غزة تحترق فهل من مسلم يساعد بالمقاطعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[Mohamed Fayek]

أخى الحبيب قاطعهم حبا لله - أخى الحبيب قاطعهم حبا فى رسول الله - أخى الحبيب قاطعهم لتثبت أنك مسلم وتحب الله ورسوله قاطعهم نصرة لإخوانك فى غزة

إعلانات فى كل أنحاء أوروبا وأمريكا مفادها ساهم لبقاء إسرائيل ، فى الأسواق وفى المطاعم الأوروبية ساهم لبقاء اسرائيل

رئيس شركة ستار بوكس للقهوة صرح بأنه سيضاعف التبرعات لإسرائيل لقتل أوغاد العرب ، وهو المعروف عنه أنه يدفع 2 مليار دولار سنويا لإسرائيل من أرباحه

شركة فيلب موريس المنتجة لسجائر المارلبورو تدفع التبرعات بصفة يومية ، كل صباح تدفع شركة فيلب موريس للسجائر 12% من أرباحها لإسرائيل

مدخنى العالم الإسلامى يستهلكون فى اليوم الواحد 100 مليون دولار

مدخنى العالم الإسلامى يدفعون لإسرائيل كل صباح 12 مليون دولار

تكلفة الطائرة الحربية( طراز إف 16 ) 50 مليون دولار وهذا يعنى أننا ندفع قيمة طائرة حربية كل أربعة أيام لإسرائيل لقتل المسلمين .... قاطعوهم حبا لله

سجائر مارلبورو وجميع أنواع السجائر ، ستار بوكس ، ماكدونالدز ، برجر كينج ، كنتاكى ، بيتزاهت ، كوكاكولا ، بيبسى .

كل المنتجات الأمريكية والأوروبية

عليك فورا أخى وحبيبى فى الله التوقف فورا لدعم اليهود والتبرع لإسرائيل

أخى الحبيب دعمك الحقيقى لأهلك وإخوانك فى غزة هو التوقف فورا عن دعم هؤلاء ومقاطعتهم ، ألا يدمى قلبك ماتشاهده على الفضائيات ألا يدمى قلبك مناظر الأطفال والنساء والشيوخ والأرامل ..... أم أنك أصبحت لاتسمع .... لاترى .......لاتتكلم ..... هل فقدت الإحساس ؟ هل أصبح قلبك كالحجارة أو أشد قسوة ؟

لاتدع الرسالة تتوقف عندك ...إنشرها يامسلم وإبدأ بنفسك

[الدكتورة أم أحمد]

ولتكن مقاطعة للأبد لاننسى

وكيف ننسى وأعدائنا يذكروننا دائما

معا نقاطع الشركات والمنتجات الداعمة لأسرائيل

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

من أجل إخواننا فى غزة

ماذا نقاطع لمناصرتهم

فيما يلى قائمة بالشركات

1- البنوك الأمريكية

2- منتجات شركة بروكتر وجامبل

تم تعديل 18 يناير 2009 بواسطة الدكتورة أم أحمد

[الدكتورة أم أحمد]

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

3- المطاعم الأمريكية

تم تعديل 18 يناير 2009 بواسطة الدكتورة أم أحمد

[الدكتورة أم أحمد]

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

4- منتجات شركة كوكاكولا

5- منتجات شركة بيبسى

تم تعديل 18 يناير 2009 بواسطة الدكتورة أم أحمد

[الدكتورة أم أحمد]

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

6- منتجات شركة دانون

7- منتجات شركة كرافت

[الدكتورة أم أحمد]

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

-8الملابس الأمريكية

AVON

10- منتجات شركة هوستس

[الدكتورة أم أحمد]

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

منتجات شركة شبسي

-منتجات شركة هاينز

12-محطات البنزين

13- منتجات نستله

[الدكتورة أم أحمد]

تذكر إذا سولت لك نفسك أو شيطانك شراء أي من منتجات الأعداء أنك تعطيهم ثمن الذخائر ليفعلوا بإخوانك مارأيت على الفضائيات

لا تلتفت لمن يسخرون منك عندما تقول لهم لا أشتريها لأنها تدعم أعدائنا وادعو الله أن يهديهم وينور بصيرتهم

13- منتجات نستله

14-منتجات جونسون اند جونسون

15-شركة جونسون واكس

[Alshiekh]

ياريت قبل نداء المقاطعة يكون هناك نداء الانتاج.

ياريت تكون هناك دعوة للصناعة والانتاج المحلى

ياريت تكون هناك دعوة لاقامة شركات وطنية مساهمة يساهم فيها من ينفقون اموالهم على جدران اسمنتية لايستعملونها الا مرة فى السنة.

بعد ان ننتج ونكتفى فمن السهل ان نقول للناس عندنا البديل ، لاتشتروا المستورد ، لاتشتروا ممن يدعم عدونا ،

اما ان ندعوا لمقاطعة من نشترى منهم السلاح والطعام والدواء والبان الاطفال وابر الخياطة وابر وابور الجاز او فوانيس رمضان والملابس الداخلية للرجال والنساء ، يبقى كله كلام فى الهواء.

تماما كما كنا ننادى بذلك فى الستينات ونقبل المعونة الامريكية من اموال ومواد غذائية.

وعلى فكرة يادكتورة ، الكمبيوتر الذى تستخدمينه يذهب جزء من ارباحه لاسرائيل !!!!!

[msayed]

ياريت قبل نداء المقاطعة يكون هناك نداء الانتاج.

ياريت تكون هناك دعوة للصناعة والانتاج المحلى

ياريت تكون هناك دعوة لاقامة شركات وطنية مساهمة يساهم فيها من ينفقون اموالهم على جدران اسمنتية لايستعملونها الا مرة فى السنة.

بعد ان ننتج ونكتفى فمن السهل ان نقول للناس عندنا البديل ، لاتشتروا المستورد ، لاتشتروا ممن يدعم عدونا ،

اما ان ندعوا لمقاطعة من نشترى منهم السلاح والطعام والدواء والبان الاطفال وابر الخياطة وابر وابور الجاز او فوانيس رمضان والملابس الداخلية للرجال والنساء ، يبقى كله كلام فى الهواء.

تماما كما كنا ننادى بذلك فى الستينات ونقبل المعونة الامريكية من اموال ومواد غذائية.

وعلى فكرة يادكتورة ، الكمبيوتر الذى تستخدمينه يذهب جزء من ارباحه لاسرائيل !!!!!

الأخ / محمد، أنا مش فاهم هل كلامك يعنى إننا نوقف المقاطعة تماماً أم أنت تطالب أن ننظر لمشاكلنا الداخلية ثم نتكلم عن المقاطعة.

على العموم يا أستاذ محمد دعنى أمثل أننى إقتنعت بكلامك وإن بدا أن كلامى يحمل السخرية لكن والله ليس هذا قصدى ولكن أحببت أن أدافع عن قناعتى بتمثيل إنى أوافقك فى الكلام، اعتبره أسلوب فى الحوار يتبنى الموقف الآخر ببعض المبالغة لإثبات موقفه، وأبدأ الآن

1- بالفعل أنا معك برغم من أن الشركات الأمريكية تصب فى الإقتصاد الأمريكى الذى يدعم إسرائيل مباشرة وبالفعل هناك شركات كثير يهودية تبيع لنا الوهم والرفاهية لتساعد الصهاينة على القوة أكثر وأكثر فأنا معك فلن أقاطع النسكافيه واللبن النيدو حتى يتوفر البديل المحلى الأفضل منهم ولن أقبل بسوى الأفضل.

2- أنا أيضاً أوافقك على الدعوة لإقامة الشركات الوطنية لإنتاج الكاتشب والبامبرز والسيارات الفورد والشيفروليه ولنوقف المقاطعة بكل أشكالها حتى يتم بناء هذه المصانع.

3- وأعلن من موقعى هذا أن نوقف المقاطعة الشعبية تماما بل ولنقاطع المنتجات المحلية ونشترى كل ما هو أمريكى أو أى منتج داعم للكيان الصهيونى حتى تقوم الحكومة بما يلى:

أ- أن تقاطع حكوماتنا الأسلحة الأمريكية.

ب- أن تتوقف عن تلقى المعونة الأمريكية (على فكرة المعونة الأمريكية هى محض خيال ووهم ولك أن تراجع التفاصيل فهم يعطوك باليمين فى العلن ويأخذوه باليسار فى الخفاء وأى مسئول حكومى ولو مدير عام فى أى مصلحة حكومية يعرف ذلك جديداً.).

ج- أن تتوقف عن زراعة الفراولة والكانتالوب ونزرع القمح.

يا أخى الفاضل المقاطعة سلاح معروف ومجرب وتناول حضرتك السابق له يفقده أهميته ويخلط أوراق كثيرة فى بعض فتتوه الأوراق الأصلية،

مقاطعة الأسلحة ليست من أهداف مقاطعة شعبية، أقصد أنها قرار حكومة وهى تحدث أحيانا فتجد حكومة تقاطع دولة وتتسلح من دولة أخرى ولهذا موضوع صفقات السلاح تكون فيها عمولات ورشاوى كبيرة للحكومات حتى لا تذهب إلى شركات ودول أخرى.

المقاطعة الشعبية معروف شكلها فهى مقاطعة كل ما يمكن مقاطعته للتأثير على مدخلات إقتصاد الدولة المعادية بأكبر إمكان وإثارة هذا المجتمع داخلياً حتى يأخذ فى الإعتبار أن أى قرار سياسى له مستقبلاً سوف يكون لله إنعكاس مباشر على وضعه الداخلى، وبعدين إنت مش ها تقاطع العالم كله إنت ها تختار دولة أساسية تساعد عدوك على طول الخط (أمريكا) وتقاطعها تماما وتستبدل منتجاتها -بأقصى الإمكان- بأخرى محلية ولو أقل جودة أو بمنتجات دول أخرى (أوروبا - روسيا - تركيا - الصين - الهند - إيران - كل الدول العربية) وتجعلها عبرة لكل من يساند عدوك.

أليست هذه هى لغة المصالح التى نتحدث عنها؟

وأحب أن أوضح أن المؤسسات الإقتصادية فى العالم المتقدم لا يبدأ تأثيرها على السياسين بعد أن تهدد بالإفلاس ولكن بمجرد أن ترى نزول معدل المبيعات وتعلم أن السبب هو المقاطعة فسوف تبدأ مباشرة فى التعامل مع الموضوع على أنه أزمة. وهذا أعلمه جيداً من موقعى فى العمل فى كمهندس مبيعات فى شركة مالتى ناشيونال.

ثم أخيراً أحب أن أوضح أن هناك كثير جداً من المنتجات التى هى نتاج الرفاهية وعيب جداً أن نسمى تركها جهاد فنحن أقوى من هذا وهذا يعيب فينا وفى قدراتنا وفى إهتمامنا بالقضايا الأسلامية والعربية (وراجع المنتجات التى ذكرتها الفاضلة الدكتورة أم أحمد)

إحنا كده زى إللى قال أنا مش ها أروح الملاهى وأحتسب هذا جهاد.

ولكن هو واجب حتى يعمل الآخرون لنا حساب مستقبلاً فى أى قرار يتخذونه.

أما بخصوص الكمبيوتر الذى تستعمله الدكتورة فهذا مجبرين عليه زى ما هم مجبرين يأخذوا البترول من العرب والمسلمين وهم أيضاً مجبرين على بيعه لنا لأنه ببساطة مش ها يقدروا يوقفوا تصديره لنا لأن هذا معناه غلق خطوط إنتاج وتسريح عمالة وخسارة أرباح زيادة، لكن هذا لا يمنع أننى أتعامل مع الكمبيوتر أيضاً كسلعة من العدو فلا أحدثه بلا داعى وأحاول قدر الإمكان شراء مستلزماته من غير أمريكا. وأيضاً أشترى الماركات اليابانية لأن المنتج الأمريكى فيها أقل بكثير.

بخصوص الأجهزة الطبية الأمريكية معلوم أن لكل منتج أمريكى هناك منافسون أوروبيون يعنا لا يوجد منتج بدون منافسة.

نقطة أخيرة، كما انه بمقاطعتك لأمريكا سوف تؤثر فى قراراتها المستقبلية أيضاً بتوجهك إلى أوروبا والشرق الأقصى كبديل أيضاً سيؤثر فى قرارها وستعمل على عدم خسارتك.

فيه حديث رائع جداً جداً للدكتور راغب السرجانى عن المقاطعة وكل أبعادها بإسلوب راق وعملى وعقلانى جداً أتمنى أن تسمعوه ولنتبادل الأآراء عنه.

http://elsergany.islamstory.com/LectureA.aspx?ID=A.1.0.1

[msayed]

منقول

كشفت مصادر صحافية "إسرائيلية" أن الدنمارك والسويد والنرويج ألغت طلبات شراء لسلع وبضائع مصنعة داخل "إسرائيل" بسبب الحرب على قطاع غزة.

وحذرت صحيفة يديعوت أحرونوت" العبرية من مقاطعة موجعة قد تمتد إلى دول كثيرة في العالم ما يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد "الإسرائيلي".

ونشرت الصحيفة قائمة للبضائع والمنتجات الزراعية التي فسدت في المخازن بعد أن رفضت أسواق غربية وإقليمية استيرادها.

وقدمت نقابة المزارعين في "إسرائيل" احتجاجاً إلى الحكومة "الإسرائيلية" مطالبين بتعويضات مالية كبيرة جراء الخسائر التي لحقت بهم، مشيرين إلى أنهم لم يفكروا من قبل أن تصيبهم شظايا الحرب على غزة.

"إسرائيل" خسرت 100 مليون شيكل في كل يوم من العدوان:

هذا، وقدر خبراء اقتصاديون اليوم الأحد، خسائر الاحتلال "الإسرائيلي" خلال العدوان الصهيوني على غزة بنحو 100 مليون شيكل في اليوم، مشيرين إلى أن القتال ينعكس سلبًا على الاقتصاد "الإسرائيلي"، ويكبده خسائر كبيرة.

وبحسب المعطيات الصادرة عن دائرة الإحصاء المركزية في "إسرائيل" فإن حجم الصادرات والواردات الإسرائيلية تتراجع بشكل ملحوظ، حيث بدأت تظهر ملامح أزمة في "تل أبيب" تتعلق بالكيفية التي سيتم عبرها تسديد كلفة الحرب، إذ ليس واضحًا حتى الآن من أين سيتم اقتطاع الأموال التي صُرفت على تسليح الجيش واستدعاء الاحتياط وثمن الذخيرة.

تم تعديل 19 يناير 2009 بواسطة msayed

[الدكتورة أم أحمد]

ياريت قبل نداء المقاطعة يكون هناك نداء الانتاج. ياريت تكون هناك دعوة للصناعة والانتاج المحلى ياريت تكون هناك دعوة لاقامة شركات وطنية مساهمة يساهم فيها من ينفقون اموالهم على جدران اسمنتية لايستعملونها الا مرة فى السنة. بعد ان ننتج ونكتفى فمن السهل ان نقول للناس عندنا البديل ، لاتشتروا المستورد ، لاتشتروا ممن يدعم عدونا ، اما ان ندعوا لمقاطعة من نشترى منهم السلاح والطعام والدواء والبان الاطفال وابر الخياطة وابر وابور الجاز او فوانيس رمضان والملابس الداخلية للرجال والنساء ، يبقى كله كلام فى الهواء. تماما كما كنا ننادى بذلك فى الستينات ونقبل المعونة الامريكية من اموال ومواد غذائية. وعلى فكرة يادكتورة ، الكمبيوتر الذى تستخدمينه يذهب جزء من ارباحه لاسرائيل !!!!!

الأخ / محمد، أنا مش فاهم هل كلامك يعنى إننا نوقف المقاطعة تماماً أم أنت تطالب أن ننظر لمشاكلنا الداخلية ثم نتكلم عن المقاطعة. على العموم يا أستاذ محمد دعنى أمثل أننى إقتنعت بكلامك وإن بدا أن كلامى يحمل السخرية لكن والله ليس هذا قصدى ولكن أحببت أن أدافع عن قناعتى بتمثيل إنى أوافقك فى الكلام، اعتبره أسلوب فى الحوار يتبنى الموقف الآخر ببعض المبالغة لإثبات موقفه، وأبدأ الآن 1- بالفعل أنا معك برغم من أن الشركات الأمريكية تصب فى الإقتصاد الأمريكى الذى يدعم إسرائيل مباشرة وبالفعل هناك شركات كثير يهودية تبيع لنا الوهم والرفاهية لتساعد الصهاينة على القوة أكثر وأكثر فأنا معك فلن أقاطع النسكافيه واللبن النيدو حتى يتوفر البديل المحلى الأفضل منهم ولن أقبل بسوى الأفضل. 2- أنا أيضاً أوافقك على الدعوة لإقامة الشركات الوطنية لإنتاج الكاتشب والبامبرز والسيارات الفورد والشيفروليه ولنوقف المقاطعة بكل أشكالها حتى يتم بناء هذه المصانع. 3- وأعلن من موقعى هذا أن نوقف المقاطعة الشعبية تماما بل ولنقاطع المنتجات المحلية ونشترى كل ما هو أمريكى أو أى منتج داعم للكيان الصهيونى حتى تقوم الحكومة بما يلى: أ- أن تقاطع حكوماتنا الأسلحة الأمريكية. ب- أن تتوقف عن تلقى المعونة الأمريكية (على فكرة المعونة الأمريكية هى محض خيال ووهم ولك أن تراجع التفاصيل فهم يعطوك باليمين فى العلن ويأخذوه باليسار فى الخفاء وأى مسئول حكومى ولو مدير عام فى أى مصلحة حكومية يعرف ذلك جديداً.). ج- أن تتوقف عن زراعة الفراولة والكانتالوب ونزرع القمح. يا أخى الفاضل المقاطعة سلاح معروف ومجرب وتناول حضرتك السابق له يفقده أهميته ويخلط أوراق كثيرة فى بعض فتتوه الأوراق الأصلية، مقاطعة الأسلحة ليست من أهداف مقاطعة شعبية، أقصد أنها قرار حكومة وهى تحدث أحيانا فتجد حكومة تقاطع دولة وتتسلح من دولة أخرى ولهذا موضوع صفقات السلاح تكون فيها عمولات ورشاوى كبيرة للحكومات حتى لا تذهب إلى شركات ودول أخرى. المقاطعة الشعبية معروف شكلها فهى مقاطعة كل ما يمكن مقاطعته للتأثير على مدخلات إقتصاد الدولة المعادية بأكبر إمكان وإثارة هذا المجتمع داخلياً حتى يأخذ فى الإعتبار أن أى قرار سياسى له مستقبلاً سوف يكون لله إنعكاس مباشر على وضعه الداخلى، وبعدين إنت مش ها تقاطع العالم كله إنت ها تختار دولة أساسية تساعد عدوك على طول الخط (أمريكا) وتقاطعها تماما وتستبدل منتجاتها -بأقصى الإمكان- بأخرى محلية ولو أقل جودة أو بمنتجات دول أخرى (أوروبا - روسيا - تركيا - الصين - الهند - إيران - كل الدول العربية) وتجعلها عبرة لكل من يساند عدوك. أليست هذه هى لغة المصالح التى نتحدث عنها؟ وأحب أن أوضح أن المؤسسات الإقتصادية فى العالم المتقدم لا يبدأ تأثيرها على السياسين بعد أن تهدد بالإفلاس ولكن بمجرد أن ترى نزول معدل المبيعات وتعلم أن السبب هو المقاطعة فسوف تبدأ مباشرة فى التعامل مع الموضوع على أنه أزمة. وهذا أعلمه جيداً من موقعى فى العمل فى كمهندس مبيعات فى شركة مالتى ناشيونال. ثم أخيراً أحب أن أوضح أن هناك كثير جداً من المنتجات التى هى نتاج الرفاهية وعيب جداً أن نسمى تركها جهاد فنحن أقوى من هذا وهذا يعيب فينا وفى قدراتنا وفى إهتمامنا بالقضايا الأسلامية والعربية (وراجع المنتجات التى ذكرتها الفاضلة الدكتورة أم أحمد) إحنا كده زى إللى قال أنا مش ها أروح الملاهى وأحتسب هذا جهاد. ولكن هو واجب حتى يعمل الآخرون لنا حساب مستقبلاً فى أى قرار يتخذونه. أما بخصوص الكمبيوتر الذى تستعمله الدكتورة فهذا مجبرين عليه زى ما هم مجبرين يأخذوا البترول من العرب والمسلمين وهم أيضاً مجبرين على بيعه لنا لأنه ببساطة مش ها يقدروا يوقفوا تصديره لنا لأن هذا معناه غلق خطوط إنتاج وتسريح عمالة وخسارة أرباح زيادة، لكن هذا لا يمنع أننى أتعامل مع الكمبيوتر أيضاً كسلعة من العدو فلا أحدثه بلا داعى وأحاول قدر الإمكان شراء مستلزماته من غير أمريكا. وأيضاً أشترى الماركات اليابانية لأن المنتج الأمريكى فيها أقل بكثير. بخصوص الأجهزة الطبية الأمريكية معلوم أن لكل منتج أمريكى هناك منافسون أوروبيون يعنا لا يوجد منتج بدون منافسة. نقطة أخيرة، كما انه بمقاطعتك لأمريكا سوف تؤثر فى قراراتها المستقبلية أيضاً بتوجهك إلى أوروبا والشرق الأقصى كبديل أيضاً سيؤثر فى قرارها وستعمل على عدم خسارتك. فيه حديث رائع جداً جداً للدكتور راغب السرجانى عن المقاطعة وكل أبعادها بإسلوب راق وعملى وعقلانى جداً أتمنى أن تسمعوه ولنتبادل الأآراء عنه.

http://elsergany.islamstory.com/LectureA.aspx?ID=A.1.0.1

الأخ الفاضل محمد سيد( أرجو أن يكون الاسم صحيح) وقيت وكفيت وفزت بالفردوس الأعلى وصحبة خير الأنام ورؤية وجهه الحنان المنان

الأخ الفاضل : محمد

قد لا يوجد مصري أو مصرية يتمنى أن نكتفي ذاتيا كبلد ثم كأمة إسلامية مثلي ومبدئي الذي أعمل به وأوصي به أبنائي اشتري المصري فإن لم تجد فمن الدول الإسلامية فإن لم تجد فمن دول ليس بيننا وبينها عداء أما ما تضطر إليه وتكون حاجتك له ملحة فمن عدوك

والحمد لله يوجد في أسواقنا بدائل من دول مسلمة وعربية مثل تركيا ولبنان ودول الخليج

وكل ماذكرت يمكننا بدون ضرر أن نستغنى عنه بل لقد استغنينا كأسرة مسلمة عنه منذ أكثر من تسع سنوات ومازلنا على قيد الحياة بفضل الله وإذا حللت ضيفة على أحد وقدم لي آي من هذه المشروبات أعتذر له عن شربها إلا إذا كان لا يعرفني فأضطر آسفة لشربها منعا للحرج والمشقة عليه وعلى فكرة الحاسب الذي استعمله لا يوجد به قطع أمريكية بل صيني وكوري وياباني (تشكيله)

وربنا يغنينا من فضله والفقيرة إلى الله أم احمد لا تملك مقاليد وزارات حتى تدعوا إلى تبني الصناعة المحلية ولن يستمع لقولها أحد لو قالت

ولكن أملك الدعاء على من تعمدوا القضاء على كل ما من شأنه أن نستغني به عن مد أيدينا لأعدائنا بأن يخلصنا الله منهم ويستخلف علينا من يتقي الله

وهذا طبقا لنظرية المؤامرة التي أؤمن بها ومنها تأمر أعدائنا على مامن شأنه أن يكون سبب قوة لنا مستخدمين عملائهم وضعاف النفوس وواضح لماذا بيعت المشاريع الوطنية ولمن بيعت وبأي ثمن بيعت

عملاء ينظرون إلى منفعتهم فقط والتي ارتبط وياللعار بأعدائنا

لا يخافون الله ولا يعملون لبلدهم وأهلهم

والبركة في حضرتك

سأكون معك في ذلك ولك أن تدلني على السبيل ولن أقصر إن شاء الله

تم تعديل 19 يناير 2009 بواسطة الدكتورة أم أحمد

[hanzalah]

استاذ محمد

أنا اتفهم دعوتك الى الانتاج ..

ولكن هذا لا يتعارض مع الدعوة الى المقاطعة أبداً

خاصة ونحن ندعو الى مقاطعة اكل وشرب وبامبرز اطفال ومساحيق تجميل !!

المفروض أننا لا نجد صعوبة في ذلك ..

نحن فقط نعود الى الاصل في الانسان العادي قبل ان تهجم عليه عادات غربية تعظم في وعيه قيمة الاستهلاك لدرجة تجعله يستهلك أضعاف ما ينتج

ويستهلك أضعاف مايستوعب سمعه وبصره ومعدته ايضا

اما بخصوص الكمبيوتر .. فلله الحمد نحن نصنع الكمبيوتر نفسه ..

إقرأ بنفسك كيف تم تصنيع أول ماذربورد Motherboard عربية بالكامل .. من كافة مراحل التصميم ثم الانتاج

بل حصلت هذه الشركة على جوائز دولية متقدمة على شركات عالمية

كان وراء ذلك العمل الضخم رجل مستثر اسمه الخرافي من دولة الكويت.. والشركة المصرية للحاسبات بعقول وأيادي مهندسين مصريين

http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/tem...=41674&z=17

[Amr Radwan]

ما انا متأكد منه .. ان العالم الغربي لا يقتنع و لا يمكن التاثير عليه الا من خلال اهتزاز مصالحة الاقتصادية ..

كما ذكرت الدكتورة ان المسلم يمكنه ان يستبدله بالكثير من المنتجات الاخري البديلة و لكن دعوا الارقام هي التي تتكلم عن حجم الخسارة .. الكثير و الكثير من الاحصائيات و المقالات و التي تتحدث عن خسارة كبيرة لهم من خلال المقاطعة .. لا بد ان نثق ان سلاح المقاومة اقل سلاح يمكن ان نستخدمة ضدهم .. و لنكن ايجابيين في التعامل مع القضية الفلسطينية ..

[شاب مصري]

[Mohamed Fayek]

ياريت قبل نداء المقاطعة يكون هناك نداء الانتاج.

ياريت تكون هناك دعوة للصناعة والانتاج المحلى

ياريت تكون هناك دعوة لاقامة شركات وطنية مساهمة يساهم فيها من ينفقون اموالهم على جدران اسمنتية لايستعملونها الا مرة فى السنة.

بعد ان ننتج ونكتفى فمن السهل ان نقول للناس عندنا البديل ، لاتشتروا المستورد ، لاتشتروا ممن يدعم عدونا ،

اما ان ندعوا لمقاطعة من نشترى منهم السلاح والطعام والدواء والبان الاطفال وابر الخياطة وابر وابور الجاز او فوانيس رمضان والملابس الداخلية للرجال والنساء ، يبقى كله كلام فى الهواء.

تماما كما كنا ننادى بذلك فى الستينات ونقبل المعونة الامريكية من اموال ومواد غذائية.

وعلى فكرة يادكتورة ، الكمبيوتر الذى تستخدمينه يذهب جزء من ارباحه لاسرائيل !!!!!

الأخ الفاضل / محمد

أعتقد أنه يوجد لدينا إنتاج محلى و صناعات كثيرة وعلى سبيل المثال المصانع الحربية والتى يوجد بها مهندسين أكفاء قاموا بتطوير معدات حربية كثيرة أزهلت من قاموا بتصنيعها والدليل واضح فى حرب تحرير الكويت وكلنا يعلم عن سبب عزل المشير أبو غزالة حيث كان العصر الذهبى للإنتاج الحربى .

ياأخى الفاضل إمتناعنا عن تدخين المارلبور وتدخين أى نوع آخر من السجاير لايحتاج منا إقامة مصانع بل مطلوب غلق جميع مصانع السجائر فى الوطن العربى ، لن نموت إذا توقفنا عن التدخين وكذلك شرب القهوه ... لماذا دائما نعترض على ابسط الحلول ؟ لماذا لانبدأ ونكون قدوة للآخرين ؟ بلدان كثيرة إعتمدت على عقولها وهاهى تسبقنا وإقتصادها لم يهتز بعد .

وأخيرا الشعوب هى التى تحرك الحكومات وليس العكس

[Alshiekh]

ياريت قبل نداء المقاطعة يكون هناك نداء الانتاج.

ياريت تكون هناك دعوة للصناعة والانتاج المحلى

ياريت تكون هناك دعوة لاقامة شركات وطنية مساهمة يساهم فيها من ينفقون اموالهم على جدران اسمنتية لايستعملونها الا مرة فى السنة.

بعد ان ننتج ونكتفى فمن السهل ان نقول للناس عندنا البديل ، لاتشتروا المستورد ، لاتشتروا ممن يدعم عدونا ،

اما ان ندعوا لمقاطعة من نشترى منهم السلاح والطعام والدواء والبان الاطفال وابر الخياطة وابر وابور الجاز او فوانيس رمضان والملابس الداخلية للرجال والنساء ، يبقى كله كلام فى الهواء.

تماما كما كنا ننادى بذلك فى الستينات ونقبل المعونة الامريكية من اموال ومواد غذائية.

وعلى فكرة يادكتورة ، الكمبيوتر الذى تستخدمينه يذهب جزء من ارباحه لاسرائيل !!!!!

الأخ الفاضل / محمد

أعتقد أنه يوجد لدينا إنتاج محلى و صناعات كثيرة وعلى سبيل المثال المصانع الحربية والتى يوجد بها مهندسين أكفاء قاموا بتطوير معدات حربية كثيرة أزهلت من قاموا بتصنيعها والدليل واضح فى حرب تحرير الكويت وكلنا يعلم عن سبب عزل المشير أبو غزالة حيث كان العصر الذهبى للإنتاج الحربى .

ياأخى الفاضل إمتناعنا عن تدخين المارلبور وتدخين أى نوع آخر من السجاير لايحتاج منا إقامة مصانع بل مطلوب غلق جميع مصانع السجائر فى الوطن العربى ، لن نموت إذا توقفنا عن التدخين وكذلك شرب القهوه ... لماذا دائما نعترض على ابسط الحلول ؟ لماذا لانبدأ ونكون قدوة للآخرين ؟ بلدان كثيرة إعتمدت على عقولها وهاهى تسبقنا وإقتصادها لم يهتز بعد .

وأخيرا الشعوب هى التى تحرك الحكومات وليس العكس

أخى الفاضل ، أنا لاأعترض على ابسط الحلول كما ذكرت

أنا أحب ان اذهب الى الجذر ، جذور الاستيراد الغير مرشد والهمجى فى بعض الاحيان والضرورى فى غالب الاحيان هى عجزنا عن توفير او تصنيع البديل.

الصناعة اليوم لايصلح فيها الا الانتاج بكميات ضخمة والا فستدفع فى السلعة عشرة اضعاف سعرها المستورد.

وعندما نتكلم عن مصانع الانتاج الحربى فنحن كمن يكتفى بصلاة الجد لتكفى عن صلاة الاولاد والاحفاد.

المصانع الحربية لها وظيفة اخرى وهى الانتاج الحربى ، وليتك تعطينى فكرة ان كانت المصانع الحربية التى تعمل من خمسين عاما ماذا وفرت لمصر بديلا للمستورد

سيدى الفاضل الادوية والالبان والقمح والمنتجات الالكترونية والاجهزة المنزلية ليست من مهام المصانع الحربية

مايؤلمنى اننا نتحدث عن المقاطعة ونحن نعلم اننا نادينا بها فى كل ازمة لاكثر من ستون عاما ، ولازلنا نرفع نفس لافتات المقاطعة فى كل مناسبة ، رفعناها فى حرب 48 وفى 56 وفى 67 وفى حرب لبنان وفى الرسوم المسيئة وفى فيلم مش عاجبنا ، وفى النهاية لايزال التعامل مع من ننادى بمقاطعتهم مستمرا.

لو كنا تعاونا فى انتاج المواد التى ننادى بمقاطعة الدول التى تنتجها ، ماكان هناك اى داعى لاستيرادها اصلا.

يا أخى الفاضل لازالت كل صناعاتنا تعمل على التجميع ، قد لايكون عيبا ولكن متى ندخل سوق التصنيع والتجميع معا.

أقول هذا لان العالم اصبح صغيرا والعمليات الاقتصادية فيه اصبحت متشابكة وتعتمد على بعضها.

تعلم أخى الفاضل ان الدول التى ننادى بمقطعتها تمتلك ميزانيات مالية ضخمة لاتحصلها من التصدير لانها لاتملك مصانع مثل المصانع الحربية ، ولكن خزانتها مملؤة من الضرائب التى تحصلها من العاملين على ارضها. ويؤسفنى ان اقول لك اننى وكل عربى ومسلم يعيش على ارض امريكا يساهم بجزء من ضرائبه ليذهب الى اسرائيل

كل كمبيوتر يباع فى اى دولة عربية او اسلامية تذهب حصة من ارباحه الى جيوب الامريكان الذى يدفعون عنها ضرائب تصل الى 32% لتذهب الى خزانة الولايات المتحدة لتعطى جزء منها الى اسرائيل فى صور معونة مادية او طاشرة فانتوم تلقى قنبلة على بيت فى غزة. وقس على ذلك اى سلعة يمكن ان تفكر فيه

انا بس حبيت اوضح وجهة نظرى لانى قتلت الموضوع تفكيرا وبحثا ووجدت فى النهاية ان الحل ليس فى الشعارات ، بل فى الاعتماد على النفس

تحياتى

[شاب مصري]

فعلا يا استاذ محمد : ان الحل فى الاعتماد على النفس

والمقاطعة عند المقدرة وفي الاشياء الغير ضرورية هي شئ هام كذلك .

[شاب مصري]

ما انا متأكد منه .. ان العالم الغربي لا يقتنع و لا يمكن التاثير عليه الا من خلال اهتزاز مصالحة الاقتصادية ..

كما ذكرت الدكتورة ان المسلم يمكنه ان يستبدله بالكثير من المنتجات الاخري البديلة و لكن دعوا الارقام هي التي تتكلم عن حجم الخسارة .. الكثير و الكثير من الاحصائيات و المقالات و التي تتحدث عن خسارة كبيرة لهم من خلال المقاطعة .. لا بد ان نثق ان سلاح المقاومة اقل سلاح يمكن ان نستخدمة ضدهم .. و لنكن ايجابيين في التعامل مع القضية الفلسطينية ..

المشكلة ان كل ما نقرأه عن الخسائر هو كلام لا نعرف مصدره ؟

وليس تقرير او بيان صادر من حكومة او وزارة او مؤسسة او هيئة مالية دولية

يعني انا ممكن دلوقت اكتب ايميل : الحمدلله خسائرهم من المقاطعة خلال شهر واحد فقط تفوق المليار دولار

والناس تتفاعل مع الكلام

لكن اين دليلي؟

[شاب مصري]

انا مرة سألت مدير فرع في أحد مطاعم ماكدونالدز هنا في مصر عن علاقتهم بامريكا وكده

قال لي ان اول ما الشركة دخلت مصر كانت اسهم مشتركة بين الشركة الأمريكية وشريك مصري

ودلوقت الشريك المصري (ياسين منصور - وهو شقيق محمد منصور وزير النقل ووكيل سيارات شيفروليه و أوبل)

الشريك المصري اشترى كل الأسهم واصبحت ماكدونالدز مصر مملوكة له بالكامل

وكل الأرباح تدخل جيب ياسين منصور فقط

وكل او معظم اللي شغالين في ماكدونالدز مصر مسلمين

سألت الراجل مدير الفرع : يعني مافيش اي علاقة لكم بالشركة اللي في امريكا ؟ يعني ماكدونالدز العالمية حاجة وماكدونالدز مصر حاجة تانية ؟

قال لي : احنا بندفع لهم فقط مبلغ نظير حق استغلال العلامة التجارية ...

سألته : طيب المبلغ ده مبلغ ثابت ولا بيعتمد على نسبة الأرباح ؟

تهرب الراجل مني وماعرفتش اخد منه عقاد نافع في النقطة دي ..

والراجل قال ان كنتاكي في مصر عمل نفس القصة

وانا مش فاهم يعني الواحد لما يتعامل مع المطاعم دي هل هو يتعامل مع مطعم مصري تذهب ارباحه الى المصريين ؟

ولا حق استغلال العلامة التجارية يتضمن نسبة من الارباح وكلما زاد الزباين وزاد دخل المطاعم ادت نسبة الأمريكان من هذه الأموال التي ندفعها لهم عن طريق تعاملنا مع هذه المطاعم؟

ولا الراجل المدير بيشتغلني ودي اوامر موجهة ليهم لتضليل النا حتى لا تتأثر تجارتهم؟

لان كمان بالعقل .. اكيد البرجر ومكونات الأكل اكيد جزء كبير منها بيجيلهم من امريكا

ياريت حد فاهم النقطة دي يفهمنا كويس

هل عند تعاملنا مع هذه المطاعم نحن ندعم شركة ماكدونالذز الأمريكية(المتبرع السخي لاسرائيل) ام لا ؟