اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مشكلة الكراكيب


عادل أبوزيد

Recommended Posts

قضيت اغلب اليوم احاول التقليل من مشكلة الكركبة و الكراكيب فى البيت.

و لا ادعى اننى كنت صاحب الفكرة فهذا شرف صاحبته حرمنا المصون التى اعلنت الحرب الشعواء على الكراكيب.

و فى هذه الحرب دائما و ابدا اقف الى جانب الكراكيب المسكينة و انظر اليها - الى الكراكيب - و اتذكر يوم شرائها و مراحل عمرها و لكنى لا اتذكر ابدا يوم اعتبارها كراكيب.

بالنسبة لى معظم كراكيبى عبارة عن كتب و اوراق !!!! لكن بالإضافة الى ذلك انا شخصيا صدمت من حجم الكراكيب الموجودة.

جلست مع نفسى احاول ان اجد اى منطق فى عدم التخلص من الكراكيب اولا باول فلم اجد ربما يرجع ذلك الى موروثات الستينيات عندما كنا نتعذب لشهور بحثا عن قطعة غيار او مسمار او اى شئ ... اكرر اى شئ

فتعودنا على الإحتفاظ بكل شئء عملا بالمثل القائل " اللى ما تطيق تشوف وشه يحوجك الزمان لقفاه"

انظر الى اى بلكونة خلفية او اى سطوح و ستصعق من حجم الكراكيب.

ترى ما هى سياستكم مع الكركبة و الكراكيب

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

70% من كراكيبي عبارة عن وصولات دفع يجب الإحتفاظ بها لمدة خمس سنوات - طبقا للقانون - أو أكثر حتى لا أطالب بدفع ما دفع منذ خمس سنوات مضت و لا أملك الدليل ولكن الحذر جعلني أحتفظ بمحصول 20 عام .

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

عادل أبوزيد كتب:

ترى ما هى سياستكم مع الكركبة و الكراكيب

أما انا فممن يؤمنون بالبيئة و صداقتها ... و علية فأول بأول أحمل كل ما لا أريدة و أريد التخلص منه الى مركز مثل هذا .....

recycling%20guideGrant%20County.jpg

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أنا بحب الكراكيب بتاعتى.

من كراسات و كتب من الخمسينات و الستينات لشيكات مالهاش أى معنى من السبعينات

كان عندى حاجات تانية زى تليفزيونات و VCR و ستريوهات و أسلاك كهربه و مواسير نحاس و أخشاب. بس أجرت Truck مرة و نقلتها لمقلب القمامة.

كان جراج كامل و shed و basement مليانين حاجات مش قادر أخلص منها لإنى بمكن أحتاج لها بس فى الآخر صدرت الأوامر (يا أنا يا هما) فقلت يا واد إرميهم و لو إحتاجت حاجة تانى إبقى إشتريها.

و كفى الله المؤمنين شر القتال!

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

انا و الكراكيب حبايب

في البيت و المكتب

تحت السرير و في الصندرة

و للاسف كلها حاجات مهمة او ذكريات جميلة

يا ترى عند د. ابو حلاوة تفسير نفسي

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

اللى ترميه النهاردة .. تعوزة بكرة .. حكمة قديمة .. أنا من عشاق الكراكيب ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

تعريف الكراكيب بالنسبة لى هو أنها الأشياء التى ليس لك بها حاجة فى الوقت الحالى ولكنّك قد تحتاج اليها فى المستقبل

ولذلك أنا من متّبعى سياسة ترتيب وتنظيم الكراكيب

ليييييه؟؟؟؟

لأن مشكلة الكراكيب الأساسيّه (وهى المشكلة التى تم اشتقاق اسم كراكيب منها) أنها تكون منعكشه (سمك لبن تمر هندى) و منطوره فى أرجاء المنزل...ولذلك فهى تشغل مساحة فى المنزل وتعطى الاحساس بالهرجله وعدم الترتيب...وهو احساس سيّئ يعطى انطباع لقاطن المنزل بعدم الراحه

ولهذا....فقد اقتطعت جزء من غرفة السرفيس وقمت بعمل رفوف فيه من الأرض وحتّى السقف...وقمت بتقسيم الكراكيب الى أقسام كل منها فى رف وعليه ورقة لاصقة تحمل تبويب هذه الكراكيب مثل :

= مسامير ومفكّات وأدوات لصق ولحام وبلاستر ...الخ الخ الخ تحت تبويب (حدايد وبويات)

=أوراق وكتب ومجلاّت ومذكّرات واعلانات ومنشورات دوريّه...الخ الخ الخ تحت تبويب (أوراق صفراء)

=ايصالات وفواتير واوراق ضمان وصيانه و كتالوجات أجهزة كهربائيّه والكترونيّه تحت تبويب ( ايصالات وأجهزه منزليّه)

=لعب أطفال قديمه و أدوات رضاعة بنتى ومتعلّقاتها تحت تبويب (ذكريات )

وهكذا يعنى

وبالتالى فعند الحاجة الى شيئ ما فانه من السهل البحث عنه واظهاره دون عناء ودون الحاجة الى كركبة الكركبة المتكركبه أساسا وقلب عاليها واطيها لايجاد الشيئ المطلوب....هذا طبعا غير تفادى الآثار الجانبية الغير مرغوب فيها للكراكيب من شغل مساحة كبيرة واعطاء الاحساس بان البيت مكركب

الكراكيب هى شيئ مهم لأى منزل.....واعتبروها على انّها الــ

Recycle Bin بتاع البيت...ويا ما الواحد احتاج يدوّر على ملفّات فى الــRecycle Bin ويجيبها منّه

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مرتاح من المشكله دى لأن حرمنا المصون عامله لى مشكله أكبر و هى التخلص من كل ورقه تشوفها قدامها بما فيها أوراق ـ البنكنوت ـ

اللى بتسبب لها حساسيه لو كانت فى جيبى أنا و طبعا تسبب لها السعاده لما تكون فى شنطتها هـى .

لكن ممكن تلاقى كميات هائله من الصور العائليه و الرحلات و صور الأولاد و هم صغيرين ، اما اللوحات و الأنتيكات فلا أعرف ازاى بيتكاثروا فى البيت .

و مهما رميت حاجات أو أعطيت منهم للأصدقاء فلابد وقت العزال من مكان لأخر أن تكتشف وجود كميات كبيره من حاجات معرفش منين جات !!

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان مشكلة الكراكيب ليست فيما نخزنه اليوم وسوف نحتاجه فى الغد .. المشكله اننا لا نتخلص من اى شئ بدعوى اننا قد نحتاج اليه فى يوم من الايام !! ولا ادرى هل يعود هذا لاصولنا الفرعونيه التى تعشق التحنيط و الآثار فقرر كل منا ان يكون له مخزن آثاره الخاصه !! كثيرا ما دبت بيننا وبين امى مشاجرات بسبب موضوع الكراكيب تلك التى نريد التخلص منها و ترفض هى ذلك بشده و تقول كل واحد حر يتصرف فى بيته كما يشاء !! وش مكبوس اوى icon_rolleyes.gif وكان الحل الامثل الذى توصلنا اليه انا و اختى ان نلقى الكراكيب التى نرى اننا لن نحتاجها او لدينا منها نسخ مكرره دون علم امى وحين تسال عليها بعد سنوات من باب الفضول نخبرها انها قد القيت و ان عدم تذكرها لهذه الاشياء هو اكبر دليل على اننا لا نحتاجها بالفعل و هى بقى ترفع يديها للسماء و تحسبن بس بتنسى بعد كده و نرجع اصحاب تانى icon_lol.gif

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

أعزائي...

لكن لدي رغبة عارمة في تغيير مجرى الحديث.. لن أطيل عليكم..

سأقترح عليكم تغيير العنوان و أترك لخيالكم الذي لا أشك في خصوبته ما يستجد من اتجاه في النقاش...

أقترح تغيير العنوان إلى:

"ثقافة الكراكيب"

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

نقدر نسميها كمان الموروث من الكراكيب، فانا احتفظ بأشياء من عهد جدي وستي لدرجة اني احضرتهم معايا في بلاد الغربة .. زي فستان مطرز بالترتر وخرج النجف كانت جدتي اتجوزت فيه لعصاية ملهاش لازمة يظهر كان جدي بيخوف بيها الحرامية،، ضيف عليهم بقى ما تطور ودخلت عليه الحداثة ولكنه وبمرور الزمن عليه اصبح برضه كراكيب ولكنه في نظري اشياء لا يمكن التخلي عنها رغم اني ممكن اقعد سنين ماعرفش ايه اللي جوه الصندوق ولكن مصيري في يوم هافتحه واسعد بما يحتويه.. لكن حبي الشديد لأشيائي لا يمنع الكسوف عني عندما تنتقدني احدى صديقاتي لوصفي باني باحتفظ بكل حاجة ومالية البيت كراكيب... فتجدني في بعض حالات اللاوعي عندي امسك الصندوق وبدون أن انظر بداخله نظرة واحدة حتى لا أضعف واحمله هيلة بيلة على المكان المخصص للقمامة واقذفه بداخل صندوق القمامة وكلي حزن مفعم بثقة وتأكيد على إن محتويات الصندوق اكيد فيها اشياء مفيدة ومهمة وهذا ما تكشفه لي الأيام عندما ابحث عن ورقة مهمة ولا أجدها..

إن خوفت ماتقولشي وإن قولت ما تخافشي
رابط هذا التعليق
شارك

نقدر نسميها كمان الموروث من الكراكيب، فانا احتفظ بأشياء من عهد جدي وستي لدرجة اني احضرتهم معايا في بلاد الغربة ............

أعتقد حقاً أن الموروث هو ثقافة الاحتفاظ بما ليس له إلا القيمة المعنوية (كما نراها).. فنحن مازلنا نحتفظ في عقولنا بكراكيب أفكار قديمة كان يجب أن نتخلص منها عند أقرب مكب نفايات..

هذا ما فصدته..

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جميل وحيوي .. فهو من أساس الثقافة المصرية .. أتذكر موقف ظريف جدا عندما نزلت مصر عام 2000.. وفتحت صندوق كنبة موجودة بالمنزل عندنا .. فوجدت بها عدد كبير من الجرائد التي ترجع لفترة الستينات .. وأهمها جرايد جنازة عبد الحكيم عارف رئيس العراق السابق وجنازة عبد الناصر هذا بالإضافة لعدد من مجلات حواء القديمة جدا .. عندما كانت المجلة الواحدة تزن نصف كيلو .. المهم تبين لي أن تلك الكراكيب من المورثات العائلية التي لا يمكن المساس بها ..

وزاد الأمر أنني وجدت في كمية كبيرة من الورد الصناعي كانت تزين المنزل عندما كنت في الثانوية .. إلا أن الأسرة لازالت تحتفظ بها لسبب لا أعلمه .. فجمعتها ورميتها في الزبالة .. ولكني شعرت بعد ذلك أنني رميت معها ذكريات الأسرة دون مراعاة مشاعرهم .. وأحزني هذا الأمر .. إلا أنني شعرت بأن الرغبة في الإحتفاظ بالقديم والكراكيب حتى وإن لم تكن مفيدة .. هي جزء من المورثات المصرية .. وهي السبب في بقاء حكام مثل مبارك على صدر الشعب المصري طيلة كل هذا الزمان .. فهو يمثل ذكري لبعض الناس.

رابط هذا التعليق
شارك

هذه الجرائد ثمينة بالفعل يا باشمهندس .. و لعلك تقصد جنازة عبد الرحمن عارف او عبد السلام عارف الشقيقين الذين حكما العراق .. (عبد السلام اولا و توفى فى حادث طائرة و هو راجع من الحج) ..

هنا فى كندا حلوا مشكلة الكراكيب بطريقة عادلة .. كل اسرة او مجموعة اسر تعمل معرض لبيع الكراكيب القديمة باسعار زهيدة غالبا .. و هم يشعرون بسعادة أن شخصا خر سيتفيد مما لا يحتاجونه .. و كثيرا ما تكون المسألة شبه (تبرع) خفى (تعرفة من ضألة السعر) .. مرة رأيت مياكرو ويف موضوع فى رصيف بجوار منزل و قد علق اصحابه عليه يافطة صغيرة "شغال" .. أى انهم مهتمين بتشجيه أحد المرة أو الجيران على اقتناؤه ..

على فكرة .. نظرا لأنتشار هذه الظاهرة فانى اعرف كثيرين فكروا فى جمع مثل هذه الأشياء و اجراء بعض الإصلاحات و التنميق لها ثم شحنها على مصر لبيعها هناك .. و لكنهم خافوا من تعقيدات الروتين و سمسرة السماسرة و مافيا الجمارك .. و عجبى ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

هذه الجرائد ثمينة بالفعل يا باشمهندس .. و لعلك تقصد جنازة عبد الرحمن عارف او عبد السلام عارف الشقيقين الذين حكما العراق .. (عبد السلام اولا و توفى فى حادث طائرة و هو راجع من الحج) ..

هو فعلا عبد السلام عارف الذي قتل في حريق طائرة .. أنا لم أرمي تلك الجرائد ولكني إعترضت على بقائها في صندوق الكنبة بلا أي هدف .. تعطي لمن يهتم بها .. فأولاد الأسرة غير مهتمين بكل تلك الأمور " عقلاء "

أما المجلات .. فهي مراجع للست حاجة أيام الشباب .. ولكن لا فائدة منها اليوم .. فلماذا لا تعطي للغير أو يتبرع بها لأي أرشيف مهتم بهذه الأمور .

هنا في ماليزيا يوجد جمعيات غير حكومية لتجميع الكراكيب .. ولكن تلك الكراكيب أحيانا تعني أجهزة جيدة تعمل وملابس راقية وشنط وسجاد حتى القطط الصغيرة والكلاب تعتبر من الكراكيب .. ثم ينظمون يوم مفتوح لبيع تلك الأشياء بأرخص الأسعار .. ولا أكذب عليك أنني تعودت أشتري أفضل وأقيم الكتب من تلك الجمعيات وأتعجب كيف لكتاب ثمنه عام 1965 كان 3 جنيه إستراليني كيف لي أن أشتريه اليوم بما يعادل أقل من 25 سنت أمريكي .. وجميعها كتب قيمة ونادرة وجميلة .. ولكن للأسف مع كثرة تلك الكتب تحولت هي نفسها لكراكيب في بيتي .. وأعتقد أنني ربما أتنازل عنها يوما قريبا لنفس تلك الجمعيات .. وتلك هي المشكلة الا نهائية

رابط هذا التعليق
شارك

بمناسبة الكراكيب وماليزيا .. هنا في ماليزيا عادة طيبة جدا .. فعندما يتوفي الفرد .. تقوم أسرته بتجميع كافة ملابسه بالكامل وتعرضها في مكان ما بالمنزل بشكل جيد بعد جنازة المتوفي .. ليقوم المعزيين المحتاجين لتلك الملابس بأخذها .. وأحيانا تعطي بشكل مباشر لشخص فقير يمكنه الأستفادة منها .. ويقولون في هذا " إنها أخر صدقة المتوفي " فكرة أراها طيبة ..

رابط هذا التعليق
شارك

بمناسبة الكراكيب  وماليزيا .. هنا في ماليزيا عادة طيبة جدا .. فعندما يتوفي الفرد .. تقوم أسرته بتجميع كافة ملابسه بالكامل وتعرضها في مكان ما بالمنزل بشكل جيد بعد جنازة المتوفي .. ليقوم المعزيين المحتاجين لتلك الملابس بأخذها .. وأحيانا تعطي بشكل مباشر لشخص فقير يمكنه الأستفادة منها .. ويقولون في هذا " إنها أخر صدقة المتوفي "  فكرة أراها طيبة ..

فكرة صائبة جدا ولكن صعب تنفيذها في مصر.. دانا ياما باسمع عن اهل المتوفي اللي مسكوا في بعض علشان تقسيم الاشياء الشخصية للمتوفي.. في حين ان توزيعها على المحتاجين فعلا صدقة.

إن خوفت ماتقولشي وإن قولت ما تخافشي
رابط هذا التعليق
شارك

فى كندا الحركة الخيرية كبيرة .. و توجد مؤسسات خيرية مثل "جوود ويل" و ايضا "سالفيشان أرمى - جيش الخلاص)

http://www.salvationarmy.ca/home/default.asp

يقومون بتجميع الكراكيب من الأثاث الى الملابس .. الخ الخ .. الجميل ان بعض المصانع تتبرع باشياء جديدة ..

و يقومون بتوضيبها و يبدو انهم يغسلونها و يقومون بكيها .. و توجد لديهم محلات فى معظم الأحياء .. و يقومون ببيع هذه الأشياء بأسعار زهيدة جدا ..

على فكرة كمان .. طالب الثانوى لا يتخرج الا بد ان يقدم للمجتمع اربعين ساعة عمل تطوعى لخدمة البيئة .. من ضمنها ان يعمل لدى مؤسسات لا تهدف للربح مثل المؤسستين المذكورتين .. أو المستشفيات او ما يسمى بمراكز المجتمع ..

تحياتى

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 شهور...

الكراكيب

مملكة وعالم تانى

الحقيقة أتصرف فى الكراكيب باهدائها الى الأهل والاصدقاء

يعنى مثلا مروحة صينى ثمنها مائة جنيها وتحتاج نصف ثمنها لتصليحها فالأولى التخلص منها وشراء جديدة

مراجيح منزل ولما كبرت الأولاد أهديتها لقريب لديه أطفال مع أورج ماركته غريبة اسمه سانكيو تقريبا يصلح للتعليم فقط وبه مسجل وراديو

فيديو بيتاميكس عفا عليه الدهر أيضا

ثلاجة 22 قدم أمريكى جيلفنيتور ودائمة العطل وتكلفنا كثيرا لاصلاحها ولابد من انتقال المهندس لاصلاحها لصعوبة نقلها وكانت عاملة كركبة فى المطبخ وقدرها بتاع الروبابكيا مرة بخمسين جنيه وفضلت اهدائها الى أحد الأصدقاء

وأشياء كثيرة مثل برينتر HP من نوع بخاخ الحبر وليس ليزر واسكانر نوع قديم وتليفزيون وكاميرا فيديو لا تصور الا بالفيديو ولا يركب فيها شريط وهى من النوع القديم وغيره وغيره قمت بتوزيعهم على دفعات

وهكذا وجدت الحل

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

قرأت هذه الرسالة اليوم ببريد الاهرام وأردت ان أعرضها عليكم

الجرد السنوي المنزلي‏!‏

يعرف الناس شهر ديسمبر علي أنه شهر الجرد السنوي استعدادا لاستقبال عام جديد أي أنه كشف حساب لعام مضي‏,‏ وتخطيط لعام جديد‏.‏

وفي اثناء بعثتي الدراسية في فرنسا وكان ذلك في ديسمبر عام‏1975‏ نزلت ضيفا بالإقامة لدي أسرة فرنسية صديقة فوجدت افراد الأسرة من الزوج والزوجة وولد وبنت‏,‏ يعملون جميعا بهمة ونشاط ليل نهار للجرد السنوي للمنزل ويقوم كل فرد بجرد لملابسه وأحذيته وكتبه والأجهزة الكهربائية التي يستخدمها وفي ركن صغير بالمنزل يتم تجميع الاصناف التي لم تعد هناك حاجة لها في العام الجديد ثم يتم تعبئة هذه الاصناف كل حسب فئته في أكياس نظيفة‏.‏

وفي يوم محدد حضر مندوب لإحدي الجمعيات الخيرية وتسلم الأصناف أما الأجهزة الكهربائية فوجدت أن الأسرة قد أرسلتها الي صالة عرض للأشياء القديمة بالمنطقة‏,‏ وحددت سعرا لكل صنف‏,‏ ويتم العرض بهذه الصالة للجمهور الراغب في الشراء مقابل‏1%‏ من ثمن البيع‏,‏ ووجدت المنزل بعد هذا الجرد السنوي قد أصبح أكثر راحة عن ذي قبل لاكتسابه كثيرا من المساحات والفراغات الحيوية لتيسير الحياة بالمنزل وكم أسعدتني هذه الفكرة‏.‏

وفي الاسبوع الماضي حصلت علي إجازة لمدة ثلاثة أيام وجلست وحدي في البيت بعد خروج زوجتي وبناتي للعمل‏,‏ ووجدتها فرصة لتطبيق فكرة الجرد السنوي للتخلص من الكراكيب لأول مرة بعد مضي‏35‏ سنة علي زواجي‏,‏ وكم هالني كمية المخلفات من ملابس وأدوات منزلية وأحذية وأجهزة كهربائية قديمة‏..‏ الخ فجمعتها في ركن بالمنزل واتصلت بإحدي الجمعيات الخيرية لإرسال مندوب لاستلام هذه الأصناف‏,‏ أما الاجهزة الكهربائية فقد بعتها لبائع الروبابيكيا‏,‏ وتجمع لدي مبلغ لابأس به يصلح لرحلة شتوية للأسرة في إجازة نصف السنة‏.‏

لواء صلاح الجيزي

خبير طاقة وشئون بيئية

أفكار سهلة وبسيطة ومربحة ولكننا بنكسل نفكر فأنا متأكد بإن معظمنا وانا منهم بصراحة يحتفظ بأشياء غريبة في منزله لا تستعمل وتشغل حيز لا بأس كبير من الفراغ في الوقت التى يمكن ان يبيعها أو مثلما قال اخواننا ممكن التبرع بها للمحتاجين ..

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...