عادل أبوزيد بتاريخ: 23 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يوليو 2003 لا تحتوى مواقع الجرائد المصرية على كل محتوى الجريدة المطبوعة و يبدو ان الإنتقاء يقصد به حجب بعض المواد المطبوعة !!! اليوم قرأت فى الأهرام فى الصفحة 28 مقال بعنوان "برلمان من دهب" للكاتب احمد سامى متولى و هو يتحدث عن التجربة البرلمانية الماليزية او بمعنى اصح التجربة الماليزية للإصلاح البرلمانى و يصفها الكاتب تجربة دولة أرادت أن تقوم بالإصلاح البرلمانى كمدخل طبيعى للإصلاح السياسى و ذلك بتمكين السلطة الشعبية التى يمثلها البرلمان فى الحد من توغل السلطة التنفيذية حتى اصبح الشعب هو مصدر السلطات و المقال يشير الى كثير من الإصلاحات نوقشت فى مؤتمر الإصلاح البرلمانى بكلية الإقتصاد و العلوم السياسية و الذى استمر ثلاثة ايام بغرض التوصل الى افضل السبل للإصلاح البرلمانى و السياسى مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 23 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يوليو 2003 يبدو أن الصحافة المصرية قد دأبت على مخاصمة الموضوعات الجادة منذ زمن طويل .. وإتجهت بشكل مستمر الى مخاطبة الغرائز والموضوعات البراقة حتى ولو كانت خالية من المضمون .. عديمة النفع أو الفائدة .. ويقتصر نشر مثل هذه الموضوعات على بعض الدوريات المتخصصة مثل مجلة العلوم السياسية .. أو التقرير الاستراتيجى العربى .. وما اليها .. وبحثت عن أى معلومات حول هذا المؤتمر فلم أجد .. ولكن فى صحيفة البيان الإماراتية وجدت هذا الموضوع الهام الذى ناقشه مؤتمر فى نفس الكلية ولكن .. فى العام الماضى !! النظام الانتخابي المصري يعرقل التطور الديمقراطي عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 24 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يوليو 2003 الإصلاح السياسي والديمقراطي في ماليزيا يسير بشكل منتظم وتدريجي منذ الاستقلال .. فيكفي أن أقول أن ماليزيا هي الدولة الوحيدة في خريطة العالم الإسلامي التي لم يتناوب على حكمها أي عسكريين .. وهي الدولة الوحيدة التي تواجد فيها رئيس وزرائها والذي هو بمثابة رئيس جمهورية عندنا .. تواجد في زمن يتواجد فيه إثنين رؤساء وزراء متقاعدين .. وهي الدولة الوحيدة التي أستقال فيها رئيس وزرائها والذي هو بمثابة رئيس جمهورية أستقال من منصبه وسلم المسؤلية لنائبه .. وسيظل رئيس وزراء ماليزيا يعيش في ماليزيا بلا أي خوف من أن يدخل السجن لأخطاء أو سرقات تمت في عهده .. ويزيد من فكرة تعميق الديمقراطية في ماليزيا أن رئيس الوزراء المستقيل الدكتور محاضير محمد ( حفظه الله بصدق ) كان شجع عدد من رؤساء الأحزاب المشاركة في التحالف الحاكم بالإستقالة معه ونقل المسؤلية للنواب ..وحتى هذه اللحظة أستقال رئيسان من كبار الأحزاب المشاركة في التحالف الحاكم ومن المنتظر أستقالة جميع القيادات الكبري للاحزاب الحاكمة ونقل السلطة للنواب الجدد لبدأ مرحلة جديدة للتنمية بماليزيا . وسلام ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان