م بـدران بتاريخ: 15 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2009 (معدل) من المواقف الموازيه لسوء الإداره السياسيه العربيه في الصراع العربي الإسرائيلي هو كم التريليونات الدولاريه التي فقدتها تلك الصناديق السياديه لبعض الأنظمه العربية والتي لم تستغل بشكل إيجابي في توجيه ذلك الصراع لصالحنا , فإذا رجعنا إلى تعداد الجاليات العربيه سواء مسلمين أو مسيحيين سنجدهم يتجاوزون الـ 10 ملايين نسمه ... وهم أغلبهم من النابغين الذين هرولوا إلى الحلم الأمريكي لتحقيق ذاتهم وكيانهم الذي فشلوا في تحقيقه داخل أوطانهم .. وإذا كانت معظم المساعدات المادية والمعنويه والعلميه والعسكريه هي ناتجه من الدعم الأمريكي الذي نصب هذا الكيان الصهيوني الإستعماري في منطقتنا العربيه والتي في الواقع لا يستطيع أن يعيش دونها في ظل الطوق العربي الذي يحيط به من كل جانب و المستعد شعبيا ورسميا لإزالته في كل لحظه .. فلماذا لم يخصص 1% من تلك التريليونات الضائعه لبناء ركيزه حزبيه سياسيه مميزه منتقاه من تلك الجاليات ..؟؟ وهم الذين يحتلون على ارض الواقع مواقع متقدمه تسمح لهم بقدر كبير من التأثير الفعال و المباشر داخل الكونجرس الأمريكي وذلك بالدفاع عن الحقوق العربية الضائعه خلال سنوات من غياب العداله والكيل بمكيالين تجاه قضايانا الرئيسيه .. كما أن ذلك يعطيهم الفرصه في لعب دور غير المباشر بالتأثير في الصوت الإنتخابي على المواطن الأمريكي العادي من خلال الأنشطه الإجتماعيه التي تحتك بمشاكله وتكون له إنطباعات إيجابيه عنا كعرب ومعالجة تلك الصوره القبيحه التي صورها بن لادن ومن هم على شاكلته المتطرفه.. والتي أستغلتها الأحزاب اليهوديه لبث الرعب في قلوب الأمريكان من كل عربي من خلال وسائل متعدده .. مثل الإعلام ومؤسسة هوليود التي تقبع تحت سيطرة تلك الأحزاب اليهوديه بشكل كامل .. ألا يعطينا هذا قدر من الأماني والخيارات المتاحه الأخرى لتحويل كفة الصراع لصالحنا في يوم من الأيام ..؟؟ حين نستيقظ ذات صباح ونرى فيه رئيس أمريكي منتخب ويكون عربي ابن عربي يقف في البيت الأبيض وهو يقول للشعب الأمريكي والمجتمع الدولي انه حان الوقت لزوال دولة إسرائيل من على خريطة العالم .. تم تعديل 15 يناير 2009 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 16 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2009 (معدل) أضفت عباره سقطت عن السياق في المداخله السابقه من المواقف الموازيه لسوء الإداره السياسيه العربيه في الصراع العربي الإسرائيلي هو كم التريليونات الدولاريه التيفقدتها تلك الصناديق السياديه لبعض الأنظمه العربية التي كانت تجري في عجلة الإقتصاد الأمريكي منذ أكثر من عقد ونصف والتي لم تستغل بشكل إيجابي في توجيه ذلك الصراع لصالحنا , -------------------------------------------------------------------------------------- من السيناريوهات المرفوعه من الخدمه هو سيناريو السلام الدائم والشامل... وهو سيناريو قد حاول بعض الإتجاهات السياسيه تفعيله في وقت من اوقات الصراع العربي الإسرائيلي .. ففي مقاله لجريدة الجارديان البريطانيه والتي قارنت فيه بين الصراع العربي الإسرائيلي والصراع البريطاني الإيرلندي .. تقول المقاله : يمكن من خلال متابعة الأحداث فى قطاع غزة القول بأن الأمور ستتطور نحو الأسوأ، وكأن الصراع الإسرائيلى الفلسطينى لن ينتهى أبدا. لكن ورغم الرعب المتزايد فى قطاع غزة فالأمر يستحق إعادة التفكير فى الصراعات التاريخية السابقة والتى تم التوصل فيها إلى تسوية رغم الانطباع السابق بأنها لن تنتهى، ومن بين تلك التجارب الحرب الأيرلندية البريطانية والتفرقة العنصرية فى جنوب أفريقيا. إن من العراقيل التي تشجع نمو تصورات معينه على غرار أن الصراع العربي الإسرائيلي هو صراع ديني سماوي لن ينتهي أبدا سوى بزوال أحد الشعبين هو تصور يدعمه صقور وجنرالات حرب وهو ما تحاول أن تصوره الجارديان .. تقول المقاله : ويمكن البدء الآن بعملية سلام، خاصة أن هناك عناصر داخل حركة حماس أكثر استعدادا للسلام مما يتصور أغلب الإسرائيليين، وعلى استعداد للتفاوض من أجل إنهاء الاحتلال وإعلان دولة فلسطينية على أراضى ١٩٧٦، لكن على إسرائيل أن تقرر أن هدفها هو سلام حقيقى بداية بأن تفهم أن المشكلة يمكن حلها ولكن لن يحدث ذلك أبدا باستخدام القوة. يحاول بعض الصقور والجنرالات والأمراء أن تستعين بالأيدلوجيا والنصوص الدينيه سواء في الجانب الإسرائيلي أو في الجانب العربي والفلسطيني لتثبيت ذلك الإعتقاد بأن الحرب ستستمر إلى الأبد .. فإذا نظرنا إلى الجانب الإسرائيلي نجد أنه هناك أصوات كثيره تعيش داخل المنظومه الإسرائيليه تعارض هذا التوجه وتسعى دائما إلى حل السلام الشامل والدائم وفصله عن النصوص الدينيه والأيدولوجيا التي تحمي تلك الصقور والجنرالات العسكريين الذين يستفيدون سياسيا من أستمرار ذلك الصراع الذي إذا أنتهى في يوم من الأيام سيؤدي إلى نهايتهم السياسيه ... وعلى الجانب الآخر نستطيع أن نجدد أمراء الفصائل الفلسطينية التي يحكمها نفس التصور الأيدلوجي والذي يحتمي بالنصوص الدينيه الذي يدعم وجوده على الساحة السياسية والذي يرتبط بنفس النصوص الدينيه والأيدلوجيه والتي يستفيدون منها سياسيا أيضا ... فنجد أن الجاردين تلقي بالضوء على نفس النظره التي كانت بين بريطانيا العظمى وأيريلندا وبين إسرائيل والعرب تقول المقاله وإذا كان بمقدور الجمهوريين والاتحاديين فى أيرلندا التعاون معا فى حكومة واحدة بعدما كان يتمنى كل منهما موت الفريق الأخر، فمن المؤكد أن الفلسطينيين والإسرائيليين بإمكانهم فعل الشىء نفسه، ولم تكتب عليهم الحرب الأبدية. وبالطبع هناك اختلافات بين الصراعين، فرغم وحشية الصراع فى أيرلندا لم تقصف القوات البريطانية بلفاست بالطائرات الحربية، ورغم القتل لم يقدم الجيش البريطانى على هدم منازل بأكملها لمجرد الاشتباه فى اختباء مقاتلين داخلها. ومن أبرز أوجه التشابه بين الحربين تمنى الأيرلنديين تدمير بريطانيا العظمى، وهو ما تتمناه حماس حاليا لإسرائيل. كما أن الجانبين المتقاتلين فى الصراعين كانا يتحاربان على مستقبل قطعة صغيرة من الأرض، كان الاتحاديون عادة ما يشكون فى أنها ستظل جزيرة معزولة عن باقى العالم، إلا أن التركيبة السكانية كان لها دورها فى حسم الصراع كما كان للدين دوره أيضا. أما عن الخطوات التي تبرزها المقاله لإنهاء الصراع الدائر الذي يرى بعض الأيدلوجيين في كالتالي:وكان الحل هو اتباع عدة خطوات جلبت فى النهاية السلام للصراع الأيرلندى البريطانى، ويمكن تطبيقها فى الشرق الأوسط لكنها تتطلب قدرة على التخيل من جميع الأطراف. ومن الممكن أن تكون الخطوة الأولى هى إعلان نوايا حقيقى وصادق من ناحية إسرائيل يمكن أن يكون شبيها بإعلان ١٩٩٠ الذى قدمه الأمين العام لأيرلندا الشمالية فى ذلك الوقت بيتر بروك حين أعلن أن الحكومة البريطانية ليس لديها أى اهتمامات اقتصادية أو استراتيجية تستهدف من خلالها استعادة أيرلندا الشمالية. وبالمقابل إذا كانت الأمور ستختلف وتتخذ نفس الاتجاه نحو السلام لو كانت إسرائيل أعلنت بوضوح أنها تخطط لإنهاء الاحتلال فى الضفة الغربية وتفكيك المستوطنات للسماح بإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة. وفي هذه النقطة نجد أن رئيس السلطة الفلسطينيه المؤقته ياسر عرفات قد قطع شوطا طويلا في هذا التخيل والتصور الذي تم إنجابه بعد إتفاقية أوسلو 1993 والتي كانت على الإتجاه المقابل تمثل إتفاقية شؤم على كل من صقور الحرب في إسرائيل وأمراء الحرب في الفصائل على الجانب الفلسطيني .. تابع ... تم تعديل 16 يناير 2009 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 16 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2009 (معدل) تتابع المقاله : الخطوة الثانية التى يجب أن تحدث فى عقول الطرفين هى إدراك أنه لا يوجد حل عسكرى من شأنه إنهاء الأزمة، وهى الحقيقة التى أدركها الجيش البريطانى والجيش الجمهورى الأيرلندى من قبل وأدت للبدء فى سلام حقيقى. ما يحدث في غزة الآن هو أدعى أن يتفهمه كلا الجانبين جيدا سواء في إسرائيل أو في فلسطين ...بأنه لا حل عسكري يمكنه أن يحقق شئ على أرض الصراع ...بل على العكس .. هو يزيد من إشتعاله وتجدده بل ويعطي مناخا مناسبا لصقور الحرب وأمراء الفصائل لإحتلال القمة السياسية مما يضعف الفرص لإنهاء الصراع بشكل مناسب ومقبول للطرفين .. وهي النقطة التي تؤكد عليها المقاله حين تقول : فعلى إسرائيل أن تفهم أن حركة مثل حماس بجذورها فى تربة غزة لا يمكن سحقها بالقوة، فسيكون بوسعها دوما تجنيد أجيال جديدة. وعلى الجانب الآخر يجب على حماس أن تفهم أن العمليات «الانتحارية» والصواريخ لن تحقق السلام. وبعكس بريطانيا لم تتمتع إسرائيل بالحكمة لتدرك أن جزءا من قوة حماس الحالية هو أن منافستها فتح بدت وكأنها ساذجة أمام الفلسطينيين، حيث تخلت عن الكفاح المسلح واعترفت بإسرائيل وفى النهاية كان كل ما حصلوا عليه هو المزيد من نقاط التفتيش والمستوطنين فى الضفة الغربية. وبدلا من الانسحاب من الضفة كمكافأة لـ«فتح» المعتدلة انسحبت إسرائيل عام ٢٠٠٥ من غزة سامحة لحماس بادعاء انتصار المقاومة. يجب أن يدرك الجميع أن السلام مطلوب سواء على الجانب العربي أو في الداخل الإسرائيلي أو حتى على المستوى العالمي .. ويجب أن ندرك أن استمرار الحرب لا يستفيد منه سوى جنرالات إسرائيل وأمراء الفصائل فقط .. أما إحلال السلام يستفيد منه الجميع تابع تم تعديل 16 يناير 2009 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 16 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2009 (معدل) من النقاط الأخرى والمعرقله لمفاوضات إحلال السلام الشامل .. هي النقطة التي يقارن فيها بعض الآراء بين سيناريو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي والسناريو الذي حدث بين المصريين والإسرائيليين عقب حرب أكتوبر ألا وهي نقطة السيادة الكامله ... فعند إعلان وقف إطلاق النار بين مصر وإسرائيل لم تكن سيناء قد تحررت بشكل كامل ولم تغتنم القوات المصريه سوى 20 كيلومتر من من مساحة سيناء .. وشرعت القيادة السياسيه المصريه حينها إلا إستعادة باقي الأرض عن طريق المفاوضات كامب ديفد و التي لم يشترك في بناء تفاصيلها جنرالات الحرب والذي قام الرئيس أنور السادات بتحيدهم بشكل كامل كما قامت الولايات المتحدة بالضغط على القيادة السياسية الإسرائيلية لتحييد جنرالات الحرب الرافضين لعقد مثل تلك الإتفاقيات التي تعطي الفرصه لإحلال السلام وإنهاء دورهم في الصراع .. وإذا نظرنا إلى النتائج التي خرجت منها تلك المعاهده نجد أيضا أن مصر لم تحصل على السيادة الكامله على أرض سيناء وذلك بتكبيل قدرتها على نشر قواتها المسلحة على الأرض بشكل كامل وتواجد رقابة دوليه تراقب التحركات العسكرية على الجانبين وتحمي إستمرار وتحقيق السلام الشامل وتحركات كلا الجانبين على الحدود المشتركه .. وهو يعطي إشارات ونقاط واضحة يحاول جنرالات الحرب تحيدها وحجبها عن الصراع القائم الآن على الأرض المحتلة وهو أنه لا توجد حلول كاملة طالما هناك صراع ...وأنه لا توجد إنتصارات كامله حين ينادي الجميع بالسلام ... تابع تم تعديل 16 يناير 2009 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 16 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2009 أما بالنسبة لنقطة القدس فهي النقطة المشتركة والرئيسية التي يستغلها كلاً من الطرفين اللذان يودان إستمرار الصراع وإستمرار تواجدهما على قمة الصراع والإستفادة من إدارته ... وسأوضح تلك النقطة من وجهة نظري بالتحديد في مداخلتي القادمة لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 17 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 عندما نتحدث عن قضية القدس في إيطار تحليلي محايد فنحن في الحقيقة لا نجد سوى نظرتين لا ثالث لهما في الصراع العربي الإسرائيلي .. النظرة الأولى : أيدلوجية القدس وهي النظرة التي يدعمها الإتجاه الديني .., فعلى الجانب الإسرائيلي الإتجاه الديني هو الإتجاه الذي يسيطر على بقاء صقور وجنرالات الحرب ويدعم تواجدهم المستمر على قمة الهرم السياسي في الحكومات الإسرائيلية طالما لديهم القدره والوعود بالمحافظة على معتقداتهم ونصوصهم الدينية التي تلزم تلك الإتجاهات الدينية بيهودية القدس وأن القدس هي أرض الميعاد وهي الأرض التي وعدهم بها الرب بعد الشتات .. ونلاحظ من ذلك أنه.. وعلى مدى سنوات التفاوض وضحت وتجلت تلك السيطرة من ظاهرة تهرب الحكومات الإسرائيلية كلما وضعت قضية القدس على طاولة المفواضات ... أما على الجانب الفلسطيني نجد أن أمراء الفصائل المقاومة والتي تتزعهم حماس وفتح هم مدعومون أيضا من إتجاهات دينية تنظر نفس النظرة الأيدلوجية للقدس وهي إتجاهات تتحكم فيها نفس المعتقدات والنصوص الدينية التي تلزمهم بإسلامية القدس وأنه لا يجوز التفريط في القدس وأعتبارها وقف إسلامي لا يمكن التنازل عنه بأي شكل من الأشكال ... والدليل على ذلك هو ما قامت به حركة حماس عند خروجها عن الصف الفلسطيني بعد توقيع الرئيس ياسر عرفات على إتفاقية أوسلو ودعوتها للشعب الفلسطيني بالخروج عليه وإفشال تلك الإتفاقية وعدم السماح بتحقيقها .. وهو الوقت الذي كون فيه ياسر عرفات هو وفريق التفاوض والذي كان من ضمنه الرئيس أبو مازن معسكرا جديدا على الساحة الفلسطينيه سمي حينها "بمعسكر الحل " وكان وسطي التوجه .. النظرة الثانية : عالمية القدس وهي النظرة التي تدعو من خلالها كل الأصوات التي تطمح إلى سلام شامل وعادل.. وهي أصوات وإتجاهات موجوده في الداخل الإسرائيلي بكثره كما ان لها تأييد ساحق سواء على المستوى العربي والإسلامي والدولي .. وهي التي دعمها الرئيس الراحل أنور السادات والتي عبر عنها عندما وصف القدس بأنها عاصمة لكل الأديان السماوية ... وأنه لايمكن لأي إتجاه أيدلوجي أو ديني أن يسيطر عليها دون الآخر ... وهي تلك النظرة التي أدت إلى أغتياله وتصفيته جسديا وإطلاق إسم قاتله على أحد الشوارع الرئيسية للعاصمة الأيرانية طهران .. وبالتالي يجب أن نتساءل هنا ... من هي الأطراف والعناصر التي تدخلت ولعبت دورا سواء كان بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر في تراجع دورالعملية السلمية ..؟؟ يتبع لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yassir بتاريخ: 17 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 (معدل) إقتباس(م بـدران @ Jan 13 2009, 07:33 PM) لقد ضربت المثل بالفلسطيني الطيب هو الفلسطيني الميت .. وبقليل من الفطنه فيجب أن نستنتج أن الفلسطيني الذي يعيش في بلاد تحترم آدميته وصوته الإنتخابي وتراعي تقديره على أساس أمكانياته وعمله وعلمه هو فلسطيني شرير .. فهل أسمي هذا إجحافا منك في حق الفلسطيني الذي يريد أن يعيش كباقي البشر في سلام أم ماذا ..؟؟ ربما يوافقك البعض إذا تفوهت بحديثك هذا في القرن الماضي حيث لم تكن لتوجد الوسائل المتاحه الآن والتي تتحدث حاليا من خلالها وتستطيع أن تعبر فيها عن رأيك الذي يمكن أن يصل إلى أقصى الكره الأرضيه .. وبالتالي فهي حجه باطله .. أبطلها التاريخ و الواقع الذي ترفض الإندماج فيه بالتفكير والعمل والمثابره .. عندما تتخلص من كل تلك الحجج الباطله والواهمه وتستطيع أن تجد لجهدك وعلمك في بلدك مجالا أو سع من التأثير على القرار السياسي الذي تعيش فيه أنت وغيرك وعندما تتعلم أيضا من غاندي الصعلوك الفقير النحيل الجاهل المعدوم .. حين قال : كلوا ما تنتجون والبسوا ما تصنعون ... ************************** لقد كنت أظن انى أعرض وجهه نظرى للنقاش مع شخص يستطيع تحليلها دون الدخول فى تفاصيل لا تسمح بها مساحه الحريه فى الوطن العربى و لاحتى الوسائل التى تزعم أنها أحد وسائل الصراع الحضارى مع انها لم تتمكن من ايقاف دبابه واحده من دك غزه ليلا و نهارا .....و لكن كنت مخطئا فى تقديرى خطأ المتوسم خيرا فى اى قياده من قيادات العدو الصهيونى ... مقوله الفلسطينى الطيب هو الفلسطينى الميت ليست من عندياتى و لا تمثل وجهه نظرى لقد كنت اتهكم بها على فكره سيناريو السلام الذى تتحدث عنه . أول من تفوه بهذه العباره هو غولدا مائير ريسئه الوزراء الأسرائيليه و نقلها عنها كثير من القاده الأسرائليين و ظهرت على السطح فى الحرب الأخيره كأحد شعارات تسيبني ليفني, تماما كما التصق بنفس الشخصيه تصريح " لم يكن هنا شعب تسمونه الفلسطينيون .....انها كذبه ....لم يكونوا هنا أبدا ...." . هذه هى العقليات الى تبحث عن سيناريو جديد للتعامل معها ....سيناريو السلام المبنى على التفاهم المشترك على طاوله المفاوضات و تكسير العظام على ارض الواقع. لست أنا أيها الفاضل الذى أفكر بعقليه القرن الماضى حين كان أغتيال العلماء أمرا أعتياديا يدخل فى دائره الدفاع عن النفس تماما كضرب المفاعلات فى العراق و الضربات الجويه الوقائيه لليبيا و السودان و انما أنت الذى تسوى بين تجربه غاندى ضد المحتل العسكرى الذى لديه جيوش يحاول أستنزاف خيرات شعب و أرض و بين عمليه أستئصال شعب بالكامل و أحلال شعب اخر بديل عنه ...نموذجيين لا توجد ادنى علاقه بينهما .....مواطن يقود شعبه لطرد المحتل و ينتهى الأمر برحيل القوات و تحرير الوطن و أخر مطرود من ارض النزاع مشرد فى الأرض ....يعيش فى المخيمات ....و يحاول العوده لأرض اتخذ منها المغتصب وطنا و انشأ جيل تربى على كراهيه الفلسطينى ..... أى سلام تتحدث عنه و تحاول ان تروج له تماما كما سبقك الكثيرين و بنفس الأسلوب مع اختلاف المسمى و المكان ....مره مسئولين من اداره التواصل الأكترونى بوزاره الخارجيه الأمريكيه هنا ...و مره عرب من أجل اسرائيل ..... و مره نونى درويش ..... وفاء سلطان ....أصابع لنفس اليد القذره التى تحاول ان تقنعنا بأن الأسرائيلى ياولداه باحث عن السلام وسط جزيره العرب الذين لا يعرفون الا القتل و الدمار و لا يعرفون للسلام طعما ....أقرأ ياسيدى أبحاث وزاره التعليم الأسرائليه التى اجريت عام 2003 على عينه من الأطفال الذين لم تتجاوز اعمارهم السابعه من العمر و نشرت فى جريده الأهرام المصريه ......وجهت لعينه عشوائيه من الأطفال الأسرائليين سؤلا واحدا ....أكتب خطابا لصدقك الفلسطينى محمد و صديقتك الفلسطينه فاطمه .....من أصل 185 خطابا ذكرت كلمه قتل 387 مره فى خطابات اولاد و بنات تحت السابعه ....من أجمل هذه العبارات المذكوره فى الخطابات عباره فى خطاب راشيل لفاطمه ..... يافلسطينه ياقذره ..اتمنى ان يقطع شارون رأسك ....ابيك قدماه كبيره و بها شعر ....انتم قذرون ....لماذا لاتذهبوا بعيدا ..... الخطابات التى ناقشها عدد من الكتاب المصريون تفصيلا لاتنم الا على تربيه العدو و ترسيخه لسياسه الكراهيه لكل ما هو فلسطينى ...الأغرب هى الرسومات التى يرسمها الأطفال ....فكما يصور مخرجينا البلهاء اليهودى يرتدى نظاره صغيره و أصلع و ينظر من اسفل النظاره فى خبث واضح ....يرسخ العدو فى نفس الطفل ان الفلسطينى رث الثياب ....كريه الرائحه ....قدماه كبيرتان...لا يستطيع الوقوف طويلا ....يمارس الجنس مع الحيوانات ...... بالفعل يوجد مساحه كبيره فى العقل الأسرائيلى للسلام مع الأخر ... للأسف ليس لدى من الوقت الكثير لأمضيه فى تفنيد رددوك فلا يدفع لى أحد مقابل ما اكتب و لكنى سأبذل ما استطيع لكى لا ينسى أولادى و اولاد كل المسلمين أبدا من هو العدو الأسرائيلى و ماذا فعل بأخوانهم فى كل شبر من أرض فلسطين ...سيتعلموا الفرق بين اليهوديات اللائى لبسن السواد حزنا على أطفال غزه و أحرقوا فى المظاهرات علم أسرائيل و بين المجندات الأسرائليات فى المريكافا المكيفه التى تصب الحمم على رؤوس الأطفال ...... ستعلموا الفرق بين اليهودى الذى اعلن أسرائيل دوله كافره و لا يجوز الهجره لها و الجندى الأسرائيلى الذى محا من على ظهر الأرض 552 قريه فلسطينيه ..... سيتعلموا و سيأتوكم ....من كل مكان سيأتوكم ... إنتظرونا دائماً.. في كل ما لا ينتظر فنحن في كل المطارات، وفي كل بطاقات السفر نطلع في روما، وفي زوريخ، من تحت الحجر نطلع من خلف التماثيل وأحواض الزهر.. رجالنا يأتون دون موعدٍ في غضب الرعد، وزخات المطر يأتون في عباءة الرسول، أو سيف عمر.. نساؤنا.. يرسمن أحزان فلسطين على دمع الشجر يقبرن أطفال فلسطين، بوجدان البشر يحملن أحجار فلسطين إلى أرض القمر.. تم تعديل 17 يناير 2009 بواسطة أبو محمد حذف عبارة تسئ إلى "شخص" كاتب الموضوع أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ نتابع أحداثه في المساء. فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 17 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 (معدل) **************************لقد كنت أظن انى أعرض وجهه نظرى للنقاش مع شخص يستطيع تحليلها دون الدخول فى تفاصيل لا تسمح بها مساحه الحريه فى الوطن العربى و لاحتى الوسائل التى تزعم أنها أحد وسائل الصراع الحضارى مع انها لم تتمكن من ايقاف دبابه واحده من دك غزه ليلا و نهارا ..... الأخ ياسر مع التغاضي الشخصي الذي أعلنته في البداية على كل محاولات التجهيل المستمره والتخوين والتهويد لكل من لا يتفق مع كل ما أفضت به سياسات حماس في غزة وهو شئ عبرت عنه سابقا بانه يدعو إلى الشفقه أكثر من الغضب .. إلا أنني لا أسمح بمحاولات تضليلي وتضليل القارئ فصراخكم الذي ملأ العالم على الشبكه العنكبوتيه وعلى الفضائيات .. لن يغفر لكم ما أفضت أليه سياساتكم التي تسير على نفس الطريق الذي رسمته لكم إسرائيل وبمنتهى الدقة .. و لكن كنت مخطئا فى تقديرى خطأ المتوسم خيرا فى اى قياده من قيادات العدو الصهيونى ...مقوله الفلسطينى الطيب هو الفلسطينى الميت ليست من عندياتى و لا تمثل وجهه نظرى لقد كنت اتهكم بها على فكره سيناريو السلام الذى تتحدث عنه . أول من تفوه بهذه العباره هو غولدا مائير ريسئه الوزراء الأسرائيليه و نقلها عنها كثير من القاده الأسرائليين و ظهرت على السطح فى الحرب الأخيره كأحد شعارات تسيبني ليفني, تماما كما التصق بنفس الشخصيه تصريح " لم يكن هنا شعب تسمونه الفلسطينيون .....انها كذبه ....لم يكونوا هنا أبدا ...." . شوف والله العظيم ومن غير تهمك وبكل طيب نية واعذر جهلي أنها هي نفس النظرة خالد مشعل يصف المقاومه بأنها على ألف خير وصحه وعافية بينما يموت خلال خطابه عشرات الفلسطينيون الطيبون في غزه إنتظرونا دائماً..في كل ما لا ينتظر فنحن في كل المطارات، وفي كل بطاقات السفر نطلع في روما، وفي زوريخ، من تحت الحجر نطلع من خلف التماثيل وأحواض الزهر.. رجالنا يأتون دون موعدٍ في غضب الرعد، وزخات المطر يأتون في عباءة الرسول، أو سيف عمر.. نساؤنا.. يرسمن أحزان فلسطين على دمع الشجر يقبرن أطفال فلسطين، بوجدان البشر يحملن أحجار فلسطين إلى أرض القمر.. احلى حاجه في مداخلتك أن لسه ليك نفس تـِشعر ... تسمحلي أشعِر معاك أنا كمان إشعر يا عم وقول كمان.. امبارح كان حصار والنهارده بقى دمار واحتلال .. إشعر يا عم وقول كمان.. وشوف إزاي النكسه .. بقت إنتصار وعجبي تم تعديل 17 يناير 2009 بواسطة أبو محمد حذف عبارة من الاقتباس لحذفها من الأصل لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 17 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 فإذا تحدثنا عن أوسلو والتي كانت تتكون من مرحلتين .. المرحلة الأولى وهي مرحلة قيام الدولة الفلسطينية نظاميا وتشريعيا والإعتراف بها إسرائيليا ودوليا.. المرحلة الثانية وهي مرحلة التفاوض على قضية إدارة القدس واللاجئين والتنظيم الأمني بين الدولتين... وإذا أطلعنا على البنود الأساسيه والفرعية لتك الإتفاقية والتي وصفت بالتاريخية نجد أنها قامت بعملية فصل جراحي بين ... فلسطين وإسرائيل " الدولة " في جهة و القدس " الدين " في جهة أخرى ... وهو ما أثار جنون كلا من الإتجاهات الدينية المتشدده .. وتعالت حينها أصوات الرفض الكامل من داخل تلك الإتجاهات التي تتحكم بها وتسيطر عليها أيدولوجية القدس سواء في إسرائيل أو في فلسطين .. ويجب التذكير والربط الفكري على أنها هي نفس اللحظة التي تمت فيها التصفية الجسدية لرئيس الحكومة الإسرائيلية في ذلك الوقت وهو إسحاق رابـين من قبل أحد الطلاب المنتمون لجماعات متطرفه تنتمي لتلك الإتجاهات الدينيه داخل إسرائيل .. أما على الجانب الفلسطيني فقد قام الرئيس ياسر عرفات بإعتقال معظم قادة حماس الذين عارضوه بشده وخونوه هو الآخر بل وقام بإعتقال بعض القيادات التي كانت تنتمي لحركة فتح والتي كانت معارضه هي الأخرى لما نص عليه إتفاق أوسلو .. قامت على إثرها تلك الحركات بالإستجابه للإتجاه الديني الداعم لها بتنفيذ عمليات سمية حينها بـ " العمليات الإستشهادية " التي قامت بعمليات تفجير بشري داخل العمق الإسرائيلي أستهدفت من خلاله المدنين الإسرائيليين .. والتي كانت ردا على مجزرة الحرم الإبراهيمي الذي نفذها أحد الظباط الإسرائيلين حين أطلق النار على مجموعة من المصليين عقب أدائهم لصلاة الجمعة ..أعقبها إطلاق العديد من الفتاوى الدينية المتشددة على تلك العمليات الإستشهادية.. والتي كان أبرزها فتوى الشيخ القرضاوي الذي حللها وبررها وكان سنده أن كل المدنيين الإسرائيليين برجاله ونساؤه وأطفاله هم ضباط إحتياط وتابعين للجيش الإسرائيلي وبذلك يعطي الحق بإستهدافهم .. تلك الفتاوي المدوية التي كان لها مفعول السحر لإعلاء أسهم الجنرال اليمين المتطرف بن يمين نتنياهو الذي أستغل تلك الفتاوي المرعبه في إسكات كل الأصوات التي كانت ترى في أوسلو بداية مناسبة ومرضية لإنهاء الصراع الإسرائيلي العربي الدموي .. الخلاصة من كل ذلك أنه إذا أستبعدنا البطئ الذي عرقل آلية تنفيذ تلك الإتفاقية والذي تسببت فيها حكومة إسحاق رابين بشكل مباشر نتيجة لإتهامها داخل الكنيست بالخيانه والقضاء على حلم دولة إسرائيل الكبرى واعترافه بمشروعية الدوله الفلسطينية .. نجد أن الإتجاه اليميني المتشدد سواء في الداخل الإسرائيلي أو في الداخل الفلسطيني الذي ينظر بمنظار أيدلوجي بحت كان هو الآخر أحد العوامل المباشره في نسف المشروع الذي كان سيغير من وجه الصراع الذي نشاهد نتائجه الآن بهذا الشكل المأساوي .. وأنه لا سبيل في إحلال السلام طالما لم توجد أطراف دولية وداخليه فاعلة و " شجاعه " تقوم بتحيد كامل لدور جنرالات الحرب في إسرائيل وأمراء الفصائل في فلسطين وإخراجهم من العملية السياسية دفعة واحدة وفي نفس الوقت .. لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 17 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 (معدل) إلا أنني لا أسمح بمحاولات تضليلي وتضليل القارئ فصراخكم الذي ملأ العالم على الشبكه العنكبوتيه وعلى الفضائيات ..لن يغفر لكم ما أفضت أليه سياساتكم التي تسير على نفس الطريق الذي رسمته لكم إسرائيل وبمنتهى الدقة .. تسمح !!! لا تسمح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تظليل القارىء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لفتت نظرى كثيرا العبارات السابقه فى ردك على الفاضل ياسر . لم اكن اعرف انك معنى بإنارة الطريق لقارىء المحاورات بحيث لا تسمح بتظليل فكره وراء كل ما يخالف فكرك انت !!!!!!!!!!!! للحوار أداب أتأكد مع كل مداخله اقراءها فى هذا الموضوع تكون انت كاتبها ردا على احد الزملاء انك تجهلها تماما . لم اكن انوى اكثر من متابعة بعيده لموضوعك ,,, ولكن صك الملكيه الفكريه للحق الذى منحته لفكرك بحيث ترى ماعداه ضلال وتظليل هو ما استدعى منى وقفه هنا . لك ان تطرح افكارك يا سيد ... ولا يحق لك اى وصف لمن يخالف فكرك ان تسبغ عليه صفه التضليل لأنه يعبر عما يؤمن به. اما ما يخص شأن تضليل القراء الذى لا تسمح به ,,,, فأظن انك لست الوصى على عقول القراء تسمح او لا سمح ... لتصنف التضليل من النور الذى انعم به الله على فكرك وحرم منه الكثيرووووووووووووووووووون كما ترى . لولا تم تعديل 17 يناير 2009 بواسطة لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 17 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 (معدل) إلا أنني لا أسمح بمحاولات تضليلي وتضليل القارئ فصراخكم الذي ملأ العالم على الشبكه العنكبوتيه وعلى الفضائيات ..لن يغفر لكم ما أفضت أليه سياساتكم التي تسير على نفس الطريق الذي رسمته لكم إسرائيل وبمنتهى الدقة .. تسمح !!! لا تسمح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تظليل القارىء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لفتت نظرى كثيرا العبارات السابقه فى ردك على الفاضل ياسر . لم اكن اعرف انك معنى بإنارة الطريق لقارىء المحاورات بحيث لا تسمح بتظليل فكره وراء كل ما يخالف فكرك انت !!!!!!!!!!!! للحوار أداب أتأكد مع كل مداخله اقراءها فى هذا الموضوع تكون انت كاتبها ردا على احد الزملاء انك تجهلها تماما . لم اكن انوى اكثر من متابعة بعيده لموضوعك ,,, ولكن صك الملكيه الفكريه للحق الذى منحته لفكرك بحيث ترى ماعداه ضلال وتظليل هو ما استدعى منى وقفه هنا . لك ان تطرح افكارك يا سيد ... ولا يحق لك اى وصف لمن يخالف فكرك ان تسبغ عليه صفه التضليل لأنه يعبر عما يؤمن به. اما ما يخص شأن تضليل القراء الذى لا تسمح به ,,,, فأظن انك لست الوصى على عقول القراء تسمح او لا سمح ... لتصنف التضليل من النور الذى انعم به الله على فكرك وحرم منه الكثيرووووووووووووووووووون كما ترى . لولا واضافه لما سبق وبمراجعه دقيقه لألفاظ الحوار المستخدمه فى رد م. بدران على المتحاوريين هالنى كم الهجوم الغير مسبوق على مداخلات الزملاء ... هالتنى الفاظ هجوميه صريحه وضمائر بها كم من الشخصنه العالى جدا يخاطب فيها السيد بدران كل من طرح رايه بشكل شخصى جدا فخرج عن نقاش القضيه الى مهاجمه كل محاور يملك فكر لا يتوافق مع المثقف بدران بألفاظ مثل : -الواقع الذي ترفض الإندماج فيه بالتفكير والعمل والمثابره ..!!!! ( رد على الفاضل ياسر ) - عندما تتخلص من كل تلك الحجج الباطله والواهمه وتستطيع أن تجد لجهدك وعلمك في بلدك مجالا أو سع من التأثير على القرار السياسي الذي تعيش فيه أنت وغيرك وعندما تتعلم أيضا من غاندي الصعلوك الفقير النحيل الجاهل المعدوم ..( رد على الفاضل ياسر ) - وستعرف كيف تقدر قيمتهم ودورهم في عزتك وفي كرامتك المهدوره التي تبغيها بموت الفلسطيني ( رد على الفاضل ياسر ) - ربما تحتاج إلى 60 سنه أخرى حتى تتراجع عن حماسك هذا وانفعالك المبالغ فيه الذي لم يعد يجدي ............. ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) -للأسف أنت لم تستطع بعد إدراك الهدف الرئيسي من التوبك ... ولم تستطع بعد التفريق بين العقل " وهي دعوة الموضوع " وبين النقل .. ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) - للأسف أنت ضحيه من ضحايا التخلف الحضاري الحالي الذي نعيشه في منطقتنا وهو منطق غير صحي ............. ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) -من أنت حتى تغير تلك النظره وما هي استراتيجيتك التي تدعمك لتغير هذا الوضع .. ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) -الأسباب التي دعت إسرائيل لتدمير غزه معروفه ومللنا من تكرراها .. وادعوك بالكف عن النقل واستخدام عقلك بشكل مفيد.. ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) -رأيك لا يعبر إلا عن ما تكتفي بمشاهدته في التلفاز .......... ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) -الم تستيقظ بعد ؟!!..................... ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) - دا مثل هولندي حضرتك بالمناسبه ... حضرتك تعرف فين هولندا .. ؟؟ ..................... ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) - شكرا على خياراتك التي لم تفحمني على كل حال ولم أجد فيها حلا جديدا يرشدني إلى ما أطمح أليه ولبلدي على الأقل ... ( رد على الفاضل عمرو رضوان ) - احلى حاجه في مداخلتك أن لسه ليك نفس تـِشعر ... تسمحلي أشعِر معاك أنا كمان إشعر يا عم وقول كمان.. امبارح كان حصار والنهارده بقى دمار واحتلال .. إشعر يا عم وقول كمان.. وشوف إزاي النكسه .. بقت إنتصار وعجبي .............................. رد راقى جدا على مداخله للفاضل ياسر !!!!!!!!!!!!!!!!!!. بالغ التحيه على نرجسيه فكريه لم ارى لها مثيلا فى حياتى ,,, وصدق القول كل يمشى فى فلكه بعقله مختال .................. وهو حر فى ذلك ... اما ان يختال بفكره ويحقر ويصغر من فكر الآخر فهذا هو ما يستدعى وقفه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تحياتى لزملائى المحترمين جدا فى المحاورات الذين ترفعوا عن الرد على هكذا اسلوب . اللهم ردنا اليك ردا جميلا .. واحسن من خلقنا وخُلقنا يارب. لولا تم تعديل 17 يناير 2009 بواسطة لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 17 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 (معدل) بالغ التحيه على نرجسيه فكريه لم ارى لها مثيلا فى حياتى ,,,وصدق القول كل يمشى فى فلكه بعقله مختال .................. وهو حر فى ذلك ... اما ان يختال بفكره ويحقر ويصغر من فكر الآخر فهذا هو ما يستدعى وقفه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أهلا بيكي مدام لولا :P من الجيد أنك توصلت أخيرا إلى نفس الشعور الذي يشعر به خصمك حين يواجه بنفس النرجسيه في الأسلوب .. حين تلقى عليه بسبب إختلافه الفكري أتهامات الجبن والدياثة و الخيانة والعماله والردة والكفر .. _________________________________________________________________- على العموم بعتذر للجميع ومنهم كثيرون من الأساتذه الذين أحترم فكرهم و أجل خبرتهم حين يتحدثون.. واضطر حينها للجلوس كأصغر تلميذ في المحاورات كي أتعلم منهم ..تحياتي لهم وللجميع واعتذار خاص للأخ الفاضل محمد عبد العزيز واتمنى أن تكون الرساله قد وصلت الآن بالشكل المناسب والعملي تم تعديل 17 يناير 2009 بواسطة م بـدران لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 تنبيه من الإدارة إلى ماسبق الاتفاق عليه "محاورات المصريين" هي صالون سياسى ثقافى إجتماعى يجمع المصريين للحوار الراقى حول شئون مصر و المصريين وهذا الصالون مفتوح لكل التيارات والأفكار من كافة الإتجاهات والتيارات - بدون مصادرة أو إرهاب لأى فكر أو رأى - لكن في إطار من ضوابط منطقية للمشاركة : 1. الإلتزام بتعاليم الأديان السماوية ................. ................. وعدم استخدام الألفاظ البذيئة أو الرديئة أو أساليب الاستهانة أو السخرية التي لا تقبلها الأخلاق الدينية والتى تتنافى مع التقاليد العامة . 7. الإلتزام بعدم تغيير مجري الحوار في الموضوعات او محاولة تشتيت الأفكار التي يناقشها كاتب الموضوع أو تحويل الموضوعات إلي مهاترات شخصية .................................................................................. شكرا لتفهمكم والتزامكم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2009 كانت آخر مداخلة لى فى هذا الموضوع (قبل اليوم) هذه المداخلة : ما أسهل الكلام .. فهو لا يكلف شيئا .. ربما كسر صغير من سُعر حرارى وما أشد وطأة الحرب .. وطأة يعرفها من عاشها سواء فى الجبهة الأمامية فى الميدان .. أو فى الجبهة الداخلية زمن الحرب .. تكلفتها عالية .. يدفعها الشرفاء عن طيب خاطر عندما يكون الهدف واضحا .. حتى عندما لا يتجاوز احتمال النجاح فى تحقيق الهدف من وراء بذل تلك الكلفة 10% .. فلنخرج قليلا من دائرة التفكير فى المذبحة الدائرة الآن .. ولنفكر .. ماذا كان الهدف من انفصال غزة عن باقى الكيان الفلسطينى ؟ .. هذا هو السؤال الجوهرى .. ثم بعد أن نحدد الهدف نسأل السؤال التالى : هل كان يستحق وضع شعب غزة تحت الحصار ؟ أم كان يمكن التفكير فى بديل عن الفصل والانقسام ؟ لو كانت الإجابة هى أن الانفصال كان هو الحل الوحيد .. عندئذ يمكننا استكمال الحوار واليوم دخلت لأتابع الموضوع .. وكنت كلما تقدمت فى القراءة ينتابنى القلق من علو النبرة .. وكنت أقنع نفسى بأن هذا متوقع فى ظل الغضب والألم اللذين ينتابان كل إنسان صاحب ضمير يرى أبرياء من نساء وأطفال ومسنين غير مقاتلين تحصدهم الآلة العسكرية الغاشمة للعدو إلى أن أضطررت (بصفتى الإشرافية) إلى حذف عبارة وإلى وضع التنبيه السابق باسم الإدارة ولقد تلقيت رسائل من زملاء أفاضل .. بعض تلك الرسائل فى صورة بلاغ يصلنى فى نفس لحظة وصوله إلى باقى زملائى المشرفين .. وبعضها موجه إلىَّ بصفة شخصية .. ولم يخرج محتوىتلك الرسائل والبلاغات عن محتوى مداخلة الإبنة الفاضلة "لولا" إعتراضا على أسلوب الفاضل "م بدران" فى الرد على معارضيه .. ورأيى فى أسلوبه هو أنه (رغم محاولاته ضبط النفس) قد تجاوز حد مقارعة الحجة بالحجة وبعد أن كتبت المداخلة "الإدارية" السابقة .. وصلتنى رسالة - فى صورة بلاغ وصل إلى جميع زملائى المشرفين - يعتذر فيها عن أسلوبه ويعد - بكل احترام- بمراعاة قواعد المشاركات إلى هنا .. أرجو أن نعود إلى الحوار الهادئ المثمر .. هل لى أن أقترح إجابات على الأسئلة التى وجهتها إلى زملائى كعضو فى "المحاورات" ؟ الأسئلة نهايتها مفتوحة وتتيح للفاضل كاتب الموضوع ومعارضيه طرح وجهات نظرهم ملحوظة : هذه مداخلة من عضو وليست من مشرف .. لذا لزم التنويه :unsure: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 18 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2009 كانت آخر مداخلة لى فى هذا الموضوع (قبل اليوم) هذه المداخلة :إقتباس(أبو محمد @ Jan 14 2009, 01:57 PM) ما أسهل الكلام .. فهو لا يكلف شيئا .. ربما كسر صغير من سُعر حرارى وما أشد وطأة الحرب .. وطأة يعرفها من عاشها سواء فى الجبهة الأمامية فى الميدان .. أو فى الجبهة الداخلية زمن الحرب .. تكلفتها عالية .. يدفعها الشرفاء عن طيب خاطر عندما يكون الهدف واضحا .. حتى عندما لا يتجاوز احتمال النجاح فى تحقيق الهدف من وراء بذل تلك الكلفة 10% .. فلنخرج قليلا من دائرة التفكير فى المذبحة الدائرة الآن .. ولنفكر .. ماذا كان الهدف من انفصال غزة عن باقى الكيان الفلسطينى ؟ .. هذا هو السؤال الجوهرى .. ثم بعد أن نحدد الهدف نسأل السؤال التالى : هل كان يستحق وضع شعب غزة تحت الحصار ؟ أم كان يمكن التفكير فى بديل عن الفصل والانقسام ؟ لو كانت الإجابة هى أن الانفصال كان هو الحل الوحيد .. عندئذ يمكننا استكمال الحوار واليوم دخلت لأتابع الموضوع .. وكنت كلما تقدمت فى القراءة ينتابنى القلق من علو النبرة .. وكنت أقنع نفسى بأن هذا متوقع فى ظل الغضب والألم اللذين ينتابان كل إنسان صاحب ضمير يرى أبرياء من نساء وأطفال ومسنين غير مقاتلين تحصدهم الآلة العسكرية الغاشمة للعدو إلى أن أضطررت (بصفتى الإشرافية) إلى حذف عبارة وإلى وضع التنبيه السابق باسم الإدارة ولقد تلقيت رسائل من زملاء أفاضل .. بعض تلك الرسائل فى صورة بلاغ يصلنى فى نفس لحظة وصوله إلى باقى زملائى المشرفين .. وبعضها موجه إلىَّ بصفة شخصية .. ولم يخرج محتوىتلك الرسائل والبلاغات عن محتوى مداخلة الإبنة الفاضلة "لولا" إعتراضا على أسلوب الفاضل "م بدران" فى الرد على معارضيه .. ورأيى فى أسلوبه هو أنه (رغم محاولاته ضبط النفس) قد تجاوز حد مقارعة الحجة بالحجة وبعد أن كتبت المداخلة "الإدارية" السابقة .. وصلتنى رسالة - فى صورة بلاغ وصل إلى جميع زملائى المشرفين - يعتذر فيها عن أسلوبه ويعد - بكل احترام- بمراعاة قواعد المشاركات إلى هنا .. أرجو أن نعود إلى الحوار الهادئ المثمر .. هل لى أن أقترح إجابات على الأسئلة التى وجهتها إلى زملائى كعضو فى "المحاورات" ؟ الأسئلة نهايتها مفتوحة وتتيح للفاضل كاتب الموضوع ومعارضيه طرح وجهات نظرهم ملحوظة : هذه مداخلة من عضو وليست من مشرف .. لذا لزم التنويه الأخ الكبير ابو محمد أقدر دورك الإداري المحايد وسأحاول على قدر المستطاع المحافظة على سير النقاش داخل إطار الإفادة .. لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 18 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2009 ماذا كان الهدف من انفصال غزة عن باقى الكيان الفلسطينى ؟ .. هذا هو السؤال الجوهرى .. ثم بعد أن نحدد الهدف نسأل السؤال التالى :هل كان يستحق وضع شعب غزة تحت الحصار ؟ أم كان يمكن التفكير فى بديل عن الفصل والانقسام ؟ سأتطوع للإجابة عن هذا السؤال الجوهري من وجهة نظري أنا أيضا والذي حاولت الإلتفاف والإستعانه بالعرض التاريخي الذي يجيب وبكل وضوح عن الأطراف التي ساعدت على هذا الإنقسام وزودته بكل الوسائل التي ساعدت على إشتعاله .. ولكن سأقوم بالتأجيل قليلا إلى أن ينتهي الجمع من إحتساء كأس النصر نخب الإنتصارات التي حققتها المجاومه في غزه لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 18 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2009 الا يوجد مناظير إنسانيه أخرى أو خيارات إستراتيجيه بديله تتيح لنا أن نحصل على حقوقنا دون الحرب ...؟؟ بالطبع فيه ....أن تموت ....! هذا هو الأختيار الوحيد المسموح لك باختياره ....فالفلسطينى الطيب هو الفلسطينى الميت . لن أدخل فى جدال عن حتميه الجهاد و أساليبه و ما كتب علينا من رباط الى يوم القيامه فالحديث حديث عقلانى من نوعيه تنحيه النصوص جانبا و اعمال العقل .....لا مانع ....فحتى هذا نوع من الجهاد .....و لكنك تتحدث سيدى الفاضل عن تخلف مفروض عليك و تحمل الناس مسئوليه ذلك , حاول ان تكسر الطوق المفروض ....مجرد محاوله , كن عالما ناجحا و عد لوطنك حاملا أمال النهوض بوطنك علك تصل به الى غرفه التحكم الألكترونيه التى تجعلك على قدم المساواه مع عدوك الذى يدير الحرب بازراره.....ماذا سينتظرك ....سينتظرك عملاء العدو ...أذنابه السعيده بنمو الجهل و التخلف فى كل ركن من أركان الأوطان العربيه المحتله, و لو أفلتت من قبضه الأنظمه الفاشيه ....فلامشكله على الأطلاق ....لست بأول أو اخر العلماء الذين عثر على جثتهم فى أحد الفنادق بباريس ....عادى جدا ..... :lol: الحل ليس فى حرب اسرائيل الان فلدينا أكثر من اسرائيل فى اوطاننا العربيه السعيده , عندما ننجح فى ازاله مغتصب السلطه الرابض على نفوسنا , عندما يتحرر الوطن من أذناب أسرائيل الذين لايأتمرون الا بمشيئه الولايات المتحده, الذين يغيرون أسم الدوله على اسم قبيلتهم لتمحى هويه المواطن ,الذين يموت المئات من مواطنيهم فى القوارب على أعتاب الجنه الموعوده , الذين يرقصون بالسيوف مع سيدهم على جثث الشهداء , الذين تخطف أجهزه مخابراتهم الأبرياء فى أوروبا و تسلمهم للمخابرات الأمريكيه , الذين و الذين .....عندما يتحرر الوطن من المحتل سيأتى دور العصابات الصهيونيه ......الى أن يحدث هذا ...لن ننسى ياسيدى ....و سنظل نطعم أطفالنا اللبن بطعم الشوق للأقصى ..... بصراحة تفكير وتحليل رائع جدا لا فض فوك :) :blink: :blink: تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yassir بتاريخ: 19 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2009 بصراحة تفكير وتحليل رائع جدا لا فض فوك hpc:!: hpc:!: hpc:!: ولكن سأقوم بالتأجيل قليلا إلى أن ينتهي الجمع من إحتساء كأس النصر نخب الإنتصارات التي حققتها المجاومه في غزه شكرا أخى الفاضل شاب مصرى شربت النخب و لا تشرب معانا ..... مستر بدران You go a long ....we 'll go a long طبعا يا أخى الفاضل أبو محمد العباره السابقه تدخل تحت بند محاوله ضبط النفس و عدم استفزاز الأخريين ...بالضبط زى عباره كاس النصر .... فى الحقيقه الأسلوب الذى تفضل به السيد \بدران ليس جديدا و انما معتادا و مكررا و بنفس النبره الهادئه التى ترى فيها دعم فكره التفاوض و التخلى عن العنف و أن أى خلاف مكانه طاوله المفاوضات و ليس العنف و العمليات ( الأستعباطيه ) كما تفضل عضو أخر ...و لكن أفضل المفاوضيين و اكثرهم خبره فى التعامل مع العصابه الصهيونيه و هو الرئيس انور السادات لم يسمع له صوت و لم يقم له أحد وزنا قبل حرب السته كيلومترات ....يعنى أضطر لتحريك القضيه بشن عمليات عسكريه توجد نوعا من التوازن على الطاوله ....لم يلجأ للتفاوض و أهل مصر فى المخيمات ....و لاتوجد لديه قوه عسكريه تؤهله لتحقيق حجم مقلق نوعا ما من الخسائر فى صفوف العدو ... كيف يمكن للفلسطنينين تحقيق ذلك ....بأى وسيله ...هل توجد قوات عسكريه قادره على خلق نوع من التوازن على الأرض ....الأجابه لا هل يوجد دعم عسكرى للفصائل الفلسطينيه من الجيوش العربيه التى لاطائل لها لا حمايه الطاغيه من الشعب.... الأجابه لا عال .... على أى أساس نجلس على طاوله التفاوض ...بالطبع وفقا للشروط التى يحددها الطرف الأسرائيلى و نقبل بما يلقى الينا و نسد به أفواه أولادنا ....اذن لا عوده لللاجئين ....لاعوده للقدس .....نعم للجدار العازل ....لا لسلاح المقاومه ....لا لحماس او فصيل مقاوم فى أى انتخابات ....نعم بالدوله الفلسطينيه تحت الأحتلال..... اليست هذه هى النتائج ....هل هذا هو المطلوب منا قبوله و الأ أصبحنا مؤيدين للعنف ....لا شكرا .....keep it يكفينا انكم ستعيشون الرعب فى كل ليله ...أين سيسقط صاروخ الذى تسمونه صاروخ شم النسيم القادم ....من يكون هذا الرجل أهو فلسطينى ......ماذا يوجد تحت سترته ....هذا الفتى يتحدث العبريه بشكل مكسر أيكون ..... الأطفال تأخروا فى العوده من المدرسه ...ماذا حدث ياترى .......لاداعى للذهاب لمصر هذه السنه لنذهب الى مكان اخر .....و لكن أين نذهب .......تكلفه تدوير بضاعتى غاليه و لا أستطيع كتابه أسم الشركه عليها .....يجب ان نناقش الميزانيه من جديد يجب رفع ميزانيه الامن الداخلى ....التكلفه الطبيه للعلاج النفسى للمجندين تفوق الوصف ....المهاجريين الجدد أعدادهم تقلصت و تكلفه الدعايه فى أوروبا و أمريكا لتغطيه أخبار الحرب الدائمه عاليه ....و.....و......و... ستدفعون الثمن من أمنكم ...ستحسبون كل صيحه عليكم هى العدو ....يكفينا هذا ....سيموت الأطفال ...نعم فهم سيموتون حتى و لو علق هنيه على المشنقه ....لن تنقطع دموع النساء ....لا مشكله نساؤنا ليسوا كنساؤكم ....لاينتهى وجودهم بعدنا ....هم نحن ...لا تبكوا عليهم هم أصلب مما تظنون ......تذكروا دائما شيئا واحدا .....لسنا الهنود الحمر .....لن نفنى أبدا ....سموها خطبا و كلاما فارغا قولوا ماشئتم ....أحلموا ما شئتم ....سنمحيهم..... سنرحلهم جميعا الى سيناء و ننتهى منهم .....لن نفنى أبدا سننجب الكثير و الكثير .....سترونا فى كل مكان....تذكر ذلك جيدا ....لن نفنى أبدا .... صور نكسه المقاومه ...... تحقق أهدافالعمليه العسكريه الأسرائليه...... أيقاف الصواريخ ...... بمب شمس النسيم الحاله المعنويه للمقاومه الفلسطينيه .......فى الحضيض... لم تحدث المقاومه أى تأثير يذكر...... أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ نتابع أحداثه في المساء. فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abouali بتاريخ: 19 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2009 الموضوع خاص : بالسيناريو المرفوع من الخدمة... سأحاول - تخفيفا لحدة النقاش القائم الآن في هذا الموضوع- أن أطرح سيناريو من وجهة نظر غربية بالنسبة لأحداث غزة يوضح أهداف اسرائيل من هذا الهجوم - لم أره مطروحا من قبل للمناقشة في صحافتنا العربية .. ونبدأ بالأسئلة التي طرحها الفاضل أبو محمد "وما أشد وطأة الحرب .. وطأة يعرفها من عاشها سواء فى الجبهة الأمامية فى الميدان .. أو فى الجبهة الداخلية زمن الحرب .. تكلفتها عالية .. يدفعها الشرفاء عن طيب خاطر عندما يكون الهدف واضحا .. حتى عندما لا يتجاوز احتمال النجاح فى تحقيق الهدف من وراء بذل تلك الكلفة 10% .. فلنخرج قليلا من دائرة التفكير فى المذبحة الدائرة الآن .. ولنفكر .. ماذا كان الهدف من انفصال غزة عن باقى الكيان الفلسطينى ؟ .. هذا هو السؤال الجوهرى .. ثم بعد أن نحدد الهدف نسأل السؤال التالى : هل كان يستحق وضع شعب غزة تحت الحصار ؟ أم كان يمكن التفكير فى بديل عن الفصل والانقسام ؟ لو كانت الإجابة هى أن الانفصال كان هو الحل الوحيد .. عندئذ يمكننا استكمال الحوار ---------------------------------------- وجدت هذا المقال الذي يشرح فيه الكاتب رؤيته والأسباب التي دعت اسرائيل الي هذا الأعتداء الوحشي والغير مبرر علي غزة بدأت أهمية غزة تظهر بصفة خاصة بالنسبة لأسرائيل في سنة 2000 عند اكتشاف الغاز وبكميات وفيرة أمام سواحل غزة - قانونا هذا الغاز ملك لفلسطين والمتحكم في أموره هي السلطة الفلسطينية بصفتها السلطة الشرعية- كان الترتيب أن يتم استخراج الغاز وبيعه الي اسرائيل ولكن ظهرت عقبات في الطريق أهمها ظهور حماس وانتشار نفوذها في غزة وعدائها الواضح لاسرائيل - وبالتالي رفضت اسرائيل السير في المشروع علي أساس أنها لايمكنها الأعتماد علي مصدر رئيسي للطاقة يكون عرضة للتخريب من منظمة حماس - وكانت هناك فكرة مطروحة أن يتم تصدير الغاز الفلسطيني الي مصر ويعاد تصديره الي اسرائيل بدلا من تصديره مباشرة الي اسرائيل ولكن استبعدت هذه الفكرة أيضا - وللعلم فأنه قد تم اكتشاف حقول للغاز أيضا أمام سواحل أسرائيل - علي امتداد حقول الغاز الفلسطينية. تطورت الأحداث وسيطرت حماس علي قطاع غزة ثم نجاحها مؤخرا في انتخابات حرة -أصبح الطريق مغلقا أمام اسرائيل في استغلال الغاز الفلسطيني طالما " حماس "مسيطرة علي قطاع غزة. في عام 2001 وعندما كان شارون في السلطة أعلن في الكنيست أن حقول الغاز الموجودة أمام سواحل غزة هي ملك لأسرائيل متحديا بذلك كل القوانين الدولية منذ ذلك التاريخ واسرائيل تخطط للحصول علي هذا الغاز الفلسطيني أو الاستيلاء عليه ان أمكن - تفاصيل هذا المخطط (حسب رؤية كاتب هذا المقال ) موجودة ومدعمة بالخرائط. ولو سلمنا بصحة ماجاء بهذا المقال - يكون هدف اسرائيل هو فصل قطاع غزة عن السلطة الفلسطيتية الموجودة بالضفة الغربية والتي لها السلطة الشرعية في التحكم في أمور هذا الغاز - ويصبح قطاع غزة تحت ادارة ( صديقة) أو أن تكتفي اسرائيل بالسيطرة علي شواطئ غزة لاستغلال وحماية حقول وخطوط الغاز . وفي جميع الأحوال لابد من التخلص من منظمة حماس وسيطرتها علي قطاع غزة وهو الأمر الذي تم الأعداد له مسبقا باعلان أمريكا علي لسان بوش أن منظمتي حماس وحزب الله هي منظمات ارهابية - والغريب أنه لم يعترض أحد علي هذا الاتهام وخصوصا من الدول العربية والتي ربما وجدتها بعض منها فيه مصلحة لها..حتي الدول التي تؤيد هاتين المنظمتين كسوريا وايران قام بوش بتصنيفها أيضا علي أنها من دول محور الشر - واضح أن هذا التصنيف الغير عادل وضع خصيصا لمصلحة أسرائيل - وظهرت نتيجته في الهجوم الوحشي والتدمير الشامل للبنية الأساسية في كل من لبنان وغزة -بغرض القضاء علي حزب الله وحماس بصفتهما (منظمات ارهابيية "اسلامية") محاولة لربطهما من ناحية الأهداف بتنظيم القاعدة وذلك لتجنب معارضة المجتمع الدولي وحتي الدول العربية المغلوبة علي أمرها - بينما في الواقع لا فلسطين ولا حتي اسرائيل علي أجندة بن لادن - خلاصة المقال أن اسرائيل لكي تنفذ مخططها وهو الاستفادة من الغاز الفلسطيني - لابد لها من انهاء نفوذ منظمة حماس علي قطاع غزة ويكون القطاع تحت ادارة دولية أو السلطة الفلسطينية وفي جميع الأحوال يكون لأسرائيل السيطرة علي شواطئ غزة. أما مصير حماس وهل ستنجح اسرائيل في مخططها أم تفشل فسوف يتضح في الأيام القادمة. وحتي لاأخرج عن الموضوع فلن أتعرض للتفاصيل الخاصة بالغاز المصدر لأسرائيل ومصادره والذي قام بشرحه كاتب المقال بالتفصيل واكتفيت بترجمة وتلخيص الجزء الخاص بالصراع بين اسرائيل وحماس . تفاصيل المقال مع الخرائط التي توضح مواقع حقول الغاز أمام سواحل غزة وكيفية ربطها بشبكة الغاز الأسرائيلية - ولبيان الخرائط اضغط علي الروابط الموجودة بالمقال الرئيسي - ======================= War and Natural Gas: The Israeli Invasion and Gaza's Offshore Gas Fields by Michel Chossudovsky The military invasion of the Gaza Strip by Israeli Forces bears a direct relation to the control and ownership of strategic offshore gas reserves. This is a war of conquest. Discovered in 2000, there are extensive gas reserves off the Gaza coastline. British Gas (BG Group) and its partner, the Athens based Consolidated Contractors International Company (CCC) owned by Lebanon's Sabbagh and Koury families, were granted oil and gas exploration rights in a 25 year agreement signed in November 1999 with the Palestinian Authority. The rights to the offshore gas field are respectively British Gas (60 percent); Consolidated Contractors (CCC) (30 percent); and the Investment Fund of the Palestinian Authority (10 percent). (Haaretz, October 21, 2007). The PA-BG-CCC agreement includes field development and the construction of a gas pipeline.(Middle East Economic Digest, Jan 5, 2001). The BG licence covers the entire Gazan offshore marine area, which is contiguous to several Israeli offshore gas facilities. (See Map below). It should be noted that 60 percent of the gas reserves along the Gaza-Israel coastline belong to Palestine. The BG Group drilled two wells in 2000: Gaza Marine-1 and Gaza Marine-2. Reserves are estimated by British Gas to be of the order of 1.4 trillion cubic feet, valued at approximately 4 billion dollars. These are the figures made public by British Gas. The size of Palestine's gas reserves could be much larger. http://www.globalresearch.ca/articlePictures/gazagasmap.jpg Map 1 http://www.globalresearch.ca/articlePictures/gazagasmap2.gif Map 2 Who Owns the Gas Fields The issue of sovereignty over Gaza's gas fields is crucial. From a legal standpoint, the gas reserves belong to Palestine. The death of Yasser Arafat, the election of the Hamas government and the ruin of the Palestinian Authority have enabled Israel to establish de facto control over Gaza's offshore gas reserves. British Gas (BG Group) has been dealing with the Tel Aviv government. In turn, the Hamas government has been bypassed in regards to exploration and development rights over the gas fields. The election of Prime Minister Ariel Sharon in 2001 was a major turning point. Palestine's sovereignty over the offshore gas fields was challenged in the Israeli Supreme Court. Sharon stated unequivocally that "Israel would never buy gas from Palestine" intimating that Gaza's offshore gas reserves belong to Israel. In 2003, Ariel Sharon, vetoed an initial deal, which would allow British Gas to supply Israel with natural gas from Gaza's offshore wells. (The Independent, August 19, 2003) The election victory of Hamas in 2006 was conducive to the demise of the Palestinian Authority, which became confined to the West Bank, under the proxy regime of Mahmoud Abbas. In 2006, British Gas "was close to signing a deal to pump the gas to Egypt." (Times, May, 23, 2007). According to reports, British Prime Minister Tony Blair intervened on behalf of Israel with a view to shunting the agreement with Egypt. The following year, in May 2007, the Israeli Cabinet approved a proposal by Prime Minister Ehud Olmert "to buy gas from the Palestinian Authority." The proposed contract was for $4 billion, with profits of the order of $2 billion of which one billion was to go the Palestinians. Tel Aviv, however, had no intention on sharing the revenues with Palestine. An Israeli team of negotiators was set up by the Israeli Cabinet to thrash out a deal with the BG Group, bypassing both the Hamas government and the Palestinian Authority: "Israeli defence authorities want the Palestinians to be paid in goods and services and insist that no money go to the Hamas-controlled Government." (Ibid, emphasis added) The objective was essentially to nullify the contract signed in 1999 between the BG Group and the Palestinian Authority under Yasser Arafat. Under the proposed 2007 agreement with BG, Palestinian gas from Gaza's offshore wells was to be channeled by an undersea pipeline to the Israeli seaport of Ashkelon, thereby transferring control over the sale of the natural gas to Israel. The deal fell through. The negotiations were suspended: "Mossad Chief Meir Dagan opposed the transaction on security grounds, that the proceeds would fund terror". (Member of Knesset Gilad Erdan, Address to the Knesset on "The Intention of Deputy Prime Minister Ehud Olmert to Purchase Gas from the Palestinians When Payment Will Serve Hamas," March 1, 2006, quoted in Lt. Gen. (ret.) Moshe Yaalon, Does the Prospective Purchase of British Gas from Gaza's Coastal Waters Threaten Israel's National Security? Jerusalem Center for Public Affairs, October 2007) Israel's intent was to foreclose the possibility that royalties be paid to the Palestinians. In December 2007, The BG Group withdrew from the negotiations with Israel and in January 2008 they closed their office in Israel.(BG website). Invasion Plan on The Drawing Board The invasion plan of the Gaza Strip under "Operation Cast Lead" was set in motion in June 2008, according to Israeli military sources: "Sources in the defense establishment said Defense Minister Ehud Barak instructed the Israel Defense Forces to prepare for the operation over six months ago [June or before June] , even as Israel was beginning to negotiate a ceasefire agreement with Hamas."(Barak Ravid, Operation "Cast Lead": Israeli Air Force strike followed months of planning, Haaretz, December 27, 2008) That very same month, the Israeli authorities contacted British Gas, with a view to resuming crucial negotiations pertaining to the purchase of Gaza's natural gas: "Both Ministry of Finance director general Yarom Ariav and Ministry of National Infrastructures director general Hezi Kugler agreed to inform BG of Israel's wish to renew the talks. The sources added that BG has not yet officially responded to Israel's request, but that company executives would probably come to Israel in a few weeks to hold talks with government officials." (Globes online- Israel's Business Arena, June 23, 2008) The decision to speed up negotiations with British Gas (BG Group) coincided, chronologically, with the planning of the invasion of Gaza initiated in June. It would appear that Israel was anxious to reach an agreement with the BG Group prior to the invasion, which was already in an advanced planning stage. Moreover, these negotiations with British Gas were conducted by the Ehud Olmert government with the knowledge that a military invasion was on the drawing board. In all likelihood, a new "post war" political-territorial arrangement for the Gaza strip was also being contemplated by the Israeli government. In fact, negotiations between British Gas and Israeli officials were ongoing in October 2008, 2-3 months prior to the commencement of the bombings on December 27th. In November 2008, the Israeli Ministry of Finance and the Ministry of National Infrastructures instructed Israel Electric Corporation (IEC) to enter into negotiations with British Gas, on the purchase of natural gas from the BG's offshore concession in Gaza. (Globes, November 13, 2008) "Ministry of Finance director general Yarom Ariav and Ministry of National Infrastructures director general Hezi Kugler wrote to IEC CEO Amos Lasker recently, informing him of the government's decision to allow negotiations to go forward, in line with the framework proposal it approved earlier this year. The IEC board, headed by chairman Moti Friedman, approved the principles of the framework proposal a few weeks ago. The talks with BG Group will begin once the board approves the exemption from a tender." (Globes Nov. 13, 2008) Gaza and Energy Geopolitics The military occupation of Gaza is intent upon transferring the sovereignty of the gas fields to Israel in violation of international law. What can we expect in the wake of the invasion? What is the intent of Israel with regard to Palestine's Natural Gas reserves? A new territorial arrangement, with the stationing of Israeli and/or "peacekeeping" troops? The militarization of the entire Gaza coastline, which is strategic for Israel? The outright confiscation of Palestinian gas fields and the unilateral declaration of Israeli sovereignty over Gaza's maritime areas? If this were to occur, the Gaza gas fields would be integrated into Israel's offshore installations, which are contiguous to those of the Gaza Strip. (See Map 1 above). These various offshore installations are also linked up to Israel's energy transport corridor, extending from the port of Eilat, which is an oil pipeline terminal, on the Red Sea to the seaport - pipeline terminal at Ashkelon, and northwards to Haifa, and eventually linking up through a proposed Israeli-Turkish pipeline with the Turkish port of Ceyhan. Ceyhan is the terminal of the Baku, Tblisi Ceyhan Trans Caspian pipeline. "What is envisaged is to link the BTC pipeline to the Trans-Israel Eilat-Ashkelon pipeline, also known as Israel's Tipline." ((See Michel Chossudovsky, The War on Lebanon and the Battle for Oil, Global Research, July 23, 2006) http://www.globalresearch.ca/articlePictur...rgyCorridor.gif Map 3 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 19 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2009 تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان