اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سوق الفتاوي


Faro

Recommended Posts

مصادر استخباراتية: الموساد وراء تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى السعودية لاستخدامها في أعمال إرهابية

فتوى من "أبو قتادة" تجيز التعامل مع اليهود من أجل إسقاط النظام في الرياض

الرياض: "الشرق الأوسط"

قالت مصادر صحافية في العاصمة اللبنانية ان جهاز المخابرات الاسرائيلي (الموساد) يقوم حاليا بتهريب الاسلحة والمتفجرات إلى داخل السعودية لاستخدامها من قبل جهات معينة في الداخل، وكشفت أن رجل دين يعتقد انه ابو قتادة الذي تربطه علاقة وثيقة مع تنظيم "القاعدة" قد اجاز فتاوى للتعامل مع اليهود من اجل استهداف الحكومة السعودية. وشددت هذه المصادر على ان حكومة ارييل شارون تعمل بجد من اجل تفعيل الاضطربات داخل السعودية بسبب رفضها كل الضغوط التي مورست عليها لتطبيع العلاقات مع اسرائيل.

ونشرت اسبوعية "المحرر العربي" اللبنانية ان "الموساد" يقوم حاليا بتهريب الاسلحة والمتفجرات إلى داخل السعودية لاستخدامها من قبل جهات معينة في الداخل، ونقلت في عددها الاسبوعي الذي وزع امس عن مصادر استخباراتية اطلسية ان جماعات شمال افريقية تعمل في اوروبا وتعرف باتجاهها السلفي الشديد التعصب هي التي لعبت دور الوسيط الذي رتب العلاقة بين تل ابيب وتلك الجهات بعد الحصول على فتوى من رجل دين يعتقد انه ابو قتادة، وهو على علاقة وثيقة مع تنظيم "القاعدة". وقد اجازت هذه الفتاوى التعامل مع اليهود من اجل اسقاط النظام في الرياض، وقالت: يسود الاعتقاد لدى الدول الاوروبية الاعضاء في "الناتو" ان حكومة شارون التي تراهن على تفتت العالم العربي لاسباب داخلية وخارجية تعمل بجد من اجل تفعيل الاضطراب الداخلي في السعودية التي رفضت حتى الآن كل الضغوط التي مورست عليها لتطبيع العلاقات مع اسرائيل. واضافت انه بات معروفا ان شارون ينظر بعداء شديد إلى ولي العهد الامير عبد الله بن عبد العزيز، محملا إياه المسؤولية الكبرى في اقفال المملكة، التي تمتلك اكبر مخزون للنفط في العالم، الباب امام مساع اسرائيلية لغزو الاسواق هناك خلافا لدول عربية اخرى بعضها عقد معاهدات سلام مع تل ابيب وبعضها الآخر قام بخطوات جدية في اتجاه التطبيع قبل ان تتوقف هذه الخطوات تنفيذا لمقررات قمة بيروت.

وختمت الصحيفة: لعل الجانب الاكثر حساسية في معلومات العاصمة الاوروبية هو الحديث عن احتمال تورط دول عربية في التعاون مع اسرائيل ضد السعودية.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

ملاحظاتى على مثل هذه الأخبار كالتالى :

- حكاية العناصر الخارجية متكررة وقديمة وسبق إستخدامها من كل الأنظمة الشمولية لقمع حركات التحرر بداخلها ..

- ما هى الخطورة التى يمثلها نظام الحكم السعودى على أمن إسرائيل حتى تدعم حركات مناهضة له إلا إذا كان المقصود هو دفع النظام السعودى الى المزيد من الإرتماء فى أحضان الحماية الأمريكية .. إذا لم يكن الوضع الحالى كافيا أو كانت السعودية تطالب بإنسحاب للقوات الأمريكية من أراضيها ..

- هناك فرق بين أفراد التنظيمات الدينية المسلحة .. وبين القيادات العليا لهذه التنظيمات .. الفئة الأولى من الشباب الذين تحركهم العاطفة والمشاعر الدينية .. والفئة الثانية من الكبار الواعين بمجريات الأمور ويشوب تحركاتهم الغموض .. والله أعلم ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

رئيس جمعية الصداقة الجزائرية ـ الإسرائيلية لـ«الشرق الأوسط»:

هدفنا خدمة الشعب الجزائري وقد حصلنا على فتوى دينية

الجزائر: خضير بوقايلة

يصر رئيس «الجمعية الوطنية للصداقة الجزائرية الإسرائيلية» محمد برطالي على الحصول على الاعتماد القانوني من وزارة الداخلية حتى يودع العمل السري ويخرج إلى الوجود وينطلق في تجسيد الأهداف التي حددها هو وزملاؤه الذين التقوا من أجل تأسيس هذه الجمعية الوحيدة في الجزائر.

وكشف برطالي، في مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط» بأحد مقاهي العاصمة الجزائر أمس، أن الهدف الأساسي من تأسيس جمعية الصداقة مع إسرائيل هو «خدمة مصلحة الجزائر والشعب الجزائري الذي تخلى عنه إخوانه وأشقاؤه أيام المحنة». ولا يجد برطالي حرجا كبيرا في الدفاع عن أفكار تبدو غريبة على الجزائريين رغم الانتقادات الشديدة التي ظهرت على أعمدة الصحف المحلية منذ الإعلان عن هذه الجمعية. ولدى سؤاله عن «خطورة» الخطوة التي اقدم عليها وما إذا كانت هي النشاط السري الذي دأب عليه منذ تفكيره في إنشاء الجمعية سنة 1999، رد مبتسما أنه لا يريد التحدث كثيرا عن التهديدات غير المباشرة التي يتلقاها في الحي الذي يسكنه أو في أماكن أخرى، مضيفاً: «نحن نعيش في خطر ونحس بالخطر، لكن ذلك لا يمكن أن يصدنا عن تحقيق هدفنا الذي نؤمن بأنه سيعود بالنفع على بلادنا».

ولخص برطالي الأسباب التي جعلته يفكر في إنشاء مثل هذه الجمعية رغم بعد الجزائر عن إسرائيل، في ثلاثة أسباب، اولها ان «الجزائر منذ استقلالها كانت تتضامن مع أشقائها العرب والمسلمين في قضاياهم العادلة وغير العادلة، وفي بداية التسعينيات عندما تعرضت الجزائر لهجمة إرهابية شرسة، قامت بعض الدول العربية والإسلامية، وهي معروفة لدى الجميع، بتقديم الدعم للإرهابيين الجزائريين كتوفير المأوى وقواعد التدريب والتموين بالمال والسلاح، بينما (العدو الإسرائيلي)، كما يحلو للكثير تسميته، لم يتدخل لا من قريب ولا من بعيد في مأساة الجزائر». اما ثاني سبب فهو ان «الجزائر ليست على خلاف ثنائي مباشر مع إسرائيل، وكل مشاكلنا مع هذا البلد هي من أجل أشقائنا. وأخيرا فإن «العلاقة بين الجزائر وإسرائيل يمكن أن تفيد الجزائر في عدة مجالات، خاصة من التطور الذي حققته إسرائيل في مختلف الميادين العلمية والتكنولوجية والصناعية والزراعية وغيرها. إضافة إلى هذا يمكن للجزائر أن تستفيد من دعم إسرائيل في القضاء على القواعد الخلفية للإرهاب المنتشرة بكثافة في بعض الدول الأوروبية».

ولم يتوقف مؤسسو جمعية الصداقة الجزائرية ـ الإسرائيلية عند استشارة موظفي وزارة الداخلية، بل حاولوا أيضا أن لا تتعارض مبادرتهم مع عائق ديني، لذا يقول رئيسها: «لقد أجرينا اتصالات مع علماء دين وحصلنا منهم على فتوى تجيز تحركنا إذا كانت فيه مصلحة للبلد ولا يؤثر على معتقداتنا».

ويقول برطالي إنه لم يجد مع زملائه صعوبة كبيرة في إقناع الجزائريين بسلامة هذه المبادرة «لكن التردد والتحفظ مردهما المشكل الأمني» الذي تعيشه الجزائر منذ أزيد من 12 سنة، وهو ما لم يمنع من التقاء عدد كبير من الذين قرروا الانخراط في الجمعية.

ولم يحدد رئيس الجمعية العدد الحقيقي للمنخرطين فيها، لكنه أوضح أن فيهم «جامعيين، وموظفي قطاع التربية، وتجارا، ومجاهدين في حرب التحرير الجزائرية وكذلك عدد هام من الشباب الذين صار همهم الوحيد العيش في جو كريم بعيدا عن الشعارات الفارغة». ومع أن الجمعية يفترض أن تكون على علاقة بالطرف الآخر، فان رئيسها أشار إلى أنه لا توجد لحد الآن أية اتصالات مع الطرف الإسرائيلي ولا مع أية جمعية إسرائيلية، بل ولا حتى مع القليل من أعضاء الجالية اليهودية المقيمة في الجزائر. وقال اننا «ننتظر الحصول على الترخيص الرسمي حتى نتحرك في هذا المجال». غير أن هذا لا يمنع الجمعية، كما يوضح رئيسها، من أن تقبل في صفوفها «أي شخص يرغب في الانتماء إليها مهما كانت ديانته. نحن لا نفرق بين المسلم والمسيحي واليهودي، بل المهم لدينا أن يكون جزائريا».

وعن احتمال إحراج الجمعية للجهات الفلسطينية، قال محمد برطالي إن «الجزائر دعمت القضية الفلسطينية وشاركت في حربين من أجل القضية، وعندنا في الجمعية من شارك في حرب الاستنزاف، ونحن نعتقد أن تأسيس علاقات سياسية ودبلوماسية مع إسرائيل من شأنه أن يخدم الشعب الفلسطيني، مثلما هو الحال الآن مع مصر التي تتدخل كلما وصل الوضع بين الإسرائيليين والفلسطينيين إلى الانسداد». ثم يتساءل برطالي: «وماذا قدمت الدول المقاطعة لإسرائيل غير البيانات والشعارات والتنديدات، ولو جمعت تكاليف كل هذا وقدمته كمساعدات مالية إلى الشعب الفلسطيني لكان أنفع».

جمعية الصداقة الجزائرية ـ الإسرائيلية تنتظر الاعتماد القانوني رغم أن مؤسسيها يواجهون حاليا «مماطلة» من وزارة الداخلية. ويقول رئيس الجمعية إنه اتصل يوم 3 مارس (آذار) الماضي بموظفين في مصلحة الجمعيات بوزارة الداخلية لاستشارتهم في أمر تأسيس هذه الجمعية «فقالوا لنا إنه لا يوجد أي عائق قانوني أمامكم، وعلى أساس هذا الرد سارعنا إلى عقد جمعية تأسيسية يوم 7 أبريل (نيسان) الأخير وأعلنا عن تأسيس الجمعية. لكن لما حاولنا الحصول على موعد مع المصلحة المختصة لإيداع ملف طلب الاعتماد القانوني وجدنا صعوبة في الحصول على الموعد، مما اضطرنا إلى إرسال الملف عن طريق البريد المسجل، ونحن الآن ننتظر رد الوزارة». وإذا لم يأت الرد؟ «سنستخدم كل الطرق الشرعية والقانونية للحصول على الاعتماد. نحن مصرون على ذلك، اللهم إلا أن يكون هناك عائق قانوني، لا بد أن نطلع عليه».

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      http://www.islamway.com هذا الموقع أكثر من رائع فيه قاعدة بيانات ضخمة من محاضرات مسموعة و مقروءة بالاضافة الى قراءات القران الكريم مكتبة القراءات ضخمة (و نبذة عن القراءات) : http://www.islamway.com/?iw_s=Quran الخطب للعلماء ! http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson مجهود كبير للجمع "يحتوي هذا القسم على 50398 درس ومحاضرة وخطبة وذلك لأكثر من 1148 عالما وداعية وإماما من مختلف دول العالم." و موسوعة الفتاوي http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa موسوعة الفتاوى تحتوي حاليا على 9901 فتوى مسموعة و
×
×
  • أضف...