م بـدران بتاريخ: 21 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2009 في الثقافة الإنسانية وتحت بند كل ممنوع مرغوب تختلف مناظير الدول والشعوب على الطرق التي تحل بها قضايا إجتماعية عديدة وإذا نظرنا إلى بعض المشاكل التي أتفق على حرمتها الجميع واختلف على طريقة مواجتها الجميع أيضا فسواء على مستوى سلطة الدول أو سلطة البيت أو حتى سلطة المجتمع في الدول الديمقراطية نجد تباين شديد في حل مشاكل مثل : تعاطي الخمور والمخدرات الشذوذ الجنسي تعاطي المواد الإباحية : : الـــخ هي كلها مشاكل ربما تختفي تحت السطح في بلادنا العربية وبلاد أخرى تتبع ذات الثقافة المنغلقة ولكنها تظهر علينا من وقت لآخر ويترتب نتيجة لذلك بروز العديد من المشاكل الإجتماعية والنفيسة المصاحبة لها والناتجه عنه ... لقد بدأ بعض الدعاة التحدث في هذه الظواهر بشكل أوضح ومفصل ومن بينهم الدكتور سليمان العودة والذي حاول أن يتبع الأسلوب العلمي والفقهي في التحدث عن طرق معالجة مثل تلك المشاكل الإجتماعية في ظل عالم أصبح مفتوح لدرجة يصعب فيه السيطرة الكاملة والنهائية.. فأيهما أجدى في وجهة نظركم سياسة المنع أم ثقافة المناعة والحوار ...؟؟ لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mffaswan بتاريخ: 21 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2009 السلام عليكم استاذنا الفاضل .. م بدران موضوعك هام للغاية .. كونه يناقش مشكلة استفحلت في مجتمعاتنا العربية و الاسلامية .. و أخص هنا المجتمع المصري لدرايتي به نوعاً ما .. فأنا أجد إن أبرز مشكلات الشعب المصري هي المخدرات .. ثم يليها المشكلتين المتلازمتين .. الفقر و البطالة .. أنا يا سيدي الكريم مع ثقافة المناعة .. و لست مع سياسة المنع .. بمعنى أن دولاً متفتحة علمياً .. و ليست دول دينية (أي لا تتبع دين معين) في أوربا قد منعت التدخين في كل مكان .. بل و بدأت ممارسات تضييق و منع بيع التبغ .. وسط تأييد شعبي منقطع النظير .. و السبب، هو الوعي المجتمعي بأضرار التدخين .. فبات المجتمع كله يحارب التدخين و المدخنين بلا كلل ولا بلا ملل .. و لكن تعالى لننظر في مصر .. و هي دولة تتخذ من الدين الاسلامي اساس التشريع (كما هو مبين بالدستور)، نجد إن معظم الشباب (ولن أتكلم بلغة الأرقام المفجعة) قد تعاطى المخدرات .. سواء بنين أو بنات في المراحل الدراسية المختلفة .. مما رسخ فكرة التعاطي لديهم .. كما إن التعاطي قد ينقلب لإدمان .. و هذا بسبب استمرارية التعاطي و تشجيع الزملاء .. العجيب إن المنظور الذي ينظر به هؤلاء لمسألة التعاطي يتجنب النظرة الدينية للموضوع .. بل يرونها مسألة ظهور و استعراض لدى النشء الصغير .. و أيضاً لغياب الوازع الديني و العلمي بأضرار و خطورة تعاطي المخدرات .. و لحل هذه المشكلة من جذورها .. لابد أن يتعلم الشعب إن المخدرات حراااااااااااااااام و إنها تضر بجسم متعاطيها .. بشكل مكثف في المناهج الدراسية .. و الإعلام .. و لكننا نرى تهميش للمناهج الدينية في المقررات الدراسية، و تشجيع لتعاطي المسكرات و المخدرات عن طريق الإعلام و السينما .. التي تبرز البطل السكير و المسطول بشكل إيجابي .. مما يدفع الشباب للتقليد .. دون الوعي بخطورة هذه الممارسات .. يجب أن ينصب اهتمام الأئمة و الدعاة على توعية الناس و عدم التحجج بحجج من نوعية (الناس عارفة إنها حرام!) و لكن مرة و مرات و مراراً و تكراراً سيترسخ المفهوم و تتسع القاعدة التي تحارب معهم في مواجهة هذه الموبقات (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 22 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2009 اخى الفاضل ارى ان اتساق المساريين معا هو الحل من وجهه نظرى لابد من الممانعه و الحوار و تكون البدايه من سنوات الطفوله الاولى ولكن مع استمرار المنع و التجريم فالمساريين يكملان بعضهما البعض و يوكدان ايضا على بعضهما البعض و الاستغناء عن احدهما يؤدى الى نقص فى منظومه العلاج ككل تقبل تحياتى و مرورى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 23 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2009 لا يوجد تناقض بين ما أسميته بسياسة المنع و ثقافة المناعة و فى مجال الفكر نميل أكثر إلى الإعتماد على ثقافة المناعة هذا بوجه عام و لكن هناك تحفظات. ما سبق كان إستهلالا لابد منه فى مجال الخدرات أو الشذوذ الجنسى نظريا يمكننا الإعتماد على ثقافة المناعة على أساس صحى أو دينى و لكن ماذا ستفعل فى اللذين يستفيدون من إنتشار المخدرات و الشذوذ هؤلاء قد يكونون مؤسسات كبيرة أو جماعات منظمة تقدم فكرا مبرمجا من أجل الترويج و الإنتشار. و فى مجال الفكر أميل - شخصيا - للإعتماد على فكرة ثقافة المناعة كأساس و لكن المنع المباشر قد يكون مطلوبا هل تذكرون موجة الإرهاب فى السبعينيات التى إغتالت رئيس الجمهورية و رئيس مجلس الشعب و الشيخ الذهبى ؟؟ هذه الموجه كان خلفها فكر مبرمج هنا فى محاورات المصريين قمنا فى عدة مناسبات بالتصدى للفكر المبرمج بطريقة حاسمة .... كان هناك من يدعو بحرفية شديدة للإلحاد أكرر للإلحاد !!! مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 24 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يناير 2009 المنع والمناعة ومابينهما فى رأيى أن هناك أمور يجب ان يكون المنع والعقاب عند ارتكابها هو الاساس ، واعنى تلك الامور التى ينتج عنها ضرر للغير ، حتى لو كانت الثقافة السائدة هى ان لدى الجمهور مناعة ضد هذه الامور. فمثلا التدخين كان حتى وقت قريب لايمثل مشكلة فى الغرب او فى امريكا ، ثم تطورت الامور بعد ان ثبت ان التدخين فى الاماكن المغلقة يسبب ضيقا لغير المدخنين ، ثم تطور الامر بعد ذلك بأن خصصت اجزاء بعينها داخل المنشأة ( مطعم او مقهى او اماكن العمل ) للمدخنين وباقى المكان خالى من الدخان والمدخنين. الى ان وصل الامر الى منع التدخين تماما تحت اى سقف ، وازداد الامر الى ان تم منع التدخين فى محطات الاتوبيس علما بأنها أماكن مفتوحة وكانت فلسفة المنع انه حتى فى الاماكن المفتوحة فإن الدخان يؤذى غير المدخنين. قصدت من المثال السابق ان ابين انه على الرغم من ان الثقافة السائدة الآن والتى تطورت من مجرد التأفف من دخان المدخنين الى المنع التام بأمر القانون ، ولكن فى نفس الوقت فهناك بعض المدخنين لايزالون يدخنون داخل سياراتهم وداخل بيوتهم على الرغم من وجود اطفال او بالغين لايدخنون وفى نفس الوقت فهؤلاء المدخنين لايجرأون على التدخين فى الاماكن العامة لان القانون هو من يمنعهم. أردت من ذكر المثال البسيط السابق ان أقول ان الثقافة نفسها لن تحمى المجتمع من انفلات البعض والخروج على الثقافة السائدة. أذن فى رأيى ان القانون يجب ان يكون حاضرا ومطبقا وحبذا لو تواجد قانون المنع وتم تطبيقه بالتعاون مع نشر ثقافة المناعة ، وذلك يؤدى بلا شك الى رفع العبأ عن السلطة الرقابية والتنفيذية لتطبيق القانون. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م بـدران بتاريخ: 25 يناير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2009 أراني أميل وبشده نحو الأفكار التي تدعو لثقافه المناعه بشكل علمي أو ديني سواء على مستوى الأسره أو على مستوى الدوله أو على المستوى الفكري .. واتفق على سياسة المنع في الحالات التي يكون بها خطوره على الأمن القومي سواء على المستوى الإقتصادي أو الأمن العام وأمن المواطن ... بالنسبه لما قاله والدنا الأستاذ عادل : و فى مجال الفكر أميل - شخصيا - للإعتماد على فكرة ثقافة المناعة كأساس و لكن المنع المباشر قد يكون مطلوبا هل تذكرون موجة الإرهاب فى السبعينيات التى إغتالت رئيس الجمهورية و رئيس مجلس الشعب و الشيخ الذهبى ؟؟ هذه الموجه كان خلفها فكر مبرمجهنا فى محاورات المصريين قمنا فى عدة مناسبات بالتصدى للفكر المبرمج بطريقة حاسمة .... كان هناك من يدعو بحرفية شديدة للإلحاد أكرر للإلحاد !!! أشعر أنني أختلف مع طريقة معالجة الفكره الثانيه فالإلحاد كظاهره هي ظاهره فكريه تحتاج إلى ثقافة المناعه أكثر من سياسة المنع فاللجوء إلى المنع المباشر معناه وصول الفكره حتى لو تم إقصاءها بالمنع السياسي ويؤدي إلى انتشارها وتضخمها فهو فكر ولا يمكن مواجهة الفكر إلى بالفكر المضاد .. وهذا ما اعتقده لسه فاكر عم مينا .. عم مينا بتاع زمان .. المقدِس اللي كان .. بيفوت علينا بالأمان.. : عـم مينـا وشيخ أميــن ... ألله عليهم لما كانوا... بيضحكوا على نكته واحده .. مـش مهم ميـن يقولها .. المهـم النكـتـه حـلـوه .. : والـلي أجمـل .. والـلـي أحلـى .. ضحكـه طالعـه مـن روحيـن : عـم مينـا وشيـخ أميـن .. شـوف حـروف الإسـم حـتـى .. مينـا نفس حروف أميــن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان