قامت منذ احتلالها للأراضي الفلسطينية بتدمير 1500 مسجد في أنحاء متفرقة من الأراضي العربية الفلسطينية، ناهيك عن ممارستها لعمليات الاعتداء والتدنيس اليومي! إضافة إلى مخططاتها لإقامة "الهيكل" المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى المبارك. يعني أبو حصيره مش خط أحمر إن أراد المصريون إزالته وهذا ما يمارسه المواطنين البسطاء من أهالي قرية دميتوه المصرية من حقهم في مقاومة تهويد الأرض المصرية من خلال رفض البيع للصهاينة، لكن الكثير من المثير يأتي من خلال مضمون اتفاق السفير الصهيوني في مصر ورئيس الطائفة الهودية، التي يقل عددها عن عدد أعضاء السفارة الصهيونية "قرابة مائة هودي من أصل مصري"، هناك على إعادة فتح معبد أقيم عام 1934 في القاهرة فهل نعي ما يجري؟ ومع التأكيد ان معظمهم ان لم يكن كلهم اسرائيليين ( عايز ايه اكتر من كده صهيونية) واقتبس من خبر وصولهم رفعت القوى الوطنية والسياسية فى البحيرة، أمس، حالة الاستنفار بين أعضائها والأهالى رفضًا لزيارات الإسرائيليين لضريح «أبوحصيرة» فى قرية «دميتوه» بمركز دمنهور.وشكلت القوى الوطنية لجانًا لمتابعة الوفد الإسرائيلى الذى يضم ٣٠٠ شخص، وصل إلى مطار الإسكندرية على إحدى رحلات شركة العال الإسرائيلية أمس الأول، وفور وصوله زار المعبد اليهودى هناك، وهى الخطوة التى تسبق زيارته ضريح «أبوحصيرة»، والمتوقع لها غدًا الخميس. فاذا فرضنا ان اللي قولته ده بطلو يعملوه والناس بقوا ضيوف لذاذ جدا ولطاف عل الاخر وبفرض ان احوالهم مع الفلسطينيين زي الفل واخوة متحابين وبيلعبو مع بعض طول النهار وماشي هننسي كل الماضي والعداوات و دم الشهداء وكمان نكسر حكم محكمة مصرية طيب فين مبدأ المعاملة بالمثل ليه هما ييجوا عمق مصر ويبهدلوا الناس والمصريين ما يعرفوش يروحوا المسجد الأقصي ثالث الحرمين اللي اكيد احسن من قبر حاخام( ده اذا كان يهودي فعلا) طيب بلاش المسلمين عندنا حرميين غيره طيب المسيحيين بيعوزوا يحجوا هناك اخواتي الكبار مع احترامي الشديد لاراءكم الا ان من سمع ليس كمن راي تم تعديل 11 يناير 2009 بواسطة احمد عبده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 الاستاذان سكوربيون ومحي التهامي رفعتم من شأن اليهودية وفصلتموها عن الصهيونية ولن أحدثكم عن الايات التي وردت في القرآن ولا عن قتلهم الانبياء ولكن حديثي أن عقيدتهم لن تتغير ولوسميتموها يهودية او صهيونية او سامية فدينهم سياسة وسياستهم دين هم ابناء الله كما زعموا هذه الحكاية حصلت في الماضي القريب في السلم وفي حال ضعفهم ابطالها يهود وقسيس يسمى الاب توما وخادمه ابراهيم عمار في الحقيقة مش عارف احط روابط ام نسخ ولصق ام احكي باختصار جريمة دمشق الكبرى -1840م . الأب فرانسوا أنطوان توما قسيس إيطالي ولد في جزيرة سردينيا سنة 1780م. ودخل رهبنة الكبوشية سنة 1807م وانتقل إلى دمشق للخدمة في أديرتها. وعمل طوال 33 سنة بإخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف، لا يفرق بين دين ودين، يعالج المرضى مجاناً ويطّعم الناس ضد الأوبئة، وعرف في دمشق مثالاً للنبل والخلق الكريم. وفي يوم الأربعاء 2ذوالحجة 1255هـ 5فبراير 1840م طلب الأب توما الحارة اليهودية بقصد تطعيم ولد ضد الجدري، اختفي الأب توما ولم يخرج من حارة اليهود. فقد وقعت في ذلك اليوم أبشع جرائم استنزاف الدم البشري، واعتبرت الجريمة أهم ما وقع من نوعها في القرن التاسع عشر. والذي حدث أن الأب توما بعد عودته من زيارة الطفل المريض، مرّ بصديقه الحميم اليهودي داود هرارى… فاستدعاه هذا داره فلبى الدعوة. وفي الدار وجدا شقيقي داود هرارى وعمه واثنين من حاخامات اليهود. فلما صار في إحدى الغرف انقض عليه الجميع وقيدوه من قدميه ويديه ووضعوا منديلا على فمه . وبعد غروب الشمس استدعوا حلاقاً يهودياً اسمه سليمان وأمروه بذبح القسيس، فخاف تردد، فما كان من داود هرارى صديق الأب توما إلا أن تناول السكين بنفسه ونحر الضحية، ثم جاء أخوه هارون هرارى وأتم عملية الذبح وجمعوا الدم في وعاء ثم نقلوه إلى قارورة كبيرة وسلم إلى الحاخام باشا يعقوب العنتابي الذي تمت العلمية بناء على أوامره، نظراً لحاجته إلى الدم لاستعماله بفطير عيد البوريم الذي كان يصادف 14 فبراير. ولم يكتف اليهود بالقسيس، فقد انتظروا مجيء خادمه إبراهيم عمار للبحث عنه، فأدخلوه إلى منزل اليهودي يحيى ماهر فارحى وذبحوه وأخذوا دمه إلى الحاخام باشا http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=956484 http://www.alazmenah-ti.sy/modules.php?op=...r=0&thold=0 http://www.iu.edu.sa/magazine/23/17.doc عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 الأخ الفاضل أحمد عبده ... ما كتبته سابقآ كان مجرد إبداء رأي حول المبدأ فقط .... حول نظرتنا و ردود أفعالنا التي اصبحت محصورة في قالب واحد فقط ... و هو شيء لا يميزنا نحن فقط بل هو موجود في جميع أرجاء المعمورة بصورة او بأخري ... موضوع ابو حصيرة هذا لا أدعو اني خبير فيه بل لست خبيرآ في أي مولد مصري آخر .. لكن وجود زميل قلم من نفس المكان يضيف زوايا أخري لنظرتنا للأمور تخرج به عن القالب المحدد ... الآن ما يحدث فيه ... و ما هي الظروف التي يفرضها علي أهل المكان ذلك هو شيء مختلف سيسعدني مناقشته مع حضرتك ... أولآ ... الموالد بوجه عام ... هي شيئآ ثابتآ في وجدان الشعب المصري ... سواء دينيآ او إجتماعيآ ... و بالرغم من بعض الرفض علي أساس ديني لها و لكن هذا لم يمنع المصريين أبدآ من زيارتها ... و أعتقد ان جميع الموالد المصرية سواء اسلامية او مسيحية تتشابه فبها شق ديني مقدس .. و بها شق مادي قد يصل احيانآ ليكون مضاد للدين نفسه ... بين تجارة و ملاهي و رقص" و غنا و طرب بل و تعاطي مخدرات ... لذا استطيع ان أجزم ان شق التجاوز الأخلاقي يحدث بالفعل في تجمعات مماثلة ... و لا أستطيع ان أستثني أبو حصيرة من ذلك أيضآ ... الفرق الوحيد انه بينما جميع موالدنا مفتوحة للجميع بدون أي تمييز أو تقييد .. و نستطيع ان نسجل و نرصد كل ما يدور فيها لكن مولد أبو حصيرة هذا هو مولد "تابو" ... بمعني ممنوع الأقتراب او التصوير .... لذا شعرت بالمبالغة واضحة في الطقوس التي "أعتقد" صاحب المقال الذي اضفته حضرتك شاكرآ بأنها تحدث فيه .... فبحثت عن اصلها فلم أجد شيئآ ثابتآ أو موثقآ .. هي مقالة تم اقتباسها في منتديات عديدة جدآ و صارت دليلآ علي عربدة و طقوس اباحية تتم .. حتي لو كان مجرد كلام مرسل .... فكيف يكون هناك شبه حصار مفروض ... و حظر تجول ... و يستطيع كاتب المقال ان يصف بدقة تلك الطقوس الغريبة ... و خلال البحث وجدت أيضآ تلك الحلقة : مولد ابو حصيرة و بها بعض التأكيد علي شكوكي .. فانهم لم يستطيعوا الأقتراب بكاميرا أو حتي بدون كاميرا ليعرفوا ما هي طقوس الإحتفالات .. و كان سؤالهم واضح في النهاية عن ما هي تلك الطقوس .... فقط مع واحد من الجمهور تكلم كلام مبهم يضيف شك علي حدوث امور اباحية ... و لكن كما كتبت هو مجرد كلام بدون دليل ... هل رأيت حضرتك بالفعل... بصفتك من أهل لمكان .... هل رأيت عرايا ... و مزادات علي مفاتيح .. هل رأيت من يسكب خمورآ ثم يلعقها علي هذا المزار ؟؟؟ هل رأيت عربدة فعلية .. و عربدة هنا تعني انها تختلف عما يحدث في موالدنا المصرية .... أما نقطة "خبطهم" لأنفسهم بحائط و البكاء .. فهذا من طقوسهم بالفعل ... مثلما يبكي الأخوة البروتستانت في قداديسهم أيضآ و مثلما يجلد الأخوة الشيعة لأنفسهم ... فلكل منا اسلوب يجده من الدين و ليس لأي انسان آخر الحق في أن ينصب من نفسه حاكمآ لتلك الطقوس ينتقدها أو يسخر منها ... كان هذا الشق الخاص "بالقوالب" التي ننساق اليها احيانآ نحن أيضآ ... و هو شيئآ طبيعيآ و موجود في طبيعتنا البشرية و مثال العزيز التهامي حول الحريق في مسرح مغلق اكير دليل علي ذلك .. اما المولد نفسه .. فبعد ما بحثت الآن و قرأت و سمعت و بالأخص بعد ما "فكرت" دون اي ضغوط .. أستطيع أن أقول بكل صدق بأنني مقتنع برأي حضرتك و رأي الكثيرين انه ليس من الحكمة ان يتم الأحتفال به ... فلا المكان و لا الظروف تسمح بذلك في وقتنا الحالي .... بل هو بالفعل يقترب من جهة الأستفزاز أكثر من جهة احتفال ديني .... و هنا يتم استخدام رمز ديني لهدف سياسي و هو المرفوض قلبآ و قالبآ .... نعم لحرية العبادة و ممارسة الطقوس ..... لا لتسييسها .... اذن الحل هو اما ان يتم غلق هذا المزار في الوقت الحالي و الي أجل غير محدد و لن يكون أول و لا آخر مزار ديني يتم غلقه ... أو اذا كان هامآ الي هذا الحد بالنسبة لهم .. فلتسمح الحكومة المصرية لهم بنقله الي بلدهم نفسها و هي في تلك الحالة لن تعدم الوسيلة او الحجة لفعلها ...و ابسطها احتياجها لتلك البقعة لشق طريق ... فكثيرآ من المقابر تم نقلها لهذا السبب . تحياتي كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 أثناء البحث حصلت على هذا الموقع واظنه أوضح http://www.asharqalarabi.org.uk/center/kutob-kanz.htm عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 الفاضل مسافر .... هل أطمع في ان استفهم من حضرتك عما هي العلاقة بين ما أوردته الآن من قصة "ريا و سكينة" في قالب يهودي و موضوع مولد أبو حصيرة ... فلقد حاولت و لكني لم أفلح بالفعل ... الا اذا أردت فقط ذكر مثال علي وحشية شخص يدين باليهودية .. علي فرض ايضآ انها قصة صحيحة .. لكن علي هذا المنوال ستجد لمعتنقي أديان مختلفة من قام بأفعال مماثلة بل و أبشع منها بمراحل .. و لكن هذا لا يعني اطلاقآ انها من تعاليم دينه هو ... أكرر الأشخاص لن يكونوا أبدآ حجة علي أديانهم .... تحياتي ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 (معدل) عفوآ عزيزي Mohamed Fayek... و لكن ما علاقة طقوس يهودية بسياسة الصهاينة ...ا ابدا أحببت أن أجيب عن سؤالك http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%87%...%86%D9%8A%D8%A9 http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%87%D9%8A%D9%88%D9%86 http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%....86.D9.8A.D8.A9 تم تعديل 11 يناير 2009 بواسطة مسافر عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 للأسف حضرتك لم تجبني علي سؤالي ... فأنا لا أعتقد اطلاقآ بوجود اي علاقة بين تلك القصة الدموية التي أدرجتها حضرتك و تعاليم أو طقوس الديانة اليهودية .. و ان كنت أحترم تصديقك لها فحضرتك أكثر من حر بالطبع ... تحياتي كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
brooonze بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 عفوآ عزيزي Mohamed Fayek... و لكن ما علاقة طقوس يهودية بسياسة الصهاينة ...اليهودية هي دين سماوي مثلها مثل الإسلام او المسيحية .... و هناك الكثيرين من اليهود الذين يرفضون مثلنا تمامآ ما تقوم به دولة اسرائيل ... لماذا أصبحنا ... و هنا أتكلم عن جماعات العالم كله مبرمجين علي فكر محدد يربط كل طائفة او دين بإطار لا يخرج منه ... اليهود كلهم صهاينة و احفاد الخنازير و القرود و ضالين المسلمين كلهم ارهابيين جاززي رؤوس و متخلفين المسيحيين كلهم صليبيين و استعماريين و كفار و قس علي ذلك جميع الطوائف الأخري .. بروتستانت ... شيعيين ... بوذيين ... شهود يهوه ... بهائيين .. الخ الخ ياعزيزي إن كنت تريد التفرقة بين اليهود والصهاينة لماذا لم يفرقون هم بين الفصائل الفلسطينية والمصلون في القدس ؟!!!!!! لماذا يمنعونهم من الصلاة ويقصفونهم وهو يصلون ؟!!!!!!!!! ماسبب وجود إسلاميون إرهابيون ؟؟؟؟ هل توافق على أن حماس تنظيم إرهابي ؟؟؟ وستصبح حركة فته إرهابية أيضا إن لم تعارضت سياساتها مع سياسة إسرائيل ..... إن الرعب الذي انتاب إسرائل من حماس هو وجود بعض ( البمب ) لدى حماس بينما تقتني إسرائيل أسلحة دمار شامل. التفرقة لم تظهر من المسلمين بل ظهرت منهم . اليهود الآن هم من يحكمون العالم ولن تنتهي الحروب في كل مكان إلا حين يتم القضاء على اليهود وكسر شوكتهم معنويا وعسكريا وهدم طموحاتهم المجرمة ولجم أفواههم الكريهة وحرقهم بنيران أحقادهم .... أحقادهم التي تستبيح أعراضنا وحرماتنا ومقدساتنا . الفرق بيننا وبينهم يا عزيزي أننا لا نقتل أبرياء ولا ندس مقدسات لأننا مطالبون بالحفاظ على كل بيوت الله تخص أي ديانة , نحن لم نخترع الأسلحة بشتى أنواعها لأننا لسنا ميالون للتدمير وهتك الأعراض . أبعد كل هذا نتركهم يأمنون وهو يمارسون بدعهم ونتركهم بدم بارد إحياء مولد أبو حصيرة الذي سيصبح بمثابة مبكى آخر سيتحول مع مرور السنين ذريعة أخرى لهم تثبت تاريخيا أن دمنهور مدينة إسرائيلية عليهم إستردادها؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد عبده بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 اخي الفاضل سكوربيون اقتبس من كلامك فانهم لم يستطيعوا الأقتراب بكاميرا أو حتي بدون كاميرا ليعرفوا ما هي طقوس الإحتفالات وهذا يؤكد علي كلامي عن حظر التجول اللي بيعملوه هل رأيت حضرتك بالفعل... بصفتك من أهل لمكان .... هل رأيت عرايا ... و مزادات علي مفاتيح .. هل رأيت من يسكب خمورآ ثم يلعقها علي هذا المزار ؟؟؟ هل رأيت عربدة فعلية .. و عربدة هنا تعني انها تختلف عما يحدث في موالدنا المصرية .... لا بصراحة لم اري ولست من أهل فانا اسكن في منطقة اخري ( في دمنهور برضه) ما رأيته هو الاستنفار الامني الشديد لتعلم اخي ان هذه الطقوس يقومون بها منذ الثمانيات بعد كامب ديفيد فالطبع اكيد في حد في السنين دي كلها شافهم واللي شاف حكي حتي ولو كان من الشرطة وللامانة فمعلوماتي عن هذه الطقوس كلها سماعية من اشخاص محيطين بالمقابر شافوا زجاجات الخمر و شموا رائحة المخدرات وسمعوا موسيقي واغاني متخلفة ولكنهم لم يروا شيئا وبضه زي ما قلت في اخر المداخلة اللي فاتت فاذا فرضنا ان اللي قولته ده بطلو يعملوه والناس بقوا ضيوف لذاذ جدا ولطاف عل الاخروبفرض ان احوالهم مع الفلسطينيين زي الفل واخوة متحابين وبيلعبو مع بعض طول النهار وماشي هننسي كل الماضي والعداوات و دم الشهداء وكمان نكسر حكم محكمة مصرية طيب فين مبدأ المعاملة بالمثل ليه هما ييجوا عمق مصر ويبهدلوا الناس والمصريين ما يعرفوش يروحوا المسجد الأقصي ثالث الحرمين اللي اكيد احسن من قبر حاخام( ده اذا كان يهودي فعلا) طيب بلاش المسلمين عندنا حرميين غيره طيب المسيحيين بيعوزوا يحجوا هناك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 المشكلة ان الناس بتربط بين تقدم الغرب وديموقراطيته وبين تطبيقه للعلمانية وبنربط كذلك بين التخلف والجهل والديكتاتورية في الدول الاسلامية وبين انها نظم مكتوب في دستورها انها اسلامية المشكلة ليست اننا نظم اسلامية لما كنا نظم اسلامية كنا أسياد العالم ولما كانت اوروبا نظام ديني كانت في الحضيض تركوا دينهم فتقدموا تركنا ديننا مثلهم فتخلّفنا عندنا مشكلة خطيرة في موضوع الربط ده (النتيجة - السبب الدقيق للنتيجة ديه) وبقينا بنلوم المتمسكين بالدين ونتهمهم بالتخلف ونتكلم عن كل الاديان سواء بسواء ويقال من المسلمين ان المسجد يعبد فيه الله والكنيسة يعبد فيها الله وهذا خطأ المسجد يعبد فيه الله الكنيسة يعبد فيها سيدنا عيسى عليه السلام (رب المجد يسوع - حسب تعبير الأقباط) ووصلت الأمور بمذيع زي عمرو أديب انه يقول (سيدنا البابا شنودة) مافيش مانع من اظهار الاحترام ولكن بدون نغمة ان الكل سواء ياريت ناخد من كتاب ربنا شوية ونقوّم تفكيرنا بكتاب ربنا المشكلة ان المواطن المصري العادي الذي درس التربية الدينية في المدرسة لا يعرف شئ عن الاسلام لانه لم يدرس عنه شئ والله المستعان. تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 الفاضل شاب مصري لا أجد تعليق مناسب علي ما أضفته حضرتك .. فها نحن في مداخلتك تلك نخرج من اليهودية و نعود الي نغمة مهاجمة المسيحية ... و من باب العلم بالشيء ...و بدون الدخول في تفاصيل عقائدية لن تفيد أحد و لن تغير من قناعة أحد .. في الكنائس نصلي و نعبد الله نحن أيضآ ... و لكن أجد اقحامك لهذا الأمر في موضوع لا يمت له بصلة مسألة تفتقد الي اللياقة الي حد بعيد و لا تهدف الا الي الأستفزاز الذي أتمني ان لا تكون تقصده بالفعل ... أستاذي الفاضل احمد عبده اشكرك بالفعل علي صراحتك و التي تجعلني اميل بصورة أكبر الآن علي الأقتناع ان ما يتم روايته حول تلك الطقوس هي مجرد ضربآ من الخيال .... و هذا لا يمنع طبعآ ان "بواقي" هذا المولد لا تختلف عم "بواقي" موالدنا ... و تتماثل مع التجاوزات التي لدينا أيضآ .. فهم ليسوا بملائكة ... تحياتي و احتراماتي الفاضل brooonze لقد كتبت : الإعتقاد الديني شيئآ و تصرفات الحكومات شيئآ آخر مختلفآ تمامآ .... حتي لو اتخذت اي حكومة الدين ستارآ لأفعالها القذرة .. و لكن منطقيآ و بمنتهي البساطة .. جوهر الدين .. أي دين لا يدعوا ابدآ الي العنف و الإختلاف .... بل الي الخير و المودة ... فرد علي العزيز التهامي قائلآ : هتقنع مين بالموضوع ده... تتوقع فكر عامّة الشعب هيهضم الفرق بين الديانة والسياسة؟!دي سياسة القطيع... كله ماشي ورا بعض ؛ من غير ما تعرف مين اللي بيحرّك المقدّمة! زي بالظبط لو قامت حريقة في مسرح مغلق ، وسادت حالة هرج ومرج ، وسمعت صوت عالي بيقول (من هنا)... أوتوماتيكالي الكل هيجري باتجاه الصوت ده ، وبدون تفكير ، سواء كان وزير ولاّ بيّاع قلل! وطبعاً تابووه الدين ده أخطر سلاح ممكن إنك تشهره في وجه العامّة! وقللي مين اللي يقدر يقف أصاده! ولمّا يكون في شعب ثقافة الموالد والأولياء... فين الفكر اللي منتظر إنه يتمهّل ويفرّق بين الديانة والانتماء السياسي؟! و من الواضح انه عنده حق تمامآ ..... تحياتي كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فارس بلا جواد بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 :hi: النهاردة أبو حصيرة بكرة النيل اللي كان بيشرب منه أبوحصيرة و بعدة الدلتا اللي كان بياكل من زرعها و متنسوش أثار جدود أبو حصيرة في أثار الصعيد و كمان الاماكن اللي كان بيصيف فيها بقول لكم اية من الاخر شوفوا لكو بلد عيشوا فيها أصل مصر يا دوب حصيرة :hi: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فارس بلا جواد بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 لما تمشوا سيبوا الحصيرة لصحابها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamed Fayek بتاريخ: 11 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 لأخوة الأفاضل أعتذر عن عدم الرد نظرا لسفرى اليوم من الرياض الى الدمام والإحساء الله يا الله الله يا الله الله يا الله الله يا الله ياخالق الأكوان يارباه ياواحد لانرتجى إلا هو يامن تريح القلب إن ناداك أنت العظيم المستعان العالى وأنا الفقير إليك من أعمالى فإغفر ذنوبا تعتلينى يامن لايعفو عن تلك الذنوب سواه أعطيتنى والحمد يامعطيها نعما بشكرك لا ولن أحصيها فأمنن على بنعمة الإيمان وألهم فؤادى كى يزيد تقواه الله يا الله الله يا الله الله يا الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 يا استاذ سكوربيون انا مش بهاجم المسيحية ببساطة كل دين بيختلف عن التاني وكل واحد ملوش دعوة بعقيدة التاني ومش قضيتنا مين الدين الأحسن كل واحد براحته بس اللي مش بيعجبني هو التبسيط المخلّ الذي يجعل من كل الاديان دين واحد وهي اديان مختلفة في ماهية الرب الذي تعبده يجب ان ينطلق احترامنا للاديان من فهم عميق لكل منا بدينه (الذي يحترم الاخر) وليس لاننا نجهل ديننا وبالتالي كله سلطة ومحشي ومفيش فرق كل واحد تعبّد زي ما هو عاوز ومفيش مانع من الاحترام بس مع الفهم وليس الاحترام الذي هو بسبب الجهل. تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 لو دخل الهندوسى الذى يعبد البقره الى ارض الوطن بعد حصولة على تاشيرة الدخول الرسمية صار الرجل فى ذمة المسلمين ..... يعنى لا يجوز التعرض له اطلاقا الا فى حالة العين بالعين يعنى لو قابلت حد م اليهود دول ملكش انك تعمل معاه اى حاجة خالص انما اللى يرشك بالمايه رشه بالرصاص اى خدمه تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فارس بلا جواد بتاريخ: 11 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2009 معروف ان مصر يا اخواني الكرام من اول دول العالم تقديسا للاديان السماوية و احتراما للعقائد الاخري و لكن ما يمارس عند ابو حصيرة بكل ادب و ترفع عن الفاظ يعف اللسان عن ذكرها و ذلك من شهود عيان و تحت حراسة الامن و تحت اعينهم شئ مناف للاداب العامه بكل ما يخطر في بالكم من افعال فالحكاية مش مولد الحكاية قلة ادب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان